أثرٌ من الدماء
الفصل 305 : أثرٌ من الدماء
“ألن تفحصونا يا رفاق؟ ماذا لو كنا جواسيس؟”
رفع ساني يده وأعطى آيكو وستيف إشارة لإلتزام الصمت. ثم بعبوس، أمر الظل بالتخلي عن مكان اختبائه والعثور على الحرس.
اتسعت عيونهم.
‘لا يمكنهم أن يكونوا بالقرب منا… كنت سأسمعهم.’
“لنخرج من هنا…”
كانوا أموات أيضًا.
إذن أين ذهب الأوغاد؟.
سرعان ما حصل على إجابته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، اضطر الثلاثة إلى المرور من المكان الذي قُتل فيه الحرس للوصول إلى وجهتهم. سرعان ما ضربت رائحة الدم أنفهم، مما جعل آيكو وستيف شاحبين.
كان الحرس الثلاثة في ممر على بعد مائة خطوة أو نحو ذلك من موقع ساني الحالي، خلف منعطف مباشرة. في مكان لم يكن ينبغي أن يكونوا فيه، لأنه كان بعيدًا عن طريقهم السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بمفردها في غرفة واسعة. جلست نجمة التغيير على الأرض، ولفت نفسها في عباءتها البيضاء، محدقةً في الحائط بتعبير شارد.
أمالت رأسها قليلاً ولم تقل شيئاً.
كانوا أموات أيضًا.
تم تحطيم جماجم الاثنين. لم يعرف ساني ما السلاح أو الأداة أو المخلب الذي تم استخدامه لقتلهم، لأن ذكريات الدروع خاصتهم قد اختفت بالفعل. ومع ذلك، كان لابد أن يكون شيئًا قادرًا على اختراق الفولاذ، لأن الحرس كانوا يرتدون خوذات في آخر مرة رآهم فيها.
بذلك، ربت ساني على كتف ستيف وقال:
كان حال الثالث أسوأ. كان حلقه ممزقًا، وعلى ما يبدو من قبل أنياب حادة ومروعة… لدرجة أن رأس الشاب كاد ينفصل عن جسده.
“أوه، نعم! شكرا لكِ، سيدة نجمة التغيير. كان هذا الرجل… آه… تهديدًا حقيقيًا.”
قد يتوقع المرء أن يخرج بحر من الدماء من مثل هذا الجرح المروع، ولكن في الواقع، كان هناك القليل منه على الأرض بشكل مفاجئ.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، كانت جثة الحارس شاحبة بشكل غير طبيعي كما لو كانت خالية من الدم تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اللعنات…’
ثم نظرت إلى ستيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر ساني بقشعريرة باردة تمر عبر جسده.
شعر ساني بقشعريرة باردة تمر عبر جسده.
نظر الظل حوله بحذر، لكنه لم يلاحظ أي شخص آخر حاضر في مكان المذبحة المروعة.
كانوا أموات أيضًا.
نظر الظل حوله بحذر، لكنه لم يلاحظ أي شخص آخر حاضر في مكان المذبحة المروعة.
كان ستيف وآيكو يحدقان في ساني بتعابير قلقة. بعد الانتظار لعدة دقائق، استرخى أخيرًا قليلاً وأشار لهما أن يتبعاه.
شعر ساني بقشعريرة باردة تمر عبر جسده.
شعر ساني بقشعريرة باردة تمر عبر جسده.
“ماذا حدث؟”
ظهرت ابتسامة عريضة على وجه ساني.
لم يقل ساني أي شيء، نظر حوله فقط بتعبير قاتم. كان يأمل في ملاحظة شيء فاته ظله لإعطائه فكرة عن أي نوع من مخلوقات الكابوس يكون لورد الدم بالضبط.
تردد لبضع ثوان، ثم قال بنبرة متزنة:
بعبوس مرتبك، انتظر لبضعة لحظات ثم وقف وابتعد عن الجثث المشوهة.
“لورد الدم كان هنا للتو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
اتسعت عيونهم.
سرعان ما عادوا إلى الحواجز التي تكون حدود أراضي نجمة التغيير. فوجئ النائمين المراقبين برؤية ساني يعود مع اثنين من الغرباء، لكن سمحوا لهم بالدخول دون طرح أي أسئلة.
بدت جثث الحرس أكثر بشاعة عند مقابلتهم شخصيًا. عبس ساني قليلاً، بينما كان على آيكو وستيف أن يكافحا للحفاظ على محتويات بطونهما بالداخل.
“ذلك الشرير؟! لماذا لا نهرب إذن؟!”
نظر إليهم ساني بتعبير هادئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقلقوا، لقد رحل بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، في داخله، لم يكن هادئًا ابدًا.
‘لا يمكنهم أن يكونوا بالقرب منا… كنت سأسمعهم.’
كان ستيف وآيكو يحدقان في ساني بتعابير قلقة. بعد الانتظار لعدة دقائق، استرخى أخيرًا قليلاً وأشار لهما أن يتبعاه.
لم يكن المخلوق القادر على قتل ثلاثة حراس شيئًا قد يخاف منه. ولكن واحد تمكن من تجاوز ظله وقتلهم على بعد مائة خطوة فقط دون إحداث ضوضاء كافية لجذب انتباهه… هذا، من ناحية أخرى، كان داعٍ للقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘فقط أي نوع من الرجسات هذا؟’
إذن أين ذهب الأوغاد؟.
للأسف، اضطر الثلاثة إلى المرور من المكان الذي قُتل فيه الحرس للوصول إلى وجهتهم. سرعان ما ضربت رائحة الدم أنفهم، مما جعل آيكو وستيف شاحبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت آيكو حاجبها.
بدت جثث الحرس أكثر بشاعة عند مقابلتهم شخصيًا. عبس ساني قليلاً، بينما كان على آيكو وستيف أن يكافحا للحفاظ على محتويات بطونهما بالداخل.
نظر الظل حوله بحذر، لكنه لم يلاحظ أي شخص آخر حاضر في مكان المذبحة المروعة.
“يا إلهي… هؤلاء أوغاد مساكين…”
لم يقل ساني أي شيء، نظر حوله فقط بتعبير قاتم. كان يأمل في ملاحظة شيء فاته ظله لإعطائه فكرة عن أي نوع من مخلوقات الكابوس يكون لورد الدم بالضبط.
‘ربما لم تتعافى من استخدام قدرة جانبها إلى أقصى حد، لكن…’
لكن لم تكن هناك علامات على أن أي شخص كان هنا باستثناء الحرس الثلاثة منذ فترة طويلة.
ثم، نظر إلى ايكو وضيّق عينيه.
“هيي، ساني؟ هل يمكننا المغادرة من فضلك؟ لا يبدو أن هذا الهراء يزعجك، لكن… أعني، يبدو أن ستيف خائف حقًا. فقط تخيل ما سيحدث إذا أغمي عليه وسقط. القلعة بأكملها ستسمع، على الأرجح…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت بمفردها في غرفة واسعة. جلست نجمة التغيير على الأرض، ولفت نفسها في عباءتها البيضاء، محدقةً في الحائط بتعبير شارد.
سرعان ما حصل على إجابته.
تردد ساني قليلاً، ثم أومأ رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل مغادرتهم مباشرة، لاحظ فجأة شيئًا لامعًا في بركة الدم. لم يلاحظه الظل مسبقًا لأنه لم يكن هناك شيء يلمع على الجسم الصغير ويجعله يعكس النور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الحارس رأسه على عجل.
ركع، ثم مد يده والتقط القطعة المعدنية الملطخة بالدماء، وأحضرها قريبًا من عينيه لإلقاء نظرة فاحصة.
نظر الحرس إلى بعضهم البعض، ثم قال أحدهم:
مضغوطًا بين أصابعه، كان قرط فضي معقد على شكل زهرة. لم تكن ذكرى تميمة، على الرغم من ذلك… كانت مجرد قطعة مجوهرات بسيطة.
‘ماذا يفعل هذا الشيء هنا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
‘فقط أي نوع من الرجسات هذا؟’
بعبوس مرتبك، انتظر لبضعة لحظات ثم وقف وابتعد عن الجثث المشوهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت جثة الحارس شاحبة بشكل غير طبيعي كما لو كانت خالية من الدم تمامًا.
“لنخرج من هنا…”
“أوه. هذا ستيف. ستيف رجل مميز للغاية. كما ترين… لديه مائة ذكرى جاهزة مخزنة في نواة روحه.”
بهز رأسه في حيرة، استدار ساني وقاد الوافدين الجدد إلى عمق الحصن، بحثًا عن نيفيس.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، اضطر الثلاثة إلى المرور من المكان الذي قُتل فيه الحرس للوصول إلى وجهتهم. سرعان ما ضربت رائحة الدم أنفهم، مما جعل آيكو وستيف شاحبين.
سرعان ما عادوا إلى الحواجز التي تكون حدود أراضي نجمة التغيير. فوجئ النائمين المراقبين برؤية ساني يعود مع اثنين من الغرباء، لكن سمحوا لهم بالدخول دون طرح أي أسئلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عادة ما نفعل ذلك. لكنه ساني.”
رفعت آيكو حاجبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحرس الثلاثة في ممر على بعد مائة خطوة أو نحو ذلك من موقع ساني الحالي، خلف منعطف مباشرة. في مكان لم يكن ينبغي أن يكونوا فيه، لأنه كان بعيدًا عن طريقهم السابق.
“ألن تفحصونا يا رفاق؟ ماذا لو كنا جواسيس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا حدث؟”
كانوا أموات أيضًا.
نظر الحرس إلى بعضهم البعض، ثم قال أحدهم:
رفع ساني يده وأعطى آيكو وستيف إشارة لإلتزام الصمت. ثم بعبوس، أمر الظل بالتخلي عن مكان اختبائه والعثور على الحرس.
“عادة ما نفعل ذلك. لكنه ساني.”
لم يقل ساني أي شيء، نظر حوله فقط بتعبير قاتم. كان يأمل في ملاحظة شيء فاته ظله لإعطائه فكرة عن أي نوع من مخلوقات الكابوس يكون لورد الدم بالضبط.
ابتسمت الشابة الصغيرة.
نظف ساني حلقه لجذب انتباهها، وأشار إلى الرجل العملاق والفتاة الصغيرة التي أحضرها.
“أوه! هل يحظى باحترام كبير هنا؟”
“أوه، نعم! شكرا لكِ، سيدة نجمة التغيير. كان هذا الرجل… آه… تهديدًا حقيقيًا.”
ألقى الحارس نظرة غريبة عليها، ثم سعل بقليل من الإحراج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر الظل حوله بحذر، لكنه لم يلاحظ أي شخص آخر حاضر في مكان المذبحة المروعة.
“آه… ليس كذلك. إنه فقط أن بدء محادثة معه هو، آه… حسنًا، كما تعلمين. صداع حقيقي.”
حدق ساني في وجهه بتعبير مُهان.
“ماذا يفترض أن يعني هذا؟”
أمالت رأسها قليلاً ولم تقل شيئاً.
هز الحارس رأسه على عجل.
كانوا أموات أيضًا.
حدق ساني في وجهه بتعبير مُهان.
“لا، لا. لا شيء. أه، أنا بحاجة لتفقد الحاجز. إذا سمحت لي…”
“…باختصار، سوف يحل مشكلة أسلحتنا.”
قبل مغادرتهم مباشرة، لاحظ فجأة شيئًا لامعًا في بركة الدم. لم يلاحظه الظل مسبقًا لأنه لم يكن هناك شيء يلمع على الجسم الصغير ويجعله يعكس النور.
وبذلك، تراجع على عجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، اضطر الثلاثة إلى المرور من المكان الذي قُتل فيه الحرس للوصول إلى وجهتهم. سرعان ما ضربت رائحة الدم أنفهم، مما جعل آيكو وستيف شاحبين.
لم يكن لدى ساني أي فكرة عما يحدث معها.
‘هل قمت بخداعه من قبل أو شيء من هذا القبيل؟’
“آه… ليس كذلك. إنه فقط أن بدء محادثة معه هو، آه… حسنًا، كما تعلمين. صداع حقيقي.”
بهز رأسه في حيرة، استدار ساني وقاد الوافدين الجدد إلى عمق الحصن، بحثًا عن نيفيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز الحارس رأسه على عجل.
تم تحطيم جماجم الاثنين. لم يعرف ساني ما السلاح أو الأداة أو المخلب الذي تم استخدامه لقتلهم، لأن ذكريات الدروع خاصتهم قد اختفت بالفعل. ومع ذلك، كان لابد أن يكون شيئًا قادرًا على اختراق الفولاذ، لأن الحرس كانوا يرتدون خوذات في آخر مرة رآهم فيها.
كانت بمفردها في غرفة واسعة. جلست نجمة التغيير على الأرض، ولفت نفسها في عباءتها البيضاء، محدقةً في الحائط بتعبير شارد.
ومع ذلك، في داخله، لم يكن هادئًا ابدًا.
في هذه الأيام، كانت نيف غريبة بعض الشيء. لطالما كانت منعزلة ويصعب قراءتها، لكن الآن، أصبح وجهها غير المبال عادة ساكن تمامًا. كانت عيناها الرمادية دائمًا هادئة، لكن الآن بدت باردة بشكل خاص. تقريبًا… فارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدى ساني أي فكرة عما يحدث معها.
إذن أين ذهب الأوغاد؟.
لم يكن المخلوق القادر على قتل ثلاثة حراس شيئًا قد يخاف منه. ولكن واحد تمكن من تجاوز ظله وقتلهم على بعد مائة خطوة فقط دون إحداث ضوضاء كافية لجذب انتباهه… هذا، من ناحية أخرى، كان داعٍ للقلق.
‘ربما لم تتعافى من استخدام قدرة جانبها إلى أقصى حد، لكن…’
بعبوس مرتبك، انتظر لبضعة لحظات ثم وقف وابتعد عن الجثث المشوهة.
نظف ساني حلقه لجذب انتباهها، وأشار إلى الرجل العملاق والفتاة الصغيرة التي أحضرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحبًا، نيف. لقد جندت هؤلاء الأشخاص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت آيكو حاجبها.
أمالت رأسها قليلاً ولم تقل شيئاً.
أومأت نيفيس ببطء وقالت بنبرة متزنة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم ساني.
“لا بد أنك تتذكرين آيكو. كانت الشخص الذي تحديتي المستكشف أندل نيابة عنها. وقطعتي رأسه.”
“لا تقلقوا، لقد رحل بالفعل.”
ثم، نظر إلى ايكو وضيّق عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، اضطر الثلاثة إلى المرور من المكان الذي قُتل فيه الحرس للوصول إلى وجهتهم. سرعان ما ضربت رائحة الدم أنفهم، مما جعل آيكو وستيف شاحبين.
قالت الفتاة الصغيرة على عجل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {ترجمة نارو…}
“أوه، نعم! شكرا لكِ، سيدة نجمة التغيير. كان هذا الرجل… آه… تهديدًا حقيقيًا.”
بهز رأسه في حيرة، استدار ساني وقاد الوافدين الجدد إلى عمق الحصن، بحثًا عن نيفيس.
أومأت نيفيس ببطء وقالت بنبرة متزنة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الفتاة الصغيرة على عجل:
“…على الرحب والسعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، اضطر الثلاثة إلى المرور من المكان الذي قُتل فيه الحرس للوصول إلى وجهتهم. سرعان ما ضربت رائحة الدم أنفهم، مما جعل آيكو وستيف شاحبين.
قبل مغادرتهم مباشرة، لاحظ فجأة شيئًا لامعًا في بركة الدم. لم يلاحظه الظل مسبقًا لأنه لم يكن هناك شيء يلمع على الجسم الصغير ويجعله يعكس النور.
ثم نظرت إلى ستيف.
كانوا أموات أيضًا.
“…و أنت؟”
‘هل قمت بخداعه من قبل أو شيء من هذا القبيل؟’
كان ستيف وآيكو يحدقان في ساني بتعابير قلقة. بعد الانتظار لعدة دقائق، استرخى أخيرًا قليلاً وأشار لهما أن يتبعاه.
ظهرت ابتسامة عريضة على وجه ساني.
كان ستيف وآيكو يحدقان في ساني بتعابير قلقة. بعد الانتظار لعدة دقائق، استرخى أخيرًا قليلاً وأشار لهما أن يتبعاه.
“أوه. هذا ستيف. ستيف رجل مميز للغاية. كما ترين… لديه مائة ذكرى جاهزة مخزنة في نواة روحه.”
“أوه، نعم! شكرا لكِ، سيدة نجمة التغيير. كان هذا الرجل… آه… تهديدًا حقيقيًا.”
سرعان ما حصل على إجابته.
بذلك، ربت ساني على كتف ستيف وقال:
نظر الحرس إلى بعضهم البعض، ثم قال أحدهم:
رفع ساني يده وأعطى آيكو وستيف إشارة لإلتزام الصمت. ثم بعبوس، أمر الظل بالتخلي عن مكان اختبائه والعثور على الحرس.
“…باختصار، سوف يحل مشكلة أسلحتنا.”
نظر الحرس إلى بعضهم البعض، ثم قال أحدهم:
{ترجمة نارو…}
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
