الرعب القرمزي
الفصل 342 : الرعب القرمزي
بقيت صامتة لفترة، ثم قالت بصوت فارغ:
[قناة الروح].
من خلال الهوة الموجودة في سقف البرج، كان بإمكان ساني رؤية السماء البيضاء اللامحدودة والكرة المحترقة للشمس الاصطناعية.
لم يكن للسمة أي وصف، ولم تعلن التعويذة عن استحواذه لها. محدقًا في الأحرف الرونية لبضع ثوانٍ أخرى، ألقى ساني نظرة أخيرة على الفراغ الأبيض لبحر الروح وغادر.
بتنهد عميق، مد ساني يديه وسحب نفسه إلى القاعة. كان الآن في قمة البرج القرمزي.
لم يكن لديه إجابات على هذا التسلسل الغامض للأحداث، لكن حدسه كان يدق جرس الإنذار.
بدلاً من وجه بشري، كان للرعب المئات منهم، كلهم مشوهون في تعبير عن الألم والمعاناة العمياء. كانت أفواههم مفتوحة، وكأنهم يجهدون للصراخ. كانت عيونهم آباراً فارغة من الظلام النقي.
كان على يقين من أن العملية الغريبة والمؤلمة التي بدأت بعد أن استوعب آخر شظية ظل قد توقفت بطريقة ما. بدا النور الأبيض الذي يتخلل بحر الروح غير طبيعي وخاطئ، وكأنه شيء خارجي عليه وليس طبيعي. كانت السمة الجديدة الغامضة مرتبطة على الأرجح بهذا التأثير الخارجي بدلاً من كونها نتيجة لتشبع نواة الظل.
على الأقل حتى الآن. لكن إلى متى ستستمر هذه السلامة؟.
في الواقع، كانت سمة [قناة الروح] على الأرجح تجسيدًا للقوة المشعة التي كانت تقوم حاليًا بقمع النواة. وفي هذا الصدد، كانت هذه السمة أقرب إلى التلاعب العقلي لملتهمة الأرواح أكثر منها إلى نسيج الدم. لم تكن شيئًا حققه ساني أو اكتسبه. لقد فُرضت عليه لأسباب مجهولة.
بدلاً من وجه بشري، كان للرعب المئات منهم، كلهم مشوهون في تعبير عن الألم والمعاناة العمياء. كانت أفواههم مفتوحة، وكأنهم يجهدون للصراخ. كانت عيونهم آباراً فارغة من الظلام النقي.
بصر أسنانه، تحرك ساني وغيّر قبضته على مقبض شظية نور القمر. ثم استدعى الصخرة العادية وطردها على الفور. أخيرًا، أمر الظل بأن يلتف حول جسده، ثم ينتقل إلى الخنجر الشبحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن حالتها لم تكن مرعبة كما كانت في تلك الليلة المروعة عندما سحبها ساكن الأعماق تحت أمواج البحر اللعين، إلا أنها لم تبدو بحالة جيدة.
…لا يبدو أن السمة الجديدة كانت ضارة بشكل مباشر على الأقل. كان ساني لا يزال مسيطرًا على جسده وعقله، بالإضافة إلى إمكانية كاملة للوصول إلى ذكرياته والتحكم في الظل. كل ما بدت السمة أنها تؤثر عليه هو نواة الظل نفسها، وبالتالي منعها من تحقيق… أيًا يكن ما فشل في الحدوث.
كان المخلوق المروع ممدودًا على الأرض، أطرافه غير متحركة، وجسده مكسورًا إلى النصف تقريبًا. كانت حواف جروحه المروعة محترقة ومذابة، مما لم يترك مجالًا للشك في أنه تم توجيه هذه الجروح بواسطة النصل الفضي المتوهج لنجمة التغيير.
على الأقل حتى الآن. لكن إلى متى ستستمر هذه السلامة؟.
بقيت صامتة لفترة، ثم قالت بصوت فارغ:
برفع رأسه، حدق ساني في قمة البرج القرمزي. لقد حدث شيء غير قابل للتفسير هناك، مما تسبب في هذا التحول الغريب للأحداث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان المخلوق الذي أنشأ الشاطئ يبدو كبشري ذات مرة، ولكنه الآن، كان مثل الكابوس المحموم.
لماذا كان يحاول التخمين إذا كانت جميع الإجابات على الأرجح تنتظره في الأعلى؟.
بدفع نفسه من على جدار البرج، انزلق ساني للأمام وهبط على السطح الحجري المائل. بعد ذلك، انتظر لبضعة لحظات وبدأ في التسلق.
إلى جانبه، استقر لوح ضخم من الحجر بين جذوع الجذور المرجانية المكسورة. تراكم المزيد من الحطام فوق اللوح بزوايا شديدة الانحدار، مما شكل مسارًا ملتويًا لأعلى نحو أشعة الشمس البعيدة.
من خلال الهوة الموجودة في سقف البرج، كان بإمكان ساني رؤية السماء البيضاء اللامحدودة والكرة المحترقة للشمس الاصطناعية.
بدفع نفسه من على جدار البرج، انزلق ساني للأمام وهبط على السطح الحجري المائل. بعد ذلك، انتظر لبضعة لحظات وبدأ في التسلق.
‘هذا غير منطقي.’
كلما صعد إلى الأعلى، أحاطت به أشعة الشمس. في النهاية، لم يكن البرج بأكمله ممتلئًا بشيء سوى أشعة النور الصارخة والظلال العميقة المظلمة. كان العالم أسود وأبيض، كما لو لم يُسمح بأي لون آخر بالدخول في هذا الفضاء المهيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كانت سمة [قناة الروح] على الأرجح تجسيدًا للقوة المشعة التي كانت تقوم حاليًا بقمع النواة. وفي هذا الصدد، كانت هذه السمة أقرب إلى التلاعب العقلي لملتهمة الأرواح أكثر منها إلى نسيج الدم. لم تكن شيئًا حققه ساني أو اكتسبه. لقد فُرضت عليه لأسباب مجهولة.
بعد فترة، اقترب ساني من قبة البرج القرمزي المكسورة.
محدقًا فيها للحظة، أخفض بصره ونظر إلى الغرفة نفسها.
هناك، تم إخفاء قاعة شاسعة في الظلام، وكانت أرضيتها وسقفها الآن محطمين، مما سمح بدخول سطوع الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شيء خاطئ جدًا هنا.
بتنهد عميق، مد ساني يديه وسحب نفسه إلى القاعة. كان الآن في قمة البرج القرمزي.
على قمة البرج القديم، كانت هناك غرفة شاسعة وجميلة. بدا الأمر كما لو كانت بها فتحة دائرية كبيرة في وسطها، والتي تسمح لأشعة الشمس بالتدفق بسهولة إلى الهيكل الضخم عند الظهيرة.
في عرين رعب الشاطئ المنسي.
يتبع نظرتها، ارتجف ساني عندما رأى الرعب.
***
إلى جانبه، استقر لوح ضخم من الحجر بين جذوع الجذور المرجانية المكسورة. تراكم المزيد من الحطام فوق اللوح بزوايا شديدة الانحدار، مما شكل مسارًا ملتويًا لأعلى نحو أشعة الشمس البعيدة.
على قمة البرج القديم، كانت هناك غرفة شاسعة وجميلة. بدا الأمر كما لو كانت بها فتحة دائرية كبيرة في وسطها، والتي تسمح لأشعة الشمس بالتدفق بسهولة إلى الهيكل الضخم عند الظهيرة.
يبدو أن القوة الغاضبة التي كانت تحترق دائمًا في أعماق روحها قد استنفدت أخيرًا. تقريبًا…
ثم، ومع ذلك، فإن هذه الفتحة قد غمرها المرجان القرمزي. والآن اختفت.
‘كيف… كيف يكون هذا ممكنًا؟‘
وبسبب شيء حدث أثناء المعركة بين نجمة التغيير والرعب، انهارت أرضية الغرفة جزئيًا، مما أسقط المرجان معها. كما تضرر السقف أيضًا، وإن كان بدرجة أقل.
في عرين رعب الشاطئ المنسي.
من خلال الهوة الموجودة في سقف البرج، كان بإمكان ساني رؤية السماء البيضاء اللامحدودة والكرة المحترقة للشمس الاصطناعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كان المخلوق الذي أنشأ الشاطئ يبدو كبشري ذات مرة، ولكنه الآن، كان مثل الكابوس المحموم.
محدقًا فيها للحظة، أخفض بصره ونظر إلى الغرفة نفسها.
كلما صعد إلى الأعلى، أحاطت به أشعة الشمس. في النهاية، لم يكن البرج بأكمله ممتلئًا بشيء سوى أشعة النور الصارخة والظلال العميقة المظلمة. كان العالم أسود وأبيض، كما لو لم يُسمح بأي لون آخر بالدخول في هذا الفضاء المهيب.
وأول شيء يراه كانت نيفيس، التي كانت جالسةً على الأرض وتحدق في الأفق.
كان درع فيلق نور النجوم مدمر عمليًا، مما كشف عن حروق وجروح مروعة على جلدها العاجي. وتمامًا مثل ذلك الحين، كانت ألسنة البيضاء تتسرب منها بدلاً من الدم.
على الرغم من أن حالتها لم تكن مرعبة كما كانت في تلك الليلة المروعة عندما سحبها ساكن الأعماق تحت أمواج البحر اللعين، إلا أنها لم تبدو بحالة جيدة.
كلما صعد إلى الأعلى، أحاطت به أشعة الشمس. في النهاية، لم يكن البرج بأكمله ممتلئًا بشيء سوى أشعة النور الصارخة والظلال العميقة المظلمة. كان العالم أسود وأبيض، كما لو لم يُسمح بأي لون آخر بالدخول في هذا الفضاء المهيب.
كان درع فيلق نور النجوم مدمر عمليًا، مما كشف عن حروق وجروح مروعة على جلدها العاجي. وتمامًا مثل ذلك الحين، كانت ألسنة البيضاء تتسرب منها بدلاً من الدم.
‘كيف… كيف يكون هذا ممكنًا؟‘
ومع ذلك، بدت هذه النيران ضعيفة بشكل غريب، كما لو كانت على وشك الانطفاء. كما أنها فشلت في إصلاح لحمها المشوه. بدت جروح نيف تلتئم، ولكن بوتيرة بطيئة للغاية – بعيدة كل البعد عن الإشفاء الإعجازي الذي شهده ساني مرات عديدة في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ… قتلتيه بالفعل.”
يبدو أن القوة الغاضبة التي كانت تحترق دائمًا في أعماق روحها قد استنفدت أخيرًا. تقريبًا…
محدقًا فيها للحظة، أخفض بصره ونظر إلى الغرفة نفسها.
يتبع نظرتها، ارتجف ساني عندما رأى الرعب.
كان الأول مستحيلاً. أما الآخر… الآخر كان ببساطة غير وارد.
ربما كان المخلوق الذي أنشأ الشاطئ يبدو كبشري ذات مرة، ولكنه الآن، كان مثل الكابوس المحموم.
من خلال الهوة الموجودة في سقف البرج، كان بإمكان ساني رؤية السماء البيضاء اللامحدودة والكرة المحترقة للشمس الاصطناعية.
لسبب ما، توقع ساني أن يرى الشكل المألوف للإلـهة عديمة الأسم، التي تم إنشاء تمثالها على شكل الفتاة التي تم تحويلها إلى وعاء الشمس الاصطناعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ… قتلتيه بالفعل.”
ما قابله بدلاً من ذلك، كان مخلوقًا عملاقًا يتكون جسده من مزيج فاسد بين المرجان القرمزي واللحم البشري المشوه. كان مشابهًا إلى حد ما للجولمات القرمزية التي حاربها عند قاعدة البرج. كان تشبيهًا ملتويًا لكائن حي، يشع إحساسًا مروعًا بالجنون والخطأ والضياع.
يتبع نظرتها، ارتجف ساني عندما رأى الرعب.
بدلاً من وجه بشري، كان للرعب المئات منهم، كلهم مشوهون في تعبير عن الألم والمعاناة العمياء. كانت أفواههم مفتوحة، وكأنهم يجهدون للصراخ. كانت عيونهم آباراً فارغة من الظلام النقي.
بتنهد عميق، مد ساني يديه وسحب نفسه إلى القاعة. كان الآن في قمة البرج القرمزي.
على الأقل، كانوا هكذا الآن. عندما كان الرعب على قيد الحياة، لا بد أنهم أشرقوا بنور قاتل وعامي بدلاً من ذلك.
على الأقل حتى الآن. لكن إلى متى ستستمر هذه السلامة؟.
…وكان، بلا شك، ميتًا.
محدقًا فيها للحظة، أخفض بصره ونظر إلى الغرفة نفسها.
كان المخلوق المروع ممدودًا على الأرض، أطرافه غير متحركة، وجسده مكسورًا إلى النصف تقريبًا. كانت حواف جروحه المروعة محترقة ومذابة، مما لم يترك مجالًا للشك في أنه تم توجيه هذه الجروح بواسطة النصل الفضي المتوهج لنجمة التغيير.
ومع ذلك، بدت هذه النيران ضعيفة بشكل غريب، كما لو كانت على وشك الانطفاء. كما أنها فشلت في إصلاح لحمها المشوه. بدت جروح نيف تلتئم، ولكن بوتيرة بطيئة للغاية – بعيدة كل البعد عن الإشفاء الإعجازي الذي شهده ساني مرات عديدة في الماضي.
‘كيف… كيف يكون هذا ممكنًا؟‘
بتنهد عميق، مد ساني يديه وسحب نفسه إلى القاعة. كان الآن في قمة البرج القرمزي.
بذهول، حدق ساني في الرعب المهزوم، وفشل في فهم ما رآه.
…لا يبدو أن السمة الجديدة كانت ضارة بشكل مباشر على الأقل. كان ساني لا يزال مسيطرًا على جسده وعقله، بالإضافة إلى إمكانية كاملة للوصول إلى ذكرياته والتحكم في الظل. كل ما بدت السمة أنها تؤثر عليه هو نواة الظل نفسها، وبالتالي منعها من تحقيق… أيًا يكن ما فشل في الحدوث.
كيف يمكن لنيف أن تقتل رعب ساقط؟ بغض النظر عن مدى قوتها، كانت لا تزال نائمة. حتى مع التعزيز الهائلة لشظية الفجر، لم يكن ينبغي لها أن تكون قادرة على قتل شيء بهذه القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كان يحاول التخمين إذا كانت جميع الإجابات على الأرجح تنتظره في الأعلى؟.
كان هناك شيء خاطئ جدًا هنا.
بصر أسنانه، تحرك ساني وغيّر قبضته على مقبض شظية نور القمر. ثم استدعى الصخرة العادية وطردها على الفور. أخيرًا، أمر الظل بأن يلتف حول جسده، ثم ينتقل إلى الخنجر الشبحي.
‘هذا غير منطقي.’
كان المخلوق المروع ممدودًا على الأرض، أطرافه غير متحركة، وجسده مكسورًا إلى النصف تقريبًا. كانت حواف جروحه المروعة محترقة ومذابة، مما لم يترك مجالًا للشك في أنه تم توجيه هذه الجروح بواسطة النصل الفضي المتوهج لنجمة التغيير.
…ولكن مرة أخرى، لن يكون هذا أول رعب تقتله نيفيس. لقد قتلت نجمة التغيير واحدًا في كابوسها الأول أيضًا، والذي أكسبها هذا الاسم. ومع ذلك، كان هناك فرق شاسع بين قتل رعب مستيقظ وقتل رعب ساقط.
لم يكن لديه إجابات على هذا التسلسل الغامض للأحداث، لكن حدسه كان يدق جرس الإنذار.
كان الأول مستحيلاً. أما الآخر… الآخر كان ببساطة غير وارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كانت سمة [قناة الروح] على الأرجح تجسيدًا للقوة المشعة التي كانت تقوم حاليًا بقمع النواة. وفي هذا الصدد، كانت هذه السمة أقرب إلى التلاعب العقلي لملتهمة الأرواح أكثر منها إلى نسيج الدم. لم تكن شيئًا حققه ساني أو اكتسبه. لقد فُرضت عليه لأسباب مجهولة.
التفت إليها ساني، تردد ثم قال بعدم تصديق:
“…ساني. أنت هنا أخيرًا.”
“أنتِ… قتلتيه بالفعل.”
يبدو أن القوة الغاضبة التي كانت تحترق دائمًا في أعماق روحها قد استنفدت أخيرًا. تقريبًا…
جفلت نيف، كما لو لاحظت وجوده للتو. ثم أدارت رأسها ببطء ونظرت إليه بعينين فارغتين وضائعتين. فقط بعد بضع ثوانٍ، ظهر تلميح من التعرف فيهما.
كان الأول مستحيلاً. أما الآخر… الآخر كان ببساطة غير وارد.
بقيت صامتة لفترة، ثم قالت بصوت فارغ:
كان درع فيلق نور النجوم مدمر عمليًا، مما كشف عن حروق وجروح مروعة على جلدها العاجي. وتمامًا مثل ذلك الحين، كانت ألسنة البيضاء تتسرب منها بدلاً من الدم.
“…ساني. أنت هنا أخيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك، تم إخفاء قاعة شاسعة في الظلام، وكانت أرضيتها وسقفها الآن محطمين، مما سمح بدخول سطوع الشمس.
{ترجمة نارو…}
بذهول، حدق ساني في الرعب المهزوم، وفشل في فهم ما رآه.
إلى جانبه، استقر لوح ضخم من الحجر بين جذوع الجذور المرجانية المكسورة. تراكم المزيد من الحطام فوق اللوح بزوايا شديدة الانحدار، مما شكل مسارًا ملتويًا لأعلى نحو أشعة الشمس البعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …وكان، بلا شك، ميتًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		