خاتم العدم [2]
الفصل 231: خاتم العدم [2]
رأيت خيوطًا تغطي الفضاء بأكمله حولي. كانت رفيعة، بالكاد يمكن رؤيتها بالعين المجردة.
… لقد كان مجرد حذر.
ليون جلس في حجرته وعيناه مغمضتان.
كانت عملية مؤلمة تفكك عظام المستخدم وتعيد بناءها بشكل أقوى وأكثر صلابة. ولم يكن بالإمكان اعتبار الشخص من الفئة الرابعة حقاً إلا بعد اجتياز هذه المرحلة.
كان عاري الصدر، وهالة زرقاء متوهجة انبعثت من جسده، مظهرة كل وريد فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
با… نبض! با… نبض!
“هذا يكفي.”
صدى نبضات قلبه تردد بهدوء في أرجاء الغرفة، حيث تلألأ قلبه بنفس التوهج الأزرق المنبعث من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراكا!
كان مشهداً يخطف الأنفاس.
ومع ذلك… هذا لا يزال غير كافٍ؟
“…..”
____________________________
مثل الجميع، خاض “اختبار العقول المنسية”.
… كان قاسيًا، لكنني واصلت المحاولة.
لكن، على عكسهم، استطاع الحفاظ على وعيه. فبفضل الكأس الموجود داخل جسده، تم امتصاص كل المانا التي دخلت إلى دماغه بسرعة.
“خذ قسطًا من الراحة. بعد ذلك، علينا وضع خطة للخروج. تحتاج إلى أن تكون في كامل صحتك.”
“بفف—!”
ولهذا السبب، بدأ يفكر في طرق لتحرير الآخرين. وسرعان ما خطرت له فكرة، فقام بتوجيه المانا داخل جسده، وأرسل نبضة خفيفة نحو الباب.
تحطم الصمت الذي ساد الغرفة عندما بصق ليون فماً مليئاً بالدم.
لم يستطع منع نفسه من الصراخ قليلاً، لكنه تمكن من كتم الصوت قدر الإمكان.
تنقيط! تنقيط..!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوليان كان يستطيع فعل هذا في بضع ثوانٍ.”
وهو يغطي فمه، خفض ليون رأسه لينظر إلى حريش يتلوى أمامه.
بمجرد أن سمعت تلك الكلمات، وكأن كل التوتر في جسدي تبخر، سقطت على الأرض وبدأت أتنفس بصعوبة.
“كما توقعت.”
بدأت الأبواب بالانفتاح.
اقترب بالحريش من وجهه ليفحصه عن كثب، ثم حدق فيه لعدة ثوانٍ قبل أن يضغط أصابعه معاً ويسحقه.
لكن “البومة -العظيمة ” لم يكن راضيًا عن تقدمي.
تسرب سائل أسود من جسد الحريش فور أن ضغط ليون عليه.
تاك، تاك، تاك—
مسح ليون أصابعه بملابسه، ثم أخذ نفساً عميقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن، يمكنهم التواصل بسرعة فيما بينهم.”
“هوو…”
مددت يدي ولمست إحداها.
بدأ التوهج الأزرق الذي أحاط بجسده يتلاشى تدريجياً حتى اختفى تماماً.
سرعان ما تلاشى جسد ليون، ليظهر مباشرة أمام مجموعة الحراس الذين جاءوا لتفقد منطقته.
ثم اندفعت قوة هائلة من أعماق جسده، مما جعل عضلاته تتوتر وتغيرت ملامح وجهه إلى احمرار شديد.
لكن بالطبع، كان لا يزال هناك بعض الأمور التي يجب التحكم بها أثناء استخدامها.
شدّ على أسنانه محاولاً منع نفسه من إصدار أي صوت.
“هذا لا يكفي إطلاقًا.”
كراكا! كراكا..!
حتى التحكم بثلاثة خيوط كان صعبًا بالنسبة لي، لكنني اعتقدت أنني قمت بعمل جيد.
تردد صدى أصوات تكسير العظام في أرجاء الغرفة، مما جعل ملامح ليون تلتوي بالألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس المهارات الأخرى، كانت هذه المهارة أسهل في الفهم والممارسة.
إعادة تشكيل العظام.
حدث كل شيء في ثوانٍ قليلة، بالكاد تمكن الحارس من الالتفات قبل أن ينزلق ليون خلفه ويمسك بعنقه.
عملية يمر بها كل من ينتقل من الفئة الثالثة إلى الفئة الرابعة.
رأيت خيوطًا تغطي الفضاء بأكمله حولي. كانت رفيعة، بالكاد يمكن رؤيتها بالعين المجردة.
كانت عملية مؤلمة تفكك عظام المستخدم وتعيد بناءها بشكل أقوى وأكثر صلابة. ولم يكن بالإمكان اعتبار الشخص من الفئة الرابعة حقاً إلا بعد اجتياز هذه المرحلة.
وأكثر…
أما للوصول إلى الفئة الخامسة، فعلى المرء إنشاء نطاق خاص به.
بعينين فارغتين، كان يحدق به.
“…..!!”
لم يكن خوفه من أن يسمعه أحد، فقد كان واثقاً من أن العزل الصوتي للغرفة كان جيداً.
بدأ الألم ينهك عقل ليون، وللحظة قصيرة فقط تحولت أفكاره إلى فراغ تام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أحبه.”
لكن سرعان ما استعاد وعيه.
“آه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رررررومبل!
لم يستطع منع نفسه من الصراخ قليلاً، لكنه تمكن من كتم الصوت قدر الإمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ملابسه ملتصقة بجسده بفعل العرق، ورأسه ساخناً.
لم يكن خوفه من أن يسمعه أحد، فقد كان واثقاً من أن العزل الصوتي للغرفة كان جيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … بدا لي وكأنه آلة.
… لقد كان مجرد حذر.
***
هناك العديد من الاحتمالات التي قد تحدث في هذا العالم.
نهض ليون من مكانه.
“هوو.”
خاصة عندما ألقى “البومة -العظيمة ” عليه وهمًا.
لحسن الحظ، لم تستمر العملية طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ملابسه ملتصقة بجسده بفعل العرق، ورأسه ساخناً.
انتهى ليون منها في غضون خمس دقائق فقط، بينما تصاعد البخار من جسده الذي أصبح مغطى بالعرق وأحمر اللون بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه… هاه…”
تنقيط! تنقيط..!
كانت ملابسه ملتصقة بجسده بفعل العرق، ورأسه ساخناً.
لم يضيع ليون ثانية واحدة، وكسر عنق الحارس بسرعة.
ومع ذلك…
لكن بالطبع، كان لا يزال هناك بعض الأمور التي يجب التحكم بها أثناء استخدامها.
“الفئة الرابعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت التحدث، لكن فمي رفض أن ينفتح.
نظر ليون إلى ذراعيه، اللتين أصبحتا أكثر سماكة من ذي قبل.
بدأت الأبواب بالانفتاح.
كان يشعر أنه مشحون بالقوة. بضربة واحدة، كان واثقاً من أنه يستطيع تحطيم الباب الذي كان يحتجزه.
با… نبض! با… نبض!
كانت هناك نقوش سحرية بالخارج تمنع أي شخص من كسر الأبواب بالقوة، لكنها لم تعد تشكل عائقاً له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … بدا لي وكأنه آلة.
“…..”
بدأت الأبواب بالإغلاق.
نهض ليون من مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عملية يمر بها كل من ينتقل من الفئة الثالثة إلى الفئة الرابعة.
رفع ملابسه التي كانت مبتلة بعرقه، ثم تقدم نحو الباب ووضع راحة يده عليه.
ظل واقفاً لعدة ثوانٍ بينما اقتربت الخطوات أكثر.
“عليّ الخروج من هنا.”
انتهى ليون منها في غضون خمس دقائق فقط، بينما تصاعد البخار من جسده الذي أصبح مغطى بالعرق وأحمر اللون بالكامل.
لم يكن هناك الكثير من الوقت.
خلال تدريبي، سألت عن هويته، على أمل اكتشاف ما إذا كان حقًا أنا. لكن كلما استمعت إلى وصفهم له، ازددت يقينًا بأنه لا يمكن أن يكون كذلك.
كان بلا شك أقوى من الكاهن الأكبر، لكنه لم يكن قلقه الرئيسي.
انتهى ليون منها في غضون خمس دقائق فقط، بينما تصاعد البخار من جسده الذي أصبح مغطى بالعرق وأحمر اللون بالكامل.
كان هناك أكثر من عشرة أتباع، جميعهم أقوياء بطريقتهم الخاصة. وعلى الرغم من أنه أصبح قوياً الآن، إلا أنه لم يكن يعتقد أنه قادر على هزيمتهم جميعاً بمفرده.
… كانت هذه المهارة أسهل بكثير بالنسبة لي.
كان الهروب هو خياره الوحيد المنطقي.
ظل واقفاً لعدة ثوانٍ بينما اقتربت الخطوات أكثر.
لكن،
بدأت الأبواب بالإغلاق.
“عليّ إنقاذ الجميع.”
ترجمة: TIFA
على الأقل، أولئك الذين يمكنه إنقاذهم.
إعادة تشكيل العظام.
لم يكن بإمكانه الفرار وحده. كان بحاجة إلى مساعدة.
“نعم.”
ولهذا السبب، بدأ يفكر في طرق لتحرير الآخرين. وسرعان ما خطرت له فكرة، فقام بتوجيه المانا داخل جسده، وأرسل نبضة خفيفة نحو الباب.
بينما استمعت إلى رواياتهم عنه، كان هناك شيء واحد يدور في ذهني:
“آمل أن ينجح هذا.”
“يمكنك أن تستريح الآن.”
رررررومبل…!
ولهذا السبب، بدأ يفكر في طرق لتحرير الآخرين. وسرعان ما خطرت له فكرة، فقام بتوجيه المانا داخل جسده، وأرسل نبضة خفيفة نحو الباب.
بدأت الأبواب بالانفتاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مرهقًا.
ظل ليون واقفاً في مكانه حتى ظهر خيال شخص يرتدي الأبيض في مجال رؤيته.
خاصةً أنني كنت بحاجة إلى التركيز حتى أتمكن من تحديد من يجب أن يتأثر بها ومن لا.
بعينين فارغتين، كان يحدق به.
في منتصف التدريب، انضم “حصاة” إليّ وبدأ في تعليمي مهارته:
في الخلفية، بدأ صوت خطوات تقترب.
مثل الجميع، خاض “اختبار العقول المنسية”.
“إذن، يمكنهم التواصل بسرعة فيما بينهم.”
دوى انفجار قوي.
أغمض ليون عينيه للحظة قبل أن يفتحهما مجدداً. ثم، بنظرة حادة، ضغط بقدمه على الأرض واندفع عبر الفتحة الصغيرة التي تشكلت عندما انفتح الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أحبه.”
كانت حركته سريعة، وخلال الوقت الذي يستغرقه شخص واحد لأخذ نفس، كان قد انزلق بالفعل خارج الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن سرعان ما استعاد وعيه.
بمجرد خروجه، كان أول ما فعله ليون هو الاستدارة والانقضاض على الحارس الذي كان متمركزاً خارج حجرته.
بدأت الأبواب بالانفتاح.
حدث كل شيء في ثوانٍ قليلة، بالكاد تمكن الحارس من الالتفات قبل أن ينزلق ليون خلفه ويمسك بعنقه.
توترت عضلات ظهره، ثم نظر إلى عمق النفق المظلم أمامه.
كراكا!
“يمكنك أن تستريح الآن.”
لم يضيع ليون ثانية واحدة، وكسر عنق الحارس بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رررررومبل!
ثَمب!
بمجرد أن سمعت تلك الكلمات، وكأن كل التوتر في جسدي تبخر، سقطت على الأرض وبدأت أتنفس بصعوبة.
شاهد جسده وهو يسقط على الأرض، ثم أخذ نفساً صغيراً.
مثل الجميع، خاض “اختبار العقول المنسية”.
ركل الجثة إلى داخل الغرفة، ثم وضع يده على الباب.
لذلك، انتقلت إلى المهارة التالية: [حجاب الخداع].
رررررومبل!
أنا أيضًا كنت وحيدًا، لكن جوليان بدا وكأنه يتعمد إبعاد الآخرين عنه.
بدأت الأبواب بالإغلاق.
في هذه الأثناء، رفع ليون يده إلى وجهه. بدأت عضلاته تتحرك، وتغيرت ملامحه تدريجياً.
تحطم الصمت الذي ساد الغرفة عندما بصق ليون فماً مليئاً بالدم.
خلال لحظات، اتخذ مظهراً مشابهاً للحارس الذي كان متمركزاً أمام الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت التحدث، لكن فمي رفض أن ينفتح.
لقد أصبح نسخة غريبة منه.
بالفعل، بينما كنت أحدق في الصخرة أمامي، تخيلت كرسيًا خشبيًا، وبعد بضع ثوانٍ، بدأ كرسي في التشكّل أمام عينيّ.
لكن ليون كان يعلم أن هذا وحده لم يكن كافياً.
“…..”
تاك، تاك، تاك—
“سيء.”
كانت الخطوات البعيدة تقترب، فقبض ليون على يديه بقوة.
لكن،
توترت عضلات ظهره، ثم نظر إلى عمق النفق المظلم أمامه.
“الفئة الرابعة.”
ظل واقفاً لعدة ثوانٍ بينما اقتربت الخطوات أكثر.
خفضت رأسي وزفرت بإحباط.
وأكثر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتحكم بثلاثة خيوط فقط، ولم يكن من المستحيل التحكم بالرابع.
وأكثر…
خلال تدريبي، سألت عن هويته، على أمل اكتشاف ما إذا كان حقًا أنا. لكن كلما استمعت إلى وصفهم له، ازددت يقينًا بأنه لا يمكن أن يكون كذلك.
“هوب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت رأسي عندما سمعت صوت “البومة -العظيمة ”.
ضغط ليون قدمه على الأرض لحظة لمح شيئاً معيناً في المسافة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك الكثير من الوقت.
سرعان ما تلاشى جسد ليون، ليظهر مباشرة أمام مجموعة الحراس الذين جاءوا لتفقد منطقته.
بدأت الأبواب بالإغلاق.
أرجع قبضته إلى الخلف، ثم سدد لكمة إلى الأمام.
ركل الجثة إلى داخل الغرفة، ثم وضع يده على الباب.
بانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوى انفجار هائل في المسافة.
دوى انفجار قوي.
بمجرد أن سمعت تلك الكلمات، وكأن كل التوتر في جسدي تبخر، سقطت على الأرض وبدأت أتنفس بصعوبة.
كراكا! كراكا..!
***
ترجمة: TIFA
كان الهروب هو خياره الوحيد المنطقي.
“هل… هذا مني؟”
حتى التحكم بثلاثة خيوط كان صعبًا بالنسبة لي، لكنني اعتقدت أنني قمت بعمل جيد.
نظرت من حولي بصدمة.
كان مشهداً يخطف الأنفاس.
خيوط…
كان مشهداً يخطف الأنفاس.
رأيت خيوطًا تغطي الفضاء بأكمله حولي. كانت رفيعة، بالكاد يمكن رؤيتها بالعين المجردة.
“ركز. لم يتبقَ لدينا الكثير من الوقت. سنراجع قدراتك الآن.”
“تبدو حادة جدًا أيضًا.”
مددت يدي ولمست إحداها.
مددت يدي ولمست إحداها.
خيوط…
بمجرد أن لامست أصبعي الخيط، شعرت بألم لاذع، وعندما قلبت يدي، رأيت خطًا أحمر دقيقًا يسيل على إصبعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اندفعت قوة هائلة من أعماق جسده، مما جعل عضلاته تتوتر وتغيرت ملامح وجهه إلى احمرار شديد.
“حادة جدًا.”
مثل الجميع، خاض “اختبار العقول المنسية”.
“هذا لا يكفي إطلاقًا.”
ولهذا السبب، بدأ يفكر في طرق لتحرير الآخرين. وسرعان ما خطرت له فكرة، فقام بتوجيه المانا داخل جسده، وأرسل نبضة خفيفة نحو الباب.
رفعت رأسي عندما سمعت صوت “البومة -العظيمة ”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت رأسي عندما سمعت صوت “البومة -العظيمة ”.
“لا يكفي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إلى ذراعي، حيث كانت ثلاث خيوط ملتفة حولها وممتدة عبر الغرفة.
وفي نفس الوقت، بدا وكأنه منعزل تمامًا.
حتى التحكم بثلاثة خيوط كان صعبًا بالنسبة لي، لكنني اعتقدت أنني قمت بعمل جيد.
“يمكنك أن تستريح الآن.”
ومع ذلك… هذا لا يزال غير كافٍ؟
رأيت خيوطًا تغطي الفضاء بأكمله حولي. كانت رفيعة، بالكاد يمكن رؤيتها بالعين المجردة.
“جوليان كان قادرًا على التحكم بعشرة خيوط كهذه.”
ومع ذلك…
قطبت حاجبي قليلاً.
لقد أصبح نسخة غريبة منه.
شعرت بعدم ارتياح غريب بمجرد سماعي لاسم جوليان.
وفقًا لوصفهم، كان آلة مثالية يمكنها امتصاص الألم بلا نهاية.
خلال تدريبي، سألت عن هويته، على أمل اكتشاف ما إذا كان حقًا أنا. لكن كلما استمعت إلى وصفهم له، ازددت يقينًا بأنه لا يمكن أن يكون كذلك.
“لا يكفي؟”
خاصة عندما ألقى “البومة -العظيمة ” عليه وهمًا.
… كانت هذه المهارة أسهل بكثير بالنسبة لي.
… بدا لي وكأنه آلة.
لقد أصبح نسخة غريبة منه.
وفقًا لوصفهم، كان آلة مثالية يمكنها امتصاص الألم بلا نهاية.
ثَمب!
وفي نفس الوقت، بدا وكأنه منعزل تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليون كان يعلم أن هذا وحده لم يكن كافياً.
أنا أيضًا كنت وحيدًا، لكن جوليان بدا وكأنه يتعمد إبعاد الآخرين عنه.
“لا.”
بينما استمعت إلى رواياتهم عنه، كان هناك شيء واحد يدور في ذهني:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك العديد من الاحتمالات التي قد تحدث في هذا العالم.
“أنا لا أحبه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أردت التحدث، لكن فمي رفض أن ينفتح.
على الرغم من أنني لم أقابله قط، إلا أنني لم أحبه.
نهض ليون من مكانه.
كان غريبًا… شيء ما في تصرفاته كان يثير اشمئزازي.
على الرغم من أنني لم أقابله قط، إلا أنني لم أحبه.
ولجعل الأمور أسوأ، كان قاتلًا جماعيًا.
أنا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مرهقًا.
رفضت تمامًا أن أكون مثله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس المهارات الأخرى، كانت هذه المهارة أسهل في الفهم والممارسة.
ذلك الشخص لا يمكن أن يكون أنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رررررومبل!
“ركز. لم يتبقَ لدينا الكثير من الوقت. سنراجع قدراتك الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراكا!
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رررررومبل!
بمجرد سماعي لكلام “البومة -العظيمة ”، اختفت كل أفكاري بشأن جوليان، وركزت على ما كان أمامي.
با… نبض! با… نبض!
كنت أتحكم بثلاثة خيوط فقط، ولم يكن من المستحيل التحكم بالرابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت أتحكم بثلاثة خيوط فقط، ولم يكن من المستحيل التحكم بالرابع.
لذلك، انتقلت إلى المهارة التالية: [حجاب الخداع].
وفقًا لوصفهم، كان آلة مثالية يمكنها امتصاص الألم بلا نهاية.
… كانت هذه المهارة أسهل بكثير بالنسبة لي.
ما كنت بحاجة إلى القيام به هو تخيل شيء ما واستخدام مانا لتغطية ذلك.
ما كنت بحاجة إلى القيام به هو تخيل شيء ما واستخدام مانا لتغطية ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس المهارات الأخرى، كانت هذه المهارة أسهل في الفهم والممارسة.
بالفعل، بينما كنت أحدق في الصخرة أمامي، تخيلت كرسيًا خشبيًا، وبعد بضع ثوانٍ، بدأ كرسي في التشكّل أمام عينيّ.
كان غريبًا… شيء ما في تصرفاته كان يثير اشمئزازي.
لم يكن واضحًا جدًا في البداية، لكنه أصبح أكثر وضوحًا مع مرور الثواني.
خلال تدريبي، سألت عن هويته، على أمل اكتشاف ما إذا كان حقًا أنا. لكن كلما استمعت إلى وصفهم له، ازددت يقينًا بأنه لا يمكن أن يكون كذلك.
وبعد لحظة معينة، بدا شبه حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … بدا لي وكأنه آلة.
“ليس جيدًا بما يكفي.”
“حادة جدًا.”
لكن “البومة -العظيمة ” لم يكن راضيًا عن تقدمي.
”….”
“يجب أن تكون أسرع. الأوهام التي تستغرق وقتًا طويلًا لا فائدة منها. لا يزال لديك بضع ساعات. استمر في التدريب.”
رأيت خيوطًا تغطي الفضاء بأكمله حولي. كانت رفيعة، بالكاد يمكن رؤيتها بالعين المجردة.
“هاه…”
رفع ملابسه التي كانت مبتلة بعرقه، ثم تقدم نحو الباب ووضع راحة يده عليه.
خفضت رأسي وزفرت بإحباط.
بمجرد أن لامست أصبعي الخيط، شعرت بألم لاذع، وعندما قلبت يدي، رأيت خطًا أحمر دقيقًا يسيل على إصبعي.
لكن عندما فكرت في وضعي وتذكرت أخي، قررت الاستمرار.
“هذا لا يكفي إطلاقًا.”
“كل هذا من أجل أن أخرج من هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب بالحريش من وجهه ليفحصه عن كثب، ثم حدق فيه لعدة ثوانٍ قبل أن يضغط أصابعه معاً ويسحقه.
هذا الألم لم يكن شيئًا مقارنة بالألم الذي عانيته بسبب السرطان أو العمل.
“هل… هذا مني؟”
هذا الإرهاق لم يكن شيئًا.
خفضت رأسي وزفرت بإحباط.
وهكذا، استمريت في التدريب لساعات متواصلة.
أنا…
“مرة أخرى.”
بمجرد أن سمعت تلك الكلمات، وكأن كل التوتر في جسدي تبخر، سقطت على الأرض وبدأت أتنفس بصعوبة.
“لا.”
شدّ على أسنانه محاولاً منع نفسه من إصدار أي صوت.
“سيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“جوليان كان يستطيع فعل هذا في بضع ثوانٍ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مرهقًا.
كان “البومة -العظيمة” قاسيًا في تدريبه. ربما لأنه لم يكن بشريًا، أو أيًا كان ما هو عليه، لم يكن يهتم بمشاعري أو أحاسيسي، واستمر في دفعي إلى أقصى الحدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت رأسي عندما سمعت صوت “البومة -العظيمة ”.
… كان قاسيًا، لكنني واصلت المحاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مرهقًا.
في منتصف التدريب، انضم “حصاة” إليّ وبدأ في تعليمي مهارته:
ولجعل الأمور أسوأ، كان قاتلًا جماعيًا.
[خطوة القمع]
“ليس جيدًا بما يكفي.”
على عكس المهارات الأخرى، كانت هذه المهارة أسهل في الفهم والممارسة.
أما للوصول إلى الفئة الخامسة، فعلى المرء إنشاء نطاق خاص به.
لم تكن تتطلب نفس القدر من التحكم الذي احتاجته المهارات التي علمني إياها “البومة -العظيمة ”.
كان بلا شك أقوى من الكاهن الأكبر، لكنه لم يكن قلقه الرئيسي.
لكن بالطبع، كان لا يزال هناك بعض الأمور التي يجب التحكم بها أثناء استخدامها.
في الخلفية، بدأ صوت خطوات تقترب.
خاصةً أنني كنت بحاجة إلى التركيز حتى أتمكن من تحديد من يجب أن يتأثر بها ومن لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبدو حادة جدًا أيضًا.”
“هذا يكفي.”
ومع ذلك… هذا لا يزال غير كافٍ؟
عندما سمعت صوت “البومة -العظيمة ”، توقفت ونظرت إليه. كان تنفسي ثقيلاً، وعرقي يتصبب من جانبي وجهي.
ثَمب!
“يمكنك أن تستريح الآن.”
بمجرد خروجه، كان أول ما فعله ليون هو الاستدارة والانقضاض على الحارس الذي كان متمركزاً خارج حجرته.
ثَمب!
نهض ليون من مكانه.
بمجرد أن سمعت تلك الكلمات، وكأن كل التوتر في جسدي تبخر، سقطت على الأرض وبدأت أتنفس بصعوبة.
نهض ليون من مكانه.
“هووف…! هووف…!”
كنت مرهقًا.
بدأ التوهج الأزرق الذي أحاط بجسده يتلاشى تدريجياً حتى اختفى تماماً.
مرهقًا جدًا لدرجة أنني لم أستطع العثور على أي كلمات لأقولها.
بالفعل، بينما كنت أحدق في الصخرة أمامي، تخيلت كرسيًا خشبيًا، وبعد بضع ثوانٍ، بدأ كرسي في التشكّل أمام عينيّ.
“خذ قسطًا من الراحة. بعد ذلك، علينا وضع خطة للخروج. تحتاج إلى أن تكون في كامل صحتك.”
وبعد لحظة معينة، بدا شبه حقيقي.
”….”
كان عاري الصدر، وهالة زرقاء متوهجة انبعثت من جسده، مظهرة كل وريد فيه.
أومأت بصمت.
لكن بالطبع، كان لا يزال هناك بعض الأمور التي يجب التحكم بها أثناء استخدامها.
أردت التحدث، لكن فمي رفض أن ينفتح.
ليون جلس في حجرته وعيناه مغمضتان.
في النهاية، كل ما استطعت فعله هو التحديق في السقف بلا وعي بينما أستعيد قوتي.
“خذ قسطًا من الراحة. بعد ذلك، علينا وضع خطة للخروج. تحتاج إلى أن تكون في كامل صحتك.”
كان هذا هو مخططي.
تسرب سائل أسود من جسد الحريش فور أن ضغط ليون عليه.
على الأقل حتى…
ولهذا السبب، بدأ يفكر في طرق لتحرير الآخرين. وسرعان ما خطرت له فكرة، فقام بتوجيه المانا داخل جسده، وأرسل نبضة خفيفة نحو الباب.
بانغ!
“نعم.”
دوى انفجار هائل في المسافة.
في الخلفية، بدأ صوت خطوات تقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراكا!
وهكذا، استمريت في التدريب لساعات متواصلة.
____________________________
لكن، على عكسهم، استطاع الحفاظ على وعيه. فبفضل الكأس الموجود داخل جسده، تم امتصاص كل المانا التي دخلت إلى دماغه بسرعة.
ترجمة: TIFA
“لا يكفي؟”
كانت حركته سريعة، وخلال الوقت الذي يستغرقه شخص واحد لأخذ نفس، كان قد انزلق بالفعل خارج الغرفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات