شيطانة الظل
الفصل 310 : شيطانة الظل
كما لو كان يقرأ أفكاره، استدار كاي وابتسم.
خفض ساني سيفه، ووقف في صمت الغرفة الفارغة لفترة. في النافذة، كان المحور البعيد للبرج القرمزي يلوح في الأفق، ونور الفجر يرسمه ببطء باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فئة الظل: شيطان.
ظهرت ابتسامة خفية على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …رخامية؟.
“آه. شكرًا لكِ، أيتها التعويذة. يا لها من هدية عيد ميلاد جميلة.”
قدرات الظل: [حكيمة الأسلحة]، [تسلح العالم السفلي].
استدعى الينبوع اللامتناهي، وشرب بجشع الماء البارد اللذيذ ثم جلس على الأرض، وعقد ساقيه واستنشق بعض الأنفاس العميقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لنلقي نظرة…’
تاركًا مخاوفه خلفه، غاص ساني في بحر الروح وسار عبر صفوف الظلال الثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
منذ زمن بعيد، لم يكن هناك سوى عدد قليل منهم. الآن، كانت المئات من الظلال الداكنة تراقب بصمت وهو يقترب من الشمس الضعيفة لنواة الظل. كان من بينها جميع أنواع الأهوال، مخلوقات يؤدي ظهورها وحده إلى إصابة الرجال الأضعف بالجنون. كان ملك الجبل هناك. كان الفارس الأسود هناك أيضًا. وقف مرسول البرج المرعب بسكون على سطح الماء الهادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…وكان هناك بشر أيضًا. كان هاروس من بينهم، وكذلك هاربر.
كان عليه مغادرة المدينة المظلمة واستكشاف الاتساع الهائل للشاطئ المنسي بحثًا عن بشر جدد أرسلتهم التعويذة إلى هنا.
الشيء الذي أذهله هو ما اختبأ تحت الدرع. في الظل الذي يسكن جسد القديسة، كان هناك عادة جمرتان مظلمتين أثيريتان.
لم يوليهم ساني أي اهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف ساني ما كان يشعر به الباقي، لكن قلبه كان ثقيلًا.
وظهرت ابتسامة راضية أخيرًا على وجهه.
يقف تحت نواة الظل، تنهد واستدعى الأحرف الرونية.
تنهد ساني.
[الاسم: بلا شمس.]
كان رامي السهام الساحر يقف بالقرب من حافة السقف، ويفحص معداته للمرة الأخيرة. كان يرتدي درعًا أنيقًا جديدًا وسترة جلدية مع فرو على طوقها. على ظهره، كانت هناك جعبة مليئة بالسهام وحقيبة ظهر بها الماء والطعام والإمدادات الأخرى اللازمة لرحلة طويلة.
[الاسم الحقيقي: الضائع من النور.]
“آه. ما أروع هذا…”
استدعى الينبوع اللامتناهي، وشرب بجشع الماء البارد اللذيذ ثم جلس على الأرض، وعقد ساقيه واستنشق بعض الأنفاس العميقة.
[الرتبة: حالم.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لنلقي نظرة…’
[نواة الظل: خاملة.]
“حسنًا… تمنوا لي التوفيق!”
بتنهد، واصل القراءة.
شظايا الظل: [977/1000].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…كان قريبًا جدًا من تجميع الألف بأكمله. إذا أراد ساني حقًا، كان بإمكانه التخلي عن الحذر ودفع نفسه للوصول إلى الألف قبل الرحلة الحتمية إلى البرج القرمزي. ومع ذلك، فقد كان حذرًا من الخوض في أي شيء غير معروف قبل المواجهة المصيرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت ساني قليلاً، ثم أدار رأسه وحدق في المسخة الصامتة… لا، ليس المسخة.
لقد شعر أيضًا أنه من الأفضل قضاء وقته في توحيد وإتقان كل ما اكتسبه وتعلمه بالفعل، وليس إهداره في محاولة الحصول على شيء جديد.
ومع ذلك، لم يكن قرارًا سهلاً.
بعد لحظات، اختفى، وتحول إلى نقطة صغيرة في السماء.
بتنهد، واصل القراءة.
“فقط لا تجلب أي شخص مزعج مثلك، حسناً؟”
الذكريات: [الجرس الفضي]، [رداء محرك الدمى]، [شظية منتصف الليل]، [الصخرة العادية]، [الشوكة المتربصة]، [الينبوع اللامتناهي]، [زهرة الدم]، [شظية نور القمر]، [عبـ … …العـ]، [قناع ويفر].
مشتعلًا بترقب، واصل القراءة:
“فقط لا تجلب أي شخص مزعج مثلك، حسناً؟”
الأصداء: –
استدعى الينبوع اللامتناهي، وشرب بجشع الماء البارد اللذيذ ثم جلس على الأرض، وعقد ساقيه واستنشق بعض الأنفاس العميقة.
مشتعلًا بترقب، واصل القراءة:
الظلال…
الظلال…
أمال رأسه وقرأ، وظهر تعبير مسلي على وجهه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…[القديسة الرخامية].
هز ساني رأسه وأظهر ابتسامة عريضة.
سمات الظل: [سيدة المعارك]، [ثابتة]، [شرارة السمو].
…رخامية؟.
ظهرت ابتسامة خفية على وجهه.
أخيرًا، هدأ وجعل الأحرف الرونية التي تصف الظل تظهر. بعد لحظة، تبين أن آماله كانت صحيحة:
‘يناسبها حقًا…’
{ترجمة نارو…}
لم يجب أحد، مع العلم أن المهمة الموكلة للعندليب هذه المرة كانت خطيرة بشكل خاص… ولكنها مهمة أيضًا.
دون إضاعة المزيد من الوقت، استدعى ظله من أعماق نواته. ظهرت في زوبعة من ألسنة اللهب السوداء، ووقفت أمامه بصمتها المعتاد.
لقد شعر أيضًا أنه من الأفضل قضاء وقته في توحيد وإتقان كل ما اكتسبه وتعلمه بالفعل، وليس إهداره في محاولة الحصول على شيء جديد.
ومع ذلك، لم يستطع ساني إلا أن يلهث.
استدعى الينبوع اللامتناهي، وشرب بجشع الماء البارد اللذيذ ثم جلس على الأرض، وعقد ساقيه واستنشق بعض الأنفاس العميقة.
تغيرت القديسة بالفعل. أصبحت أطول وكانت الآن أكثر قمعًا. درعها الحجري الرشيق، الذي بدا مصنوعًا من الجرانيت سابقًا، أصبح الآن أسودًا بالكامل ولامعًا، مثل حجر السج… أو العقيق. في الواقع، كان يشبه إلى حد كبير درع العقيق المحطم الذي اشتراه بمساعدة كاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بشرتها، على العكس من ذلك، أصبحت ناعمة وبيضاء مثل المرمر… على الأقل الجزء الصغير منها الذي يمكنه رؤيته من خلال حاجب الخوذة.
بدت القديسة أقوى بكثير، وواعية، ومميتة…
الظلال…
الظلال…
لكن هذا لم يكن ما جعل ساني يلهث.
كان عليه مغادرة المدينة المظلمة واستكشاف الاتساع الهائل للشاطئ المنسي بحثًا عن بشر جدد أرسلتهم التعويذة إلى هنا.
الشيء الذي أذهله هو ما اختبأ تحت الدرع. في الظل الذي يسكن جسد القديسة، كان هناك عادة جمرتان مظلمتين أثيريتان.
“هل… ارتقت إلى فئة أعلى؟”
لكن الآن، كان هناك ثلاثة.
حدق ساني بها لفترة من الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف ساني ما كان يشعر به الباقي، لكن قلبه كان ثقيلًا.
لم يوليهم ساني أي اهتمام.
“هل… ارتقت إلى فئة أعلى؟”
ومع ذلك، لم يكن قرارًا سهلاً.
كان مستقبلهم يعتمد على ما سيكتشفه كاي.
أخيرًا، هدأ وجعل الأحرف الرونية التي تصف الظل تظهر. بعد لحظة، تبين أن آماله كانت صحيحة:
حدق الستة الباقون بها لفترة طويلة، وجوههم حزينة.
الظل: [القديسة الرخامية.]
[الاسم: بلا شمس.]
رتبة الظل: مستيقظ.
…كان قريبًا جدًا من تجميع الألف بأكمله. إذا أراد ساني حقًا، كان بإمكانه التخلي عن الحذر ودفع نفسه للوصول إلى الألف قبل الرحلة الحتمية إلى البرج القرمزي. ومع ذلك، فقد كان حذرًا من الخوض في أي شيء غير معروف قبل المواجهة المصيرية.
بتنهد، واصل القراءة.
فئة الظل: شيطان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘شيطان! إنها شيطانة الظل الآن…’
“…لن أعدك بأي شيء.”
سمات الظل: [سيدة المعارك]، [ثابتة]، [شرارة السمو].
[الاسم: بلا شمس.]
لم يكن السطر التالي هناك من قبل. حبس ساني أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قدرات الظل: [حكيمة الأسلحة]، [تسلح العالم السفلي].
كان رامي السهام الساحر يقف بالقرب من حافة السقف، ويفحص معداته للمرة الأخيرة. كان يرتدي درعًا أنيقًا جديدًا وسترة جلدية مع فرو على طوقها. على ظهره، كانت هناك جعبة مليئة بالسهام وحقيبة ظهر بها الماء والطعام والإمدادات الأخرى اللازمة لرحلة طويلة.
تباطأ للحظة، محاولًا قمع ابتسامة منتصرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فئة الظل: شيطان.
كان يعلم دائمًا أن القديسة لم تكن مخلوقًا كابوسًا عاديًا. ولكن للاعتقاد أنها ستكتسب قدرة فعلية قبل أن تصبح طاغوتًا… وليست واحدة فقط، بل اثنتان!.
‘يناسبها حقًا…’
منذ زمن بعيد، لم يكن هناك سوى عدد قليل منهم. الآن، كانت المئات من الظلال الداكنة تراقب بصمت وهو يقترب من الشمس الضعيفة لنواة الظل. كان من بينها جميع أنواع الأهوال، مخلوقات يؤدي ظهورها وحده إلى إصابة الرجال الأضعف بالجنون. كان ملك الجبل هناك. كان الفارس الأسود هناك أيضًا. وقف مرسول البرج المرعب بسكون على سطح الماء الهادئ.
مشتعلًا بترقب، واصل القراءة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصف قدرة حكيمة الأسلحة: [يمكنُ لقديسة الظل استخدام أي ذكرى سلاح ببراعة فائقة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تباطأ للحظة، محاولًا قمع ابتسامة منتصرة.
وصف قدرة تسلح العالم السفلي: [درعُ قديسة الظل قادرٌ على استيعاب ذكرى تميمة ليرث سحرها.]
…كان قريبًا جدًا من تجميع الألف بأكمله. إذا أراد ساني حقًا، كان بإمكانه التخلي عن الحذر ودفع نفسه للوصول إلى الألف قبل الرحلة الحتمية إلى البرج القرمزي. ومع ذلك، فقد كان حذرًا من الخوض في أي شيء غير معروف قبل المواجهة المصيرية.
الظلال…
صمت ساني قليلاً، ثم أدار رأسه وحدق في المسخة الصامتة… لا، ليس المسخة.
“حقًا، يا رفاق، لا تقلقوا. سأكون بخير. هذه ليست المرة الأولى التي أقضي فيها بعض الوقت الجيد في المتاهة.”
بل الشيطانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الآن، كان هناك ثلاثة.
وظهرت ابتسامة راضية أخيرًا على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه. ما أروع هذا…”
…[القديسة الرخامية].
لم تكن ظله أقوى بكثير فحسب، بل أصبح لديها الآن أيضًا القدرة على استخدام أي سلاح يوفره لها، بالإضافة إلى تعزيز درعها بكل أنواع الأسحار القوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الاحتمالات التي يمكن أن يوفرها لها هذا كانت لا حصر لها حقًا. الأمزجة المحتملة، المرونة… كل ما يتطلبه الأمر هو العثور على الذكريات المناسبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبذلك، لوَّح لهم الوداع.
هز ساني رأسه وأظهر ابتسامة عريضة.
الشيء الذي أذهله هو ما اختبأ تحت الدرع. في الظل الذي يسكن جسد القديسة، كان هناك عادة جمرتان مظلمتين أثيريتان.
من قبل، كان يعتقد أحيانًا أن القديسة كانت مناسبة حقًا لقيادة جيش.
لم يوليهم ساني أي اهتمام.
لكنه أدرك الآن أنه كان مخطئًا.
دون إضاعة المزيد من الوقت، استدعى ظله من أعماق نواته. ظهرت في زوبعة من ألسنة اللهب السوداء، ووقفت أمامه بصمتها المعتاد.
…كانت هي الجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رتبة الظل: مستيقظ.
بعد بضع ساعات، تجمع أعضاء فوج نيف على سطح مسكن الصيد القديم، الذي كان لا يزال قائمًا على حافة الأحياء الفقيرة. كانت سيشان هناك أيضًا، مما جعل ساني غير مرتاح بعض الشيء. ومع ذلك، لم يسمح لذلك بالظهور على وجهه.
كانت المستوطنة الخارجية مقفرة وفارغة. لم يعد هناك شباب يائسون وجائعون في الجوار – كلهم إما مختبئون بأمان خلف أسوار القلعة… أو موتى.
الظل: [القديسة الرخامية.]
كانوا السبعة منهم فقط. لقد أتوا لتوديع كاي.
[نواة الظل: خاملة.]
تغيرت القديسة بالفعل. أصبحت أطول وكانت الآن أكثر قمعًا. درعها الحجري الرشيق، الذي بدا مصنوعًا من الجرانيت سابقًا، أصبح الآن أسودًا بالكامل ولامعًا، مثل حجر السج… أو العقيق. في الواقع، كان يشبه إلى حد كبير درع العقيق المحطم الذي اشتراه بمساعدة كاي.
كان رامي السهام الساحر يقف بالقرب من حافة السقف، ويفحص معداته للمرة الأخيرة. كان يرتدي درعًا أنيقًا جديدًا وسترة جلدية مع فرو على طوقها. على ظهره، كانت هناك جعبة مليئة بالسهام وحقيبة ظهر بها الماء والطعام والإمدادات الأخرى اللازمة لرحلة طويلة.
لم يعرف ساني ما كان يشعر به الباقي، لكن قلبه كان ثقيلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشرتها، على العكس من ذلك، أصبحت ناعمة وبيضاء مثل المرمر… على الأقل الجزء الصغير منها الذي يمكنه رؤيته من خلال حاجب الخوذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لنلقي نظرة…’
كما لو كان يقرأ أفكاره، استدار كاي وابتسم.
“هل… ارتقت إلى فئة أعلى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حقًا، يا رفاق، لا تقلقوا. سأكون بخير. هذه ليست المرة الأولى التي أقضي فيها بعض الوقت الجيد في المتاهة.”
بتنهد، واصل القراءة.
لم يجب أحد، مع العلم أن المهمة الموكلة للعندليب هذه المرة كانت خطيرة بشكل خاص… ولكنها مهمة أيضًا.
دون إضاعة المزيد من الوقت، استدعى ظله من أعماق نواته. ظهرت في زوبعة من ألسنة اللهب السوداء، ووقفت أمامه بصمتها المعتاد.
كان عليه مغادرة المدينة المظلمة واستكشاف الاتساع الهائل للشاطئ المنسي بحثًا عن بشر جدد أرسلتهم التعويذة إلى هنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان اليوم هو يوم الانقلاب الشتوي، وهذا يعني أنه هناك في العالم الحقيقي، كان الآلاف والآلاف من النائمين يستعدون حاليًا لدخول الكبسولات والوصول إلى عالم الأحلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد ساني.
كما لو كان يقرأ أفكاره، استدار كاي وابتسم.
“فقط لا تجلب أي شخص مزعج مثلك، حسناً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[الرتبة: حالم.]
ضحك كاي.
[الاسم: بلا شمس.]
هز ساني رأسه وأظهر ابتسامة عريضة.
“…لن أعدك بأي شيء.”
الظل: [القديسة الرخامية.]
وبذلك، لوَّح لهم الوداع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف ساني ما كان يشعر به الباقي، لكن قلبه كان ثقيلًا.
“حسنًا… تمنوا لي التوفيق!”
رتبة الظل: مستيقظ.
كان عليه مغادرة المدينة المظلمة واستكشاف الاتساع الهائل للشاطئ المنسي بحثًا عن بشر جدد أرسلتهم التعويذة إلى هنا.
بعد لحظات، اختفى، وتحول إلى نقطة صغيرة في السماء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘شيطان! إنها شيطانة الظل الآن…’
حدق الستة الباقون بها لفترة طويلة، وجوههم حزينة.
بعد بضع ساعات، تجمع أعضاء فوج نيف على سطح مسكن الصيد القديم، الذي كان لا يزال قائمًا على حافة الأحياء الفقيرة. كانت سيشان هناك أيضًا، مما جعل ساني غير مرتاح بعض الشيء. ومع ذلك، لم يسمح لذلك بالظهور على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مستقبلهم يعتمد على ما سيكتشفه كاي.
كانت المستوطنة الخارجية مقفرة وفارغة. لم يعد هناك شباب يائسون وجائعون في الجوار – كلهم إما مختبئون بأمان خلف أسوار القلعة… أو موتى.
مستقبلهم ومستقبل الأشخاص الآخرين المتشبثين بالحياة على الشاطئ المنسي.
{ترجمة نارو…}
“…لن أعدك بأي شيء.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
