آكلة الجثث
الفصل 203 : آكلة الجثث
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن فات الأوان بالفعل. كانت فريسته قد هربت.
كانت علقة ضخمة مثبتة على ساعده، تلمع في الشفق القاتم للغرفة الموجودة تحت الأرض. كان طول المخلوق حوالي متر، وجلده اللزج نصف شفاف قليلاً وأحمر كالدم الجاف.
لا، ليست قوة… كانت تقتل بدمه. تسممت العلقة اللعينة به.
‘هاه.’
كان مثير للاشمئزاز بشكل لا يوصف.
…والأسوأ من ذلك، هو أن مِمَصه قد اخترق دون عناء درع الساعد الجلدي لرداء محرك الدمى ودخل عميقًا في ذراع ساني، مما أدى إلى فتح جلده وعضلاته.
وسرعان ما اختفى ألمه.
في الوقت الحالي، كانت العلقة تلتهم دمه، وبطنها تتضخم ببطء حيث يندفع فيها السائل القرمزي بسرعة مخيفة.
[لقد تلقيت ذكرى.]
‘آه … آه … آآآآآه!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بشعور من الاشمئزاز والرعب، ضرب ساني قبضته في اللحم الإسفنجي للوحش المقزز. بتعزيز قوة الظل، كانت لكماته قوية بما يكفي لكسر جمجمة بشرية بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركع بجانب ساني، عبست نجمة التغيير وقالت:
ومع ذلك، لم تتفاعل البزاقة البغيضة معها حتى. استمرت فقط في امتصاص دمه. كل ما حققه ساني هو إرسال موجة من الألم تتدحرج عبر جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[لقد تلقيت ذكرى.]
‘ليس جيدًا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com … قد تجرحها القديسة الحجرية. ولكن سيستغرق الأمر عدة ثوان حتى تظهر المسخو الصامتة وتتخذ إجراءً. ثواني لم تكن لدى ساني. بحلول الوقت التي تكون فيه قادرة على فعل أي شيء، سيكون قد مات بالفعل، إما أن يجف من قبل البزاقة البغيضة أو أن يسحق حتى الموت من قبل لورد الموتى.
مستدعيًا على الفور شظية منتصف الليل، عزز حافته بمساعدة الظل واخترق العلقة، واضعًا كل قوته خلف الضربة. كان نصل التاتشي حادًا مثل شفرة الحلاقة، ومع التعزيز الذي يزوده الظل، لقد…
… بدا أن نسيج الدم كانت سمة أكثر غرابة وعنادًا مما كان يعتقد.
بعد لحظة، انتشر اللهب الأبيض النقي عبر جسده مثل عناق دافئ، مصلحًا أي ضرر لحق به.
…انزلقت دون جدوى من على جلد العلقة، لم تترك حتى خدوشًا عليه. لم تتأثر البزاقة على الإطلاق. كانت لا تزال تشرب دمه، مستهلكةً كمية خطيرة منه مع كل ثانية.
حدق ساني في المخلوق المثير للاشمئزاز، مذهولًا. بدأ جسده يعاني بالفعل من فقدان الدم، ينتشر خمول ببطء خلاله. لم يتبق كثير من الوقت حتى يفقده وعيه.
ثم يموت حتما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آه … آه … آآآآآه!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘فكر فكر…’
كانت علقة ضخمة مثبتة على ساعده، تلمع في الشفق القاتم للغرفة الموجودة تحت الأرض. كان طول المخلوق حوالي متر، وجلده اللزج نصف شفاف قليلاً وأحمر كالدم الجاف.
كانت العلقة قد اخترقت درعه المستيقظ من الطبقة الخامسة دون أي جهد. كانت محصنة ضد الضرر الذي أحدثه شظية منتصف الليل، الذي لم يفشل أبدًا في القضاء على أي وحش واجهه من قبل. هذا يمكن أن يعني شيئًا واحدًا فقط.
مستدعيًا على الفور شظية منتصف الليل، عزز حافته بمساعدة الظل واخترق العلقة، واضعًا كل قوته خلف الضربة. كان نصل التاتشي حادًا مثل شفرة الحلاقة، ومع التعزيز الذي يزوده الظل، لقد…
‘هاه.’
كانت البزاقة اللعينة وحشًا ساقطًا.
‘هذا … لم يكن ممتعًا.’
رمش ساني في عدم تصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا الشيء هو مخلوق ساقط؟ هل تمزح معي؟’
إذا كان هذا صحيحًا، فلن يؤذي العلقة أي شيء. ربما إذا كان في ذروة رتبته، فستكون هناك فرصة. ولكن مع جوهره الفارغ في الغالب وقدرة جانبه التي تتركز على التنوع بدلاً من القوة الخالصة،مثل إيفي، لم تكن هناك فرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تهرب ساني من الأطراف العظمية التي انفجرت من جسد الطاغية العملاق لملاحقته، تدحرج ساني على الأرض، قفز فوق كومة من العظام المكسورة، ووصل أخيرًا إلى وجهته.
كانت الفجوة بين رتبتهم واسعة للغاية.
***
لا، ليست قوة… كانت تقتل بدمه. تسممت العلقة اللعينة به.
… قد تجرحها القديسة الحجرية. ولكن سيستغرق الأمر عدة ثوان حتى تظهر المسخو الصامتة وتتخذ إجراءً. ثواني لم تكن لدى ساني. بحلول الوقت التي تكون فيه قادرة على فعل أي شيء، سيكون قد مات بالفعل، إما أن يجف من قبل البزاقة البغيضة أو أن يسحق حتى الموت من قبل لورد الموتى.
‘لا تفكر! إذا كنت تريد العيش، افعلها فحسب!’
ومع ذلك، لم تتفاعل البزاقة البغيضة معها حتى. استمرت فقط في امتصاص دمه. كل ما حققه ساني هو إرسال موجة من الألم تتدحرج عبر جسده.
تُرك ذلك لساني خيار واحد فقط. إذا لم يستطع التخلص من العلقة…
بعد لحظة، انتشر اللهب الأبيض النقي عبر جسده مثل عناق دافئ، مصلحًا أي ضرر لحق به.
سيضطر إلى قطع ذراعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما تكون نيفيس قادرة على إنشاء واحدة جديدة.
بعزم يائس، قام بانزال شظية منتصف الليل بقوة… لكنه أوقف السيف في الثانية الأخيرة. كان النصل الحاد يحوم على بعد سنتيمترات فقط من جلده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم همس صوت التعويذة، وأخرجه من حالة الذهول:
أو لا. على أي حال، كان عليه أن يفعل ذلك من أجل النجاة…
[لقد قتلت وحشًا ساقطًا، آكلة الجثث.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
برفعه التاشي عبر رأسه، صر ساني أسنانه وتردد للحظة. على الرغم من فهمه أن هذه هي الطريقة الوحيدة، إلا أنه كان لا يزال يكافح للغاية مع فكرة أن يشل نفسه بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيضطر إلى قطع ذراعه.
‘لا تفكر! إذا كنت تريد العيش، افعلها فحسب!’
إذا كان هذا صحيحًا، فلن يؤذي العلقة أي شيء. ربما إذا كان في ذروة رتبته، فستكون هناك فرصة. ولكن مع جوهره الفارغ في الغالب وقدرة جانبه التي تتركز على التنوع بدلاً من القوة الخالصة،مثل إيفي، لم تكن هناك فرصة.
بعزم يائس، قام بانزال شظية منتصف الليل بقوة… لكنه أوقف السيف في الثانية الأخيرة. كان النصل الحاد يحوم على بعد سنتيمترات فقط من جلده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هذا بسبب الافتقار إلى العزيمة، ولكن لأن ساني قد لاحظ حدوث تغيير طفيف في العلقة.
بينما كان ساني يفكر في ذلك، سقط عليه ظل. بنظره لأعلى، رأى نيفيس تحدق به بتعبير قاتم. كانت ملطخة بالدماء ومنهكة، مع عبوس عميق يلتوي التفاصيل الأنيقة لوجهها الهادئ عادة.
لقد هربوا بنجاح من المدينة المظلمة.
بطنها، التي كانت تتوسع بسرعة كبيرة حيث تمتلئ بدمه، توقفت عن الانتفاخ في مرحلة ما. والآن، كانت تشنجات غريبة تمر من خلالها.
‘ماذا…’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم همس صوت التعويذة، وأخرجه من حالة الذهول:
وسرعان ما اختفى ألمه.
وفي اللحظة التالية، تشنج المخلوق الحقير فجأة. وترك ذراعه، ثم سقط على الأرض وتلوى في عذاب. من خلال الغشاء الشفاف لجلده، تمكن ساني من رؤية أحشاء البزاقة العملاقة وهي تنفجر. كان الأمر كما لو كانت تتمزق من الداخل بواسطة قوة غير مرئية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت البزاقة اللعينة وحشًا ساقطًا.
لا، ليست قوة… كانت تقتل بدمه. تسممت العلقة اللعينة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
… بدا أن نسيج الدم كانت سمة أكثر غرابة وعنادًا مما كان يعتقد.
وقد ألحقت الجروح التي أصيب بها في سراديب الموتى الألم به أخيرًا. مع اختفاء الأدرينالين، أصبح ساني الآن في بحر من الألم. هرب أنين هادئ من شفتيه.
بعد ثانية، تمزق جسد الوحش الساقط بالكامل ببساطة، وسفك الدماء في كل مكان. حدق ساني فيه بتعبير فارغ.
ثم همس صوت التعويذة، وأخرجه من حالة الذهول:
[لقد قتلت وحشًا ساقطًا، آكلة الجثث.]
بشعور من الاشمئزاز والرعب، ضرب ساني قبضته في اللحم الإسفنجي للوحش المقزز. بتعزيز قوة الظل، كانت لكماته قوية بما يكفي لكسر جمجمة بشرية بسهولة.
‘لا تفكر! إذا كنت تريد العيش، افعلها فحسب!’
[يزداد ظلك قوة.]
بمجرد أن أمسك به، بدأ الحبل في الانقباض، وأخرجه من الغرفة تحت الأرض.
‘هاه.’
كانت علقة ضخمة مثبتة على ساعده، تلمع في الشفق القاتم للغرفة الموجودة تحت الأرض. كان طول المخلوق حوالي متر، وجلده اللزج نصف شفاف قليلاً وأحمر كالدم الجاف.
[لقد تلقيت ذكرى.]
في الوقت الحالي، كانت العلقة تلتهم دمه، وبطنها تتضخم ببطء حيث يندفع فيها السائل القرمزي بسرعة مخيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع اتساع عينيه، تخلص ساني من دهشته واندفع إلى الأمام. كان لا يزال عليه الهروب من هذا المكان اللعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استيقظ لورد الموتى أخيرًا.
تُرك ذلك لساني خيار واحد فقط. إذا لم يستطع التخلص من العلقة…
أخذ شظية الروح الملطخة بالدماء من بقايا العلقة البغيضة منزوعة الأحشاء، واستدار وركض إلى الحبل الذهبي.
“نعم، لا؟ ربما. لا أعرف. أنا فقط… رأيت شيئًا لامعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تهرب ساني من الأطراف العظمية التي انفجرت من جسد الطاغية العملاق لملاحقته، تدحرج ساني على الأرض، قفز فوق كومة من العظام المكسورة، ووصل أخيرًا إلى وجهته.
كان مثير للاشمئزاز بشكل لا يوصف.
بمجرد أن أمسك به، بدأ الحبل في الانقباض، وأخرجه من الغرفة تحت الأرض.
[يزداد ظلك قوة.]
عندما اقترب ساني من الوصول إلى يد السَامية الحجرية، أتى هدير يصم الآذان من الأسفل، غامرًا جسده في موجة شبه مادية.
كانت العلقة قد اخترقت درعه المستيقظ من الطبقة الخامسة دون أي جهد. كانت محصنة ضد الضرر الذي أحدثه شظية منتصف الليل، الذي لم يفشل أبدًا في القضاء على أي وحش واجهه من قبل. هذا يمكن أن يعني شيئًا واحدًا فقط.
لقد استيقظ لورد الموتى أخيرًا.
كان مثير للاشمئزاز بشكل لا يوصف.
ولكن فات الأوان بالفعل. كانت فريسته قد هربت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا…’
***
مستدعيًا على الفور شظية منتصف الليل، عزز حافته بمساعدة الظل واخترق العلقة، واضعًا كل قوته خلف الضربة. كان نصل التاتشي حادًا مثل شفرة الحلاقة، ومع التعزيز الذي يزوده الظل، لقد…
[لقد قتلت وحشًا ساقطًا، آكلة الجثث.]
بقفزه من الوحل، سقط ساني على ركبتيه، ثم ألقى بنفسه على الأرض بتعب. كانت الأنفاس تهرب من رئتيه بأصوات مرهقة وخشنة.
…والأسوأ من ذلك، هو أن مِمَصه قد اخترق دون عناء درع الساعد الجلدي لرداء محرك الدمى ودخل عميقًا في ذراع ساني، مما أدى إلى فتح جلده وعضلاته.
الضعف. شعر بالضعف الشديد. والإرهاق.
بعد لحظة، انتشر اللهب الأبيض النقي عبر جسده مثل عناق دافئ، مصلحًا أي ضرر لحق به.
“نعم، لا؟ ربما. لا أعرف. أنا فقط… رأيت شيئًا لامعًا.”
ولكن كان من الرائع للغاية رؤية الشمس مرة أخرى…
كانت العلقة قد اخترقت درعه المستيقظ من الطبقة الخامسة دون أي جهد. كانت محصنة ضد الضرر الذي أحدثه شظية منتصف الليل، الذي لم يفشل أبدًا في القضاء على أي وحش واجهه من قبل. هذا يمكن أن يعني شيئًا واحدًا فقط.
وقد ألحقت الجروح التي أصيب بها في سراديب الموتى الألم به أخيرًا. مع اختفاء الأدرينالين، أصبح ساني الآن في بحر من الألم. هرب أنين هادئ من شفتيه.
بعزم يائس، قام بانزال شظية منتصف الليل بقوة… لكنه أوقف السيف في الثانية الأخيرة. كان النصل الحاد يحوم على بعد سنتيمترات فقط من جلده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هذا … لم يكن ممتعًا.’
‘هذا … لم يكن ممتعًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان ساني يفكر في ذلك، سقط عليه ظل. بنظره لأعلى، رأى نيفيس تحدق به بتعبير قاتم. كانت ملطخة بالدماء ومنهكة، مع عبوس عميق يلتوي التفاصيل الأنيقة لوجهها الهادئ عادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…ماذا؟”
بقفزه من الوحل، سقط ساني على ركبتيه، ثم ألقى بنفسه على الأرض بتعب. كانت الأنفاس تهرب من رئتيه بأصوات مرهقة وخشنة.
رمش ساني في عدم تصديق.
تركع بجانب ساني، عبست نجمة التغيير وقالت:
… بدا أن نسيج الدم كانت سمة أكثر غرابة وعنادًا مما كان يعتقد.
“هل أنت مجنون؟ لماذا فعلت ذلك؟”
سيضطر إلى قطع ذراعه.
حاول الضحك، ولكن التوى وجهه في نوبة سعال مؤلمة. عندما تمكن ساني أخيرًا من التنفس مرة أخرى، قال بضعف:
[لقد قتلت وحشًا ساقطًا، آكلة الجثث.]
“نعم، لا؟ ربما. لا أعرف. أنا فقط… رأيت شيئًا لامعًا.”
وبذلك، فتح قبضته وأظهر لنجمة التغيير البلورة المتوهجة لشظية الروح الصاعدة التي استخرجها من جثة العلقة الشريرة الماصة للدماء.
[لقد قتلت وحشًا ساقطًا، آكلة الجثث.]
حدقت فيها لبضعة لحظات ثم تنهدت.
حدق ساني في المخلوق المثير للاشمئزاز، مذهولًا. بدأ جسده يعاني بالفعل من فقدان الدم، ينتشر خمول ببطء خلاله. لم يتبق كثير من الوقت حتى يفقده وعيه.
دون أن تقول أي شيء آخر، وضعت نيفيس يديها الباردتين على صدره وأغلقت عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد لحظة، انتشر اللهب الأبيض النقي عبر جسده مثل عناق دافئ، مصلحًا أي ضرر لحق به.
ومع ذلك، لم تتفاعل البزاقة البغيضة معها حتى. استمرت فقط في امتصاص دمه. كل ما حققه ساني هو إرسال موجة من الألم تتدحرج عبر جسده.
حتى مع معرفة مقدار الألم الذي كلفها ذلك، لم يكن بوسع ساني سوى الشعور بالسعادة من الإحساس به مرة أخرى.
وسرعان ما اختفى ألمه.
[لقد تلقيت ذكرى.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استيقظ لورد الموتى أخيرًا.
مع وضوح ذهنه، أدرك أنهم فعلوها.
بطنها، التي كانت تتوسع بسرعة كبيرة حيث تمتلئ بدمه، توقفت عن الانتفاخ في مرحلة ما. والآن، كانت تشنجات غريبة تمر من خلالها.
لقد هربوا بنجاح من المدينة المظلمة.
… بدا أن نسيج الدم كانت سمة أكثر غرابة وعنادًا مما كان يعتقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من كان يعلم أن الأمر سيكون صعبًا لهذه الدرجة؟.
حتى مع معرفة مقدار الألم الذي كلفها ذلك، لم يكن بوسع ساني سوى الشعور بالسعادة من الإحساس به مرة أخرى.
{ترجمة نارو…}
“…ماذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
