لغز المرآة المظلمة
الفصل 414 : لغز المرآة المظلمة
بإرسال القديسة لتراقب في الخارج، طرد رداء محرك الدمى، ثم فتح حقيبته وأخرج صندوقًا صغيرًا يحتوي على عدة إبر رفيعة وقطعة من خيط الحرير.
حدق ساني في الأرض في حيرة.
“…أكان صدى؟”
‘ماذا حدث للتو؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للتأكد، قام ساني بفحص عدد شظايا ظله. وكما كان يشتبه، لم تتغير. حتى أنه غاص في بحر الروح، ورأى أنه لم يكن هناك ظل جديد بين صفوف المخلوقات التي قتلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس.
لماذا دعت التعويذة هذا الشيء بالانعكاس الصاعد؟ ما هو الانعكاس؟ ولماذا صاعد وليس ساقط؟.
كانت مجرد نظرية على أي حال. لم يكن لدى ساني أي دليل على الإطلاق لإثبات ذلك.
كيف لمخلوق كابوس أن يكون صاعدًا؟.
‘…ألم يكن مخلوق كابوس؟ كيف يعقل ذلك؟’
‘أكره هذا الجزء.’
عبس.
‘…ألم يكن مخلوق كابوس؟ كيف يعقل ذلك؟’
‘…ألم يكن مخلوق كابوس؟ كيف يعقل ذلك؟’
كانت هناك حقيبة تشبه إلى حد كبير حقيبته ملقاة على الحجارة الباردة بالقرب من حفرة النار. زحف نحوها وألقى نظرة في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الشبح بشريًا بالتأكيد، فماذا قد يكون إن لم يكن أحد رجسات عالم الأحلام؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهناك شيئ آخر…
لم تقل التعويذة أن ظله أصبح أقوى، أليس كذلك؟.
للتأكد، قام ساني بفحص عدد شظايا ظله. وكما كان يشتبه، لم تتغير. حتى أنه غاص في بحر الروح، ورأى أنه لم يكن هناك ظل جديد بين صفوف المخلوقات التي قتلها.
مع عبوس عميق على وجهه، انحنى ساني والتقط بحذر شظية المرآة الحادة التي تركها الشبح خلفه. بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها إليها، كانت الشظية تشبه قطعة زجاجية عادية تمامًا، مع طبقة رقيقة من الفضة مطلية على جانبها الخلفي. الشيء الغريب الوحيد بها، هو أنه بغض النظر عن كيف أدار ساني الشظية، فإنها رفضت أن تعكس أي شيء باستثناء حاجب من الظلام الذي لا يمكن اختراقه.
“هذا غريب جدًا.”
لم يكن الشبح بشريًا بالتأكيد، فماذا قد يكون إن لم يكن أحد رجسات عالم الأحلام؟.
كان عليه أن يعالج جروحه… ويحصل على قسط من الراحة بعد المعركة مع وحش المرآة. يمكن للذاكرة الانتظار حتى يتمكن من إيقاف النزيف…
ما الذي قتله للتو بحق؟.
حدق ساني في الأرض في حيرة.
أثناء سيره على حافة حجرية ضيقة تؤدي إلى خلف الشلال، تأكد ساني من أن الكهف فارغ، ثم دخل في ظله البارد.
مع عبوس عميق على وجهه، انحنى ساني والتقط بحذر شظية المرآة الحادة التي تركها الشبح خلفه. بغض النظر عن الطريقة التي نظر بها إليها، كانت الشظية تشبه قطعة زجاجية عادية تمامًا، مع طبقة رقيقة من الفضة مطلية على جانبها الخلفي. الشيء الغريب الوحيد بها، هو أنه بغض النظر عن كيف أدار ساني الشظية، فإنها رفضت أن تعكس أي شيء باستثناء حاجب من الظلام الذي لا يمكن اختراقه.
الكلمة الوحيدة التي يمكنه قراءتها بسهولة كانت مكتوبة بالقرب من حافة الشق على الخريطة. كُتب:
وكان هناك أيضًا نقش على ظهرها.
‘أكره هذا الجزء.’
تعمق عبوس ساني عندما أدرك أن النقش لم يكتب بالرونية… بدلاً من ذلك، كان بالحروف المألوفة للأبجدية البشرية. كانت الكتابة سيئة وغريبة، كما لو أنها مكتوبة بخط يد طفل.
كان سر وحش المرآة غريبًا جدًا لدرجة أن ساني في مرحلة ما قد نسي الألم الحارق في جانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك سوى كلمة واحدة مكتوبة على شظية المرآة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تعمق عبوس ساني عندما أدرك أن النقش لم يكتب بالرونية… بدلاً من ذلك، كان بالحروف المألوفة للأبجدية البشرية. كانت الكتابة سيئة وغريبة، كما لو أنها مكتوبة بخط يد طفل.
“بيستي”
‘…ماذا من المفترض أن يعني ذلك بحق؟’
لم يكن الكهف كبيرًا جدًا، ولكن نظرًا لموقعه وطبيعته المخفية، لم يكن هناك مأوى أفضل منه على الجزيرة بأكملها. سعيدًا جدًا بهذا الاكتشاف، تأوه ساني وخفض نفسه على الأرض.
لم يكن هناك سوى كلمة واحدة مكتوبة على شظية المرآة:
كان سر وحش المرآة غريبًا جدًا لدرجة أن ساني في مرحلة ما قد نسي الألم الحارق في جانبه.
لم تقل التعويذة أن ظله أصبح أقوى، أليس كذلك؟.
وفي النهاية همس قائلاً:
“…أكان صدى؟”
لم يكن الكهف كبيرًا جدًا، ولكن نظرًا لموقعه وطبيعته المخفية، لم يكن هناك مأوى أفضل منه على الجزيرة بأكملها. سعيدًا جدًا بهذا الاكتشاف، تأوه ساني وخفض نفسه على الأرض.
{ترجمة نارو…}
لم تمتلك الأصداء أرواحًا، لذلك استنتج ساني أن قتل أحدهم لن يكافئه بأي شظايا ظل، تمامًا مثلما حدث بعد موت وحش المرآة.
ومع ذلك، من الواضح أن الشبح لم يكن صدى. لقد كان مستقلاً جدًا، وواعيًا، وكان لديه الكثير من الفردية بحيث لا يمكن أن يكون نسخة بسيطة من مخلوق كابوس ميت. ناهيك عن أنه كان يحكم الحساب خلال السنوات القليلة الماضية، مع عدم وجود سيد بشري له في الأفق.
ومع ذلك، من الواضح أن الشبح لم يكن صدى. لقد كان مستقلاً جدًا، وواعيًا، وكان لديه الكثير من الفردية بحيث لا يمكن أن يكون نسخة بسيطة من مخلوق كابوس ميت. ناهيك عن أنه كان يحكم الحساب خلال السنوات القليلة الماضية، مع عدم وجود سيد بشري له في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس.
ومع ذلك، كان هناك كائن يشبهه.
كيف لمخلوق كابوس أن يكون صاعدًا؟.
حدق ساني في الأرض في حيرة.
ألقى ساني نظرة قاتمة على بقايا الشجرة التي حطمها جسد القديسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…من نواح كثيرة، كان الانعكاس الغريب يشبه القديسة.
{ترجمة نارو…}
هل كان وحش المرآة نوعًا من الأصداء الذي تم إنشاؤها بواسطة جانب شخص ما؟ إذن يجب أن يكون منشئها قويًا بشكل لا يصدق. وإذا كان الأمر كذلك، فأين كان؟ وماذا حدث له، ولماذا كان انعكاسه يتجول في الجزر المقيدة في حالة وحشية؟.
لم تكن هناك إجابات.
…من نواح كثيرة، كان الانعكاس الغريب يشبه القديسة.
كانت مجرد نظرية على أي حال. لم يكن لدى ساني أي دليل على الإطلاق لإثبات ذلك.
الفصل 414 : لغز المرآة المظلمة
ربما ذاكرته الجديدة ستعطيه بعض الإجابات…
“أنا آسف أن آمالك كانت هباءً… أياً من كنت. الآن، لقد انتهى كابوسك.”
كان على وشك استدعاء الأحرف الرونية، لكن نبضة مفاجئة من الألم ذكّرته بأنه في الواقع لا يزال مصابًا. مع هسهسة، أمسك ساني بجانبه ونظر حوله بحثًا عن مأوى.
كان عليه أن يعالج جروحه… ويحصل على قسط من الراحة بعد المعركة مع وحش المرآة. يمكن للذاكرة الانتظار حتى يتمكن من إيقاف النزيف…
لم تمتلك الأصداء أرواحًا، لذلك استنتج ساني أن قتل أحدهم لن يكافئه بأي شظايا ظل، تمامًا مثلما حدث بعد موت وحش المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام ساني بلف شظية المرآة الغريبة بقطعة من القماش ووضعها في حقيبته، واستخدم بعضًا من آخر احتياطي متبقي له من جوهر الظل للتنقل عبر الظلال والظهور بالقرب من التلة الصخرية في وسط الجزيرة. حيث أن ظله قد لاحظ وجود كهف ضحل هناك، والذي كان يقع – بالطبع – خلف جدار الشلال الخلاب.
أثناء سيره على حافة حجرية ضيقة تؤدي إلى خلف الشلال، تأكد ساني من أن الكهف فارغ، ثم دخل في ظله البارد.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الكهف كبيرًا جدًا، ولكن نظرًا لموقعه وطبيعته المخفية، لم يكن هناك مأوى أفضل منه على الجزيرة بأكملها. سعيدًا جدًا بهذا الاكتشاف، تأوه ساني وخفض نفسه على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان سر وحش المرآة غريبًا جدًا لدرجة أن ساني في مرحلة ما قد نسي الألم الحارق في جانبه.
بإرسال القديسة لتراقب في الخارج، طرد رداء محرك الدمى، ثم فتح حقيبته وأخرج صندوقًا صغيرًا يحتوي على عدة إبر رفيعة وقطعة من خيط الحرير.
كانت هناك حقيبة تشبه إلى حد كبير حقيبته ملقاة على الحجارة الباردة بالقرب من حفرة النار. زحف نحوها وألقى نظرة في الداخل.
‘…ألم يكن مخلوق كابوس؟ كيف يعقل ذلك؟’
تنهد ساني وهو يحدق في الإبر بتعبير صارم.
ومع ذلك، من الواضح أن الشبح لم يكن صدى. لقد كان مستقلاً جدًا، وواعيًا، وكان لديه الكثير من الفردية بحيث لا يمكن أن يكون نسخة بسيطة من مخلوق كابوس ميت. ناهيك عن أنه كان يحكم الحساب خلال السنوات القليلة الماضية، مع عدم وجود سيد بشري له في الأفق.
‘أكره هذا الجزء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء ذو أهمية خاصة بها – فقط الإمدادات المعتادة التي سيأخذها المستيقظون المسافرون في رحلة استكشافية طويلة، معظمها قد تدمر بسبب الرطوبة داخل الكهف ومرور الوقت. ومع ذلك، فقد استعاد خريطة مطوية ودرسها لبعض الوقت.
نظرًا لجسده المستيقظ وطبيعة نسيج الدم، يمكن أن يتعافى ساني من معظم الإصابات بشكل أسرع بكثير من أي بشري عادي، أو حتى أحد أقرانه من المستيقظين. ومع ذلك، إذا أراد أن يتمكن من السفر مرة أخرى بحلول الغد، فلا يزال يتعين عليه اتخاذ التدابير اللازمة.
لم تمتلك الأصداء أرواحًا، لذلك استنتج ساني أن قتل أحدهم لن يكافئه بأي شظايا ظل، تمامًا مثلما حدث بعد موت وحش المرآة.
بتنهيدة أخرى، أدخل إحدى الإبرتين في أسنانه، وبدأ بخياطة حواف القطع الطويل على جانبه معًا. لم تكن العملية ممتعة للغاية، على أقل تقدير، لذلك كان الكهف مليئًا بأصوات التنفس الثقيل واللعنات المكبوتة لفترة من الوقت.
وبذلك، تردد لبضعة لحظات، ثم استدعى الأحرف الرونية أخيرًا.
كان سر وحش المرآة غريبًا جدًا لدرجة أن ساني في مرحلة ما قد نسي الألم الحارق في جانبه.
وأخيرًا، انتهى ساني. بغسل الدم المجفف من جسده بمساعدة الينبوع اللامتناهي، ثم عبس ونظر حوله.
“…الأمل؟”
ومع ذلك، من الواضح أن الشبح لم يكن صدى. لقد كان مستقلاً جدًا، وواعيًا، وكان لديه الكثير من الفردية بحيث لا يمكن أن يكون نسخة بسيطة من مخلوق كابوس ميت. ناهيك عن أنه كان يحكم الحساب خلال السنوات القليلة الماضية، مع عدم وجود سيد بشري له في الأفق.
الآن بعد أن كان لديه الوقت لإلقاء نظرة أفضل على الكهف، لاحظ أنه تم استخدامه كمأوى من قبل بشري آخر في وقت ما في الماضي. كانت هناك دائرة من الحجارة بنيت لاحتواء النار، مع مجموعة من الحطب مرتبة بدقة بجانبها. بحلول الآن، كان الخشب قد تعفن منذ زمن طويل، مما سمح لساني بمعرفة أن الكهف بقي فارغًا لسنوات عديدة.
بإرسال القديسة لتراقب في الخارج، طرد رداء محرك الدمى، ثم فتح حقيبته وأخرج صندوقًا صغيرًا يحتوي على عدة إبر رفيعة وقطعة من خيط الحرير.
كانت هناك حقيبة تشبه إلى حد كبير حقيبته ملقاة على الحجارة الباردة بالقرب من حفرة النار. زحف نحوها وألقى نظرة في الداخل.
كانت مجرد نظرية على أي حال. لم يكن لدى ساني أي دليل على الإطلاق لإثبات ذلك.
‘سلاح! إنه سلاح…’
لم يكن هناك شيء ذو أهمية خاصة بها – فقط الإمدادات المعتادة التي سيأخذها المستيقظون المسافرون في رحلة استكشافية طويلة، معظمها قد تدمر بسبب الرطوبة داخل الكهف ومرور الوقت. ومع ذلك، فقد استعاد خريطة مطوية ودرسها لبعض الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء ذو أهمية خاصة بها – فقط الإمدادات المعتادة التي سيأخذها المستيقظون المسافرون في رحلة استكشافية طويلة، معظمها قد تدمر بسبب الرطوبة داخل الكهف ومرور الوقت. ومع ذلك، فقد استعاد خريطة مطوية ودرسها لبعض الوقت.
كانت الخريطة مرسومة على قطعة من جلد الوحوش، لذا الهواء الرطب لم يرحمها. كان معظمها غير قابل للقراءة، ولم يتبق سوى أجزاء قليلة منها سليمة. حكم ساني أن الشخص الذي تركها خلفه كان أكثر معرفة منه بالجزر المقيدة… للأسف، لم يتم الحفاظ على أي من هذه المعرفة.
كانت هناك حقيبة تشبه إلى حد كبير حقيبته ملقاة على الحجارة الباردة بالقرب من حفرة النار. زحف نحوها وألقى نظرة في الداخل.
الكلمة الوحيدة التي يمكنه قراءتها بسهولة كانت مكتوبة بالقرب من حافة الشق على الخريطة. كُتب:
“أنا آسف أن آمالك كانت هباءً… أياً من كنت. الآن، لقد انتهى كابوسك.”
“…الأمل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء ذو أهمية خاصة بها – فقط الإمدادات المعتادة التي سيأخذها المستيقظون المسافرون في رحلة استكشافية طويلة، معظمها قد تدمر بسبب الرطوبة داخل الكهف ومرور الوقت. ومع ذلك، فقد استعاد خريطة مطوية ودرسها لبعض الوقت.
كيف لمخلوق كابوس أن يكون صاعدًا؟.
تنهد ساني.
من المرجح أن الغريب الذي كان يفحص خريطته الآن قد قُتل على يد وحش المرآة. للحظة، خطرت له فكرة أن الخريطة قد تركها منشئ الانعكاس الغريب، لكن هذه النظرية لم تكن منطقية. لماذا قد يترك مثل هذا الشخص القوي ليس أشياءه فحسب، بل خلقه أيضًا؟.
ما الذي قتله للتو بحق؟.
بعد إعادة الخريطة إلى الحقيبة الفاسدة، ألقى ساني نظرة سريعة على حفرة النار وقال بعد توقف طويل:
قام ساني بلف شظية المرآة الغريبة بقطعة من القماش ووضعها في حقيبته، واستخدم بعضًا من آخر احتياطي متبقي له من جوهر الظل للتنقل عبر الظلال والظهور بالقرب من التلة الصخرية في وسط الجزيرة. حيث أن ظله قد لاحظ وجود كهف ضحل هناك، والذي كان يقع – بالطبع – خلف جدار الشلال الخلاب.
لم يكن الكهف كبيرًا جدًا، ولكن نظرًا لموقعه وطبيعته المخفية، لم يكن هناك مأوى أفضل منه على الجزيرة بأكملها. سعيدًا جدًا بهذا الاكتشاف، تأوه ساني وخفض نفسه على الأرض.
“أنا آسف أن آمالك كانت هباءً… أياً من كنت. الآن، لقد انتهى كابوسك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك شيء ذو أهمية خاصة بها – فقط الإمدادات المعتادة التي سيأخذها المستيقظون المسافرون في رحلة استكشافية طويلة، معظمها قد تدمر بسبب الرطوبة داخل الكهف ومرور الوقت. ومع ذلك، فقد استعاد خريطة مطوية ودرسها لبعض الوقت.
أثناء سيره على حافة حجرية ضيقة تؤدي إلى خلف الشلال، تأكد ساني من أن الكهف فارغ، ثم دخل في ظله البارد.
وبذلك، تردد لبضعة لحظات، ثم استدعى الأحرف الرونية أخيرًا.
لقد حان الوقت لإلقاء نظرة على الذكرى التي تلقاها لقتله المخلوق المرعب الذي دعته التعويذة بوحش المرآة.
كان عليه أن يعالج جروحه… ويحصل على قسط من الراحة بعد المعركة مع وحش المرآة. يمكن للذاكرة الانتظار حتى يتمكن من إيقاف النزيف…
وبعد بضع ثوان، اتسعت عيون ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘سلاح! إنه سلاح…’
الآن بعد أن كان لديه الوقت لإلقاء نظرة أفضل على الكهف، لاحظ أنه تم استخدامه كمأوى من قبل بشري آخر في وقت ما في الماضي. كانت هناك دائرة من الحجارة بنيت لاحتواء النار، مع مجموعة من الحطب مرتبة بدقة بجانبها. بحلول الآن، كان الخشب قد تعفن منذ زمن طويل، مما سمح لساني بمعرفة أن الكهف بقي فارغًا لسنوات عديدة.
وبذلك، تردد لبضعة لحظات، ثم استدعى الأحرف الرونية أخيرًا.
{ترجمة نارو…}
“أنا آسف أن آمالك كانت هباءً… أياً من كنت. الآن، لقد انتهى كابوسك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات