شيطان القلب
الفصل 116: شيطان القلب
كانت القرية مهجورة تقريبًا، تسعة من كل عشرة منازل فارغة. خيم الصمت على المكان، مع بقاء الضباب الصباحي، ولم تكن هناك أي دخان يتصاعد من المداخن. أمام بعض المنازل، جلس شيوخ نحيلون، عيونهم فارغة، يحدقون في الفراغ. لم يشعر تشين سانغ إلا بكلمتين لوصف هذا المشهد—اليأس المطلق!
هبط تشين سانغ وغو تيانان وتلميذه على الطريق الترابي خارج القرية، حيث أخفوا وجودهم وهم يقتربون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ غو تيانان بنبرة باردة، بينما وميض الضوء الحاد في عينيه: “انطلقوا!”
كانت القرية مهجورة تقريبًا، تسعة من كل عشرة منازل فارغة. خيم الصمت على المكان، مع بقاء الضباب الصباحي، ولم تكن هناك أي دخان يتصاعد من المداخن. أمام بعض المنازل، جلس شيوخ نحيلون، عيونهم فارغة، يحدقون في الفراغ. لم يشعر تشين سانغ إلا بكلمتين لوصف هذا المشهد—اليأس المطلق!
لاحظ تشين سانغ أن كل شعاع يحتوي على سيف روحي، وأدرك فورًا أنه كان فن السيف الخماسي الكاسر، أحد الفنون الشهيرة لطائفة جبل شاو هوا، والذي يعتمد على استدعاء قوة العناصر الخمسة لكسر المصفوفات.
قال غو تيانان وهو يتنهد بخفة:
“ذلك الشيطان اختطف جميع القرويين الذين لديهم دماء قوية وطاقة تشي قوية لاستخدامهم كقرابين دموية، بل أخذ حتى الأطفال. ولم يترك سوى هؤلاء الشيوخ خلفه.”
كانت القرية مهجورة تقريبًا، تسعة من كل عشرة منازل فارغة. خيم الصمت على المكان، مع بقاء الضباب الصباحي، ولم تكن هناك أي دخان يتصاعد من المداخن. أمام بعض المنازل، جلس شيوخ نحيلون، عيونهم فارغة، يحدقون في الفراغ. لم يشعر تشين سانغ إلا بكلمتين لوصف هذا المشهد—اليأس المطلق!
سأل تشين سانغ:
“هل عثرتم على أي جثث؟”
رغم أنه كان متلهفًا للصعود وحل المشكلة والعودة إلى الطائفة لتقديم تقريره، إلا أنه فضل اتباع حكم غو تيانان.
هز غو تيانان رأسه وأشار إلى جبل أسود خلف القرية.
“هناك كهف خلف ذلك الجبل. مدخل الكهف محمي بمصفوفة شيطانية، ويوجد شيطانان هناك. كلاهما قوي للغاية. في المرة الأخيرة، تمكنت من جرح أحدهما، لكن الآخر أنقذه. ولأنهم كانوا أكثر عددًا، لم يكن أمامي خيار سوى طلب مساعدتك، أيها الأخ الأصغر.”
كانت القرية مهجورة تقريبًا، تسعة من كل عشرة منازل فارغة. خيم الصمت على المكان، مع بقاء الضباب الصباحي، ولم تكن هناك أي دخان يتصاعد من المداخن. أمام بعض المنازل، جلس شيوخ نحيلون، عيونهم فارغة، يحدقون في الفراغ. لم يشعر تشين سانغ إلا بكلمتين لوصف هذا المشهد—اليأس المطلق!
رفع تشين سانغ رأسه ونظر نحو الجبل. على الرغم من ارتفاعه، لم يبدو أنه يختلف كثيرًا عن أي جبل آخر. لكن تحت السماء المظلمة، بدت ظلال الجبل وكأنها مغطاة بضباب شبحي، مما أضفى عليه طابعًا مخيفًا.
بدأ تشين سانغ في تلاوة كتاب الهدوء بصمت، محاولًا إجبار نفسه على التخلي عن كل أفكاره المتعلقة بـ تأسيس الأساس. تدريجيًا، نجح في تصفية أفكاره الفوضوية، وشعر بأن حالته العقلية أصبحت أكثر شفافية.
رغم أنه كان متلهفًا للصعود وحل المشكلة والعودة إلى الطائفة لتقديم تقريره، إلا أنه فضل اتباع حكم غو تيانان.
في عالم الزراعة، هناك قول مأثور عن تهذيب قلب الداو [1] ومقاومة شياطين القلب. ولكن تشين سانغ لم يعره اهتمامًا كبيرًا من قبل. كان يعتمد دائمًا على تميمة اليشم البوذي لحمايته، وحتى مصفوفة ابتلاع الأرواح ذات الكوارث الثلاثة، المولودة من المصائب السماوية، لم تتمكن من التأثير عليه. فلماذا يقلق بشأن شياطين القلب؟
اقترح غو تيانان الانتظار حتى الظهيرة للتحرك.
“لا أعرف ما هي الفنون الشريرة التي يزرعها هؤلاء الشياطين، لكن عند الظهيرة، تكون طاقة اليانغ في ذروتها. إذا تصرفنا حينها، ستتراجع طاقة الين الخاصة بهم بلا شك.”
“هدوء العقل، هدوء الروح.” تعاليم السيد جيشين ترددت في ذهنه، لكنه كان قد نسيها تمامًا.
بينما استراح الثلاثة في منزل مهجور، جلس تشين سانغ بهدوء محاولًا ضبط حالته، لكنه لم يستطع التخلص من شعور غامض بالانزعاج. لوقت طويل، كافح لتهدئة نفسه.
شيطان يسبب مشاكل في مملكة بشرية؟ قضية كهذه كانت مسألة صغيرة. ومع ذلك، جذبت انتباه العم الكبير وين، الذي أرسله خصيصًا. هل كان هناك شيء أكثر من ذلك؟
هناك شيء ليس على ما يرام!
رفع تشين سانغ رأسه ونظر نحو الجبل. على الرغم من ارتفاعه، لم يبدو أنه يختلف كثيرًا عن أي جبل آخر. لكن تحت السماء المظلمة، بدت ظلال الجبل وكأنها مغطاة بضباب شبحي، مما أضفى عليه طابعًا مخيفًا.
فجأة، فتح تشين سانغ عينيه على مصراعيهما، وارتسمت على وجهه نظرة يقظة. بدأ في مراجعة كل ما حدث منذ مغادرته جبل شاو هوا متجهًا إلى مملكة جويان. أدرك أنه، في عجلة من أمره لاستعارة شارة الخصر، لم يفكر مليًا في شيء. كان يتبع الآخرين بشكل أعمى، حريصًا فقط على إنهاء المهمة بأسرع وقت.
كل معرفته عن الشياطين استندت فقط إلى كلمات غو تيانان، ولم يشكك فيها أبدًا. مع إدراك ذلك، بدأ العرق البارد يتصبب من جبينه.
شيطان يسبب مشاكل في مملكة بشرية؟ قضية كهذه كانت مسألة صغيرة. ومع ذلك، جذبت انتباه العم الكبير وين، الذي أرسله خصيصًا. هل كان هناك شيء أكثر من ذلك؟
وفجأة، ملأ صوت طنين السيوف أرجاء المكان، تلاه تدفق هائل للطاقة الروحية في المنطقة المحيطة!
كل معرفته عن الشياطين استندت فقط إلى كلمات غو تيانان، ولم يشكك فيها أبدًا. مع إدراك ذلك، بدأ العرق البارد يتصبب من جبينه.
لاحظ تشين سانغ أن كل شعاع يحتوي على سيف روحي، وأدرك فورًا أنه كان فن السيف الخماسي الكاسر، أحد الفنون الشهيرة لطائفة جبل شاو هوا، والذي يعتمد على استدعاء قوة العناصر الخمسة لكسر المصفوفات.
في عالم الزراعة، هناك قول مأثور عن تهذيب قلب الداو [1] ومقاومة شياطين القلب. ولكن تشين سانغ لم يعره اهتمامًا كبيرًا من قبل. كان يعتمد دائمًا على تميمة اليشم البوذي لحمايته، وحتى مصفوفة ابتلاع الأرواح ذات الكوارث الثلاثة، المولودة من المصائب السماوية، لم تتمكن من التأثير عليه. فلماذا يقلق بشأن شياطين القلب؟
وقف تشين سانغ، ونفض الغبار عن ردائه بخفة رغم عدم وجود غبار فعلي. بابتسامة طبيعية، خرج إلى الخارج.
لكن الآن فقط أدرك أن شياطين القلب ليست دائمًا محسوسة أو واضحة. حالته الحالية كانت مثالًا مثاليًا على ذلك.
الفصل 116: شيطان القلب
منذ أن فقدت حبة الروح فعاليتها، كان تشين سانغ مليئًا بالخوف والقلق. استحوذت عليه أفكار تأسيس الأساس تمامًا. أصبح هوسه بالتقدم السريع كل ما يشغل ذهنه، حتى أصبح على شفا الجنون.
كل معرفته عن الشياطين استندت فقط إلى كلمات غو تيانان، ولم يشكك فيها أبدًا. مع إدراك ذلك، بدأ العرق البارد يتصبب من جبينه.
شياطين القلب تؤثر على القلب الروحي كما تؤثر على العقل والأفعال. في هذه الحالة، غامر بالخروج من الطائفة لقتل الشياطين. لو لم يكن حذرًا، ربما كان سيموت دون أن يدرك ذلك.
كانت القرية مهجورة تقريبًا، تسعة من كل عشرة منازل فارغة. خيم الصمت على المكان، مع بقاء الضباب الصباحي، ولم تكن هناك أي دخان يتصاعد من المداخن. أمام بعض المنازل، جلس شيوخ نحيلون، عيونهم فارغة، يحدقون في الفراغ. لم يشعر تشين سانغ إلا بكلمتين لوصف هذا المشهد—اليأس المطلق!
“هدوء العقل، هدوء الروح.”
تعاليم السيد جيشين ترددت في ذهنه، لكنه كان قد نسيها تمامًا.
كل معرفته عن الشياطين استندت فقط إلى كلمات غو تيانان، ولم يشكك فيها أبدًا. مع إدراك ذلك، بدأ العرق البارد يتصبب من جبينه.
بدأ تشين سانغ في تلاوة كتاب الهدوء بصمت، محاولًا إجبار نفسه على التخلي عن كل أفكاره المتعلقة بـ تأسيس الأساس. تدريجيًا، نجح في تصفية أفكاره الفوضوية، وشعر بأن حالته العقلية أصبحت أكثر شفافية.
ومع ذلك، كان واضحًا من التنفيذ المهاري لـ غو تيانان أنه أتقن التعويذة بدرجة مدهشة.
بعد هذه التجربة، أصبح قلبه أكثر ثباتًا على الداو، لكنه لم يعد تحت سيطرته.
كل معرفته عن الشياطين استندت فقط إلى كلمات غو تيانان، ولم يشكك فيها أبدًا. مع إدراك ذلك، بدأ العرق البارد يتصبب من جبينه.
على الرغم من أن ذلك لم يقدم له فائدة فورية في زراعته، كان تشين سانغ يعرف أن هذه التجربة ستكون ذات قيمة لا تُقدر بثمن في المستقبل.
سأل تشين سانغ: “هل عثرتم على أي جثث؟”
طرق الباب بخفة، ودعا غو يوان:
“العم الطاوي تشين، حان الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هناك شيء ليس على ما يرام!
وقف تشين سانغ، ونفض الغبار عن ردائه بخفة رغم عدم وجود غبار فعلي. بابتسامة طبيعية، خرج إلى الخارج.
ومع ذلك، كان واضحًا من التنفيذ المهاري لـ غو تيانان أنه أتقن التعويذة بدرجة مدهشة.
كانت الشمس في أوجها، تلقي بأشعتها على الأرض.
الفصل 116: شيطان القلب
أومأ تشين سانغ برأسه قليلاً نحو غو تيانان وتلميذه، وهو يراقب غو تيانان بعناية ويحاول تحليل دوافعه.
وصل الثلاثة إلى الكهف خلف الجبل. كان مدخله عريضًا للغاية، يشبه عينًا شيطانية على الأرض. ملأ ضباب أسود كثيف الفتحة، يدور بشكل منتظم كأنه دوامة.
وصل الثلاثة إلى الكهف خلف الجبل. كان مدخله عريضًا للغاية، يشبه عينًا شيطانية على الأرض. ملأ ضباب أسود كثيف الفتحة، يدور بشكل منتظم كأنه دوامة.
الفصل 116: شيطان القلب
تحدث غو تيانان عبر نقل الصوت الروحي:
“الأخ الأصغر تشين، هل لديك وسيلة لكسر المصفوفة؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) طرق الباب بخفة، ودعا غو يوان: “العم الطاوي تشين، حان الوقت.”
فكر تشين سانغ مليًا. كان بإمكانه استخدام مصفوفة يان لو ذات الاتجاهات العشرة لكسر المصفوفة بمصفوفة أخرى، لكنه قرر مراقبة غو تيانان أولًا دون الكشف عن أوراقه الرابحة.
— – – – – — – — – – – – – — – – – – – – –
أخرج سيف الموجة الزمردية وقال:
“الأخ الأكبر غو، أركز في زراعتي على فنون السيف. يمكنني القتال المباشر، لكني لست بارعًا في كسر المصفوفات.”
وقف تشين سانغ، ونفض الغبار عن ردائه بخفة رغم عدم وجود غبار فعلي. بابتسامة طبيعية، خرج إلى الخارج.
لم يشك غو تيانان في كلامه. أخرج خمس أنوار سيف مشرقة من كيس بذور الخردل الخاص به. تمتم بتعويذات ودمج كل نور روحي مع قوة روحية، مما جعلها تتوهج بشكل أكثر إشراقًا.
اقترح غو تيانان الانتظار حتى الظهيرة للتحرك. “لا أعرف ما هي الفنون الشريرة التي يزرعها هؤلاء الشياطين، لكن عند الظهيرة، تكون طاقة اليانغ في ذروتها. إذا تصرفنا حينها، ستتراجع طاقة الين الخاصة بهم بلا شك.”
لاحظ تشين سانغ أن كل شعاع يحتوي على سيف روحي، وأدرك فورًا أنه كان فن السيف الخماسي الكاسر، أحد الفنون الشهيرة لطائفة جبل شاو هوا، والذي يعتمد على استدعاء قوة العناصر الخمسة لكسر المصفوفات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز غو تيانان رأسه وأشار إلى جبل أسود خلف القرية. “هناك كهف خلف ذلك الجبل. مدخل الكهف محمي بمصفوفة شيطانية، ويوجد شيطانان هناك. كلاهما قوي للغاية. في المرة الأخيرة، تمكنت من جرح أحدهما، لكن الآخر أنقذه. ولأنهم كانوا أكثر عددًا، لم يكن أمامي خيار سوى طلب مساعدتك، أيها الأخ الأصغر.”
كان تشين سانغ قد تعلم عن هذا التعويذة خلال إحدى المحاضرات التي ألقاها عم كبير. لم تكن فقط تستغرق وقتًا طويلاً لإتقانها، ولكنها أيضًا تتطلب سيوفًا روحية متوافقة مع العناصر الخمسة. نظرًا لأن فرص استخدامها كانت محدودة، لم يقم أبدًا بممارستها بنفسه.
ومع ذلك، كان واضحًا من التنفيذ المهاري لـ غو تيانان أنه أتقن التعويذة بدرجة مدهشة.
ومع ذلك، كان واضحًا من التنفيذ المهاري لـ غو تيانان أنه أتقن التعويذة بدرجة مدهشة.
منذ أن فقدت حبة الروح فعاليتها، كان تشين سانغ مليئًا بالخوف والقلق. استحوذت عليه أفكار تأسيس الأساس تمامًا. أصبح هوسه بالتقدم السريع كل ما يشغل ذهنه، حتى أصبح على شفا الجنون.
مع سلسلة من التعاويذ، بدأت طبقات من النقوش تظهر على السيوف الروحية الخمسة، وأصبحت أنوار السيوف أكثر إشراقًا. كل سيف بدأ يجذب الطاقة الروحية من السماء والأرض.
كل معرفته عن الشياطين استندت فقط إلى كلمات غو تيانان، ولم يشكك فيها أبدًا. مع إدراك ذلك، بدأ العرق البارد يتصبب من جبينه.
صرخ غو تيانان بنبرة باردة، بينما وميض الضوء الحاد في عينيه:
“انطلقوا!”
سأل تشين سانغ: “هل عثرتم على أي جثث؟”
بمجرد أن أشار بإصبعه، انطلقت أنوار السيوف الخمسة نحو مدخل الكهف بصمت تام.
رفع تشين سانغ رأسه ونظر نحو الجبل. على الرغم من ارتفاعه، لم يبدو أنه يختلف كثيرًا عن أي جبل آخر. لكن تحت السماء المظلمة، بدت ظلال الجبل وكأنها مغطاة بضباب شبحي، مما أضفى عليه طابعًا مخيفًا.
اختفت أنوار السيوف داخل الضباب الشيطاني، ولم يحدث شيء في البداية.
بدأ تشين سانغ في تلاوة كتاب الهدوء بصمت، محاولًا إجبار نفسه على التخلي عن كل أفكاره المتعلقة بـ تأسيس الأساس. تدريجيًا، نجح في تصفية أفكاره الفوضوية، وشعر بأن حالته العقلية أصبحت أكثر شفافية.
ظل غو تيانان غير مبالٍ تمامًا، يراقب مدخل الكهف بابتسامة خافتة على وجهه.
وفجأة، ملأ صوت طنين السيوف أرجاء المكان، تلاه تدفق هائل للطاقة الروحية في المنطقة المحيطة!
كل معرفته عن الشياطين استندت فقط إلى كلمات غو تيانان، ولم يشكك فيها أبدًا. مع إدراك ذلك، بدأ العرق البارد يتصبب من جبينه.
خرجت أنوار السيوف من قلب الظلام، وبدأت في امتصاص الطاقة الروحية من السماء والأرض بسرعة هائلة. وفي لحظة انفجار مدوٍ، تمزق الضباب الشيطاني داخل الكهف على الفور، كأنه لم يكن موجودًا من الأساس.
اقترح غو تيانان الانتظار حتى الظهيرة للتحرك. “لا أعرف ما هي الفنون الشريرة التي يزرعها هؤلاء الشياطين، لكن عند الظهيرة، تكون طاقة اليانغ في ذروتها. إذا تصرفنا حينها، ستتراجع طاقة الين الخاصة بهم بلا شك.”
— – – – – — – — – – – – – — – – – – – – –
منذ أن فقدت حبة الروح فعاليتها، كان تشين سانغ مليئًا بالخوف والقلق. استحوذت عليه أفكار تأسيس الأساس تمامًا. أصبح هوسه بالتقدم السريع كل ما يشغل ذهنه، حتى أصبح على شفا الجنون.
في النصوص الصينية، يُمكن أن يُشير مفهوم “الشيطان الداخلي” أيضًا إلى الشر الكامن داخل قلب الشخص. ☜
الفصل 116: شيطان القلب
رغم أنه كان متلهفًا للصعود وحل المشكلة والعودة إلى الطائفة لتقديم تقريره، إلا أنه فضل اتباع حكم غو تيانان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات