الصعود
الفصل 335 : الصعود
بقفزه على الجذر، أرسل ساني الظل إلى الأمام وألقى نظرة خاطفة على البحر المقترب من الجولمات المرجانية. كان لا يزال هناك وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتوقع ساني أبدًا أن يصبح قائدًا لأي شخص، ناهيك عن مائة شخص يائس. لكن الآن، كان هذا هو الوضع بالضبط الذي وجد نفسه فيه.
لحسن الحظ، كان هناك آخر قريب منه على بعد أمتار قليلة، مفصولاً بفجوة صغيرة جدًا.
لزيادة الطين بلة، كان حقًا أفضل شخص لهذا المنصب.
بقفزه على الجذر، أرسل ساني الظل إلى الأمام وألقى نظرة خاطفة على البحر المقترب من الجولمات المرجانية. كان لا يزال هناك وقت.
ليس بسبب امتلاكه أي من الصفات القيادية، ولكن لمجرد حقيقة أنه يمكن أن يرى في الظلام. الآن بعد أن قادت نيفيس أشعة النور المدمرة للروح بعيدًا، يمكنه أيضًا أن يترك ظله ويرسله إلى الأمام لاستكشاف البوابة والبحث عنها.
…وفقط عندما فكر في ذلك، وجد الظل أخيرًا ما كان يبحث عنه طوال ذلك الوقت.
لذلك إذا كان بإمكان أي شخص توجيه بقايا جيش الحالمين إليها، فقد كان هو.
وضع كاسي على الأرض ودفعها برفق نحو الصيادة.
‘كيف بحق…’
…لم يعني هذا أن النجاة من هجوم لا يحصى من الجولمات كان أمرًا سهلاً.
خافيًا عدم ارتياحه في أعماقه، لم يبرز ساني سوى الثقة المطلقة وصاح للجميع ليتبعوه. والمثير للدهشة أن النائمين فعلوا ذلك بالضبط دون إبداء أي اعتراضات.
خافيًا عدم ارتياحه في أعماقه، لم يبرز ساني سوى الثقة المطلقة وصاح للجميع ليتبعوه. والمثير للدهشة أن النائمين فعلوا ذلك بالضبط دون إبداء أي اعتراضات.
لحسن الحظ، كان هناك آخر قريب منه على بعد أمتار قليلة، مفصولاً بفجوة صغيرة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أظن أنه من السهل الخلط بين الثقة والكفاءة.
ركض إلى الأمام، وكافح ضد المنحدر الحاد، ثم تجمد فجأة ونظر لأعلى. هناك، على بعد بضع عشرات من الأمتار، دار ممر واسع حول الامتداد الفارغ للبرج القرمزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، حقيقة ارتباطه بنجمة التغيير ساعدت كثيرًا، حتى لو لم يكن معظم الناس متأكدين تمامًا من كيف وإلى أي مدى.
بأخذ يد كاسي، خرج ساني من مخبأه وانطلق نحو جذر مرجاني عريض ومتصاعد وصل عالياً في الظلام أعلاه. كان يسمع صوت الخطوات التي تتبعه من الخلف.
‘أين أنتِ… أين أنتِ…’
…لم يعني هذا أن النجاة من هجوم لا يحصى من الجولمات كان أمرًا سهلاً.
كان جيش الحالمين يتحرك مرة أخرى.
ركض إلى الأمام، وكافح ضد المنحدر الحاد، ثم تجمد فجأة ونظر لأعلى. هناك، على بعد بضع عشرات من الأمتار، دار ممر واسع حول الامتداد الفارغ للبرج القرمزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقفزه على الجذر، أرسل ساني الظل إلى الأمام وألقى نظرة خاطفة على البحر المقترب من الجولمات المرجانية. كان لا يزال هناك وقت.
{ترجمة نارو…}
ركض إلى الأمام، مستخدمًا نمو المرجان كسلم. بعد ثانية صرخ:
“أولئك الموجودون في الخلف! جهزوا أسلحتكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فعلوا ذلك بينما اتبعت الصفوف الأولى من النائمين ساني إلى أعلى. كان لدى الجميع تقريبًا وقت للتسلق إلى الجذر بحلول الوقت الذي يظهر فيه أول الجولمات.
تعثر الشكل المرجاني من الظلام، فقط ليقابل وميض السيف. انهار على الفور، ولم يقدم أي مقاومة تقريبًا.
‘أين أنتِ… أين أنتِ…’
ولكن بعد لحظة، ظهر العديد من الآخرين، ثم أكثر فأكثر.
“أولئك الموجودون في الخلف! جهزوا أسلحتكم!”
على الأقل ليس بأعداد صغيرة.
دمر النائمون الموجة الأولى ليوفروا بضعة لحظات لأنفسهم ثم قفزوا على الجذر، ثم انطلقوا، وسرعان ما لحقوا ببقية الناجين.
ليس بسبب امتلاكه أي من الصفات القيادية، ولكن لمجرد حقيقة أنه يمكن أن يرى في الظلام. الآن بعد أن قادت نيفيس أشعة النور المدمرة للروح بعيدًا، يمكنه أيضًا أن يترك ظله ويرسله إلى الأمام لاستكشاف البوابة والبحث عنها.
لحسن الحظ، كان هناك آخر قريب منه على بعد أمتار قليلة، مفصولاً بفجوة صغيرة جدًا.
على رأسهم، تردد ساني للحظة. بفضل الظل، كان يعلم أن النمو المرجاني الشاسع الذي كانوا يصعدون عليه سرعان ما سينحرف لأعلى بزاوية عمودية تقريبًا وينمو أكثر ضيقًا.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوحت إيفي بيدها، لتخبره أنها فهمت.
لحسن الحظ، كان هناك آخر قريب منه على بعد أمتار قليلة، مفصولاً بفجوة صغيرة جدًا.
…وفقط عندما فكر في ذلك، وجد الظل أخيرًا ما كان يبحث عنه طوال ذلك الوقت.
بحمل كاسي، اتخذ خطوة إلى الأمام وقفز، وهبط على الجذر الآخر، ثم استدار وتحرك في الاتجاه المعاكس للجذر الذي كانوا يسيرون عليه… ولكن لا يزال صعودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كيف بحق…’
خلفه، كرر النائمون قفزته. وفي الأسفل، كانت موجة الجولمات تتسلق بالفعل الجذور الملتوية لملاحقتهم.
‘اللعنة. حسنًا، أظن أنهم يستطيعون التسلق!’
خلفه، كرر النائمون قفزته. وفي الأسفل، كانت موجة الجولمات تتسلق بالفعل الجذور الملتوية لملاحقتهم.
‘اللعنة. حسنًا، أظن أنهم يستطيعون التسلق!’
{ترجمة نارو…}
ركض إلى الأمام، وكافح ضد المنحدر الحاد، ثم تجمد فجأة ونظر لأعلى. هناك، على بعد بضع عشرات من الأمتار، دار ممر واسع حول الامتداد الفارغ للبرج القرمزي.
على الأقل ليس بأعداد صغيرة.
في مرحلة ما، انخرطت كل من مقدمة ومؤخرة الموكب البشري في معركة متدحرجة مع بحر الجولمات المرجانية. كان على أولئك الذين في المنتصف أن يبقوا أعينهم على طبقات الهياكل المرجانية والحجرية فوقهم للتأكد من عدم سقوط أي شيء عليهم.
وعليه، كان حشد أخر من الجولمات يتدفق في اتجاه جيش الحالمين. ظهرت أشكال ملتوية لا حصر لها من فوضى الشعاب المرجانية القرمزية واندفعوا للأمام بحثًا عن طريق للوصول إليهم. سقط الكثير من حافة الممر لينفجروا إلى شظايا بمجرد ارتطامهم بالأرض.
…وفقط عندما فكر في ذلك، وجد الظل أخيرًا ما كان يبحث عنه طوال ذلك الوقت.
لقد فعلوا ذلك بينما اتبعت الصفوف الأولى من النائمين ساني إلى أعلى. كان لدى الجميع تقريبًا وقت للتسلق إلى الجذر بحلول الوقت الذي يظهر فيه أول الجولمات.
لكن البعض سقط مباشرة على الجذر الذي كان يقف عليه.
‘ليس سيئًا جدًا…’
صر ساني على أسنانه ونظر إلى الخلف ولاحظ شخصية طويلة مألوفة في الجوار. حدقت فيه إيفي بتعب وأجبرت ابتسامة على الخروج:
أظن أنه من السهل الخلط بين الثقة والكفاءة.
“ماذا الآن؟”
صر ساني على أسنانه ونظر إلى الخلف ولاحظ شخصية طويلة مألوفة في الجوار. حدقت فيه إيفي بتعب وأجبرت ابتسامة على الخروج:
وضع كاسي على الأرض ودفعها برفق نحو الصيادة.
في مكان ما في الأعلى، في هذه الأثناء، تحولت ومضات النور الأبيض ببطء إلى هالة واحدة مشعة مستمرة. ربما كانت نيفيس تقترب بالفعل من قمة البرج القديم. كانت حقيقة عدم عودة أي من الأشعة المهلكة لمهاجمة النائمين دليلاً على أنها لا تزال على قيد الحياة، وتلفت انتباه الرعب بعيدًا عنهم.
“اعتني بها من أجلي، حسنا؟”
ليس بسبب امتلاكه أي من الصفات القيادية، ولكن لمجرد حقيقة أنه يمكن أن يرى في الظلام. الآن بعد أن قادت نيفيس أشعة النور المدمرة للروح بعيدًا، يمكنه أيضًا أن يترك ظله ويرسله إلى الأمام لاستكشاف البوابة والبحث عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كيف بحق…’
لوحت إيفي بيدها، لتخبره أنها فهمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق ساني بالاثنتين للحظة، ثم استدار واستدعى شظية منتصف الليل.
وعليه، كان حشد أخر من الجولمات يتدفق في اتجاه جيش الحالمين. ظهرت أشكال ملتوية لا حصر لها من فوضى الشعاب المرجانية القرمزية واندفعوا للأمام بحثًا عن طريق للوصول إليهم. سقط الكثير من حافة الممر لينفجروا إلى شظايا بمجرد ارتطامهم بالأرض.
لذلك إذا كان بإمكان أي شخص توجيه بقايا جيش الحالمين إليها، فقد كان هو.
بعد ثوانٍ، وصل إلى الجولم الأول وقطعه بسيفه. قدم جسد الجولم بعض المقاومة، ولكن ليس أكثر من مخلوق عادي. كاد أن يتفكك تحت هجومه، وانهار بسهولة إلى كومة من المرجان المكسور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جيش الحالمين يتحرك مرة أخرى.
‘ليس سيئًا جدًا…’
على رأس جيش الحالمين، قطع ساني جولم آخر وقمع لعنة.
حدق ساني بالاثنتين للحظة، ثم استدار واستدعى شظية منتصف الليل.
من الغريب أن التعويذة لم تهنئه على القتل. تمامًا كما توقع ساني، لم تكن هذه الأشياء كائنات حية حقًا.
لزيادة الطين بلة، كان حقًا أفضل شخص لهذا المنصب.
كان ذلك سيجعل الأمور أسهل قليلاً.
قاد جيش الحالمين إلى الأمام، وتسلق أعلى وأعلى. كل دقيقتين، سيتعين عليهم ترك جذر والاستفادة من آخر، ويتحركون أحيانًا عبر الممرات الحجرية التي كانت موجودة هنا وهناك على جدران البرج القرمزي.
بعد المرور بجانب التركيب المدمر، سرعان ما اقترب ساني من تركيب آخر ودفعه بعيدًا عن الجذر بضربة واحدة من مقبض شظية منتصف الليل. لم تكن الجولمات بهذه الخطورة…
أظن أنه من السهل الخلط بين الثقة والكفاءة.
على الأقل ليس بأعداد صغيرة.
ركض إلى الأمام، مستخدمًا نمو المرجان كسلم. بعد ثانية صرخ:
قاد جيش الحالمين إلى الأمام، وتسلق أعلى وأعلى. كل دقيقتين، سيتعين عليهم ترك جذر والاستفادة من آخر، ويتحركون أحيانًا عبر الممرات الحجرية التي كانت موجودة هنا وهناك على جدران البرج القرمزي.
الفصل 335 : الصعود
أظن أنه من السهل الخلط بين الثقة والكفاءة.
في مرحلة ما، انخرطت كل من مقدمة ومؤخرة الموكب البشري في معركة متدحرجة مع بحر الجولمات المرجانية. كان على أولئك الذين في المنتصف أن يبقوا أعينهم على طبقات الهياكل المرجانية والحجرية فوقهم للتأكد من عدم سقوط أي شيء عليهم.
ركض إلى الأمام، مستخدمًا نمو المرجان كسلم. بعد ثانية صرخ:
ومع ذلك، لم تكن هذه المعركة مروعة للغاية. كانت التركيبات أبطأ وأضعف حتى من البشر العاديين الذين كان من المفترض أن يعيدوا إنشائها، بل طائشين تقريبًا. لم يسقط أي بشري من هجومهم حتى الآن.
بقفزه على الجذر، أرسل ساني الظل إلى الأمام وألقى نظرة خاطفة على البحر المقترب من الجولمات المرجانية. كان لا يزال هناك وقت.
…لم يعني هذا أن النجاة من هجوم لا يحصى من الجولمات كان أمرًا سهلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاد جيش الحالمين إلى الأمام، وتسلق أعلى وأعلى. كل دقيقتين، سيتعين عليهم ترك جذر والاستفادة من آخر، ويتحركون أحيانًا عبر الممرات الحجرية التي كانت موجودة هنا وهناك على جدران البرج القرمزي.
في مكان ما في الأعلى، في هذه الأثناء، تحولت ومضات النور الأبيض ببطء إلى هالة واحدة مشعة مستمرة. ربما كانت نيفيس تقترب بالفعل من قمة البرج القديم. كانت حقيقة عدم عودة أي من الأشعة المهلكة لمهاجمة النائمين دليلاً على أنها لا تزال على قيد الحياة، وتلفت انتباه الرعب بعيدًا عنهم.
“أولئك الموجودون في الخلف! جهزوا أسلحتكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن البعض سقط مباشرة على الجذر الذي كان يقف عليه.
‘أين أنتِ… أين أنتِ…’
في مرحلة ما، انخرطت كل من مقدمة ومؤخرة الموكب البشري في معركة متدحرجة مع بحر الجولمات المرجانية. كان على أولئك الذين في المنتصف أن يبقوا أعينهم على طبقات الهياكل المرجانية والحجرية فوقهم للتأكد من عدم سقوط أي شيء عليهم.
على رأس جيش الحالمين، قطع ساني جولم آخر وقمع لعنة.
أين هي تلك البوابة اللعينة؟!.
بعد ثوانٍ، وصل إلى الجولم الأول وقطعه بسيفه. قدم جسد الجولم بعض المقاومة، ولكن ليس أكثر من مخلوق عادي. كاد أن يتفكك تحت هجومه، وانهار بسهولة إلى كومة من المرجان المكسور.
…وفقط عندما فكر في ذلك، وجد الظل أخيرًا ما كان يبحث عنه طوال ذلك الوقت.
لم يتوقع ساني أبدًا أن يصبح قائدًا لأي شخص، ناهيك عن مائة شخص يائس. لكن الآن، كان هذا هو الوضع بالضبط الذي وجد نفسه فيه.
طريق عودتهم إلى العالم الحقيقي.
بقفزه على الجذر، أرسل ساني الظل إلى الأمام وألقى نظرة خاطفة على البحر المقترب من الجولمات المرجانية. كان لا يزال هناك وقت.
{ترجمة نارو…}
بعد المرور بجانب التركيب المدمر، سرعان ما اقترب ساني من تركيب آخر ودفعه بعيدًا عن الجذر بضربة واحدة من مقبض شظية منتصف الليل. لم تكن الجولمات بهذه الخطورة…
…لم يعني هذا أن النجاة من هجوم لا يحصى من الجولمات كان أمرًا سهلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		