المستشارة II
المستشارة II
“…….”
267.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك ما يقال.
“نعم، الضيف غير المدعو لم يكن هم، بل أنا.”
بالنسبة لبعض الناس، ربما كان مجرد تسلسل بسيط من الأرقام، ولكن بالنسبة لي، بصفتي حانوتي، فهو بمثابة مُعرّف لا يقدر بثمن.
صمت.
هناك في ذلك العالم المتجمد إلى الأبد، احتجزت القديسة طاغوت خارجي، وبذلك أغلقت أي إمكانية لإعادة توحيدهما —على الأقل في الوقت الحالي.
“من بين الأشخاص في رؤيتك، هل نوه دوهوا، مديرة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، هي واحد منهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أية حال، عمل رائع، دوكسيو،” قلت.
لم يكن هناك سوى استثناء واحد: تعليق جرس فضي حول معصمي والضغط براحة يدي على المرآة لأشعر بدفئها الذي يصل إلى 15 درجة مئوية ينبعث من الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه نوه دوهوا الاثنين نظراتهما نحوي.
————————
لقد كان هو الرابط الوحيد المتبقي لنا.
“كيف يمكن أن يحدث هذا؟” تمتمت بصدمة.
بالطبع هناك شروط.
بين يدي مختارات من الحكايات الجانبية للعبة النهائية، بما في ذلك إحدى تلك الحكايات التي وصفت بنثرٍ دقيق، وإن كان مختصرًا، كيف صمدت القديسة في الدورة 267 لمدة تقرب من 2000 عام بعد توقف الوقت.
لم يكن هناك سوى استثناء واحد: تعليق جرس فضي حول معصمي والضغط براحة يدي على المرآة لأشعر بدفئها الذي يصل إلى 15 درجة مئوية ينبعث من الجانب الآخر.
لن أتناول المحتوى بالتفصيل هنا، فقد احتوت المخطوطة على قدر كبير جدًا من المعلومات الحساسة.
وفي تلك اللحظة حدث أمر معجزي.
“ما هذا بحق الجحيم؟”
“دوكسيو. هل… هل رأيتِ ذلك؟ في هلوساتك، ما مرت به القديسة في الدورات السابقة؟”
“أجل،” أكدت ذلك وهي تهز رأسها. “لكن الأمر كان ضبابيًا، مثل الحلم. في البداية، كان الأمر بمثابة عذاب حقيقي. أصوات لم أستطع التحكم فيها تضرب طبلة أذني وتضربها، مثل أسوأ أنواع الضيوف غير المدعوين. لكن عندما توقفت حقًا وركزت، اتضح أن الأمر كان عكس ذلك.”
القديسة في سيول، وهي تراقب هذا المشهد من خلال البصيرة، أطلقت تنهيدة مماثلة لتنهيدي.
“العكس؟”
شعرت بقشعريرة ساكنة تلامس مؤخرة رقبتي.
“نعم، الضيف غير المدعو لم يكن هم، بل أنا.”
أغمضت دوكسيو عينيها وأخذت نفسًا عميقًا، ثم زفرت ببطء على مدى ثماني ثوانٍ.
لقد اغتنمت هذه اللحظة لتسليمها الكمبيوتر المحمول، وقد قبلته دوكسيو على الفور، وضمته بقوة إلى صدرها.
[هل هذا كل شيء؟]
أسبوع؟ هل مر كل هذا الوقت حقًا؟
“كانت الرؤى عبارة عن أحداث متكررة من دورات سابقة، تمامًا مثل إعادة تشغيل مقطع فيديو تلقائيًا بعد الوصول إلى نهاية التسجيل، باستثناء أن الفيديو أخفى وحفظ عن جميع المشاهدين. ولكن لسبب لا أفهمه، تمكنت أنا، الضيفة غير المدعوة، من إلقاء نظرة خاطفة على تلك التسجيلات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
عندما لم أرد، واصلت حديثها.
“لم أتخيل أبدًا أن هذا قد يحدث،” قالت اللادوكسيو. “هل تعرف من أنا؟”
لم يكن هناك سوى استثناء واحد: تعليق جرس فضي حول معصمي والضغط براحة يدي على المرآة لأشعر بدفئها الذي يصل إلى 15 درجة مئوية ينبعث من الجانب الآخر.
“في البداية، كان الأمر مؤلمًا عند المشاهدة.”
“……؟”
مرض طاغوتي.
نتيجة لذلك، أصبحت الميكو، مديرة البرنامج، دوكسيو، تتمتع الآن بفهم أفضل لهذه الشخصيات. إلى الحد الذي جعلها قادرة على الانغماس في أدوارهم دون أي شعور بالتنافر أو الشك الذاتي.
معاناة ميكو عندما يستحوذ عليها طاغوت.
“أنظرا! نوه دوهوا المتوهجو في الظلام!”
“لكن كما قلت، ربما تكون هذه إحدى قدراتي الجديدة التي اكتسبتها، أليس كذلك؟ لذا فكرت: ‘حسنًا، إذن سأتابع الأمر حتى النهاية’. وقررت أنني سأستوعب الأمر بالكامل، وأعيد إحياء حكايتك من خلال هذه الهلوسات —ثم كتبت عنها.”
“مهما كانت مدة نومي، لم أشعر بالراحة قط. سواء كنت مستيقظة أو نائمة، ألمتني عضلاتي باستمرار، وكأنني مصابة بالإنفلونزا. كان الأمر يدفعني إلى البكاء أيضًا، وأنا أشاهد أشباح الماضي. ربما بسبب عدد المرات التي ظهرتَ فيها، يا سيد، في تلك المآسي.”
مع دوكسيو في السحب، اقتحمتُ مقر الفيلق.
لم يكن هناك ما يقال.
مرض طاغوتي.
“لكن كما قلت، ربما تكون هذه إحدى قدراتي الجديدة التي اكتسبتها، أليس كذلك؟ لذا فكرت: ‘حسنًا، إذن سأتابع الأمر حتى النهاية’. وقررت أنني سأستوعب الأمر بالكامل، وأعيد إحياء حكايتك من خلال هذه الهلوسات —ثم كتبت عنها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ياللعجب.]
هناك في ذلك العالم المتجمد إلى الأبد، احتجزت القديسة طاغوت خارجي، وبذلك أغلقت أي إمكانية لإعادة توحيدهما —على الأقل في الوقت الحالي.
وفي تلك اللحظة حدث أمر معجزي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————
“يسعدني رؤيتك يا سيد حانوتي… يبدو أن هذه القدرة التي أيقظتها دوكسيو يمكن وصفها بأنها ‘استحواذ’ أو ربما بشكل أكثر دقة، ‘تشاعُر’. إنها القدرة على امتلاك بطلة الحكايات الجانبية التي كتبتَّها.”
“ثم توقف الألم.”
حولت دوكسيو الرؤى المعذبة إلى كلمات مكتوبة.
قلت لها ببطء وبحذر، “لقد مررتِ بالكثير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الواقف أمامي هي دوكسيو، ولكن ليس هي. زاوية حاجبيها، وانحناء شفتيها، وملابسها. أشار هذا إلى أنها دوكسيو وفي نفس الوقت…
إن الكُتاب حدادون، ولدوا بمطارق مثبتة في كل أصابعهم العشرة. ومن خلال دق الرؤى والأصوات بلا هوادة لتشكل، وتقويمها وثنيها لتتحول إلى أشكال مكتوبة، تمكنوا في النهاية من إحناء رؤوسهم واستقرارها بشكل منظم في الصفحات.
————————
“على الأقل أثناء الكتابة، تحررتُ من الألم. ولكن ليس لأنني حصلت على قسط من النوم الليلة الماضية. بعد الانتهاء من الكتابة عند الفجر، تنزهت خارج النفق، وبصراحة؟ كانت تلك أول نفس من الهواء النقي أتنفسه منذ أسابيع.”
قلت لها ببطء وبحذر، “لقد مررتِ بالكثير.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم؟”
“نعم، وبعد الانتهاء من هذه الحكاية القصيرة، أدركت شيئًا آخر.”
أسبوع؟ هل مر كل هذا الوقت حقًا؟
أغمضت دوكسيو عينيها وأخذت نفسًا عميقًا، ثم زفرت ببطء على مدى ثماني ثوانٍ.
“لكن يا قديسة، لا يوجد أحد آخر.”
ومضت شاشة الكمبيوتر المحمول و-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه نوه دوهوا الاثنين نظراتهما نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه نوه دوهوا الاثنين نظراتهما نحوي.
“دوكسيو؟”
عندما فتحت دوكسيو عينيها مرة أخرى لمواجهتي، لم أستطع إلا أن أعقد حاجبي، وأشعر ببعض التنافر الذي لا يمكن تفسيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيد حانوتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعرت بقشعريرة ساكنة تلامس مؤخرة رقبتي.
“أولاً، لا يمكنني أن أمتلك شخصًا كتبت عنه إلا في حكاية جانبية. ولكي أكتب حكايته، يجب أن تمر حياته في ذهني مثل الرؤية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك ما يقال.
الشخص الواقف أمامي هي دوكسيو، ولكن ليس هي. زاوية حاجبيها، وانحناء شفتيها، وملابسها. أشار هذا إلى أنها دوكسيو وفي نفس الوقت…
أغمضت دوكسيو عينيها وأخذت نفسًا عميقًا، ثم زفرت ببطء على مدى ثماني ثوانٍ.
“آه.”
ستظل هذه اللحظة محفورة إلى الأبد في أعمق جزء من قلبي، ذكرى تشبه الجوهرة التي تتألق كلما هدد اليأس بإغراقي.
“لقد مر وقت طويل، سيد حانوتي.”
“دوكسيو. هل… هل رأيتِ ذلك؟ في هلوساتك، ما مرت به القديسة في الدورات السابقة؟”
لقد أفلت الضجيج مني قبل أن أتمكن من إيقافه. تسابقت الأفكار في ذهني، تومض مثل إشارة سريعة التقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أتخيل أبدًا أن هذا قد يحدث،” قالت اللادوكسيو. “هل تعرف من أنا؟”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومضت شاشة الكمبيوتر المحمول و-
بالاعتماد على الحدس والأدلة، قررت التخمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حانوتي، أُكد إدمانه على دوكسيو!
“القديسة؟”
“العكس؟”
صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاولتُ مرة أخرى.
“ما هذا بحق الجحيم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هو الرابط الوحيد المتبقي لنا.
“هل يمكن أن تكوني قديسة الدورة 267؟”
“لكن يا قديسة، لا يوجد أحد آخر.”
“نعم.”
“أنظرا! نوه دوهوا المتوهجو في الظلام!”
ابتسم الشكل الذي يرتدي وجه دوكسيو بشكل خافت —ابتسامة خفية لدرجة أن فقط شخص لديه اتصال عميق بها قد يتعرف عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يسعدني رؤيتك يا سيد حانوتي… يبدو أن هذه القدرة التي أيقظتها دوكسيو يمكن وصفها بأنها ‘استحواذ’ أو ربما بشكل أكثر دقة، ‘تشاعُر’. إنها القدرة على امتلاك بطلة الحكايات الجانبية التي كتبتَّها.”
لم يكن هناك سوى استثناء واحد: تعليق جرس فضي حول معصمي والضغط براحة يدي على المرآة لأشعر بدفئها الذي يصل إلى 15 درجة مئوية ينبعث من الجانب الآخر.
(**: وبكل بساطة تعني: تَقَمُّصُ مَشاعِرِ الغَير.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حاولتُ مرة أخرى.
ياللعجب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[ياللعجب.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أن حلفائي كانوا بالفعل أكفاء، فقد برزت دورات معينة مع أفراد غير عاديين ازدهروا بالكامل في إمكاناتهم.
القديسة في سيول، وهي تراقب هذا المشهد من خلال البصيرة، أطلقت تنهيدة مماثلة لتنهيدي.
لقد كانت مصادفة غريبة.
المستشارة II
————
ورغم أن الأمر لم ينتهِ على نحو سعيد، فإن خبرتها في صيانة المدينة وإدارتها كانت لا تقدر بثمن. وكانت القدرة على التشاور مع مثل هذا الحاكمة في أي وقت بمثابة نعمة عظيمة بالنسبة لي.
إنشاء حكاية جانبية. استحواذ. تشاعر.
“كيف يمكن أن يحدث هذا؟” تمتمت بصدمة.
“…….”
كانت هذه هي القدرة المكتشفة حديثًا لفتاتنا الأدبية.
“…”
كما هو موضح أمام أعيننا، يمكن لدوكسيو أن “تحوز” منظور شخصية أخرى.
“نعم، وبعد الانتهاء من هذه الحكاية القصيرة، أدركت شيئًا آخر.”
“ولكن ليس أي شخص.”
[السيد حانوتي.]
بالطبع هناك شروط.
“أولاً، لا يمكنني أن أمتلك شخصًا كتبت عنه إلا في حكاية جانبية. ولكي أكتب حكايته، يجب أن تمر حياته في ذهني مثل الرؤية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لم أرد، واصلت حديثها.
“لقد مر وقت طويل، سيد حانوتي.”
“هل يمكنكِ… إخباري من هو الشخص الآخر الذي ظهر في هلاوسك إلى جانب القديسة من الدورة 267؟”
لقد عرّف قاموس دوكسيو مصطلح “التسلسل المستمر” بأنه كلمة تشمل الماضي والحاضر والمستقبل. لقد تخلت عن التسلسل، وكانت تتخلى عنه، وستستمر في التخلي عنه.
“هل يمكن أن تكوني قديسة الدورة 267؟”
“بالتأكيد.”
(**: وبكل بساطة تعني: تَقَمُّصُ مَشاعِرِ الغَير.)
وفي تلك اللحظة حدث أمر معجزي.
اتضح أن شخصيات مثل نسخة مستقبلية بعيدة من دانغ سيورين أو تشيون يوهوا، التي ساهمت في هزيمة العقل المدبر، ظهرت في رؤياها. عدد كبير من الشخصيات، في الواقع.
“ولكن ليس أي شخص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يصدق،” صرخت، غير قادر على إخفاء دهشتي. “كيف يمكن أن يحدث هذا…؟ لا، من المستحيل أن تكون شخصيات الدورة السابقة مسكونة بالفعل. على الأرجح، دوكسيو، أنت تفسريهم بطريقة تعيد إنشاء شخصياتهم.”
“كيف يمكن أن يحدث هذا؟” تمتمت بصدمة.
“مممم، أعني، أعتقد ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، لا بد أن يكون الأمر كذلك.”
[بغض النظر عن مدى استمتاعك بالحديث مع ‘أنا’ أو ‘الآخرين’، فقد مر أكثر من أسبوع منذ اختبأت في النفق. يبدو هذا… غير معتاد.]
لا شك أن هذا كان من تدبير مدير اللعبة اللانهائية. فبعد أن استهلك الكون المحاكي للعقل المدبر، لابد أن يكون المدير قد اكتسب “دقة” أعلى بكثير في تحليل الأشخاص من حولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نتيجة لذلك، أصبحت الميكو، مديرة البرنامج، دوكسيو، تتمتع الآن بفهم أفضل لهذه الشخصيات. إلى الحد الذي جعلها قادرة على الانغماس في أدوارهم دون أي شعور بالتنافر أو الشك الذاتي.
“ولكن مع ذلك… فإن الإخلاص مذهل. حتى أنا، الذي أعرف هؤلاء الأشخاص عن قرب، من الممكن أن أتعرض للخداع.”
“…….”
“ما هذا بحق الجحيم؟”
“صحيح؟ حتى أثناء الاستحواذ، فقدت نفسي فيه ولا أتذكر أنني كنت ‘دوكسيو’. الأمر أشبه بأنني أحلم بأحلام القديسة. وأوه!” قالت دوكسيو بحماس. “بفضل هذا، أصبحت كتابة القصص أسهل كثيرًا! أستطيع أن أشعر بوضوح بما شعر به الشخصيات —أوه، أعني الأشخاص في حكاياتك. إنه واضح جدًا!”
“اتفاق.”
أشعَّ وجهها.
ورغم ذلك، فإن الدهشة ظلت قائمة.
“ما هذا؟ مجرد النظر إليكما يجعل معدتي تتقلب. مريئي يحترق بسبب ارتداد الحمض…”
“أشعر وكأنني أستطيع أن أكتب الحكايات إلى الأبد!”
لكن كان مشهدًا يستحق المخاطرة بالموت من أجله.
وللعلم، كانت تلك كذبة.
“…….”
“نعم؟”
لقد عرّف قاموس دوكسيو مصطلح “التسلسل المستمر” بأنه كلمة تشمل الماضي والحاضر والمستقبل. لقد تخلت عن التسلسل، وكانت تتخلى عنه، وستستمر في التخلي عنه.
[**: في مذكرة الموت، كُلف جيفاني بتكرار دفتر ملاحظات قائمة الموت لمستخدم غزير الإنتاج بشكل لا يصدق، والقيام بذلك في ليلة واحدة.]
ورغم ذلك، فإن الدهشة ظلت قائمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن الكُتاب حدادون، ولدوا بمطارق مثبتة في كل أصابعهم العشرة. ومن خلال دق الرؤى والأصوات بلا هوادة لتشكل، وتقويمها وثنيها لتتحول إلى أشكال مكتوبة، تمكنوا في النهاية من إحناء رؤوسهم واستقرارها بشكل منظم في الصفحات.
“على أية حال، عمل رائع، دوكسيو،” قلت.
“في البداية، كان الأمر مؤلمًا عند المشاهدة.”
“ههه.”
بالمناسبة، كان رد فعل سيو غيو لا يقدر بثمن أيضًا. فقد أدى الجمع بين شخصين يعانيان من مشاكل في إدارة الغضب إلى تصاعد الصراخ، وهو مشهد يستحق الاستمتاع به.
“سيورين.”
“هذه القدرة لها استخدامات محتملة لا حصر لها. في الوقت الحالي، هناك تجربة واحدة أريد منك إجراؤها على الفور.”
“هل يمكن أن تكوني قديسة الدورة 267؟”
“ما هذا؟”
“أطلب هذا بكل صدق، دوكسيو. بأي وسيلة ممكنة، اكتبي حكاية جانبية عن نوه دوهوا في الدورة 668. سأمنحك أي شيء تريدينه.”
“من بين الأشخاص في رؤيتك، هل نوه دوهوا، مديرة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق، هي واحد منهم؟”
لقد كانت كذلك. على وجه التحديد، نوه دوهوا من الدورة 668، التي تحملت العصر الجليدي معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم.”
“أطلب هذا بكل صدق، دوكسيو. بأي وسيلة ممكنة، اكتبي حكاية جانبية عن نوه دوهوا في الدورة 668. سأمنحك أي شيء تريدينه.”
“في البداية، كان الأمر مؤلمًا عند المشاهدة.”
“أي شيء، هاه؟ هل تقصد ذلك؟”
“نعم.”
“اتفاق.”
“نعم، الضيف غير المدعو لم يكن هم، بل أنا.”
نجحت دوكسيو في كتابة حكاية جانبية من لو: نوه دوهوا من الدورة 668 في ليلة واحدة. كانت سرعتها مساوية لسرعة جيفاني من مذكرة الموت.
[**: في مذكرة الموت، كُلف جيفاني بتكرار دفتر ملاحظات قائمة الموت لمستخدم غزير الإنتاج بشكل لا يصدق، والقيام بذلك في ليلة واحدة.]
أسبوع؟ هل مر كل هذا الوقت حقًا؟
فقط لو كتبت حكاياتي بهذه السرعة، لكن هذا ليس الهدف هنا.
لقد كانت مصادفة غريبة.
“نوه دوهوا، مديرة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق!”
“لا، ولكن حقًا —ما هذه اللعنة؟”
مع دوكسيو في السحب، اقتحمتُ مقر الفيلق.
“هل يمكن أن تكوني قديسة الدورة 267؟”
كعادتها، كانت دوهوا تحتسي مشروبًا للطاقة (أحد السلع الفاخرة) بينما تقلب أوراقًا. نظرت إلينا وأخذت بعض الوقت في الرد.
ستظل هذه اللحظة محفورة إلى الأبد في أعمق جزء من قلبي، ذكرى تشبه الجوهرة التي تتألق كلما هدد اليأس بإغراقي.
“ما هذا؟ مجرد النظر إليكما يجعل معدتي تتقلب. مريئي يحترق بسبب ارتداد الحمض…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد اكتشفنا شيئًا مذهلًا. مذهلًا لدرجة أننا لم نستطع أن نشاركه مع حاكمة شبه الجزيرة الكورية. لقد قطعنا كل هذه المسافة دون تردد.”
“في الآونة الأخيرة، تدهورت السلامة العامة في بوسان. أعتقد أن هذا نتيجة لتدفق الأجانب. أردت أن أسألك كيف ستتعاملين مع هذا الموقف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تبًا، هذا ينم عن سوء الحظ…”
إنها الشريك المثالي في العصف الذهني، أليس كذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مدت دوهوا بشكل غريزي يدها إلى زر الاتصال الأمني لطردنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتعلق الأمر فقط بإنشاء نسخ طبق الأصل لإزعاج حلفائنا، رغم أن هذا كان بلا شك جزءًا من المتعة. لم يكن ذلك سوى تسلية ثانوية. كلا، إن جوهر إنشاء حكاية جانبية يكمن في مكان آخر.
كانت حدسها حادًا كما كانت دائمًا. من المؤسف أنه كان بلا فائدة لأنني مسحت الزر بدفعة من الهالة، مما تسبب في إغماق وجه دوهوا كما لو كان مثقلًا بثقل كل شرور العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هناك في ذلك العالم المتجمد إلى الأبد، احتجزت القديسة طاغوت خارجي، وبذلك أغلقت أي إمكانية لإعادة توحيدهما —على الأقل في الوقت الحالي.
متجاهلاً يأسها، صرخت، “دوكسيو، تحولي!”
“حاضر!”
أمسكت دوكسيو بجهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بها، ووقفت في وضعية كامين رايدر. ومضت شاشة الكمبيوتر المحمول، وفي اللحظة التالية، سيطر التعب على وجهها كموظفة حكومية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ياللعجب.]
[بغض النظر عن مدى استمتاعك بالحديث مع ‘أنا’ أو ‘الآخرين’، فقد مر أكثر من أسبوع منذ اختبأت في النفق. يبدو هذا… غير معتاد.]
“……؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“……؟”
[هذا يكفي تمامًت…]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمالت نوه دوهوا رأسها. وعكستها دوكسيو.
اتضح أن شخصيات مثل نسخة مستقبلية بعيدة من دانغ سيورين أو تشيون يوهوا، التي ساهمت في هزيمة العقل المدبر، ظهرت في رؤياها. عدد كبير من الشخصيات، في الواقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعَّ وجهها.
“ما هذا بحق الجحيم؟”
ما الهدف من إخفاء ذلك؟
“ما هذا بحق الجحيم؟”
“…….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت كذلك. على وجه التحديد، نوه دوهوا من الدورة 668، التي تحملت العصر الجليدي معي.
“…….”
“نعم، وبعد الانتهاء من هذه الحكاية القصيرة، أدركت شيئًا آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم.”
“لا، ولكن حقًا —ما هذا اللعنة؟”
لقد مر الوقت بهذه الطريقة.
“لا، ولكن حقًا —ما هذه اللعنة؟”
“ولكن ليس أي شخص.”
“…….”
“…….”
وجه نوه دوهوا الاثنين نظراتهما نحوي.
“في البداية، كان الأمر مؤلمًا عند المشاهدة.”
“ولكن ليس أي شخص.”
بسطت ذراعي على نطاق واسع وصرخت، “اثنان من نوه دوهوا! كوريا منتصرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…….”
“…….”
لقد كنت مدمنًا تماما على “لعبة الاستحواذ” هذه مع دوكسيو.
“وهذا ليس كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتعلق الأمر فقط بإنشاء نسخ طبق الأصل لإزعاج حلفائنا، رغم أن هذا كان بلا شك جزءًا من المتعة. لم يكن ذلك سوى تسلية ثانوية. كلا، إن جوهر إنشاء حكاية جانبية يكمن في مكان آخر.
أطفأت أضواء المكتب بسرعة. لمع هودي دوكسيو بتوهج فلوري.
أغمضت دوكسيو عينيها وأخذت نفسًا عميقًا، ثم زفرت ببطء على مدى ثماني ثوانٍ.
“أنظرا! نوه دوهوا المتوهجو في الظلام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى البريق في عينيهما كان يتلألأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت مخبول، مخبول لعين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان صوت القديسة التخاطري محملًا بالحزن.
“أنت مخبول، مخبول لعين.”
————
لقد كدتُ أن أموت.
لقد كدتُ أن أموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن كان مشهدًا يستحق المخاطرة بالموت من أجله.
————————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ستظل هذه اللحظة محفورة إلى الأبد في أعمق جزء من قلبي، ذكرى تشبه الجوهرة التي تتألق كلما هدد اليأس بإغراقي.
“لكن يا قديسة، لا يوجد أحد آخر.”
[هل هذا كل شيء؟]
[هذا يكفي تمامًت…]
“…….”
“بالطبع لا، يا قديسة. وللعلم، فإن تشيون يوهوا المتوهجة في الظلام، ودانغ سيورين المتوهجة في الظلام، ويو جيوون المتوهجة في الظلام قيد التنفيذ أيضًا. ومن المؤسف أن تنفيذ غو يوري المتوهجة في الظلام يثبت أنه أمر صعب.”
[هذا يكفي تمامًت…]
عندما فتحت دوكسيو عينيها مرة أخرى لمواجهتي، لم أستطع إلا أن أعقد حاجبي، وأشعر ببعض التنافر الذي لا يمكن تفسيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كعادتها، كانت دوهوا تحتسي مشروبًا للطاقة (أحد السلع الفاخرة) بينما تقلب أوراقًا. نظرت إلينا وأخذت بعض الوقت في الرد.
بالمناسبة، كان رد فعل سيو غيو لا يقدر بثمن أيضًا. فقد أدى الجمع بين شخصين يعانيان من مشاكل في إدارة الغضب إلى تصاعد الصراخ، وهو مشهد يستحق الاستمتاع به.
عندما فتحت دوكسيو عينيها مرة أخرى لمواجهتي، لم أستطع إلا أن أعقد حاجبي، وأشعر ببعض التنافر الذي لا يمكن تفسيره.
ما الهدف من إخفاء ذلك؟
كان صوت القديسة التخاطري محملًا بالحزن.
لقد كنت مدمنًا تماما على “لعبة الاستحواذ” هذه مع دوكسيو.
شعرت بقشعريرة ساكنة تلامس مؤخرة رقبتي.
لم يتعلق الأمر فقط بإنشاء نسخ طبق الأصل لإزعاج حلفائنا، رغم أن هذا كان بلا شك جزءًا من المتعة. لم يكن ذلك سوى تسلية ثانوية. كلا، إن جوهر إنشاء حكاية جانبية يكمن في مكان آخر.
“سيورين.”
“وهذا ليس كل شيء.”
“نعم؟”
“مممم، أعني، أعتقد ذلك؟”
“في الآونة الأخيرة، تدهورت السلامة العامة في بوسان. أعتقد أن هذا نتيجة لتدفق الأجانب. أردت أن أسألك كيف ستتعاملين مع هذا الموقف.”
الجواب يكمن في التشاور.
“تبًا، هذا ينم عن سوء الحظ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في حين أن حلفائي كانوا بالفعل أكفاء، فقد برزت دورات معينة مع أفراد غير عاديين ازدهروا بالكامل في إمكاناتهم.
إنها الشريك المثالي في العصف الذهني، أليس كذلك؟
على سبيل المثال، كانت دانغ سيورين في الدورة 173 واحدة من هذه الحالات.
أمسكت دوكسيو بجهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بها، ووقفت في وضعية كامين رايدر. ومضت شاشة الكمبيوتر المحمول، وفي اللحظة التالية، سيطر التعب على وجهها كموظفة حكومية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال تلك الدورة، سقطت وأصبحت حاكمة، مما أدى إلى تحويل بوسان إلى مدينة مثالية (يوتوبيا).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
المستشارة II
ورغم أن الأمر لم ينتهِ على نحو سعيد، فإن خبرتها في صيانة المدينة وإدارتها كانت لا تقدر بثمن. وكانت القدرة على التشاور مع مثل هذا الحاكمة في أي وقت بمثابة نعمة عظيمة بالنسبة لي.
“ما هذا؟ مجرد النظر إليكما يجعل معدتي تتقلب. مريئي يحترق بسبب ارتداد الحمض…”
خلال تلك الدورة، سقطت وأصبحت حاكمة، مما أدى إلى تحويل بوسان إلى مدينة مثالية (يوتوبيا).
إنها الشريك المثالي في العصف الذهني، أليس كذلك؟
“لم أتخيل أبدًا أن هذا قد يحدث،” قالت اللادوكسيو. “هل تعرف من أنا؟”
ولم يقتصر الأمر عليها فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبحت القديسة من الدورة 267، والفراغ اللانهائي من الدورة 688، وعدد لا يحصى من الشخصيات الأخرى —الشخصيات التي اعتقدت أنني لن أتحدث معها مرة أخرى— في متناول اليد من خلال حكاية جانبية أنشأتها دوكسيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…….”
“بالتأكيد.”
لقد أصبحت استشاراتي مع هؤلاء الحلفاء الحكماء أطول وأكثر تواترًا. حتى أنني في بعض الأيام كنت أتوقف عن الأكل والشرب لأغرق في الحوار معهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد مر الوقت بهذه الطريقة.
“كانت الرؤى عبارة عن أحداث متكررة من دورات سابقة، تمامًا مثل إعادة تشغيل مقطع فيديو تلقائيًا بعد الوصول إلى نهاية التسجيل، باستثناء أن الفيديو أخفى وحفظ عن جميع المشاهدين. ولكن لسبب لا أفهمه، تمكنت أنا، الضيفة غير المدعوة، من إلقاء نظرة خاطفة على تلك التسجيلات.”
“نوه دوهوا، مديرة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق!”
[السيد حانوتي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتعلق الأمر فقط بإنشاء نسخ طبق الأصل لإزعاج حلفائنا، رغم أن هذا كان بلا شك جزءًا من المتعة. لم يكن ذلك سوى تسلية ثانوية. كلا، إن جوهر إنشاء حكاية جانبية يكمن في مكان آخر.
معاناة ميكو عندما يستحوذ عليها طاغوت.
“نعم؟”
حتى البريق في عينيهما كان يتلألأ.
[ألا ينبغي عليك أن تخرج من المنزل من وقت لآخر؟]
مدت دوهوا بشكل غريزي يدها إلى زر الاتصال الأمني لطردنا.
“لكن يا قديسة، لا يوجد أحد آخر.”
[بغض النظر عن مدى استمتاعك بالحديث مع ‘أنا’ أو ‘الآخرين’، فقد مر أكثر من أسبوع منذ اختبأت في النفق. يبدو هذا… غير معتاد.]
“لكن كما قلت، ربما تكون هذه إحدى قدراتي الجديدة التي اكتسبتها، أليس كذلك؟ لذا فكرت: ‘حسنًا، إذن سأتابع الأمر حتى النهاية’. وقررت أنني سأستوعب الأمر بالكامل، وأعيد إحياء حكايتك من خلال هذه الهلوسات —ثم كتبت عنها.”
لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان هو الرابط الوحيد المتبقي لنا.
أسبوع؟ هل مر كل هذا الوقت حقًا؟
[السيد حانوتي.]
أغمضت دوكسيو عينيها وأخذت نفسًا عميقًا، ثم زفرت ببطء على مدى ثماني ثوانٍ.
“أنتِ على حق. لقد تجاوزت الحد. سأجري محادثة سريعة معك، يا قديسة، ثم أتوجه للخارج.”
[قلت نفس الشيء بالضبط أمس.]
لن أتناول المحتوى بالتفصيل هنا، فقد احتوت المخطوطة على قدر كبير جدًا من المعلومات الحساسة.
“لكن يا قديسة، لا يوجد أحد آخر.”
لكن كان مشهدًا يستحق المخاطرة بالموت من أجله.
[السيد حانوتي.]
“نوه دوهوا، مديرة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق!”
كان صوت القديسة التخاطري محملًا بالحزن.
[لا أريد الإساءة، ولكن رؤيتك بهذا الشكل يذكرني بأحد مستخدمي الإنترنت أو مدمن فيتيوبر.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…”
“……؟”
[من فضلك، فقط اذهب للخارج واحصل على بعض الهواء النقي.]
[ألا ينبغي عليك أن تخرج من المنزل من وقت لآخر؟]
حانوتي، أُكد إدمانه على دوكسيو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
————————
أمالت نوه دوهوا رأسها. وعكستها دوكسيو.
اختلف مع القديسة كثيرًا في هذا، شخص كحانوتي عاش كل تلك السنوات، وتواترت عليه كل نسخ شخصيات أصدقاءه تلك على مدار الآلاف من السنين، بالتأكيد سيشعر ببعض المودة الزائدة لواحدة او اثنتين من نسخهم، وهو يعرف كل المعرفة أن هذه النسخة المحببة له احتمال ٩٩.٩٪ أنه لن يراها مجددًا في الدورات التالية كلها، فعندما تُناح له الفرصة لمقابلة هذه النسخة مرة أخرى فبالتأكيد سيود لو أنه يطيل فترته معها.. وتخيلوا فقط كم من النسخ قد قابل؟ فكرة عدم لقاء شخص ما، أنت تتذكره تمامًا في ذاكرتك —حتى لو أنت تعلم أن هناك شبيه منه قادم— كأنه من لحظات كان معك، موحشة بحق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالاعتماد على الحدس والأدلة، قررت التخمين.
لا شك أن هذا كان من تدبير مدير اللعبة اللانهائية. فبعد أن استهلك الكون المحاكي للعقل المدبر، لابد أن يكون المدير قد اكتسب “دقة” أعلى بكثير في تحليل الأشخاص من حولي.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
المستشارة II
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“تبًا، هذا ينم عن سوء الحظ…”
وفي تلك اللحظة حدث أمر معجزي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات