ملكة النور
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
تغير تعبير الفتاة، التفتت وبدأت تبحث في أكوام اللحم خلفها، تجمع قطعًا فضية مسطحة. خلعت مجوهراتها أيضًا، وركعت رافعة يديها، تقدمها كلها لـ لي تشينغشان.
لي تشينغشان لم يستطع كبح تجعيد جبينه. رغم معرفته بتلك المرأة المجنونة طوال هذه السنوات، لم يطور أي شعور بالارتباط أو حتى الألفة. لم يكن هناك سوى الاشمئزاز العميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الفتاة في حيرة. في تصورها، إن لم يكن يريد الجنس أو المال، فلم يبقَ سوى الاستمتاع بالقتل.
لطالما كان يبحث عن فرصة لقتلها، لكنها لم تمنحه السبب لفعل ذلك. بدلًا من ذلك، تعاونت معه مرات عديدة، مدَّت له يد العون عندما احتاجها.
استشاط العفاريت غضبًا، تجمعوا حوله حاملين أسلحة متنوعة. “حطم رأسه! أريد أن آكل كبده!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثل الآن.
نتيجة لذلك، سمع عددًا لا يحصى من الأنين، والشتائم، والنشيج، متخفية في أعماق غابة الأسمنت هذه. مأساة تتكشف خلف كل نافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com موقعها يتغير باستمرار، تارة في الشرق وتارة في الغرب. إن لم تكن تتحرك دائمًا، فهناك شيء يحرك القدر ويحجب مكانها.
كان عليه أن يجدها في مدينة الشياطين العملاقة هذه، حتى مع وجود عدد هائل من عرق العفاريت يحركون مسارات القدر.
“نعم. من هي زعيمتكم؟”
أُجبر على الإبطاء، يتبع الإحساس الغامض وهو يتحرك بين ناطحات السحاب.
“لي تشينغشان. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الشوارع شبه خالية، والقليل من المارة حافظوا على مسافة حذرة بينهم.
صُعقت الفتاة. استغرقت وقتًا قبل أن تفيق، اندفعت خارج الزقاق تصرخ خلفه: “ما اسمك؟”
وجد لي تشينغشان هذا غريبًا جدًا. في الماضي، كل العفاريت الذين رآهم كانوا في ساحة المعركة، أما الآن، بدوا كأناس عاديين. حتى الطاقة الشيطانية التي تنبعث منهم اندمجت مع مدينة الشياطين، لدرجة أنهم لم يبدوا مميزين.
داس على بركة ماء، تومض أضواء النيون. انطلق عبر ليلة ماطرة باردة، فشعر فجأة بوحشة قاتمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت الفتاة وانهارت على الأرض. في فهمها، كان جنرالات العفاريت أقوياء لا يُقهَرون، لكنه انتهى بنفس مصير أولئك الأوغاد. أي وحش كان هذا؟
مرت سنوات عديدة منذ أن شعر بهذا الإحساس، لذا لم يستطع إلا تأمله بعمق. تذكر سوخافاتي، تلك الساحة المتحمسة، والناس الفرحين. كانوا سعداء لدرجة بدت كالحلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف دون حراك، مغمضًا عينيه مجددًا باحثًا عن خيط جديد.
[م.م / : لي فنغ جندي في جيش التحرير الشعبي الصيني، يُستخدم في الدعاية كنموذج للمواطن المثالي. ]
الآن، بعد أن استيقظوا من الحلم، سار الناس بوحدة ولامبالاة، يحرسون أنفسهم من بعضهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد وقت قصير، رآها مجددًا. كان حولها مجموعة كبيرة من الأشخاص، يرتدون نفس الزي الأسود. بعضهم يحمل أعمدة، والبعض الآخر سلاسل. كانوا مجموعة شرسة، مليئة بالخبث.
هذا التباين كان صادمًا. لم يستطع كبح رغبته في الإنصات جيدًا، راغبًا في سماع شيء ما. أوسع عينيه محاولًا البحث عن مشاهد محددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داس على بركة ماء، تومض أضواء النيون. انطلق عبر ليلة ماطرة باردة، فشعر فجأة بوحشة قاتمة.
نتيجة لذلك، سمع عددًا لا يحصى من الأنين، والشتائم، والنشيج، متخفية في أعماق غابة الأسمنت هذه. مأساة تتكشف خلف كل نافذة.
“إذن. لماذا؟”
“هذا المكان الملعون!”
فجأة، سمع عويل واستغاثة امرأة، بالإضافة إلى ضحكات قاسية وأنفاس متحمسة لعدة رجال. كان الصوت قريبًا.
بدأت المرأة تصرخ، تتراجع. “لا، لا تقتلني! أتوسل إليك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جماعة مينغ؟” أصبح تعبير لي تشينغشان غريبًا.
نفد صبره. في هذه الفترة القصيرة، سمع ما يكفي من هذه الحوادث التافهة، ما يكفي لجعل حتى أكثر الناس تقوى يشعر بالخدر. لكنه لم يكن من هؤلاء.
مع ذلك، بدا أنه سمع شيئًا آخر، فانعطف عدة مرات وتوقف عند مدخل زقاق صغير قذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
داخل الزقاق، نظر إليه عدد من العفاريت. كانوا جميعًا صغارًا، أكبرهم في سن المراهقة، بينما بدا الأصغر كطفلٍ نصف مكتمل. لكن وجوههم كانت ملتوية بالخبث، يلوحون بالخناجر.
لمعت عينا الرجل الأسود، وأصبح أكثر أدبًا. “زعيمة جماعتنا ترسل دعوتها!”
“اختفِ! لا علاقة لك بهذا!”
لم يستطع إلا أن يستغرب. هو خالد إنسان ، ويمتلك سلالة سلحفاة روحية كاملة، فكيف حققت هذه المرأة ذلك؟
صُعقت الفتاة. استغرقت وقتًا قبل أن تفيق، اندفعت خارج الزقاق تصرخ خلفه: “ما اسمك؟”
لم يتحرك لي تشينغشان، وأغلق عينيه. كان هذا غريبًا. رغم أنه انحرف عن طريقه، شعر أنه اقترب من تشيان رونغزي الآن.
في هذه اللحظة بالضبط، شعر بوجود يقترب بسرعة. نظر لأعلى، فشخصية نحيلة حلقت من مبنى. حمل سيفًا على ظهره، مرتديًا الأسود مع غطاء للوجه. على صدره كرة نار مطرزة. هبط بصمت أمام لي تشينغشان، وضم يديه بجدية وسأل: “هل لي بمعرفة اسمك، سيدي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استشاط العفاريت غضبًا، تجمعوا حوله حاملين أسلحة متنوعة. “حطم رأسه! أريد أن آكل كبده!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد وقت قصير، رآها مجددًا. كان حولها مجموعة كبيرة من الأشخاص، يرتدون نفس الزي الأسود. بعضهم يحمل أعمدة، والبعض الآخر سلاسل. كانوا مجموعة شرسة، مليئة بالخبث.
فتح لي تشينغشان عينيه واستخدم حقل (مجال) قوة الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داس على بركة ماء، تومض أضواء النيون. انطلق عبر ليلة ماطرة باردة، فشعر فجأة بوحشة قاتمة.
لكن صوت الخطوات تجاوزها. ترك لي تشينغشان تهديدًا: “إذا تكرر هذا، سأريك كيف آخذ روحين بجثة واحدة. ”
بصوت “صفع”، انهار العفاريت تحت أوزان أجسادهم، تحولوا إلى أكوام من اللحم.
كانت الشوارع شبه خالية، والقليل من المارة حافظوا على مسافة حذرة بينهم.
وقف دون حراك، مغمضًا عينيه مجددًا باحثًا عن خيط جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الآن.
من أعماق الزقاق، تقدمت امرأة مرتعشة. كانت في عمر العفاريت الآخرين، جميلة المظهر وصغيرة، مجرد فتاة.
كانت الشوارع شبه خالية، والقليل من المارة حافظوا على مسافة حذرة بينهم.
وصلت أمام لي تشينغشان. بتمزيق، مزقت كل ملابسها، تتودد إليه. “سيدي، كيف تريد أن تلعب؟”
الطفل في بطنها كان نسل جنرال عفريت. كلفها هذا جهدًا كبيرًا، وسيُباع بسعر عالٍ في قاعة تربية الرضع. كانت تخشى إفساد هذه الصفقة، لذا قاومت بشراسة. وإلا، فاللهو مع بعض الأوغاد لم يكن شيئًا.
“لا أريد اللعب. ” شعر لي تشينغشان ببعض العجز.
كانت الفتاة في حيرة. في تصورها، إن لم يكن يريد الجنس أو المال، فلم يبقَ سوى الاستمتاع بالقتل.
تغير تعبير الفتاة، التفتت وبدأت تبحث في أكوام اللحم خلفها، تجمع قطعًا فضية مسطحة. خلعت مجوهراتها أيضًا، وركعت رافعة يديها، تقدمها كلها لـ لي تشينغشان.
“لا أريد اللعب. ” شعر لي تشينغشان ببعض العجز.
هذا التباين كان صادمًا. لم يستطع كبح رغبته في الإنصات جيدًا، راغبًا في سماع شيء ما. أوسع عينيه محاولًا البحث عن مشاهد محددة.
“لا أريدها!” ازدادت صبر لي تشينغشان نفادًا.
“بالضبط. ” امتلأ الرجل الأسود فخرًا. رفع صدره قليلاً وخلع قناعه. “أنا أحد الأوصياء الأربعة، ملك الخفاش الأخضر المجنح. جئت بأمر الزعيمة لاستقبالك. ”
“لي تشينغشان. ”
بدأت المرأة تصرخ، تتراجع. “لا، لا تقتلني! أتوسل إليك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت الفتاة وانهارت على الأرض. في فهمها، كان جنرالات العفاريت أقوياء لا يُقهَرون، لكنه انتهى بنفس مصير أولئك الأوغاد. أي وحش كان هذا؟
ترجمة: zixar
“لماذا أقتلك؟” لم يعرف لي تشينغشان كيف يجيب.
من أعماق الزقاق، تقدمت امرأة مرتعشة. كانت في عمر العفاريت الآخرين، جميلة المظهر وصغيرة، مجرد فتاة.
“إذن. لماذا؟”
بصوت “صفع”، امتلأ الأرض باللحم مجددًا، بما فيهم الجنرال العفريت.
كانت الفتاة في حيرة. في تصورها، إن لم يكن يريد الجنس أو المال، فلم يبقَ سوى الاستمتاع بالقتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت الفتاة وانهارت على الأرض. في فهمها، كان جنرالات العفاريت أقوياء لا يُقهَرون، لكنه انتهى بنفس مصير أولئك الأوغاد. أي وحش كان هذا؟
ترجمة: zixar
“لأنني رجل طيب. ” هز لي تشينغشان رأسه. تتبع الخيوط وواصل طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني رجل طيب. ” هز لي تشينغشان رأسه. تتبع الخيوط وواصل طريقه.
صُعقت الفتاة. استغرقت وقتًا قبل أن تفيق، اندفعت خارج الزقاق تصرخ خلفه: “ما اسمك؟”
“لي فنغ. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[م.م / : لي فنغ جندي في جيش التحرير الشعبي الصيني، يُستخدم في الدعاية كنموذج للمواطن المثالي. ]
نتيجة لذلك، سمع عددًا لا يحصى من الأنين، والشتائم، والنشيج، متخفية في أعماق غابة الأسمنت هذه. مأساة تتكشف خلف كل نافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اختفِ! لا علاقة لك بهذا!”
اختفى لي تشينغشان في الليل دون أن يلتفت، لكنه شعر بسعادة غامضة لسبب ما.
كانت الفتاة في حيرة. في تصورها، إن لم يكن يريد الجنس أو المال، فلم يبقَ سوى الاستمتاع بالقتل.
هذا التباين كان صادمًا. لم يستطع كبح رغبته في الإنصات جيدًا، راغبًا في سماع شيء ما. أوسع عينيه محاولًا البحث عن مشاهد محددة.
لكن بعد وقت قصير، رآها مجددًا. كان حولها مجموعة كبيرة من الأشخاص، يرتدون نفس الزي الأسود. بعضهم يحمل أعمدة، والبعض الآخر سلاسل. كانوا مجموعة شرسة، مليئة بالخبث.
فجأة، سمع عويل واستغاثة امرأة، بالإضافة إلى ضحكات قاسية وأنفاس متحمسة لعدة رجال. كان الصوت قريبًا.
باختصار، لا بد من وجود مؤامرة كبيرة هنا!
أشارت الفتاة بحماس نحو لي تشينغشان: “سيد الجنرال العفريت، هذا هو. إنه لي فنغ! لم يغتصبني، ولم يسرقني. لم يرد أي شيء! حتى قال إنه رجل طيب!”
استشاط العفاريت غضبًا، تجمعوا حوله حاملين أسلحة متنوعة. “حطم رأسه! أريد أن آكل كبده!”
تجول لي تشينغشان في المدينة عدة مرات. لم يتدخل في أي شيء آخر، ولم يجد تشيان رونغزي.
اندهش لي تشينغشان. تغير وجهه. هذه المرأة وشَت به للشرطة! أو ربما لإنفاذ المدينة، المهم! العفاريت سيظلون دائمًا عفاريت!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيتها العاهرة الشريرة، أحسنتِ بالإبلاغ. سوف تكافئين! لن نترك شخصًا طيبًا واحدًا، ولن نخطئ في اتهام شرير. ” ابتسم الجنرال العفريت بوحشية وأومأ بيده. “أمسكوه! هذا الفتى بالتأكيد من جماعة مينغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصوت “صفع”، امتلأ الأرض باللحم مجددًا، بما فيهم الجنرال العفريت.
تغير تعبير الفتاة، التفتت وبدأت تبحث في أكوام اللحم خلفها، تجمع قطعًا فضية مسطحة. خلعت مجوهراتها أيضًا، وركعت رافعة يديها، تقدمها كلها لـ لي تشينغشان.
صاحت الفتاة وانهارت على الأرض. في فهمها، كان جنرالات العفاريت أقوياء لا يُقهَرون، لكنه انتهى بنفس مصير أولئك الأوغاد. أي وحش كان هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريدها!” ازدادت صبر لي تشينغشان نفادًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تقدم لي تشينغشان خطوة بخطوة. جلست على الأرض ولم تحاول حتى التوسل، تنتظر الموت وعيناها مغلقتان.
لكن صوت الخطوات تجاوزها. ترك لي تشينغشان تهديدًا: “إذا تكرر هذا، سأريك كيف آخذ روحين بجثة واحدة. ”
لي تشينغشان لم يستطع كبح تجعيد جبينه. رغم معرفته بتلك المرأة المجنونة طوال هذه السنوات، لم يطور أي شعور بالارتباط أو حتى الألفة. لم يكن هناك سوى الاشمئزاز العميق.
“إذن. لماذا؟”
كان قد تصرف لأنّه سمع دقات قلب ضعيفة، لكنه الآن لم يستطع إلا الابتسام بسخرية. كل ما أنقذه كان نسلًا خبيثًا. أطفال العفاريت سيظلون عفاريت. مقارنة بالولادة في هذا المكان الملعون، كان الأفضل لهم عدم الولادة أصلاً.
“بالضبط. ” امتلأ الرجل الأسود فخرًا. رفع صدره قليلاً وخلع قناعه. “أنا أحد الأوصياء الأربعة، ملك الخفاش الأخضر المجنح. جئت بأمر الزعيمة لاستقبالك. ”
على أي حال، ما هي جماعة مينغ الملعونة؟
نتيجة لذلك، سمع عددًا لا يحصى من الأنين، والشتائم، والنشيج، متخفية في أعماق غابة الأسمنت هذه. مأساة تتكشف خلف كل نافذة.
كانت الفتاة مصدومة، ولم تستعد وعيها إلا بعد فترة. لمست بطنها المنتفخ قليلاً، غير قادرة على فهم ما كان يفكر فيه الرجل المدعو لي فنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الطفل في بطنها كان نسل جنرال عفريت. كلفها هذا جهدًا كبيرًا، وسيُباع بسعر عالٍ في قاعة تربية الرضع. كانت تخشى إفساد هذه الصفقة، لذا قاومت بشراسة. وإلا، فاللهو مع بعض الأوغاد لم يكن شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لي تشينغشان لم يستطع كبح تجعيد جبينه. رغم معرفته بتلك المرأة المجنونة طوال هذه السنوات، لم يطور أي شعور بالارتباط أو حتى الألفة. لم يكن هناك سوى الاشمئزاز العميق.
باختصار، لا بد من وجود مؤامرة كبيرة هنا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اختفِ! لا علاقة لك بهذا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل الآن.
تجول لي تشينغشان في المدينة عدة مرات. لم يتدخل في أي شيء آخر، ولم يجد تشيان رونغزي.
كان قد تصرف لأنّه سمع دقات قلب ضعيفة، لكنه الآن لم يستطع إلا الابتسام بسخرية. كل ما أنقذه كان نسلًا خبيثًا. أطفال العفاريت سيظلون عفاريت. مقارنة بالولادة في هذا المكان الملعون، كان الأفضل لهم عدم الولادة أصلاً.
كلما شعر أنه قريب منها، يفشل فجأة.
لطالما كان يبحث عن فرصة لقتلها، لكنها لم تمنحه السبب لفعل ذلك. بدلًا من ذلك، تعاونت معه مرات عديدة، مدَّت له يد العون عندما احتاجها.
موقعها يتغير باستمرار، تارة في الشرق وتارة في الغرب. إن لم تكن تتحرك دائمًا، فهناك شيء يحرك القدر ويحجب مكانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف دون حراك، مغمضًا عينيه مجددًا باحثًا عن خيط جديد.
لم يستطع إلا أن يستغرب. هو خالد إنسان ، ويمتلك سلالة سلحفاة روحية كاملة، فكيف حققت هذه المرأة ذلك؟
على أي حال، ما هي جماعة مينغ الملعونة؟
في هذه اللحظة بالضبط، شعر بوجود يقترب بسرعة. نظر لأعلى، فشخصية نحيلة حلقت من مبنى. حمل سيفًا على ظهره، مرتديًا الأسود مع غطاء للوجه. على صدره كرة نار مطرزة. هبط بصمت أمام لي تشينغشان، وضم يديه بجدية وسأل: “هل لي بمعرفة اسمك، سيدي؟”
هذا التباين كان صادمًا. لم يستطع كبح رغبته في الإنصات جيدًا، راغبًا في سماع شيء ما. أوسع عينيه محاولًا البحث عن مشاهد محددة.
“لي تشينغشان. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داس على بركة ماء، تومض أضواء النيون. انطلق عبر ليلة ماطرة باردة، فشعر فجأة بوحشة قاتمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنني رجل طيب. ” هز لي تشينغشان رأسه. تتبع الخيوط وواصل طريقه.
لمعت عينا الرجل الأسود، وأصبح أكثر أدبًا. “زعيمة جماعتنا ترسل دعوتها!”
“لا أريد اللعب. ” شعر لي تشينغشان ببعض العجز.
“جماعة مينغ؟” أصبح تعبير لي تشينغشان غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاحت الفتاة وانهارت على الأرض. في فهمها، كان جنرالات العفاريت أقوياء لا يُقهَرون، لكنه انتهى بنفس مصير أولئك الأوغاد. أي وحش كان هذا؟
“لماذا أقتلك؟” لم يعرف لي تشينغشان كيف يجيب.
“بالضبط. ” امتلأ الرجل الأسود فخرًا. رفع صدره قليلاً وخلع قناعه. “أنا أحد الأوصياء الأربعة، ملك الخفاش الأخضر المجنح. جئت بأمر الزعيمة لاستقبالك. ”
اندهش لي تشينغشان. تغير وجهه. هذه المرأة وشَت به للشرطة! أو ربما لإنفاذ المدينة، المهم! العفاريت سيظلون دائمًا عفاريت!
ارتعش طرف عين لي تشينغشان، وتأكد من شكوكه. هذه المرأة المجنونة سرقت من روايته، رغم أنه هو نفسه سرقها أيضًا. **
على أي حال، ما هي جماعة مينغ الملعونة؟
[م.م / : هذه نفس الرواية التي كتبها في مدرسة الروايات قبل ألف فصل. وهي مبنية على رواية “سيف السماء وسيف التنين”]
بصوت “صفع”، انهار العفاريت تحت أوزان أجسادهم، تحولوا إلى أكوام من اللحم.
علاوة على ذلك، سلوك ملك الخفاش الأخضر المجنح لم يشبه العفاريت. وجهه كان غائرًا، لكن دون خبث أو شر. بدا مليئًا بالحماس والوقار.
يا للغرابة! شعر بالحيرة مهما فكر. هل تغيرت تلك المرأة المجنونة؟ لا، هذا مستحيل!
نتيجة لذلك، سمع عددًا لا يحصى من الأنين، والشتائم، والنشيج، متخفية في أعماق غابة الأسمنت هذه. مأساة تتكشف خلف كل نافذة.
لي تشينغشان لم يستطع كبح تجعيد جبينه. رغم معرفته بتلك المرأة المجنونة طوال هذه السنوات، لم يطور أي شعور بالارتباط أو حتى الألفة. لم يكن هناك سوى الاشمئزاز العميق.
“نعم. من هي زعيمتكم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بعد وقت قصير، رآها مجددًا. كان حولها مجموعة كبيرة من الأشخاص، يرتدون نفس الزي الأسود. بعضهم يحمل أعمدة، والبعض الآخر سلاسل. كانوا مجموعة شرسة، مليئة بالخبث.
“ملكة النور. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا المكان الملعون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الفور، امتلأت عينا ملك الخفاش الأخضر المجنح بالتبجيل، والنور.
كان قد تصرف لأنّه سمع دقات قلب ضعيفة، لكنه الآن لم يستطع إلا الابتسام بسخرية. كل ما أنقذه كان نسلًا خبيثًا. أطفال العفاريت سيظلون عفاريت. مقارنة بالولادة في هذا المكان الملعون، كان الأفضل لهم عدم الولادة أصلاً.
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
فجأة، سمع عويل واستغاثة امرأة، بالإضافة إلى ضحكات قاسية وأنفاس متحمسة لعدة رجال. كان الصوت قريبًا.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
أشارت الفتاة بحماس نحو لي تشينغشان: “سيد الجنرال العفريت، هذا هو. إنه لي فنغ! لم يغتصبني، ولم يسرقني. لم يرد أي شيء! حتى قال إنه رجل طيب!”
وجد لي تشينغشان هذا غريبًا جدًا. في الماضي، كل العفاريت الذين رآهم كانوا في ساحة المعركة، أما الآن، بدوا كأناس عاديين. حتى الطاقة الشيطانية التي تنبعث منهم اندمجت مع مدينة الشياطين، لدرجة أنهم لم يبدوا مميزين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات