وحش المرآة
الفصل 413 : وحش المرآة
إذًا… ماذا كان من المفترض عليه أن يفعل بالرجس المجمد؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن التعويذة لم تنته من التحدث.
وقف الشبح بلا حراك، متجمدًا في مكانه بأمر ساني الهادئ. كان بإمكانه رؤية وجهه ينعكس في عينيه الداكنتين، شاحبًا أكثر من المعتاد، وقطرات العرق تتلألأ في الشمس. كان المخلوق ساكنًا تمامًا، وكل قوته المرعبة أصبحت مقيدة بالكلمات الأربع البسيطة التي همس بها ساني.
أصبح… مستعبداً. بغض النظر عن مدى قوة الرجس الغريب، فلا يمكن لأي قدر من القوة أن يسمح له بعصيان أمر سيده الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتحرك الشاب، لكن اتسعت حدقاته. وبعد لحظات قليلة، تدفق الدم من بين شفتيه، وصبغ بشرته الشاحبة باللون الأحمر.
…ساني.
من خلال سرقة وجهه وقواه، كان المخلوق قد ورث أيضًا قدرته الفطرية، رابطة الظل. لقد استخدم ساني هذا الرباط لإخضاع الطاغوت، والآن، كان تحت رحمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد لحظات قليلة، عندما كان المخلوق على عتبة الموت، تشنج جسده فجأة، ثم تحرك قليلاً. ظهرت ابتسامة معذبة على وجهه.
في الوقت الحالي على الأقل.
[…لقد تلقيت ذكرى.]
ولهذا السبب طرد ساني القديسة قبل محاولته في إخضاع الشبح. احتاجه أن يكون انعكاسه الخاص، وليس انعكاسًا لأي شخص آخر.
مع عبوس متألم، سقط ساني على الأرض وأخذ نفسًا أجشًا.
إذًا… ماذا كان من المفترض عليه أن يفعل بالرجس المجمد؟.
غير مرئي تقريبًا في النور الساطع، ارتجف النصل الشبحي لشظية نور القمر حيث سقطت قطرات من الدم القرمزي منه على العشب الأخضر.
‘كان هذا… كان هذا وشيكًا.’
لم يكن الجرح في فخذه خطيرًا جدًا، لكن القطع الذي تلقاه وهو ظل كان طويلًا وعميقًا. منعه نسيج الدم من فقدان الكثير من الدم وكان سيضمن الشفاء السريع، ولكن كان له حدوده. كان من الضروري الاعتناء بالجروح… ومع ذلك، يمكنهم الانتظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل هذا الرجس القوي… سيكون بالتأكيد مفيدًا جدًا أن يكون لديه شيء مخيف يخدمه، غير قادر على عصيان أي أمر له.
في الوقت الحالي، كان على ساني أن يقرر ما يجب فعله مع الحاكم السابق للحساب… المخلوق المروع الذي قتل الكثير من البشر، والإله فقط من عرف عدد مخلوقات الكابوس التي أصبحت الآن تحت سيطرته الكاملة.
أمضى وقتاً طويلاً في التفكير في طرق للهروب من هذا القدر بالتحديد، لذلك كان يعرف أكثر من غيره – وربما أكثر من أي شخص آخر – مدى صعوبة إبقاء عبد غير راغب تحت السيطرة. وخاصة إذا كان الكائن المستعبد أقوى من سيده.
مثل هذا الرجس القوي… سيكون بالتأكيد مفيدًا جدًا أن يكون لديه شيء مخيف يخدمه، غير قادر على عصيان أي أمر له.
نظر إلى المخلوق المجمد وارتجف.
النظر إليه كان لا يزال مثل النظر في المرآة، بعد كل شيء. على الرغم من علمه أن الشيء الذي أمامه كان مخلوق كابوس، إلا أنه لم يستطع إلا أن يرى شابًا ذو بشرة شاحبة وعينين داكنتين… لم يستطع إلا أن يرى نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخف. لن أجعلك عبدًا. سيكون هذا قدرًا قاسيًا للغاية، ألا تعتقد ذلك؟ حتى… حتى لمخلوق كابوس مثلك…”
النظر إليه كان لا يزال مثل النظر في المرآة، بعد كل شيء. على الرغم من علمه أن الشيء الذي أمامه كان مخلوق كابوس، إلا أنه لم يستطع إلا أن يرى شابًا ذو بشرة شاحبة وعينين داكنتين… لم يستطع إلا أن يرى نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نعم، كان جعل طاغوت ساقط مثله ينفذ أوامره سيكون مفيدًا للغاية، خاصة وأن الشبح يشبهه تمامًا. مع القليل من المكر والتحضير، سيكون ساني قادرًا على الظهور في مكانين في نفس الوقت. إذا احتاج يومًا ما إلى إثبات أنه ليس مونغريل أو عند إنجاز شيء مشبوه دون إثارة أي شك، ستكون هذه طريقة مثالية للقيام بذلك… كانت هناك سيناريوهات لا حصر لها حيث ستكون هذه القدرة مفيدة بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[…لقد تلقيت ذكرى.]
ولكن هنا تكمن المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم استعباد المخلوق فقط لأنه اتخذ شكله. ونظرًا لأن المخلوق يمكن أن يتخذ أي شكل، فإنه سيتوقف عن امتلاك قدرات جانب ساني – بما في ذلك رابطة الظل – بمجرد أن يتحول إلى شيء آخر. وبعد ذلك، سيكون متحررًا من أغلاله وقادرًا على فعل ما يريد، بما في ذلك إطلاق العنان لغضبه على ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولهذا السبب طرد ساني القديسة قبل محاولته في إخضاع الشبح. احتاجه أن يكون انعكاسه الخاص، وليس انعكاسًا لأي شخص آخر.
أمامه، كان الشخص الذي يشبه نفسه تمامًا يغرق ببطء في الدم، ويتدفق سيل قرمزي من حلقه المقطوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخف. لن أجعلك عبدًا. سيكون هذا قدرًا قاسيًا للغاية، ألا تعتقد ذلك؟ حتى… حتى لمخلوق كابوس مثلك…”
نعم، يمكنه أن يرواغ احتمالية فقدان سيطرته على المخلوق المرعب من خلال سلسلة طويلة من الأوامر المعقدة التي من شأنها أن تحد من متى وكيف يمكنه استخدام تغيير شكله. لكن التوصل إلى شبكة مضمونة من المحظورات كانت مهمة شاقة… لم يكن ساني متأكدًا حتى من أنها ممكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي على الأقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمضى وقتاً طويلاً في التفكير في طرق للهروب من هذا القدر بالتحديد، لذلك كان يعرف أكثر من غيره – وربما أكثر من أي شخص آخر – مدى صعوبة إبقاء عبد غير راغب تحت السيطرة. وخاصة إذا كان الكائن المستعبد أقوى من سيده.
ستكون هناك دائمًا طريقة لتحريف الكلمات، وإيجاد ثغرات، وتحويل الأوامر التي يصدرها السيد ضده. كان ساني متأكدًا من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لم يكن كل يوم أن يرى المرء نفسه يموت.
ستكون هناك دائمًا طريقة لتحريف الكلمات، وإيجاد ثغرات، وتحويل الأوامر التي يصدرها السيد ضده. كان ساني متأكدًا من ذلك.
مع عبوس متألم، سقط ساني على الأرض وأخذ نفسًا أجشًا.
نظر إلى المخلوق المجمد وارتجف.
كان عليه أن يكون كذلك.
‘هذا… هذا…’
من خلال سرقة وجهه وقواه، كان المخلوق قد ورث أيضًا قدرته الفطرية، رابطة الظل. لقد استخدم ساني هذا الرباط لإخضاع الطاغوت، والآن، كان تحت رحمته.
إذًا… ماذا كان من المفترض عليه أن يفعل بالرجس المجمد؟.
هذا ما حاول الشبح قوله.
رمش ساني.
وقف ساني عابسًا وواجه نسخته المثالية ونظر إليها بأسف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …لم يكن كل يوم أن يرى المرء نفسه يموت.
بعد ثانية أو اثنتين، تحطم المخلوق إلى مطر من الزجاج الفضي، والذي تحول بعد ذلك إلى تيار من النور واختفى.
ومع ذلك، كان السبب الرئيسي لما كان ساني على وشك القيام به أقل تعقيدًا بكثير. كان ببساطة أنه لا يريد أن يستعبد أحد. لم يكن يريد امتلاك أي شيء حي.
توقف ساني لفترة ثم قال:
وبهذا، رفع يده، كما لو كان يداعب خد الشاب الشاحب، ثم مررها بسرعة على رقبته.
“لا تخف. لن أجعلك عبدًا. سيكون هذا قدرًا قاسيًا للغاية، ألا تعتقد ذلك؟ حتى… حتى لمخلوق كابوس مثلك…”
[…لقد تلقيت ذكرى.]
وبهذا، رفع يده، كما لو كان يداعب خد الشاب الشاحب، ثم مررها بسرعة على رقبته.
الفصل 413 : وحش المرآة
[لقد قتلت انعكاسًا صاعدًا، وحش المرآة.]
غير مرئي تقريبًا في النور الساطع، ارتجف النصل الشبحي لشظية نور القمر حيث سقطت قطرات من الدم القرمزي منه على العشب الأخضر.
لم يتحرك الشاب، لكن اتسعت حدقاته. وبعد لحظات قليلة، تدفق الدم من بين شفتيه، وصبغ بشرته الشاحبة باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تخف. لن أجعلك عبدًا. سيكون هذا قدرًا قاسيًا للغاية، ألا تعتقد ذلك؟ حتى… حتى لمخلوق كابوس مثلك…”
نظر ساني إلى الشبح المحتضر، مضطربًا بشدة من الصورة التي أمامه.
بينما كان ساني يحدق في كل هذا في حيرة، همست التعويذة:
…لم يكن كل يوم أن يرى المرء نفسه يموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي على الأقل.
‘هذا… هذا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح شاحبًا قليلاً، لكنه لم ينظر بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمامه، كان الشخص الذي يشبه نفسه تمامًا يغرق ببطء في الدم، ويتدفق سيل قرمزي من حلقه المقطوع.
من خلال سرقة وجهه وقواه، كان المخلوق قد ورث أيضًا قدرته الفطرية، رابطة الظل. لقد استخدم ساني هذا الرباط لإخضاع الطاغوت، والآن، كان تحت رحمته.
وبعد لحظات قليلة، عندما كان المخلوق على عتبة الموت، تشنج جسده فجأة، ثم تحرك قليلاً. ظهرت ابتسامة معذبة على وجهه.
نعم، كان جعل طاغوت ساقط مثله ينفذ أوامره سيكون مفيدًا للغاية، خاصة وأن الشبح يشبهه تمامًا. مع القليل من المكر والتحضير، سيكون ساني قادرًا على الظهور في مكانين في نفس الوقت. إذا احتاج يومًا ما إلى إثبات أنه ليس مونغريل أو عند إنجاز شيء مشبوه دون إثارة أي شك، ستكون هذه طريقة مثالية للقيام بذلك… كانت هناك سيناريوهات لا حصر لها حيث ستكون هذه القدرة مفيدة بشكل لا يصدق.
أمضى وقتاً طويلاً في التفكير في طرق للهروب من هذا القدر بالتحديد، لذلك كان يعرف أكثر من غيره – وربما أكثر من أي شخص آخر – مدى صعوبة إبقاء عبد غير راغب تحت السيطرة. وخاصة إذا كان الكائن المستعبد أقوى من سيده.
تحركت شفاه الشبح، ولكن كما كان من قبل، لم يخرج منها أي صوت. ومع ذلك، ظن ساني أنه تمكن من قراءة بضع كلمات:
لم يكن الجرح في فخذه خطيرًا جدًا، لكن القطع الذي تلقاه وهو ظل كان طويلًا وعميقًا. منعه نسيج الدم من فقدان الكثير من الدم وكان سيضمن الشفاء السريع، ولكن كان له حدوده. كان من الضروري الاعتناء بالجروح… ومع ذلك، يمكنهم الانتظار.
نظر ساني إلى الشبح المحتضر، مضطربًا بشدة من الصورة التي أمامه.
“… نحن… لا… نبحث أبدًا.”
لم يكن الجرح في فخذه خطيرًا جدًا، لكن القطع الذي تلقاه وهو ظل كان طويلًا وعميقًا. منعه نسيج الدم من فقدان الكثير من الدم وكان سيضمن الشفاء السريع، ولكن كان له حدوده. كان من الضروري الاعتناء بالجروح… ومع ذلك، يمكنهم الانتظار.
هذا ما حاول الشبح قوله.
لم يكن الجرح في فخذه خطيرًا جدًا، لكن القطع الذي تلقاه وهو ظل كان طويلًا وعميقًا. منعه نسيج الدم من فقدان الكثير من الدم وكان سيضمن الشفاء السريع، ولكن كان له حدوده. كان من الضروري الاعتناء بالجروح… ومع ذلك، يمكنهم الانتظار.
نعم، يمكنه أن يرواغ احتمالية فقدان سيطرته على المخلوق المرعب من خلال سلسلة طويلة من الأوامر المعقدة التي من شأنها أن تحد من متى وكيف يمكنه استخدام تغيير شكله. لكن التوصل إلى شبكة مضمونة من المحظورات كانت مهمة شاقة… لم يكن ساني متأكدًا حتى من أنها ممكنة.
ثم انطفأ النور في عينيه. مر تموج غريب على جسد الشاب، وبعد لحظة، ظهرت شقوق رقيقة على جلده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ثانية أو اثنتين، تحطم المخلوق إلى مطر من الزجاج الفضي، والذي تحول بعد ذلك إلى تيار من النور واختفى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقط شظية مرآة واحدة حادة بقت على العشب، لا تعكس سوى الظلام البارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمضى وقتاً طويلاً في التفكير في طرق للهروب من هذا القدر بالتحديد، لذلك كان يعرف أكثر من غيره – وربما أكثر من أي شخص آخر – مدى صعوبة إبقاء عبد غير راغب تحت السيطرة. وخاصة إذا كان الكائن المستعبد أقوى من سيده.
بينما كان ساني يحدق في كل هذا في حيرة، همست التعويذة:
ولهذا السبب طرد ساني القديسة قبل محاولته في إخضاع الشبح. احتاجه أن يكون انعكاسه الخاص، وليس انعكاسًا لأي شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[لقد قتلت انعكاسًا صاعدًا، وحش المرآة.]
أمضى وقتاً طويلاً في التفكير في طرق للهروب من هذا القدر بالتحديد، لذلك كان يعرف أكثر من غيره – وربما أكثر من أي شخص آخر – مدى صعوبة إبقاء عبد غير راغب تحت السيطرة. وخاصة إذا كان الكائن المستعبد أقوى من سيده.
رمش ساني.
‘انتظر… ماذا قالت للتو؟’
نعم، كان جعل طاغوت ساقط مثله ينفذ أوامره سيكون مفيدًا للغاية، خاصة وأن الشبح يشبهه تمامًا. مع القليل من المكر والتحضير، سيكون ساني قادرًا على الظهور في مكانين في نفس الوقت. إذا احتاج يومًا ما إلى إثبات أنه ليس مونغريل أو عند إنجاز شيء مشبوه دون إثارة أي شك، ستكون هذه طريقة مثالية للقيام بذلك… كانت هناك سيناريوهات لا حصر لها حيث ستكون هذه القدرة مفيدة بشكل لا يصدق.
لكن التعويذة لم تنته من التحدث.
النظر إليه كان لا يزال مثل النظر في المرآة، بعد كل شيء. على الرغم من علمه أن الشيء الذي أمامه كان مخلوق كابوس، إلا أنه لم يستطع إلا أن يرى شابًا ذو بشرة شاحبة وعينين داكنتين… لم يستطع إلا أن يرى نفسه.
[…لقد تلقيت ذكرى.]
‘كان هذا… كان هذا وشيكًا.’
ثم انطفأ النور في عينيه. مر تموج غريب على جسد الشاب، وبعد لحظة، ظهرت شقوق رقيقة على جلده.
{ترجمة نارو…}
لم يكن الجرح في فخذه خطيرًا جدًا، لكن القطع الذي تلقاه وهو ظل كان طويلًا وعميقًا. منعه نسيج الدم من فقدان الكثير من الدم وكان سيضمن الشفاء السريع، ولكن كان له حدوده. كان من الضروري الاعتناء بالجروح… ومع ذلك، يمكنهم الانتظار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات