البوابة
الفصل 336 : البوابة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …حسنًا، كان ساني موجودًا لتسهيل العملية.
هناك في الظلام، تم بناء شرفة شاسعة في جدار البرج، تصل تقريبًا إلى مركز الهيكل العملاق. على سطحها، كانت أعمدة الرخام المكسورة مغطاة بشرائط المرجان القرمزي الموجودة في كل مكان. أدت الأعمدة إلى منصة دائرية، مع حلقة حديدية شاسعة مغمورة في سطحها الحجري.
قضى معظمهم وقتًا طويلاً على الشاطئ المنسي لدرجة أن فكرة التمكن من الهروب منه أصبحت مجرد حلم بعيد المنال. حتى عندما اتبعوا نجمة التغيير واختاروا تصديق وعودها، كان الخلاص مجرد مفهوم. فكرة.
قطع بقايا الحالمين طريقهم عبر حشد الجولمات وهربوا منه. وركضوا بكل السرعة التي لديهم، اقترب الحشد من الشباب والشابات من البوابة وتجمدوا، مذهولين من مشهدها.
حول الحلقة، تواجد نمط جميل من الحروف الرونية يتلألأ بنور مألوف. كانوا مثل تلك الأحرف الرونية التي شاهدها كل مستيقظ مرات لا تحصى عند التواصل مع التعويذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هناك فقط بعض الأعمال غير المكتملة التي أحتاج إلى التعامل معها. اعتني بنفسكِ، أنتم الثلاثة. سأراكم لاحقًا. على ما آمل.”
لكن هذا لم يكن السبب الأول الذي جعل ساني يلاحظ ذلك. كان الشيء الأكثر غرابة في المنصة هو أنه على عكس كل شيء آخر داخل البرج، كانت خالية تمامًا من نمو المرجان القرمزي. كان السطح الحجري المحيط بالحلقة نظيفًا بشكل غريب ولم يمسه أحد.
راقب ساني عندما وضع البشري الأول في وسط البوابة. وبعد لحظة، ومضت الأحرف الرونية المحيطة بالحلقة بنور متلألئ. أشرق جسد النائم فجأة أيضًا. كان اللمعان الشبحي خافتًا في البداية، ولكن بعد ذلك أصبح أكثر إشراقًا وتوهجًا. وسرعان ما كان من الصعب تمييز شكل جسم البشري في مركز ذلك النور.
بالنظر إلى الحروف الرونية المتلألئة والحلقة الحديدية من خلال ظله، شعر ساني بشيء يتحرك في قلبه.
…لقد وصلت نيفيس إلى الرعب القرمزي.
سوف ينجون.
كان على يقين من أن هذه كانت البوابة.
حطم بعض الجولمات، ونظف مساحة كافية للآخرين ليتبعوه وشاهد العديد من الأشخاص يصلون إلى الشرفة. واحدًا تلو الآخر، قفز النائمون من المرجان الغادر وانضموا إليه. أولئك أول من وصلوا صدوا الجولمات المهاجمة للسماح للآخرين بالهبوط بأمان.
كانوا قريبين جدًا…
وبينما كان يتنقل غير حشد من البشر واقترب من حافته، نادى شخص ما اسمه فجأة.
بينما كان يشاهدها، ارتجف البرج بأكمله فجأة. انكسرت قطع ضخمة من المرجان وسقطت، وتحطمت في الفروع الأخرى في الأسفل. فجأة، أصبح الظلام الذي يحيط بجيش الحالمين أقل اختراقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على يقين من أن هذه كانت البوابة.
عاليًا فوقهم، أصبحت هالة النور المشعة أكثر سطوعًا بعدة أضعاف.
حول الحلقة، تواجد نمط جميل من الحروف الرونية يتلألأ بنور مألوف. كانوا مثل تلك الأحرف الرونية التي شاهدها كل مستيقظ مرات لا تحصى عند التواصل مع التعويذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…لقد وصلت نيفيس إلى الرعب القرمزي.
بالنظر إلى الفراغ الذي خلفه الاختفاء، أدرك ساني أنه نسي التنفس.
مع عبوس كئيب، هرب ساني من أحلام اليقظة وانطلق إلى الأمام، وقطع العديد من الجولمات أثناء ذهابه. تبعه النائمون الخائفون، ووضعوا قدرهم في يديه.
بالنظر إلى الحروف الرونية المتلألئة والحلقة الحديدية من خلال ظله، شعر ساني بشيء يتحرك في قلبه.
مع مرور المزيد والمزيد من الهزات عبر البرج القديم وانهيار العديد من الأعمدة الهائلة للشعاب المرجانية تمامًا، صعدوا إلى أعلى واقتربوا من الشرفة الواسعة.
طريقهم إلى الوطن.
حطم بعض الجولمات، ونظف مساحة كافية للآخرين ليتبعوه وشاهد العديد من الأشخاص يصلون إلى الشرفة. واحدًا تلو الآخر، قفز النائمون من المرجان الغادر وانضموا إليه. أولئك أول من وصلوا صدوا الجولمات المهاجمة للسماح للآخرين بالهبوط بأمان.
وبعد ذلك، قفز ساني أخيرًا وهبط على حجر صلب.
حطم بعض الجولمات، ونظف مساحة كافية للآخرين ليتبعوه وشاهد العديد من الأشخاص يصلون إلى الشرفة. واحدًا تلو الآخر، قفز النائمون من المرجان الغادر وانضموا إليه. أولئك أول من وصلوا صدوا الجولمات المهاجمة للسماح للآخرين بالهبوط بأمان.
حسنًا، على الأقل لم يكن لدى ساني أي شيء.
سرعان ما كان المئات منهم على الشرفة – وفي الوقت المناسب تمامًا. بعد ثوانٍ قليلة، سقطت قطعة هائلة من الحطام من فوق، وأدت إلى تحطيم فرع المرجان الذي استخدموه للوصول إلى البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …حسنًا، كان ساني موجودًا لتسهيل العملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقى ساني صامتًا لبضعة لحظات، مراقبًا القطع القرمزية تتساقط، ثم ابتعد بتعبير حازم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على يقين من أن هذه كانت البوابة.
“هيا! نحن على وشك الوصول!”
أدار ساني رأسه، ورأى إيفي. كانت الصيادة تحمل جسد كاي اللاواعي على كتف، وتبقي كاسي قريبة من جسدها تحت الآخر. كان وجه الفتاة العمياء شاحبًا ومشوشًا وفارغًا.
قطع بقايا الحالمين طريقهم عبر حشد الجولمات وهربوا منه. وركضوا بكل السرعة التي لديهم، اقترب الحشد من الشباب والشابات من البوابة وتجمدوا، مذهولين من مشهدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسنًا، على الأقل لم يكن لدى ساني أي شيء.
منومين به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمامهم… كان الأمل الذي نسوه لفترة طويلة.
حطم بعض الجولمات، ونظف مساحة كافية للآخرين ليتبعوه وشاهد العديد من الأشخاص يصلون إلى الشرفة. واحدًا تلو الآخر، قفز النائمون من المرجان الغادر وانضموا إليه. أولئك أول من وصلوا صدوا الجولمات المهاجمة للسماح للآخرين بالهبوط بأمان.
الوعد المعذب بالحرية الذي كان يسخر منهم كل يوم، مخبئًا بعيدًا في الصورة الظلية المرعبة التي تلوح في الأفق للبرج القرمزي.
طريقهم إلى الوطن.
“ما الذي تحدقون فيه أيها الحمقى؟! التقطوا فكوكم وتحركوا! اصنعوا تشكيل المعركة! واحموا المؤخرة! الجرحى وغير المقاتلين سيذهبون أولاً، والجميع يصدون الغولمات اللعينة ثم يتبعوهم! واحد في كل مرة، أيها الأوغاد!”
الخلاص.
وبعد ذلك، قفز ساني أخيرًا وهبط على حجر صلب.
قضى معظمهم وقتًا طويلاً على الشاطئ المنسي لدرجة أن فكرة التمكن من الهروب منه أصبحت مجرد حلم بعيد المنال. حتى عندما اتبعوا نجمة التغيير واختاروا تصديق وعودها، كان الخلاص مجرد مفهوم. فكرة.
بعد ثانية، ارتفع هتاف مبهج فوق حشد البشر. شدة العاطفة في أصواتهم… لم تكن هناك كلمات لوصف الحريق المعقد والساحق للمشاعر التي تشتعل في صدور الناجين من جيش الحالمين في تلك اللحظة.
الآن بعد أن رأوا أنه شيء حقيقي، لم يعرف الكثيرون كيف يتصرفون.
وبعد ذلك، تبدد النور، تمامًا مثل الذكرى أو الصدى، ولم يترك أي شيء خلفه.
…حسنًا، كان ساني موجودًا لتسهيل العملية.
…وكما توقع، لم يكن كاستر في أي مكان يمكن رؤيته.
“ما الذي تحدقون فيه أيها الحمقى؟! التقطوا فكوكم وتحركوا! اصنعوا تشكيل المعركة! واحموا المؤخرة! الجرحى وغير المقاتلين سيذهبون أولاً، والجميع يصدون الغولمات اللعينة ثم يتبعوهم! واحد في كل مرة، أيها الأوغاد!”
وبينما كان يتنقل غير حشد من البشر واقترب من حافته، نادى شخص ما اسمه فجأة.
بالعودة إلى رشدهم بفضل صراخه الغاضب، أعاد النائمون تنظيم أنفسهم بسرعة. أولئك الذين ما زالوا قادرين على القتال ابتعدوا عن البوابة وشكلوا خطًا دفاعيًا لحماية الجرحى بأجسادهم. وأولئك الذين لم يتمكنوا من القتال ساعدوا الجرحى على دخول الحلقة الحديدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقى ساني صامتًا لبضعة لحظات، مراقبًا القطع القرمزية تتساقط، ثم ابتعد بتعبير حازم.
راقب ساني عندما وضع البشري الأول في وسط البوابة. وبعد لحظة، ومضت الأحرف الرونية المحيطة بالحلقة بنور متلألئ. أشرق جسد النائم فجأة أيضًا. كان اللمعان الشبحي خافتًا في البداية، ولكن بعد ذلك أصبح أكثر إشراقًا وتوهجًا. وسرعان ما كان من الصعب تمييز شكل جسم البشري في مركز ذلك النور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقى ساني صامتًا لبضعة لحظات، مراقبًا القطع القرمزية تتساقط، ثم ابتعد بتعبير حازم.
وبعد ذلك، تبدد النور، تمامًا مثل الذكرى أو الصدى، ولم يترك أي شيء خلفه.
بعد كل هذه السنوات، كل تلك المعاناة، كل تلك الخسارة، نجا النائم الأول أخيرًا من الشاطئ المنسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى الفراغ الذي خلفه الاختفاء، أدرك ساني أنه نسي التنفس.
بعد ثانية، ارتفع هتاف مبهج فوق حشد البشر. شدة العاطفة في أصواتهم… لم تكن هناك كلمات لوصف الحريق المعقد والساحق للمشاعر التي تشتعل في صدور الناجين من جيش الحالمين في تلك اللحظة.
حسنًا، على الأقل لم يكن لدى ساني أي شيء.
مع مرور المزيد والمزيد من الهزات عبر البرج القديم وانهيار العديد من الأعمدة الهائلة للشعاب المرجانية تمامًا، صعدوا إلى أعلى واقتربوا من الشرفة الواسعة.
في اللحظة التالية، اصطدمت الموجة المطاردة من الجولمات في خط الدفاع، ودخل البشري التالي في البوابة.
بالعودة إلى رشدهم بفضل صراخه الغاضب، أعاد النائمون تنظيم أنفسهم بسرعة. أولئك الذين ما زالوا قادرين على القتال ابتعدوا عن البوابة وشكلوا خطًا دفاعيًا لحماية الجرحى بأجسادهم. وأولئك الذين لم يتمكنوا من القتال ساعدوا الجرحى على دخول الحلقة الحديدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…هناك فقط بعض الأعمال غير المكتملة التي أحتاج إلى التعامل معها. اعتني بنفسكِ، أنتم الثلاثة. سأراكم لاحقًا. على ما آمل.”
أمسك المدافعون بموقعهم، وألقوا بالمخلوقات المرجانية.
أدار ساني رأسه، ورأى إيفي. كانت الصيادة تحمل جسد كاي اللاواعي على كتف، وتبقي كاسي قريبة من جسدها تحت الآخر. كان وجه الفتاة العمياء شاحبًا ومشوشًا وفارغًا.
بقى ساني على حافة المنصة يراقب حشد البشر. واحدًا تلو الآخر، كانوا يختفون في وهج البوابة الجميل، بينما واصل الآخرون بثقة صد هجوم الجولمات.
وبعد ذلك، قفز ساني أخيرًا وهبط على حجر صلب.
سوف ينجون.
حطم بعض الجولمات، ونظف مساحة كافية للآخرين ليتبعوه وشاهد العديد من الأشخاص يصلون إلى الشرفة. واحدًا تلو الآخر، قفز النائمون من المرجان الغادر وانضموا إليه. أولئك أول من وصلوا صدوا الجولمات المهاجمة للسماح للآخرين بالهبوط بأمان.
…وكما توقع، لم يكن كاستر في أي مكان يمكن رؤيته.
هذا يعني أن عمله هنا قد انتهى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…وكما توقع، لم يكن كاستر في أي مكان يمكن رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …حسنًا، كان ساني موجودًا لتسهيل العملية.
انتظر ساني لبضعة لحظات قصيرة، ونظر إلى البوابة للمرة الأخيرة ثم ابتعد.
منومين به.
وبينما كان يتنقل غير حشد من البشر واقترب من حافته، نادى شخص ما اسمه فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقى ساني صامتًا لبضعة لحظات، مراقبًا القطع القرمزية تتساقط، ثم ابتعد بتعبير حازم.
“دوفوس! إلى أين أنت ذاهب؟”
أدار ساني رأسه، ورأى إيفي. كانت الصيادة تحمل جسد كاي اللاواعي على كتف، وتبقي كاسي قريبة من جسدها تحت الآخر. كان وجه الفتاة العمياء شاحبًا ومشوشًا وفارغًا.
{ترجمة نارو…}
“دوفوس! إلى أين أنت ذاهب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق بها ساني لبضعة لحظات، ثم ابتسم فجأة.
“…هناك فقط بعض الأعمال غير المكتملة التي أحتاج إلى التعامل معها. اعتني بنفسكِ، أنتم الثلاثة. سأراكم لاحقًا. على ما آمل.”
وبذلك، أخذ خطوة إلى الخلف واختفى في الظل.
“ما الذي تحدقون فيه أيها الحمقى؟! التقطوا فكوكم وتحركوا! اصنعوا تشكيل المعركة! واحموا المؤخرة! الجرحى وغير المقاتلين سيذهبون أولاً، والجميع يصدون الغولمات اللعينة ثم يتبعوهم! واحد في كل مرة، أيها الأوغاد!”
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
