المعركة الأكثر فظاعة
الفصل 426 : المعركة الأكثر فظاعة
بحلول الآن، كان كلاهما في حالة سيئة. كان ساني على وشك الموت من الإرهاق، وينزف من عدة جروح قبيحة، ويعيش في عالم من الألم. بدا الرجس أسوأ حالاً. كان جسده الهزيل يبدو وكأنه مر عبر مفرمة اللحم، وكان لسانه الطويل يتدلى بلا حياة من حافة الصندوق، دون أن يحاول التحرك حتى.
نقل المخلوق وزنه من قدم إلى أخرى، ثم اندفع للأمام مع ضحكة حادة. كان قويًا وسريعًا بشكل مرعب، ولكن نظرًا لأن تحركاته كانت واضحة، كان لدى ساني متسع من الوقت للرد.
كان عليه فقط أن يقتله قبل أن يحدث ذلك.
بالغوص تحت الذراع الطويلة للرجس، تجنب بصعوبة أن تمزقه المخالب الحادة وضرب بالمشهد القاسي. عندما غرس النصل الفضي في بطن المخلوق، وثقب الجلد القاسي تحت الضلوع، واصل ساني التقدم للأمام ولف.
الفصل 426 : المعركة الأكثر فظاعة
وبعد جزء من الثانية فقط، كان ساني خلف العدو بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت المعركة الأكثر فظاعة على الإطلاق…
عندما استدار الشرير ومد أحد أطرافه في اتجاهه، أرسل ساني ظليه من جسده ليحيطا برداء محرك الدمى. وبعد لحظة، اصطدمت المخالب بجذعه… وانزلقت من الجلد الأسود عديم اللمعان دون أن تخترقه.
…ومع ذلك، لم يكن بأمان.
…لم يكن لدى ساني أي فكرة عن سبب عدم تسرب العملات الذهبية، ولكن لحسن حظه بدت أنها كانت مثبتة في مكانها بواسطة قوة غريبة.
دون أن يهتز حتى، ضغط الوحش الغريب يديه على الأرض ثم ركل بكلا ساقيه للخلف. كانت هناك قوة كافية في تلك الضربة لتحطيم تل صغير، لكن ساني كان قد تحرك بالفعل، وخرج من نطاق الضربة.
لكن تلك المخالب الطويلة والحادة كانت مميتة تمامًا حتى لو لم يكن هناك الكثير من القوة خلفها.
بعد كل شيء، فهو لم يراقب الرجس أثناء قتاله مع ديدان السلاسل بلا سبب. كان يعلم أن الشيء الحقير يمكنه استخدام أطرافه الأربعة للهجوم، وأن مفاصله بدت أنها قادرة على الانحناء في أي اتجاه. لم يكن ساني يعرف فقط ما يستطيع الرجس أن يفعله، بل كان يعرف أيضًا ما يحبه وما يميل إلى فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق ساني به بذهول.
كان يعرف أيضًا الأماكن الأكثر ضعفًا بالمخلوق، والأماكن التي لن تتمكن أسلحته من إحداث أي ضرر بها. ولهذا السبب كان يستهدف جسده الهزيل بدلاً من الهدف الأكبر والواضح – الصندوق نفسه.
بدا أن عدوه قد أصبح الآن عاجزًا تمامًا. لكن ساني كان لا يزال قادرًا على التحرك… ولا يزال بإمكانه الهجوم… هو حتى لم يستخدم أيًا من جوهر الظل الذي كان يتراكم في نواتيه طوال الوقت. الاحتياطيات لم تكن كبيرة، ولكن كان هناك البعض…
لطالما كان ساني شخصًا شديد الإدراك، وممارسة رقصة الظل قد زادت فقط من قدرته على ملاحظة مثل هذه الأشياء وفهمها. ربما كان بفضل ذلك حيث تمكن من تعلم الكثير عن البغيض بهذه السرعة.
استمر الصدام الشرس بينه وبين الشرير الضاحك لفترة أطول بكثير مما كان يتوقعه أي منهما. بعد الدقائق القليلة الأولى، أصبح من الواضح أنه لا يمكن لأي منهما قتل الآخر بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نلت منك…’
عندما خدش نعل حذائه الحجر الداكن، مرت فكرة عابرة في ذهنه:
نقل المخلوق وزنه من قدم إلى أخرى، ثم اندفع للأمام مع ضحكة حادة. كان قويًا وسريعًا بشكل مرعب، ولكن نظرًا لأن تحركاته كانت واضحة، كان لدى ساني متسع من الوقت للرد.
’كيف سيكون شعور نسخ مخلوق كابوس…أتساءل…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الألم الأسوأ لم يأت بعد.
بعد ذلك، لم يعد لديه المزيد من الوقت للأفكار غير الضرورية.
بحلول الآن، كان كلاهما في حالة سيئة. كان ساني على وشك الموت من الإرهاق، وينزف من عدة جروح قبيحة، ويعيش في عالم من الألم. بدا الرجس أسوأ حالاً. كان جسده الهزيل يبدو وكأنه مر عبر مفرمة اللحم، وكان لسانه الطويل يتدلى بلا حياة من حافة الصندوق، دون أن يحاول التحرك حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسحق العظام السوداء تحته، ثني الرجس مفاصله في عكس الاتجاه الذي كان من المفترض أن تكون فيه، ثم لف واندفع نحوه مرة أخرى. هذه المرة، كان يتحرك على أربع، مع غطاء الصندوق بمثابة فكه السفلي. لقد جعل ذلك من المستحيل تقريبًا الابتعاد عن طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق في المشهد القاسي بتعبير مصدوم، ثم استبعد الذكرى بدلاً من محاولة السير… أو الزحف… إلى هذا الحد لاستعادتها.
…لم يكن لدى ساني أي فكرة عن سبب عدم تسرب العملات الذهبية، ولكن لحسن حظه بدت أنها كانت مثبتة في مكانها بواسطة قوة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدون القدرة على استخدام ذراعه المشوهة للحفاظ على التوازن، لم يكن لديه خيار آخر سوى الانبطاح للأسفل والتدحرج من تحت الشرير المهاجم. ومض المشهد القاسي مرة أخرى، تاركًا جرحًا عميقًا في ساق المخلوق. وفي الوقت نفسه، تردد ألم حاد عبر جسد ساني بأكمله… فعلى الرغم من اهتمامه بحماية عظامه المكسورة، إلا أنه لم يتمكن من منعها من الاحتكاك ببعضها البعض تمامًا.
لكن الألم الأسوأ لم يأت بعد.
‘هذا سوف يؤلم…’
لقد أراد اللقيط حقًا أن يمزق ساني إلى أشلاء الآن.
ورغم ذلك، لم يكن أي منهما على استعداد للاستسلام.
كان ساني يعرف بالفعل أنه لن يتمكن من الوقوف على قدميه قبل وقوع الهجوم التالي. لكن نظرًا لحقيقة أن الرجس سينفذه من وضعية حرجة، فلن يكون الهجوم مدمرًا مثل الضربات السابقة. أصبح السحق أيضًا كبيرًا بما يكفي لإبطاء حركتيهما…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترنح للخلف واحنى ظهره، مستخدمًا عمود المشهد القاسي ليبقى واقفًا ثابتًا. كانت أنفاسه متقطعة ومتألمة، وقطرات العرق والدم تتدحرجان على وجهه.
لكن تلك المخالب الطويلة والحادة كانت مميتة تمامًا حتى لو لم يكن هناك الكثير من القوة خلفها.
“لا تعتقد أن الأمر قد انتهى!”
عندما استدار الشرير ومد أحد أطرافه في اتجاهه، أرسل ساني ظليه من جسده ليحيطا برداء محرك الدمى. وبعد لحظة، اصطدمت المخالب بجذعه… وانزلقت من الجلد الأسود عديم اللمعان دون أن تخترقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير واثق من قدرته على اتخاذ خطوة أخرى، قام ساني بتوسيع نطاق المشهد القاسي إلى أقصى طوله ودفعه للأمام. اخترق النصل الفضي جلد الشرير، ليتسبب في تسرب المزيد من الدم الأسود.
متحركًا إلى الأمام بتعب، حاول المخلوق ضربه بيد واحدة، لكنه ارتطم بشدة على الأرض بدلاً من ذلك. مستلقيًا هناك بلا حراك، أطلق المخلوق الغريب هديرًا يائسًا.
ومع ذلك، كانت الضربة نفسها لا تزال قوية بما يكفي لإرسال ساني يطير إلى الخلف. ولكن كان ذلك من ضمن حساباته أيضًا. حيث قام بصنع مسافة بينه وبين المخلوق الحقير باستخدام الزخم. بهبوطه على قدميه، قمع ساني أنينًا ولوح بالمشهد القاسي مرة أخرى.
وكما اهتزت السلسلة السماوية، ارتفعت الصخرة الملتوية إلى أعلى، ليزداد ضغط عبء السحق عليه أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
كان يعرف أيضًا الأماكن الأكثر ضعفًا بالمخلوق، والأماكن التي لن تتمكن أسلحته من إحداث أي ضرر بها. ولهذا السبب كان يستهدف جسده الهزيل بدلاً من الهدف الأكبر والواضح – الصندوق نفسه.
بعد مرور بعض الوقت، كان ساني على وشك فقدان الوعي من الإرهاق والألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما خدش نعل حذائه الحجر الداكن، مرت فكرة عابرة في ذهنه:
“أرغ! اللعنة عليك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نلت منك…’
لم تكن الأمور… تسير على ما يرام.
ترنح للخلف واحنى ظهره، مستخدمًا عمود المشهد القاسي ليبقى واقفًا ثابتًا. كانت أنفاسه متقطعة ومتألمة، وقطرات العرق والدم تتدحرجان على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كانت تلك هي اللحظة المحددة التي ألقى فيها ساني جوهرة قرمزية مصقولة ظهرت في يده نحو الصندوق. وبعد جزء من الثانية فقط من تحليق العهد المنكوث داخل فم الرجس، انغلق الغطاء، لينضغط للأسفل بواسطة قوة السحق.
لم تكن الأمور… تسير على ما يرام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت الضربة نفسها لا تزال قوية بما يكفي لإرسال ساني يطير إلى الخلف. ولكن كان ذلك من ضمن حساباته أيضًا. حيث قام بصنع مسافة بينه وبين المخلوق الحقير باستخدام الزخم. بهبوطه على قدميه، قمع ساني أنينًا ولوح بالمشهد القاسي مرة أخرى.
لكل منهما، في الواقع.
عندما خدش نعل حذائه الحجر الداكن، مرت فكرة عابرة في ذهنه:
استمر الصدام الشرس بينه وبين الشرير الضاحك لفترة أطول بكثير مما كان يتوقعه أي منهما. بعد الدقائق القليلة الأولى، أصبح من الواضح أنه لا يمكن لأي منهما قتل الآخر بسهولة.
كان ساني مخادعًا وزلقًا للغاية بحيث لم يتمكن المخلوق الغريب من القبض عليه، وكان وحش الصندوق الملعون قويًا جدًا وعنيدًا للغاية بحيث لم يستسلم لعشرات الجروح الضحلة التي أصابته. والأسوأ من ذلك هو أن جميع أعضائه الحيوية بدت مخبأة داخل الصندوق، والذي كان غير قابل للتدمير تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق في المشهد القاسي بتعبير مصدوم، ثم استبعد الذكرى بدلاً من محاولة السير… أو الزحف… إلى هذا الحد لاستعادتها.
لقد كانت المعركة الأكثر فظاعة على الإطلاق…
وكما اهتزت السلسلة السماوية، ارتفعت الصخرة الملتوية إلى أعلى، ليزداد ضغط عبء السحق عليه أكثر.
كان يمكنه الشعور بتعزيز زهرة الدم يصبح أقوى قليلا، ولكن في هذه المرحلة، كان لا معنى له بالفعل. كانت التميمة مجرد ذكرى مستيقظة من الدرجة الثانية بعد كل شيء. أيًا كان التعزيز الذي يمكن أن تقدمه لم يكن كبيرًا عند التعامل مع مخلوقات الكابوس الساقطة والأسلحة الصاعدة.
معركة بين اثنين من الصراصير!.
كان ساني يعرف بالفعل أنه لن يتمكن من الوقوف على قدميه قبل وقوع الهجوم التالي. لكن نظرًا لحقيقة أن الرجس سينفذه من وضعية حرجة، فلن يكون الهجوم مدمرًا مثل الضربات السابقة. أصبح السحق أيضًا كبيرًا بما يكفي لإبطاء حركتيهما…
استمر الصدام الشرس بينه وبين الشرير الضاحك لفترة أطول بكثير مما كان يتوقعه أي منهما. بعد الدقائق القليلة الأولى، أصبح من الواضح أنه لا يمكن لأي منهما قتل الآخر بسهولة.
ونتيجة لذلك، استمرت معركتهم ببساطة لفترة غبية من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترنح للخلف واحنى ظهره، مستخدمًا عمود المشهد القاسي ليبقى واقفًا ثابتًا. كانت أنفاسه متقطعة ومتألمة، وقطرات العرق والدم تتدحرجان على وجهه.
بحلول الآن، كان كلاهما في حالة سيئة. كان ساني على وشك الموت من الإرهاق، وينزف من عدة جروح قبيحة، ويعيش في عالم من الألم. بدا الرجس أسوأ حالاً. كان جسده الهزيل يبدو وكأنه مر عبر مفرمة اللحم، وكان لسانه الطويل يتدلى بلا حياة من حافة الصندوق، دون أن يحاول التحرك حتى.
ورغم ذلك، لم يكن أي منهما على استعداد للاستسلام.
بسحق العظام السوداء تحته، ثني الرجس مفاصله في عكس الاتجاه الذي كان من المفترض أن تكون فيه، ثم لف واندفع نحوه مرة أخرى. هذه المرة، كان يتحرك على أربع، مع غطاء الصندوق بمثابة فكه السفلي. لقد جعل ذلك من المستحيل تقريبًا الابتعاد عن طريقه.
بحلول الآن، كان كلاهما في حالة سيئة. كان ساني على وشك الموت من الإرهاق، وينزف من عدة جروح قبيحة، ويعيش في عالم من الألم. بدا الرجس أسوأ حالاً. كان جسده الهزيل يبدو وكأنه مر عبر مفرمة اللحم، وكان لسانه الطويل يتدلى بلا حياة من حافة الصندوق، دون أن يحاول التحرك حتى.
لهث الشرير بشدة وحدق في ساني. ثم ضحك مرة أخرى. هذه المرة، بدت الضحكة متعبة، ومحتارة بعض الشيء… ولكن أغلبها كان مليئًا بالكراهية الشديدة.
لقد أراد اللقيط حقًا أن يمزق ساني إلى أشلاء الآن.
لم تكن الأمور… تسير على ما يرام.
متحركًا إلى الأمام بتعب، حاول المخلوق ضربه بيد واحدة، لكنه ارتطم بشدة على الأرض بدلاً من ذلك. مستلقيًا هناك بلا حراك، أطلق المخلوق الغريب هديرًا يائسًا.
كان السحق لا يطاق تقريبًا الآن. لم يكن ساني متأكدًا من أنه سيكون قادرًا على الصمود لفترة أطول، لذا لا بد أن البغيض كان يمر بوقت عصيب للغاية أيضًا. في الواقع، من المؤكد أنه كان يتعرض للتعذيب من قبل القوة القمعية أكثر منه بكثير. وقريبًا جدًا، سيكون كلاهما مشلولين تمامًا.
كان عليه فقط أن يقتله قبل أن يحدث ذلك.
بدون القدرة على استخدام ذراعه المشوهة للحفاظ على التوازن، لم يكن لديه خيار آخر سوى الانبطاح للأسفل والتدحرج من تحت الشرير المهاجم. ومض المشهد القاسي مرة أخرى، تاركًا جرحًا عميقًا في ساق المخلوق. وفي الوقت نفسه، تردد ألم حاد عبر جسد ساني بأكمله… فعلى الرغم من اهتمامه بحماية عظامه المكسورة، إلا أنه لم يتمكن من منعها من الاحتكاك ببعضها البعض تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غير واثق من قدرته على اتخاذ خطوة أخرى، قام ساني بتوسيع نطاق المشهد القاسي إلى أقصى طوله ودفعه للأمام. اخترق النصل الفضي جلد الشرير، ليتسبب في تسرب المزيد من الدم الأسود.
بالغوص تحت الذراع الطويلة للرجس، تجنب بصعوبة أن تمزقه المخالب الحادة وضرب بالمشهد القاسي. عندما غرس النصل الفضي في بطن المخلوق، وثقب الجلد القاسي تحت الضلوع، واصل ساني التقدم للأمام ولف.
ظهرت ضحكة شماتة وكراهية من أعماقه بعد لحظة.
‘جيد… انزف حتى الموت، أيها الحقير!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن يهتز حتى، ضغط الوحش الغريب يديه على الأرض ثم ركل بكلا ساقيه للخلف. كانت هناك قوة كافية في تلك الضربة لتحطيم تل صغير، لكن ساني كان قد تحرك بالفعل، وخرج من نطاق الضربة.
كان يمكنه الشعور بتعزيز زهرة الدم يصبح أقوى قليلا، ولكن في هذه المرحلة، كان لا معنى له بالفعل. كانت التميمة مجرد ذكرى مستيقظة من الدرجة الثانية بعد كل شيء. أيًا كان التعزيز الذي يمكن أن تقدمه لم يكن كبيرًا عند التعامل مع مخلوقات الكابوس الساقطة والأسلحة الصاعدة.
عندما خدش نعل حذائه الحجر الداكن، مرت فكرة عابرة في ذهنه:
حاول الرجس تفادي الهجوم، لكنه فشل في التحرك بالسرعة الكافية بسبب الضغط القاسي للسحق. حاول الوقوف…ولكنه فشل.
بالغوص تحت الذراع الطويلة للرجس، تجنب بصعوبة أن تمزقه المخالب الحادة وضرب بالمشهد القاسي. عندما غرس النصل الفضي في بطن المخلوق، وثقب الجلد القاسي تحت الضلوع، واصل ساني التقدم للأمام ولف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق في المشهد القاسي بتعبير مصدوم، ثم استبعد الذكرى بدلاً من محاولة السير… أو الزحف… إلى هذا الحد لاستعادتها.
ظهرت ابتسامة قاتمة على وجه ساني.
بالغوص تحت الذراع الطويلة للرجس، تجنب بصعوبة أن تمزقه المخالب الحادة وضرب بالمشهد القاسي. عندما غرس النصل الفضي في بطن المخلوق، وثقب الجلد القاسي تحت الضلوع، واصل ساني التقدم للأمام ولف.
كان عليه فقط أن يقتله قبل أن يحدث ذلك.
‘نلت منك…’
ظهرت ابتسامة قاتمة على وجه ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير واثق من قدرته على اتخاذ خطوة أخرى، قام ساني بتوسيع نطاق المشهد القاسي إلى أقصى طوله ودفعه للأمام. اخترق النصل الفضي جلد الشرير، ليتسبب في تسرب المزيد من الدم الأسود.
بدا أن عدوه قد أصبح الآن عاجزًا تمامًا. لكن ساني كان لا يزال قادرًا على التحرك… ولا يزال بإمكانه الهجوم… هو حتى لم يستخدم أيًا من جوهر الظل الذي كان يتراكم في نواتيه طوال الوقت. الاحتياطيات لم تكن كبيرة، ولكن كان هناك البعض…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …كانت تلك هي اللحظة المحددة التي ألقى فيها ساني جوهرة قرمزية مصقولة ظهرت في يده نحو الصندوق. وبعد جزء من الثانية فقط من تحليق العهد المنكوث داخل فم الرجس، انغلق الغطاء، لينضغط للأسفل بواسطة قوة السحق.
استعاد رمحه، وجمع قوته، ثم دفعه للأمام مرة أخرى، ليجرح المخلوق الغريب مرة أخرى. ثم مرة أخرى ثم…
متحركًا إلى الأمام بتعب، حاول المخلوق ضربه بيد واحدة، لكنه ارتطم بشدة على الأرض بدلاً من ذلك. مستلقيًا هناك بلا حراك، أطلق المخلوق الغريب هديرًا يائسًا.
‘مت، فقط مت بالفعل…’
بدا أن عدوه قد أصبح الآن عاجزًا تمامًا. لكن ساني كان لا يزال قادرًا على التحرك… ولا يزال بإمكانه الهجوم… هو حتى لم يستخدم أيًا من جوهر الظل الذي كان يتراكم في نواتيه طوال الوقت. الاحتياطيات لم تكن كبيرة، ولكن كان هناك البعض…
…وبعد ذلك، ضحك الشرير ساخرًا، وضم أطرافه فجأة، والتي اختفت بعد ذلك في أسفل الصندوق. وبعد بضع ثوانٍ، أصبح جسد المخلوق بأكمله مختفيًا، تاركًا فقط الصندوق الصلب غير القابل للتدمير واقفًا في وسط الجزيرة الحجرية. كشط طرف رمحه الخشب الأسود، دون أن يترك حتى خدشًا عليه.
بحلول الآن، كان كلاهما في حالة سيئة. كان ساني على وشك الموت من الإرهاق، وينزف من عدة جروح قبيحة، ويعيش في عالم من الألم. بدا الرجس أسوأ حالاً. كان جسده الهزيل يبدو وكأنه مر عبر مفرمة اللحم، وكان لسانه الطويل يتدلى بلا حياة من حافة الصندوق، دون أن يحاول التحرك حتى.
حدق ساني به بذهول.
بعد ذلك، لم يعد لديه المزيد من الوقت للأفكار غير الضرورية.
ثم أطلق صرخة، ومع تزايد قوة السحق أكثر، سقط على ركبتيه.
…لم يكن لدى ساني أي فكرة عن سبب عدم تسرب العملات الذهبية، ولكن لحسن حظه بدت أنها كانت مثبتة في مكانها بواسطة قوة غريبة.
“ماذا بحق؟! أخرج إلى هنا أيها الجبان!”
كان يعرف أيضًا الأماكن الأكثر ضعفًا بالمخلوق، والأماكن التي لن تتمكن أسلحته من إحداث أي ضرر بها. ولهذا السبب كان يستهدف جسده الهزيل بدلاً من الهدف الأكبر والواضح – الصندوق نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن يهتز حتى، ضغط الوحش الغريب يديه على الأرض ثم ركل بكلا ساقيه للخلف. كانت هناك قوة كافية في تلك الضربة لتحطيم تل صغير، لكن ساني كان قد تحرك بالفعل، وخرج من نطاق الضربة.
ارتجفت يداه من الإجهاد عندما رفع المشهد القاسي وضرب الصندوق مرة أخرى، دون أي نتيجة على الإطلاق.
يبدو أن ساني قد أرهق نفسه بهذه الضربة الأخيرة، لأن الرمح سقط من يديه وسقط على الأرض، ليخترق الأرض الحجرية بقوة كافية لإرسال بضع شقوق تمر عبرها. ثم ارتد الرمح وتدحرج بعيدًا، وأخيراً علق بقطعة من العظام على بعد حوالي مترين.
حدق في المشهد القاسي بتعبير مصدوم، ثم استبعد الذكرى بدلاً من محاولة السير… أو الزحف… إلى هذا الحد لاستعادتها.
بسحق العظام السوداء تحته، ثني الرجس مفاصله في عكس الاتجاه الذي كان من المفترض أن تكون فيه، ثم لف واندفع نحوه مرة أخرى. هذه المرة، كان يتحرك على أربع، مع غطاء الصندوق بمثابة فكه السفلي. لقد جعل ذلك من المستحيل تقريبًا الابتعاد عن طريقه.
استدار ساني نحو الصندوق وصر على أسنانه. وبعد لحظة، ظهرت شرارات من النور حول يده مرة أخرى.
…لم يكن لدى ساني أي فكرة عن سبب عدم تسرب العملات الذهبية، ولكن لحسن حظه بدت أنها كانت مثبتة في مكانها بواسطة قوة غريبة.
“لا تعتقد أن الأمر قد انتهى!”
“أرغ! اللعنة عليك!”
اهتز غطاء الصندوق، ثم ارتفع قليلاً. من الواضح أن المخلوق قد بذل جهدًا حتى لتحقيق هذا القدر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت ضحكة شماتة وكراهية من أعماقه بعد لحظة.
معركة بين اثنين من الصراصير!.
…كانت تلك هي اللحظة المحددة التي ألقى فيها ساني جوهرة قرمزية مصقولة ظهرت في يده نحو الصندوق. وبعد جزء من الثانية فقط من تحليق العهد المنكوث داخل فم الرجس، انغلق الغطاء، لينضغط للأسفل بواسطة قوة السحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت الضربة نفسها لا تزال قوية بما يكفي لإرسال ساني يطير إلى الخلف. ولكن كان ذلك من ضمن حساباته أيضًا. حيث قام بصنع مسافة بينه وبين المخلوق الحقير باستخدام الزخم. بهبوطه على قدميه، قمع ساني أنينًا ولوح بالمشهد القاسي مرة أخرى.
كان صوت مكتوم يتردد من داخل الصندوق، لكن مهما اهتز الغطاء فإنه لم يرتفع مرة أخرى.
كان عليه فقط أن يقتله قبل أن يحدث ذلك.
بعد مرور بعض الوقت، كان ساني على وشك فقدان الوعي من الإرهاق والألم.
سقط ساني على الأرض وضحك، ثم تأوه وتذمر بينما كان يزحف بجهد أمتار قليلة، ثم توقف أخيرًا بعدما خرج من نطاق العهد المنكوث المدمر للأرواح.
استدار ساني نحو الصندوق وصر على أسنانه. وبعد لحظة، ظهرت شرارات من النور حول يده مرة أخرى.
يبدو أن ساني قد أرهق نفسه بهذه الضربة الأخيرة، لأن الرمح سقط من يديه وسقط على الأرض، ليخترق الأرض الحجرية بقوة كافية لإرسال بضع شقوق تمر عبرها. ثم ارتد الرمح وتدحرج بعيدًا، وأخيراً علق بقطعة من العظام على بعد حوالي مترين.
مستلقيًا هناك في حالة من الإرهاق التام، وغير قادر على التحرك أكثر، ابتسم ساني.
‘هذا سوف يؤلم…’
“أرغ! اللعنة عليك!”
“من يضحك الآن؟ حاول ابتلاع ذلك أيها اللقيط…”
‘جيد… انزف حتى الموت، أيها الحقير!’
لكن تلك المخالب الطويلة والحادة كانت مميتة تمامًا حتى لو لم يكن هناك الكثير من القوة خلفها.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		