قمة الإمبراطوريات الأربعة [2]
الفصل 211: قمة الإمبراطوريات الأربعة [2]
أو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم قساة حقًا. يخفضون مكانة نجمهم الأسود فقط ليعطوه لها.”
كايليون حدق في المرأة التي أمامه بعبوس.
غريبًا جدًا…
“هل هذه مزحة…؟”
لكن هنا تكمن المشكلة.
كان يعرف من هي المرأة التي أمامه. لم يكن ذلك فقط لأن ملامح وجهها سهلة التذكر، بل أيضًا بسبب اسم العائلة الذي استخدمته عند تحيته.
إذا كان الوضع حقًا كما اعتقد…
“ميغريل…”
“….”
كانت أميرة الإمبراطورية.
مهما نشأ بينهما من خلافات، فقد كان يتم حلها بسرعة كبيرة.
لكن هنا تكمن المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهاية المجلد [2]
“النجم الأسود…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف يكون ذلك مشكلتي؟”
منذ متى تغير النجم الأسود؟
أي مظهر صارم أو بارد كانت تضعه سابقًا اختفى، وهي تحدق بغضب في “كيرا”.
كايليون رأى الشخص الذي كان من المفترض أن يكون النجم الأسود، ولم تكن هي.
في تلك اللحظة، سمع كلمات “أطلس”.
لا يمكن أن يكون الأمر كذلك…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر وكأنهما على وشك الشجار، ولكن قبل أن تتصاعد الأمور، استدار كلاهما ونظرا بعيدًا عن بعضهما البعض.
“ههه.”
بدأت حقيقة الموقف تغرق في أذهانهم عندما تم ترشيح أويف كنجم أسود جديد بعد شهرين من اختفائه.
أطلق ضحكة صغيرة دون وعي.
“أنتِ موهبة بأربع نجوم، بينما هو بخمس نجوم. هناك فجوة بين قدراتكِ وقدراته.”
كانت خفيفة، لكنها كانت كافية ليلاحظها كل من “أويف” والأشخاص الواقفين خلفها.
أويف كانت تعرف ذلك الشخص جيدًا.
“… هل هناك مشكلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
سألت “أويف” بتعبير هادئ.
أطلق ليون نفسًا طويلاً، ثم رفع رأسه لينظر إلى السماء.
لكن كلماتها زادت الوضع سوءًا، حيث وجد كايليون نفسه يغطي فمه في محاولة لإخفاء ابتسامته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر غريبًا.
إذا كان الوضع حقًا كما اعتقد…
كانت أميرة الإمبراطورية.
“مضحك.”
“ماذا تعنين بـ’ماذا’؟”
كان الأمر مضحكًا جدًا.
كان الأمر غريبًا…
“هوه…”
“هذا النظام فاسد.”
تمكن تدريجيًا من تهدئة نفسه، وبمجرد أن فعل ذلك، ركز انتباهه مرة أخرى على “أويف”.
“بلـه، ألم تري كيف كان ذلك اللعين ينظر إلينا؟ يجب أن تكوني سعيدة لأنني لم أضربه هناك مباشرة.”
“أعتذر عن ذلك، لقد كنت فقط مندهشًا.”
إذا كان الوضع حقًا كما اعتقد…
“أكنت كذلك؟ من ماذا بالضبط؟”
لقد جعلت من مهمتها حفظ أسماء جميع الشخصيات البارزة في الإمبراطوريات الأخرى.
“نعم، لقد أُبلغت مسبقًا أن النجم الأسود كان شخصًا آخر. وجودك هنا فاجأني قليلًا.”
في تلك اللحظة، سمع كلمات “أطلس”.
“… آه، هكذا إذًا. هذا مفهوم.”
“منذ متى بدأ ذلك…؟”
أجابت “أويف” بنفس الابتسامة السابقة.
كان يعرف من هي المرأة التي أمامه. لم يكن ذلك فقط لأن ملامح وجهها سهلة التذكر، بل أيضًا بسبب اسم العائلة الذي استخدمته عند تحيته.
كان من الصعب قراءة تعبيرها.
“وما هو تصنيف موهبتكِ؟”
لكن ذلك لم يكن مهمًا بالنسبة لكايليون، الذي كوّن بالفعل فكرة عما يجري.
لقد عرف تمامًا متى بدأ كل شيء.
“إنهم قساة حقًا. يخفضون مكانة نجمهم الأسود فقط ليعطوه لها.”
“أنتِ موهبة بأربع نجوم، بينما هو بخمس نجوم. هناك فجوة بين قدراتكِ وقدراته.”
كان مجرد افتراض، لكنه بدا الأكثر احتمالًا.
كايليون لم يكن يعرف الكثير عنها.
عائلة “ميغريل” مشهورة بتنفيذ مثل هذه الحيل.
أجابت “أويف” بنفس الابتسامة السابقة.
بالنسبة لهم، لا يوجد شيء أكثر أهمية من جعل أفراد عائلتهم يبرزون بين البقية.
تمتمت إيفلين وهي تراقب المشهد بأكمله ينكشف أمامها.
كان عليهم أن يكونوا رقم واحد في كل شيء.
للحظة قصيرة جدًا، توقفت كيرا وتغير تعبيرها.
من المحتمل جدًا أنها استخدمت نوعًا من الأساليب غير الشريفة لإسقاط النجم الأسود السابق وجعل نفسها مكانه.
“بلـه، ألم تري كيف كان ذلك اللعين ينظر إلينا؟ يجب أن تكوني سعيدة لأنني لم أضربه هناك مباشرة.”
… هذا الإدراك هو ما جعل كايليون يضحك.
من الناحية الفنية، كان من المفترض أن يكون هو النجم الأسود التالي، لكنه لم يكن يريد المنصب، ولذا تعمد إسقاط تصنيفه إلى المركز الثالث حتى تتمكن أويف من الحصول عليه.
رفع رأسه ليلتقي بنظرة الأميرة، ثم فتح فمه ليسأل،
كايليون لم يكن يعرف الكثير عنها.
“ماذا حدث للنجم الأسود السابق؟ هل تمكنتِ من هزيمت—”
“هل هذه مزحة…؟”
“تبا، أنت تتحدث كثيرًا. اهتم بشؤونك الخاصة اللعينة.”
قاطعه صوت معين.
ذلك كان اليوم الذي بدأ فيه التغيير.
متفاجئًا، عبس كايليون وأدار رأسه باتجاه مصدر الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن لا نشبه بعضنا البعض إطلاقًا. كنت فقط أعبث معك. هل أنت غبي؟”
“أوخ، تبًا.”
كان الأمر غريبًا…
على بعد بضعة أمتار خلف “أويف”، كانت هناك فتاة ذات شعر بلاتيني طويل وعيون حمراء.
كان عليهم أن يكونوا رقم واحد في كل شيء.
كانت ملامحها الجذابة بمستوى مشابه لـ”أويف”، مما جعلها تبرز بمجرد النظر إليها.
“ماذا؟”
لكن كان هناك شيء مزعج بشأنها.
مهما نشأ بينهما من خلافات، فقد كان يتم حلها بسرعة كبيرة.
بينما كانت تفرك خنصرها في أذنها، كشّرت بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن لا نشبه بعضنا البعض إطلاقًا. كنت فقط أعبث معك. هل أنت غبي؟”
كايليون لم يكن يعرف الكثير عنها.
”….. لن يكون من السهل هزيمتي بعد الآن.”
“….. من أنتِ؟”
“النجم الأسود…؟”
“أمك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اليوم الذي اختفى فيه جوليان.”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا يمكنكِ.”
كايليون عبس.
ذلك كان اليوم الذي بدأ فيه التغيير.
تم إهدار مظهرها على شخصيتها.
كان موهبة من فئة الخمس نجوم.
“هوه…”
أجابت “أويف” بنفس الابتسامة السابقة.
لكن مع ذلك، وجد الموقف مسليًا نوعًا ما.
“أوخ، تبًا.”
متى كانت آخر مرة تحدث إليه أحد بهذه الطريقة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
ومع ذلك، وجد شفتيه ترتفعان بابتسامة خفيفة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أوه؟ تظنين أنني لا أستطيع؟”
“أمي ماتت منذ وقت طويل. لا أعتقد أنكِ هي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو الواقع.”
“…. لا هراء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم قساة حقًا. يخفضون مكانة نجمهم الأسود فقط ليعطوه لها.”
ازداد عبوسها.
***
“نحن لا نشبه بعضنا البعض إطلاقًا. كنت فقط أعبث معك. هل أنت غبي؟”
كان الأمر مخيبًا للآمال.
“….”
كان هذا دورها بعد أن أصبحت النجم الأسود.
كايليون ضيق عينيه.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أوه؟ تظنين أنني لا أستطيع؟”
“لكن تعلمين، لم أكن أظن أنكِ تفتقرين إلى أبسط آدا—”
“هوام… أشعر بالنعاس.”
“تسك.”
“ماذا؟”
إذا كان في الماضي لا يمكن لأويف وكيرا تحمل بعضهما البعض، فإنهما الآن يمكنهما على الأقل التعايش.
“ماذا؟ ماذا؟ اصمت. وجهك يزعجني. عد إلى مجموعتك وابقَ صامتًا بينما يتحدث البالغون. لا أريد أي علاقة بك. ولا أي شخص هنا أيضًا، في الواقع.”
كان يعرف من هي المرأة التي أمامه. لم يكن ذلك فقط لأن ملامح وجهها سهلة التذكر، بل أيضًا بسبب اسم العائلة الذي استخدمته عند تحيته.
“….”
أويف كانت تعرف ذلك الشخص جيدًا.
كايليون شدّ على أسنانه، والغضب بدأ يتسلل إلى جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“هاه؟ لا تزال هنا؟ هيه… هيه!”
أطلق ضحكة صغيرة دون وعي.
“كم هي متعجرفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي نوع من الموقف كان هذا؟
أن تتصرف بهذه الطريقة بينما لا تمتلك أي مهارات تُذكر…
“أعتذر عن ذلك، لقد كنت فقط مندهشًا.”
حول كايليون انتباهه إلى “أويف”، التي حافظت على وجهها المستقيم دون أن تنطق بكلمة واحدة.
أجابت “أويف” بنفس الابتسامة السابقة.
وكأنها لم تسمع شيئًا على الإطلاق.
كان من الصادم أيضًا بالنسبة له رؤيتهما على هذا النحو.
“حتى أقرانها لا يحترمونها. يا للسخرية.”
ذلك كان اليوم الذي بدأ فيه التغيير.
هز كايليون رأسه سرًا.
إذا كان الوضع حقًا كما اعتقد…
… على عكسها، كان بإمكانه إبقاء مجموعته تحت السيطرة.
تمكن تدريجيًا من تهدئة نفسه، وبمجرد أن فعل ذلك، ركز انتباهه مرة أخرى على “أويف”.
في تلك اللحظة، سمع كلمات “أطلس”.
(لا يوجد توقف).
“حسنًا إذن، أنا سعيد جدًا بزيارتكم لنا. ما رأيكم أن ندخل؟”
“… كما لو أنكِ تستطيعين فعل ذلك.”
“لنقم بذلك.”
في الماضي، كان الاثنان سيهاجمان بعضهما البعض بالفعل.
انتهت المحادثة بين “أطلس” والبروفيسور بسرعة كبيرة، وعُرضت عليهم جولة في الأكاديمية.
“لماذا تبدين مصدومة؟ بالطبع أنا أقوى منكِ. السبب الوحيد الذي يجعلكِ أعلى في التصنيف هو أنني لا أحصل على درجات عالية في الامتحانات.”
لم يرفض البروفيسور ذلك، وتمت مرافقتهم إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها تمكنت بسرعة من إخفائه وعادت إلى تعبيرها الحاد مجددًا.
لم تتبعهم “أويف” وبقية طلاب السنة الأولى، بل ظلوا عند المدخل.
”….. لن يكون من السهل هزيمتي بعد الآن.”
أثناء مروره بجانبهم، نظر كايليون إليهم قبل أن يهز رأسه.
كل المجموعة.
“مخيب للآمال.”
أثناء مروره بجانبهم، نظر كايليون إليهم قبل أن يهز رأسه.
كانت هذه أفكاره وهو يدخل أراضي الأكاديمية ويبدأ جولته.
لكن كلماتها زادت الوضع سوءًا، حيث وجد كايليون نفسه يغطي فمه في محاولة لإخفاء ابتسامته.
كل المجموعة.
رفع رأسه ليلتقي بنظرة الأميرة، ثم فتح فمه ليسأل،
كان الأمر مخيبًا للآمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف يكون ذلك مشكلتي؟”
***
“…. لا هراء.”
واقفة عند المدخل، حافظت “أويف” على مظهرها الجاد لبضع ثوانٍ أخرى قبل أن تطلق تنهيدة طويلة ومتعبة.
مهما نشأ بينهما من خلافات، فقد كان يتم حلها بسرعة كبيرة.
“هااا…”
لم يكن سريعًا، ولم يكن ملحوظًا في البداية.
أي مظهر صارم أو بارد كانت تضعه سابقًا اختفى، وهي تحدق بغضب في “كيرا”.
“تسك.”
“ماذا؟”
“ماذا قلت لكِ عن التصرف بأفضل شكل ممكن؟ كان علينا أن نكون مثالًا يُحتذى به.”
“ماذا تعنين بـ’ماذا’؟”
“هوه…”
ضغطت “أويف” على منتصف حاجبيها.
كان عليهم أن يكونوا رقم واحد في كل شيء.
“ماذا قلت لكِ عن التصرف بأفضل شكل ممكن؟ كان علينا أن نكون مثالًا يُحتذى به.”
كان مجرد افتراض، لكنه بدا الأكثر احتمالًا.
“بلـه، ألم تري كيف كان ذلك اللعين ينظر إلينا؟ يجب أن تكوني سعيدة لأنني لم أضربه هناك مباشرة.”
لم تبدُ أويف سعيدة جدًا بالموقف، فقد كان ليون يسمعها بين الحين والآخر تقول أشياء مثل:
“… كما لو أنكِ تستطيعين فعل ذلك.”
على أي حال، لم يعتقد ليون أن هناك شخصًا أكثر ملاءمة لمنصب النجم الأسود منها.
“أوه؟ تظنين أنني لا أستطيع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن لا نشبه بعضنا البعض إطلاقًا. كنت فقط أعبث معك. هل أنت غبي؟”
“لا، لا يمكنكِ.”
سألت “أويف” بتعبير هادئ.
أويف كانت تعرف ذلك الشخص جيدًا.
كان الأمر مخيبًا للآمال.
لقد جعلت من مهمتها حفظ أسماء جميع الشخصيات البارزة في الإمبراطوريات الأخرى.
في الماضي، كان الاثنان سيهاجمان بعضهما البعض بالفعل.
قمة الإمبراطوريات الأربع كانت على وشك البدء، وكان لا بد من إجراء البحث اللازم.
بالنسبة لهم، لا يوجد شيء أكثر أهمية من جعل أفراد عائلتهم يبرزون بين البقية.
كان هذا دورها بعد أن أصبحت النجم الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لقد أُبلغت مسبقًا أن النجم الأسود كان شخصًا آخر. وجودك هنا فاجأني قليلًا.”
“إنه ليس شخصًا يمكنكِ مواجهته بمستواكِ الحالي.”
“….. من أنتِ؟”
كايليون.
“مضحك.”
كان موهبة من فئة الخمس نجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، لا يمكنكِ.”
يتم تصنيف المواهب من واحد إلى خمسة، حيث تكون الخمسة هي الأعلى.
“هوه…”
المواهب ذات الخمس نجوم هي بمستوى “النجم الأسود”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغطت “أويف” على منتصف حاجبيها.
هم الأشخاص الذين لديهم أعلى فرصة للوصول إلى مستوى الملوك، وهو شيء لم تمتلك الإمبراطورية منه سوى سبعة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه بخير.”
أيتها العاهرة اللعينة، ماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل هناك مشكلة؟”
ضيقت كيرا عينيها.
حول كايليون انتباهه إلى “أويف”، التي حافظت على وجهها المستقيم دون أن تنطق بكلمة واحدة.
“أنتِ موهبة بأربع نجوم، بينما هو بخمس نجوم. هناك فجوة بين قدراتكِ وقدراته.”
كايليون عبس.
“… ذلك الرجل؟ مستحيل.”
“ماذا؟ ماذا؟ اصمت. وجهك يزعجني. عد إلى مجموعتك وابقَ صامتًا بينما يتحدث البالغون. لا أريد أي علاقة بك. ولا أي شخص هنا أيضًا، في الواقع.”
“هذا هو الواقع.”
“حسنًا إذن، أنا سعيد جدًا بزيارتكم لنا. ما رأيكم أن ندخل؟”
“وما هو تصنيف موهبتكِ؟”
هزت أويف كتفيها.
“أربعة ونصف.”
“هل هذه مزحة…؟”
“أربعة ونصف؟ كيف يتم تصنيفكِ أعلى مني؟”
“وما هو تصنيف موهبتكِ؟”
هزت أويف كتفيها.
بدون الحاجة إلى تحمل كل تلك الأعباء، كرس الأشهر الخمسة الأخيرة منذ اختفاء جوليان بالكامل للتدريب.
“لستُ أنا من يمنح التصنيفات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر مضحكًا جدًا.
“لا، هذا النظام مزيف. أنا أقوى منكِ. لا يمكن أن يكون هذا صحيحًا.”
كايليون عبس.
“أقوى؟”
كانت أميرة الإمبراطورية.
منذ متى؟
… على عكسها، كان بإمكانه إبقاء مجموعته تحت السيطرة.
“لماذا تبدين مصدومة؟ بالطبع أنا أقوى منكِ. السبب الوحيد الذي يجعلكِ أعلى في التصنيف هو أنني لا أحصل على درجات عالية في الامتحانات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وكيف يكون ذلك مشكلتي؟”
“وكيف يكون ذلك مشكلتي؟”
أويف كانت تعرف ذلك الشخص جيدًا.
“هذا النظام فاسد.”
“ماذا قلت لكِ عن التصرف بأفضل شكل ممكن؟ كان علينا أن نكون مثالًا يُحتذى به.”
“لا، ليس كذلك. فقط ادرسي.”
لكن مع ذلك، وجد الموقف مسليًا نوعًا ما.
“أنا أفعل، ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورؤية كيف كانت تكافح مع التعامل مع كيرا، شعر ليون أنه اتخذ القرار الصحيح.
للحظة قصيرة جدًا، توقفت كيرا وتغير تعبيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واقفة عند المدخل، حافظت “أويف” على مظهرها الجاد لبضع ثوانٍ أخرى قبل أن تطلق تنهيدة طويلة ومتعبة.
لكنها تمكنت بسرعة من إخفائه وعادت إلى تعبيرها الحاد مجددًا.
كانت أميرة الإمبراطورية.
“على أي حال، هذا النظام مزيف.”
كان الأمر غريبًا…
“ليس كذلك.”
كانت خفيفة، لكنها كانت كافية ليلاحظها كل من “أويف” والأشخاص الواقفين خلفها.
“تسك.”
“…. لا هراء.”
نقرت كيرا بلسانها في انزعاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واقفة عند المدخل، حافظت “أويف” على مظهرها الجاد لبضع ثوانٍ أخرى قبل أن تطلق تنهيدة طويلة ومتعبة.
بدا الأمر وكأنهما على وشك الشجار، ولكن قبل أن تتصاعد الأمور، استدار كلاهما ونظرا بعيدًا عن بعضهما البعض.
أويف كانت تعرف ذلك الشخص جيدًا.
“…. رغم أن هذه ليست المرة الأولى التي أشهد فيها هذا، ما زلت أجد صعوبة في التعود على هذا المشهد.”
كان من الصادم أيضًا بالنسبة له رؤيتهما على هذا النحو.
تمتمت إيفلين وهي تراقب المشهد بأكمله ينكشف أمامها.
“هااا…”
كان ليون يقف بجانبها وهو يهز رأسه بهدوء.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع ذراعه ليحجب أشعة الشمس عن عينيه، ثم ضيق عينيه قليلاً.
لم يستطع إلا أن يوافقها الرأي.
الآن، أصبح أقوى بكثير مما كان عليه عندما قاتل جوليان.
كان من الصادم أيضًا بالنسبة له رؤيتهما على هذا النحو.
لم تبدُ أويف سعيدة جدًا بالموقف، فقد كان ليون يسمعها بين الحين والآخر تقول أشياء مثل:
في الماضي، كان الاثنان سيهاجمان بعضهما البعض بالفعل.
الآن، أصبح أقوى بكثير مما كان عليه عندما قاتل جوليان.
ومع ذلك،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كان هناك شيء مزعج بشأنها.
مهما نشأ بينهما من خلافات، فقد كان يتم حلها بسرعة كبيرة.
***
كان الأمر غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورؤية كيف كانت تكافح مع التعامل مع كيرا، شعر ليون أنه اتخذ القرار الصحيح.
غريبًا جدًا…
“لا، هذا النظام مزيف. أنا أقوى منكِ. لا يمكن أن يكون هذا صحيحًا.”
“منذ متى بدأ ذلك…؟”
أيتها العاهرة اللعينة، ماذا؟
لم يكن على ليون أن يفكر كثيرًا.
”….. لن يكون من السهل هزيمتي بعد الآن.”
لقد عرف تمامًا متى بدأ كل شيء.
كايليون حدق في المرأة التي أمامه بعبوس.
“اليوم الذي اختفى فيه جوليان.”
على أي حال، لم يعتقد ليون أن هناك شخصًا أكثر ملاءمة لمنصب النجم الأسود منها.
ذلك كان اليوم الذي بدأ فيه التغيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن لا نشبه بعضنا البعض إطلاقًا. كنت فقط أعبث معك. هل أنت غبي؟”
لم يكن سريعًا، ولم يكن ملحوظًا في البداية.
إذا كان في الماضي لا يمكن لأويف وكيرا تحمل بعضهما البعض، فإنهما الآن يمكنهما على الأقل التعايش.
إذا كان في الماضي لا يمكن لأويف وكيرا تحمل بعضهما البعض، فإنهما الآن يمكنهما على الأقل التعايش.
أثناء مروره بجانبهم، نظر كايليون إليهم قبل أن يهز رأسه.
لم تصبحا صديقتين، أو على الأقل، لم تعترفا بذلك، ولكن على عكس الماضي حيث لم يكن بإمكانهما حتى التحدث مع بعضهما البعض، فقد أصبحتا الآن أكثر تفاعلًا.
إذا كان الوضع حقًا كما اعتقد…
أحيانًا، كان ليون يراهما حتى تحاولان صفع بعضهما البعض.
“… آه، هكذا إذًا. هذا مفهوم.”
كان الأمر غريبًا…
الآن، أصبح أقوى بكثير مما كان عليه عندما قاتل جوليان.
خصوصًا أن إيفلين بدت وكأنها تحمل ضغينة ضد كيرا أيضًا.
لذا،
“لكن نعم، كل شيء تغير منذ اختفائه….”
“أنا أقوى بكثير الآن.”
لم يكن أحد يعلم أين هو، وكلما طرح أحدهم السؤال، كانت الأكاديمية تقدم نفس الإجابة دائمًا.
“ليس كذلك.”
“إنه بخير.”
كايليون حدق في المرأة التي أمامه بعبوس.
لكن هل كان كذلك حقًا؟
كايليون لم يكن يعرف الكثير عنها.
حاول ليون دفع عائلة “إيفينوس” للتحرك، لكنهم تلقوا نفس الإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كايليون رأى الشخص الذي كان من المفترض أن يكون النجم الأسود، ولم تكن هي.
حاولت أويف الشيء نفسه مع عائلتها، لكنها حصلت على نفس الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهم قساة حقًا. يخفضون مكانة نجمهم الأسود فقط ليعطوه لها.”
حتى عائلة “ميغريل” كانت تغطي الأمر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر غريبًا.
أي نوع من الموقف كان هذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع إلا أن يوافقها الرأي.
لم يكن هناك أي منطق.
“… كما لو أنكِ تستطيعين فعل ذلك.”
… بدا وكأن اختفاء جوليان كان يتم تجاهله تمامًا.
رفع رأسه ليلتقي بنظرة الأميرة، ثم فتح فمه ليسأل،
بدأت حقيقة الموقف تغرق في أذهانهم عندما تم ترشيح أويف كنجم أسود جديد بعد شهرين من اختفائه.
كايليون شدّ على أسنانه، والغضب بدأ يتسلل إلى جسده.
لم تبدُ أويف سعيدة جدًا بالموقف، فقد كان ليون يسمعها بين الحين والآخر تقول أشياء مثل:
ضيقت كيرا عينيها.
“كنت أريد الحصول عليه، لا أن يُمنح لي.”
كان يعرف من هي المرأة التي أمامه. لم يكن ذلك فقط لأن ملامح وجهها سهلة التذكر، بل أيضًا بسبب اسم العائلة الذي استخدمته عند تحيته.
أو
كايليون عبس.
“لا أصدق أنني يجب أن ألغي جميع خططي بسبب الانتخابات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متى كانت آخر مرة تحدث إليه أحد بهذه الطريقة؟
على أي حال، لم يعتقد ليون أن هناك شخصًا أكثر ملاءمة لمنصب النجم الأسود منها.
“ماذا قلت لكِ عن التصرف بأفضل شكل ممكن؟ كان علينا أن نكون مثالًا يُحتذى به.”
من الناحية الفنية، كان من المفترض أن يكون هو النجم الأسود التالي، لكنه لم يكن يريد المنصب، ولذا تعمد إسقاط تصنيفه إلى المركز الثالث حتى تتمكن أويف من الحصول عليه.
“لماذا تبدين مصدومة؟ بالطبع أنا أقوى منكِ. السبب الوحيد الذي يجعلكِ أعلى في التصنيف هو أنني لا أحصل على درجات عالية في الامتحانات.”
ورؤية كيف كانت تكافح مع التعامل مع كيرا، شعر ليون أنه اتخذ القرار الصحيح.
كان من الصعب قراءة تعبيرها.
بدون الحاجة إلى تحمل كل تلك الأعباء، كرس الأشهر الخمسة الأخيرة منذ اختفاء جوليان بالكامل للتدريب.
الفصل 211: قمة الإمبراطوريات الأربعة [2]
كانت هناك بعض المشاكل، لكنه تمكن من التعامل معها جميعًا.
“هل هذه مزحة…؟”
الآن، أصبح أقوى بكثير مما كان عليه عندما قاتل جوليان.
سألت “أويف” بتعبير هادئ.
أقوى بكثير.
أثناء مروره بجانبهم، نظر كايليون إليهم قبل أن يهز رأسه.
… لدرجة أنه لم يعتقد أنه سيخسر مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحيانًا، كان ليون يراهما حتى تحاولان صفع بعضهما البعض.
“هااا….”
… بدا وكأن اختفاء جوليان كان يتم تجاهله تمامًا.
أطلق ليون نفسًا طويلاً، ثم رفع رأسه لينظر إلى السماء.
“أعتذر عن ذلك، لقد كنت فقط مندهشًا.”
كانت صافية تمامًا، والشمس مشرقة.
سألت “أويف” بتعبير هادئ.
“أنا أقوى بكثير الآن.”
“ماذا؟ ماذا؟ اصمت. وجهك يزعجني. عد إلى مجموعتك وابقَ صامتًا بينما يتحدث البالغون. لا أريد أي علاقة بك. ولا أي شخص هنا أيضًا، في الواقع.”
رفع ذراعه ليحجب أشعة الشمس عن عينيه، ثم ضيق عينيه قليلاً.
أطلق ضحكة صغيرة دون وعي.
”….. لن يكون من السهل هزيمتي بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الأمر وكأنهما على وشك الشجار، ولكن قبل أن تتصاعد الأمور، استدار كلاهما ونظرا بعيدًا عن بعضهما البعض.
لذا،
“هوه…”
“عُد سريعًا قبل أن يفوت الأوان.”
لم تبدُ أويف سعيدة جدًا بالموقف، فقد كان ليون يسمعها بين الحين والآخر تقول أشياء مثل:
***
بينما كانت تفرك خنصرها في أذنها، كشّرت بغضب.
نهاية المجلد [2]
كانت ملامحها الجذابة بمستوى مشابه لـ”أويف”، مما جعلها تبرز بمجرد النظر إليها.
“هوه…”
(لا يوجد توقف).
أي مظهر صارم أو بارد كانت تضعه سابقًا اختفى، وهي تحدق بغضب في “كيرا”.
____________________________
تمتمت إيفلين وهي تراقب المشهد بأكمله ينكشف أمامها.
***
ترجمة: TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز كايليون رأسه سرًا.
م:م: و اخيراً تم الانتهاء من المجلد الثاني 🔥🔥🔥
كان الأمر مخيبًا للآمال.
رفع رأسه ليلتقي بنظرة الأميرة، ثم فتح فمه ليسأل،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
