الفصل 4 مرحبًا بكم في غوثام_1
لم تكن درجة الحرارة في غوثام في سبتمبر سيئة للغاية، ولم تكن باردة على الإطلاق. ربما كانت المدينة معتدلة بسبب موقعها الساحلي، مع نسيم دافئ يزين شوارعها .
الفصل 4: الفصل 4 مرحبًا بكم في غوثام_1
عند الاستماع، وقف شعر شيلر. ’يا إلهي’، يمكن لهذا السجل إرسال سلفه مباشرة إلى مصحة أركام! لا يمكن للجوكر أن يهزمه في ذلك!
عندما استيقظ شيلر، لم يكن عليه حتى أن يتدحرج على جانبه ليعرف أنه عاد إلى مدينة غوثام المتواضعة، لأن رائحة الكيروسين في الهواء والسماء غير الصافية خارج نافذته أخبرته أنه عاد إلى هذا المكان الملعون.
” أليس كذلك ؟”
ولم تمر لحظة واحدة .
” لذا يمكنني أن أعطيها لك لاحقًا، أليس كذلك ؟”
أغلق المنبه، ونظر إلى التقويم، وكان اليوم التالي لليوم الذي سافر فيه إلى مارفل، مما يعني أن الوقت في عالم دي سي توقف عندما رحل لعالم مارفل .
” أوه ؟”
تنهد شيلر، وشعر للحظة بالحيرة بين أيهما أكثر خطورة، مدينة غوثام المتواضعة أم مركز الكون، مدينة نيويورك .
الفصل 4: الفصل 4 مرحبًا بكم في غوثام_1
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصراحة، على الرغم من أن نيويورك كانت أكثر متعة، إلا أن غوثام كانت موطنه الأبدي. على الأقل لم تبدأ الأحداث الكونية بعد، لم يكن شيلر جاهز للتعامل مع روح البطاطا الحلوة الأرجوانية(ثانوس) بعد.
عرف شيلر أن المالك الأصلي للجسد الذي يسكنه ، لا بد وتدخل في قضية معقدة لا يمكن وصفها ثم تم توريطه.
نهض من السرير، وارتدى ملابسه، وبما أن جامعة غوثام تتطلب من الأساتذة ارتداء ملابس رسمية للفصل الدراسي، فقد ارتدى شيلر قميصًا وسترة وبدلة كل يوم، وفي بعض الأحيان كان يرتدي أنماط مختلفة من البدلات أو معطف واق من المطر .
أطلق شيلر شتائم في داخله، لكنه حافظ على هدوئه. ثم تناول رشفة من القهوة وقال: “غوثام مكان جيد “.
لم تكن درجة الحرارة في غوثام في سبتمبر سيئة للغاية، ولم تكن باردة على الإطلاق. ربما كانت المدينة معتدلة بسبب موقعها الساحلي، مع نسيم دافئ يزين شوارعها .
” أتمنى أن تتمكن من إعطائي درجة جيدة في الاختبار النهائي، بروس. أرني أن لديك الشجاعة لتعلم هذه المهارة(علم النفس). ثم تعال وابحث عني مرة أخرى”، قال شيلر.
” اذاً لماذا أتيت إلى مدينة غوثام ؟”
بمجرد أن خرج شيلر من الباب، رأى شخصًا تمنى لو لم يراه – بروس واين .
” أليس كذلك ؟”
استدار شيلر ليغادر.
لحق به بروس بسرعة، ونادى: “أستاذ! أستاذ! لدي بعض الأسئلة في علم النفس أريد أن أسألك إياها! هل يمكنك أن تنتظرني ؟”
” حقاً؟ المدينة ذات أعلى معدل جريمة في البلاد؟”
أطلق شيلر لعنة بقلبه. كان هناك الكثير من الأساتذة بالقرب منهم، ولم يستطع أن يرفض، فقال: “حسنًا، حسنًا، أنا لست أصمًا، سيد واين. دعنا نذهب إلى غرفة الاستشارة للتحدث “.
أغلق المنبه، ونظر إلى التقويم، وكان اليوم التالي لليوم الذي سافر فيه إلى مارفل، مما يعني أن الوقت في عالم دي سي توقف عندما رحل لعالم مارفل .
وهكذا دخل الاثنان غرفة الاستشارة. لم يجلس بروس بل ذهب مباشرة لإعداد بعض القهوة. أمسك بالكوب الساخن و وضعه أمام شيلر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال، “شيلر أندل رودريجيز، عالم النفس الجنائي المشهور عالميًا، والحاصل على أربع درجات دكتوراه في علم النفس، لقد شاركت في القضية الشهيرة لمذبحة المدينة، وجرائم القتل المتسلسلة للقفاز الأحمر في مدينة الإمبراطور، وقضية تقطيع الجثث تحت الأرض بمدينة شور. والأهم من ذلك، أنك استقلت قبل أربعة أشهر في منتصف محاكمة نائب عمدة مدينة متروبوليس وقبلت دعوة إلى هيئة التدريس بجامعة غوثام …”
“… اعتقدت أنك قد قمت بمراجعة سيرتي الذاتية، لكنها لم تكن مفصلة بما فيه الكفاية. لقد أسأت إلى العديد من الأشخاص. هنا فقط يمكن اعتباره مكان آمن .”
” أستاذ شيلر، هل يمكنك أن تخبرني، لماذا أتيت إلى غوثام ؟”
وهكذا دخل الاثنان غرفة الاستشارة. لم يجلس بروس بل ذهب مباشرة لإعداد بعض القهوة. أمسك بالكوب الساخن و وضعه أمام شيلر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند الاستماع، وقف شعر شيلر. ’يا إلهي’، يمكن لهذا السجل إرسال سلفه مباشرة إلى مصحة أركام! لا يمكن للجوكر أن يهزمه في ذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد شاركت بالفعل في سلسلة من القضايا التي تبدو مروعة بمجرد ذكر أسمائها، وليس قضية واحدة فقط! يا للهول، ولا يزال بروس يرغب في التحدث عن هذا!
أطلق شيلر شتائم في داخله، لكنه حافظ على هدوئه. ثم تناول رشفة من القهوة وقال: “غوثام مكان جيد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار شيلر ليغادر.
” حقاً؟ المدينة ذات أعلى معدل جريمة في البلاد؟”
” هذا غير مهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” أوه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“معدل الجريمة في متروبوليس ليس مرتفعًا، يا فتى، اجلس. هل تعتقد أن متروبوليس أكثر أمانًا من غوثام ؟”
” أليس كذلك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” على الأقل ليس بالنسبة لي.” قال شيلر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ورث شيلر المهارات والمعرفة من سلفه(المالك الأصلي للجسد) الذي سكن جسده، لكن الذكريات كانت غامضة. حتى قبل أن ينتقل، كان يشك في أن المالك الأصلي قد فقد بالفعل بعض الذكريات المهمة، على الأقل الآن لم يستطع شيلر تذكر أي تفاصيل عن تلك الحالات المروعة. يبدو أنه يرى بعض الظلال الغامضة، كل شيء غير واضح .
” حقاً؟ المدينة ذات أعلى معدل جريمة في البلاد؟”
عرف شيلر أن المالك الأصلي للجسد الذي يسكنه ، لا بد وتدخل في قضية معقدة لا يمكن وصفها ثم تم توريطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبح بروس تعبيره، مما جعل من المستحيل معرفة ما يفكر فيه. و قال، “أستاذ شيلر، يؤسفني أن أخبرك بهذا، لكنني وضعت شيئًا في قهوتك، فيروس نانوي من صنعي …”
قال شيلر، “إن الأمان الذي تراه ليس سوى واجهة، سيد واين. فخلف ذلك، خلف بريق وسحر ميتروبوليس، يختبئ ظلام قد لا تجرؤ حتى على تخيله “.
” اذاً لماذا أتيت إلى مدينة غوثام ؟”
” ماذا تريد؟” سأل بروس .
“… اعتقدت أنك قد قمت بمراجعة سيرتي الذاتية، لكنها لم تكن مفصلة بما فيه الكفاية. لقد أسأت إلى العديد من الأشخاص. هنا فقط يمكن اعتباره مكان آمن .”
” المجرمون فقط من يمكنهم التعامل مع المجرمين” .
بدا بروس واين مذهولاً من هذا التصريح، فقال: ” المجرمين فقط من يمكنهم التعامل مع المجرمين؟ أستاذ، هل تؤمن بذلك حقًا؟”
” لماذا ؟”
أطلق شيلر لعنة بقلبه. كان هناك الكثير من الأساتذة بالقرب منهم، ولم يستطع أن يرفض، فقال: “حسنًا، حسنًا، أنا لست أصمًا، سيد واين. دعنا نذهب إلى غرفة الاستشارة للتحدث “.
” المجرمون فقط من يمكنهم التعامل مع المجرمين” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” ماذا تريد؟” سأل بروس .
بدا بروس واين مذهولاً من هذا التصريح، فقال: ” المجرمين فقط من يمكنهم التعامل مع المجرمين؟ أستاذ، هل تؤمن بذلك حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” بروس، دعنا نغير الموضوع” قال شيلر .
الفصل 4: الفصل 4 مرحبًا بكم في غوثام_1
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليه بروس، وكانت نظراته كئيبة مثل سماء غوثام. أحس شيلر أنه لم يعد يتعامل مع الفتى اللعوب الأحمق بروس واين، بل مع باتمان، أحد أكثر الأبطال الخارقين تعقيدًا في التاريخ، بطل مظلم، ومتعصب غير مفهوم، وعبقري يتأرجح على حافة الجنون.
أغلق المنبه، ونظر إلى التقويم، وكان اليوم التالي لليوم الذي سافر فيه إلى مارفل، مما يعني أن الوقت في عالم دي سي توقف عندما رحل لعالم مارفل .
الفصل 4: الفصل 4 مرحبًا بكم في غوثام_1
” إذا كنت تريد الحصول على المزيد مني، فستضطر إلى دفع الثمن”، قال شيلر .
” ما أريده، لا يمكنك أن تعطيه لي الآن. يجب أن تفهم ما أعنيه”، قال شيلر.
عندما استيقظ شيلر، لم يكن عليه حتى أن يتدحرج على جانبه ليعرف أنه عاد إلى مدينة غوثام المتواضعة، لأن رائحة الكيروسين في الهواء والسماء غير الصافية خارج نافذته أخبرته أنه عاد إلى هذا المكان الملعون.
” ماذا تريد؟” سأل بروس .
بمجرد أن خرج شيلر من الباب، رأى شخصًا تمنى لو لم يراه – بروس واين .
” ما أريده، لا يمكنك أن تعطيه لي الآن. يجب أن تفهم ما أعنيه”، قال شيلر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لن أضيع المزيد من الوقت هنا” قال بروس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” لذا يمكنني أن أعطيها لك لاحقًا، أليس كذلك ؟”
” بالتأكيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبح بروس تعبيره، مما جعل من المستحيل معرفة ما يفكر فيه. و قال، “أستاذ شيلر، يؤسفني أن أخبرك بهذا، لكنني وضعت شيئًا في قهوتك، فيروس نانوي من صنعي …”
” على الأقل ليس بالنسبة لي.” قال شيلر .
كبح بروس تعبيره، مما جعل من المستحيل معرفة ما يفكر فيه. و قال، “أستاذ شيلر، يؤسفني أن أخبرك بهذا، لكنني وضعت شيئًا في قهوتك، فيروس نانوي من صنعي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أستاذ شيلر، هل يمكنك أن تخبرني، لماذا أتيت إلى غوثام ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لماذا ؟”
” بروس، لن تحصل على المزيد مني بسبب عدم أمانتك، يا فتى. هذه ليست حيلتك الطفولية للحصول على الحلوى”، قال شيلر .
” أعتقد أنني سأضرب اليوم”، قال بروس .
” حقاً؟ المدينة ذات أعلى معدل جريمة في البلاد؟”
” ليس بالضرورة”، قال شيلر .
” أوه ؟”
” أتمنى أن تتمكن من إعطائي درجة جيدة في الاختبار النهائي، بروس. أرني أن لديك الشجاعة لتعلم هذه المهارة(علم النفس). ثم تعال وابحث عني مرة أخرى”، قال شيلر.
نهض من السرير، وارتدى ملابسه، وبما أن جامعة غوثام تتطلب من الأساتذة ارتداء ملابس رسمية للفصل الدراسي، فقد ارتدى شيلر قميصًا وسترة وبدلة كل يوم، وفي بعض الأحيان كان يرتدي أنماط مختلفة من البدلات أو معطف واق من المطر .
أغلق المنبه، ونظر إلى التقويم، وكان اليوم التالي لليوم الذي سافر فيه إلى مارفل، مما يعني أن الوقت في عالم دي سي توقف عندما رحل لعالم مارفل .
” لن أضيع المزيد من الوقت هنا” قال بروس .
” ليس بالضرورة”، قال شيلر .
” أنت بعيد كل البعد عن أن تكون مدرسًا، بروس. أنت لا تزال تلميذ”، قال شيلر .
” أتمنى أن تتمكن من إعطائي درجة جيدة في الاختبار النهائي، بروس. أرني أن لديك الشجاعة لتعلم هذه المهارة(علم النفس). ثم تعال وابحث عني مرة أخرى”، قال شيلر.
“معدل الجريمة في متروبوليس ليس مرتفعًا، يا فتى، اجلس. هل تعتقد أن متروبوليس أكثر أمانًا من غوثام ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
