*أسماء السامين*
الفصل 372 : أسماء الآلـهة
ابتسم ساني بضعف، مدركًا أن المعلم يوليوس لم يكن يعرف شيئًا عن ويفر، وأسباب موت الآلـهة، و–المجهول-.
بعد فترة، استعاد رباطة جأش كافية لمواصلة المحادثة.
“أرى. من الصعب تخيل أن ستة كيانات هي فقط المسؤولة عن كل ذلك. هل كان ربما هناك أي كائنات سامية أخرى؟”
دردش ساني والمعلم يوليوس لفترة، حيث ناقشا العملية الدقيقة لنشر التقرير والتغييرات التي يجب إجراؤها، وكيف سيعملان معًا لإنجاز المشروع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كل ذلك، بالطبع، لن يحدث إلا بعد أن يستقر ساني فقط في عالم الأحلام ويجد قلعة لتصبح مرساته. في الوقت الحالي، لم يكن لديه الوقت الكافي بالضبط للعمل على ورقة أكاديمية.
لم يكن ساني متأكدًا كيف يستفيد من ذلك، ولكن بالحكم على التعبير المؤلم على وجه الرجل العجوز، فقد كان ذلك بالفعل عاملاً مهمًا.
شارك المعلم يوليوس أيضًا بعضًا من معرفته حول المستوطنات البشرية في عالم الأحلام وآرائه حول كيفية اتخاذ قرار بشأن القلعة المناسبة. ومع ذلك، يمكن وصف جميع نصائحه في جملة واحدة:
فكر للحظات ثم قال:
“اعثر على واحدة ذات سباكة جيدة.”
‘اه، ماذا؟’
لم يكن ساني متأكدًا كيف يستفيد من ذلك، ولكن بالحكم على التعبير المؤلم على وجه الرجل العجوز، فقد كان ذلك بالفعل عاملاً مهمًا.
تردد ساني لبضعة لحظات، ثم سأل بعناية:
أخيرًا، تمكن من تحويل المحادثة نحو الأشياء التي أراد حقًا معرفتها.
“كيف يكون ذلك منطقيًا؟”
“بالحديث عن ذلك… أنا غير واضح حقًا بشأن شيء واحد. أثناء استكشاف المدينة المظلمة، وجدت بعض أماكن العبادة. ومع ذلك، بدت الإلـهة التي يعبدونها مختلفة عن الآلـهة الذين سمعت عنهم في الكابوس الأول. هل كان لدى البشر الأصليين في عالم الأحلام آلـهة مختلفين؟”.
سعل ساني.
نظر إليه الأستاذ يوليوس وابتسم.
لم يكن ساني متأكدًا كيف يستفيد من ذلك، ولكن بالحكم على التعبير المؤلم على وجه الرجل العجوز، فقد كان ذلك بالفعل عاملاً مهمًا.
“آه! الآلـهة. هذا موضوع مثير للاهتمام حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أخمن… سبعة؟”
فكر للحظات ثم قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المؤكد أنه كان هناك العديد من الكائنات التي كانت إما إلـه جزئيًا، أو حتى تقريبًا بنفس قوة الآلـهة أنفسهم. ومع ذلك، لا نعرف الكثير عنهم. خذ الأرواح الشريرة، على سبيل المثال…”
“أجل ولا. كان للآلـهة الذين يتم عبادتهم في مناطق مختلفة أسماء مختلفة، ولكن مما يمكننا القول، وصفت هذه الأسماء جميعها نفس الكيانات. والإجماع الحالي هو أن آلـهة عالم الأحلام كانوا، في الواقع، كائنات فعلية، ربما مخلوقات من الرتبة السامية”
رفع حاحبه.
أومأ ساني.
“فظاعة؟ لماذا كانوا فظيعين؟”
“حقا؟ إذن… أين هم الآن؟”
فكر للحظات ثم قال:
تنهد الرجل العجوز.
“أو خذ إلـه الوحوش. وغالبًا ما يوصف أيضًا بإلـهة القمر، بالإضافة إلى الصيد والشهوة الجسدية والدم والجمال ودورة الحياة والموت. ثم إلـه الشمس هو أيضًا لورد النور، ومظهر النار والعاطفة والإنشاء والدمار. وأيضًا إلـه العواصف هو أيضًا إلـه الأعماق والمحيطات والظلام والنجوم والسفر والإرشاد والكوارث. وما إلى ذلك…”
“هذا هو الشيء الغريب بشأن الآلـهة. لقد ماتوا، تمامًا مثلما مات كل شيء آخر في عالم الأحلام. يبدو أنهم كانوا على قيد الحياة في الفترات الزمنية للعديد من الكوابيس، لكن الآثار التي واجهناها واستكشفناها في الغالب وصفتهم في الغالب بأنهم قد تم تدميرهم… من قبل ماذا أو من، لا نعرف. ونحن أيضًا لا نعرف ما إذا كان الآلـهة موجودين قبل أو بعد ظهور تعويذة الكابوس نفسها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي نوع من الأسئلة هذا؟ ألم أكرس حياتي كلها لاستكشاف المجهول؟ أعتقد أن قلة النوم بدأت تؤثر عليك يا ولدي. هيا، لقد أهدرت ما يكفي من وقتك. مستيقظ حديث مثلك يجب أن يجري في الأرجاء، يحاول العثور على الرعاية أو يتودد لعشيرة مرحبة. سأرشح لك العديد من الكتب عن الآلـهة والسمو لقراءتها بمجرد أن تستقر هناك في عالم الأحلام… ”
تباطأ قليلاً، ثم أضاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه! الآلـهة. هذا موضوع مثير للاهتمام حقًا.”
“لكننا نعرف بعض الأشياء عن الآلـهة. على سبيل المثال، كم عددهم…”
“أجل ولا. كان للآلـهة الذين يتم عبادتهم في مناطق مختلفة أسماء مختلفة، ولكن مما يمكننا القول، وصفت هذه الأسماء جميعها نفس الكيانات. والإجماع الحالي هو أن آلـهة عالم الأحلام كانوا، في الواقع، كائنات فعلية، ربما مخلوقات من الرتبة السامية”
ابتسم ساني.
ضحك المعلم يوليوس.
“دعني أخمن… سبعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعثر على واحدة ذات سباكة جيدة.”
ضحك المعلم يوليوس.
دردش ساني والمعلم يوليوس لفترة، حيث ناقشا العملية الدقيقة لنشر التقرير والتغييرات التي يجب إجراؤها، وكيف سيعملان معًا لإنجاز المشروع.
“هذا ما ستعتقده، صحيح؟ لكن لا، لم يكن هناك سوى ستة آلـهة. كانت أسماءهم الأكثر شيوعًا هي الشمس والحرب والوحوش والعواصف والقلب والظلال. على الرغم من أن هذه الأسماء لم تنصفهم، الحق يقال.”
“حسنًا، الآلـهة أعظم بكثير من أن يتم وصفهم بكلمة واحدة. خذ إلـهة الحرب على سبيل المثال… أوه، ونعم، يبدو أن جنسهم متقلب جدًا… من المفترض أن إلـه الحرب هو كيان الحروب، وبمعنى ما، هو – أو هي – كذلك بالفعل. لكنه أيضًا إلـه الحياة.”
رفع ساني حاجبه.
“حسنًا، الآلـهة أعظم بكثير من أن يتم وصفهم بكلمة واحدة. خذ إلـهة الحرب على سبيل المثال… أوه، ونعم، يبدو أن جنسهم متقلب جدًا… من المفترض أن إلـه الحرب هو كيان الحروب، وبمعنى ما، هو – أو هي – كذلك بالفعل. لكنه أيضًا إلـه الحياة.”
“حقًا؟ كيف ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعني أخمن… سبعة؟”
حك معلمه ذقنه، ثم قال بريبة.
“ما الذي يمكن أن يكون أكثر رعبًا من مخلوق أتى من العدم، ويمتلك قوة كافية لشن حرب ضد السماء؟ لا تنس أن أكثر ما يخشاه البشر هو المجهول. ربما كان الأمر كذلك بالنسبة للآلـهة أيضًا.”
“حسنًا، الآلـهة أعظم بكثير من أن يتم وصفهم بكلمة واحدة. خذ إلـهة الحرب على سبيل المثال… أوه، ونعم، يبدو أن جنسهم متقلب جدًا… من المفترض أن إلـه الحرب هو كيان الحروب، وبمعنى ما، هو – أو هي – كذلك بالفعل. لكنه أيضًا إلـه الحياة.”
رفع حاحبه.
‘اه، ماذا؟’
“أجل ولا. كان للآلـهة الذين يتم عبادتهم في مناطق مختلفة أسماء مختلفة، ولكن مما يمكننا القول، وصفت هذه الأسماء جميعها نفس الكيانات. والإجماع الحالي هو أن آلـهة عالم الأحلام كانوا، في الواقع، كائنات فعلية، ربما مخلوقات من الرتبة السامية”
“كيف يكون ذلك منطقيًا؟”
انخرط المعلم يوليوس في مجاله المفضل وخرج عن الموضوع الرئيسي:
ابتسم الرجل العجوز.
بعد فترة، استعاد رباطة جأش كافية لمواصلة المحادثة.
“الحرب مرادفًا للصراع، وما هي الحياة إن لم تكن صراعًا مستمرًا من أجل البقاء؟ لذلك يمكن تسمية إلـهة الحرب أيضًا بإلـهة الحياة. وهي أيضًا إلـهة التقدم والتكنولوجيا والحرفية والفكر، ومن بين كل هذا، هي الإلـهة الراعية للبشرية.”
الفصل 372 : أسماء الآلـهة
انخرط المعلم يوليوس في مجاله المفضل وخرج عن الموضوع الرئيسي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المؤكد أنه كان هناك العديد من الكائنات التي كانت إما إلـه جزئيًا، أو حتى تقريبًا بنفس قوة الآلـهة أنفسهم. ومع ذلك، لا نعرف الكثير عنهم. خذ الأرواح الشريرة، على سبيل المثال…”
“أو خذ إلـه الوحوش. وغالبًا ما يوصف أيضًا بإلـهة القمر، بالإضافة إلى الصيد والشهوة الجسدية والدم والجمال ودورة الحياة والموت. ثم إلـه الشمس هو أيضًا لورد النور، ومظهر النار والعاطفة والإنشاء والدمار. وأيضًا إلـه العواصف هو أيضًا إلـه الأعماق والمحيطات والظلام والنجوم والسفر والإرشاد والكوارث. وما إلى ذلك…”
‘اه، ماذا؟’
سعل ساني.
رفع حاحبه.
“آه… وماذا عن إلـه الظلال؟”
لم يكن ساني متأكدًا كيف يستفيد من ذلك، ولكن بالحكم على التعبير المؤلم على وجه الرجل العجوز، فقد كان ذلك بالفعل عاملاً مهمًا.
هز المدرب غريب الأطوار كتفيه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم العجوز:
“آه… أنا لست على دراية كبيرة به. فيما يتعلق بالآلـهة، والظل ليس بارزًا جدًا. حسنًا، كما يجب أن يكون الظل، أظن. يُطلق عليه أحيانًا اسم إلـه السلام والموت والعزاء والغوامض. هذا كل شيء، على ما أعتقد.”
“ما الذي يمكن أن يكون أكثر رعبًا من مخلوق أتى من العدم، ويمتلك قوة كافية لشن حرب ضد السماء؟ لا تنس أن أكثر ما يخشاه البشر هو المجهول. ربما كان الأمر كذلك بالنسبة للآلـهة أيضًا.”
تردد ساني لبضعة لحظات، ثم سأل بعناية:
رفع حاحبه.
“أرى. من الصعب تخيل أن ستة كيانات هي فقط المسؤولة عن كل ذلك. هل كان ربما هناك أي كائنات سامية أخرى؟”
نظر إليه الأستاذ يوليوس وابتسم.
فكر المعلم يوليوس لبضعة لحظات، ثم هز كتفيه.
“آه… وماذا عن إلـه الظلال؟”
“من المؤكد أنه كان هناك العديد من الكائنات التي كانت إما إلـه جزئيًا، أو حتى تقريبًا بنفس قوة الآلـهة أنفسهم. ومع ذلك، لا نعرف الكثير عنهم. خذ الأرواح الشريرة، على سبيل المثال…”
“آه… وماذا عن إلـه الظلال؟”
حبس ساني أنفاسه.
فكر المعلم يوليوس لبضعة لحظات، ثم هز كتفيه.
“كان الأرواح كائناتٍ غامضة! تم وصفهم بأنهم يمتلكون قوة مساوية تقريبًا لقوة الآلـهة، ولكن ذات طبيعة مختلفة. يبدو أيضًا أنهم من صنعوا أنفسهم، أو على الأقل ظهروا من العدم. لا يعرف أحد شيئًا عنهم تقريبًا، باستثناء حقيقة أنه كان هناك سبعة منهم… كل واحد أكثر فظاعة من الآخر.”
{ترجمة نارو…}
رفع حاحبه.
“هذا هو الشيء الغريب بشأن الآلـهة. لقد ماتوا، تمامًا مثلما مات كل شيء آخر في عالم الأحلام. يبدو أنهم كانوا على قيد الحياة في الفترات الزمنية للعديد من الكوابيس، لكن الآثار التي واجهناها واستكشفناها في الغالب وصفتهم في الغالب بأنهم قد تم تدميرهم… من قبل ماذا أو من، لا نعرف. ونحن أيضًا لا نعرف ما إذا كان الآلـهة موجودين قبل أو بعد ظهور تعويذة الكابوس نفسها.”
“فظاعة؟ لماذا كانوا فظيعين؟”
“كان الأرواح كائناتٍ غامضة! تم وصفهم بأنهم يمتلكون قوة مساوية تقريبًا لقوة الآلـهة، ولكن ذات طبيعة مختلفة. يبدو أيضًا أنهم من صنعوا أنفسهم، أو على الأقل ظهروا من العدم. لا يعرف أحد شيئًا عنهم تقريبًا، باستثناء حقيقة أنه كان هناك سبعة منهم… كل واحد أكثر فظاعة من الآخر.”
ابتسم العجوز:
“بالحديث عن ذلك… أنا غير واضح حقًا بشأن شيء واحد. أثناء استكشاف المدينة المظلمة، وجدت بعض أماكن العبادة. ومع ذلك، بدت الإلـهة التي يعبدونها مختلفة عن الآلـهة الذين سمعت عنهم في الكابوس الأول. هل كان لدى البشر الأصليين في عالم الأحلام آلـهة مختلفين؟”.
“ما الذي يمكن أن يكون أكثر رعبًا من مخلوق أتى من العدم، ويمتلك قوة كافية لشن حرب ضد السماء؟ لا تنس أن أكثر ما يخشاه البشر هو المجهول. ربما كان الأمر كذلك بالنسبة للآلـهة أيضًا.”
“أرى. من الصعب تخيل أن ستة كيانات هي فقط المسؤولة عن كل ذلك. هل كان ربما هناك أي كائنات سامية أخرى؟”
تردد ساني لفترة طويلة، ثم سأل أخيرًا:
رفع حاحبه.
“معلم يوليوس… هل سمعت من قبل عن –المجهول–؟”
رفع ساني حاجبه.
أعطاه معلمه نظرة غريبة، ثم ضحك.
“معلم يوليوس… هل سمعت من قبل عن –المجهول–؟”
“أي نوع من الأسئلة هذا؟ ألم أكرس حياتي كلها لاستكشاف المجهول؟ أعتقد أن قلة النوم بدأت تؤثر عليك يا ولدي. هيا، لقد أهدرت ما يكفي من وقتك. مستيقظ حديث مثلك يجب أن يجري في الأرجاء، يحاول العثور على الرعاية أو يتودد لعشيرة مرحبة. سأرشح لك العديد من الكتب عن الآلـهة والسمو لقراءتها بمجرد أن تستقر هناك في عالم الأحلام… ”
ابتسم ساني بضعف، مدركًا أن المعلم يوليوس لم يكن يعرف شيئًا عن ويفر، وأسباب موت الآلـهة، و–المجهول-.
ابتسم ساني بضعف، مدركًا أن المعلم يوليوس لم يكن يعرف شيئًا عن ويفر، وأسباب موت الآلـهة، و–المجهول-.
“هذا هو الشيء الغريب بشأن الآلـهة. لقد ماتوا، تمامًا مثلما مات كل شيء آخر في عالم الأحلام. يبدو أنهم كانوا على قيد الحياة في الفترات الزمنية للعديد من الكوابيس، لكن الآثار التي واجهناها واستكشفناها في الغالب وصفتهم في الغالب بأنهم قد تم تدميرهم… من قبل ماذا أو من، لا نعرف. ونحن أيضًا لا نعرف ما إذا كان الآلـهة موجودين قبل أو بعد ظهور تعويذة الكابوس نفسها.”
من الغريب أنه شعر بالارتياح من ذلك.
“معلم يوليوس… هل سمعت من قبل عن –المجهول–؟”
{ترجمة نارو…}
نظر إليه الأستاذ يوليوس وابتسم.
ضحك المعلم يوليوس.
“معلم يوليوس… هل سمعت من قبل عن –المجهول–؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		