انعكاس
الفصل 411 : انعكاس
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يسبق لساني أن قاتل في شكل الظل الخاص به، وفي الحقيقة، لم يكن يعرف حتى كيف. كل ما كان لديه هو غرائزه، لكن ذلك لم يكن كافيًا. في الواقع، الثقة المفرطة في غرائزك كانت طريقة مؤكدة لقتل نفسك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرغ…”
كان يحاول فقط تشتيت انتباهه بينما كانت القديسة تسحب قوسها.
كان الذكاء هو أخطر سلاح في ترسانة البشر، وقد كان عقل ساني ما أنقذ حياته في النهاية.
أدرك أن عدوه لم يكن مختفيًا، بل كان ظلًا مثله تمامًا قبل لحظة واحدة فقط من هجوم المخلوق عليه. وفي تلك الثانية، تمكن ساني من التوصل إلى الطريقة الوحيدة للهروب من الموت.
بإلقاء نظرة سريعة على التمزق الرقيق في رداء محرك الدمى والجرح العميق تحته، تراجع ساني خطوة إلى الخلف. وفي الوقت نفسه، أعطى أمر لظلاله بالاختباء تحت درعه وتعزيز جسده.
وفي غمضة عين، تغير الشبح. أصبح وجهه فجأة أبيض كالمرمر وجميلًا بشكل غير بشري، بعيون ياقوتية، وعظام خد عالية، وشفاه ممتلئة. تحول النسيج الناعم لدرعه إلى اللون الأسود كالعقيق وصلب كالحجر. تغير شكل جسمه وطوله أيضًا.
عندما اخترق الألم الحاد كيانه بالكامل، اندفع إلى الأمام… وهرب من الظلال، متدحرجًا بعيدًا على العشب. نهض ساني على قدميه، ترنح وأمسك بجانبه، والدم يتدفق بين أصابعه.
بالطبع فعل. فقد كان وجهه في النهاية.
“أرغ…”
’هذا، اه… منذ متى كنت مخيفًا جدًا؟!‘
ربما كان اللقيط يبدو مثل ساني، لكنه كان أقوى بكثير. كان بقوة طاغوت ساقط على الأرجح…
اندفع ظل الرجس المجهول ليلاحقه… ومر عبر جسده بلا أي فائدة، دون أن يسبب له أي ضرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بالطبع، هو لم يكن يحاول التحدث إلى المخلوق بغرض الدردشة.
…ومع ذلك، فإن الشاب ذو العيون الداكنة القاسية تقدم ببساطة إلى الجانب وضرب السهم بعيدًا بسيفه.
كان مجرد ظل، بعد كل شيء.
ألقى ساني يده إلى الجانب لاستدعاء شظية منتصف الليل… وفي الوقت المناسب تمامًا.
بإلقاء نظرة سريعة على التمزق الرقيق في رداء محرك الدمى والجرح العميق تحته، تراجع ساني خطوة إلى الخلف. وفي الوقت نفسه، أعطى أمر لظلاله بالاختباء تحت درعه وتعزيز جسده.
لأن ما حدث بعد ذلك جعله يرتعد.
لا يمكن للهجمات الجسدية أن تؤذي الظلال… لكن الظلال أيضًا ليس لديها أي وسيلة لإيذاء الكائنات الحية. كان هذه الفكرة هي ما أنقذته. لو أنه فشل في اتخاذ شكله البشري في الوقت المناسب، لكان قد مات الآن… على الأرجح.
ومع ذلك، لأنه لم يمت، كان هو ومخلوق الظل الآن في طريق مسدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يكن لدى ساني أي مشكلة في قراءة شفتيه.
حاول سيد جزيرة الحساب مهاجمته عدة مرات، وكانت كل ضربة تنتهي بالفشل مثل الضربات السابقة. ثم تجمد، كما لو كان في حيرة قليلاً من الوضع.
بالطبع فعل. فقد كان وجهه في النهاية.
وفي غمضة عين، تغير الشبح. أصبح وجهه فجأة أبيض كالمرمر وجميلًا بشكل غير بشري، بعيون ياقوتية، وعظام خد عالية، وشفاه ممتلئة. تحول النسيج الناعم لدرعه إلى اللون الأسود كالعقيق وصلب كالحجر. تغير شكل جسمه وطوله أيضًا.
أتيحت لساني الفرصة أخيرًا لإلقاء نظرة فاحصة على الظل العدائي.
بدا تمامًا مثل أي ظل – مثل صورة ظلية مظلمة وأثيرية لشخص مرسومة على العشب باللون الأسود. يبدو أن المخلوق لديه ساقان ويدان ورأس واحد. إذا لم يكن ساني يعرف ما هو حقًا، لكان قد افترض أن الظل قد ألقاه شخص عادي.
ولكن بالنسبة لكل بشري آخر على الجزر المقيدة، كان غير ضار تمامًا.
كان مجرد ظل، بعد كل شيء.
ومع ذلك، لم يكن هناك أي شخص آخر في الأفق.
وفي غمضة عين، تغير الشبح. أصبح وجهه فجأة أبيض كالمرمر وجميلًا بشكل غير بشري، بعيون ياقوتية، وعظام خد عالية، وشفاه ممتلئة. تحول النسيج الناعم لدرعه إلى اللون الأسود كالعقيق وصلب كالحجر. تغير شكل جسمه وطوله أيضًا.
تراجع ساني وعبس بسبب الألم الذي يشع من الجرح العميق في جانبه، حدق في العدو وفكر بشكل عاجل:
…ومع ذلك، فإن الشاب ذو العيون الداكنة القاسية تقدم ببساطة إلى الجانب وضرب السهم بعيدًا بسيفه.
‘لا، هناك خطأ…’
لم يكن ساني يعرف حقًا كيف يشعر حيال ذلك.
كان مخلوق الظل مميتًا بالفعل بالنسبة لشخص مثله.
اندفع ظل الرجس المجهول ليلاحقه… ومر عبر جسده بلا أي فائدة، دون أن يسبب له أي ضرر.
ولكن بالنسبة لكل بشري آخر على الجزر المقيدة، كان غير ضار تمامًا.
لعن ساني.
فكيف إذن قُتل الكثير من الناس على يده؟ وماذا عن مخلوقات الكابوس؟ كيف قتل هذا الظل الكثير من الكائنات الحية؟.
لم يسبق لساني أن قاتل في شكل الظل الخاص به، وفي الحقيقة، لم يكن يعرف حتى كيف. كل ما كان لديه هو غرائزه، لكن ذلك لم يكن كافيًا. في الواقع، الثقة المفرطة في غرائزك كانت طريقة مؤكدة لقتل نفسك.
اتسعت عيناه قليلاً.
وبينما أطلق الرجس موجة من الهجمات المميتة نحوه، كل منها سريعة وشرسة، كافح للدفاع عن نفسه وقاتل من خلال الألم. كان بالكاد متمسكًا… للوقت الحالي على الأقل. نظرًا لمدى قوة وسرعة المخلوق، لم يكن لدى ساني أدنى شك في أنه سيُقتل في النهاية.
ألقى ساني يده إلى الجانب لاستدعاء شظية منتصف الليل… وفي الوقت المناسب تمامًا.
لعن ساني.
لأن ما حدث بعد ذلك جعله يرتعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع ساني وعبس بسبب الألم الذي يشع من الجرح العميق في جانبه، حدق في العدو وفكر بشكل عاجل:
تحرك المخلوق مرة أخرى، وبعد ذلك، ظهرت شعلتين داكنتين في ظلامه. وبعد لحظة، خرج شكل بشري من الظل. كان شابًا ذو بشرة شاحبة وعينين باردتين وقاسيتين لقاتل متمرس. مع شرارة من الجنون تشتعل في أعماقهم.
ولكن داخليًا، لم يستطع إلا أن يفكر:
كان للغريب شعر أسود ويرتدي درعًا خفيفًا مصنوعًا من الحرير الناعم والجلد الأسود عديم اللمعان. في يديه، كان الشبح يحمل نصلًا طويلًا منحنيًا قليلاً يعود لتاتشي صارم.
لم يسبق لساني أن قاتل في شكل الظل الخاص به، وفي الحقيقة، لم يكن يعرف حتى كيف. كل ما كان لديه هو غرائزه، لكن ذلك لم يكن كافيًا. في الواقع، الثقة المفرطة في غرائزك كانت طريقة مؤكدة لقتل نفسك.
شعر ساني بالخوف يسيطر على قلبه عندما تعرف على الوجه الذي أمامه.
ومع ذلك، لم يكن هناك أي شخص آخر في الأفق.
بالطبع فعل. فقد كان وجهه في النهاية.
لم يسبق لساني أن قاتل في شكل الظل الخاص به، وفي الحقيقة، لم يكن يعرف حتى كيف. كل ما كان لديه هو غرائزه، لكن ذلك لم يكن كافيًا. في الواقع، الثقة المفرطة في غرائزك كانت طريقة مؤكدة لقتل نفسك.
كان النظر إلى شيطان الحساب مثل النظر في المرآة.
كان يحاول فقط تشتيت انتباهه بينما كانت القديسة تسحب قوسها.
’هذا، اه… منذ متى كنت مخيفًا جدًا؟!‘
‘لا، هناك خطأ…’
تراجع ساني في حالة من الصدمة.
وبعد لحظة، انطلق سهم أسود في الهواء، مستهدفًا قلب الطاغوت.
عندما اخترق الألم الحاد كيانه بالكامل، اندفع إلى الأمام… وهرب من الظلال، متدحرجًا بعيدًا على العشب. نهض ساني على قدميه، ترنح وأمسك بجانبه، والدم يتدفق بين أصابعه.
“ماذا تكون بحق؟”
‘اللعنة…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقبل أن يتمكن من إنهاء الفكرة، كان عليه أن يدافع عن نفسه ضد ضربة سريعة من سيف العدو.
قلد الشبح تعبيره، ثم فتح فمه. تحركت شفاهه، ولكن لم يكن هناك أي صوت، وكأن الرجس كان أخرس.
ومع ذلك، لم يكن لدى ساني أي مشكلة في قراءة شفتيه.
ومع ذلك، لم يكن لدى ساني أي مشكلة في قراءة شفتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تكون بحق؟”
الفصل 411 : انعكاس
‘ما الذي يحدث…’
‘لا، هناك خطأ…’
وقبل أن يتمكن من إنهاء الفكرة، كان عليه أن يدافع عن نفسه ضد ضربة سريعة من سيف العدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرغ…”
صد ساني الهجوم المخيف وتراجع إلى الخلف، ويداه ترتجفان من قوة الاصطدام.
‘اللعنات…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما كان اللقيط يبدو مثل ساني، لكنه كان أقوى بكثير. كان بقوة طاغوت ساقط على الأرجح…
“ماذا تكون بحق؟”
ولكن بالنسبة لكل بشري آخر على الجزر المقيدة، كان غير ضار تمامًا.
لم يكن لدى ساني وقت للتعافي قبل أن يهاجمه توأمه الشرير مرة أخرى، بالرشاقة المألوفة والمؤلمة لأسلوب معركته الخاص. هذه المرة، أخطأ طرف التاتشي عيني ساني ببضعة سنتيمترات فقط.
ظهرت ابتسامة شريرة على وجه الشبح.
لم يكن ساني يعرف حقًا كيف يشعر حيال ذلك.
زمجر ساني.
وبعد لحظة، انطلق سهم أسود في الهواء، مستهدفًا قلب الطاغوت.
وبينما أطلق الرجس موجة من الهجمات المميتة نحوه، كل منها سريعة وشرسة، كافح للدفاع عن نفسه وقاتل من خلال الألم. كان بالكاد متمسكًا… للوقت الحالي على الأقل. نظرًا لمدى قوة وسرعة المخلوق، لم يكن لدى ساني أدنى شك في أنه سيُقتل في النهاية.
كيف يمكنه القتال ضد شخص يعرف كل حيله، ولكنه كان أيضًا أقوى بكثير؟ حتى رقصة الظل كانت عديمة الفائدة… ما المغزى من محاولة محاكاة أسلوب الخصم الذي سرق أسلوبه من ساني نفسه؟!.
“أنت… أيها اللقيط المسكين… من بين كل الوجوه الموجودة هنا، كان عليك فقط أن تختار وجهي؟ أيها الأحمق، ألم يمكنك اختيار شخص، لا أعرف… أطول؟!”
صد ساني الهجوم المخيف وتراجع إلى الخلف، ويداه ترتجفان من قوة الاصطدام.
لم يبدو الوضع جيداً على الإطلاق. خاصة وأن الدم كان لا يزال يتدفق على جذع ساني.
أتيحت لساني الفرصة أخيرًا لإلقاء نظرة فاحصة على الظل العدائي.
بين ضربتين، اندفع للخلف واخترق الشبح بنظرة غاضبة.
“أنت… أيها اللقيط المسكين… من بين كل الوجوه الموجودة هنا، كان عليك فقط أن تختار وجهي؟ أيها الأحمق، ألم يمكنك اختيار شخص، لا أعرف… أطول؟!”
ولكن داخليًا، لم يستطع إلا أن يفكر:
أدرك أن عدوه لم يكن مختفيًا، بل كان ظلًا مثله تمامًا قبل لحظة واحدة فقط من هجوم المخلوق عليه. وفي تلك الثانية، تمكن ساني من التوصل إلى الطريقة الوحيدة للهروب من الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لن أكذب، النسخة الشريرة مني تبدو نوعًا ما… رائعة. هل أنا أنيقٌ إلى هذا الحد في الحياة الحقيقية حقًا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن ساني يعرف حقًا كيف يشعر حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …أصبح يائسًا حقًا، لأن بعد لحظة واحدة فقط، مرت موجة مفاجئة عبر جسد المخلوق الغريب.
بالطبع فعل. فقد كان وجهه في النهاية.
…بالطبع، هو لم يكن يحاول التحدث إلى المخلوق بغرض الدردشة.
لم يكن ساني يعرف حقًا كيف يشعر حيال ذلك.
كان يحاول فقط تشتيت انتباهه بينما كانت القديسة تسحب قوسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اللعنة…’
وبعد لحظة، انطلق سهم أسود في الهواء، مستهدفًا قلب الطاغوت.
…ومع ذلك، فإن الشاب ذو العيون الداكنة القاسية تقدم ببساطة إلى الجانب وضرب السهم بعيدًا بسيفه.
وبينما أطلق الرجس موجة من الهجمات المميتة نحوه، كل منها سريعة وشرسة، كافح للدفاع عن نفسه وقاتل من خلال الألم. كان بالكاد متمسكًا… للوقت الحالي على الأقل. نظرًا لمدى قوة وسرعة المخلوق، لم يكن لدى ساني أدنى شك في أنه سيُقتل في النهاية.
كان الذكاء هو أخطر سلاح في ترسانة البشر، وقد كان عقل ساني ما أنقذ حياته في النهاية.
لعن ساني.
بإلقاء نظرة سريعة على التمزق الرقيق في رداء محرك الدمى والجرح العميق تحته، تراجع ساني خطوة إلى الخلف. وفي الوقت نفسه، أعطى أمر لظلاله بالاختباء تحت درعه وتعزيز جسده.
‘اللعنات…’
…أصبح يائسًا حقًا، لأن بعد لحظة واحدة فقط، مرت موجة مفاجئة عبر جسد المخلوق الغريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ساني بالخوف يسيطر على قلبه عندما تعرف على الوجه الذي أمامه.
وفي غمضة عين، تغير الشبح. أصبح وجهه فجأة أبيض كالمرمر وجميلًا بشكل غير بشري، بعيون ياقوتية، وعظام خد عالية، وشفاه ممتلئة. تحول النسيج الناعم لدرعه إلى اللون الأسود كالعقيق وصلب كالحجر. تغير شكل جسمه وطوله أيضًا.
“أنت… أيها اللقيط المسكين… من بين كل الوجوه الموجودة هنا، كان عليك فقط أن تختار وجهي؟ أيها الأحمق، ألم يمكنك اختيار شخص، لا أعرف… أطول؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تكون بحق؟”
قبل أن يتمكن ساني من التفاعل، لم يعد يواجه انعكاس صورته بعد الآن.
كان الذكاء هو أخطر سلاح في ترسانة البشر، وقد كان عقل ساني ما أنقذ حياته في النهاية.
بدلا من ذلك، كان يواجه القديسة.
‘اللعنة…’
كان للغريب شعر أسود ويرتدي درعًا خفيفًا مصنوعًا من الحرير الناعم والجلد الأسود عديم اللمعان. في يديه، كان الشبح يحمل نصلًا طويلًا منحنيًا قليلاً يعود لتاتشي صارم.
وبينما كان الشعور المقزز بانهيار روحه ببطء يتخلل كيان ساني بأكمله، رفعت النسخة المثالية للشيطانة الصامتة قوسها وأرسلت سهمًا يطير مباشرة نحو قلبه.
كان الذكاء هو أخطر سلاح في ترسانة البشر، وقد كان عقل ساني ما أنقذ حياته في النهاية.
أدرك أن عدوه لم يكن مختفيًا، بل كان ظلًا مثله تمامًا قبل لحظة واحدة فقط من هجوم المخلوق عليه. وفي تلك الثانية، تمكن ساني من التوصل إلى الطريقة الوحيدة للهروب من الموت.
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
