تبادل قبلة
كان وجهه متوردًا قليلًا كذلك. لم يكن قد فعل شيئًا كهذا من قبل، لكن غريزته الطبيعية غلبته في تلك اللحظة، وجعلته يتصرف بسلاسةٍ أكثر مما كان يتوقعه لأول مرة.
“أجل،” ردَّ غوستاف بتعبيرٍ متفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وقح،” علَّقت أنجي قبل أن تنفجر ضاحكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما غوستاف، فقد بقي مستيقظًا طوال الليل أيضًا، يُعدّ نفسه لصباح اليوم التالي.
‘تلك سرعةٌ لا يُستهان بها…’ قال غوستاف في داخله.
أنجي كانت من الفئة التي لم تتمكن من النوم. فقد ظل المشهد بينها وبين غوستاف ليلة البارحة يعيد نفسه في عقلها طوال الليل، والآن أدركت أنها لم يكن عليها أن تهرب بتلك الطريقة.
“لقد غششتَ ومع ذلك خسرت،” قالت أنجي بنبرةٍ واضحة من السخرية.
“تبقى خمس عشرة ثانية،” قال غوستاف كتنبيهٍ استعدادًا للخروج من هذا الموقف المحرج.
“لا تزيدي الأمر سوءًا. لقد تركتُكِ تفوزين هذه المرة،” ردَّ غوستاف بينما كان يطوي ذراعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وقح،” علَّقت أنجي قبل أن تنفجر ضاحكة.
“أنتِ فقط دمرتِ شجرةً أخرى والآن تضحكين، من هو الوقح الآن؟” قال غوستاف بنبرةٍ ساخرة كذلك.
“لقد غششتَ ومع ذلك خسرت،” قالت أنجي بنبرةٍ واضحة من السخرية.
كان الجميع في المنطقة يحدقون نحوهما. حتى بعض الضباط قد وصلوا إلى المكان لمعرفة سبب هذه الجلبة.
“أوه، اللعنة،” التفتت أنجي لتنظر حولها واكتشفت الأمر بالفعل.
كان الجميع في المنطقة يحدقون نحوهما. حتى بعض الضباط قد وصلوا إلى المكان لمعرفة سبب هذه الجلبة.
ارتسمت ابتسامةٌ متكلفة على وجه أنجي بينما سحبت غوستاف بعيدًا عن الموقع ببطءٍ وحرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بشارة الضابط المربعة الشكل الخاصة بمنظمة الدم المختلط، ووضعها في جهاز التخزين قبل أن يخرج من مقر إقامته.
“لقد غششتَ ومع ذلك خسرت،” قالت أنجي بنبرةٍ واضحة من السخرية.
وصلا إلى مكانٍ أكثر عزلةً قليلًا من الموقع السابق، واتكئا على شجرةٍ أخرى مجددًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلا إلى مكانٍ أكثر عزلةً قليلًا من الموقع السابق، واتكئا على شجرةٍ أخرى مجددًا.
“آملُ ألّا تُدمري هذه الشجرة أيضًا،” قال غوستاف وهو يستدير إلى الجانب لينظر إلى أنجي.
أما الزي الأبيض الذي كان يرتديه يوميًّا داخل المعسكر، فقد كان زي المتدربين.
“أنتَ…” لم تجد أنجي الكلمات المناسبة للرد، فارتسمت على وجهها ملامح امتعاض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم غوستاف لمظهرها ذاك ثم رفع رأسه لينظر إلى البدر المتوهج في السماء.
(“لا تسميها ‘أول مرة’ ما دمتَ لم تتجاوز حتى حدود القبلة،”)
“أغمض عينيك لدقيقة، ومهما حدث لا تفتحهما،” قالت أنجي فجأة.
كان الزي الأسود هو الزي الرسمي لكل الضباط ذوي الرتب الدنيا ضمن منظمة منظمة الدم المختلط.
“هاه؟” استغرب غوستاف.
بدأ غوستاف يشعر بالتوتر عند هذه المرحلة، ولم يتبقَ سوى ثلاثين ثانية.
“أنا الفائزة، تذكر. لا يمكنك رفض طلبي،” ذكَّرته أنجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، صحيح. طريقةٌ غبيةٌ لاستخدام الفوز بالمناسبة،” سخر غوستاف بعد أن أدرك أن هذا هو طلب أنجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا، مرَّت الليلة.
“فقط افعلها،” قالت أنجي وهي تحمل تعبيرًا محرجًا قليلًا.
“أنتِ فقط دمرتِ شجرةً أخرى والآن تضحكين، من هو الوقح الآن؟” قال غوستاف بنبرةٍ ساخرة كذلك.
“حسنًا حسنًا، دقيقة واحدة فقط. أمرٌ سهل، سأبدأ العد التنازلي،” قال غوستاف قبل أن يُغمض عينيه كما طُلِب منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بشارة الضابط المربعة الشكل الخاصة بمنظمة الدم المختلط، ووضعها في جهاز التخزين قبل أن يخرج من مقر إقامته.
لا إراديًّا، فُتِحت عينا غوستاف للحظات عندما شعر بشفتي أنجي الساحرتين على شفتيه. حدَّق في وجهها اللطيف بينما كانت عيناها مغمضتين وهي تمتص شفتيه بشغف.
ظل ذراعيه مطويين بينما كان يستند بظهره إلى الشجرة. وعلى الرغم من أن الرؤية كانت مظلمة، إلا أنه كان قادرًا عبر إدراكه على استشعار كل ما يتحرك في المكان.
ارتسمت ابتسامةٌ متكلفة على وجه أنجي بينما سحبت غوستاف بعيدًا عن الموقع ببطءٍ وحرج.
صدرت أصوات التصاقٍ ناعمة بينما اندمجت شفاه أنجي مع شفتيه، ولفَّت يديها حول وجهه.
لاحظ أنجي تتحرك في المكان وهي تتململ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وقح،” علَّقت أنجي قبل أن تنفجر ضاحكة.
‘ما بالها؟’ تساءل غوستاف في داخله بينما واصل العد.
‘تبًّا لك،’ ردَّ غوستاف داخليًّا قبل أن يندفع بعيدًا كذلك.
بعد مرور عشرين ثانية، تقدَّمت أنجي أخيرًا لتقف مباشرة أمامه.
سحبت ذراعيه المطويتين إلى الأسفل وقلَّصت المسافة بينهما أكثر.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك بشارة الضابط المربعة الشكل الخاصة بمنظمة الدم المختلط، ووضعها في جهاز التخزين قبل أن يخرج من مقر إقامته.
ترك غوستاف ذراعيه جانبًا ولم يقاوم، فطلبها كان أن يبقى على حاله، لكن في هذه اللحظة، كانت أنجي تضغط صدرها على صدره، ولم يعد يفصل بين وجهيهما سوى بوصتين.
‘تبًّا لك،’ ردَّ غوستاف داخليًّا قبل أن يندفع بعيدًا كذلك.
بدأ غوستاف يشعر بالتوتر عند هذه المرحلة، ولم يتبقَ سوى ثلاثين ثانية.
كان وجه أنجي متوهجًا بشدة في هذه اللحظة. ابتعدت عنه بسرعةٍ وأدارت عينيها بعيدًا.
فجأة، تراجعت أنجي عنه مجددًا وابتعدت بضع أقدامٍ إلى الخلف بتعبيرٍ مرتبك.
“انتهت الدقيقة…” همس بتعبيرٍ مثقل.
ظل غوستاف في حيرة، لكنه واصل العد.
“أنتِ فقط دمرتِ شجرةً أخرى والآن تضحكين، من هو الوقح الآن؟” قال غوستاف بنبرةٍ ساخرة كذلك.
لاحظ أنجي تتحرك في المكان وهي تتململ.
“تبقى خمس عشرة ثانية،” قال غوستاف كتنبيهٍ استعدادًا للخروج من هذا الموقف المحرج.
فوووووش!
وعندما تبقى عشر ثوانٍ فقط، كان على وشك أن ينطق مجددًا، لكن فجأة اندفعت أنجي نحوه.
فوووووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا حسنًا، دقيقة واحدة فقط. أمرٌ سهل، سأبدأ العد التنازلي،” قال غوستاف قبل أن يُغمض عينيه كما طُلِب منه.
قبل أن يتمكن غوستاف من النطق، شعر فجأةً بشفتين دافئتين ناعمتين تحتضنان شفتيه.
صدرت أصوات التصاقٍ ناعمة بينما اندمجت شفاه أنجي مع شفتيه، ولفَّت يديها حول وجهه.
————————
لا إراديًّا، فُتِحت عينا غوستاف للحظات عندما شعر بشفتي أنجي الساحرتين على شفتيه. حدَّق في وجهها اللطيف بينما كانت عيناها مغمضتين وهي تمتص شفتيه بشغف.
كان وجه أنجي متوهجًا بشدة في هذه اللحظة. ابتعدت عنه بسرعةٍ وأدارت عينيها بعيدًا.
أغلق غوستاف عينيه مجددًا.
فجأة، استدارت أنجي وانطلقت بسرعةٍ هائلة مبتعدةً عنه.
كان الزي الأسود هو الزي الرسمي لكل الضباط ذوي الرتب الدنيا ضمن منظمة منظمة الدم المختلط.
أصبحت أنفاس أنجي متسارعة قبل أن يسحب غوستاف شفتيه عن شفتيها فجأة.
“انتهت الدقيقة…” همس بتعبيرٍ مثقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وجه أنجي متوهجًا بشدة في هذه اللحظة. ابتعدت عنه بسرعةٍ وأدارت عينيها بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تستطع حتى أن تنظر في عيني غوستاف حاليًّا، ولا تزال تتساءل كيف تمكنت من فعل ما حدث للتو.
بعد أن جهَّز كل ما رأى أنه سيحتاجه للمهمة، أخذ حمامًا وارتدى زيه الأسود.
ابتسم غوستاف لمظهرها ذاك ثم رفع رأسه لينظر إلى البدر المتوهج في السماء.
“وداعًا~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل ذراعيه مطويين بينما كان يستند بظهره إلى الشجرة. وعلى الرغم من أن الرؤية كانت مظلمة، إلا أنه كان قادرًا عبر إدراكه على استشعار كل ما يتحرك في المكان.
سوووووووووش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل ذراعيه مطويين بينما كان يستند بظهره إلى الشجرة. وعلى الرغم من أن الرؤية كانت مظلمة، إلا أنه كان قادرًا عبر إدراكه على استشعار كل ما يتحرك في المكان.
فوووووش!
فجأة، استدارت أنجي وانطلقت بسرعةٍ هائلة مبتعدةً عنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظل غوستاف في حيرة، لكنه واصل العد.
“أم…” كان غوستاف على وشك التحدث، لكنه أنزل يده بعد أن رآها تهرب.
فوووووش!
كان وجهه متوردًا قليلًا كذلك. لم يكن قد فعل شيئًا كهذا من قبل، لكن غريزته الطبيعية غلبته في تلك اللحظة، وجعلته يتصرف بسلاسةٍ أكثر مما كان يتوقعه لأول مرة.
ارتسمت ابتسامةٌ متكلفة على وجه أنجي بينما سحبت غوستاف بعيدًا عن الموقع ببطءٍ وحرج.
“لقد ذهبت أول قبلة لي،” تمتم غوستاف بينما كان يستعد لمغادرة المنطقة.
————————
سوووووووووش!
(“ما زلتَ بتولًا رغم ذلك،”) علَّق النظام فجأة بنبرةٍ ساخرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وداعًا~”
غوستاف: “…”
‘ما بالها؟’ تساءل غوستاف في داخله بينما واصل العد.
(“لا تسميها ‘أول مرة’ ما دمتَ لم تتجاوز حتى حدود القبلة،”)
لم يُمنح أي شخصٍ داخل المعسكر هذا الزي الأسود، باستثناء غوستاف، لكونه الضابط الحقيقي الوحيد بينهم.
‘تبًّا لك،’ ردَّ غوستاف داخليًّا قبل أن يندفع بعيدًا كذلك.
فوووووش!
وهكذا، مرَّت الليلة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قبل أن يتمكن غوستاف من النطق، شعر فجأةً بشفتين دافئتين ناعمتين تحتضنان شفتيه.
بالنسبة للبعض، كانت ليلةً جميلة. أما بالنسبة لآخرين، فكانت ليلةً بلا نوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟” استغرب غوستاف.
“حسنًا حسنًا، دقيقة واحدة فقط. أمرٌ سهل، سأبدأ العد التنازلي،” قال غوستاف قبل أن يُغمض عينيه كما طُلِب منه.
أنجي كانت من الفئة التي لم تتمكن من النوم. فقد ظل المشهد بينها وبين غوستاف ليلة البارحة يعيد نفسه في عقلها طوال الليل، والآن أدركت أنها لم يكن عليها أن تهرب بتلك الطريقة.
سيغادر غوستاف هذا الصباح، ولن تراه لبعض الوقت.
‘تلك سرعةٌ لا يُستهان بها…’ قال غوستاف في داخله.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
لم يكن بوسعها سوى أن تتمنى له السلامة وتواصل تدريبها هنا.
‘تلك سرعةٌ لا يُستهان بها…’ قال غوستاف في داخله.
“آملُ ألّا تُدمري هذه الشجرة أيضًا،” قال غوستاف وهو يستدير إلى الجانب لينظر إلى أنجي.
أما غوستاف، فقد بقي مستيقظًا طوال الليل أيضًا، يُعدّ نفسه لصباح اليوم التالي.
“أجل،” ردَّ غوستاف بتعبيرٍ متفاجئ.
سوووووووووش!
بعد أن جهَّز كل ما رأى أنه سيحتاجه للمهمة، أخذ حمامًا وارتدى زيه الأسود.
“فقط افعلها،” قالت أنجي وهي تحمل تعبيرًا محرجًا قليلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلا إلى مكانٍ أكثر عزلةً قليلًا من الموقع السابق، واتكئا على شجرةٍ أخرى مجددًا.
كان الزي الأسود هو الزي الرسمي لكل الضباط ذوي الرتب الدنيا ضمن منظمة منظمة الدم المختلط.
“لقد غششتَ ومع ذلك خسرت،” قالت أنجي بنبرةٍ واضحة من السخرية.
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
أما الزي الأبيض الذي كان يرتديه يوميًّا داخل المعسكر، فقد كان زي المتدربين.
لم يُمنح أي شخصٍ داخل المعسكر هذا الزي الأسود، باستثناء غوستاف، لكونه الضابط الحقيقي الوحيد بينهم.
أمسك بشارة الضابط المربعة الشكل الخاصة بمنظمة الدم المختلط، ووضعها في جهاز التخزين قبل أن يخرج من مقر إقامته.
“لا تزيدي الأمر سوءًا. لقد تركتُكِ تفوزين هذه المرة،” ردَّ غوستاف بينما كان يطوي ذراعيه.
————————
اللهم يا واحد يا أحد، يا ملك يا مبين، ارزقنا القوة في ديننا، والصبر على بلائنا، والثبات على توحيدك. ارزقنا من فضلك ما يقوّي إيماننا ويُصلح أحوالنا. ارحم شهداءنا، وألحقهم بالصالحين، واجعلهم في جنات النعيم. انصر المستضعفين، واكشف الغمّة، وفرّج الكرب، يا أرحم الراحمين. آمين.
“أم…” كان غوستاف على وشك التحدث، لكنه أنزل يده بعد أن رآها تهرب.
(“لا تسميها ‘أول مرة’ ما دمتَ لم تتجاوز حتى حدود القبلة،”)
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
بعد أن جهَّز كل ما رأى أنه سيحتاجه للمهمة، أخذ حمامًا وارتدى زيه الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما تبقى عشر ثوانٍ فقط، كان على وشك أن ينطق مجددًا، لكن فجأة اندفعت أنجي نحوه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات