صيد فريسة كبيرة
الفصل 304 : صيد فريسة كبيرة
“هناك عدد قليل من مثيري الشغب، صحيح. لكنكم ستكونوا بخير. فقط قولوا أنكم معي.”
“في الواقع، لا تقولوا ذلك. معظمهم بالكاد يعرفون من أنا. قولوا إنكم مع الليل. وإذا سألكم الليل لماذا تتجولون وتخبرون الناس أنكم معه، فأخبروه أنكم معي.”
حدق ساني في آيكو، مبتهجًا سرًا لأنه لم يضطر لاستعمال طريقة مختلفة. اندفعت عينا الشابة إلى أعماق الممر، حيث قيمت بوضوح مدى جودة فرصها في الهروب.
أصبحت شاحبة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…لم تكن جيدة.
“أأنت لن تؤذينا حقًا؟”
نظر ستيف وآيكو إلى بعضهما البعض وهزا كتفيهما. نظرًا لاختلافهما في الحجم، لم يبد الاثنان أقل من كوميدين معًا. بهز رأسه، استدعى ساني الينبوع اللامتناهي وأخذ بضع رشفات من الماء، ثم قدم لهم الزجاجة الجميلة.
في النهاية، تنهدت والتفتت إلى ساني بعبوس عميق. لسبب ما، بدا مثل هذا التعبير الجاد كوميديًا بعض الشيء على وجهها الصغير.
“ساني، أليس كذلك؟ اسمع، يا صديقي… آه… يا رئيس. أنا ممتنة حقًا لك لمساعدتي، ولكن بصراحة، هل أبدو كصيادة؟ كيف من المفترض أن أساعدك في الصيد؟ ربما اذهب واسأل أحد أصدقائك الرجوليين الأقوياء…”
ظهر تعبير عن المفاجأة المطلقة على وجه آيكو. وبارتباك شديد، سألت:
ثم، اتسعت عيناها.
“ولماذا تظن؟ بمجرد أن بدأت هذه الفوضى، عرفت أن الناس سيأتون إلي للحصول على الذكريات.”
“أنت لا تخطط لاستخدامي كطعم، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع ساني حاجبيه.
ضحك ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، اتسعت عيناها.
“لا، لا. لا شيء من هذا القبيل. إنه فقط لهذا الصيد بالذات، أنتِ الوحيدة التي يمكنها مساعدتي. بالمناسبة، لم أتعثر فيكِ بالصدفة. كنت أراقبكِ لفترة طويلة، في الحقيقة.”
“التقطا لعابكما، هلا فعلتما؟”
أصبحت شاحبة قليلاً.
بعد ساعات قليلة، تسللت ثلاثة أشكال عبر ممرات القلعة الساطعة. كان أحدهم شابًا شاحبًا يرتدي درعًا جلديًا داكنًا، والثاني كان فتاة صغيرة بعيون خطيرة، والثالث كان رجلاً عملاقًا مع بطن مستدير واسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا…”
“آه، فهمت. حسنًا… لكل شخص ذوقه، أظن. لكن مع ذلك، أنا لست محاربة. أعتقد حقًا أنني لن أتمكن من مساعدتك هذه المرة، مع الأسف…”
“ساني، أليس كذلك؟ اسمع، يا صديقي… آه… يا رئيس. أنا ممتنة حقًا لك لمساعدتي، ولكن بصراحة، هل أبدو كصيادة؟ كيف من المفترض أن أساعدك في الصيد؟ ربما اذهب واسأل أحد أصدقائك الرجوليين الأقوياء…”
…لم تكن جيدة.
هز ساني رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فجأة أدار رأسه وتجمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“استرخي يا آيكو. كما ترين، الفريسة الكبيرة التي أصطادها… هو صديق لكِ. لقيط كبير سمين اسمه ستيف. إنه الشخص الذي أبحث عنه. وأنا أعرف حقيقة أنك تعرفين أين يختبئ. لأنك الشخص الذي يخفيه. لذا…”
“التقطا لعابكما، هلا فعلتما؟”
ظهر تعبير عن المفاجأة المطلقة على وجه آيكو. وبارتباك شديد، سألت:
قدم لها ساني ابتسامته الأكثر ودية وصدقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر، ماذا؟ ستيف؟ رجل متجر الذكريات؟ لماذا بحق سأعرف مكانه؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمشت عينها عدة مرات، ثم قالت بنبرة مترددة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت متأكد أنك لا تخلط بيني وبين شخص ما، يا ساني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد وانتظر لبضعة لحظات، ثم أدار عينيه.
“حسنًا. لا أريد إضاعة الوقت هنا حقًا، لذلك سنفعل ذلك بالطريقة السريعة. انظري هناك.”
أشار إلى ظله. خفضت آيكو عينيها، ثم اتسعت بعد ذلك عندما أدار الظل رأسه فجأة ولوح لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا…”
حدق الظل في وجهها بالمثل، مليئا بالازدراء.
الفصل 304 : صيد فريسة كبيرة
عقد ساني ذراعيه وقال:
“هذا هو ظلي. إنه مساعد لا يقدر بثمن. من بين أشياء أخرى، يمكنه التجول بمفرده وإبلاغي بالأشياء التي يراها. خمني ماذا رأى بالأمس؟”
شحبت آيكو، وحدقت في الظل بعيون واسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يقوم الحرس بدوريات أمامنا. علينا الانتظار قليلاً.”
“ولماذا تظن؟ بمجرد أن بدأت هذه الفوضى، عرفت أن الناس سيأتون إلي للحصول على الذكريات.”
حدق الظل في وجهها بالمثل، مليئا بالازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وماذا عن نيفيس إذن؟”
ضحك ساني.
“لذا… دعينا لا نتظاهر بأنكِ لا تعرفين أين ستيف. فقط خذيني إليه.”
“حسنًا. لا أريد إضاعة الوقت هنا حقًا، لذلك سنفعل ذلك بالطريقة السريعة. انظري هناك.”
نظرت إليه الشابة وصرت أسنانها. ثم سألت بعزيمة قاتمة في عينيها:
“ماذا تريد منه؟”
“أأنت لن تؤذينا حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لذا… دعينا لا نتظاهر بأنكِ لا تعرفين أين ستيف. فقط خذيني إليه.”
رفع ساني حاجبيه.
“كان متجر الذكريات ملكًا لأعضاء غونلوغ، فلماذا لم تذهب إلى تيساي أو جيمّا؟”
“ماذا أريد؟ هذا الرجل يتجول ومعه مئات من الذكريات في نواة روحه. خمني.”
شدت آيكو قبضتيها الصغيرتين.
“في الواقع، لا تقولوا ذلك. معظمهم بالكاد يعرفون من أنا. قولوا إنكم مع الليل. وإذا سألكم الليل لماذا تتجولون وتخبرون الناس أنكم معه، فأخبروه أنكم معي.”
“إنه صديقي. لن أفعل ذلك…”
لوح ساني بيده وقاطعها.
رفع ساني حاجبيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه، لا تكوني درامية جدًا. أنا لن أفعل أي شيء سيئًا له. إذا أردت ذلك، لكنت قد قتلتكِ بالفعل. لقد رأى ظلي إلى أين كنتِ ذاهبة بالفعل، أتتذكرين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الحقيقة، كان ساني يخادع هنا. بينما كان على يقين من أن آيكو كانت تخفي ستيف بسبب كمية الطعام التي تسرقها كل يومين – أكثر من اللازم لمثل هذه الفتاة الصغيرة لتأكلها بمفردها – لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن مكان المخبأ.
كان ذلك لأنه يقع في مكان ما خارج أراضي الحرس، وتجنب ساني إرسال ظله إلى أي مكان بالقرب من مكان وجود سيشان.
في الحقيقة، كان ساني يخادع هنا. بينما كان على يقين من أن آيكو كانت تخفي ستيف بسبب كمية الطعام التي تسرقها كل يومين – أكثر من اللازم لمثل هذه الفتاة الصغيرة لتأكلها بمفردها – لكنه لم يكن لديه أي فكرة عن مكان المخبأ.
ظهر تعبير مذهول على وجهها. بعد فترة، سألت آيكو:
…لم تكن جيدة.
“ولماذا تظن؟ بمجرد أن بدأت هذه الفوضى، عرفت أن الناس سيأتون إلي للحصول على الذكريات.”
“أأنت لن تؤذينا حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق الظل في وجهها بالمثل، مليئا بالازدراء.
قدم لها ساني ابتسامته الأكثر ودية وصدقًا.
نظر إليه العملاق الوافر بعبوس، ثم قال بنبرة مكتئبة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن لسبب ما، ارتعدت الفتاة الصغيرة.
‘هذا غير عادل أبدًا…’
أشار إلى ظله. خفضت آيكو عينيها، ثم اتسعت بعد ذلك عندما أدار الظل رأسه فجأة ولوح لها.
“أنا لن أفعل، يمكنكِ الوثوق بي. فأنا الرجل الأكثر صدقًا في العالم، بعد كل شيء. بل في العالمين، حتى…”
باقترابهم من زواية أخرى، تنهد ساني وأعطى الاثنين إشارة للتوقف.
***
تنهد وانتظر لبضعة لحظات، ثم أدار عينيه.
أعطته آيكو نظرة معقدة.
بعد ساعات قليلة، تسللت ثلاثة أشكال عبر ممرات القلعة الساطعة. كان أحدهم شابًا شاحبًا يرتدي درعًا جلديًا داكنًا، والثاني كان فتاة صغيرة بعيون خطيرة، والثالث كان رجلاً عملاقًا مع بطن مستدير واسع.
“هناك عدد قليل من مثيري الشغب، صحيح. لكنكم ستكونوا بخير. فقط قولوا أنكم معي.”
بسببه، أصبحت كل محاولاتهم في التخفي عديمة الفائدة عمليًا.
حدق بهم ساني وهز رأسه.
“أوه، لا تكوني درامية جدًا. أنا لن أفعل أي شيء سيئًا له. إذا أردت ذلك، لكنت قد قتلتكِ بالفعل. لقد رأى ظلي إلى أين كنتِ ذاهبة بالفعل، أتتذكرين؟”
باقترابهم من زواية أخرى، تنهد ساني وأعطى الاثنين إشارة للتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لن أفعل، يمكنكِ الوثوق بي. فأنا الرجل الأكثر صدقًا في العالم، بعد كل شيء. بل في العالمين، حتى…”
“أنا أعرف تيساي جيدًا، بما يكفي كي لا أذهب إلى أي مكان بالقرب منه مع رحيل اللورد غونلوغ. أما بالنسبة لجيما – فنحن على علاقة ودية، في الواقع. لكن تلك الفتاة، كيدو… آه، دعنا نقول فقط أنني ناديتها بعدة أسماء في الماضي. خلال نزاع تجاري، على ما أعتقد. من كان يعلم أنها ستصبح واحدة من الملازمين؟ على أي حال، كنت خائفًا على سلامتي لأنها هي وجيما، كما تعلمون…”
“يقوم الحرس بدوريات أمامنا. علينا الانتظار قليلاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم تخبرني أنك تعرف الليل منذ البداية؟ هذا كان سيجعل الأمور أسهل بكثير!”
نظر ستيف وآيكو إلى بعضهما البعض وهزا كتفيهما. نظرًا لاختلافهما في الحجم، لم يبد الاثنان أقل من كوميدين معًا. بهز رأسه، استدعى ساني الينبوع اللامتناهي وأخذ بضع رشفات من الماء، ثم قدم لهم الزجاجة الجميلة.
“لماذا كنت تختبئ من الجميع على أي حال، يا ستيف؟”
“هذا هو ظلي. إنه مساعد لا يقدر بثمن. من بين أشياء أخرى، يمكنه التجول بمفرده وإبلاغي بالأشياء التي يراها. خمني ماذا رأى بالأمس؟”
“لماذا كنت تختبئ من الجميع على أي حال، يا ستيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر لبضع دقائق، ثم صحح نفسه:
{ترجمة نارو…}
نظر إليه العملاق الوافر بعبوس، ثم قال بنبرة مكتئبة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولماذا تظن؟ بمجرد أن بدأت هذه الفوضى، عرفت أن الناس سيأتون إلي للحصول على الذكريات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس ساني.
“كان متجر الذكريات ملكًا لأعضاء غونلوغ، فلماذا لم تذهب إلى تيساي أو جيمّا؟”
ظهر تعبير عن المفاجأة المطلقة على وجه آيكو. وبارتباك شديد، سألت:
“لا، لا. لا شيء من هذا القبيل. إنه فقط لهذا الصيد بالذات، أنتِ الوحيدة التي يمكنها مساعدتي. بالمناسبة، لم أتعثر فيكِ بالصدفة. كنت أراقبكِ لفترة طويلة، في الحقيقة.”
عبس ستيف.
“إنه صديقي. لن أفعل ذلك…”
رفع ساني حاجبًا، ثم سأل بنبرة فضولية:
“أنا أعرف تيساي جيدًا، بما يكفي كي لا أذهب إلى أي مكان بالقرب منه مع رحيل اللورد غونلوغ. أما بالنسبة لجيما – فنحن على علاقة ودية، في الواقع. لكن تلك الفتاة، كيدو… آه، دعنا نقول فقط أنني ناديتها بعدة أسماء في الماضي. خلال نزاع تجاري، على ما أعتقد. من كان يعلم أنها ستصبح واحدة من الملازمين؟ على أي حال، كنت خائفًا على سلامتي لأنها هي وجيما، كما تعلمون…”
في النهاية، تنهدت والتفتت إلى ساني بعبوس عميق. لسبب ما، بدا مثل هذا التعبير الجاد كوميديًا بعض الشيء على وجهها الصغير.
رفع ساني حاجبًا، ثم سأل بنبرة فضولية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وماذا عن نيفيس إذن؟”
لوح ساني بيده وقاطعها.
في النهاية، تنهدت والتفتت إلى ساني بعبوس عميق. لسبب ما، بدا مثل هذا التعبير الجاد كوميديًا بعض الشيء على وجهها الصغير.
أعطته آيكو نظرة معقدة.
***
“أنا أعرف تيساي جيدًا، بما يكفي كي لا أذهب إلى أي مكان بالقرب منه مع رحيل اللورد غونلوغ. أما بالنسبة لجيما – فنحن على علاقة ودية، في الواقع. لكن تلك الفتاة، كيدو… آه، دعنا نقول فقط أنني ناديتها بعدة أسماء في الماضي. خلال نزاع تجاري، على ما أعتقد. من كان يعلم أنها ستصبح واحدة من الملازمين؟ على أي حال، كنت خائفًا على سلامتي لأنها هي وجيما، كما تعلمون…”
“سمعنا أن شعبها لا يعاملنا نحن قوم القلعة بشكل جيد. وكان ستيف رسميًا تحت إدارة غونلوغ، لذلك… لم يكن لدينا مكان نذهب إليه.”
“ماذا تريد منه؟”
رفع ساني حاجبيه.
عبس ساني. كان هناك بالفعل قدر من الصراع الداخلي في فصيل نيف، حيث كان بعض أفراد المستوطنة الخارجية يعارضون أي شخص من القلعة ينضم إليهم. حاولت نجمة التغيير وأعضاء مجموعتها منع حدوث أي شيء سيئ للغاية، لكن لا يمكن أن يكونوا في كل مكان في وقت واحد.
“أأنت لن تؤذينا حقًا؟”
“هناك عدد قليل من مثيري الشغب، صحيح. لكنكم ستكونوا بخير. فقط قولوا أنكم معي.”
حدق ساني في آيكو، مبتهجًا سرًا لأنه لم يضطر لاستعمال طريقة مختلفة. اندفعت عينا الشابة إلى أعماق الممر، حيث قيمت بوضوح مدى جودة فرصها في الهروب.
فكر لبضع دقائق، ثم صحح نفسه:
لماذا قضى ساعة كاملة في محاولة إقناع ستيف بالعودة معه؟ كان يمكنه فقط أن يأخذ كاي معه، وكان اللقيط اللعين سيقول نعم بعد ابتسامة واحدة من رامي السهام الجميل.
أصبحت شاحبة قليلاً.
“في الواقع، لا تقولوا ذلك. معظمهم بالكاد يعرفون من أنا. قولوا إنكم مع الليل. وإذا سألكم الليل لماذا تتجولون وتخبرون الناس أنكم معه، فأخبروه أنكم معي.”
تنهد وانتظر لبضعة لحظات، ثم أدار عينيه.
نظر الاثنان إليه فجأة.
عقد ساني ذراعيه وقال:
عبس ستيف.
“صديقي كاي على قيد الحياة؟ هذه أخبار رائعة!” قال ستيف بابتسامة عريضة.
قدم لها ساني ابتسامته الأكثر ودية وصدقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا…”
ظهر تعبير شارد على وجه آيكو.
نظر ستيف وآيكو إلى بعضهما البعض وهزا كتفيهما. نظرًا لاختلافهما في الحجم، لم يبد الاثنان أقل من كوميدين معًا. بهز رأسه، استدعى ساني الينبوع اللامتناهي وأخذ بضع رشفات من الماء، ثم قدم لهم الزجاجة الجميلة.
أشار إلى ظله. خفضت آيكو عينيها، ثم اتسعت بعد ذلك عندما أدار الظل رأسه فجأة ولوح لها.
“لماذا لم تخبرني أنك تعرف الليل منذ البداية؟ هذا كان سيجعل الأمور أسهل بكثير!”
عبس ساني. كان هناك بالفعل قدر من الصراع الداخلي في فصيل نيف، حيث كان بعض أفراد المستوطنة الخارجية يعارضون أي شخص من القلعة ينضم إليهم. حاولت نجمة التغيير وأعضاء مجموعتها منع حدوث أي شيء سيئ للغاية، لكن لا يمكن أن يكونوا في كل مكان في وقت واحد.
حدق بهم ساني وهز رأسه.
أعطته آيكو نظرة معقدة.
“التقطا لعابكما، هلا فعلتما؟”
ظهر تعبير شارد على وجه آيكو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا قضى ساعة كاملة في محاولة إقناع ستيف بالعودة معه؟ كان يمكنه فقط أن يأخذ كاي معه، وكان اللقيط اللعين سيقول نعم بعد ابتسامة واحدة من رامي السهام الجميل.
‘هذا غير عادل أبدًا…’
ثم فجأة أدار رأسه وتجمد.
شحبت آيكو، وحدقت في الظل بعيون واسعة.
“أنت لا تخطط لاستخدامي كطعم، أليس كذلك؟”
كان هناك شيء خاطئ. خاطئ جدًا، جدًا. الحرس الذين كان من المفترض أن يسيروا أمام ظله قبل دقيقة… لم يظهروا أبدًا.
ظهر تعبير عن المفاجأة المطلقة على وجه آيكو. وبارتباك شديد، سألت:
شحبت آيكو، وحدقت في الظل بعيون واسعة.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا كنت تختبئ من الجميع على أي حال، يا ستيف؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		