الزهرة الحمراء
الفصل 297 : الزهرة الحمراء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غطت السحابة الحمراء غونلوغ، وتسللت من خلال الصدع في خوذته. بعد فوات الأوان بثانية فقط، ترنح اللورد الساطع بعيدًا… ولكن ليس قبل استنشاق حبوب اللقاح من زهرة الكابوس.
ومن المدهش، كان غونلوغ وسيمًا. على الرغم من أن وجهه كان مغطى بالدماء، كان من السهل معرفة ذلك. كان لديه لحية قصيرة وشعر أشقر طويل. اختفت إحدى عينيه، حيث أكلتها زهرة الدم، والأخرى سرعان ما تحولت إلى زجاجية.
لم يكن ساني يعرف متى وكيف حصلت نيفيس عليها، لكنه كان يعلم أنه لم يكن مخطئًا – كانت هذه هي حبوب لقاح زهرة الدم، الزهرة الطفيلية المروعة الذي هو نفسه لسوء الحظ قد استنشقها ذات مرة، منذ وقت طويل.
حدق بها غونلوغ في عدم تصديق، ثم ضحك فجأة. كان هناك صوت غرغرة مزعج قادم من مكان ما في أعماق حلقه، كما لو كان يغرق في الدم.
أرسلت ذكرى الزهور الحمراء المتعطشة للدماء وهي تنمو خلال رئتيه قشعريرة في جميع أنحاء جسد ساني. في ذلك الوقت، كان السبب الوحيد لعدم تحوله إلى مضيف للمخلوق الخبيث هو نسيج الدم. لولاه، لكان قد تم التهامه من الداخل في دقائق معدودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حاولت. في البداية… لقد حاولت حقًا…”
…والآن، كان اللورد الساطع سيمر بنفس القدر.
رفع اللورد الساطع رأسه ونظر إلى نيفيس، ثم همس:
‘لقد… لقد فعلتها حقًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…أطفال. كلنا هنا مجرد أطفال تائهين.’
لم يعرف بقية النائمين المجتمعين في القاعة الكبرى أن غونلوغ كان بالفعل ميتًا. بما في ذلك الطاغية نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…أطفال. كلنا هنا مجرد أطفال تائهين.’
“ماذا؟ ماذا فعلت بي أيتها العاهرة؟!”
أخيرًا، وصل غونلوغ إلى المنصة وسقط على عرشه، ثم نظر إلى القاعة الكبيرة للقلعة القديمة بتعبير غريب وحزين. بعد ذلك، بذل جهدًا ليقول شيئًا، لكنه التوى في نوبة سعال عنيفة بدلاً من ذلك.
كانت نيفيس لا تزال راكعة حيث أسقطها على الأرض. كان درعها محطمًا وممزقًا، مع تدفق أنهار من الدم على المعدن الأبيض المتشقق. تم إطفاء التوهج اللامع لبشرتها، ولكن كانت هناك نيران متوهجة تحترق تحتها.
ومع ذلك، لم يضيع الكثير من الوقت في التفكير في ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك، انحدر كل شيءٍ نحو الجنون.
بدأت الجروح المروعة على صدرها بالألتئام ببطء، وقد اختفت التمزقات الموجودة على وجهها بالفعل، مما جعل وجهها مثاليًا كما كان من قبل. ومع ذلك، كان هذا الوجه ملطخًا بالدماء وباهتًا، ملتويًا في تعبير من العذاب المروع.
بعد لحظات قليلة، لمع الدرع فجأة بنور أبيض ثم تفكك إلى شرارات لا حصر لها، كاشفة عن الرجل الذي حكم هذا المكان الملعون لسنوات عديدة بقبضة من حديد.
لكن في عينيها، مع ذلك، كان هناك خبث قاتم.
“آه… هل فعلتي حقًا؟ يا لها من… مفاجأة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تدحرجت جوقة من الهمسات وسط الحشد عندما شاهدوا الجروح المروعة تلتئم. سواء كان أعضاء غونلوغ أو سكان الأحياء الفقيرة، كان لديهم جميعًا كلمتان على شفاههم:
“ماذا؟ ماذا فعلت بي أيتها العاهرة؟!”
“الشعلة الخالدة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الشعلة الخالدة!”
وفي الوقت نفسه، ترنح غونلوغ وتأوه. كان هناك دم يسيل من تحت قناعه المكسور.
ثم صرخ أحدهم، صوتهم مليء بالرهبة:
“هذه… هذه نعمة النار!”
“الشعلة الخالدة!”
صماء لكل ذلك، تأوهت نجمة التغيير ونهضت ببطء على قدميها. ثم كافحت للنظر إلى اللورد الساطع وقالت، صوتها يرتجف من الألم:
“الشعلة الخالدة!”
الفصل 297 : الزهرة الحمراء
“لقد… قتلتك”
“… ماذا تنتظرون؟ اقتلوهم جميعًا.”
من خلال الصدع في القناع الذهبي، رأى ساني عين غونلوغ الزرقاء تضيق أولاً، ثم انفتحت على مصراعيها فجأة. في اللحظة التالية، بدأ اللورد الساطع يسعل مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة، هربت صرخة مكبوتة من شفتيه.
‘… إنه على وشك البدء.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مات اللورد الساطع للمدينة المظلمة.
تحرك ساني قليلاً، ووضع نفسه خفية بالقرب من كاستر.
وفي الوقت نفسه، ترنح غونلوغ وتأوه. كان هناك دم يسيل من تحت قناعه المكسور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك، تردد صدى ضحكة مهتزة في غرفة عرش القلعة القديمة.
أخيرًا، وصل غونلوغ إلى المنصة وسقط على عرشه، ثم نظر إلى القاعة الكبيرة للقلعة القديمة بتعبير غريب وحزين. بعد ذلك، بذل جهدًا ليقول شيئًا، لكنه التوى في نوبة سعال عنيفة بدلاً من ذلك.
هذا ما همسه غونلوغ.
“آه… هل فعلتي حقًا؟ يا لها من… مفاجأة…”
ثم صرخ أحدهم، صوتهم مليء بالرهبة:
أسقط فأس معركته، الذي تحول بعد ذلك إلى بركة من الذهب السائل واندمج مع الدرع الغريب. أخذ خطوة نحو نيفيس، لكنه تمايل بعد ذلك وسقط على ركبة واحدة.
في النهاية، همس ببضع كلمات غير مسموعة تقريبًا واتكأ على ظهر العرش، وجسده مسترخي. ربما كان ساني هو الشخص الوحيد الذي سمعه، بسبب حقيقة أن ظله كان يختبئ في ظلام القبو طوال هذا الوقت.
ومع ذلك، لم يضيع الكثير من الوقت في التفكير في ذلك.
لبضعة لحظات، بقي اللورد الساطع بلا حراك. ثم، تشنج جسده، حيث سالت المزيد من الدماء عبر الشقوق في قناع خوذته الذهبية. يمكن سماع صرخة أخرى مكتومة، مليئة بالألم المعذب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان مئات من الناس يراقبونه مذهولين وعيونهم مليئة بعدم التصديق والغضب والرعب.
كانت نيفيس لا تزال راكعة حيث أسقطها على الأرض. كان درعها محطمًا وممزقًا، مع تدفق أنهار من الدم على المعدن الأبيض المتشقق. تم إطفاء التوهج اللامع لبشرتها، ولكن كانت هناك نيران متوهجة تحترق تحتها.
رفع اللورد الساطع رأسه ونظر إلى نيفيس، ثم همس:
تحرك ساني قليلاً، ووضع نفسه خفية بالقرب من كاستر.
“يا لها من… نكتة! لا أستطيع… لا أستطيع الموت هكذا!”
“لقد… قتلتك”
وبهذا، نهض ببطء ثم ابتعد. اتخذ اللورد الساطع خطوة إلى الأمام، ثم خطوة أخرى.
نظرت نجمة التغيير إليه، وكان وجهها باردًا وساكنًا. لم يكن هناك انتصار أو شماتة في عينيها.
الفصل 297 : الزهرة الحمراء
لكن لم تكن هناك رحمة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أسقط فأس معركته، الذي تحول بعد ذلك إلى بركة من الذهب السائل واندمج مع الدرع الغريب. أخذ خطوة نحو نيفيس، لكنه تمايل بعد ذلك وسقط على ركبة واحدة.
استدارت، وترددت للحظة ثم قالت، بصوت لطيف بشكل غريب:
ثم صرخ أحدهم، صوتهم مليء بالرهبة:
هذه المرة، هربت صرخة مكبوتة من شفتيه.
“…استرح الآن. لقد انتهى كابوسك.”
حدق بها غونلوغ في عدم تصديق، ثم ضحك فجأة. كان هناك صوت غرغرة مزعج قادم من مكان ما في أعماق حلقه، كما لو كان يغرق في الدم.
لبضعة لحظات، بقي اللورد الساطع بلا حراك. ثم، تشنج جسده، حيث سالت المزيد من الدماء عبر الشقوق في قناع خوذته الذهبية. يمكن سماع صرخة أخرى مكتومة، مليئة بالألم المعذب.
“جيد… هذا جيد جدًا. كابوسكِ… مع ذلك، قد بدأ للتو…”
{ترجمة نارو…}
وبهذا، نهض ببطء ثم ابتعد. اتخذ اللورد الساطع خطوة إلى الأمام، ثم خطوة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…أطفال. كلنا هنا مجرد أطفال تائهين.’
راقب الحشد بصمت وهو يشق طريقه بصعوبة إلى الدرجات التي أدت إلى عرش الرخام الأبيض وصعدها، والدم يسيل من الشقوق في خوذته، ودرعه الذهبي يتدفق ويدور حول جسده في حالة تشبه الذعر.
مات اللورد الساطع للمدينة المظلمة.
أخيرًا، وصل غونلوغ إلى المنصة وسقط على عرشه، ثم نظر إلى القاعة الكبيرة للقلعة القديمة بتعبير غريب وحزين. بعد ذلك، بذل جهدًا ليقول شيئًا، لكنه التوى في نوبة سعال عنيفة بدلاً من ذلك.
راقب الحشد بصمت وهو يشق طريقه بصعوبة إلى الدرجات التي أدت إلى عرش الرخام الأبيض وصعدها، والدم يسيل من الشقوق في خوذته، ودرعه الذهبي يتدفق ويدور حول جسده في حالة تشبه الذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في النهاية، همس ببضع كلمات غير مسموعة تقريبًا واتكأ على ظهر العرش، وجسده مسترخي. ربما كان ساني هو الشخص الوحيد الذي سمعه، بسبب حقيقة أن ظله كان يختبئ في ظلام القبو طوال هذا الوقت.
“لقد حاولت. في البداية… لقد حاولت حقًا…”
راقب الحشد بصمت وهو يشق طريقه بصعوبة إلى الدرجات التي أدت إلى عرش الرخام الأبيض وصعدها، والدم يسيل من الشقوق في خوذته، ودرعه الذهبي يتدفق ويدور حول جسده في حالة تشبه الذعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حاولت. في البداية… لقد حاولت حقًا…”
هذا ما همسه غونلوغ.
لم يكن ساني يعرف متى وكيف حصلت نيفيس عليها، لكنه كان يعلم أنه لم يكن مخطئًا – كانت هذه هي حبوب لقاح زهرة الدم، الزهرة الطفيلية المروعة الذي هو نفسه لسوء الحظ قد استنشقها ذات مرة، منذ وقت طويل.
وبعد ذلك، أصبح ساكناً
هذا ما همسه غونلوغ.
مات اللورد الساطع للمدينة المظلمة.
“…استرح الآن. لقد انتهى كابوسك.”
عرف ساني ذلك على الفور بسبب حقيقة أن الهالة الذهنية الرهيبة التي كانت تضغط عليه اختفت فجأة، مما سمح لجميع الأشخاص من حوله بالتحرك والتنفس بحرية.
كانت نيفيس لا تزال راكعة حيث أسقطها على الأرض. كان درعها محطمًا وممزقًا، مع تدفق أنهار من الدم على المعدن الأبيض المتشقق. تم إطفاء التوهج اللامع لبشرتها، ولكن كانت هناك نيران متوهجة تحترق تحتها.
مع علمه بما سيأتي، ألقى نظرة خاطفة على الطرف البعيد من القاعة الكبرى للمرة الأخيرة.
“آه… هل فعلتي حقًا؟ يا لها من… مفاجأة…”
…والآن، كان اللورد الساطع سيمر بنفس القدر.
كانت جثة في درع ذهبي جالسة على العرش، مع وردة حمراء جميلة تظهر من الصدع في قناعها المصقول.
بعد ذلك، تردد صدى ضحكة مهتزة في غرفة عرش القلعة القديمة.
بعد لحظات قليلة، لمع الدرع فجأة بنور أبيض ثم تفكك إلى شرارات لا حصر لها، كاشفة عن الرجل الذي حكم هذا المكان الملعون لسنوات عديدة بقبضة من حديد.
ومن المدهش، كان غونلوغ وسيمًا. على الرغم من أن وجهه كان مغطى بالدماء، كان من السهل معرفة ذلك. كان لديه لحية قصيرة وشعر أشقر طويل. اختفت إحدى عينيه، حيث أكلتها زهرة الدم، والأخرى سرعان ما تحولت إلى زجاجية.
لم يعرف بقية النائمين المجتمعين في القاعة الكبرى أن غونلوغ كان بالفعل ميتًا. بما في ذلك الطاغية نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أكثر ما فاجأ ساني، مع ذلك، هو كيف أنه بدا شابًا. كان من الصعب تخيل اللورد الساطع على أنه أي شيء سوى قوي وخالد، ولكنه في الواقع، لم يكن أكبر من سبعة وعشرين عامًا. بطريقة ما قد نسي ساني هذه الحقيقة.
راقب الحشد بصمت وهو يشق طريقه بصعوبة إلى الدرجات التي أدت إلى عرش الرخام الأبيض وصعدها، والدم يسيل من الشقوق في خوذته، ودرعه الذهبي يتدفق ويدور حول جسده في حالة تشبه الذعر.
ومع ذلك، لم يضيع الكثير من الوقت في التفكير في ذلك.
‘…أطفال. كلنا هنا مجرد أطفال تائهين.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد حاولت. في البداية… لقد حاولت حقًا…”
ومع ذلك، لم يضيع الكثير من الوقت في التفكير في ذلك.
ثم صرخ أحدهم، صوتهم مليء بالرهبة:
لأنه في اللحظة التالية، استدار تيساي، الذي كان يحدق في سيده الميت بتعبيره الكئيب المعتاد، ونظر إلى حشد سكان الأحياء الفقيرة، ثم إلى أعضاء غونلوغ.
أخيرًا، وصل غونلوغ إلى المنصة وسقط على عرشه، ثم نظر إلى القاعة الكبيرة للقلعة القديمة بتعبير غريب وحزين. بعد ذلك، بذل جهدًا ليقول شيئًا، لكنه التوى في نوبة سعال عنيفة بدلاً من ذلك.
توقف العملاق للحظة ثم قال، بصوته العميق القاتم مترددًا في القاعة القديمة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في عينيها، مع ذلك، كان هناك خبث قاتم.
“الشعلة الخالدة!”
“… ماذا تنتظرون؟ اقتلوهم جميعًا.”
“آه… هل فعلتي حقًا؟ يا لها من… مفاجأة…”
رفع اللورد الساطع رأسه ونظر إلى نيفيس، ثم همس:
وبعد ذلك، انحدر كل شيءٍ نحو الجنون.
لأنه في اللحظة التالية، استدار تيساي، الذي كان يحدق في سيده الميت بتعبيره الكئيب المعتاد، ونظر إلى حشد سكان الأحياء الفقيرة، ثم إلى أعضاء غونلوغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{ترجمة نارو…}
توقف العملاق للحظة ثم قال، بصوته العميق القاتم مترددًا في القاعة القديمة:
رفع اللورد الساطع رأسه ونظر إلى نيفيس، ثم همس:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
