الهبوط على القمر
الفصل 319: الهبوط على القمر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كولينز، هل أخذت فرشاة الأسنان الخطأ؟” أخرج أرمسترونغ رأسه من الباب، بتعبير قاتم.
“هل رأى أي منكم قفازاتي؟” سأل كولينز. كان يحتضن وعاءً من لحم الخنزير والبطاطس المجففة عندما ظهر فجأة مثل شبح.
______
“يمكنك البحث في وحدة القمر. ربما ذهبت في ذلك الاتجاه.”
“لا أعرف. لكن أعتقد أنها طافت فوق رأسي قبل قليل”، أجاب تشانغ هينغ.
“يبدو ذلك.”
“وشاهدتها تطير هكذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هيوستن إلى إيجل، 1202، تم الاستلام. يرجى الانتظار. نحن نتحقق.”
“يمكنك البحث في وحدة القمر. ربما ذهبت في ذلك الاتجاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقف تشانغ هينغ الإنذار يدويًا. وفجأة، بعد أقل من دقيقة، انطلق إنذار البرنامج مرة أخرى. ثم حدث أحد أسوأ الأشياء التي يمكن أن تحدث. توقف مقياس الارتفاع فجأة عند 4000 قدم. هذا يعني أن تشانغ هينغ سيضطر إلى الهبوط اعتمادًا على حكمه الخاص والعين المجردة. كان عمليًا يطير بشكل أعمى.
“عُلم، هيوستن”، أجاب أرمسترونغ.
“كولينز، هل أخذت فرشاة الأسنان الخطأ؟” أخرج أرمسترونغ رأسه من الباب، بتعبير قاتم.
في تلك اللحظة بالضبط، جاءت غرفة التحكم عبر الراديو، “أبولو 11، هذا هيوستن. ستدخلون مدار القمر خلال خمس عشرة دقيقة. انتهى.”
“هل فعلت؟ أتذكر أنني وضعت اسمي عليها.”
“يبدو ذلك.”
“نعم، وضعتها على فرشاة أسناني”، تذمر أرمسترونغ. “أيضًا، تذكر تنظيف خلية الوقود. من دوره الآن؟”
“هيوستن إلى إيجل، 1202، تم الاستلام. يرجى الانتظار. نحن نتحقق.”
رفع تشانغ هينغ يده، “دوري.” “سأفعلها”، قطع كولينز. “أليس لديكما شيء مهم جدًا لتفعلاه اليوم؟” ضحك وربت على كتف تشانغ هينغ. “يجب أن تعودا بأمان.”
“هيوستن، هذا إيجل. ديفيد وأنا دخلنا وحدة القمر. تم نشر أرجل الهبوط. كل شيء في مكانه. انتهى.”
______
“لا تقلق علي. نيل سيعود بأمان”، قال تشانغ هينغ. تجعدت حاجبي كولينز، غير قادر على فهم ما يعنيه تشانغ هينغ.
في تلك اللحظة بالضبط، جاءت غرفة التحكم عبر الراديو، “أبولو 11، هذا هيوستن. ستدخلون مدار القمر خلال خمس عشرة دقيقة. انتهى.”
“عُلم، هيوستن. سنكون مستعدين. انتهى”، أجاب أرمسترونغ. التفت إلى تشانغ هينغ، “لم تتناول الإفطار، أليس كذلك؟ كل أكثر. لدينا الكثير من العمل في انتظارنا بمجرد هبوطنا على القمر. لن يكون لدينا وقت كثير حينها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فيضان تنفيذي. فقدنا الرادار”، قال تشانغ هينغ وهو ينظر إلى مؤشر التحذير.
أومأ تشانغ هينغ برأسه، مع علمه أنه لن يبقى طويلاً على القمر. نظر إلى ساعته Tissot ورأى أن دقيقة واحدة فقط بقيت قبل الساعة 5:55. وفقًا لحساباته بناءً على تدفق وقت اللعبة، لم يتبق له سوى أربع ساعات في هذه المهمة.
“عُلم، إيجل. اهبط حسب تقديرك.”
الآن، وكأنها تسخر منهما في وجههما، فشل مقياس الوقود بعد فترة قصيرة. أكد تشانغ هينغ آخر مرة أن الوقود المتبقي في نظام الدفع يمكن أن يشعل المحركات لمدة 30 ثانية تقريبًا. ظهر وادٍ كبير وعميق أمام الإيجل. مع توقف الرادار عن العمل، لم تكن هناك طريقة لتشانغ هينغ لقياس مدى عمق أو عرض الوادي.
ولهذا أخبر كولينز أن نيل سيعود بأمان. أما هو، فسيغادر المشهد ولن تطأ قدمه وحدة القيادة والخدمة مرة أخرى.
“هيوستن، هذا إيجل. ديفيد وأنا دخلنا وحدة القمر. تم نشر أرجل الهبوط. كل شيء في مكانه. انتهى.”
بعد عشرين دقيقة، توقف الثلاثة عما كانوا يفعلونه ووقفوا أمام الفتحة. كانت الرؤية خارجًا أكثر وضوحًا، ورأوا سطح القمر بتفاصيل دقيقة. الآن، كانت أبولو 11 على بعد مئة كيلومتر فقط من القمر.
القمر نفسه لا يصدر ضوءه الخاص، لكنه يعكس حوالي 7% من الضوء المرئي. من خلال الفتحة، يمكنهم رؤية الفوهات والأخاديد التي تغطي سطح القمر – تشبه إلى حد كبير خلية النحل. كان تشانغ هينغ يعلم أنها بلاجيوجلاز، نوع من الصخور البركانية نتج عن تبريد وتبلور الصهارة التي شكلت القشرة القمرية. الوشاح القمري كان من البازلت الأقوى، ويحتوي على كمية أكبر من الحديد مقارنة بالقشرة. أما اللب الداخلي، فكان يتكون في الغالب من الحديد المنصهر مع كمية صغيرة من الكبريت والنيكل.
القمر نفسه لا يصدر ضوءه الخاص، لكنه يعكس حوالي 7% من الضوء المرئي. من خلال الفتحة، يمكنهم رؤية الفوهات والأخاديد التي تغطي سطح القمر – تشبه إلى حد كبير خلية النحل. كان تشانغ هينغ يعلم أنها بلاجيوجلاز، نوع من الصخور البركانية نتج عن تبريد وتبلور الصهارة التي شكلت القشرة القمرية. الوشاح القمري كان من البازلت الأقوى، ويحتوي على كمية أكبر من الحديد مقارنة بالقشرة. أما اللب الداخلي، فكان يتكون في الغالب من الحديد المنصهر مع كمية صغيرة من الكبريت والنيكل.
“حسنًا، يبدو أننا وصلنا إلى وجهتنا”، قال كولينز. “سنفترق قريبًا. أتمنى ألا تفتقدوني كثيرًا.”
أومأ تشانغ هينغ برأسه، مع علمه أنه لن يبقى طويلاً على القمر. نظر إلى ساعته Tissot ورأى أن دقيقة واحدة فقط بقيت قبل الساعة 5:55. وفقًا لحساباته بناءً على تدفق وقت اللعبة، لم يتبق له سوى أربع ساعات في هذه المهمة.
قضى تشانغ هينغ ما تبقى من وقته في الاستعداد للهبوط، متجاهلاً جميع الضروريات اليومية، وحمل فقط عناصر اللعبة. ارتدى بدلة الفضاء EVA ودخل وحدة القمر “إيجل” مع أرمسترونغ. ثم أغلق أرمسترونغ الفتحة خلفهما.
“شكرًا، مايكل. عندما أكون بعيدًا، يمكنك أن تأكل كل سلطة الدجاج التي تريدها”، قال تشانغ هينغ.
“لن آخذ هذا كمزحة”، تظاهر كولينز بالجدية. ثم بعد ثانيتين، تابع، “اعتنيا بأنفسكما. سأنتظر هنا. لنعد إلى الأرض معًا.”
“هل فعلت؟ أتذكر أنني وضعت اسمي عليها.”
أومأ أرمسترونغ فقط، دون أن يقول شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية، كان أرمسترونغ قلقًا من أن تشانغ هينغ لم يكن مدربًا بما يكفي، ولكن عندما رأى نظرة عينيه، علم أنه كان مستعدًا.
قضى تشانغ هينغ ما تبقى من وقته في الاستعداد للهبوط، متجاهلاً جميع الضروريات اليومية، وحمل فقط عناصر اللعبة. ارتدى بدلة الفضاء EVA ودخل وحدة القمر “إيجل” مع أرمسترونغ. ثم أغلق أرمسترونغ الفتحة خلفهما.
“نعم، وضعتها على فرشاة أسناني”، تذمر أرمسترونغ. “أيضًا، تذكر تنظيف خلية الوقود. من دوره الآن؟”
“هيوستن، هذا إيجل. ديفيد وأنا دخلنا وحدة القمر. تم نشر أرجل الهبوط. كل شيء في مكانه. انتهى.”
الآن، وكأنها تسخر منهما في وجههما، فشل مقياس الوقود بعد فترة قصيرة. أكد تشانغ هينغ آخر مرة أن الوقود المتبقي في نظام الدفع يمكن أن يشعل المحركات لمدة 30 ثانية تقريبًا. ظهر وادٍ كبير وعميق أمام الإيجل. مع توقف الرادار عن العمل، لم تكن هناك طريقة لتشانغ هينغ لقياس مدى عمق أو عرض الوادي.
“إيجل، هذا هيوستن. يرجى التأكد من أنك تستخدم خط الإيثيلين جلايكول 1.” “هذا إيجل. نستخدم الخط 1. انتهى”، أجاب تشانغ هينغ.
القمر نفسه لا يصدر ضوءه الخاص، لكنه يعكس حوالي 7% من الضوء المرئي. من خلال الفتحة، يمكنهم رؤية الفوهات والأخاديد التي تغطي سطح القمر – تشبه إلى حد كبير خلية النحل. كان تشانغ هينغ يعلم أنها بلاجيوجلاز، نوع من الصخور البركانية نتج عن تبريد وتبلور الصهارة التي شكلت القشرة القمرية. الوشاح القمري كان من البازلت الأقوى، ويحتوي على كمية أكبر من الحديد مقارنة بالقشرة. أما اللب الداخلي، فكان يتكون في الغالب من الحديد المنصهر مع كمية صغيرة من الكبريت والنيكل.
ثم جاء صوت كولينز عبر الراديو. “هذا CSM كولومبيا. جميع الأقفال الاثني عشر مثبتة. التحول إلى الوضع اليدوي. إيجل ستنفصل في وقت تقديري عشرين دقيقة.”
كان عليه أن يتخذ قرارًا سريعًا إما بالمخاطرة بهبوط عالي السرعة في الوادي العميق أو إيجاد طريقة للتحليق فوقه.
“عُلم.”
“أتمنى لكم الحظ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لتقليل الوزن قدر الإمكان، لم يتم تركيب مقاعد في وحدة القمر. بدلاً من ذلك، كان على تشانغ هينغ وأرمسترونغ الوقوف أمام لوحة التحكم. كطيار وحدة القمر، كان على تشانغ هينغ أن يتولى مهمة قيادتها. كان عليه أن يوجه الإيجل بحذر ويهبطها في الإحداثيات المحددة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع تشانغ هينغ يده، “دوري.” “سأفعلها”، قطع كولينز. “أليس لديكما شيء مهم جدًا لتفعلاه اليوم؟” ضحك وربت على كتف تشانغ هينغ. “يجب أن تعودا بأمان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيكون هذا تحديًا كبيرًا له، لكن في مثل هذه الأوقات، كان تشانغ هينغ في أهدأ حالاته.
“هل رأى أي منكم قفازاتي؟” سأل كولينز. كان يحتضن وعاءً من لحم الخنزير والبطاطس المجففة عندما ظهر فجأة مثل شبح.
كان عليه أن يتخذ قرارًا سريعًا إما بالمخاطرة بهبوط عالي السرعة في الوادي العميق أو إيجاد طريقة للتحليق فوقه.
في البداية، كان أرمسترونغ قلقًا من أن تشانغ هينغ لم يكن مدربًا بما يكفي، ولكن عندما رأى نظرة عينيه، علم أنه كان مستعدًا.
“حسنًا، نحن على وشك البدء.” بعد العد التنازلي، ضغط كولينز على الزر لفصل CSM عن وحدة القمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا هيوستن. يرجى البقاء في وضع الطيران. إيجل، راقب وقودك. وقت الاشتعال المستمر الأقصى هو 910 ثوانٍ.”
“هل رأى أي منكم قفازاتي؟” سأل كولينز. كان يحتضن وعاءً من لحم الخنزير والبطاطس المجففة عندما ظهر فجأة مثل شبح.
القمر نفسه لا يصدر ضوءه الخاص، لكنه يعكس حوالي 7% من الضوء المرئي. من خلال الفتحة، يمكنهم رؤية الفوهات والأخاديد التي تغطي سطح القمر – تشبه إلى حد كبير خلية النحل. كان تشانغ هينغ يعلم أنها بلاجيوجلاز، نوع من الصخور البركانية نتج عن تبريد وتبلور الصهارة التي شكلت القشرة القمرية. الوشاح القمري كان من البازلت الأقوى، ويحتوي على كمية أكبر من الحديد مقارنة بالقشرة. أما اللب الداخلي، فكان يتكون في الغالب من الحديد المنصهر مع كمية صغيرة من الكبريت والنيكل.
“عُلم، هيوستن.” أصبح تشانغ هينغ أكثر تركيزًا، وهو يستعد لوحدة القمر للهبوط.
في تلك اللحظة بالضبط، جاءت غرفة التحكم عبر الراديو، “أبولو 11، هذا هيوستن. ستدخلون مدار القمر خلال خمس عشرة دقيقة. انتهى.”
ومع ذلك، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يواجهوا مشكلة. بدأ ضوء التحذير على لوحة التحكم في الوميض فجأة.
بعد عشرين دقيقة، توقف الثلاثة عما كانوا يفعلونه ووقفوا أمام الفتحة. كانت الرؤية خارجًا أكثر وضوحًا، ورأوا سطح القمر بتفاصيل دقيقة. الآن، كانت أبولو 11 على بعد مئة كيلومتر فقط من القمر.
“فيضان تنفيذي. فقدنا الرادار”، قال تشانغ هينغ وهو ينظر إلى مؤشر التحذير.
“نعم، وضعتها على فرشاة أسناني”، تذمر أرمسترونغ. “أيضًا، تذكر تنظيف خلية الوقود. من دوره الآن؟”
أومأ أرمسترونغ فقط، دون أن يقول شيئًا.
“عُلم، إيجل. اهبط حسب تقديرك.”
“كولينز، هل أخذت فرشاة الأسنان الخطأ؟” أخرج أرمسترونغ رأسه من الباب، بتعبير قاتم.
“عُلم، هيوستن”، أجاب أرمسترونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن آخذ هذا كمزحة”، تظاهر كولينز بالجدية. ثم بعد ثانيتين، تابع، “اعتنيا بأنفسكما. سأنتظر هنا. لنعد إلى الأرض معًا.”
ولكن قبل أن يتمكنا حتى من التنفس، بدأ ضوء التحذير في الوميض مرة أخرى. “إنذار البرنامج”، قال تشانغ هينغ وهو يعبس، “رمز الخطأ 1202. ما هذا، هيوستن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن آخذ هذا كمزحة”، تظاهر كولينز بالجدية. ثم بعد ثانيتين، تابع، “اعتنيا بأنفسكما. سأنتظر هنا. لنعد إلى الأرض معًا.”
“هيوستن إلى إيجل، 1202، تم الاستلام. يرجى الانتظار. نحن نتحقق.”
“عُلم، هيوستن”، أجاب أرمسترونغ.
أوقف تشانغ هينغ الإنذار يدويًا. وفجأة، بعد أقل من دقيقة، انطلق إنذار البرنامج مرة أخرى. ثم حدث أحد أسوأ الأشياء التي يمكن أن تحدث. توقف مقياس الارتفاع فجأة عند 4000 قدم. هذا يعني أن تشانغ هينغ سيضطر إلى الهبوط اعتمادًا على حكمه الخاص والعين المجردة. كان عمليًا يطير بشكل أعمى.
لم يكن الوضع يبدو متفائلاً، لكن الاثنين لم يكن لديهما خيارات أخرى. عندما هبطا إلى حوالي 2500 قدم، أدرك تشانغ هينغ وأرمسترونغ أنهما تجاوزا منطقة الهبوط المتوقعة.
الآن، وكأنها تسخر منهما في وجههما، فشل مقياس الوقود بعد فترة قصيرة. أكد تشانغ هينغ آخر مرة أن الوقود المتبقي في نظام الدفع يمكن أن يشعل المحركات لمدة 30 ثانية تقريبًا. ظهر وادٍ كبير وعميق أمام الإيجل. مع توقف الرادار عن العمل، لم تكن هناك طريقة لتشانغ هينغ لقياس مدى عمق أو عرض الوادي.
كان عليه أن يتخذ قرارًا سريعًا إما بالمخاطرة بهبوط عالي السرعة في الوادي العميق أو إيجاد طريقة للتحليق فوقه.
سيكون هذا تحديًا كبيرًا له، لكن في مثل هذه الأوقات، كان تشانغ هينغ في أهدأ حالاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة الحرجة، انطلقت سماعات AirPods اللاسلكية التي وضعها تشانغ هينغ مع عناصر اللعبة من تلقاء نفسها. ثم قال ص
وت مألوف: “تذكير ودود، لديك 23 ثانية فقط من الوقود المتبقي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
______
كان عليه أن يتخذ قرارًا سريعًا إما بالمخاطرة بهبوط عالي السرعة في الوادي العميق أو إيجاد طريقة للتحليق فوقه.
ترجمة تعبان النعسان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات