المواطن ساني
الفصل 363 : المواطن ساني
“اسمع… من بين جميع النائمين الذين عادوا من عالم الأحلام في السنوات القليلة الماضية، هناك خمسة فقط تم وضع علامة على ملفاتهم على أنها SS. وأنت واحد منهم.”
للوهلة الأولى، بدا التصميم الداخلي لصالة المدربين بسيطًا ومريحًا. معظم الأثاث كان مصنوعًا من الخشب، مما صنع جوًا دافئًا وترحيبيًا. تدفق نور الشمس الساطع من خلال النوافذ الطويلة التي كانت مفتوحة قليلاً للسماح بدخول هواء الشتاء البارد.
ومع ذلك، اتسعت عيناه قليلاً عندما أدرك ساني أن كل الخشب المحيط به طبيعي وليس صناعي.
“فقط في عالم الأحلام …”
‘يا للإسراف! يا للتبذير!’
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
بملاحظة تعابير وجهه، ابتسمت السيدة جيت قليلاً.
الفصل 363 : المواطن ساني
“دعني أخمن، لم ترَ هذا القدر من الخشب الحقيقي في مكان واحد من قبل؟”
بينما كان كوبان من الشاي الداكن الجميل يخرجان البخار أمامهما، تنهدت السيدة جيت، ثم أخرجت شيئًا من الجيب الداخلي لزيها. كان صندوقًا معدنيًا صغيرًا به مستشعر على غطائه.
تردد ساني، ثم أعطاها إيماءة.
تردد ساني، ثم أعطاها إيماءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد من أنني أعرف، لكن من فضلكِ، نوريني.”
“فقط في عالم الأحلام …”
{ترجمة نارو…}
ضحكت الشابة، وسحبت كرسيًا بقدمها، وجلست على إحدى الطاولات.
ضحكت السيدة جيت.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“من أين تعتقد أن كل هذا أتى؟”
“كل هذا، في الواقع. عندما تم إنشاء قلعة باستيون لأول مرة، كانت محاطة بغابة شاسعة – وجائعة للغاية – كان كل شيء عبارة عن مخلوق جبار واحد فقط. أمضت عشيرة فالور عقودًا في الحرب معه، وخسرت العديد من الفرسان. وفي النهاية، دُمرت الغابة، تاركة خلفها الكثير من الأخشاب عالية الجودة. وها نحن ذا.”
نظر حوله، ورأى صالة المدربين في الأكاديمية من منظور جديد تمامًا، ثم جلس بصمت، لا يجد الكلمات.
تردد، ثم فعل كما قالت. رن جهاز الاستشعار لمدة نصف دقيقة، ثم اشتعل نور أخضر صغير على الصندوق المعدني. وتم فتحه بصوت نقرة هادئة.
استدعت السيدة جيت القائمة، وقامت بالاختيار، ثم انحنت إلى الخلف وفركت وجهها بتعب.
بوضع الصندوق على الطاولة، نظرت إلى ساني وسألت:
استدعت السيدة جيت القائمة، وقامت بالاختيار، ثم انحنت إلى الخلف وفركت وجهها بتعب.
“صدق أو لا تصدق، الكرسي الذي تجلس عليه مصنوع من جبار ميت.”
قلة قليلة من هؤلاء الأشخاص حصلوا على فرصة لسماع كلمة “مواطن” مرتبطة بأسمائهم. كونك فقيرًا ومتواضعًا أدى فقط إلى أن تصبح معدمًا والسقوط في القاع. نادرًا ما أدى إلى الارتفاع إلى أعلى، ناهيك عن الارتفاع إلى الذروة.
حدق ساني في وجهها، مصدومًا. فجأة، أصبح لديه دافع قوي للقفز من الكرسي.
كانت أيضًا المرة الأولى التي يرى فيها بعض هذه الأشياء في الحياة الواقعية. فجأة، أصبح منصب مساعد الباحث الذي وعده به المعلم يوليوس جذابًا.
“…ماذا؟”
“… نعم. بصراحة، أنا فضولي للغاية.”
ضحكت وأشارت حولها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الضواحي، عاش الناس وماتوا وهم يحلمون بأن يصبحوا أحد المواطنين الحقيقيين. هذه الكلمة البسيطة أخفت الكثير من المعنى. الحصول على الغذاء المناسب وحقوق الإنسان وحياة أفضل. على كل الأشياء التي لم تكن لدى أي منهم حقًا.
ضربت كلماتها ساني مثل المطرقة. صامتًا، حدق في الأشياء الثلاثة أمامه، ووجهه لا يظهر حتى تلميحًا من العاطفة.
“كل هذا، في الواقع. عندما تم إنشاء قلعة باستيون لأول مرة، كانت محاطة بغابة شاسعة – وجائعة للغاية – كان كل شيء عبارة عن مخلوق جبار واحد فقط. أمضت عشيرة فالور عقودًا في الحرب معه، وخسرت العديد من الفرسان. وفي النهاية، دُمرت الغابة، تاركة خلفها الكثير من الأخشاب عالية الجودة. وها نحن ذا.”
“تهانينا، يا مستيقظ بلا شمس. أنت الآن مواطن رسمي. من المرتبة السابعة، وليس أقل.”
حك ساني مؤخرة رأسه، ثم طرق بحذر على الطاولة الخشبية. كان الشيء ميتًا، لكنه قرر البقاء في حالة تأهب، فقط في حالة حدوث شيء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
كان أجمل مشهد رآه على الإطلاق.
….فقد كان جزءًا من جبار ذات يوم، بعد كل شيء!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما وصل طعامهم. كان ساني نصف متوقعًا أن يتم تقديمه بواسطة صدى فعلي، ولكن لحسن الحظ، تم إحضاره بواسطة خادم آلي عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق ساني في وجهها، مصدومًا. فجأة، أصبح لديه دافع قوي للقفز من الكرسي.
بأخذ أطباقه من الدرج الآلي، حدق ساني في الوليمة أمامه بعيون جامحة. كانت هناك بطاطس مقلية، وفاصوليا مخبوزة، ولحم مشوي، وسلطة مصنوعة من خضروات حقيقية، ووعاء من الحساء العطري، وعدة قطع من خبز الفرن، والزبدة، والمربى، وحتى بودنغ الشوكولاتة للتحلية.
“فقط في عالم الأحلام …”
كان أجمل مشهد رآه على الإطلاق.
كانت أيضًا المرة الأولى التي يرى فيها بعض هذه الأشياء في الحياة الواقعية. فجأة، أصبح منصب مساعد الباحث الذي وعده به المعلم يوليوس جذابًا.
“لابد أنك تتساءل لماذا قمت بزيارتك، أليس كذلك؟”
“آه… من فضلك اعذريني…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لوحت له السيدة جيت وركزت على طعامها. بدون أن يضيع أي وقت للاهتمام بالآداب، اعتدى ساني على وجبة الإفطار بنفس المستوى الشراسة عند محاربة مخلوقات الكابوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…بعد مرور بعض الوقت، وبطنه على وشك أن ينفجر، دفع الأطباق الفارغة بعيدًا وانحنى إلى الخلف بابتسامة راضية على وجهه.
بينما كان كوبان من الشاي الداكن الجميل يخرجان البخار أمامهما، تنهدت السيدة جيت، ثم أخرجت شيئًا من الجيب الداخلي لزيها. كان صندوقًا معدنيًا صغيرًا به مستشعر على غطائه.
كان أجمل مشهد رآه على الإطلاق.
‘آه… هذه هي الحياة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت إليه السيدة جيت بابتسامة جافة.
خفتت ابتسامتها عندما ذكر أكثر الأطعمة شيوعًا في الضواحي.
“فقط في عالم الأحلام …”
“ماذا قلت لك؟ هذا هو المكان الذي يخفون فيه الأشياء الجيدة.”
نظر ساني إلى الأطباق الفارغة بأسف وتنهد.
نظر ساني إلى الأطباق الفارغة بأسف وتنهد.
للوهلة الأولى، بدا التصميم الداخلي لصالة المدربين بسيطًا ومريحًا. معظم الأثاث كان مصنوعًا من الخشب، مما صنع جوًا دافئًا وترحيبيًا. تدفق نور الشمس الساطع من خلال النوافذ الطويلة التي كانت مفتوحة قليلاً للسماح بدخول هواء الشتاء البارد.
“نعم. على الرغم من أنه بعد عام من عدم تناول أي شيء تقريبًا باستثناء لحم الوحوش، كنت سأكون راضيًا حتى على أكل معجون اصطناعي.”
ضحكت السيدة جيت.
“صدق أو لا تصدق، الكرسي الذي تجلس عليه مصنوع من جبار ميت.”
خفتت ابتسامتها عندما ذكر أكثر الأطعمة شيوعًا في الضواحي.
كان أجمل مشهد رآه على الإطلاق.
بينما كان كوبان من الشاي الداكن الجميل يخرجان البخار أمامهما، تنهدت السيدة جيت، ثم أخرجت شيئًا من الجيب الداخلي لزيها. كان صندوقًا معدنيًا صغيرًا به مستشعر على غطائه.
بوضع الصندوق على الطاولة، نظرت إلى ساني وسألت:
“بلا شمس… أنت لا تعرف حقًا ماذا فعلت، أليس كذلك؟”
“لابد أنك تتساءل لماذا قمت بزيارتك، أليس كذلك؟”
استدعت السيدة جيت القائمة، وقامت بالاختيار، ثم انحنت إلى الخلف وفركت وجهها بتعب.
أمال ساني رأسه قليلاً، وحدق في الصندوق المعدني لبضع ثوان، ثم أجاب بنبرة حذرة:
بوضع الصندوق على الطاولة، نظرت إلى ساني وسألت:
ضحكت السيدة جيت.
“… نعم. بصراحة، أنا فضولي للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت رأسها، ثم ابتسمت لتطمئنه.
“لا تكن عصبيًا. إنه مجرد إجراء شكلي، ومفيد للغاية. ضع إصبعك على المستشعر.”
“…ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. على الرغم من أنه بعد عام من عدم تناول أي شيء تقريبًا باستثناء لحم الوحوش، كنت سأكون راضيًا حتى على أكل معجون اصطناعي.”
تردد، ثم فعل كما قالت. رن جهاز الاستشعار لمدة نصف دقيقة، ثم اشتعل نور أخضر صغير على الصندوق المعدني. وتم فتحه بصوت نقرة هادئة.
ضحكت السيدة جيت.
فتحت السيدة جيت الصندوق وأخرجت عدة أشياء – جهاز اتصال أملس مصنوع من زجاج مرن، وشريحة ذاكرة مع ختم حكومي محفور على سطحها، وشارة حديدية صغيرة عليها نجمتان محفورتين فيها.
بدفعهم نحو ساني، توقفت للحظة، ثم قالت بنبرة خفيفة:
ومع ذلك، اتسعت عيناه قليلاً عندما أدرك ساني أن كل الخشب المحيط به طبيعي وليس صناعي.
“تهانينا، يا مستيقظ بلا شمس. أنت الآن مواطن رسمي. من المرتبة السابعة، وليس أقل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأخذ أطباقه من الدرج الآلي، حدق ساني في الوليمة أمامه بعيون جامحة. كانت هناك بطاطس مقلية، وفاصوليا مخبوزة، ولحم مشوي، وسلطة مصنوعة من خضروات حقيقية، ووعاء من الحساء العطري، وعدة قطع من خبز الفرن، والزبدة، والمربى، وحتى بودنغ الشوكولاتة للتحلية.
{ترجمة نارو…}
ضربت كلماتها ساني مثل المطرقة. صامتًا، حدق في الأشياء الثلاثة أمامه، ووجهه لا يظهر حتى تلميحًا من العاطفة.
تردد، ثم فعل كما قالت. رن جهاز الاستشعار لمدة نصف دقيقة، ثم اشتعل نور أخضر صغير على الصندوق المعدني. وتم فتحه بصوت نقرة هادئة.
مواطن…
“من أين تعتقد أن كل هذا أتى؟”
في الضواحي، عاش الناس وماتوا وهم يحلمون بأن يصبحوا أحد المواطنين الحقيقيين. هذه الكلمة البسيطة أخفت الكثير من المعنى. الحصول على الغذاء المناسب وحقوق الإنسان وحياة أفضل. على كل الأشياء التي لم تكن لدى أي منهم حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر حوله، ورأى صالة المدربين في الأكاديمية من منظور جديد تمامًا، ثم جلس بصمت، لا يجد الكلمات.
للحصول على المستقبل.
ومع ذلك، اتسعت عيناه قليلاً عندما أدرك ساني أن كل الخشب المحيط به طبيعي وليس صناعي.
قلة قليلة من هؤلاء الأشخاص حصلوا على فرصة لسماع كلمة “مواطن” مرتبطة بأسمائهم. كونك فقيرًا ومتواضعًا أدى فقط إلى أن تصبح معدمًا والسقوط في القاع. نادرًا ما أدى إلى الارتفاع إلى أعلى، ناهيك عن الارتفاع إلى الذروة.
وها هو، لم يصبح مواطناً فحسب، بل قفز فوق كل الخطوات ووصل إلى قمة التسلسل الهرمي الاجتماعي دفعة واحدة. ليس مجرد مواطن ولا حتى مواطن من رتبة عالية، ولكن من أعلى المستويات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …بعد مرور بعض الوقت، وبطنه على وشك أن ينفجر، دفع الأطباق الفارغة بعيدًا وانحنى إلى الخلف بابتسامة راضية على وجهه.
‘المرتبة السابعة… حرفيًا لا يوجد شيء أعلى منها.’
للحصول على المستقبل.
بدفعهم نحو ساني، توقفت للحظة، ثم قالت بنبرة خفيفة:
أخيرًا، تغير تعبيره وأصبح قاتمًا. نظر إلى السيدة جيت، وسأل بنبرة كئيبة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أجمل مشهد رآه على الإطلاق.
“فهمت أنني سأصبح مواطناً بعد الإستيقاظ. لكن… المرتبة السابعة؟ أليس هذا كثيرًا جدًا؟”
نظر إليها ساني بلا تسلية، ثم قال:
ضحكت السيدة جيت.
“اسمع… من بين جميع النائمين الذين عادوا من عالم الأحلام في السنوات القليلة الماضية، هناك خمسة فقط تم وضع علامة على ملفاتهم على أنها SS. وأنت واحد منهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بلا شمس… أنت لا تعرف حقًا ماذا فعلت، أليس كذلك؟”
نظر إليها ساني بلا تسلية، ثم قال:
“أنا متأكد من أنني أعرف، لكن من فضلكِ، نوريني.”
{ترجمة نارو…}
هزت رأسها وتنهدت.
سرعان ما وصل طعامهم. كان ساني نصف متوقعًا أن يتم تقديمه بواسطة صدى فعلي، ولكن لحسن الحظ، تم إحضاره بواسطة خادم آلي عادي.
ضحكت الشابة، وسحبت كرسيًا بقدمها، وجلست على إحدى الطاولات.
“اسمع… من بين جميع النائمين الذين عادوا من عالم الأحلام في السنوات القليلة الماضية، هناك خمسة فقط تم وضع علامة على ملفاتهم على أنها SS. وأنت واحد منهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر ساني إلى الأطباق الفارغة بأسف وتنهد.
{ترجمة نارو…}
للوهلة الأولى، بدا التصميم الداخلي لصالة المدربين بسيطًا ومريحًا. معظم الأثاث كان مصنوعًا من الخشب، مما صنع جوًا دافئًا وترحيبيًا. تدفق نور الشمس الساطع من خلال النوافذ الطويلة التي كانت مفتوحة قليلاً للسماح بدخول هواء الشتاء البارد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
