نحو الحفل
“تسك.”
لكن هذه مشكلة المستقبل…
وكانت الأخبار تتحدث عن تصاعد النشاط الإرهابي هناك.
وغدٌ لعين…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعلم أنني أقسو عليه، لكن هذا ضروري. إن لم أضعه تحت الضغط، فسيتراخى، وإن تراخى، فسينهار كل شيء. لا مجال للتسامح مع الضعف، ليس في هذه المرحلة.
تسك. ساذجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تصاعد النشاط الإرهابي في المدينة السفلية، السلطات تحذر من السفر بعد غروب الشمس!”
حملت المسدس بين يدي وتأملته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وزنه متوازن، سطحه المعدني باردٌ تحت أصابعي، رائحته تحمل مزيجًا من الزيت المعدني والبارود القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مخاوف من أن يكون هذا الحفل… مختلفًا عن سابقيه.
“الحرائق تلتهم الجانب الجنوبي من غابات سيلفاريوم… السكان يطالبون بتوضيح… خطر قادم؟”
بإبهامي، ضغطت على مزلاج المخزن، فانفتح بحركة سلسة، كاشفًا عن رصاصات معدنية مرتبة بإحكام داخل تجاويفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ممتلئ. جيد.”
الساعة الثانية عشرة.
لم يكن المقهى بعيدًا، بالكاد مرت دقائق حتى وصلت.
لن أحمل ذخائر إضافية معي، فهذه الليلة ليست ليلة معركة… على الأقل، ليس وفق المخطط.
—
توجهت نحو الخزانة، وفتحتها ببطء.
في الأعلى، البذخ، القصور، النبلاء، والساسة.
الخشب العتيق أصدر صريرًا خفيفًا، كأنها أنين روح قديمة محاصرة داخله. أخرجت البدلة السوداء، سحبها كان سلسًا، خفيفًا، أشبه بانتزاع ظل من الظلام ذاته.
ليسوا مهرجين عاديين.
“أظنها مناسبة لحضور حفل راقص، هاه؟”
كأنني سأذهب للاستمتاع…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المدينة السفلية كانت مكانًا آخر تمامًا…
لكن القواعد لم تُكتب للمرح، بل للبقاء.
سخرت بصمت. أي فشل هذا؟
الساعة الثانية عشرة.
سخرت بصمت. أي فشل هذا؟
في طريقي، اصطدمت بصبي صغير يحمل حزمة من الجرائد بين ذراعيه النحيفتين.
حفل السيد هارف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نظرة خاطفة على المقهى. المكان كان فارغًا نسبيًا في هذا الوقت، مما يعني أنني سأحصل على طلبي بسرعة. سحبت الجريدة بهدوء، فتحتها وانتظرت.
من هو هارف؟ مجرد وغدٍ ثري آخر وقع لي.
نفس القصة المعتادة—وجهٌ مبتسم، قناعٌ من الأخلاق، أموالٌ متسخة، وأسرارٌ مخبأة بين ثنايا بدلته الغالية.
وزنه متوازن، سطحه المعدني باردٌ تحت أصابعي، رائحته تحمل مزيجًا من الزيت المعدني والبارود القديم.
نفس القصة المعتادة—وجهٌ مبتسم، قناعٌ من الأخلاق، أموالٌ متسخة، وأسرارٌ مخبأة بين ثنايا بدلته الغالية.
“حريق جديد يلتهم المنطقة الصناعية!”
دفعت الباب، فصدر صوت ارتطام الجرس المعدني المعلق أعلاه، رنينه الهادئ ينساب في الأجواء الراكدة.
أخرجت البدلة بهدوء، ثم ارتديتها بعناية.
النسيج الناعم انزلق على جلدي بسهولة، كما لو أنه صُنع خصيصًا لي.
سحبتُ الخنجر الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حفل الحصاد القادم… هل يكون الأخير؟”
حافته اللامعة تعكس ضوء الغرفة الباهت، لكن ليس كأي انعكاس… بل كأنه يمتص الضوء بدلًا من أن يعيده. لم يكن مجرد سلاح، بل قطعة من الظلام المتجسد.
حملت المسدس بين يدي وتأملته.
لم أكن أحمق لأحمله مكشوفًا.
أوه، رائع، كما لو أن سيلفاريوم بحاجة إلى المزيد من الدخان والرماد.
انزلق الخنجر داخله بسلاسة، كأنه وجد موطنه الطبيعي.
بهدوء، فتحت أحد الأجزاء المخفية في كم البدلة—مكان خيطته مسبقًا خصيصًا لإخفاء مثل هذه الأدوات.
دفعت الباب، فصدر صوت ارتطام الجرس المعدني المعلق أعلاه، رنينه الهادئ ينساب في الأجواء الراكدة.
انزلق الخنجر داخله بسلاسة، كأنه وجد موطنه الطبيعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أما المسدس…
حركت يدي والتقطت الكيس الجلدي الذي تركه هارونلد على الطاولة المستديرة، ثقل العملات بدا مألوفًا، لكنني لم أكن بحاجة إلى كل هذا.
لم يكن المقهى بعيدًا، بالكاد مرت دقائق حتى وصلت.
ابتسمت ابتسامة خفيفة.
لن أحمل ذخائر إضافية معي، فهذه الليلة ليست ليلة معركة… على الأقل، ليس وفق المخطط.
لدي طريقة جيدة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عن المهرجين.
سحبتُ القناع التنكري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلبت الصفحة مجددًا، انتظرت قهوتي، وتأملت لحظة.
“حريق جديد يلتهم المنطقة الصناعية!”
مهرجٌ مخيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملامحه رسمت ابتسامة واسعة، لكنها لم تكن تعبيرًا عن البهجة، بل عن رعب صامت، وكأن الوجه القماشي يحمل داخله روحًا تضحك بجنون خلف سطحه الجامد.
كان هذا شيئًا حصلت عليه من أغراض كاسبر.
بذكر كاسبر…
وكانت الأخبار تتحدث عن تصاعد النشاط الإرهابي هناك.
أنا متأسف له حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتبه، يا عم!”
رفعت رأسي ببطء، ناظراً نحو السماء.
لكن، هه… من يهتم؟
“الحرائق تلتهم الجانب الجنوبي من غابات سيلفاريوم… السكان يطالبون بتوضيح… خطر قادم؟”
حوالي خمس قطع برونزية.
على الأقل، سيقابل صديقه بشكل أسرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مدينة مثل سيلفاريوم، اختفاء حافلة كاملة ليس بالأمر العادي. الأطفال أهداف غير مربحة، إلا إذا كان هناك شيء آخر خلف هذا الخبر.
نظرت إلى القناع مطولًا.
هذه المدينة تحترق ببطء.
رؤيته وحدها تجلب الرهبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نظرة خاطفة على المقهى. المكان كان فارغًا نسبيًا في هذا الوقت، مما يعني أنني سأحصل على طلبي بسرعة. سحبت الجريدة بهدوء، فتحتها وانتظرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أنني حتى الآن، الوحيد الذي يراها.
لم يكن مجرد قناع، بل شيء آخر تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسب شرح هارونلد، هذا عنصر ملعون.
ليسوا مهرجين عاديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تصاعد النشاط الإرهابي في المدينة السفلية، السلطات تحذر من السفر بعد غروب الشمس!”
تم ختم قدراته وعيوبه بشكل غير طبيعي، لكن لا شيء يبقى مخفيًا إلى الأبد.
كاسبر حصل عليه أثناء إحدى مهمات “الكيان مايكي.”
لا يخدم غرضًا محددًا، لكنه يملك خاصية واحدة مفيدة—
ارتداؤه يحجب هوية مرتديه بشكل كبير، يجعل التعرف عليه شبه مستحيل، كما لو كان الشخص خلفه مجرد وهم.
الصفحة الرئيسية:
لكن الأمر ليس بهذه البساطة…
أما المسدس…
تسك. ساذجة.
إذا ارتديته لفترة طويلة—حوالي ساعتين—فستبدأ برؤية بعض الأوهام الغريبة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المقهى الذي أقصده يقع على بعد شارعين فقط من منزل هارف، مكان مألوف لي هذا الأسبوع، فقد كنت أرتاده بشكل يومي تقريبًا، أراقب، أتعلم، أستعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا للسخافة.
عن المهرجين.
حملت المسدس بين يدي وتأملته.
ليسوا مهرجين عاديين.
نفس القصة المعتادة—وجهٌ مبتسم، قناعٌ من الأخلاق، أموالٌ متسخة، وأسرارٌ مخبأة بين ثنايا بدلته الغالية.
بل… أشياء تبتسم، بأفواه لا تنتهي، وأعين لا ترمش أبداً.
كأنني سأذهب للاستمتاع…
لكن هذه مشكلة المستقبل…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكلت ابتسامة خفيفة وسحبت أقرب كرسي إليّ.
لاحظت احمرار خديها الطفيف.
الآن، لدي حفلٌ لأحضره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أنني حتى الآن، الوحيد الذي يراها.
حملت مفاتيحي، واستدرت نحو الباب.
تقدمت نحو المرآة، نظرت إلى انعكاسي فيها، ثم سحبت المشط ببطء بين خصلات شعري، أنسجها معًا بترتيب هادئ كأنني أجهز نفسي لمناسبة ملكية، رغم أنني أعلم أنني سأخفي هذا الوجه الوسيم خلف قناع بعد لحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ياه، انظروا لهذا الوسيم هنا.”
أشعة الشمس…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحكت بخفة، لكن الابتسامة لم تستمر طويلاً.
للأسف، سأرتدي قناعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاسبر حصل عليه أثناء إحدى مهمات “الكيان مايكي.”
حركت يدي والتقطت الكيس الجلدي الذي تركه هارونلد على الطاولة المستديرة، ثقل العملات بدا مألوفًا، لكنني لم أكن بحاجة إلى كل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حافته اللامعة تعكس ضوء الغرفة الباهت، لكن ليس كأي انعكاس… بل كأنه يمتص الضوء بدلًا من أن يعيده. لم يكن مجرد سلاح، بل قطعة من الظلام المتجسد.
فتحت الكيس، أخرجت عشر قطع ذهبية، ووضعتها في جيبي، ملمسها البارد يتناقض مع حرارة جلدي.
حملت المسدس بين يدي وتأملته.
أما المسدس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفعت بصري نحو النادلة، شابة صغيرة ببشرة شاحبة قليلاً، ربما بفعل السهر أو ضغط العمل. كانت تبتسم، لكن ابتسامتها لم تكن متماسكة بالكامل، كما لو أنها مترددة بين المجاملة الحقيقية والفتور المهني.
ببساطة، انزلق داخل جيب سترتي بسلاسة.
كان وزنه يشعرني براحة غريبة… ثقل مألوف، كأنه يذكرني بأنه موجود، حاضرٌ معي، وجاهزٌ لكل طارئ.
“العمدة ستضيف حفلاً لتكريم رجال الإطفاء!”
نظرت حولي، تأكدت من أن كل شيء في مكانه، ثم أغلقت الخزانة، وكأنني أودع غرفة قد لا أعود إليها قريبًا.
لكن ما يثير القلق حقًا… هو صمت السلطات.
حملت مفاتيحي، واستدرت نحو الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرجت.
“أوه…”
لكن القواعد لم تُكتب للمرح، بل للبقاء.
“هل سيكون الأخير؟”
أشعة الشمس…
أو لنقل، أشعة الشموس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المقهى الذي أقصده يقع على بعد شارعين فقط من منزل هارف، مكان مألوف لي هذا الأسبوع، فقد كنت أرتاده بشكل يومي تقريبًا، أراقب، أتعلم، أستعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه…”
رفعت رأسي ببطء، ناظراً نحو السماء.
انزلق الخنجر داخله بسلاسة، كأنه وجد موطنه الطبيعي.
للأسف، سأرتدي قناعًا.
أربعة كرات نارية متوهجة تحترق في الفضاء العلوي، تتوزع كأنها عيونٌ تراقب العالم من فوق.
محادثات خافتة بين رجال السياسة.
الغريب أنني حتى الآن، الوحيد الذي يراها.
للأسف، سأرتدي قناعًا.
إذا استمرت الحرائق، فسيحدث اختلال كبير في النظام البيئي للمدينة.”
تأكدت من ذلك مرارًا… تحدثت عن الأمر بشكل غير مباشر، ألمحت، سألت… لكن لا أحد لاحظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يخدم غرضًا محددًا، لكنه يملك خاصية واحدة مفيدة—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
النار، الظلام، والحصاد…
أخذت نفسًا عميقًا، وتركت هواء سيلفاريوم القاتم ينساب إلى رئتي. لم يكن منعشًا، لم يكن نظيفًا… بل كان ثقيلاً، مشبعًا برائحة الحرق والدخان الخفيف العالق في الأجواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المدينة السفلية كانت مكانًا آخر تمامًا…
هذه المدينة تحترق ببطء.
أشعة الشمس…
لا، ليس حرفيًا—ليس بعد على الأقل. لكنها تغلي مثل قدرٍ على نار هادئة، وكل من يعيش فيها يشعر بذلك… لكنه يتظاهر بعدم الملاحظة.
تأكدت من ذلك مرارًا… تحدثت عن الأمر بشكل غير مباشر، ألمحت، سألت… لكن لا أحد لاحظ.
بل… أشياء تبتسم، بأفواه لا تنتهي، وأعين لا ترمش أبداً.
شارع كريس 31، حيث كانت وجهتي محددة مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الأعلى، البذخ، القصور، النبلاء، والساسة.
المقهى الذي أقصده يقع على بعد شارعين فقط من منزل هارف، مكان مألوف لي هذا الأسبوع، فقد كنت أرتاده بشكل يومي تقريبًا، أراقب، أتعلم، أستعد.
بل… أشياء تبتسم، بأفواه لا تنتهي، وأعين لا ترمش أبداً.
لكن الأمور لم تكن تسير كما توقعت.
كأنني سأذهب للاستمتاع…
—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في طريقي، اصطدمت بصبي صغير يحمل حزمة من الجرائد بين ذراعيه النحيفتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حفل الحصاد القادم… هل يكون الأخير؟”
تلعثم للحظة، بينما كادت الصحف تتناثر منه. نظرت إليه، ثم إلى كومة الورق المهترئة التي يعانقها بذراعيه كما لو كانت أثمن ما يملك.
حسب شرح هارونلد، هذا عنصر ملعون.
هذا جديد.
“انتبه، يا عم!”
لكن، هه… من يهتم؟
رفع رأسه وحدق بي بعينين واسعتين، قبل أن يمد إحدى الصحف إليّ.
لم تكن أجواء سيلفاريوم الأفضل حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آخرون يهمسون بأن هناك “يدًا خفية” تحاول إعادة تشكيل المدينة بالنار.
سعر الجريدة؟
حوالي خمس قطع برونزية.
ربما هذا مجرد كلام الجرائد، أو ربما… شخص ما يعرف شيئًا لا يعرفه الجميع بعد.
سحبت سبع قطع، وأعطيتها له دون تفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مدينة مثل سيلفاريوم، اختفاء حافلة كاملة ليس بالأمر العادي. الأطفال أهداف غير مربحة، إلا إذا كان هناك شيء آخر خلف هذا الخبر.
مهرجٌ مخيف.
“احتفظ بالباقي.”
عادةً يستغرق الطلب ما بين ثماني إلى عشر دقائق.
“هل سيكون الأخير؟”
نظر إلي للحظة، قبل أن يلتقط النقود وكأنها كنزٌ ثمين، ثم عاد ليصرخ بعناوين الأخبار في الهواء:
وكانت الأخبار تتحدث عن تصاعد النشاط الإرهابي هناك.
“حريق جديد يلتهم المنطقة الصناعية! رجال الإطفاء عاجزون عن إيقافه!”
تقدمت نحو المرآة، نظرت إلى انعكاسي فيها، ثم سحبت المشط ببطء بين خصلات شعري، أنسجها معًا بترتيب هادئ كأنني أجهز نفسي لمناسبة ملكية، رغم أنني أعلم أنني سأخفي هذا الوجه الوسيم خلف قناع بعد لحظات.
“تصاعد النشاط الإرهابي في المدينة السفلية، السلطات تحذر من السفر بعد غروب الشمس!”
تم ختم قدراته وعيوبه بشكل غير طبيعي، لكن لا شيء يبقى مخفيًا إلى الأبد.
“حفل الحصاد القادم… هل يكون الأخير في عهد مجلس التجار؟!”
“هل سيكون الأخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذت الجريدة من يده، طويتها بإهمال، ثم أكملت طريقي بينما عناوين الأخبار تتردد في ذهني.
—
هذا جديد.
مناسبة سنوية، حيث يجتمع التجار والنبلاء للاحتفال بنجاح موسم الزراعة.
النار، الظلام، والحصاد…
وزنه متوازن، سطحه المعدني باردٌ تحت أصابعي، رائحته تحمل مزيجًا من الزيت المعدني والبارود القديم.
“حريق جديد يلتهم المنطقة الصناعية!”
سحبتُ الخنجر الأسود.
سخرت بصمت. أي فشل هذا؟
هذا ليس غريبًا… خلال الأسابيع الماضية، حرائق عشوائية اندلعت في أنحاء مختلفة من المدينة، تبتلع المباني، المصانع، وحتى الأحياء السكنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الأسباب؟
سخرت بصمت. أي فشل هذا؟
لا أحد يعرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يخدم غرضًا محددًا، لكنه يملك خاصية واحدة مفيدة—
أو بالأحرى، لا أحد يتحدث.
هل يظنون فعلًا أن الطبيعة ما زالت تملك القدرة على التمرد في مدينة كهذه؟ لا، لا، الحرائق ليست عشوائية. هذه المدينة لم تكن يومًا مكانًا للأحداث العفوية.
بعض النظريات تقول إنها حوادث عرضية.
نظر إلي للحظة، قبل أن يلتقط النقود وكأنها كنزٌ ثمين، ثم عاد ليصرخ بعناوين الأخبار في الهواء:
آخرون يهمسون بأن هناك “يدًا خفية” تحاول إعادة تشكيل المدينة بالنار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبين هذا وذاك، رجال الإطفاء يواصلون معركتهم اليائسة ضد اللهب.
كأنني سأذهب للاستمتاع…
“تصاعد النشاط الإرهابي في المدينة السفلية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
حركت يدي والتقطت الكيس الجلدي الذي تركه هارونلد على الطاولة المستديرة، ثقل العملات بدا مألوفًا، لكنني لم أكن بحاجة إلى كل هذا.
هذا أيضًا لم يكن مفاجئًا.
المدينة السفلية…
أنا متأسف له حقًا.
“حريق جديد يلتهم المنطقة الصناعية!”
سيلفاريوم لم تكن مجرد مدينة، بل كانت طبقات فوق طبقات، مثل وحش متعدد الأوجه، لكل مستوى شخصيته، قوانينه، وخفاياه.
في الأعلى، البذخ، القصور، النبلاء، والساسة.
في الأسفل، الجريمة، الدماء، والوحوش التي تختبئ في العتمة.
نظر إلي للحظة، قبل أن يلتقط النقود وكأنها كنزٌ ثمين، ثم عاد ليصرخ بعناوين الأخبار في الهواء:
المدينة السفلية كانت مكانًا آخر تمامًا…
“حريق جديد يلتهم المنطقة الصناعية! رجال الإطفاء عاجزون عن إيقافه!”
حفل الحصاد…
وكانت الأخبار تتحدث عن تصاعد النشاط الإرهابي هناك.
رفعت رأسي ببطء، ناظراً نحو السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هجمات مفاجئة على قوافل التجار.
حملت مفاتيحي، واستدرت نحو الباب.
انفجارات غامضة في المستودعات.
جثث تُرمى في الأنهار، وأخرى تُعلق في الأزقة كتحذيرات صامتة.
وزنه متوازن، سطحه المعدني باردٌ تحت أصابعي، رائحته تحمل مزيجًا من الزيت المعدني والبارود القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن ما يثير القلق حقًا… هو صمت السلطات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيلفاريوم لم تكن مجرد مدينة، بل كانت طبقات فوق طبقات، مثل وحش متعدد الأوجه، لكل مستوى شخصيته، قوانينه، وخفاياه.
“حفل الحصاد القادم… هل يكون الأخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حفل الحصاد…
النسيج الناعم انزلق على جلدي بسهولة، كما لو أنه صُنع خصيصًا لي.
“حريق جديد يلتهم المنطقة الصناعية!”
مناسبة سنوية، حيث يجتمع التجار والنبلاء للاحتفال بنجاح موسم الزراعة.
لن أحمل ذخائر إضافية معي، فهذه الليلة ليست ليلة معركة… على الأقل، ليس وفق المخطط.
جثث تُرمى في الأنهار، وأخرى تُعلق في الأزقة كتحذيرات صامتة.
لكن هذا العام، التوتر يحيط بهالة الحفل.
ليسوا مهرجين عاديين.
همسات في الزوايا الخلفية.
هل يظنون فعلًا أن الطبيعة ما زالت تملك القدرة على التمرد في مدينة كهذه؟ لا، لا، الحرائق ليست عشوائية. هذه المدينة لم تكن يومًا مكانًا للأحداث العفوية.
محادثات خافتة بين رجال السياسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مخاوف من أن يكون هذا الحفل… مختلفًا عن سابقيه.
أعلم أنني أقسو عليه، لكن هذا ضروري. إن لم أضعه تحت الضغط، فسيتراخى، وإن تراخى، فسينهار كل شيء. لا مجال للتسامح مع الضعف، ليس في هذه المرحلة.
رفعت رأسي ببطء، ناظراً نحو السماء.
“هل سيكون الأخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما هذا مجرد كلام الجرائد، أو ربما… شخص ما يعرف شيئًا لا يعرفه الجميع بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انزلقت الجريدة إلى جيبي، وأكملت سيري، عيناي تراقبان المدينة من حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احتفظ بالباقي.”
لم تكن أجواء سيلفاريوم الأفضل حقًا.
إذا ارتديته لفترة طويلة—حوالي ساعتين—فستبدأ برؤية بعض الأوهام الغريبة…
الناس هنا يعطونك شعورًا وكأنهم يتنفسون شيئا آخر، وجوههم متعبة، عيونهم زائغة، وكأنهم ينتظرون شيئًا… أو يخشونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاسبر حصل عليه أثناء إحدى مهمات “الكيان مايكي.”
كما أن أغلبهم متكبرون، هل يظنون أن المكان يدور حولهم؟
لكنني؟
جثث تُرمى في الأنهار، وأخرى تُعلق في الأزقة كتحذيرات صامتة.
لم أكن أحمق لأحمله مكشوفًا.
ما زلت أنتظر الوقت المناسب…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آخرون يهمسون بأن هناك “يدًا خفية” تحاول إعادة تشكيل المدينة بالنار.
هذا جديد.
لكي أحشر هذا المسدس في مؤخرة أحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن المقهى بعيدًا، بالكاد مرت دقائق حتى وصلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شكلت ابتسامة خفيفة وسحبت أقرب كرسي إليّ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا شيئًا حصلت عليه من أغراض كاسبر.
دفعت الباب، فصدر صوت ارتطام الجرس المعدني المعلق أعلاه، رنينه الهادئ ينساب في الأجواء الراكدة.
حسب شرح هارونلد، هذا عنصر ملعون.
“أهلًا سيدي، كيف أخدمك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أنني حتى الآن، الوحيد الذي يراها.
رفعت بصري نحو النادلة، شابة صغيرة ببشرة شاحبة قليلاً، ربما بفعل السهر أو ضغط العمل. كانت تبتسم، لكن ابتسامتها لم تكن متماسكة بالكامل، كما لو أنها مترددة بين المجاملة الحقيقية والفتور المهني.
لدي طريقة جيدة له.
شكلت ابتسامة خفيفة وسحبت أقرب كرسي إليّ.
“أوه، آنستي، أريد كوب قهوة سوداء… مع طبق فطائر كريسبس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاسبر حصل عليه أثناء إحدى مهمات “الكيان مايكي.”
لاحظت احمرار خديها الطفيف.
ما زلت أنتظر الوقت المناسب…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أظنها مناسبة لحضور حفل راقص، هاه؟”
تسك. ساذجة.
لكن، هه… من يهتم؟
هل هي تظن أنني زبون نبيل ولطيف؟ كم هذا مضحك.
“حاضر، سيدي، انتظر قليلًا فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت بابتسامة مبتذلة وجلست في مكاني، متجاهلًا محاولتها إضفاء طابع لطيف على الخدمة.
توجهت نحو الخزانة، وفتحتها ببطء.
توجهت نحو الخزانة، وفتحتها ببطء.
أخرجت البدلة بهدوء، ثم ارتديتها بعناية.
أخذت نظرة خاطفة على المقهى. المكان كان فارغًا نسبيًا في هذا الوقت، مما يعني أنني سأحصل على طلبي بسرعة. سحبت الجريدة بهدوء، فتحتها وانتظرت.
بالطبع، المدينة السفلية لا تزال تزداد فوضى، والمجرمون يزدادون طموحًا.
عادةً يستغرق الطلب ما بين ثماني إلى عشر دقائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا شيئًا حصلت عليه من أغراض كاسبر.
لكن ما يثير القلق حقًا… هو صمت السلطات.
الصفحة الرئيسية:
“اختفاء حافلة مدرسية كاملة!”
“الحرائق تلتهم الجانب الجنوبي من غابات سيلفاريوم… السكان يطالبون بتوضيح… خطر قادم؟”
إذا استمرت الحرائق، فسيحدث اختلال كبير في النظام البيئي للمدينة.”
خرجت.
يا للسخافة.
هل يظنون فعلًا أن الطبيعة ما زالت تملك القدرة على التمرد في مدينة كهذه؟ لا، لا، الحرائق ليست عشوائية. هذه المدينة لم تكن يومًا مكانًا للأحداث العفوية.
قلبت الصفحة ببطء، لم أكن مهتمًا حقًا بهذه المهزلة.
انزلق الخنجر داخله بسلاسة، كأنه وجد موطنه الطبيعي.
“تدشين مصنع فحم جديد!”
سحبتُ الخنجر الأسود.
أوه، رائع، كما لو أن سيلفاريوم بحاجة إلى المزيد من الدخان والرماد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الطرق التجارية أصبحت أقل أمانًا!”
بالطبع، المدينة السفلية لا تزال تزداد فوضى، والمجرمون يزدادون طموحًا.
أخذت الجريدة من يده، طويتها بإهمال، ثم أكملت طريقي بينما عناوين الأخبار تتردد في ذهني.
حملت المسدس بين يدي وتأملته.
“اختفاء حافلة مدرسية كاملة!”
بهدوء، فتحت أحد الأجزاء المخفية في كم البدلة—مكان خيطته مسبقًا خصيصًا لإخفاء مثل هذه الأدوات.
هنا توقفت قليلًا.
تم ختم قدراته وعيوبه بشكل غير طبيعي، لكن لا شيء يبقى مخفيًا إلى الأبد.
هذا جديد.
“أهلًا سيدي، كيف أخدمك؟”
في مدينة مثل سيلفاريوم، اختفاء حافلة كاملة ليس بالأمر العادي. الأطفال أهداف غير مربحة، إلا إذا كان هناك شيء آخر خلف هذا الخبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“العمدة ستضيف حفلاً لتكريم رجال الإطفاء!”
سخرت بصمت. أي فشل هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلبت الصفحة مجددًا، انتظرت قهوتي، وتأملت لحظة.
رجال الإطفاء في هذه المدينة يحاربون الحرائق بيد، ويشعلونها باليد الأخرى.
تأكدت من ذلك مرارًا… تحدثت عن الأمر بشكل غير مباشر، ألمحت، سألت… لكن لا أحد لاحظ.
كل شيء في هذه المدينة… متآكل.
سعر الجريدة؟
محادثات خافتة بين رجال السياسة.
قلبت الصفحة مجددًا، انتظرت قهوتي، وتأملت لحظة.
هل هناك شيء في هذه العناوين… يستحق الاهتمام؟
سحبتُ الخنجر الأسود.
توجهت نحو الخزانة، وفتحتها ببطء.
“حفل الحصاد القادم… هل يكون الأخير في عهد مجلس التجار؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات