قوى خفية
الفصل 369 : قوى خفية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، لم يعرفوا بعد المدى الحقيقي لقوته.
أمضى ساني بعض الوقت محدقًا في كومة الكتب أمامه بتعبير قاتم. وبعد فترة، تنهد بشدة.
ولكن نظرًا لأن هدفه الرئيسي كان أن يصبح أقوى – أقوى ما يمكن، وبأسرع ما يمكن حتى لا يتخلف عن نيفيس – فهذه… ستكون مشكلة.
لذلك، كان عليه زيارة أحد معارفه القدامى.
إذن، كانت هناك قوى خفية تفرض نفوذها على الجنس البشري بأكمله. كانت سلطتهم غير مرئية بقدر ما كانت مخيفة. والآن، كان يعرف أسمائهم. كان السياديين على الأقل بنفس قوة الحكومة، أو ربما اقوى حتى.
بعد عدة ساعات، وضع الكتاب الأخير بتعب وفرك وجهه.
لم تكن العلاقة الدقيقة بين هاتين القوتين المهيمنتين – واحدة رسمية، والأخرى سرية – واضحة، ولكن في الوقت الحالي، معرفة المدى الكامل للسلطة التي تقع في أيدي السياديين لم يكن بهذه الأهمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أسوأ جزء هو أن هذا كله لم يكن سوى نصف البحث الذي كان عليه القيام به. لقد عرف ما يكفي فقط عن مكانة البشر في عالم الأحلام والسياديين.
ومع ذلك، كان من المهم معرفة أن العالم لم يكن على الإطلاق كما تخيل. كان أكثر خطورة بكثير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم عدد السادة الموهوبين مثل جيت الذين تم قمعهم من أن يصبحوا أكثر قوة لأنهم لم يخدموا أحد الفائقين؟ كان هناك اثنان من القديسين يخدمان الحكومة، على الأقل. لمن كانوا مخلصين حقًا؟.
لماذا هذا؟.
بالطبع، عرف ساني أن كل هذا كان مجرد تخمين له. ومع ذلك، كان هناك شيء واحد مؤكد: الاختيار الذي قدمته له السيدة جيت لم يكن مباشرًا كما كان يعتقد.
لأنه إذا كان هناك شيء واحد يشترك فيه جميع أصحاب السلطة، فهو العداء تجاه الآخرين الذين يتعدون على سلطتهم. كانت تلك مجرد الطبيعة البشرية – من بين الأقوياء، يمكن أن يوجد كيان واحد فقط هو الأقوى. وهكذا، كان هذا الكيان متخوفًا دائمًا من تزايد قوة الآخرين.
لطالما كان رؤساء العصابات الإجرامية في الضواحي مصابين بجنون العظمة من استيلاء مساعديهم على سلطتهم، ويميلون إلى التخلص بعنف من أولئك الذين كانوا ناجحين للغاية. في المدينة المظلمة، حكم غونلوغ بقبضة من حديد، ودمر أي شخص يجرؤ على أن يكون قوياً دون الخضوع لحكمه.
نظرًا لأن ساني كان بالفعل قويًا فوق المنطق، بالنسبة لشخص في عمره على الأقل، وكان لديه إمكانات مخيفة أكثر، فلن يسمح له السياديون أبدًا بالوجود خارج سيطرتهم.
وسيكون السياديون متشابهين إلى حد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرًا لأن ساني كان بالفعل قويًا فوق المنطق، بالنسبة لشخص في عمره على الأقل، وكان لديه إمكانات مخيفة أكثر، فلن يسمح له السياديون أبدًا بالوجود خارج سيطرتهم.
وأخيرًا، كان هناك رجل يُدعى أستيريون… كان الأكثر غموضًا بين الثلاثة. لا يبدو أن أحدًا يعرف من أين أتى وأين ذهب بعد أن تم تفكيك فوج السيف المكسور. في الواقع، لم يكن هناك أي ذكر له على الإطلاق.
“…ينقسم الشاطئ المنسي كله إلى ثلاثة أجزاء، أحدها…”
لحسن الحظ، لم يعرفوا بعد المدى الحقيقي لقوته.
ولكن نظرًا لأن هدفه الرئيسي كان أن يصبح أقوى – أقوى ما يمكن، وبأسرع ما يمكن حتى لا يتخلف عن نيفيس – فهذه… ستكون مشكلة.
لأنه إذا كان هناك شيء واحد يشترك فيه جميع أصحاب السلطة، فهو العداء تجاه الآخرين الذين يتعدون على سلطتهم. كانت تلك مجرد الطبيعة البشرية – من بين الأقوياء، يمكن أن يوجد كيان واحد فقط هو الأقوى. وهكذا، كان هذا الكيان متخوفًا دائمًا من تزايد قوة الآخرين.
في الحقيقة، هو لم يكن يقرر بين العشائر الكبرى، والعشائر الصغرى، والحكومة، أو أن يكون مستقلاً. كان يقرر بين الدخول في خدمة السياديين أو رفضهم.
فجأة، أصبحت بعض الأشياء حول مجتمع المستيقظين أكثر وضوحًا.
هل قد يسمح السياديون لشخص خارج قبضتهم بأن يصبح قديسًا؟ معظم الموارد والمعرفة حول عالم الأحلام تنتمي إلى عشائر الإرث، خاصةً عندما يتعلق الأمر بأي شيء له علاقة بالرتب الأعلى. وكان السياديون يسيطرون على العشائر… مما يعني بإختصار أنهم يستطيعون منع أي شخص من أن يصبح قديسًا بمجرد رفضهم دعمه.
ومع ذلك، كان من المهم معرفة أن العالم لم يكن على الإطلاق كما تخيل. كان أكثر خطورة بكثير.
منذ زمن بعيد، علم ساني أن السيدة جيت لم يكن لديها فرصة لأن تصبح قديسة على الإطلاق. لأنه على ما يبدو، كان على المرء أن يكون لديه فريق من الرفاق المتميزين والكثير من الدعم لمحاولة التغلب على الكابوس الثالث، وكانت تفتقر إلى كليهما بسبب “شخصيتها الحادة”.
هل قد يسمح السياديون لشخص خارج قبضتهم بأن يصبح قديسًا؟ معظم الموارد والمعرفة حول عالم الأحلام تنتمي إلى عشائر الإرث، خاصةً عندما يتعلق الأمر بأي شيء له علاقة بالرتب الأعلى. وكان السياديون يسيطرون على العشائر… مما يعني بإختصار أنهم يستطيعون منع أي شخص من أن يصبح قديسًا بمجرد رفضهم دعمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…اللعنة!’
“…ينقسم الشاطئ المنسي كله إلى ثلاثة أجزاء، أحدها…”
كم عدد السادة الموهوبين مثل جيت الذين تم قمعهم من أن يصبحوا أكثر قوة لأنهم لم يخدموا أحد الفائقين؟ كان هناك اثنان من القديسين يخدمان الحكومة، على الأقل. لمن كانوا مخلصين حقًا؟.
‘أكره ذلك… أكره ذلك كثيرًا…’
الآن بعد أن استوعب الكثير من المعرفة حول الجغرافيا الحالية والوضع الحالي لعالم الأحلام، بدأت بذرة خطة تتشكل في ذهنه. ومع ذلك، كان لا يزال بحاجة إلى مزيد من المعلومات. ولكنه لن يتمكن من العثور عليها هنا رغم ذلك.
بالطبع، عرف ساني أن كل هذا كان مجرد تخمين له. ومع ذلك، كان هناك شيء واحد مؤكد: الاختيار الذي قدمته له السيدة جيت لم يكن مباشرًا كما كان يعتقد.
حتى في النصوص التي تصف إنجازات السيف المكسور ورفاقه، لم يذكر اسم أستيريون إلا بشكل عابر، كما لو أنه لم يقدم أي مساهمات مهمة.
في الحقيقة، هو لم يكن يقرر بين العشائر الكبرى، والعشائر الصغرى، والحكومة، أو أن يكون مستقلاً. كان يقرر بين الدخول في خدمة السياديين أو رفضهم.
أستيريون، كي سونغ، وأنفيل من فالور.
وقد توتر هذا الاختيار أكثر بسبب علاقته بنجمة التغيير.
…حان الوقت لزيارة المعلم يوليوس.
‘…اللعنة!’
منذ زمن بعيد، علم ساني أن السيدة جيت لم يكن لديها فرصة لأن تصبح قديسة على الإطلاق. لأنه على ما يبدو، كان على المرء أن يكون لديه فريق من الرفاق المتميزين والكثير من الدعم لمحاولة التغلب على الكابوس الثالث، وكانت تفتقر إلى كليهما بسبب “شخصيتها الحادة”.
بتنهيدة، حدق ساني في أرفف الكتب المحيطة به، ثم وقف. كان عليه أن يحصل على بضعة كتب أخرى ليقرأها…
ولكن نظرًا لأن هدفه الرئيسي كان أن يصبح أقوى – أقوى ما يمكن، وبأسرع ما يمكن حتى لا يتخلف عن نيفيس – فهذه… ستكون مشكلة.
أسوأ جزء هو أن هذا كله لم يكن سوى نصف البحث الذي كان عليه القيام به. لقد عرف ما يكفي فقط عن مكانة البشر في عالم الأحلام والسياديين.
بعد عدة ساعات، وضع الكتاب الأخير بتعب وفرك وجهه.
مما تمكن ساني من معرفته، كانت كي سونغ لا تزال حاكمة عشيرتها، على الرغم من أنها نادرًا ما ظهرت في الأماكن العامة. كانت معروفة بأنها ذات شخصية خيرية وطيبة، لكن كانت هذه إلى حد كبير كل المعلومات التي تمكن من العثور عليها. يبدو أن بناتها بالتبني هن اللواتي كان يتصرفن نيابة عنها في أغلب الأوقات. كانت سيشان واحدة منهم، على الرغم من أنها كانت محصورة في الشاطئ المنسي لفترة طويلة جدًا بحيث لم يتم ذكرها في أي مكان.
أمضى ساني بعض الوقت محدقًا في كومة الكتب أمامه بتعبير قاتم. وبعد فترة، تنهد بشدة.
الآن بعد أن استوعب الكثير من المعرفة حول الجغرافيا الحالية والوضع الحالي لعالم الأحلام، بدأت بذرة خطة تتشكل في ذهنه. ومع ذلك، كان لا يزال بحاجة إلى مزيد من المعلومات. ولكنه لن يتمكن من العثور عليها هنا رغم ذلك.
هل قد يسمح السياديون لشخص خارج قبضتهم بأن يصبح قديسًا؟ معظم الموارد والمعرفة حول عالم الأحلام تنتمي إلى عشائر الإرث، خاصةً عندما يتعلق الأمر بأي شيء له علاقة بالرتب الأعلى. وكان السياديون يسيطرون على العشائر… مما يعني بإختصار أنهم يستطيعون منع أي شخص من أن يصبح قديسًا بمجرد رفضهم دعمه.
لذلك، كان عليه زيارة أحد معارفه القدامى.
لأنه إذا كان هناك شيء واحد يشترك فيه جميع أصحاب السلطة، فهو العداء تجاه الآخرين الذين يتعدون على سلطتهم. كانت تلك مجرد الطبيعة البشرية – من بين الأقوياء، يمكن أن يوجد كيان واحد فقط هو الأقوى. وهكذا، كان هذا الكيان متخوفًا دائمًا من تزايد قوة الآخرين.
ولكن نظرًا لأن هدفه الرئيسي كان أن يصبح أقوى – أقوى ما يمكن، وبأسرع ما يمكن حتى لا يتخلف عن نيفيس – فهذه… ستكون مشكلة.
شيء واحد وجده هنا، مع ذلك، هو المزيد من المعلومات حول السياديين.
‘أكره ذلك… أكره ذلك كثيرًا…’
مما تمكن ساني من معرفته، كانت كي سونغ لا تزال حاكمة عشيرتها، على الرغم من أنها نادرًا ما ظهرت في الأماكن العامة. كانت معروفة بأنها ذات شخصية خيرية وطيبة، لكن كانت هذه إلى حد كبير كل المعلومات التي تمكن من العثور عليها. يبدو أن بناتها بالتبني هن اللواتي كان يتصرفن نيابة عنها في أغلب الأوقات. كانت سيشان واحدة منهم، على الرغم من أنها كانت محصورة في الشاطئ المنسي لفترة طويلة جدًا بحيث لم يتم ذكرها في أي مكان.
أستيريون، كي سونغ، وأنفيل من فالور.
لاحقًا، على الرغم من ذلك، اختفت آثار القديس أنفيل. لم يكن هناك أي ذكر لموته، لكن إدارة عشيرة فالور أصبحت الآن في أيدي أبناء عمومته… على الأقل رسميًا.
في الحقيقة، هو لم يكن يقرر بين العشائر الكبرى، والعشائر الصغرى، والحكومة، أو أن يكون مستقلاً. كان يقرر بين الدخول في خدمة السياديين أو رفضهم.
ربما كان الأخير هو الأكثر شهرة. وريث العشيرة العظيمة، ورد ذكره عدة مرات في النصوص التي تصف التوسع البشري في المناطق الشمالية لعالم الأحلام، بالإضافة إلى تاريخ باستيون – واحدة من القلاع المركزية الثلاث في عالم الأحلام. في الواقع، يبدو أنه كان المسؤول عن قتل الجبار الذي استخدمت رفاته بعد ذلك لإنشاء الكرسي الذي كان ساني يجلس عليه حاليًا.
لذلك، كان عليه زيارة أحد معارفه القدامى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘قوي…’
في الحقيقة، هو لم يكن يقرر بين العشائر الكبرى، والعشائر الصغرى، والحكومة، أو أن يكون مستقلاً. كان يقرر بين الدخول في خدمة السياديين أو رفضهم.
لاحقًا، على الرغم من ذلك، اختفت آثار القديس أنفيل. لم يكن هناك أي ذكر لموته، لكن إدارة عشيرة فالور أصبحت الآن في أيدي أبناء عمومته… على الأقل رسميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شيء واحد وجده هنا، مع ذلك، هو المزيد من المعلومات حول السياديين.
كانت كي سونغ أقل شهرة بقليل. على عكس أنفيل من فالور، فقد أتت من إحدى عشائر الإرث الأقل شهرة، وعلى يدها ارتقت عشيرتها إلى مكانة عظيمة. كان معقل عشيرة سونغ، ‘قلب الغراب’، ثاني أكبر مستوطنة بشرية في عالم الأحلام. تم فصل مجال نفوذها عن المنطقتين الأخريين بواسطة مناطق مروعة بشكل خاص. كانت الحدود مع عشيرة فالور مميتة للغاية، ولكنها كانت أيضًا رقيقة إلى حد ما.
ومع ذلك، كان من المهم معرفة أن العالم لم يكن على الإطلاق كما تخيل. كان أكثر خطورة بكثير.
مما تمكن ساني من معرفته، كانت كي سونغ لا تزال حاكمة عشيرتها، على الرغم من أنها نادرًا ما ظهرت في الأماكن العامة. كانت معروفة بأنها ذات شخصية خيرية وطيبة، لكن كانت هذه إلى حد كبير كل المعلومات التي تمكن من العثور عليها. يبدو أن بناتها بالتبني هن اللواتي كان يتصرفن نيابة عنها في أغلب الأوقات. كانت سيشان واحدة منهم، على الرغم من أنها كانت محصورة في الشاطئ المنسي لفترة طويلة جدًا بحيث لم يتم ذكرها في أي مكان.
‘قوي…’
وأخيرًا، كان هناك رجل يُدعى أستيريون… كان الأكثر غموضًا بين الثلاثة. لا يبدو أن أحدًا يعرف من أين أتى وأين ذهب بعد أن تم تفكيك فوج السيف المكسور. في الواقع، لم يكن هناك أي ذكر له على الإطلاق.
لاحقًا، على الرغم من ذلك، اختفت آثار القديس أنفيل. لم يكن هناك أي ذكر لموته، لكن إدارة عشيرة فالور أصبحت الآن في أيدي أبناء عمومته… على الأقل رسميًا.
‘قوي…’
لم يكن أستيريون مرتبطًا بالعشيرة الثالثة العظيمة، على الأقل من مظهر الأمور. أو من أي عشيرة صغرى. لم يستطع ساني حتى معرفة متى وأين ولد، ناهيك عما إذا كان لا يزال على قيد الحياة.
أستيريون، كي سونغ، وأنفيل من فالور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى في النصوص التي تصف إنجازات السيف المكسور ورفاقه، لم يذكر اسم أستيريون إلا بشكل عابر، كما لو أنه لم يقدم أي مساهمات مهمة.
…حان الوقت لزيارة المعلم يوليوس.
هز ساني رأسه وعبس.
إذن، كانت هناك قوى خفية تفرض نفوذها على الجنس البشري بأكمله. كانت سلطتهم غير مرئية بقدر ما كانت مخيفة. والآن، كان يعرف أسمائهم. كان السياديين على الأقل بنفس قوة الحكومة، أو ربما اقوى حتى.
‘آه، رأسي يؤلمني…’
‘دعني أخمن… إنه الأكثر رعبًا بين الثلاثة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا استنتاجًا سهلاً، لأنه… تطلب الأمر واحد للتعرف على واحد. ساني نفسه تم ذكره بالكاد وكان يميل إلى إخفاء مساهماته.
‘آه، رأسي يؤلمني…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أسوأ جزء هو أن هذا كله لم يكن سوى نصف البحث الذي كان عليه القيام به. لقد عرف ما يكفي فقط عن مكانة البشر في عالم الأحلام والسياديين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والآن، كان عليه أن يتعلم قدر استطاعته عن *السَاميين* و*الشَيَاطِين* و-المجهول-.
أسوأ جزء هو أن هذا كله لم يكن سوى نصف البحث الذي كان عليه القيام به. لقد عرف ما يكفي فقط عن مكانة البشر في عالم الأحلام والسياديين.
…حان الوقت لزيارة المعلم يوليوس.
لم تكن العلاقة الدقيقة بين هاتين القوتين المهيمنتين – واحدة رسمية، والأخرى سرية – واضحة، ولكن في الوقت الحالي، معرفة المدى الكامل للسلطة التي تقع في أيدي السياديين لم يكن بهذه الأهمية.
بالطبع، لم يستطع ساني زيارة مدربه القديم بأيدٍ فارغة.
بدفع الكتب جانبًا، قام بتفعيل الجهاز اللوحي المدمج في الطاولة، وانتظر لبضعة لحظات، ثم كتب:
أمضى ساني بعض الوقت محدقًا في كومة الكتب أمامه بتعبير قاتم. وبعد فترة، تنهد بشدة.
“…ينقسم الشاطئ المنسي كله إلى ثلاثة أجزاء، أحدها…”
بدفع الكتب جانبًا، قام بتفعيل الجهاز اللوحي المدمج في الطاولة، وانتظر لبضعة لحظات، ثم كتب:
إذن، كانت هناك قوى خفية تفرض نفوذها على الجنس البشري بأكمله. كانت سلطتهم غير مرئية بقدر ما كانت مخيفة. والآن، كان يعرف أسمائهم. كان السياديين على الأقل بنفس قوة الحكومة، أو ربما اقوى حتى.
{ترجمة نارو…}
لذلك، كان عليه زيارة أحد معارفه القدامى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
