الضمير المؤنب
الفصل 279 : الضمير المؤنب
بقي ساني صامتًا لفترة طويلة، محدقًا في القناع الأسود. كان بحر روحه لا يزال ساكنًا وهادئًا… على عكس العاصفة التي اجتاحت قلبه حاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما هذا بحق؟!’
بعد فترة، فكر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، أتت اللحظة التي كان يخشاها. لقد حان الوقت لاختبار ما إذا كانت [خدعة بسيطة] قادرة حقًا على قلب عيبه رأسًا على عقب.
‘ويفر هذا كان رجلاً… فتاةً… شخصًا… كائنًا؟ ماكرًا. حسنًا، حقيقة أنني لا أعرف حتى هذا القدر يعمل فقط على إثبات هذه النقطة. وأنا الذي أعتقدت أنني كنت جيدًا في الخداع والتلاعب.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك… يبدو أنه أثناء ارتدائه له، لن يستطيع ساني أن يقول حتى كلمة واحدة حقيقية.
كم على المرء أن يكون مراوغًا لعدم السماح حتى للآلـهة، وحتى تعويذة الكابوس، بمعرفة أي شيء عنه؟.
“مذهل! هذا سوف يكون…”
لكن هذا كان ملاءمًا، ولو بطريقة غريبة. إذا كان نطاق ويفر هو نطاق القدر، لم تكن هناك طريقة أخرى. كان القدر أداة مرعبة، ولكنها خفية. التلاعب به لصالحك يتطلب نوعًا خاصًا جدًا من العبقرية، وهو نوع كان على النقيض التام لأي نوع من الصراحة والمباشرة والقوة الوحشية.
بعد فترة، فكر:
ومع ذلك، إذا تم إعطائه الخيار، كان ساني يفضل مواجهة إلـه الحرب في المعركة بدلاً من جعل شخص مثل ويفر عدوه.
ولكن بعد ذلك، ألقى به فجأة انفجار هائل من الألم على الأرض. مع صرخة مرعبة، أمسك ساني برأسه ثم تأوه من خلال أسنانه، شعر وكأنه على وشك الانفجار.
كان الكذابون البارعون أخطر بكثير من المحاربين القاتلين. كان يعرف ذلك أفضل من غيره.
‘هاه…‘
…عند الخروج من بحر روحه، تردد ساني قليلاً ثم استدعى قناع ويفر. ظهر السطح الخشبي البارد للقناع على وجهه، مثبتًا في مكانه بواسطة قوة ما غير مرئية.
{ترجمة نارو…}
وعلى الفور، تغيرت رؤيته قليلاً. أصبح كل شيء أكثر وضوحًا ونقاءً وحيوية. يمكن أن يشعر ساني أن القناع يصل إلى عينيه ويتصل بشيء – بالإرث الغريب الذي ورثه عن طريق استهلاك قطرة دم ويفر. شعر أن حدسه أصبح أكثر قوة أيضًا.
‘يا لها من صدفة رائعة…’
كان الأمر كما لو كان بإمكانه تقريبًا أن يرى خيوط القدر الغامضة التي تمتد عبر العالم بأسره.
بعد فترة، فكر:
…تقريبًا.
مع تنهيدة يائسة، انتظر ساني لحظة ثم قال:
بالنظر إلى كومة الغبار التي بقيت من السجين، عبس ساني قليلاً.
‘…عظيم. حسنًا، لنفعل هذا.’
بقيت هوية الشخص الذي كان يرتدي قناع ويفر سرًا. فقط إلى من تنتمي هذه الجثة، وكيف انتهى به الأمر مقيد بالسلاسل إلى الأرض في زنزانة مخفية تحت الكاتدرائية المهيبة؟.
بالنظر إلى كومة الغبار التي بقيت من السجين، عبس ساني قليلاً.
أسهل شيء يمكن افتراضه هو أنه كان ويفر نفسه، لكن استبعد ساني هذه النظرية على الفور.
إذا كان ويفر حقًا روحًا شريرة، والذي كان نوعًا غريبًا من الكائنات الإلـهية الأدنى، فهل كانت هناك عبادة مكرسة لهم؟ هل كان هناك كهنة وأتباع لويفر؟ بدت الرسالة التي تركها السجين خلفه قريبة للغاية من الصلاة. هل اُعتبر هذا الشخص زنديقًا وحُكم عليه في هذا المكان لهذا السبب؟.
من كل ما عرفه عن سيد القناع الأصلي، كانت قوة هذا المخلوق أقل بقليل فقط من قوة الآلـهة… وقوة –المجهول–، ربما. إذا ظهر ويفر على الشاطئ المنسي، لكانت المدينة المظلمة بأكملها قد تم محوها من الوجود قبل إلحاق أي ضرر به.
وغني عن القول أن ساني كان متوترًا. جفت شفتيه، وحاول دون وعي أن يلعقهما… ولكن الآن كان هناك قناع على وجهه، لذلك لم يستطع. كان لابد من التخلص من تلك العادة السيئة له على ما يبدو.
إذن من كان يرتدي قناع ويفر؟ أكان حامل قوي ما لتعويذة الكابوس والذي استقبل القناع كذكرى، تمامًا كما فعل ساني؟.
إذا كان ويفر حقًا روحًا شريرة، والذي كان نوعًا غريبًا من الكائنات الإلـهية الأدنى، فهل كانت هناك عبادة مكرسة لهم؟ هل كان هناك كهنة وأتباع لويفر؟ بدت الرسالة التي تركها السجين خلفه قريبة للغاية من الصلاة. هل اُعتبر هذا الشخص زنديقًا وحُكم عليه في هذا المكان لهذا السبب؟.
‘حسنًا…‘
‘واو…‘
إذا كان ويفر حقًا روحًا شريرة، والذي كان نوعًا غريبًا من الكائنات الإلـهية الأدنى، فهل كانت هناك عبادة مكرسة لهم؟ هل كان هناك كهنة وأتباع لويفر؟ بدت الرسالة التي تركها السجين خلفه قريبة للغاية من الصلاة. هل اُعتبر هذا الشخص زنديقًا وحُكم عليه في هذا المكان لهذا السبب؟.
ولم يزل قناع ويفر عيبه، بل عكسه فقط.
تنهد ساني. لا توجد طريقة لمعرفة ذلك.
ومع ذلك، إذا تم إعطائه الخيار، كان ساني يفضل مواجهة إلـه الحرب في المعركة بدلاً من جعل شخص مثل ويفر عدوه.
مترددًا قليلاً، التفت بعيدًا وترك خلفه الزنزانة حزينة. لم يكن لديه سوى يوم واحد فقط لإنهاء كل الأشياء الغير مكتملة التي تركها في المدينة المظلمة. لم يكن هناك وقت للتفكير غير المجدي.
علاوة على ذلك، حتى طوله كان غير واضح إلى حد ما. لم يصبح ساني أطول حقًا، ولكن بالنظر من الجانب، بدا الأمر كما لو أنه قد أصبح أطول… نوعًا ما؟ ثانية واحدة كان أطول، والثانية التالية لم يكن. كان الأمر مشابهًا إلى حد ما لكيفية تغير وجوه الناس عند إضاءتها من اتجاهات مختلفة. على أي حال، لم يستطع أن يقول على وجه اليقين كم كان طول الشخص الذي يواجه الظل.
بمجرد الخروج، سار ساني إلى المكان الذي ترك فيه ظله وألقى نظرة على نفسه من خلال عينيه. ما رآه جعله يرمش عدة مرات.
‘واو…‘
‘هاه…‘
أسهل شيء يمكن افتراضه هو أنه كان ويفر نفسه، لكن استبعد ساني هذه النظرية على الفور.
كان القناع المطلي باللون الأسود موضوعًا بشكل مريح على وجهه، يخفي ملامحه. لم يستطع حتى رؤية عينيه اللتين غرقتا في الظلام.
“مذهل! هذا سوف يكون…”
علاوة على ذلك، حتى طوله كان غير واضح إلى حد ما. لم يصبح ساني أطول حقًا، ولكن بالنظر من الجانب، بدا الأمر كما لو أنه قد أصبح أطول… نوعًا ما؟ ثانية واحدة كان أطول، والثانية التالية لم يكن. كان الأمر مشابهًا إلى حد ما لكيفية تغير وجوه الناس عند إضاءتها من اتجاهات مختلفة. على أي حال، لم يستطع أن يقول على وجه اليقين كم كان طول الشخص الذي يواجه الظل.
كان القناع المطلي باللون الأسود موضوعًا بشكل مريح على وجهه، يخفي ملامحه. لم يستطع حتى رؤية عينيه اللتين غرقتا في الظلام.
‘كم هذا ممتع!’
علاوة على ذلك، حتى طوله كان غير واضح إلى حد ما. لم يصبح ساني أطول حقًا، ولكن بالنظر من الجانب، بدا الأمر كما لو أنه قد أصبح أطول… نوعًا ما؟ ثانية واحدة كان أطول، والثانية التالية لم يكن. كان الأمر مشابهًا إلى حد ما لكيفية تغير وجوه الناس عند إضاءتها من اتجاهات مختلفة. على أي حال، لم يستطع أن يقول على وجه اليقين كم كان طول الشخص الذي يواجه الظل.
لم يكن الأمر أن ساني أصبح غير معروف تمامًا. لا يزال يتعين عليه توخي الحذر لإخفاء الأدلة الأساسية عن نفسه أثناء ارتداء القناع. لا تزال الأشياء الدنيوية مثل الطريقة التي يسير بها، وسلوكياته المعتادة، وغيرها من التفاصيل الدقيقة والفريدة من نوعها لسلوكه يمكنها أن تكشف هويته على الرغم من حقيقة أنه تم حجبها عن جميع وسائل الكشف غير الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حدوث ذلك، عبس، متوقعًا أن يغزو الألم المألوف عقله.
لكي يظهر نفسه حقًا كشيء آخر، كان على ساني أن يقدم أداءً.
‘حسنًا…‘
… من الجيد أنه كان يتدرب على رقصة الظل إذن. ألم تكن مصممة لتقليد أسلوب قتال شخص آخر وتحركاته الجسدية بشكل كامل؟.
‘واو…‘
‘يا لها من صدفة رائعة…’
بشعوره برغبة جامحة في الاستمرار في إلقاء الأكاذيب، ضحك في ابتهاج.
أخيرًا، أتت اللحظة التي كان يخشاها. لقد حان الوقت لاختبار ما إذا كانت [خدعة بسيطة] قادرة حقًا على قلب عيبه رأسًا على عقب.
أراد فقط أن يقول كم كانت القدرة على الكذب مفيدة.
وغني عن القول أن ساني كان متوترًا. جفت شفتيه، وحاول دون وعي أن يلعقهما… ولكن الآن كان هناك قناع على وجهه، لذلك لم يستطع. كان لابد من التخلص من تلك العادة السيئة له على ما يبدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، أتت اللحظة التي كان يخشاها. لقد حان الوقت لاختبار ما إذا كانت [خدعة بسيطة] قادرة حقًا على قلب عيبه رأسًا على عقب.
‘…عظيم. حسنًا، لنفعل هذا.’
وعلى الفور، تغيرت رؤيته قليلاً. أصبح كل شيء أكثر وضوحًا ونقاءً وحيوية. يمكن أن يشعر ساني أن القناع يصل إلى عينيه ويتصل بشيء – بالإرث الغريب الذي ورثه عن طريق استهلاك قطرة دم ويفر. شعر أن حدسه أصبح أكثر قوة أيضًا.
بفتح فمه، قال ساني بصوت بصوت عالٍ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حدوث ذلك، عبس، متوقعًا أن يغزو الألم المألوف عقله.
“انا… طويل جدًا!”
الفصل 279 : الضمير المؤنب
أثناء حدوث ذلك، عبس، متوقعًا أن يغزو الألم المألوف عقله.
ولكن بعد ذلك، ألقى به فجأة انفجار هائل من الألم على الأرض. مع صرخة مرعبة، أمسك ساني برأسه ثم تأوه من خلال أسنانه، شعر وكأنه على وشك الانفجار.
…لكن لم يكن هناك شيء.
لم يكن الأمر أن ساني أصبح غير معروف تمامًا. لا يزال يتعين عليه توخي الحذر لإخفاء الأدلة الأساسية عن نفسه أثناء ارتداء القناع. لا تزال الأشياء الدنيوية مثل الطريقة التي يسير بها، وسلوكياته المعتادة، وغيرها من التفاصيل الدقيقة والفريدة من نوعها لسلوكه يمكنها أن تكشف هويته على الرغم من حقيقة أنه تم حجبها عن جميع وسائل الكشف غير الطبيعية.
تجمد ساني، رمش عدة مرات، وانتظر. ومع ذلك، لم يحدث شيء.
‘هاه…‘
تحت القناع، ظهرت ابتسامة عريضة على وجهه.
بالنظر إلى كومة الغبار التي بقيت من السجين، عبس ساني قليلاً.
“أنا لست طويل القامة فحسب، بل وسيمًا رائعًا أيضًا. ولكن هذا ليس كل شيء، أنا صادق ولطيف أيضًا بشكل لا يصدق. كل فتاة ألتقي بها على الفور تقع في حبي. أنا محبوب لتلك الدرجة ووسيمٌ ولطيفٌ وطويلٌ. كل ما قلته للتو صحيح تمامًا.”
…تقريبًا.
كان عقله مسالمًا وهادئًا. لم يكن هناك ألم ولا ضغط. بل في الواقع، شعر ساني بشعور رائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة، دوى صراخ مؤلم آخر في ظلام الغرفة تحت الأرض.
‘واو…‘
{ترجمة نارو…}
بشعوره برغبة جامحة في الاستمرار في إلقاء الأكاذيب، ضحك في ابتهاج.
لكي يظهر نفسه حقًا كشيء آخر، كان على ساني أن يقدم أداءً.
“مذهل! هذا سوف يكون…”
بقي ساني صامتًا لفترة طويلة، محدقًا في القناع الأسود. كان بحر روحه لا يزال ساكنًا وهادئًا… على عكس العاصفة التي اجتاحت قلبه حاليًا.
ولكن بعد ذلك، ألقى به فجأة انفجار هائل من الألم على الأرض. مع صرخة مرعبة، أمسك ساني برأسه ثم تأوه من خلال أسنانه، شعر وكأنه على وشك الانفجار.
تنهد ساني. لا توجد طريقة لمعرفة ذلك.
‘ما هذا بحق؟!’
“انا… طويل جدًا!”
أراد فقط أن يقول كم كانت القدرة على الكذب مفيدة.
وغني عن القول أن ساني كان متوترًا. جفت شفتيه، وحاول دون وعي أن يلعقهما… ولكن الآن كان هناك قناع على وجهه، لذلك لم يستطع. كان لابد من التخلص من تلك العادة السيئة له على ما يبدو.
‘انتظر…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عقله مسالمًا وهادئًا. لم يكن هناك ألم ولا ضغط. بل في الواقع، شعر ساني بشعور رائع.
إن القدرة على الكذب ستكون مفيدة جدًا حقًا. مما يعني أنه من خلال ذكر هذه الحقيقة، فإنه سيقول الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما هذا بحق؟!’
ولم يزل قناع ويفر عيبه، بل عكسه فقط.
بفتح فمه، قال ساني بصوت بصوت عالٍ:
لذلك… يبدو أنه أثناء ارتدائه له، لن يستطيع ساني أن يقول حتى كلمة واحدة حقيقية.
‘انتظر…‘
‘أه…’
وعلى الفور، تغيرت رؤيته قليلاً. أصبح كل شيء أكثر وضوحًا ونقاءً وحيوية. يمكن أن يشعر ساني أن القناع يصل إلى عينيه ويتصل بشيء – بالإرث الغريب الذي ورثه عن طريق استهلاك قطرة دم ويفر. شعر أن حدسه أصبح أكثر قوة أيضًا.
يبدو أن هذا هو الاستنتاج الصحيح. لكنه احتاج إلى اختبار ذلك للتأكد تمامًا.
تحت القناع، ظهرت ابتسامة عريضة على وجهه.
مع تنهيدة يائسة، انتظر ساني لحظة ثم قال:
إذا كان ويفر حقًا روحًا شريرة، والذي كان نوعًا غريبًا من الكائنات الإلـهية الأدنى، فهل كانت هناك عبادة مكرسة لهم؟ هل كان هناك كهنة وأتباع لويفر؟ بدت الرسالة التي تركها السجين خلفه قريبة للغاية من الصلاة. هل اُعتبر هذا الشخص زنديقًا وحُكم عليه في هذا المكان لهذا السبب؟.
“اسمي هو…“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك… يبدو أنه أثناء ارتدائه له، لن يستطيع ساني أن يقول حتى كلمة واحدة حقيقية.
بعد لحظة، دوى صراخ مؤلم آخر في ظلام الغرفة تحت الأرض.
كان القناع المطلي باللون الأسود موضوعًا بشكل مريح على وجهه، يخفي ملامحه. لم يستطع حتى رؤية عينيه اللتين غرقتا في الظلام.
{ترجمة نارو…}
كان الكذابون البارعون أخطر بكثير من المحاربين القاتلين. كان يعرف ذلك أفضل من غيره.
“مذهل! هذا سوف يكون…”
‘هاه…‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات