تفعيل قوة أخرى جبارة
لكن غليد لم تلتفت إلى كلامها، ومضت في ما تفعل.
نظر الأربعة الذين بقربه إليه بأعين متسعة قليلًا، متسائلين عن سبب رأيه ذاك.
“شششسسسشش!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طَنين!” “طَنين!” “طَنين!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بفعل السرعة الهائلة، تراجعت بضع خطوات إلى الخلف رغم إمساكها بها. وفي اللحظة ذاتها، انقضت هافرينا، قاصدةً شطر غليد إلى نصفين بضربة من شعرها الهادر من الأعلى.
تدحرجت غليد على الجانب متفاديةً الضربة، فشقَّ النصل الشعري الأرض بانفلاق امتدَّ لمئتي قدم.
قفزت غليد نحو الجانب فور نهوضها، وهي تدور دورانًا متتابعًا، مترافِقًا مع تقطيعها بالمناجل التي في قبضتها.
ارتجفت يد غليد اليمنى، متألمةً وهي تحاول رفعها. كان الألم الهائل المنبعث من كتفها ساحقًا، ‘هجمتي كانت أقوى من هجومها، لكنها في حالة أفضل… أهي وحش؟’ ارتسمت على وجه غليد نظرة دهشة وعدم تصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان معلومًا لدى الجميع أن استنفاد الطاقة الدموية تمامًا، أو حتى استنزاف الاحتياطيات المخصصة للحفاظ على وظائف الجسد، قد يُفضي إلى الموت.
“طَنين!” “طَنين!” “طَنين!”
“من العسير الجزم، لا سيّما وأن كليهما يستنزفان طاقتهما بالوتيرة ذاتها.” قال غوستاف، وعيناه تتوهجان بلونين قرمزي وأخضر.
عادت هافرينا إلى صدِّ كل الضربات، حيث تفادتْها خصلات شعرها بسرعة خاطفة.
حتى قبل تصادم الهجومين، انتشرت تموجات صدمية مزلزلة، وأخذت شقوق تملأ الأرض في كل الأنحاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحوَّل القتال إلى اشتباك جسدي محض، إذ راحَت كلتاهما تتبادلان الضربات دون هوادة.
لكن، لحسن الحظ، لم تفقدا الوعي هذه المرة.
قفزت غليد نحو الجانب فور نهوضها، وهي تدور دورانًا متتابعًا، مترافِقًا مع تقطيعها بالمناجل التي في قبضتها.
“دوِّي!” “دوِّي!” “سويييش!” “سويييش!”
عبَّر المتفرجون عن ذهولهم.
تحركتا عبر ساحة النزال، مُخلفتين دمارًا في الأرجاء، بينما استمر هذا الصراع المحتدم في الاشتعال.
بفعل السرعة الهائلة، تراجعت بضع خطوات إلى الخلف رغم إمساكها بها. وفي اللحظة ذاتها، انقضت هافرينا، قاصدةً شطر غليد إلى نصفين بضربة من شعرها الهادر من الأعلى.
ومع استمرار المعركة، كان قد أُلحِق بكلتيهما جراح عدة، وها هما تدركان الآن أن إحداهما لن تَغلِب الأخرى دون اللجوء إلى قوًى أعظم.
“هيّا يا غليد! يمكنك فعلها!” هتفت آنجي بملامح متشنجة وهي تراقب من موضعها.
-“أي دمار هذا؟”
ومع انقشاع الغبار شيئًا فشيئًا، اعتدلت كل منهما واقفة، ثم خطتا خطوات بطيئة إلى الأمام.
وكذلك ماتيلدا، كانت تأمل بنصرها، وهي تحدِّق بعينين يعتريهما القلق.
“غوستاف، من تظن أنه سينتصر؟” سأل إي.إي من المقدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من خلف غليد، تشكَّلت بنية ضخمة أسطوانية حمراء، بحجم شاحنتين، وهي تحلق في الهواء، بينما رفعت يدها مشيرةً إلى أنها تسيطر عليها.
“من العسير الجزم، لا سيّما وأن كليهما يستنزفان طاقتهما بالوتيرة ذاتها.” قال غوستاف، وعيناه تتوهجان بلونين قرمزي وأخضر.
قفزت غليد نحو الجانب فور نهوضها، وهي تدور دورانًا متتابعًا، مترافِقًا مع تقطيعها بالمناجل التي في قبضتها.
“كما أنهما لم يستخدما أقصى قواهما بعد، إذ يبدو أنهما يحافظان على مخزونهما للحظة الحاسمة.” أضاف ألدريس.
بفعل السرعة الهائلة، تراجعت بضع خطوات إلى الخلف رغم إمساكها بها. وفي اللحظة ذاتها، انقضت هافرينا، قاصدةً شطر غليد إلى نصفين بضربة من شعرها الهادر من الأعلى.
“أيعني هذا أن من يطلق أقوى ضرباته أولًا هو الخاسر على الأرجح؟” تساءل تي.مي وهو ينظر بتأمل.
نظر الأربعة الذين بقربه إليه بأعين متسعة قليلًا، متسائلين عن سبب رأيه ذاك.
“كلا… إطلاق الهجوم الأقصى أولًا لا يضمن النصر أو الهزيمة. كما قال ألدريس، ما يحدد المصير هو اختيار التوقيت الملائم، وهذا بالضبط ما ينتظرانه… الفرصة المناسبة.” حلَّل غوستاف.
وكذلك ماتيلدا، كانت تأمل بنصرها، وهي تحدِّق بعينين يعتريهما القلق.
وقف المتفرجون مشدوهين مرة أخرى، فقبل شهر فقط، لم تكن ضرباتهما بهذه الضخامة، ولا ذات تأثير بالغ على هذا النحو.
“…لكن، يبدو أن هافرينا لها الغلبة مقارنةً بغليد…” أضاف غوستاف.
وكذلك ماتيلدا، كانت تأمل بنصرها، وهي تحدِّق بعينين يعتريهما القلق.
نظر الأربعة الذين بقربه إليه بأعين متسعة قليلًا، متسائلين عن سبب رأيه ذاك.
“ولِمَ لها الغلبة؟” استفسر فالكو.
“لأنها ذات جَلَد أعلى… إنها أشبه بآلة لا تشعر بالألم.” أوضح غوستاف.
وهذه سِمة لاحظها غوستاف في هافرينا، تشابه ما لديه هو نفسه. ‘بمجرد أن تتمكن من كبح الألم وتجاهله، يمكنك الاستمرار مهما كانت الظروف.’ تأمَّل غوستاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفي اللحظة التي قرَّرتا فيها إطلاق أقوى هجماتهما، اندفعتا نحو بعضهما البعض مجددًا.
الألم قيد يكبح الإنسان، والجميع رهينون له، إلا نفرًا قليلًا، أمثال غوستاف وهافرينا.
“كما أنهما لم يستخدما أقصى قواهما بعد، إذ يبدو أنهما يحافظان على مخزونهما للحظة الحاسمة.” أضاف ألدريس.
كانت المرة السابقة قد غُمرت بجراح بليغة، لكنها لم تكف عن الضحك والقتال كالمخبولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع استمرار المعركة، كان قد أُلحِق بكلتيهما جراح عدة، وها هما تدركان الآن أن إحداهما لن تَغلِب الأخرى دون اللجوء إلى قوًى أعظم.
“هاه؟” توقفت هافرينا عن السير، متطلعة إليها بدهشة.
غليد نالت إصابات كثيرة بسبب الشعيرات الخفية، لكنها لم تكن قاضية، بينما هافرينا سقطت ضحية عدة مكائد من غليد. ففي المهارات القتالية، كانت غليد الأفضل، لكن تفوق هافرينا كان كامنًا في قواها الفريدة المنحدرة من دمائها المختلطة.
“شششسسسشش!”
“دوِّي!” “دوِّي!” “سويييش!” “سويييش!”
وفي اللحظة التي قرَّرتا فيها إطلاق أقوى هجماتهما، اندفعتا نحو بعضهما البعض مجددًا.
تحوَّل القتال إلى اشتباك جسدي محض، إذ راحَت كلتاهما تتبادلان الضربات دون هوادة.
من خلف غليد، تشكَّلت بنية ضخمة أسطوانية حمراء، بحجم شاحنتين، وهي تحلق في الهواء، بينما رفعت يدها مشيرةً إلى أنها تسيطر عليها.
كان الدم يتدفق من جانب رأسها، غير أنها لم تُعرْهُ أي اهتمام وهي تتقدم.
وفي ذات اللحظة، كانت هافرينا على أهبة الإعداد لواحدة من ضرباتها الأشد فتكًا، حيث تزايدت خصلاتها وتضاعفت أطوالها بشكل جنوني.
تحوَّل القتال إلى اشتباك جسدي محض، إذ راحَت كلتاهما تتبادلان الضربات دون هوادة.
ثم اتخذت شكل رمح هائل، اندفع للأمام بسرعة رهيبة، شاقًّا الهواء كالشهاب الساقط.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
وفي المقابل، تأهبت غليد، ولوَّحت بيدها، دافعةً بالهيكل الأحمر نحو الأمام بسرعة فائقة، فاندلعت موجة ضغط هائلة اجتاحت المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طَنين!” “طَنين!” “طَنين!”
حتى قبل تصادم الهجومين، انتشرت تموجات صدمية مزلزلة، وأخذت شقوق تملأ الأرض في كل الأنحاء.
تحركتا عبر ساحة النزال، مُخلفتين دمارًا في الأرجاء، بينما استمر هذا الصراع المحتدم في الاشتعال.
وقف المتفرجون مشدوهين مرة أخرى، فقبل شهر فقط، لم تكن ضرباتهما بهذه الضخامة، ولا ذات تأثير بالغ على هذا النحو.
“بووووم!”
“انتهى أمركِ.” صرَّحت هافرينا بابتسامة، وهي تتابع تقدمها، بينما خصلات شعرها تتمايل حولها.
عند لحظة الاصطدام، انفجرت موجة تدميرية عنيفة، قذفت كلتيهما للخلف، وخلَّفت حفرة عمقها ثلاثون قدمًا وسط حلبة القتال.
“شهقة~”
-“أي دمار هذا؟”
-“هاتان الاثنتان تستحقان أن تكونا من الصفوة، لكن للأسف، لن يحتفظ سوى واحدة منهن باللقب.”
-“ما هذا بحق…؟”
“دوِّي!” “دوِّي!” “سويييش!” “سويييش!”
وفي ذات اللحظة، كانت هافرينا على أهبة الإعداد لواحدة من ضرباتها الأشد فتكًا، حيث تزايدت خصلاتها وتضاعفت أطوالها بشكل جنوني.
-“أي دمار هذا؟”
تحركتا عبر ساحة النزال، مُخلفتين دمارًا في الأرجاء، بينما استمر هذا الصراع المحتدم في الاشتعال.
-“هاتان الاثنتان تستحقان أن تكونا من الصفوة، لكن للأسف، لن يحتفظ سوى واحدة منهن باللقب.”
“شششسسسشش!”
عبَّر المتفرجون عن ذهولهم.
تحطمت كل منهما عند الجدار المقابل من القبة، وتغلغل الطنين في آذانهما، بينما تشوَّشت رؤاهما للحظات.
“كما أنهما لم يستخدما أقصى قواهما بعد، إذ يبدو أنهما يحافظان على مخزونهما للحظة الحاسمة.” أضاف ألدريس.
ومع استمرار المعركة، كان قد أُلحِق بكلتيهما جراح عدة، وها هما تدركان الآن أن إحداهما لن تَغلِب الأخرى دون اللجوء إلى قوًى أعظم.
وبمجرد أن انقشع الضباب عن أبصارهما، لم تبصر أيٌّ منهما سوى غبار كثيف وركام متناثر في كل الأرجاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طَنين!” “طَنين!” “طَنين!”
عضَّت غليد على أسنانها، وضغطت على كتفها اليسرى، ‘حسنًا، لا خيار آخر.’ قالت في داخلها، قبل أن ترفع يدها.
لكن، لحسن الحظ، لم تفقدا الوعي هذه المرة.
“هاه؟” توقفت هافرينا عن السير، متطلعة إليها بدهشة.
وهذه سِمة لاحظها غوستاف في هافرينا، تشابه ما لديه هو نفسه. ‘بمجرد أن تتمكن من كبح الألم وتجاهله، يمكنك الاستمرار مهما كانت الظروف.’ تأمَّل غوستاف.
ومع انقشاع الغبار شيئًا فشيئًا، اعتدلت كل منهما واقفة، ثم خطتا خطوات بطيئة إلى الأمام.
كانت ثيابهما ممزقة، والجراح تغطي أنحاء جسديهما.
“كلا… إطلاق الهجوم الأقصى أولًا لا يضمن النصر أو الهزيمة. كما قال ألدريس، ما يحدد المصير هو اختيار التوقيت الملائم، وهذا بالضبط ما ينتظرانه… الفرصة المناسبة.” حلَّل غوستاف.
كانت ثيابهما ممزقة، والجراح تغطي أنحاء جسديهما.
“ههه، أهذا كل ما لديكِ، يا خضراء؟” سَخِرت هافرينا بوجه استفزازي وهي تقهقه.
كانت غليد تستحضر نفس الهجوم الذي استخدمته سابقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ههه، أهذا كل ما لديكِ، يا خضراء؟” سَخِرت هافرينا بوجه استفزازي وهي تقهقه.
كان الدم يتدفق من جانب رأسها، غير أنها لم تُعرْهُ أي اهتمام وهي تتقدم.
كانت ثيابهما ممزقة، والجراح تغطي أنحاء جسديهما.
ارتجفت يد غليد اليمنى، متألمةً وهي تحاول رفعها. كان الألم الهائل المنبعث من كتفها ساحقًا، ‘هجمتي كانت أقوى من هجومها، لكنها في حالة أفضل… أهي وحش؟’ ارتسمت على وجه غليد نظرة دهشة وعدم تصديق.
“مهلًا، ماذا تفعلين؟! أأنتِ بصدد قتل نفسكِ؟!” تساءلت هافرينا بلهجة متفاجئة.
“انتهى أمركِ.” صرَّحت هافرينا بابتسامة، وهي تتابع تقدمها، بينما خصلات شعرها تتمايل حولها.
“ولِمَ لها الغلبة؟” استفسر فالكو.
تحركتا عبر ساحة النزال، مُخلفتين دمارًا في الأرجاء، بينما استمر هذا الصراع المحتدم في الاشتعال.
عضَّت غليد على أسنانها، وضغطت على كتفها اليسرى، ‘حسنًا، لا خيار آخر.’ قالت في داخلها، قبل أن ترفع يدها.
وفي ذات اللحظة، كانت هافرينا على أهبة الإعداد لواحدة من ضرباتها الأشد فتكًا، حيث تزايدت خصلاتها وتضاعفت أطوالها بشكل جنوني.
“زهووووم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأةً، أضاء جسدها مجددًا بهالةٍ قرمزية.
عضَّت غليد على أسنانها، وضغطت على كتفها اليسرى، ‘حسنًا، لا خيار آخر.’ قالت في داخلها، قبل أن ترفع يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه؟” توقفت هافرينا عن السير، متطلعة إليها بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“غوستاف، من تظن أنه سينتصر؟” سأل إي.إي من المقدمة.
كانت غليد تستحضر نفس الهجوم الذي استخدمته سابقًا.
وفي ذات اللحظة، كانت هافرينا على أهبة الإعداد لواحدة من ضرباتها الأشد فتكًا، حيث تزايدت خصلاتها وتضاعفت أطوالها بشكل جنوني.
“مهلًا، ماذا تفعلين؟! أأنتِ بصدد قتل نفسكِ؟!” تساءلت هافرينا بلهجة متفاجئة.
“دوِّي!” “دوِّي!” “سويييش!” “سويييش!”
-“هاتان الاثنتان تستحقان أن تكونا من الصفوة، لكن للأسف، لن يحتفظ سوى واحدة منهن باللقب.”
كان معلومًا لدى الجميع أن استنفاد الطاقة الدموية تمامًا، أو حتى استنزاف الاحتياطيات المخصصة للحفاظ على وظائف الجسد، قد يُفضي إلى الموت.
عبَّر المتفرجون عن ذهولهم.
ومع استمرار المعركة، كان قد أُلحِق بكلتيهما جراح عدة، وها هما تدركان الآن أن إحداهما لن تَغلِب الأخرى دون اللجوء إلى قوًى أعظم.
لكن غليد لم تلتفت إلى كلامها، ومضت في ما تفعل.
كانت المرة السابقة قد غُمرت بجراح بليغة، لكنها لم تكف عن الضحك والقتال كالمخبولة.
وفي ذات اللحظة، كانت هافرينا على أهبة الإعداد لواحدة من ضرباتها الأشد فتكًا، حيث تزايدت خصلاتها وتضاعفت أطوالها بشكل جنوني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات