الهروب [3]
الفصل 172: الهروب [3]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المكان أشبه بمتاهة.
“….”
“الأميرة…؟”
كان تنفسي متقطعًا. لم أكن متأكدًا من المدة التي ركضت فيها.
تركزت الأنظار على أويف التي حاولت بكل جهدها الحفاظ على هدوئها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المشتبه المحتمل قد هرب، وأنتِ تأمريننا بالبقاء؟ أي نوع من الوضع هذا؟ هل يمكن أن يكون أنتما الاثنان متواطئيـ…”
شعرت بالضغط الهائل الذي كان يُلقى عليها من قادة المحطات، لكنها تحملت كل ذلك وحاولت التصرف بهدوء قدر الإمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المكان أشبه بمتاهة.
“لا تتحركوا. الجميع يبقون هنا. هذا أمر.”
“ابقَ في مكانك.”
“عذرًا؟”
ليس وكأنها كانت ستفعل.
عبس أحد قادة المحطات ونظر إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
تعرفت أويف عليه.
نظر إلى أويف وأومأ برأسه بابتسامة.
كان أندرو كولنيل من نقابة الثيران الغاضبة. بطوله الشاهق وجسمه الضخم، كان من المخيف النظر إليه.
ولم يكن ذلك المكان هو المخرج.
“المشتبه المحتمل قد هرب، وأنتِ تأمريننا بالبقاء؟ أي نوع من الوضع هذا؟ هل يمكن أن يكون أنتما الاثنان متواطئيـ…”
“اجلس. لن أسمح لأي منكم بالتدخل في الأمر. إذا كان هو الجاني الحقيقي، فسنكتشف ذلك قريبًا.”
ضيقت أويف عينيها فتوقف عن الكلام.
شعرت بشيء في داخلي ينقبض ويثير الاشمئزاز تحت نظراتهم.
“عائلة ميغريل لا تكسب شيئًا من فعل هذا بكم.”
كان واضحًا أن هناك الكثير ممن أرادوا دحض كلماتها وألا يأخذوها على محمل الجد. ومع ذلك، ظل اسم “ميغريل” يلوح فوق رؤوسهم، مما منعهم من اتخاذ أي تحركات طائشة.
نظرت بهدوء عبر الغرفة.
“انظروا! هناك خيوط على الأرض! اتبعوا الخيوط!”
“إذا أردنا التخلص من النقابات الخمس عشرة، يمكننا فعل ذلك في لحظة. سيكون من دواعي سرور أولئك في الوسط المساعدة. فبدون النقابات الخمس عشرة، هذا يعني أن خمسة عشر من شقوق المرايا ستكون متاحة أمام المنازل النبيلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أحد الأسباب الرئيسية التي جعلت عائلة ميغريل تسمح للنقابات بالسيطرة وتمنحها حق الوصول إلى شقوق المرايا هو تقييد المنازل النبيلة.
كان أحد الأسباب الرئيسية التي جعلت عائلة ميغريل تسمح للنقابات بالسيطرة وتمنحها حق الوصول إلى شقوق المرايا هو تقييد المنازل النبيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحركوا. الجميع يبقون هنا. هذا أمر.”
لقد وقعت محاولات انقلاب عدة في الماضي.
“إذا كنت تعتقد حقًا أنني أتواطأ معه، يمكنك تقديم تقرير إلى عائلة ميغريل بمجرد انتهاء هذا. بالطبع، سيكون ذلك بعد التعامل مع تداعيات غضب هافن. هل أحتاج حتى إلى تذكيرك بمن هما رئيسا الأكاديمية الحاليان؟”
لهذا السبب كانت عائلة ميغريل مصممة بشدة على الحفاظ على سلطتها والضغط على من هم أدناها.
تردد صوت أويف البارد في أرجاء الغرفة.
رغم أن ذلك أثر على نمو الإمبراطورية، إلا أنه جعل حكمها أكثر استقرارًا مقارنة بالإمبراطوريات الأخرى.
مددت يدي إلى الأمام، وظهرت يد أرجوانية أسفل عنقه مباشرة.
… كانت هذه الاستراتيجية هي التي جعلتهم أقوى إمبراطورية من بين الأربعة.
“أحتاج إلى—”
في عيني أويف، كانت الأمة القوية ذات القيادة المختلة مجرد قشرة فارغة.
“إذًا…؟”
“إذا كنت تعتقد حقًا أنني أتواطأ معه، يمكنك تقديم تقرير إلى عائلة ميغريل بمجرد انتهاء هذا. بالطبع، سيكون ذلك بعد التعامل مع تداعيات غضب هافن. هل أحتاج حتى إلى تذكيرك بمن هما رئيسا الأكاديمية الحاليان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا كان تأثير السلطة التي وُهِبت لأويف منذ ولادتها.
استمرت كلمات أويف في التردد عبر الغرفة.
“آمل أن يكون هذا كافيًا.”
تغيرت نظرات قادة المحطات .
ما لم يكن لدى أحد معرفة مسبقة بالهيكل الداخلي للملجأ، فلن يتمكن من الهروب.
كان واضحًا أن هناك الكثير ممن أرادوا دحض كلماتها وألا يأخذوها على محمل الجد. ومع ذلك، ظل اسم “ميغريل” يلوح فوق رؤوسهم، مما منعهم من اتخاذ أي تحركات طائشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إليهم أويف واعترفت بهم بإيماءة صغيرة.
هكذا كان تأثير السلطة التي وُهِبت لأويف منذ ولادتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدد الخيوط على الأرض كان قليلًا، وسرعتي في الجري كانت بطيئة جدًا.
“اجلسوا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟”
تردد صوت أويف البارد في أرجاء الغرفة.
ثم، محاولًا الحفاظ على تعابير وجهي صلبة، مشيت للأمام بهدوء.
بالرغم من كونها الأضعف في الغرفة، لم يكن يبدو الأمر كذلك على الإطلاق من طريقتها في التصرف.
هو أيضًا…
في النهاية، امتثل العديد من قادة المحطات لأوامرها وجلسوا.
لا، التوجه نحو المخرج لم يكن قرارًا ذكيًا.
نظرت إليهم أويف واعترفت بهم بإيماءة صغيرة.
“إذًا…؟”
كانت راضية.
تغيرت نظرات قادة المحطات .
بالطبع، لم يجلس الجميع وسرعان ما توقفت نظرتها على أولئك الذين لم يفعلوا.
بمجرد أن لاحظ وجودي، أصبح الحارس حذراً. ولعقي لشفتي، قلت:
وكان على رأسهم قائد محطة نقابة الكلب الأسود.
كان هناك شيء خاطئ بوضوح، وقادة المحطات بدوا غير جديرين بالثقة إلى حد كبير.
“هل أنت غير راضٍ عن أمري؟”
“أنا متأكدة أنك واثق من نظام أمان الملجأ، صحيح؟ إذا كان الأمر كذلك، فما الذي يدعو للقلق؟ سيتم القبض عليه حتى بدون تدخلك.”
“….”
كان هناك شيء خاطئ بوضوح، وقادة المحطات بدوا غير جديرين بالثقة إلى حد كبير.
كارل لم يرد فورًا.
“ك-كيف؟”
كان تعبيره خاليًا من المشاعر، وعيناه الحمراوان تومضان قليلاً. مع حركة بسيطة في تعبيره، رسم ابتسامة على وجهه.
“شخص ما هنا متورط بالتأكيد.”
“راضٍ؟ لا أقول أنني راضٍ. عليك أن تفهمي أنني أفعل هذا لفهم ما يجري. حاليًا، وقع العديد من المتدربين وأعضاء محطة الإمداد في غيبوبة. الدليل الوحيد لدينا هو المتدرب الذي احتجزناه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنهم يعلمون أن هدفي هو الهروب، فقد كانوا هناك في انتظاري.
“…..أنا أفهم ذلك.”
في المسافة، سمعت أصوات الحراس.
“من الجيد أنك تفهمين ذلك، أيتها الأميرة. إذا كنتِ تفهمين، فيجب أن تفهمي أيضًا أن هروبه المفاجئ يثير الشكوك أكثر. لن يهرب إذا لم يكن لديه شيء يخفيه وكان بريئًا.”
“راضٍ؟ لا أقول أنني راضٍ. عليك أن تفهمي أنني أفعل هذا لفهم ما يجري. حاليًا، وقع العديد من المتدربين وأعضاء محطة الإمداد في غيبوبة. الدليل الوحيد لدينا هو المتدرب الذي احتجزناه.”
“هذا غير صحيح.”
بالنسبة لها، كان الأكثر إثارة للشك.
هزت أويف رأسها بينما كانت تنقر بأصابعها على مسند الكرسي.
راقبت ظهورهم بابتسامة مكتومة.
“….ألم تقل بنفسك إنك تحاول ألا تكسره؟ مما رأيته، كنت تحاول تعذيبه. تخميني الأفضل هو أنه يهرب بسبب ذلك. إذا كان هناك من يتحمل اللوم، فهو أنت.”
في الوقت نفسه، مدت يدي للأمام، وبدأت خيوط تتدفق من ساعدي. امتدت الخيوط على الأرض متفرقة في عدة اتجاهات.
“ههه, هو…”
عند هذه الأفكار، تنهد العديد من قادة المحطات براحة واسترخوا.
ضحك كارل بتوتر.
تغيرت نظرات قادة المحطات .
“أيتها الأميرة، ألم تقولي إن درجته العقلية كانت 8.23؟ القليل من التعذيب الذي أخضعته له لا شيء. إذا كان هناك شيء، فإنه كان مجرد دغدغة.”
بالنسبة لها، كان الأكثر إثارة للشك.
“إذًا…؟”
عند هذه النقطة، لم يستطع أحد أن يقول شيئًا.
ضيقت أويف عينيها.
“دووووم!”
“مجرد أنه قادر على تحمله، لا يعني أنه أحبه.”
ضيقت أويف عينيها.
تشبثت بمسند الكرسي، وازداد وجهها قتامة.
لا، التوجه نحو المخرج لم يكن قرارًا ذكيًا.
“اجلس. لن أسمح لأي منكم بالتدخل في الأمر. إذا كان هو الجاني الحقيقي، فسنكتشف ذلك قريبًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“لكن—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم ينته الأمر بعد.
“أنا متأكدة أنك واثق من نظام أمان الملجأ، صحيح؟ إذا كان الأمر كذلك، فما الذي يدعو للقلق؟ سيتم القبض عليه حتى بدون تدخلك.”
وأنا مستند على ركبتي، أخذت أتنفس بصعوبة. كانت رئتاي تحترقان، وعرق يتساقط من جانبي وجهي.
عند هذه النقطة، لم يستطع أحد أن يقول شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أصبح جسده مرتخيًا وتدلت عيناه للخلف.
كان الجميع الحاضرون يدركون كيفية عمل الهيكل الداخلي للملجأ. الهروب كان شبه مستحيل.
بالطبع، لم يجلس الجميع وسرعان ما توقفت نظرتها على أولئك الذين لم يفعلوا.
كان الأمر أشبه بمتاهة.
هذا حقًا كان أفضل ما يمكنها فعله الآن.
ما لم يكن لدى أحد معرفة مسبقة بالهيكل الداخلي للملجأ، فلن يتمكن من الهروب.
لحسن الحظ، كنت قريبًا من وجهتي.
عند هذه الأفكار، تنهد العديد من قادة المحطات براحة واسترخوا.
سقط جسده بعد ذلك مباشرة.
“حسنًا، إذن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لديه عيون بيضاء.
كان هذا الحال خصوصًا بالنسبة لقائد محطة الكلب الأسود.
كلما ظهر حراس، كررت الخطوات نفسها التي اتبعتها من قبل.
نظر إلى أويف وأومأ برأسه بابتسامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحركوا. الجميع يبقون هنا. هذا أمر.”
“سأتبع ترتيب الأميرة.”
“لكن—”
في الوقت نفسه، نظر إلى الحارس الذي دخل الغرفة. رغم أنه لم يقل شيئًا، إلا أن رسالته كانت واضحة.
“تم…”
“ابحث عنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا، ولم أندفع إلى الأمام فورًا، بل ركزت على التنفس بهدوء.
أومأ الحارس، قبل أن يغادر الغرفة.
تجمدت في مكاني بينما وقف الجميع في الغرفة فجأة. عيونهم البيضاء مركزة علي.
راقبت أويف التفاعل دون أن تقول شيئًا. لم تكن لتقول أي شيء لأنه لم يقل شيئًا.
“اقتربت…”
ليس وكأنها كانت ستفعل.
شعرت بدوار.
هذا كان أقصى ما سمحت به سلطتها لها بالمساعدة.
نظرت بهدوء عبر الغرفة.
رغم أنها تحمل اسم ميغريل، إلا أنها كانت مجرد أميرة دون أي تطلع إلى العرش.
… لولا معرفتي المسبقة بالاتجاه الذي يجب أن أتبعه، لكان الهروب مستحيلاً.
كلماتها لم تكن تحمل سوى وزن محدود.
نظرت بهدوء عبر الغرفة.
“آمل أن يكون هذا كافيًا.”
“ابقَ في مكانك.”
شعرت أويف بالقلق قليلاً. فالهروب كان شبه مستحيل دون معرفة الهيكل الداخلي للملجأ. لو كان الأمر ممكنًا، لكانت فضّلت المساعدة بشكل أكبر.
كان هذا أحد أهدافي من وضع الخيوط.
كان هناك شيء خاطئ بوضوح، وقادة المحطات بدوا غير جديرين بالثقة إلى حد كبير.
كان الأمر أشبه بمتاهة.
“شخص ما هنا متورط بالتأكيد.”
راقبت ظهورهم بابتسامة مكتومة.
توقفت نظرتها على قائد محطة نقابة الكلب الأسود.
“هذا غير صحيح.”
بالنسبة لها، كان الأكثر إثارة للشك.
سقط جسده بعد ذلك مباشرة.
لكن لم يكن لديها أي دليل يدعم شكوكها. في النهاية، لم يكن بإمكانها سوى الجلوس وإغلاق عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتحركوا. الجميع يبقون هنا. هذا أمر.”
هذا حقًا كان أفضل ما يمكنها فعله الآن.
كانت راضية.
هزت أويف رأسها بينما كانت تنقر بأصابعها على مسند الكرسي.
***
ثم…
راقبت أويف التفاعل دون أن تقول شيئًا. لم تكن لتقول أي شيء لأنه لم يقل شيئًا.
“هاه… هاه…”
“ك-كيف؟”
كان تنفسي متقطعًا. لم أكن متأكدًا من المدة التي ركضت فيها.
“ما الذي في—”
نظرت للأمام، ولم أجد أمامي سوى ممر طويل وضيق ينقسم إلى أربعة اتجاهات.
“هااا… هااا… هااا…”
كان هذا المكان أشبه بمتاهة.
تركزت الأنظار على أويف التي حاولت بكل جهدها الحفاظ على هدوئها.
… لولا معرفتي المسبقة بالاتجاه الذي يجب أن أتبعه، لكان الهروب مستحيلاً.
“هاه… هاه…”
“اركضوا! اركضوا! لقد تلقينا تقارير عن وجود شخص هارب! ابحثوا عنه بأي ثمن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الحارس، قبل أن يغادر الغرفة.
في المسافة، سمعت أصوات الحراس.
“ششش.”
“هوو”
أخذت نفسًا عميقًا، ولم أندفع إلى الأمام فورًا، بل ركزت على التنفس بهدوء.
وكان على رأسهم قائد محطة نقابة الكلب الأسود.
في الوقت نفسه، مدت يدي للأمام، وبدأت خيوط تتدفق من ساعدي. امتدت الخيوط على الأرض متفرقة في عدة اتجاهات.
بالرغم من كونها الأضعف في الغرفة، لم يكن يبدو الأمر كذلك على الإطلاق من طريقتها في التصرف.
شعرت بانقباض في صدري بسبب استهلاك المانا.
رغم أنها تحمل اسم ميغريل، إلا أنها كانت مجرد أميرة دون أي تطلع إلى العرش.
لكنها كانت خطوة ضرورية.
“انظروا! هناك خيوط على الأرض! اتبعوا الخيوط!”
“تم…”
“عذرًا؟”
أخذت نفسًا آخر عميقًا، واتجهت إلى اليسار، حيث ممر آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المكان أشبه بمتاهة.
ركضت لبضع دقائق قبل أن أتوقف وأقفز للأعلى.
… لولا معرفتي المسبقة بالاتجاه الذي يجب أن أتبعه، لكان الهروب مستحيلاً.
بمساعدة الخيوط، تمكنت من الصعود إلى سقف الممر. في هذه الأثناء، حافظت على تنفسي وهدأت دقات قلبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “من هنا!”
كان الصمت الذي أعقب ذلك مشحونًا بالتوتر.
بالنسبة لها، كان الأكثر إثارة للشك.
لكن ذلك الصمت انكسر بصوت الحراس الذين مروا مسرعين.
لا، التوجه نحو المخرج لم يكن قرارًا ذكيًا.
“من هنا!”
توقفت أفكاري عندما توقفت عيناي في اتجاه معين.
“انظروا! هناك خيوط على الأرض! اتبعوا الخيوط!”
توقفت أفكاري عندما توقفت عيناي في اتجاه معين.
تبعوا الخيوط التي على الأرض واندفعوا متجاوزين المكان الذي كنت فيه.
كان هذا أحد أهدافي من وضع الخيوط.
راقبت ظهورهم بابتسامة مكتومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا، ولم أندفع إلى الأمام فورًا، بل ركزت على التنفس بهدوء.
“ثَد.”
عضضت على أسناني، وتحركت للأمام ومددت يدي نحو الباب.
لم أسقط حتى اختفوا عن نظري.
“عذرًا؟”
“لقد نجحت.”
نظر إلى أويف وأومأ برأسه بابتسامة.
مع تركيز الجميع على الخيوط، لم يلاحظ أحد وجودي فوقهم مباشرة.
هزت أويف رأسها بينما كانت تنقر بأصابعها على مسند الكرسي.
كان هذا أحد أهدافي من وضع الخيوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعينين مفتوحتين على اتساعهما، كان ينظر بصمت إلى السقف.
بالطبع، الهدف الآخر كان معرفة عدد الحراس المتواجدين في الأمام ومن أي اتجاه يأتون.
“هوو”
“أوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت نفسًا عميقًا، ولم أندفع إلى الأمام فورًا، بل ركزت على التنفس بهدوء.
شعرت بدوار.
“إذا أردنا التخلص من النقابات الخمس عشرة، يمكننا فعل ذلك في لحظة. سيكون من دواعي سرور أولئك في الوسط المساعدة. فبدون النقابات الخمس عشرة، هذا يعني أن خمسة عشر من شقوق المرايا ستكون متاحة أمام المنازل النبيلة.”
كان من الصعب الحفاظ على الخيوط لفترة طويلة. استهلكت طاقة كبيرة من المانا.
“…..أنا أفهم ذلك.”
“اقتربت…”
وكان على رأسهم قائد محطة نقابة الكلب الأسود.
رغم ذلك، لم يكن لدي خيار سوى الاستمرار.
“ه-ها.”
حتى عندما شعرت بخفة في رأسي ولم أعد قادرًا على التفكير بشكل واضح، واصلت التقدم.
“لكن—”
كان هناك اتجاه معين أحتاج إلى الوصول إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولم يكن ذلك المكان هو المخرج.
وأنا مستند على ركبتي، أخذت أتنفس بصعوبة. كانت رئتاي تحترقان، وعرق يتساقط من جانبي وجهي.
لا، التوجه نحو المخرج لم يكن قرارًا ذكيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المكان أشبه بمتاهة.
كنت متأكدًا أن هناك حراسًا أقوياء ينتظرونني هناك.
“تم…”
بما أنهم يعلمون أن هدفي هو الهروب، فقد كانوا هناك في انتظاري.
كان الأمر أشبه بمتاهة.
لهذا السبب اتجهت إلى اتجاه مختلف.
“هاه… هاه…”
كنت متأكدًا أن هناك حراسًا أقوياء ينتظرونني هناك.
مع أنفاسي الثقيلة، واصلت الركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رفعت بصري، كان وجهه شاحبًا بالكامل، وعيناه مفتوحتان على اتساعهما وهو ينظر إلي.
كلما ظهر حراس، كررت الخطوات نفسها التي اتبعتها من قبل.
راقبت ظهورهم بابتسامة مكتومة.
“من هنا! أسرعوا!”
هو أيضًا…
“ثَد.”
“هاه… هاه…”
سقطت على الأرض وركبتاي ترتعشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “من هنا!”
كنت مرهقًا.
عند هذه النقطة، لم يستطع أحد أن يقول شيئًا.
… مضت بضع دقائق منذ أن استُنفدت طاقتي تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بما أنهم يعلمون أن هدفي هو الهروب، فقد كانوا هناك في انتظاري.
عدد الخيوط على الأرض كان قليلًا، وسرعتي في الجري كانت بطيئة جدًا.
عند هذه النقطة، لم يستطع أحد أن يقول شيئًا.
“هاه… هاه…”
بالرغم من كونها الأضعف في الغرفة، لم يكن يبدو الأمر كذلك على الإطلاق من طريقتها في التصرف.
لحسن الحظ، كنت قريبًا من وجهتي.
“أحتاج إلى—”
مستندًا إلى جانب الممر، حدقت في الغرفة البعيدة.
حتى ليون.
بالنظر إلى الوضع الحالي، كان هناك حارس واحد فقط في الخارج.
“….”
كان ضعيفًا ولم يبدو تهديدًا على الإطلاق.
نظرت بهدوء عبر الغرفة.
أخذت نفسًا عميقًا، وخفضت قبعتي واستقمت بظهري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا كان تأثير السلطة التي وُهِبت لأويف منذ ولادتها.
ثم، محاولًا الحفاظ على تعابير وجهي صلبة، مشيت للأمام بهدوء.
كان أندرو كولنيل من نقابة الثيران الغاضبة. بطوله الشاهق وجسمه الضخم، كان من المخيف النظر إليه.
“تَك… تَك…”
بمساعدة الخيوط، تمكنت من الصعود إلى سقف الممر. في هذه الأثناء، حافظت على تنفسي وهدأت دقات قلبي.
كان صوت خطواتي يتردد في الممر الهادئ.
“أكهه…!”
“من أنت؟”
“الأميرة…؟”
بمجرد أن لاحظ وجودي، أصبح الحارس حذراً. ولعقي لشفتي، قلت:
بالرغم من كونها الأضعف في الغرفة، لم يكن يبدو الأمر كذلك على الإطلاق من طريقتها في التصرف.
“ابقَ في مكانك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ الحارس، قبل أن يغادر الغرفة.
توقف جسده.
“ابقَ في مكانك.”
وكذلك فعلت أنا.
كان تعبيره خاليًا من المشاعر، وعيناه الحمراوان تومضان قليلاً. مع حركة بسيطة في تعبيره، رسم ابتسامة على وجهه.
عندما رفعت بصري، كان وجهه شاحبًا بالكامل، وعيناه مفتوحتان على اتساعهما وهو ينظر إلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟”
“هوووو.”
أمسكت يده بعنقه مباشرة.
مددت يدي إلى الأمام، وظهرت يد أرجوانية أسفل عنقه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“أكهه…!”
كان هذا أحد أهدافي من وضع الخيوط.
أمسكت يده بعنقه مباشرة.
كان الصمت الذي أعقب ذلك مشحونًا بالتوتر.
ثم أصبح جسده مرتخيًا وتدلت عيناه للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه…”
“دووووم!”
أمسكت يده بعنقه مباشرة.
سقط جسده بعد ذلك مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أحد الأسباب الرئيسية التي جعلت عائلة ميغريل تسمح للنقابات بالسيطرة وتمنحها حق الوصول إلى شقوق المرايا هو تقييد المنازل النبيلة.
“هااا… هااا… هااا…”
لقد صرخ
وأنا مستند على ركبتي، أخذت أتنفس بصعوبة. كانت رئتاي تحترقان، وعرق يتساقط من جانبي وجهي.
“هل أنت غير راضٍ عن أمري؟”
ومع ذلك، لم ينته الأمر بعد.
شعرت أويف بالقلق قليلاً. فالهروب كان شبه مستحيل دون معرفة الهيكل الداخلي للملجأ. لو كان الأمر ممكنًا، لكانت فضّلت المساعدة بشكل أكبر.
عضضت على أسناني، وتحركت للأمام ومددت يدي نحو الباب.
ضيقت أويف عينيها فتوقف عن الكلام.
وفي نفس الوقت، استخدمت الخيوط للمساعدة في إبقاء جسد الحارس في نفس الوضعية كما كان.
كان الصمت الذي أعقب ذلك مشحونًا بالتوتر.
وخزتني أطرافي بسبب المجهود، لكني تجاهلت الألم ودخلت.
بالرغم من كونها الأضعف في الغرفة، لم يكن يبدو الأمر كذلك على الإطلاق من طريقتها في التصرف.
“كلانك—”
“إذا كنت تعتقد حقًا أنني أتواطأ معه، يمكنك تقديم تقرير إلى عائلة ميغريل بمجرد انتهاء هذا. بالطبع، سيكون ذلك بعد التعامل مع تداعيات غضب هافن. هل أحتاج حتى إلى تذكيرك بمن هما رئيسا الأكاديمية الحاليان؟”
“أكهه…! من أنت؟!”
“مجرد أنه قادر على تحمله، لا يعني أنه أحبه.”
بمجرد دخولي الغرفة، استقبلني مشهد غرفة بيضاء تحتوي على أكثر من اثني عشر سريرًا، وكل سرير عليه شخص مستلقٍ.
“آمل أن يكون هذا كافيًا.”
في منتصف الغرفة، كان هناك رجل يرتدي الأبيض ينظر إلي بخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دووم… نبض! دووم… نبض!”
“ششش.”
“عائلة ميغريل لا تكسب شيئًا من فعل هذا بكم.”
كان على الأرجح الطبيب.
“ابقَ في مكانك.”
وضعت إصبعي على شفتي، ونظرت حولي.
“اركضوا! اركضوا! لقد تلقينا تقارير عن وجود شخص هارب! ابحثوا عنه بأي ثمن!”
“أحتاج إلى—”
“إذا كنت تعتقد حقًا أنني أتواطأ معه، يمكنك تقديم تقرير إلى عائلة ميغريل بمجرد انتهاء هذا. بالطبع، سيكون ذلك بعد التعامل مع تداعيات غضب هافن. هل أحتاج حتى إلى تذكيرك بمن هما رئيسا الأكاديمية الحاليان؟”
توقفت أفكاري عندما توقفت عيناي في اتجاه معين.
لكن لم يكن لديها أي دليل يدعم شكوكها. في النهاية، لم يكن بإمكانها سوى الجلوس وإغلاق عينيها.
“م-ماذا…؟”
“اركضوا! اركضوا! لقد تلقينا تقارير عن وجود شخص هارب! ابحثوا عنه بأي ثمن!”
تجمدت في مكاني غير مصدق.
“انظروا! هناك خيوط على الأرض! اتبعوا الخيوط!”
رمشت بعيني للتأكد مما كنت أراه، وسقط قلبي.
كان واضحًا أن هناك الكثير ممن أرادوا دحض كلماتها وألا يأخذوها على محمل الجد. ومع ذلك، ظل اسم “ميغريل” يلوح فوق رؤوسهم، مما منعهم من اتخاذ أي تحركات طائشة.
“ه-ها.”
بالرغم من كونها الأضعف في الغرفة، لم يكن يبدو الأمر كذلك على الإطلاق من طريقتها في التصرف.
ارتجف صدري بينما اقتربت من الجسد.
أخذت نفسًا عميقًا، وخفضت قبعتي واستقمت بظهري.
“ك-كيف؟”
… مضت بضع دقائق منذ أن استُنفدت طاقتي تمامًا.
كان وجهًا مألوفًا. وجهًا اعتدت على رؤيته يوميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
بعينين مفتوحتين على اتساعهما، كان ينظر بصمت إلى السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المكان أشبه بمتاهة.
“دووم… نبض! دووم… نبض!”
لكنها كانت خطوة ضرورية.
شعرت بدقات قلبي تضرب داخل عقلي.
وكان على رأسهم قائد محطة نقابة الكلب الأسود.
“ما الذي في—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دووم… نبض! دووم… نبض!”
“سوش، سوش، سوش—”
شعرت بدقات قلبي تضرب داخل عقلي.
“….!”
وأنا مستند على ركبتي، أخذت أتنفس بصعوبة. كانت رئتاي تحترقان، وعرق يتساقط من جانبي وجهي.
حدث تغيير قبل أن أتمكن من إنهاء كلماتي.
ليس وكأنها كانت ستفعل.
تجمدت في مكاني بينما وقف الجميع في الغرفة فجأة. عيونهم البيضاء مركزة علي.
هذا كان أقصى ما سمحت به سلطتها لها بالمساعدة.
حتى ليون.
في منتصف الغرفة، كان هناك رجل يرتدي الأبيض ينظر إلي بخوف.
شعرت بشيء في داخلي ينقبض ويثير الاشمئزاز تحت نظراتهم.
ينظر إلي مثل الآخرين، فتح فمه.
“دووم… نبض! دووم… نبض!”
“م-ماذا…؟”
في الصمت الذي خيم، غطت دقات قلبي داخل عقلي كل حواسي.
“اركضوا! اركضوا! لقد تلقينا تقارير عن وجود شخص هارب! ابحثوا عنه بأي ثمن!”
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أحد الأسباب الرئيسية التي جعلت عائلة ميغريل تسمح للنقابات بالسيطرة وتمنحها حق الوصول إلى شقوق المرايا هو تقييد المنازل النبيلة.
بجمود، أدرت رأسي، وقف شعر عنقي عندما التقت عيناي بعيني الطبيب.
لكنها كانت خطوة ضرورية.
هو أيضًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، لم ينته الأمر بعد.
كان لديه عيون بيضاء.
“ثَد.”
ينظر إلي مثل الآخرين، فتح فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعينين مفتوحتين على اتساعهما، كان ينظر بصمت إلى السقف.
ثم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رفعت بصري، كان وجهه شاحبًا بالكامل، وعيناه مفتوحتان على اتساعهما وهو ينظر إلي.
“آآآآآآآآآآآآه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع الحاضرون يدركون كيفية عمل الهيكل الداخلي للملجأ. الهروب كان شبه مستحيل.
لقد صرخ
“اجلسوا.”
ارتجف صدري بينما اقتربت من الجسد.
_____________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أسقط حتى اختفوا عن نظري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الجيد أنك تفهمين ذلك، أيتها الأميرة. إذا كنتِ تفهمين، فيجب أن تفهمي أيضًا أن هروبه المفاجئ يثير الشكوك أكثر. لن يهرب إذا لم يكن لديه شيء يخفيه وكان بريئًا.”
ترجمة : TIFA
“ششش.”
“لكن—”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات