الإرادة التي لا تقهر [2]
الفصل 208: الإرادة التي لا تقهر [2]
… لم تتحرك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدة صوته كانت كضربة طبلة مدوية، وكل كلمة منه ارتجت داخل جمجمتي، مما جعل التفكير بوضوح شبه مستحيل.
ضغطت كلمات “البومة -العظيمة ” على عقلي كالصواعق، مما خدر عقلي لبضع ثوان بينما كافحت لفهم ما كان يحاول قوله.
هديررررر! هديرررر!
مقاومة ذهنية أعلى من مقاومتي…؟
كان هذا آخر شيء رأيته قبل أن يبتلعني الثلج بالكامل وأشعر بجسدي يُسحب للأسفل.
“ألا ينبغي أن يكون تنين الصخري من التصنيف المرعب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قُطعت كلماته بسبب الظهور المفاجئ للتنين، لكنني كنت أستطيع تخمين ما كان يحاول قوله.
حتى لو كانت مقاومته الذهنية أكبر من تصنيفه، وهو أمر محتمل جدًا بالنظر إلى أنني كنت الدليل الحي على ذلك… كيف يمكن أن تكون مقاومته الذهنية أعلى من مقاومتي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب رأس التنين مني مرة أخرى، وعيناه الضخمتان مغروستان في عينيّ.
إذا كان هناك شيء واحد لا أخسره أمام أي شخص، فهو مقاومتي الذهنية، والتي كانت مرتفعة للغاية بدرجة 8.23.
في تلك اللحظة، بدأت القصة الحقيقية.
… كنت واثقًا منها، ولهذا كنت واثقًا من قدرتي على إخضاع الإرادة وجعلها ملكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
الأمر نفسه كان ينطبق على “أطلس” و”ديليلا”.
هذا…
كانا مرتاحين أيضًا لمنحي عظم التنين نظرًا لمدى ارتفاع مقاومتي الذهنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … وبالإضافة إلى ذلك، كان تنينًا.
ومع ذلك، كان يخبرني أن مقاومته الذهنية كانت أعلى من مقاومتي؟
“…هناك شيء فيك أيها الإنسان يبدو مألوفًا، ومع ذلك لا أستطيع تحديد المكان الذي رأيتك فيه.”
“كيف…؟”
“كيف يكون هذا ممكنًا؟!”
ثامب! ثامب…!
هدير! هدير…..!
“ألا ينبغي أن يكون تنين الصخري من التصنيف المرعب؟”
استمرت الأرجاء في الاهتزاز، واستمر البرد في اختراق بشرتي.
“تك. تــا…”
وقفت متيبسًا في مكاني، غير قادر على تحريك عضلة واحدة من جسدي بينما كنت أحدق في الشكل المهيب أمامي.
إنسان.
هيمن حضوره على المكان بأكمله، مغطياً كل شبر منه.
“إلا إذا كنت تعرف طريقة لـ—”
شهيق… شهيق…
“أسمعها في عقلك!”
اتسعت فتحات أنف التنين وهو يستنشق الهواء.
حتى لو لم نحاول إقناعه، لم يكن ينبغي أن تكون إرادة التنين بهذه القوة.
“حسنًا…”
“هو…! هوا..!!”
تحدث التنين، وكان صوته عميقًا، رنان، يرنّ في الهواء مثل رعد بعيد.
“لا أحب هذه الرائحة!”
ومع كل حرف “س” ينطقه، كان يصاحبه فحيح شرير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه كان يفتقر إلى فهم المشاعر، كان يقول الأشياء كما هي.
“…رائحة مألوووفة.”
لماذا…
كانت حدة التوتر في الهواء واضحة بينما اقترب رأس التنين الضخم أكثر، وعيناه الناريتان مثبتتان عليّ.
“لا أفهم كيف أن مقاومته الذهنية قوية لهذه الدرجة، لكن بالنظر إلى حالتك الحالية، لا يمكنك إخضاعه، فضلًا عن الهروب.”
دمدمة! دمدمة!
اتسعت فتحات أنف التنين وهو يستنشق الهواء.
تحرك حولي، وكان كل خطوة منه تتسبب في اهتزاز الأرض قليلاً حتى أصبح رأسه معلقًا بجواري الأيمن.
“آه، نعم بالتأكيد.”
دمدمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أن أدفع نفسي للخارج، لكن الأوان كان قد فات.
استطعت أن أشعر بنَفَسه الساخن على بشرتي بينما كان يشمني، مما أثار قشعريرة في مؤخرة عنقي.
في الواقع، كان من الصعب معرفة السبب.
“هيا الآن. لا تكن خجولاً. أنا أتحدث إليك. أجرِ معي محادثة، أيها الإنسان…”
“…هناك شيء فيك أيها الإنسان يبدو مألوفًا، ومع ذلك لا أستطيع تحديد المكان الذي رأيتك فيه.”
إنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أن أدفع نفسي للخارج، لكن الأوان كان قد فات.
إنسان.
“أنت أيها الإنسان ماكر…”
إنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن،
إنسان.
تحدث بصوت بطيء، لكن نبرة صوته كانت قاتمة للغاية.
إنسان.
“…أستطيع أن أشعر بقلبك. أستطيع أن أستشعر أفكارك. وأستطيع أن أسترجع رائحتك…!”
تكررت الكلمة في عقلي مرارًا وتكرارًا، مما أدى إلى تشويش أفكاري إلى فوضى عارمة وجعل من الصعب علي التفكير.
وعندها، نظرت إلى عينين حمراوين تتطلعان إليّ.
“أوخ…”
ثامب!
خرج أنين لا إرادي من شفتي بينما كانت شفتا التنين تلتويان بابتسامة شريرة.
إنسان.
“ها قد بدأنا. شــــيء ما.”
“إلا إذا كنت تعرف طريقة لـ—”
خرج لسان نحيل متلوٍ من فمه.
“…هناك شيء فيك أيها الإنسان يبدو مألوفًا، ومع ذلك لا أستطيع تحديد المكان الذي رأيتك فيه.”
الأمر نفسه كان ينطبق على “أطلس” و”ديليلا”.
اقترب رأس التنين مني مرة أخرى، وعيناه الضخمتان مغروستان في عينيّ.
“لقد وصلت إلى هذه الحالة بسببها! أنا، الكائن العظيم!”
رأيت انعكاس صورتي داخل أعماق نيرانه.
“أراها في عينيك!”
داخل تلك العيون، كل ما رأيته هو عدم الأهمية.
داخل تلك العيون، كل ما رأيته هو عدم الأهمية.
عدم أهميتي.
هيمن حضوره على المكان بأكمله، مغطياً كل شبر منه.
“لقد سُجنت لفترة طويلة. لم أتعلم بعد… طرق هذا العالم كما ينبغي. لماذا تظن ذلك…؟”
“ألا ينبغي أن يكون تنين الصخري من التصنيف المرعب؟”
“…..”
تحدث بصوت بطيء، لكن نبرة صوته كانت قاتمة للغاية.
ابتلعت ريقي، أشعر بغصة في حلقي جعلت من الصعب عليّ الكلام.
كنت أنا وأفكاري فقط.
… لم أكن أعرف كيف أجيب.
لكن تحت نظرته الضاغطه ، شعرت بأنني مُجبر على الإجابة.
وكان الجو باردًا.
وكأنني لا أملك خيارًا سوى الإجابة.
“لا أعلم.”
مرة أخرى، اقتربت فتحات أنفه مني وهو يشمني.
“أنت لا…؟”
“آه…!”
التوى فم التنين أكثر بينما مال رأسه للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ اللحظة التي استيقظ فيها التنين، انخفضت درجة الحرارة أكثر.
“كاذب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عيناي من هول المنظر.
كاذب.
“بـــوووم! بـــوووم! بـــوووم…!”
كاذب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم.”
كاذب!!
هديرررر! هديررر…!
كاذب!!!
إذا كان هناك شيء واحد لا أخسره أمام أي شخص، فهو مقاومتي الذهنية، والتي كانت مرتفعة للغاية بدرجة 8.23.
كاذب!!!!
في تلك اللحظة، بدأت القصة الحقيقية.
انهال صوت التنين على رأسي مجددًا، حيث ترددت كلماته بقوة داخل عقلي، مما أجبرني على التراجع خطوة إلى الوراء من شدة الألم.
دمدمة!
شدة صوته كانت كضربة طبلة مدوية، وكل كلمة منه ارتجت داخل جمجمتي، مما جعل التفكير بوضوح شبه مستحيل.
حتى لو لم نحاول إقناعه، لم يكن ينبغي أن تكون إرادة التنين بهذه القوة.
“أنت أيها الإنسان ماكر…”
_____________________
ثامب! ثامب!
“هـ-هذا جيد بما فيه الكفاية.”
كان التنين يمشي حولي، وكانت خطواته تغوص عميقًا في الثلج المتراكم.
بدأ الثلج يحملني معه.
“…أستطيع أن أشعر بقلبك. أستطيع أن أستشعر أفكارك. وأستطيع أن أسترجع رائحتك…!”
شهيق… شهيق…
شهيق! شهيق!
خفضت رأسي لأحدق في ساعدي الأيمن.
مرة أخرى، اقتربت فتحات أنفه مني وهو يشمني.
“كيف…؟”
“رائحة كريهة.”
كاذب!!!!
عاد رأسه إلى الوراء في النهاية.
كان البومة -العظيمة .
“…إنها تذكرني بذلك الإنسان الذي حبسني لمدة ثلاثين عااااماً.”
“كنت في ‘إلنور’ عندما تم اكتشافك. ربما، هذا هو السبب في أن رائحتي هكذا.”
التفت رأسه نحوي فجأة، وازداد عمق صوته.
“هو…! هوا..!!”
“لا أحب هذه الرائحة!”
استطعت أن أشعر بنَفَسه الساخن على بشرتي بينما كان يشمني، مما أثار قشعريرة في مؤخرة عنقي.
رائحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثامب!
رائحة!
“رائحة كريهة.”
رائحة!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللحظة التي بدأت فيها أفهم المشاعر.
رائحة!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت الركض إلى الأمام.
رائحة!!!!
إنسان.
“أوخ…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب رأس التنين مني مرة أخرى، وعيناه الضخمتان مغروستان في عينيّ.
تراجعت إلى الخلف، غير قادر على التحكم في عقلي بينما استمرت كلمات التنين في الرنين بقوة داخله.
“تك. تــا…”
كانت هلوسات موتي تتكرر مرارًا وتكرارًا في تلك اللحظة.
“كنت أبحث عنك.”
“أنا…”
داس التنين على القفص مرة أخرى.
ابتلعت ريقي.
اقترب التنين أكثر فأكثر.
“كنت في ‘إلنور’ عندما تم اكتشافك. ربما، هذا هو السبب في أن رائحتي هكذا.”
“أيها الإنسان…”
“…..”
ثامب! ثامب…!
ابتسم التنين بينما أمال رأسه للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاولت أن أدفع نفسي للخارج، لكن الأوان كان قد فات.
“أه، أهو كذلك…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت رأسه نحوي فجأة، وازداد عمق صوته.
“آه، نعم بالتأكيد.”
وعندها، نظرت إلى عينين حمراوين تتطلعان إليّ.
“…..لكنني لا أعتقد ذلك!”
ابتلعت ريقي.
هديررررر! هديرررر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ظننت أنني لن أكون قادرًا على شمّ رائحتها…!؟”
اهتزت الأرجاء بأكملها مع صدى صوته في أرجاء الجبال.
ضغطت كلمات “البومة -العظيمة ” على عقلي كالصواعق، مما خدر عقلي لبضع ثوان بينما كافحت لفهم ما كان يحاول قوله.
ثامب!
… كنت واثقًا منها، ولهذا كنت واثقًا من قدرتي على إخضاع الإرادة وجعلها ملكي.
دفعت خطواته الثلج جانبًا، وبدأت أفقد توازني. ولكن هذا كان كل ما احتجته لتحرير جسدي أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”…”
“اهرب!”
هديررررر! هديرررر!
ظهر “البومة -العظيمة ” أمامي وأمسك بقميصي بمنقاره وهو يسحبني للخلف.
في الواقع، كان من الصعب معرفة السبب.
“أوخ!”
داس التنين بقدمه الضخمة فوق الجذور، مما تسبب في اهتزازها بالكامل.
“يجب أن نهرب أيها الإنسان! لا تدع إرادة التنين تلتهمك. ستصبح معاقًا بشكل دائم إن فعلت ذلك!”
“أيها الإنسان…”
“أعلم!”
“هو… آاه!”
لم أكن بحاجة إلى “البومة -العظيمة” ليخبرني بذلك، حيث اندفعت بكامل قوتي بينما كان تنين الصخري يرفرف بجناحه ليزيل الجليد العالق عليه.
شهيق… شهيق…
وأنا أركض بكل ما أوتيت من قوة، كان بإمكاني سماع صوته يدوّي في الأفق.
كان البومة -العظيمة .
“أشتمّ رائحتها فيك!”
مقاومة ذهنية أعلى من مقاومتي…؟
في كل مرة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث التنين، وكان صوته عميقًا، رنان، يرنّ في الهواء مثل رعد بعيد.
“أراها في عينيك!”
“تك. تــا…”
كان يتحدث،
ابتلعت ريقي.
“أسمعها في عقلك!”
ركضت وكأن حياتي تعتمد على ذلك.
وكان عقلي يهتز.
استمرت الأرجاء في الاهتزاز، واستمر البرد في اختراق بشرتي.
“هاه… هاه… هاه…”
استمرت الأرجاء في الاهتزاز، واستمر البرد في اختراق بشرتي.
صوت احتكاك الأقدام بالثلج.
لمدة ثلاثين عامًا، كان يحاول تحرير نفسه من السجن الذي أُخضع له.
تركت آثار أقدام عميقة خلفي بينما كنت أجري نزولاً من الجبل.
“أيها الإنسان…”
“هاه… هاه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهيق! شهيق!
كان الجزء الخلفي من حلقي يؤلمني مع كل نفس ألتقطه.
“ك-كم تتوقع أن يدوم القفص؟”
منذ اللحظة التي استيقظ فيها التنين، انخفضت درجة الحرارة أكثر.
هيمن حضوره على المكان بأكمله، مغطياً كل شبر منه.
هديرررر! هديررر…!
بالفعل، لم يكن هناك طريقة تمكنني من محاربته في وضعي الحالي.
تمزق الثلج خلفنا بينما كان التنين يلاحقنا، وكانت خطواته تجعل الأرض تهتز.
“لقد سُجنت لفترة طويلة. لم أتعلم بعد… طرق هذا العالم كما ينبغي. لماذا تظن ذلك…؟”
“هل ظننت أنني لن أعرف؟!”
لمدة ثلاثين عامًا، كان يحاول تحرير نفسه من السجن الذي أُخضع له.
ثامب!
ركضت وكأن حياتي تعتمد على ذلك.
“هل ظننت أنني لن أكون قادرًا على شمّ رائحتها…!؟”
“فترة طويلة، لماذا؟”
ثامب! ثامب!
“أنت لا…؟”
اقترب التنين أكثر فأكثر.
دفعت خطواته الثلج جانبًا، وبدأت أفقد توازني. ولكن هذا كان كل ما احتجته لتحرير جسدي أخيرًا.
“لقد وصلت إلى هذه الحالة بسببها! أنا، الكائن العظيم!”
“كاذب.”
ثامب!
“…رائحة مألوووفة.”
واصلت الركض إلى الأمام.
وكأنني لا أملك خيارًا سوى الإجابة.
ركضت وكأن حياتي تعتمد على ذلك.
في تلك اللحظة، بدأت القصة الحقيقية.
“رررررررووووار!”
“بـــوووم!”
دوى زئير مدوٍ، وشعرت بالثلج تحت قدمي يتحرك.
رائحة.
“هو…! هوا..!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه… هاه…”
اتسعت عيناي من هول المنظر.
لكن تحت نظرته الضاغطه ، شعرت بأنني مُجبر على الإجابة.
هذا…!
تحدث بصوت بطيء، لكن نبرة صوته كانت قاتمة للغاية.
“عقلي، قاعدتي. قاعدتي، عالمي. أنت… داخل عالمي…! لا يوجد مكان يمكنك الهرب إليه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهيق! شهيق!
ثامب! ثامب…!
تحدث بصوت بطيء، لكن نبرة صوته كانت قاتمة للغاية.
بدأ الثلج يحملني معه.
إنسان.
حاولت أن أدفع نفسي للخارج، لكن الأوان كان قد فات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا حدث هذا؟”
“هو… آاه!”
وكان عقلي يهتز.
استدرت بسرعة، وكاد نفسي أن ينقطع من الرعب.
كان الجزء الخلفي من حلقي يؤلمني مع كل نفس ألتقطه.
على بعد بضع بوصات فقط مني، كان فم التنين مفتوحًا.
“…..لكنني لا أعتقد ذلك!”
أسنانه الحادة امتدت نحو رأسي، تحاول أن تعضني.
“هيا الآن. لا تكن خجولاً. أنا أتحدث إليك. أجرِ معي محادثة، أيها الإنسان…”
“كلنك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت متيبسًا في مكاني، غير قادر على تحريك عضلة واحدة من جسدي بينما كنت أحدق في الشكل المهيب أمامي.
بأعجوبة، تمكنت بالكاد من تفاديها بفضل الثلج الذي بدأ في حملي للأسفل.
دمدمة! دمدمة!
“آه…!”
الأمر نفسه كان ينطبق على “أطلس” و”ديليلا”.
كان هذا آخر شيء رأيته قبل أن يبتلعني الثلج بالكامل وأشعر بجسدي يُسحب للأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
•
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأنه كان يفتقر إلى فهم المشاعر، كان يقول الأشياء كما هي.
•
جلست بصمت بينما كنت أستمع إلى صوته.
•
بدأ الثلج يحملني معه.
كان الظلام دامسًا.
ركضت وكأن حياتي تعتمد على ذلك.
وكان الجو باردًا.
“هل ظننت أنني لن أعرف؟!”
كنت واعيًا، ومع ذلك، لم أكن قادرًا على تحريك جسدي على الإطلاق.
ضحكت بينما كنت أحدق في الورقة.
كما لو كنت مسجونًا، كنت عالقًا داخل هذا السجن البارد.
“ها قد بدأنا. شــــيء ما.”
كنت أنا وأفكاري فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اقترب رأس التنين مني مرة أخرى، وعيناه الضخمتان مغروستان في عينيّ.
“تك. تــا…”
“ها أنت ذا.”
تردد صوت خافت من الأعلى.
ظهر “البومة -العظيمة ” أمامي وأمسك بقميصي بمنقاره وهو يسحبني للخلف.
كان خافتًا لدرجة أنني بالكاد انتبهت له.
الأمر نفسه كان ينطبق على “أطلس” و”ديليلا”.
“لماذا حدث هذا؟”
استمرت الأرجاء في الاهتزاز، واستمر البرد في اختراق بشرتي.
لم يكن من المفترض أن تسير الأمور بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ اللحظة التي استيقظ فيها التنين، انخفضت درجة الحرارة أكثر.
حتى لو لم نحاول إقناعه، لم يكن ينبغي أن تكون إرادة التنين بهذه القوة.
“فترة طويلة، لماذا؟”
لماذا كانت بهذه القوة؟
ظهر “البومة -العظيمة ” أمامي وأمسك بقميصي بمنقاره وهو يسحبني للخلف.
لماذا…
لكن تحت نظرته الضاغطه ، شعرت بأنني مُجبر على الإجابة.
”…”
دفعت خطواته الثلج جانبًا، وبدأت أفقد توازني. ولكن هذا كان كل ما احتجته لتحرير جسدي أخيرًا.
“تك. تــا…”
تردد صوت خافت من الأعلى.
في الواقع، كان من الصعب معرفة السبب.
ثامب! ثامب…!
لمدة ثلاثين عامًا، كان التنين مختومًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم.”
لمدة ثلاثين عامًا، كان يحاول تحرير نفسه من السجن الذي أُخضع له.
رأيت انعكاس صورتي داخل أعماق نيرانه.
… وبالإضافة إلى ذلك، كان تنينًا.
”…..”
“تك. تــا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كلنك!”
“كنت ساذجًا.”
ثامب!
لعدم أخذي مثل هذه الأمور في الاعتبار.
وكأنني لا أملك خيارًا سوى الإجابة.
كان من السذاجة الشديدة مني.
“بـــوووم!”
والآن،
لماذا…
كنت أدفع ثمن ذلك.
صوت احتكاك الأقدام بالثلج.
أنا…
تمزق الثلج خلفنا بينما كان التنين يلاحقنا، وكانت خطواته تجعل الأرض تهتز.
“تك. تــا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن،
“همم؟”
“تك. تــا…”
فجأة، دخل الضوء إلى مجال رؤيتي من الأعلى.
“أيها الإنسان…”
كان ساطعًا، مما جعلني أغمض عيني قليلًا.
“هيا الآن. لا تكن خجولاً. أنا أتحدث إليك. أجرِ معي محادثة، أيها الإنسان…”
ثم، شعرت بشيء يلتف حول جسدي، ويبدأ بسحبي ببطء نحو السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة،
وعندها، نظرت إلى عينين حمراوين تتطلعان إليّ.
داس التنين على القفص مرة أخرى.
كان البومة -العظيمة .
إنسان.
من حولنا، كان هناك سجن صغير مصنوع من جذور سوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … وبالإضافة إلى ذلك، كان تنينًا.
“أيها الإنسان…”
لم أكن أعرف ماذا أفعل.
تحدث بصوت بطيء، لكن نبرة صوته كانت قاتمة للغاية.
استدرت بسرعة، وكاد نفسي أن ينقطع من الرعب.
”….قد تكون هذه آخر مرة أراك فيها.”
“…..”
لم يكن “البومة -العظيمة ” يجمّل كلماته.
لم أكن بحاجة إلى “البومة -العظيمة” ليخبرني بذلك، حيث اندفعت بكامل قوتي بينما كان تنين الصخري يرفرف بجناحه ليزيل الجليد العالق عليه.
لأنه كان يفتقر إلى فهم المشاعر، كان يقول الأشياء كما هي.
داخل تلك العيون، كل ما رأيته هو عدم الأهمية.
… وكنت أفهم ذلك.
انهال صوت التنين على رأسي مجددًا، حيث ترددت كلماته بقوة داخل عقلي، مما أجبرني على التراجع خطوة إلى الوراء من شدة الألم.
“لا أفهم كيف أن مقاومته الذهنية قوية لهذه الدرجة، لكن بالنظر إلى حالتك الحالية، لا يمكنك إخضاعه، فضلًا عن الهروب.”
كنت واعيًا، ومع ذلك، لم أكن قادرًا على تحريك جسدي على الإطلاق.
”…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوخ…”
جلست بصمت بينما كنت أستمع إلى صوته.
كان الجزء الخلفي من حلقي يؤلمني مع كل نفس ألتقطه.
… كنت أفهم وجهة نظره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما لو كنت مسجونًا، كنت عالقًا داخل هذا السجن البارد.
كان محقًا.
جلست بصمت بينما كنت أستمع إلى صوته.
بالفعل، لم يكن هناك طريقة تمكنني من محاربته في وضعي الحالي.
رائحة.
كان هناك فارق شاسع بين حالاتنا الذهنية.
كان هناك فارق شاسع بين حالاتنا الذهنية.
“إلا إذا كنت تعرف طريقة لـ—”
قطعت كلمات “البومة -العظيمة ” فجأة بسبب صوت ضربة قوية هزت السجن المصنوع من الجذور بشدة.
“بـــوووم!”
وكان عقلي يهتز.
قطعت كلمات “البومة -العظيمة ” فجأة بسبب صوت ضربة قوية هزت السجن المصنوع من الجذور بشدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … وبالإضافة إلى ذلك، كان تنينًا.
“ها أنت ذا.”
وذلك لأنها كانت مشيدة من خلال قوتي الذهنية الخاصة.
كان صوت التنين العميق يتقطر بالسخرية بينما كانت عينه تلمع عبر شق في السجن.
إذا كان هناك شيء واحد لا أخسره أمام أي شخص، فهو مقاومتي الذهنية، والتي كانت مرتفعة للغاية بدرجة 8.23.
“كنت أبحث عنك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن نهرب أيها الإنسان! لا تدع إرادة التنين تلتهمك. ستصبح معاقًا بشكل دائم إن فعلت ذلك!”
“بـــوووم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. أكثر من ذلك.”
داس التنين بقدمه الضخمة فوق الجذور، مما تسبب في اهتزازها بالكامل.
لم يكن من المفترض أن تسير الأمور بهذه الطريقة.
لكنها ظلت صامدة.
هديرررر! هديررر…!
… لم تتحرك.
هذا…
وذلك لأنها كانت مشيدة من خلال قوتي الذهنية الخاصة.
خفضت رأسي لأحدق في ساعدي الأيمن.
“أوه، يا لها من قفص متين.”
“بـــوووم! بـــوووم! بـــوووم…!”
“بـــوووم!”
“كيف يكون هذا ممكنًا؟!”
داس التنين على القفص مرة أخرى.
“كاذب.”
“بـــوووم! بـــوووم! بـــوووم…!”
ومع كل حرف “س” ينطقه، كان يصاحبه فحيح شرير.
واصل التنين ضربه بينما كنت أراقبه بلا حول ولا قوة.
أنا…
أنا…
“لا أحب هذه الرائحة!”
لم أكن أعرف ماذا أفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنسان.
كنت عاجزًا تمامًا، وعيناي انجذبت نحو “البومة -العظيمة ”، الذي كان يحدق بصمت في التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة،
وعندها، تذكرت فجأة كلماته.
“اهرب!”
“إلا إذا كنت تعرف طريقة لـ—”
ابتلعت ريقي.
قُطعت كلماته بسبب الظهور المفاجئ للتنين، لكنني كنت أستطيع تخمين ما كان يحاول قوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بـــوووم!”
“إلا إذا كنت تعرف طريقة لزيادة قوتك الذهنية.”
كان محقًا.
هذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه… هاه… هاه…”
كنت أعرف طريقة.
_____________________
خفضت رأسي لأحدق في ساعدي الأيمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل مرة،
على وجه الخصوص، ركزت نظري على الورقة الأولى، وبدأ جسدي كله يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شهيق! شهيق!
“ك-كم تتوقع أن يدوم القفص؟”
“أسمعها في عقلك!”
اهتز صوتي بينما كنت أسأل.
ومع كل حرف “س” ينطقه، كان يصاحبه فحيح شرير.
أتى رد “البومة -العظيمة ” بعد لحظات.
لكنها ظلت صامدة.
“فترة طويلة، لماذا؟”
رأيت انعكاس صورتي داخل أعماق نيرانه.
“هاها.”
التوى فم التنين أكثر بينما مال رأسه للخلف.
ضحكت بينما كنت أحدق في الورقة.
إنسان.
“وقت الانتظار لإعادة استخدام القدرة هو يوم واحد…”
_____________________
ابتلعت ريقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت رأسه نحوي فجأة، وازداد عمق صوته.
”….بالتأكيد يمكن للحاجز أن يصمد لأكثر من يوم، أليس كذلك؟”
كان البومة -العظيمة .
“نعم. أكثر من ذلك.”
لم أكن بحاجة إلى “البومة -العظيمة” ليخبرني بذلك، حيث اندفعت بكامل قوتي بينما كان تنين الصخري يرفرف بجناحه ليزيل الجليد العالق عليه.
“هـ-هذا جيد بما فيه الكفاية.”
كان صوت التنين العميق يتقطر بالسخرية بينما كانت عينه تلمع عبر شق في السجن.
عضضت شفتي، وضغطت على الورقة الأولى.
كاذب!!
في تلك اللحظة، بدأت القصة الحقيقية.
اهتزت الأرجاء بأكملها مع صدى صوته في أرجاء الجبال.
لحظة البداية…
واصل التنين ضربه بينما كنت أراقبه بلا حول ولا قوة.
اللحظة التي بدأت فيها أفهم المشاعر.
“أوخ!”
استمرت الأرجاء في الاهتزاز، واستمر البرد في اختراق بشرتي.
“هو…! هوا..!!”
_____________________
“إلا إذا كنت تعرف طريقة لـ—”
واصل التنين ضربه بينما كنت أراقبه بلا حول ولا قوة.
ترجمة: TIFA
تمزق الثلج خلفنا بينما كان التنين يلاحقنا، وكانت خطواته تجعل الأرض تهتز.
كان يتحدث،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

