الجوقة السماوية [1]
الفصل 224: الجوقة السماوية [1]
‘هذا ليس ما ينبغي عليّ فعله.’
تسرّب وميض خافت وغريب من الضوء عبر النوافذ الزجاجية الملوّنة، وكان وهجه الضعيف بالكاد ينير المذبح الشامخ في قلب الغرفة.
آخر ما أتذكره هو اللحظات الأخيرة قبل رحيلي.
كان الهواء ثقيلاً تحت وطأة سكون مقلق، وكأن الجدران نفسها تحبس أنفاسها، مترقبةً شيئًا غير مرئي لكنه مشؤوم إلى أقصى حد.
التوت ملامحي حين نظرتُ إلى الأسفل.
“….”
كانت هناك قنينة تحتوي على سائل أحمر دموي متصلة بذراعي.
رجل يرتدي ثوبًا أبيض وقف أمام المذبح.
كان هذا التفسير الوحيد.
كانت ملامحه متقدمة في العمر، يحيط بها كساء أبيض مزخرف بحاشية “بليغرينا” ومشدود بحزام أبيض مزين بالشرّابات.
لا ردّ.
تدلّى عقد ذهبي على صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلانك—!”
شبك يديه معًا، وبدأ في الصلاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ملامحه متقدمة في العمر، يحيط بها كساء أبيض مزخرف بحاشية “بليغرينا” ومشدود بحزام أبيض مزين بالشرّابات.
“بوقارٍ وإخلاص، نقدّم أنفسنا.”
”….آه.”
كان صوته هشًا، يتردد صداه بقوة بين جدران الكنيسة.
تسرّب وميض خافت وغريب من الضوء عبر النوافذ الزجاجية الملوّنة، وكان وهجه الضعيف بالكاد ينير المذبح الشامخ في قلب الغرفة.
“مرتبطين بإرادتك وغايتك،”
“أه؟”
كان في صوته جاذبية غريبة، تجذب آذان الحاضرين.
“أخرجوني!!!”
“في هذا العالم وما بعده،”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَانغ، بَانغ، بَانغ!!
لكن كان هناك شيء آخر في صوته.
ظلّ رأسي ينبض بالألم.
شيء أكثر… ظلامًا.
كانت المانا تتوقف بعد بضع أمتار فقط من إرسالها. شعر بقلبه يهبط في صدره، فعضّ على أسنانه وأخرج كرة صغيرة من جيبه.
“فنحن تلاميذك المخلصون.”
عقب الصلاة، ساد الصمت المكان.
ذلك الصوت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن…
كان يقطر بحماس مخيف يلامس حافة الهوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قداستكم، لقد جمعنا التضحيات.”
“أرشدنا، أيها الحاكم.”
في لحظة كنتُ ميتًا، والآن أنا على قيد الحياة، ولكن محبوسٌ داخل غرفة.
هوسٌ كان يستدعي الجنون الكامن في أعماقهم.
“هُوَاه…!”
“…..”
كان هذا التفسير الوحيد.
عقب الصلاة، ساد الصمت المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان دافئًا وباردًا في آنٍ معًا.
تاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قداستكم، لقد جمعنا التضحيات.”
لكن ذلك الصمت سرعان ما قُطع بخطوات امرأة ترتدي الأبيض وهي تتقدم للأمام.
“أخرِجوني…”
بعينيها المغمضتين، توقفت خلف الرجل وأمسكت بمسبحة بين يديها.
ضربتُ الباب.
“قداستكم، لقد جمعنا التضحيات.”
__________________________
”…..هل فعلتم؟”
”…..هل فعلتم؟”
تحدث الرجل ببطء، دون أن يحيد بنظره عن المذبح.
طرقتُ وطرقتُ وطرقتُ.
“هل واجهتم أي مشاكل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَانغ، بَانغ!
“لا شيء.”
لكن…
أجابت المرأة بنبرة منخفضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قداستكم، لقد جمعنا التضحيات.”
“كما تنبأتَ، لقد هاجمَت التضحياتُ بعضَها البعض. تسلل السُّم إلى عقولهم بعمق، وحوّلهم إلى وحوش بذيئة لا تكترث للعقلانية.”
نظرتُ إلى يدي.
“هذا مطمئن. أفترض أنكم أطعمتموهم ذلك، صحيح؟”
تاك.
“نعم. العديد منهم في حالة حرجة، لكنهم جميعًا سينجون. لكن يا قداسة الأب…”
خفضت الراهبة رأسها.
ترددت الراهبة، ونظرت إلى رئيس الأساقفة بحيرة طفيفة.
….وكأن أفعاله لم تعنِ لهما شيئًا.
“لماذا يجب أن نُطعم تلك الكائنات الدنيئة دمَ حاكمنا؟ ألن يكون من الأفضل لو أخذتَه أنت؟ إذا كان من المفترض أن يتلقوا هذا الشيء الثمين—”
ردّ قداسته بهدوء.
توقفت الراهبة فجأة.
ولكن كيف…؟
“…..”
“هُووب!”
بينما كانت تحدّق في ظهر رئيس الأساقفة، شعرت بجسدها كله يتجمّد في مكانه.
لم أكن أفهم ما الذي يحدث.
كان شعورًا خانقًا، ساحقًا، جعلها تمسك بعنقها.
ولكن كيف…؟
“أُكه…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا بأس به.”
لكن لحسن الحظ، لم يدم ذلك الشعور طويلًا، إذ تلاشى تدريجيًا، وارتدّ صوت رئيس الأساقفة مجددًا،
كان يقطر بحماس مخيف يلامس حافة الهوس.
”…..هل هناك شيء آخر؟”
خفضت الراهبة رأسها.
خفضت الراهبة رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرتبطين بإرادتك وغايتك،”
“لقد فقدنا ثمانية وثلاثين أخًا وأختًا بسبب المدربين. ومن المحتمل أيضًا أن تأتي التعزيزات.”
في لحظة، كان يشرف على تدريب المتدربين، وفي اللحظة التالية، هاجمه العشرات.
“هذا لا بأس به.”
”….إنه شعورٌ مزرٍ.”
ردّ قداسته بهدوء.
كانت الإبرة مغروسة مباشرةً في وريدي، وشعرتُ بنبضٍ طفيفٍ بينما كان ذلك السائل الغامض يتسرب إلى دمي.
”….لقد كان ذلك ضمن توقعاتي.”
اتكأتُ على الباب، ألهثُ بينما أحدّق في السقف.
ببطء، استدار رئيس الأساقفة “لوكاس”، ليكشف عن عينيه الشاحبتين الخاليتين من أي مشاعر.
تدلّى عقد ذهبي على صدره.
ورغم ابتسامته الهادئة، كان هناك برودٌ مقلق في نظرته وهو يتأمل الراهبة الراكعة أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أُكه…!”
“يمكنني أن أرى المستقبل.”
لم يكن ليسمح بموت هؤلاء الموهوبين.
لقد تحدث بهدوء.
….لكن بعد برهة، وجدتُ أن الأمر لا فائدة منه. لم أكن قادرًا على تمييز الاختلاف.
”…..لأن “أوراكلوس” منحني البصيرة.”
بَانغ!
كانت بصيرته تلك هي التي سمحت له بمعرفة قدوم التضحيات.
لا شيء.
“لقد توقعتُ ظهورهم. لا داعي للقلق. بحلول الوقت الذي يجدون فيه هذا المكان، سيكون الأوان قد فات.”
وضعتُ يدي على صدري وسعلتُ عدة مرات.
ابتسم رئيس الأساقفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا بأس به.”
“ابدؤوا العملية. وأعلموني إن واجهتم أي مشاكل.”
“هُوَاه…!”
“نعم، قداستك.”
الباب…
***
الباب…
في لحظة، كان يشرف على تدريب المتدربين، وفي اللحظة التالية، هاجمه العشرات.
ترجمة: TIFA
“كلانك—!”
آخر ما أتذكره هو اللحظات الأخيرة قبل رحيلي.
صدّ الأستاذ “ثورنويسبر” الضربة بسيفه الرقيق.
واصلتُ الطرق على الباب.
لكن الضربة كانت ثقيلة، ما أجبره على التراجع بضع خطوات.
لم أكن أفهم ما الذي يحدث.
“أنت… من تكون؟”
لقد كانوا قادرين على جعل شخص مثله، وهو من المستوى الخامس، يعاني.
ألقى نظرة حوله.
ببطء، بدأتُ أفقد طاقتي.
كان وسط غابة، محاطًا بعشرات الأشخاص الذين يرتدون الأبيض.
تغير تعبير الأستاذ عند رؤيتهم، وقبل أن يهاجم، توقف فجأة.
ازدادت تعابيره توترًا عند رؤيتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو شعور الجحيم؟”
‘إنهم أقوياء.’
كانت بصيرته تلك هي التي سمحت له بمعرفة قدوم التضحيات.
ليس بشكل فردي، لكن معًا…
تسرّب وميض خافت وغريب من الضوء عبر النوافذ الزجاجية الملوّنة، وكان وهجه الضعيف بالكاد ينير المذبح الشامخ في قلب الغرفة.
لقد كانوا قادرين على جعل شخص مثله، وهو من المستوى الخامس، يعاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“روسل ~ روسل ~”
ليس بشكل فردي، لكن معًا…
لم يأتِه أي رد سوى الصمت، بينما استمروا في الاقتراب منه.
تلك المحادثة الأخيرة مع أخي، الرائحة العالقة في الغرفة، والطعم الحلو المرّ للدخان الممزوج بنكهة الويسكي الذي انساب إلى حلقي.
تغير تعبير الأستاذ عند رؤيتهم، وقبل أن يهاجم، توقف فجأة.
كان جسدي كله باردًا، وأنفاسي ثقيلة. شعرتُ بصوت نبضات قلبي يتردد في رأسي، يزداد علوّه مع كل ثانية تمر.
‘هذا ليس ما ينبغي عليّ فعله.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ملامحه متقدمة في العمر، يحيط بها كساء أبيض مزخرف بحاشية “بليغرينا” ومشدود بحزام أبيض مزين بالشرّابات.
كان لديه أولويات أخرى.
بالنظر حوله، حاول مرة اخرى ، لكن النتيجة بقيت كما هي.
كالعثور على المتدربين وأفراد الإمبراطورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يجب أن نُطعم تلك الكائنات الدنيئة دمَ حاكمنا؟ ألن يكون من الأفضل لو أخذتَه أنت؟ إذا كان من المفترض أن يتلقوا هذا الشيء الثمين—”
لم يكن ليسمح بموت هؤلاء الموهوبين.
خفضت الراهبة رأسها.
‘بمجرد أن أجدهم…’
إن كان كذلك، فهل سأموت إن أزلته؟
حدّق الأستاذ في الأشخاص ذوي الرداء الأبيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَانغ، بَانغ!
ثم، رفع سيفه إلى الأمام، وركّز كل المانا داخل جسده، قبل أن ينطلق للأمام.
“ر-ربما سيأتون قريبًا…”
“هُوَاه…!”
لم أكن أفهم ما الذي يحدث.
توهّج سيفه بالطاقة بينما كان يندفع بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “م-ما الذي يحدث؟”
تكثّفت المانا المحيطة به، واحمرّت عيناه من شدّة التوتر العضلي الذي اجتاح جسده.
….وكأن أفعاله لم تعنِ لهما شيئًا.
بضربة واحدة، انشق الهواء… ومعه الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب السرطان، كانت عضلاتي قد تآكلت بالكامل. كنتُ مجرد جلدٍ على عظم، ومع ذلك…
بَانغ!
كانت أكثر عضلية مما أتذكره.
اهتز المكان بانفجارٍ هائل، مخلّفًا سحابة من الغبار الكثيف، تحجب الرؤية تمامًا.
“م-ما الذي يجري؟”
مدّ الأستاذ يده إلى الأمام، ثم حرّكها جانبًا، ليشق طريقًا ضيقًا وسط الضباب.
اهتزّت الغرفة، وعندما استدرتُ، اتسعت عيناي.
عندها، رآهما.
”…..هل فعلتم؟”
شخصان، واقفان بلا حراك، يحدّقان به.
هوسٌ كان يستدعي الجنون الكامن في أعماقهم.
….وكأن أفعاله لم تعنِ لهما شيئًا.
رجل يرتدي ثوبًا أبيض وقف أمام المذبح.
وبالفعل، لم تكن تعني شيئًا.
“كما تنبأتَ، لقد هاجمَت التضحياتُ بعضَها البعض. تسلل السُّم إلى عقولهم بعمق، وحوّلهم إلى وحوش بذيئة لا تكترث للعقلانية.”
حتى عندما انفصلت رؤوسهم عن أجسادهم، لم يفعلوا شيئًا سوى التحديق به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا لا بأس به.”
ركض الأستاذ متجاوزًا الجثث، متوغّلًا أعمق فأعمق في الغابة.
ومع كل خطوة، أطلق موجات متتالية من المانا.
بَانغ! بَانغ—!
كانت أولويته الرئيسية حاليًا العثور على الأفراد الذين كان مسؤولًا عنهم.
“ابدؤوا العملية. وأعلموني إن واجهتم أي مشاكل.”
ولكن…
كان هذا التفسير الوحيد.
”….هناك شيء يحجب إدراكي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كالعثور على المتدربين وأفراد الإمبراطورية.
لإحباطه، بالكاد وصلت نبضة المانا إلى بضعة أمتار قبل أن تتلاشى تمامًا.
بَانغ!
قبض الأستاذ على أسنانه عند إدراكه لهذا الأمر.
لقد كانوا قادرين على جعل شخص مثله، وهو من المستوى الخامس، يعاني.
بالنظر حوله، حاول مرة اخرى ، لكن النتيجة بقيت كما هي.
لإحباطه، بالكاد وصلت نبضة المانا إلى بضعة أمتار قبل أن تتلاشى تمامًا.
“لا شيء.”
….وكأن أفعاله لم تعنِ لهما شيئًا.
كانت المانا تتوقف بعد بضع أمتار فقط من إرسالها. شعر بقلبه يهبط في صدره، فعضّ على أسنانه وأخرج كرة صغيرة من جيبه.
وضعتُ يدي على صدري وسعلتُ عدة مرات.
“لم أرغب في استخدامها، ولكن…”
ومع كل خطوة، أطلق موجات متتالية من المانا.
حدّق فيها بامتعاض قبل أن يحطمها بقبضته.
لا ردّ.
”….ليس لدي خيار .”
لأن…
كنتُ في غرفة حجرية خالية. لم يكن هناك أي صوت سوى أنفاسي.
***
أو على الأقل، هذا ما اعتقدته حتى وجدتُ نفسي أفتح عينيّ.
كانت أولويته الرئيسية حاليًا العثور على الأفراد الذين كان مسؤولًا عنهم.
“هُوَاه…!”
“لقد توقعتُ ظهورهم. لا داعي للقلق. بحلول الوقت الذي يجدون فيه هذا المكان، سيكون الأوان قد فات.”
استيقظتُ بفزع.
“لا شيء.”
“هاه… هاه…”
ترجمة: TIFA
كان جسدي كله باردًا، وأنفاسي ثقيلة. شعرتُ بصوت نبضات قلبي يتردد في رأسي، يزداد علوّه مع كل ثانية تمر.
“أخرِجوني…”
“م-ماذا… أوخ!!”
كيف يكون هذا ممكنًا!؟
خفق رأسي بألمٍ شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُوَاه…!”
وفي نفس الوقت، شعرتُ بشيءٍ بارد يسري عبر جسدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كالعثور على المتدربين وأفراد الإمبراطورية.
كان دافئًا وباردًا في آنٍ معًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلانك—!”
يتغير بين الحالتين باستمرار. لم أكن متأكدًا مما هو عليه.
وضعتُ يدي على صدري وسعلتُ عدة مرات.
هل من المفترض أن يكون الموت هكذا…؟
بينما بدأت رؤيتي تتضح، حاولتُ استيعاب المكان من حولي.
أو على الأقل، هذا ما اعتقدته حتى وجدتُ نفسي أفتح عينيّ.
كانت بصيرته تلك هي التي سمحت له بمعرفة قدوم التضحيات.
“أه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كالعثور على المتدربين وأفراد الإمبراطورية.
خرج صوتٌ غريبٌ من فمي أثناء ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “روسل ~ روسل ~”
كيف لا زلتُ على قيد الحياة…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يجب أن نُطعم تلك الكائنات الدنيئة دمَ حاكمنا؟ ألن يكون من الأفضل لو أخذتَه أنت؟ إذا كان من المفترض أن يتلقوا هذا الشيء الثمين—”
لم يكن للأمر أي معنى.
طرقتُ وطرقتُ وطرقتُ.
آخر ما أتذكره هو اللحظات الأخيرة قبل رحيلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بَانغ، بَانغ، بَانغ!!
تلك المحادثة الأخيرة مع أخي، الرائحة العالقة في الغرفة، والطعم الحلو المرّ للدخان الممزوج بنكهة الويسكي الذي انساب إلى حلقي.
لم أكن قادرًا على فهم الوضع.
“كيف يكون هذا ممكنًا؟”
تغير تعبير الأستاذ عند رؤيتهم، وقبل أن يهاجم، توقف فجأة.
بينما بدأت رؤيتي تتضح، حاولتُ استيعاب المكان من حولي.
“لا شيء.”
كان مكانًا غريبًا.
ولكن الآن، بينما أحدّق فيه، شعرتُ بأنفاسي تتسارع.
شيءٌ لم أره من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فنحن تلاميذك المخلصون.”
كنتُ في غرفة حجرية خالية. لم يكن هناك أي صوت سوى أنفاسي.
توقفت الراهبة فجأة.
“ما الذي يجري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ حولي، فوقعت عيناي على بابٍ حجري، فتوجهتُ نحوه.
ظلّ رأسي ينبض بالألم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا هو شعور الجحيم؟”
كنتُ مشوشًا…
ركض الأستاذ متجاوزًا الجثث، متوغّلًا أعمق فأعمق في الغابة.
لم أكن أفهم ما الذي يحدث.
كان في صوته جاذبية غريبة، تجذب آذان الحاضرين.
في لحظة كنتُ ميتًا، وفي اللحظة التالية، استيقظتُ في غرفة حجرية فارغة.
”….إنه شعورٌ مزرٍ.”
“هل هذا هو شعور الجحيم؟”
“أنت… من تكون؟”
لأن…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
”….إنه شعورٌ مزرٍ.”
حدّق فيها بامتعاض قبل أن يحطمها بقبضته.
وضعتُ يدي على صدري وسعلتُ عدة مرات.
كانت الإبرة مغروسة مباشرةً في وريدي، وشعرتُ بنبضٍ طفيفٍ بينما كان ذلك السائل الغامض يتسرب إلى دمي.
شعرتُ بالألم الذي يخنقني، وأدركتُ أن هذا الواقع.
ثم، رفع سيفه إلى الأمام، وركّز كل المانا داخل جسده، قبل أن ينطلق للأمام.
أنا لستُ ميتًا.
كانت الإبرة مغروسة مباشرةً في وريدي، وشعرتُ بنبضٍ طفيفٍ بينما كان ذلك السائل الغامض يتسرب إلى دمي.
أنا لا أزال حيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرتُ حولي، فوقعت عيناي على بابٍ حجري، فتوجهتُ نحوه.
ولكن كيف…؟
“هل واجهتم أي مشاكل؟”
كيف يكون هذا ممكنًا!؟
“…..”
“كح!”
حدّق الأستاذ في الأشخاص ذوي الرداء الأبيض.
سعلتُ مجددًا، وأمسكت ملابسي بإحكام.
هوسٌ كان يستدعي الجنون الكامن في أعماقهم.
“أه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلانك—!”
نظرتُ إلى يدي.
“م-ما الذي يجري؟”
كانت أكثر عضلية مما أتذكره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز المكان بانفجارٍ هائل، مخلّفًا سحابة من الغبار الكثيف، تحجب الرؤية تمامًا.
“لا، إنها أكثر عضلية بكثير…”
“كما تنبأتَ، لقد هاجمَت التضحياتُ بعضَها البعض. تسلل السُّم إلى عقولهم بعمق، وحوّلهم إلى وحوش بذيئة لا تكترث للعقلانية.”
بسبب السرطان، كانت عضلاتي قد تآكلت بالكامل. كنتُ مجرد جلدٍ على عظم، ومع ذلك…
….لكن بعد برهة، وجدتُ أن الأمر لا فائدة منه. لم أكن قادرًا على تمييز الاختلاف.
“هُووب!”
لم يأتِه أي رد سوى الصمت، بينما استمروا في الاقتراب منه.
ساعدتُ نفسي على النهوض، فشعرتُ بطاقةٍ تتدفق داخلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُوَاه…!”
كنتُ قادرًا على التحرك بحرية، ولم أشعر بأي ضعف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ذلك لم يدم طويلًا.
“م-ما الذي يجري؟”
“آه….!”
بدأتُ أتحسس وجهي.
توهّج سيفه بالطاقة بينما كان يندفع بسرعة.
….لكن بعد برهة، وجدتُ أن الأمر لا فائدة منه. لم أكن قادرًا على تمييز الاختلاف.
“أه؟”
“هوووه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان صدري يرتفع ويهبط بتواتر، شعرت بلدغة معينة قادمة من يدي اليسرى.
أخذتُ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسي.
وضعتُ يدي على صدري وسعلتُ عدة مرات.
راودتني كل أنواع الاحتمالات.
أخيرًا، بدأ ينفتح.
وفي النهاية، توصلتُ إلى استنتاجٍ واحد،
لقد كانوا قادرين على جعل شخص مثله، وهو من المستوى الخامس، يعاني.
“تجربة.”
ولكن الآن، بينما أحدّق فيه، شعرتُ بأنفاسي تتسارع.
لقد خضعتُ لنوعٍ من التجارب التي شفتني من السرطان.
“آغ.”
“نعم، لا بد أن الأمر كذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “روسل ~ روسل ~”
كان هذا التفسير الوحيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرتبطين بإرادتك وغايتك،”
نظرتُ حولي، فوقعت عيناي على بابٍ حجري، فتوجهتُ نحوه.
إن كان كذلك، فهل سأموت إن أزلته؟
بَانغ! بَانغ—!
ومع ذلك، بغض النظر عن مدى قرعي على الباب، لم يتحرك قيد أنملة.
ضربتُ الباب.
تسرّب وميض خافت وغريب من الضوء عبر النوافذ الزجاجية الملوّنة، وكان وهجه الضعيف بالكاد ينير المذبح الشامخ في قلب الغرفة.
“أخرجوني! لقد استيقظت! أخرجوني…!”
كان في صوته جاذبية غريبة، تجذب آذان الحاضرين.
ومع ذلك، بغض النظر عن مدى قرعي على الباب، لم يتحرك قيد أنملة.
“هُوَاه…!”
بَانغ، بَانغ!
ذلك الصوت…
“أخرجوني! أخرجوني!”
ركض الأستاذ متجاوزًا الجثث، متوغّلًا أعمق فأعمق في الغابة.
استمررتُ بالصراخ، ولكن لا شيء.
“أخرجوني! أخرجوني!”
لا ردّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي النهاية، توصلتُ إلى استنتاجٍ واحد،
ما هذا النوع من…!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا يجب أن نُطعم تلك الكائنات الدنيئة دمَ حاكمنا؟ ألن يكون من الأفضل لو أخذتَه أنت؟ إذا كان من المفترض أن يتلقوا هذا الشيء الثمين—”
بَانغ، بَانغ، بَانغ!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أُكه…!”
“أخرجوني!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم رئيس الأساقفة.
واصلتُ الطرق على الباب.
بسبب ذعري، لم ألاحظ ذلك من قبل.
طرقتُ وطرقتُ وطرقتُ.
توقفت الراهبة فجأة.
ومع ذلك، مهما حاولت، لم يأتِ أحد.
نظرتُ إلى يدي.
حتى عندما بدأت يدي تشعران بالخدر، استمررتُ في الطرق.
بينما بدأت رؤيتي تتضح، حاولتُ استيعاب المكان من حولي.
لكن…
كان في صوته جاذبية غريبة، تجذب آذان الحاضرين.
لا شيء.
شعرتُ بالألم الذي يخنقني، وأدركتُ أن هذا الواقع.
“أخرِجوني…”
تسرّب وميض خافت وغريب من الضوء عبر النوافذ الزجاجية الملوّنة، وكان وهجه الضعيف بالكاد ينير المذبح الشامخ في قلب الغرفة.
بَانغ!
شخصان، واقفان بلا حراك، يحدّقان به.
“هاه… هاه… هاه….”
ازدادت تعابيره توترًا عند رؤيتهم.
ببطء، بدأتُ أفقد طاقتي.
“أخرجوني!!!”
لم أعد أملك القوة لضرب الجدار، وسرعان ما سقطتُ على ركبتي.
بينما بدأت رؤيتي تتضح، حاولتُ استيعاب المكان من حولي.
“هاه… هاه…”
شيءٌ لم أره من قبل.
أصبحت رؤيتي مشوشة، وبدأ العرق يقطر من جانب وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوتٌ غريبٌ من فمي أثناء ذلك.
“م-ما الذي يحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرتبطين بإرادتك وغايتك،”
لم أكن قادرًا على فهم الوضع.
“لا شيء.”
في لحظة كنتُ ميتًا، والآن أنا على قيد الحياة، ولكن محبوسٌ داخل غرفة.
كيف حاله؟ كم مرّ من الوقت منذ أن دخلتُ في هذه الحالة؟
“ر-ربما سيأتون قريبًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هُوَاه…!”
اتكأتُ على الباب، ألهثُ بينما أحدّق في السقف.
“آغ.”
بينما كان صدري يرتفع ويهبط بتواتر، شعرت بلدغة معينة قادمة من يدي اليسرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان صدري يرتفع ويهبط بتواتر، شعرت بلدغة معينة قادمة من يدي اليسرى.
“آه….!”
أخذتُ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسي.
التوت ملامحي حين نظرتُ إلى الأسفل.
عقب الصلاة، ساد الصمت المكان.
كانت هناك قنينة تحتوي على سائل أحمر دموي متصلة بذراعي.
حدّق الأستاذ في الأشخاص ذوي الرداء الأبيض.
كانت الإبرة مغروسة مباشرةً في وريدي، وشعرتُ بنبضٍ طفيفٍ بينما كان ذلك السائل الغامض يتسرب إلى دمي.
”….آه.”
“هاه… هاه…”
نظرتُ إلى يدي.
بسبب ذعري، لم ألاحظ ذلك من قبل.
فكرتُ في نزع الإبرة، لكنني ترددت.
ولكن الآن، بينما أحدّق فيه، شعرتُ بأنفاسي تتسارع.
كانت المانا تتوقف بعد بضع أمتار فقط من إرسالها. شعر بقلبه يهبط في صدره، فعضّ على أسنانه وأخرج كرة صغيرة من جيبه.
فكرتُ في نزع الإبرة، لكنني ترددت.
ماذا لو…؟
ماذا لو…؟
“نعم، قداستك.”
ماذا لو كان هذا السائل هو الذي شفاني من السرطان؟
بَانغ!
إن كان كذلك، فهل سأموت إن أزلته؟
كان هذا التفسير الوحيد.
“آغ.”
حتى عندما انفصلت رؤوسهم عن أجسادهم، لم يفعلوا شيئًا سوى التحديق به.
مرّرتُ يدي في شعري، مفسدًا ترتيبه.
بَانغ!
“أخي.”
كان صوته هشًا، يتردد صداه بقوة بين جدران الكنيسة.
في نفس الوقت، بدأتُ أفكر في أخي.
“لا، إنها أكثر عضلية بكثير…”
كيف حاله؟ كم مرّ من الوقت منذ أن دخلتُ في هذه الحالة؟
كان صوته هشًا، يتردد صداه بقوة بين جدران الكنيسة.
هل وافق على كل هذا…؟
تاك.
”….آه.”
“أنت… من تكون؟”
خفق رأسي بألمٍ شديد مع كل فكرة جديدة خطرت لي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قداستكم، لقد جمعنا التضحيات.”
لكن ذلك لم يدم طويلًا.
“….”
رررررررمببببل!
بعينيها المغمضتين، توقفت خلف الرجل وأمسكت بمسبحة بين يديها.
اهتزّت الغرفة، وعندما استدرتُ، اتسعت عيناي.
كنتُ مشوشًا…
الباب…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرًا، بدأ ينفتح.
بَانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت المرأة بنبرة منخفضة.
__________________________
كانت أكثر عضلية مما أتذكره.
“تجربة.”
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن…
“هذا مطمئن. أفترض أنكم أطعمتموهم ذلك، صحيح؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

