You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حياتي كمرشد روحي في القصص المصورة الأمريكية 1

الفصل 1: أصبحت معلم باتمان

الفصل 1: أصبحت معلم باتمان

الفصل 1: الفصل 1 أصبحت معلم باتمان

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى شيلر الاسم في صندوق الرسائل، عرف أنه تشارلز كزافييه! البروفيسور إكس !

في مدينة جوثام، في صباح لم يكن مشرقًا بشكل مميز ولكنه كان لا يزال دافئًا، وضع شيلر فنجان القهوة، بعد أن سمع صوت الكعب العالي لزميلته آنا. بعد فترة وجيزة، دخلت حبيبة أمريكية غاضبة ذات شعر أشقر وقالت: “لقد أخذ الشياطين الكسالى اللعينون في مكتب تسجيل الطلاب الجدد إجازة ليوم واحد. اذهب لتحل محلهم اليوم”.

في مدينة جوثام، في صباح لم يكن مشرقًا بشكل مميز ولكنه كان لا يزال دافئًا، وضع شيلر فنجان القهوة، بعد أن سمع صوت الكعب العالي لزميلته آنا. بعد فترة وجيزة، دخلت حبيبة أمريكية غاضبة ذات شعر أشقر وقالت: “لقد أخذ الشياطين الكسالى اللعينون في مكتب تسجيل الطلاب الجدد إجازة ليوم واحد. اذهب لتحل محلهم اليوم”.

رد شيلر قائلا: “سأذهب إلى هناك الآن. كوب القهوة هذا عليك(علي حسابك)”.

بالنظر إلى تجربة باتمان الحياتية، كان من المفترض أن يكون قد عاد للتو من الدراسة في الخارج، وربما كان السبب وراء دخوله الجامعة هو إخفاء هويته باعتباره بروس. كان باتمان الحقيقي ليشعر بالملل الشديد من هذه الحياة اليومية المملة، وكان كل قطرة من دمه تصرخ “الانتقام”، “الانتقام من هؤلاء المجرمين “.

” في أحلامك!” هتفت آنا، وغادر شيلر المقهى ضاحكًا وهو يحمل قهوته في يده، ونظر إلى سماء مدينة جوثام الملبدة بالغيوم على الدوام، وبدأ يومه الخامس في هذا المكان .

إذن، كان موقف جوناثان الآن جيدًا جدًا… ما الفائدة من ذلك! لم يكن شيلر ليخترع الغاز! كان طالبًا في الآداب، وكان جوناثان حاصلًا على درجة الدكتوراه في الكيمياء !

في حياته السابقة، كان شيلر عالم نفس. وبعد حادث تحطم طائرة، أُلقي به في هذه المدينة التي تتمتع بسحر معين على الرغم من عاداتها غير المهذبة. ولحسن الحظ، لم يكن بطلاً ولا شريرًا، بل كان أستاذًا جامعيًا هادئًا ومستقرًا – وهو مجال عمله القديم بالضبط، أستاذ علم النفس .

” أوه؟ ما هي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما كان شيلر يستمتع بحقيقة أنه يستطيع أن يأخذ قسطاً من الراحة ليوم آخر، أصدر النظام في ذهنه إشارة صوتية، تعرض الرسالة التالية: “تلقيت طلب دردشة من بيتر باركر “.

إذن، كان موقف جوناثان الآن جيدًا جدًا… ما الفائدة من ذلك! لم يكن شيلر ليخترع الغاز! كان طالبًا في الآداب، وكان جوناثان حاصلًا على درجة الدكتوراه في الكيمياء !

بينما كان يتجه نحو مكتب التسجيل، أجاب شيلر في ذهنه: “ما الأمر يا بيتر ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر شيلر بضبابية أمام عينيه، ثم تدفقت مجموعة من الضوضاء والعديد من المشاعر غير المألوفة إلى ذهنه، مما جعله غير قادر على التمييز. استغرق الأمر بعض الوقت حتى أدرك شيلر أنه اكتسب بالفعل جزءًا من قدرات البروفيسور إكس .

” مرحبًا! سأبدأ تدريبي في أوسكورب غدًا! ليس لديك أي فكرة عن مدى ندرة مثل هذه الفرصة بالنسبة لي! بالإضافة إلى ذلك، فـ غوين… أعني أنها ستذهب أيضًا، وسنكون معًا. إنه أمر رائع حقًا! يمكننا مناقشة أشياء مثل الأجسام الحلزونية الجينومية، تلك الآلات الضخمة الرائعة …”

خارج الباب كان بروس واين !

فكر شيلر في نفسه بصمت، ’لا توجد فتاة تريد مناقشة هذه الأمور معك، توقف عن هذا أيها العنكبوت الصغير.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى شيلر الاسم في صندوق الرسائل، عرف أنه تشارلز كزافييه! البروفيسور إكس !

منذ أن وصل شيلر إلى هنا، حصل على “نظام دردشة القصص المصورة الأمريكية”، وكان أول شخص حادثه هو الثرثار بيتر باركر المعروف أيضًا باسم العنكبوت الصغير، والذي كان يتحدث بلا توقف لمدة أربعة أيام ونصف عن صراعه في سن المراهقة؛ إعجابه بغوين، رغبته في متابعتها، لكنه لم يمتلك الشجاعة للقيام بذلك.

” طفل فقد والديه وأقسم على الانتقام من كل المجرمين، يتنكر في هيئة رجل لعوب. والآن يأتي هذا الطفل ويسألني ما معنى الحياة، كيف أجيبه حتى يتوقف عن إزعاجي؟ أنا أنتظر أونلاين(متصل بالشبكة)، عاجل للغاية .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كان يشجع بيتر، وصل شيلر إلى مكتب التسجيل، وجلس لفرز النماذج، في انتظار تسجيل الطلاب الجدد لهذا العام .

” في الواقع، أنا واين .”

لقد أصاب شيلر شيء غريب. فقد كان في جوثام لعدة أيام الآن ولم ير إشارة الخفاش مضاءة. ولم يكن هناك أشرار يسببون المشاكل أيضًا. كانت الحياة هادئة، وكأن السكان المحليين كانوا حقًا غير متطورين .

شيلر، دون أن يعرف السبب، ضغط على زر “نعم”.

وبعد قليل، بدأ الطلاب في التسجيل واحدًا تلو الآخر، حاملين كومة من المواد. وكانت مهمة شيلر تسجيل أسمائهم وأرقام مساكنهم .

لم يقل بروس شيئًا. التقط استمارته، وشكر شيلر، ثم غادر. وبعد أن تمكن من تسجيل الطلاب الجدد، كان شيلر على وشك العودة إلى مقره الجامعي لأخذ قيلولة عندما تذكر أنه ترك مفاتيحه في المكتب. وبينما كان يصعد سلم المكتب، صادف أستاذًا طويل القامة ونحيفًا قادمًا. حيّاه شيلر: “مرحبًا، جوناثان، هل أتيت أيضًا لالتقاط شيء ما ؟”

” التالي!” صاح شيلر دون أن يرفع نظره؛ كان هناك بالفعل صف طويل أمامه. جلس أحد الطلاب، وسأله شيلر: “اسمك ؟”

مع إدارة ظهره لشيلر، لم يلاحظ جوناثان أن شيلر قد أدار رأسه وكان يحدق فيه. لولا حقيقة أنه علم للتو أن باتمان قد بدأ للتو الدراسة الجامعية، لما كان قد تذكر ذلك. ومرت صورة الفزاعة في ذهنه – أستاذ علم النفس بجامعة جوثام، الحاصل على درجة الدكتوراه في كل من علم النفس والكيمياء، الفزاعة المستقبلي الذي سيطلق العنان للمذابح باستخدام غاز الخوف، جوناثان كرين!

” بروس واين .”

لم يستطع شيلر إلا أن يصر على أسنانه ويقول: “من فضلك اجلس، ما هي المشاكل التي تريد مناقشتها ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” بروس… مبنى السكن الطلابي 2، الغرفة 306،” كتب شيلر، وتوقف قلمه للحظة. رفع نظره بهدوء وفحص الطالب: عينان زرقاوان، وشعر أسود، ووسيم للغاية. سأل شيلر، “واين ؟”

حدق شيلر مباشرةً في عيني بروس وقال” الانتقام.”, و تحت تعبير وجه بروس الذي أظلم فجأة، كرر، “معنى الحياة هو الانتقام.”

” في الواقع، أنا واين .”

” هل يمكنني أن أدردش قليلاً إذا لم يكن هناك أي خطأ؟” رفع واين كتفيه، مظهراً سلوك الفتى المستهتر بلا شك .

كرر شيلر رقم السكن: “مبنى السكن الطلابي رقم 2، الغرفة 306. ألم تسمع ذلك بوضوح؟ خذ استمارتك وارحل بسرعة؛ هناك أشخاص ينتظرون خلفك “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان شيلر يستمتع بحقيقة أنه يستطيع أن يأخذ قسطاً من الراحة ليوم آخر، أصدر النظام في ذهنه إشارة صوتية، تعرض الرسالة التالية: “تلقيت طلب دردشة من بيتر باركر “.

والآن كان بروس هو الذي أصيب بالدهشة. التقط الاستمارة وسأل: “في أي قسم أنت أستاذ ؟”

وبعد قليل جاء الرد: “كمعلم، بالنسبة لسؤالك، أعتقد أنه يجب عليك التحلي بكامل الصبر وتقديم المشورة النفسية لهذا الطفل التعيس من ناحيتين …”

” علم النفس. لا تأخذ دروسي يا بني”، أجاب شيلر.

ولكن هذا كان كافياً. فقد ركز شيلر على بروس ووجد أن مزاجه كان فوضوياً للغاية. نعم، لم يكن عفوياً كما بدا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وجده بروس مثيرًا للاهتمام، لكن شيلر كان منزعجًا. لقد كان من حسن حظه أنه اضطر إلى السفر عبر الزمن ليصبح أستاذًا جامعيًا عندما كان باتمان على وشك الالتحاق بالجامعة! وهذا يفسر غياب إشارة الخفاش !

” طفل فقد والديه وأقسم على الانتقام من كل المجرمين، يتنكر في هيئة رجل لعوب. والآن يأتي هذا الطفل ويسألني ما معنى الحياة، كيف أجيبه حتى يتوقف عن إزعاجي؟ أنا أنتظر أونلاين(متصل بالشبكة)، عاجل للغاية .”

كان شيلر مدركًا تمامًا لمخاطر سلسلة باتمان، خاصة وأن بروس كان في الثامنة عشرة من عمره، وكان شابًا بغيضًا !

في حياته السابقة، كان شيلر عالم نفس. وبعد حادث تحطم طائرة، أُلقي به في هذه المدينة التي تتمتع بسحر معين على الرغم من عاداتها غير المهذبة. ولحسن الحظ، لم يكن بطلاً ولا شريرًا، بل كان أستاذًا جامعيًا هادئًا ومستقرًا – وهو مجال عمله القديم بالضبط، أستاذ علم النفس .

لم يقل بروس شيئًا. التقط استمارته، وشكر شيلر، ثم غادر. وبعد أن تمكن من تسجيل الطلاب الجدد، كان شيلر على وشك العودة إلى مقره الجامعي لأخذ قيلولة عندما تذكر أنه ترك مفاتيحه في المكتب. وبينما كان يصعد سلم المكتب، صادف أستاذًا طويل القامة ونحيفًا قادمًا. حيّاه شيلر: “مرحبًا، جوناثان، هل أتيت أيضًا لالتقاط شيء ما ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أراك غدا .”

” نعم، هل نسيت مفاتيحك في المكتب مرة أخرى ؟”

كان شيلر يعلم جيدًا أن المسرح الكبير لمدينة جوثام على وشك رفع ستاره الدموي، وكان مجرد عالم بلا أي قوة، ضعيفًا يعاني من صعوبة في تحريك الكراسي وكان موهوبًا بمعرفة بحته. لم تكن لديه فرصة ضد هؤلاء الأشرار الخارقين المشهورين، ناهيك عن بلطجية الخلفيات من القصص المصورة، الذين يمكنهم قتله بسهولة بمسدس !

” أوه، صحيح. لقد فعلت. لقد هرعت بي آنا إلى الخارج على عجل هذا الصباح ونسيتها. سأذهب لإحضارهم بسرعة. أراك غدًا .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر شيلر بضبابية أمام عينيه، ثم تدفقت مجموعة من الضوضاء والعديد من المشاعر غير المألوفة إلى ذهنه، مما جعله غير قادر على التمييز. استغرق الأمر بعض الوقت حتى أدرك شيلر أنه اكتسب بالفعل جزءًا من قدرات البروفيسور إكس .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” أراك غدا .”

حدق شيلر مباشرةً في عيني بروس وقال” الانتقام.”, و تحت تعبير وجه بروس الذي أظلم فجأة، كرر، “معنى الحياة هو الانتقام.”

في اللحظة التي عبر فيها شيلر جوناثان، تسلل شعور بالبرودة إلى عموده الفقري. جوناثان… جوناثان كرين!

في مدينة جوثام، في صباح لم يكن مشرقًا بشكل مميز ولكنه كان لا يزال دافئًا، وضع شيلر فنجان القهوة، بعد أن سمع صوت الكعب العالي لزميلته آنا. بعد فترة وجيزة، دخلت حبيبة أمريكية غاضبة ذات شعر أشقر وقالت: “لقد أخذ الشياطين الكسالى اللعينون في مكتب تسجيل الطلاب الجدد إجازة ليوم واحد. اذهب لتحل محلهم اليوم”.

المجرم الخارق: الفزاعة!

بالنظر إلى تجربة باتمان الحياتية، كان من المفترض أن يكون قد عاد للتو من الدراسة في الخارج، وربما كان السبب وراء دخوله الجامعة هو إخفاء هويته باعتباره بروس. كان باتمان الحقيقي ليشعر بالملل الشديد من هذه الحياة اليومية المملة، وكان كل قطرة من دمه تصرخ “الانتقام”، “الانتقام من هؤلاء المجرمين “.

مع إدارة ظهره لشيلر، لم يلاحظ جوناثان أن شيلر قد أدار رأسه وكان يحدق فيه. لولا حقيقة أنه علم للتو أن باتمان قد بدأ للتو الدراسة الجامعية، لما كان قد تذكر ذلك. ومرت صورة الفزاعة في ذهنه – أستاذ علم النفس بجامعة جوثام، الحاصل على درجة الدكتوراه في كل من علم النفس والكيمياء، الفزاعة المستقبلي الذي سيطلق العنان للمذابح باستخدام غاز الخوف، جوناثان كرين!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قال شيلر: “ربما كنت تنتظر شخصًا ليعطيك هذه الإجابة، إجابة حاسمة. إذا كان الحصول على هذه الإجابة سيمنحك المزيد من الأشياء للقيام بها ولن تزعجني مرة أخرى، فأنا على استعداد لإعطائك هذه الإجابة “.

تنفس شيلر بعمق، واستمر في الصعود على الدرج دون تغيير إيقاعه، مدركًا أن جوناثان لم يكن الفزاعة بعد. نظرًا لأن بروس لم يكن يبلغ من العمر سوى 18 عامًا، لم يتخرج من الكلية بعد ولم يصبح باتمان. لم يكن جوناثان بعد عالم النفس المشهور عالميًا، ولم يكن يتمتع إلا بقدر ضئيل من الشهرة في المجال الأكاديمي “علم النفس العاطفي”. كان شيلر أكثر شهرة منه الآن …

مع إدارة ظهره لشيلر، لم يلاحظ جوناثان أن شيلر قد أدار رأسه وكان يحدق فيه. لولا حقيقة أنه علم للتو أن باتمان قد بدأ للتو الدراسة الجامعية، لما كان قد تذكر ذلك. ومرت صورة الفزاعة في ذهنه – أستاذ علم النفس بجامعة جوثام، الحاصل على درجة الدكتوراه في كل من علم النفس والكيمياء، الفزاعة المستقبلي الذي سيطلق العنان للمذابح باستخدام غاز الخوف، جوناثان كرين!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

والآن، كان شيلر أستاذًا مشهورًا عالميًا في علم النفس الإجرامي وعلم النفس غير الطبيعي، وباحثًا نفسيًا مشهورًا، وأستاذ علم النفس الأكثر شهرة في جوثام .

” هل يمكنني أن أدردش قليلاً إذا لم يكن هناك أي خطأ؟” رفع واين كتفيه، مظهراً سلوك الفتى المستهتر بلا شك .

إذن، كان موقف جوناثان الآن جيدًا جدًا… ما الفائدة من ذلك! لم يكن شيلر ليخترع الغاز! كان طالبًا في الآداب، وكان جوناثان حاصلًا على درجة الدكتوراه في الكيمياء !

تنفس شيلر بعمق، واستمر في الصعود على الدرج دون تغيير إيقاعه، مدركًا أن جوناثان لم يكن الفزاعة بعد. نظرًا لأن بروس لم يكن يبلغ من العمر سوى 18 عامًا، لم يتخرج من الكلية بعد ولم يصبح باتمان. لم يكن جوناثان بعد عالم النفس المشهور عالميًا، ولم يكن يتمتع إلا بقدر ضئيل من الشهرة في المجال الأكاديمي “علم النفس العاطفي”. كان شيلر أكثر شهرة منه الآن …

في الواقع، بمجرد إتقانك للعلم، فإنك لن تشعر بالخوف أينما ذهبت …

” هل يمكنني أن أدردش قليلاً إذا لم يكن هناك أي خطأ؟” رفع واين كتفيه، مظهراً سلوك الفتى المستهتر بلا شك .

كان شيلر يعلم جيدًا أن المسرح الكبير لمدينة جوثام على وشك رفع ستاره الدموي، وكان مجرد عالم بلا أي قوة، ضعيفًا يعاني من صعوبة في تحريك الكراسي وكان موهوبًا بمعرفة بحته. لم تكن لديه فرصة ضد هؤلاء الأشرار الخارقين المشهورين، ناهيك عن بلطجية الخلفيات من القصص المصورة، الذين يمكنهم قتله بسهولة بمسدس !

وبعد قليل، بدأ الطلاب في التسجيل واحدًا تلو الآخر، حاملين كومة من المواد. وكانت مهمة شيلر تسجيل أسمائهم وأرقام مساكنهم .

تحول قلقه إلى حقيقة. في صباح اليوم التالي، كان شيلر، الذي عادة ما يتسكع في مكتب علم النفس بالمدرسة، قد أعد القهوة للتو عندما سمع طرقًا واضحًا على الباب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجده بروس مثيرًا للاهتمام، لكن شيلر كان منزعجًا. لقد كان من حسن حظه أنه اضطر إلى السفر عبر الزمن ليصبح أستاذًا جامعيًا عندما كان باتمان على وشك الالتحاق بالجامعة! وهذا يفسر غياب إشارة الخفاش !

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” الأستاذ شيلر، هل يمكنني الدخول ؟”

الفصل 1: الفصل 1 أصبحت معلم باتمان

تنفس شيلر بعمق. ’هل يأتي الطلاب حقًا إلى مكتب علم النفس السيء هذا؟ ألا يفهم أنني هنا في إجازة مدفوعة الأجر ؟’

” أوه؟ ما هي؟”

خارج الباب كان بروس واين !

أقسم شيلر أن كلماته كانت أكثر مللاً من إعلان طائرة، لكن بروس سأل باهتمام: “حسنًا، لدي سؤال. ما هو معنى الحياة في رأيك؟”

لم يستطع شيلر إلا أن يصر على أسنانه ويقول: “من فضلك اجلس، ما هي المشاكل التي تريد مناقشتها ؟”

والآن كان بروس هو الذي أصيب بالدهشة. التقط الاستمارة وسأل: “في أي قسم أنت أستاذ ؟”

” هل يمكنني أن أدردش قليلاً إذا لم يكن هناك أي خطأ؟” رفع واين كتفيه، مظهراً سلوك الفتى المستهتر بلا شك .

رد شيلر قائلا: “سأذهب إلى هناك الآن. كوب القهوة هذا عليك(علي حسابك)”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رفع شيلر نظارته وقال: “هذا المكان مخصص للطلاب لطلب المشورة النفسية. إذا لم يكن لديك ما تناقشه، يمكنك المغادرة “.

أقسم شيلر أن كلماته كانت أكثر مللاً من إعلان طائرة، لكن بروس سأل باهتمام: “حسنًا، لدي سؤال. ما هو معنى الحياة في رأيك؟”

أقسم شيلر أن كلماته كانت أكثر مللاً من إعلان طائرة، لكن بروس سأل باهتمام: “حسنًا، لدي سؤال. ما هو معنى الحياة في رأيك؟”

لكن شيلر لاحظ أن الصورة الرمزية لتشارلز قابلة للنقر. فنقر على الصورة الرمزية لتشارلز في ذهنه، فظهر مربع حوار: “في الدردشة الأولى، يمكنك نسخ إحدى قدرات الكائن الذي تتحدث معه بشكل عشوائي (المستوى المنخفض)، هل ترغب في نسخها؟”

تنفس شيلر بعمق وفتح نظام الدردشة الخاص بالقصص المصورة الأمريكية في ذهنه. وتذكر أنه فاز بفرصة دردشة عشوائية لأنه قدم إرشادات سابقة بشأن مشاكل العلاقات التي يعاني منها بيتر باركر. وكتب بسرعة في ذهنه :

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بروس… مبنى السكن الطلابي 2، الغرفة 306،” كتب شيلر، وتوقف قلمه للحظة. رفع نظره بهدوء وفحص الطالب: عينان زرقاوان، وشعر أسود، ووسيم للغاية. سأل شيلر، “واين ؟”

” طفل فقد والديه وأقسم على الانتقام من كل المجرمين، يتنكر في هيئة رجل لعوب. والآن يأتي هذا الطفل ويسألني ما معنى الحياة، كيف أجيبه حتى يتوقف عن إزعاجي؟ أنا أنتظر أونلاين(متصل بالشبكة)، عاجل للغاية .”

وبعد قليل جاء الرد: “كمعلم، بالنسبة لسؤالك، أعتقد أنه يجب عليك التحلي بكامل الصبر وتقديم المشورة النفسية لهذا الطفل التعيس من ناحيتين …”

وبعد قليل جاء الرد: “كمعلم، بالنسبة لسؤالك، أعتقد أنه يجب عليك التحلي بكامل الصبر وتقديم المشورة النفسية لهذا الطفل التعيس من ناحيتين …”

” تم تحميل التخاطر الرتبة المنخفضة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما رأى شيلر الاسم في صندوق الرسائل، عرف أنه تشارلز كزافييه! البروفيسور إكس !

” في أحلامك!” هتفت آنا، وغادر شيلر المقهى ضاحكًا وهو يحمل قهوته في يده، ونظر إلى سماء مدينة جوثام الملبدة بالغيوم على الدوام، وبدأ يومه الخامس في هذا المكان .

لا عجب أن مؤسس ومدير مجموعة اكس كان بارعاً في هذا .

” في أحلامك!” هتفت آنا، وغادر شيلر المقهى ضاحكًا وهو يحمل قهوته في يده، ونظر إلى سماء مدينة جوثام الملبدة بالغيوم على الدوام، وبدأ يومه الخامس في هذا المكان .

لكن شيلر لاحظ أن الصورة الرمزية لتشارلز قابلة للنقر. فنقر على الصورة الرمزية لتشارلز في ذهنه، فظهر مربع حوار: “في الدردشة الأولى، يمكنك نسخ إحدى قدرات الكائن الذي تتحدث معه بشكل عشوائي (المستوى المنخفض)، هل ترغب في نسخها؟”

المجرم الخارق: الفزاعة!

شيلر، دون أن يعرف السبب، ضغط على زر “نعم”.

” علم النفس. لا تأخذ دروسي يا بني”، أجاب شيلر.

” تم تحميل التخاطر الرتبة المنخفضة.”

لم يقل بروس شيئًا. التقط استمارته، وشكر شيلر، ثم غادر. وبعد أن تمكن من تسجيل الطلاب الجدد، كان شيلر على وشك العودة إلى مقره الجامعي لأخذ قيلولة عندما تذكر أنه ترك مفاتيحه في المكتب. وبينما كان يصعد سلم المكتب، صادف أستاذًا طويل القامة ونحيفًا قادمًا. حيّاه شيلر: “مرحبًا، جوناثان، هل أتيت أيضًا لالتقاط شيء ما ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر شيلر بضبابية أمام عينيه، ثم تدفقت مجموعة من الضوضاء والعديد من المشاعر غير المألوفة إلى ذهنه، مما جعله غير قادر على التمييز. استغرق الأمر بعض الوقت حتى أدرك شيلر أنه اكتسب بالفعل جزءًا من قدرات البروفيسور إكس .

في الواقع، بمجرد إتقانك للعلم، فإنك لن تشعر بالخوف أينما ذهبت …

كان استشعار العقل مهارة خاصة لدى تشارلز، وبدمجه مع مكبر الموجات الدماغية، كان بإمكانه غسل أدمغة الجنس البشري بأكمله. لكن ما حصل عليه شيلر كان نسخة ضعيفة. لم يكن بإمكانه سوى استشعار مشاعر الشخص الآخر بشكل غامض وبعض الأفكار السريعة التي تومض في ذهنه، ولم يكن قادرًا على قراءة العقول بشكل مباشر.

لم يقل بروس شيئًا. التقط استمارته، وشكر شيلر، ثم غادر. وبعد أن تمكن من تسجيل الطلاب الجدد، كان شيلر على وشك العودة إلى مقره الجامعي لأخذ قيلولة عندما تذكر أنه ترك مفاتيحه في المكتب. وبينما كان يصعد سلم المكتب، صادف أستاذًا طويل القامة ونحيفًا قادمًا. حيّاه شيلر: “مرحبًا، جوناثان، هل أتيت أيضًا لالتقاط شيء ما ؟”

ولكن هذا كان كافياً. فقد ركز شيلر على بروس ووجد أن مزاجه كان فوضوياً للغاية. نعم، لم يكن عفوياً كما بدا.

لكن شيلر لاحظ أن الصورة الرمزية لتشارلز قابلة للنقر. فنقر على الصورة الرمزية لتشارلز في ذهنه، فظهر مربع حوار: “في الدردشة الأولى، يمكنك نسخ إحدى قدرات الكائن الذي تتحدث معه بشكل عشوائي (المستوى المنخفض)، هل ترغب في نسخها؟”

بالنظر إلى تجربة باتمان الحياتية، كان من المفترض أن يكون قد عاد للتو من الدراسة في الخارج، وربما كان السبب وراء دخوله الجامعة هو إخفاء هويته باعتباره بروس. كان باتمان الحقيقي ليشعر بالملل الشديد من هذه الحياة اليومية المملة، وكان كل قطرة من دمه تصرخ “الانتقام”، “الانتقام من هؤلاء المجرمين “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع شيلر نظارته وقال: “هذا المكان مخصص للطلاب لطلب المشورة النفسية. إذا لم يكن لديك ما تناقشه، يمكنك المغادرة “.

في نظر بروس، بدا الأستاذ أمامه وكأنه قد غرق فجأة في فكرة عميقة. كان لدى شيلر زوج من العيون الرمادية المميزة قليلاً، وعندما حدق بروس بتلك العيون، بدأت حدسه الحاد في الانزعاج – شعر وكأنه يخضع للتدقيق، يُرى من خلاله .

بينما كان يتجه نحو مكتب التسجيل، أجاب شيلر في ذهنه: “ما الأمر يا بيتر ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم قال شيلر: “ربما كنت تنتظر شخصًا ليعطيك هذه الإجابة، إجابة حاسمة. إذا كان الحصول على هذه الإجابة سيمنحك المزيد من الأشياء للقيام بها ولن تزعجني مرة أخرى، فأنا على استعداد لإعطائك هذه الإجابة “.

وبعد قليل، بدأ الطلاب في التسجيل واحدًا تلو الآخر، حاملين كومة من المواد. وكانت مهمة شيلر تسجيل أسمائهم وأرقام مساكنهم .

” أوه؟ ما هي؟”

كان شيلر مدركًا تمامًا لمخاطر سلسلة باتمان، خاصة وأن بروس كان في الثامنة عشرة من عمره، وكان شابًا بغيضًا !

حدق شيلر مباشرةً في عيني بروس وقال” الانتقام.”, و تحت تعبير وجه بروس الذي أظلم فجأة، كرر، “معنى الحياة هو الانتقام.”

” أوه؟ ما هي؟”

وعلى الرغم من أن وجه بروس كان يبدو مظلم مثل سماء جوثام، قال شيلر: “هل أنت راضٍ الآن, السيد واين ؟”

الفصل 1: الفصل 1 أصبحت معلم باتمان

” في الواقع، أنا واين .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط