انتشار كبير
الفصل 396 : انتشار كبير
وبسرعة كبيرة، تم العثور على كل قتال وكل كلمة قالها ساني أثناء زيارته المثيرة للغضب إلى مشهد الأحلام، وتم نشرها ليراها الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج ساني بعض الطعام من الثلاجة المدمرة وتناول العشاء في وقت متأخر جدًا، ونزل إلى الطابق السفلي مرة أخرى، هذه المرة للسفر إلى الجزر المقيدة.
علاوة على ذلك، على الرغم من أن ساني لم يكن يعلم حتى أن قتالهم كان يتم بثه، إلا إنه نظر عن طريق الخطأ إلى الكاميرا غير المرئية مباشرة بعد أن وضع طرف الأوداتشي بقسوة في عين خصمه.
بحلول ذلك الوقت، كان قد استعاد بالفعل كل جوهر الظل الذي أنفقه في المبارزات وعلى عباءة العالم السفلي لمنعها من التحول إلى الشكل الحجري.
تطلب ارتداء درع العقيق تدفقًا مستمرًا من الجوهر للحفاظ على سحر [الحجر الحي] نشطًا، ومع اتخاذ ثعبان الظل شكل السلاح، لم يتمكن ساني من استخدامه للحفاظ على إنفاق الجوهر. كان ارتداء العباءة لفترات طويلة أمرًا مرهقًا إلى حد ما… ومع ذلك، كانت أيضًا طريقة مثالية لتدريب نفسه على كيفية إدارة الجوهر بأكبر قدر من الكفاءة. لم يكن لديه أي شكاوى.
…كان من المضحك أن مشهد الأحلام تطلب من الشخص أن يستهلك جوهرًا حقيقيًا على الرغم من كونه مجرد وهم.
أخرج ساني بعض الطعام من الثلاجة المدمرة وتناول العشاء في وقت متأخر جدًا، ونزل إلى الطابق السفلي مرة أخرى، هذه المرة للسفر إلى الجزر المقيدة.
‘اوه حسناً.’
صورة القناع الأسود المخيف الذي يحدق فيهم مباشرة بلا عاطفة، وبركتان من الظلام تخفيان عيون البشري خلفه، أرسلت رعشات تمر أسفل العمود الفقري للأشخاص الذين شاهدوا المقطع.
متسلقًا كبسولة نومه الجديدة والمتطورة، استلقى ساني بشكل مريح في المهد الناعم وابتسم.
“لا مزيد من آلام العضلات! أخيراً.’
لكن، كيف يمكن أن يكون هذا؟!.
وبهذا أغمض عينيه، وسرعان ما نام.
وبينما تجولت روحه عالم الأحلام وكان جسده ينام، محبوسًا في مخبأ تحت الأرض خلف طبقات متعددة من الحماية، حدثت العديد من الأشياء في العالم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد انتشر مقطع مبارزته القصيرة ضد ليو سترايكر بشكل غير متوقع.
وكان الاستنتاج واضحًا: فوزه على ليو سترايكر لم يكن حظًا ولا عرضيًا. كان مونغريل، في الواقع، أفضل بكثير.
في جميع أنحاء الكوكب، شاهده عدد لا يحصى من الناس مع مجموعة واسعة من ردود الفعل. البعض وجده مضحكًا، والبعض الآخر رائعًا، بينما تجاهله البعض الآخر ببساطة واستمروا في التصفح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحالة: غير متصل.”
حتى أولئك الذين لم يكن لديهم أي اهتمام بمبارزات المستيقظين وجدوه مذهلاً. كانت صورة الشبح الشيطاني في درع العقيق الأسود وهو يهزم محاربًا ساحرًا ونبيلًا بضربة واحدة سريعة وقاسية كانت بالفعل سينمائية للغاية… تمامًا كما تنبأ ليو. حتى لو، ومما أثار استياءه، أن الأدوار قد تم تبديلها، في نهاية المطاف.
أخرج ساني بعض الطعام من الثلاجة المدمرة وتناول العشاء في وقت متأخر جدًا، ونزل إلى الطابق السفلي مرة أخرى، هذه المرة للسفر إلى الجزر المقيدة.
وأظهر المقطع الآخر مونغريل وهو يقتل الأحمق… ومرة أخرى، بضربة واحدة قاسية.
علاوة على ذلك، على الرغم من أن ساني لم يكن يعلم حتى أن قتالهم كان يتم بثه، إلا إنه نظر عن طريق الخطأ إلى الكاميرا غير المرئية مباشرة بعد أن وضع طرف الأوداتشي بقسوة في عين خصمه.
صورة القناع الأسود المخيف الذي يحدق فيهم مباشرة بلا عاطفة، وبركتان من الظلام تخفيان عيون البشري خلفه، أرسلت رعشات تمر أسفل العمود الفقري للأشخاص الذين شاهدوا المقطع.
أخرج ساني بعض الطعام من الثلاجة المدمرة وتناول العشاء في وقت متأخر جدًا، ونزل إلى الطابق السفلي مرة أخرى، هذه المرة للسفر إلى الجزر المقيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المقطع يحبس الأنفاس وتقشعر له الأبدان، وجذاب بشكل غريب.
وكان لدى العديد منهم نفس السؤال بعد مشاهدة المقطع عدة مرات…
هل كان هناك بشري خلف هذا القناع المخيف؟.
{ترجمة نارو…}
ومع ذلك، كان لدى الأشخاص الذين تابعوا دوريات مشهد الأحلام رد فعل مختلف تمامًا. على الرغم من أنهم أيضًا قدّروا القيمة الجمالية التي لا يمكن إنكارها للمبارزة القصيرة والملفتة للنظر، إلا أنهم أولوا المزيد من الاهتمام للمعنى الفعلي لها.
“الانتصارات: 30.”
كيف يمكن لمبتدئ غير معروف تمامًا أن يهزم مبارزًا معروفًا وشهيرًا، ويحظى باحترام كبير، مثل ليو سترايكر… بضربة واحدة فقط؟ لقد حللوا وفككوا اللحظة الدقيقة التي وجه فيها ساني الضربة القاتلة. هل كانت مهارة أم حظًا خالصًا؟ هل كانت مقصودة أم عرضية؟ هل ارتكب ليو خطأ، أم أن خصمه الغامض كان أفضل بكثير؟.
كيف يمكن لرجل كان يكافح ضد المبتدئين، ويقاتلهم لمدة خمس إلى عشر دقائق تقريبًا، أن يقتل ثلاثة محترفين ذوي خبرة في ثلاث ثوان؟.
كانت الإجابة مربكة إلى حد ما: لم يكن لدى أحد أدنى فكرة.
وبهذا أغمض عينيه، وسرعان ما نام.
وبطبيعة الحال، بمجرد أن أصبح الناس فضوليين، لم يتوقفوا عند مجرد مقطع واحد فقط.
في جميع أنحاء الكوكب، شاهده عدد لا يحصى من الناس مع مجموعة واسعة من ردود الفعل. البعض وجده مضحكًا، والبعض الآخر رائعًا، بينما تجاهله البعض الآخر ببساطة واستمروا في التصفح.
وبسرعة كبيرة، تم العثور على كل قتال وكل كلمة قالها ساني أثناء زيارته المثيرة للغضب إلى مشهد الأحلام، وتم نشرها ليراها الجميع.
…بمجرد أن رأى الناس محتويات تلك التسجيلات، اهتز مجتمع المبارزين بأكمله بعنف. صدمة تليها صدمة، ثم أخرى، وأخرى.
أول ما وجده الناس أثناء التحقيق هو مقطعين قصيرين آخرين.
أظهر أحدهم مونغريل وهو يقتل الطاو سايفر في غضون ثانية واحدة.
وأظهر المقطع الآخر مونغريل وهو يقتل الأحمق… ومرة أخرى، بضربة واحدة قاسية.
بشكل عام، استغرق الأمر منه أقل من دقيقة ليسحق بسهولة ثلاثة من أشهر المبارزين الشباب في العالم. لم يكونوا النخبة المطلقة، لكنهم ما زالوا من أفضل ما قدمه مشهد الأحلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وكان الاستنتاج واضحًا: فوزه على ليو سترايكر لم يكن حظًا ولا عرضيًا. كان مونغريل، في الواقع، أفضل بكثير.
…هل كان الكائن الذي يرتدي القناع الخشبي الأسود بشريًا حتى؟.
لكن، كيف يمكن أن يكون هذا؟!.
هل كان مبارزًا مشهورًا متنكرًا؟.
وبشكل مثير للسخرية، حتى بعد أن فهموا ما حدث بالضبط، تُركوا مع نفس السؤال الذي طرحه الأشخاص الذين لم يعرفوا شيئًا عن مبارزات المستيقظين.
كيف يمكن لرجل كان يكافح ضد المبتدئين، ويقاتلهم لمدة خمس إلى عشر دقائق تقريبًا، أن يقتل ثلاثة محترفين ذوي خبرة في ثلاث ثوان؟.
استمر الناس في البحث، وتوصلوا إلى نتيجة محيرة: أن الرجل الذي أطلق على نفسه اسم مونغريل لم يدخل مشهد الأحلام قبل ذلك اليوم. أظهر ملفه الشخصي معلومتين فقط:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المقطع يحبس الأنفاس وتقشعر له الأبدان، وجذاب بشكل غريب.
“الانتصارات: 30.”
“الهزائم: 0.”
و:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الحالة: غير متصل.”
تطلب ارتداء درع العقيق تدفقًا مستمرًا من الجوهر للحفاظ على سحر [الحجر الحي] نشطًا، ومع اتخاذ ثعبان الظل شكل السلاح، لم يتمكن ساني من استخدامه للحفاظ على إنفاق الجوهر. كان ارتداء العباءة لفترات طويلة أمرًا مرهقًا إلى حد ما… ومع ذلك، كانت أيضًا طريقة مثالية لتدريب نفسه على كيفية إدارة الجوهر بأكبر قدر من الكفاءة. لم يكن لديه أي شكاوى.
وبهذا أغمض عينيه، وسرعان ما نام.
بعد ذلك، ظهرت العديد من النظريات التي تفترض أن مونغريل كان في الواقع سيدًا زار مشهد الأحلام للاستمتاع. لم يكن هناك الكثير من الأسياد في العالم، وكان لديهم جميعًا أشياء أكثر أهمية للقيام بها من قضاء وقتهم في مبارزات وهمية. ومع ذلك، حتى لو زاروا مشهد الأحلام، فإن مبارازاتهم قد جرت في ساحات خاصة تم إنشاؤها خصيصًا لهذه المناسبة، بعيدًا عن أعين العامة.
بشكل عام، استغرق الأمر منه أقل من دقيقة ليسحق بسهولة ثلاثة من أشهر المبارزين الشباب في العالم. لم يكونوا النخبة المطلقة، لكنهم ما زالوا من أفضل ما قدمه مشهد الأحلام.
وبطبيعة الحال، بمجرد أن أصبح الناس فضوليين، لم يتوقفوا عند مجرد مقطع واحد فقط.
ومع ذلك، إذا كان مونغريل سيدًا، فهذا من شأنه أن يفسر كل شيء. لأنه فقط كان أقوى بكثير…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنه لم يكن.
وكان الاستنتاج واضحًا: فوزه على ليو سترايكر لم يكن حظًا ولا عرضيًا. كان مونغريل، في الواقع، أفضل بكثير.
تم دحض هذه النظرية بعد النظر إلى تسجيلات مبارزاته السبعة والعشرين الأخرى. بعد مشاهدتهم، تفاجأ المحققون المتحمسين – ولسبب غريب جدًا.
كيف يمكن لمبتدئ غير معروف تمامًا أن يهزم مبارزًا معروفًا وشهيرًا، ويحظى باحترام كبير، مثل ليو سترايكر… بضربة واحدة فقط؟ لقد حللوا وفككوا اللحظة الدقيقة التي وجه فيها ساني الضربة القاتلة. هل كانت مهارة أم حظًا خالصًا؟ هل كانت مقصودة أم عرضية؟ هل ارتكب ليو خطأ، أم أن خصمه الغامض كان أفضل بكثير؟.
…بمجرد أن رأى الناس محتويات تلك التسجيلات، اهتز مجتمع المبارزين بأكمله بعنف. صدمة تليها صدمة، ثم أخرى، وأخرى.
كان ذلك لأن تلك التسجيلات أظهرت أن مونغريل كان يكافح حقًا ضد خصوم أضعف بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحالة: غير متصل.”
الآن مهلاً لحظة… ماذا كان يعني ذلك بحق؟!.
{ترجمة نارو…}
والآن، كان دور الخبراء ليرتعدوا.
كيف يمكن لرجل كان يكافح ضد المبتدئين، ويقاتلهم لمدة خمس إلى عشر دقائق تقريبًا، أن يقتل ثلاثة محترفين ذوي خبرة في ثلاث ثوان؟.
تطلب ارتداء درع العقيق تدفقًا مستمرًا من الجوهر للحفاظ على سحر [الحجر الحي] نشطًا، ومع اتخاذ ثعبان الظل شكل السلاح، لم يتمكن ساني من استخدامه للحفاظ على إنفاق الجوهر. كان ارتداء العباءة لفترات طويلة أمرًا مرهقًا إلى حد ما… ومع ذلك، كانت أيضًا طريقة مثالية لتدريب نفسه على كيفية إدارة الجوهر بأكبر قدر من الكفاءة. لم يكن لديه أي شكاوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجواب ببساطة محيرًا للعقل. في حين أن الأشخاص الذين لم يعرفوا الكثير عن تقنيات القتال افترضوا أن مونغريل كان يتظاهر ببساطة بالضعف، فقد توصل الخبراء الأكثر دراية إلى نتيجة مذهلة…
علاوة على ذلك، على الرغم من أن ساني لم يكن يعلم حتى أن قتالهم كان يتم بثه، إلا إنه نظر عن طريق الخطأ إلى الكاميرا غير المرئية مباشرة بعد أن وضع طرف الأوداتشي بقسوة في عين خصمه.
وأظهر المقطع الآخر مونغريل وهو يقتل الأحمق… ومرة أخرى، بضربة واحدة قاسية.
أن مونغريل كان يستخدم فقط أساليب خصومه للقتال ضدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انتشر مقطع مبارزته القصيرة ضد ليو سترايكر بشكل غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أظهر أحدهم مونغريل وهو يقتل الطاو سايفر في غضون ثانية واحدة.
لقد أتى إلى الكولوسيوم وهو لا يعرف شيئًا عن أسلوب ضربة الأسد الزائر الشهير، وأتقنه في غضون أمسية واحدة لدرجة أنه حتى الأحمق والطاو سايفر وليو سترايكر نفسه – المقاتلون الثلاثة الذين نشروا هذا الأسلوب في المقام الأول — لم يستطيعوا مقاومته حتى لبضع ثوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
متسلقًا كبسولة نومه الجديدة والمتطورة، استلقى ساني بشكل مريح في المهد الناعم وابتسم.
والآن، كان دور الخبراء ليرتعدوا.
بحلول ذلك الوقت، كان قد استعاد بالفعل كل جوهر الظل الذي أنفقه في المبارزات وعلى عباءة العالم السفلي لمنعها من التحول إلى الشكل الحجري.
وبشكل مثير للسخرية، حتى بعد أن فهموا ما حدث بالضبط، تُركوا مع نفس السؤال الذي طرحه الأشخاص الذين لم يعرفوا شيئًا عن مبارزات المستيقظين.
…هل كان الكائن الذي يرتدي القناع الخشبي الأسود بشريًا حتى؟.
وكان لدى العديد منهم نفس السؤال بعد مشاهدة المقطع عدة مرات…
…هل كان الكائن الذي يرتدي القناع الخشبي الأسود بشريًا حتى؟.
حتى أولئك الذين لم يكن لديهم أي اهتمام بمبارزات المستيقظين وجدوه مذهلاً. كانت صورة الشبح الشيطاني في درع العقيق الأسود وهو يهزم محاربًا ساحرًا ونبيلًا بضربة واحدة سريعة وقاسية كانت بالفعل سينمائية للغاية… تمامًا كما تنبأ ليو. حتى لو، ومما أثار استياءه، أن الأدوار قد تم تبديلها، في نهاية المطاف.
ومع ذلك، إذا كان مونغريل سيدًا، فهذا من شأنه أن يفسر كل شيء. لأنه فقط كان أقوى بكثير…
وجميعهم، بغض النظر عن اهتماماتهم ومستوى معرفتهم بفنون القتال، كانوا يسألون نفس الشيء:
ومع ذلك، إذا كان مونغريل سيدًا، فهذا من شأنه أن يفسر كل شيء. لأنه فقط كان أقوى بكثير…
وبطبيعة الحال، بمجرد أن أصبح الناس فضوليين، لم يتوقفوا عند مجرد مقطع واحد فقط.
“…من هو مونغريل بحق؟”
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات