You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ظهور الكوارث الثلاث 171

الهروب [2]

الهروب [2]

الفصل 171: الهروب [2]

“آه، هذا منطقي. ولكن لماذا غرفة التخزين؟”

 

وجدت الفكرة مضحكة.

سكويش. سكويش.

أغلقت عيني، وانغمست في عقلي، وتحول العالم إلى السواد. كان هناك عدة عشرات من الكيانات تعيش داخل عقلي. كان هناك المزيد منها في السابق، ولكن مع مرور الوقت، بدأت أنسى بعضها تدريجيًا. بقي القليل فقط.

…كان الصوت واحدًا من تلك التي بدأت أعتاد عليها الآن.
أخذت نفسًا حادًا محاولًا تهدئة القلق المتزايد بداخلي.

جنبًا إلى جنب مع الصوت، كانت الجذور تظهر من تحت الأرض ببطء، تزحف من الأرض وتتشابك حول قدمي وجسدي.

جنبًا إلى جنب مع الصوت، كانت الجذور تظهر من تحت الأرض ببطء، تزحف من الأرض وتتشابك حول قدمي وجسدي.

“بحث؟ عن…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في البداية، كانت تغطي كاحلي فقط.

قُطعت كلماته فجأة بضحكة من “أويف”.

ذلك كان في البداية.

عندما كُشف عن نتيجته، تذكرت “أويف” كيف توقف عقلها للحظة.

“هاه…”

كان هذا منطقيًا نظرًا لأنني تهربت من السؤال بشكل واضح.

الآن أصبحت تغطي جسدي حتى صدري. شعرت بصدري يضيق من رؤية الجذور.

قريبًا، حصلت على اتجاه واضح.

متى…

في اللحظة نفسها التي أخرجت فيها القفازات، بدا أن الحارسين قد تعرفا علي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

متى ستتوقف عن مطاردتي؟

“آه…!”

ولكن إذا لم يكن هذا سيئًا بما يكفي، فقد سمعت صوتًا:

ولكن، قبل أن يتحركوا، تردد صوت “أويف” البارد: “اجلسوا.”

“من أنت؟ وماذا تفعل؟”

سكويش. سكويش.

كنت الآن عالقًا في منتصف الممر وظهري لهم. مع إمالة رأسي نحو اتجاههم، حرصت على إبقاء قبعتي منخفضة لإخفاء وجهي.

ترجمة : TIFA

”…ما هذا السؤال السخيف؟”

ببطء، قبضت يدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قلت بصوت مبحوح، محاولًا قدر الإمكان إبقاء نبرة صوتي هادئة.

اقتربت أكثر فأكثر حتى توقفت خلفي مباشرة.

ظهر الحارسان، وكان كلاهما يبدو أنه من الفئة الثالثة. كانا أقوى مني. في قتال عادل، كانت احتمالية خسارتي أمام واحد منهما عالية.

لهذا السبب، وجدت الموقف بأكمله مثيرًا للسخرية.

اثنان…؟

بسبب انشغالهم بالغارات والأحداث الطارئة، كان من المنطقي أنهم لم يكونوا على علم. ولكن مع ذلك، كان الأمر محبطًا.

كان ذلك شبه مستحيل.

قبل لحظات كان هناك حارسان. رغم أنني تمكنت من التخلص من أحدهما، كانت المشكلة في اختفاء الآخر.

بالطبع، ذلك إذا استثنيت السحر العاطفي. باستخدامه، يمكنني التعامل مع أحدهما بسرعة. لكن بحلول ذلك الوقت، لن أتمكن من التعامل مع الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا شيئًا لا تنظر إليه بعين الرضا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عذرًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت أنني قمت بعمل جيد، ولكن كان واضحًا أنني لم أنجح.

“كنا نسأل فقط. إنه إجراء روتيني.”

توقف الحارس في مكانه، ووجهه شاحب اللون.

على الرغم من أنني لم أتمكن من الرؤية، من نبرة أصواتهم، استطعت أن أشعر بأنهم مرتبكون.

“أبحث عن وسائل أخرى لجعله يتحدث.”

كان هذا منطقيًا نظرًا لأنني تهربت من السؤال بشكل واضح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….السيد خافيير!”

”…كان علي أن آخذ هذا في الاعتبار.”

ولكن إذا لم يكن هذا سيئًا بما يكفي، فقد سمعت صوتًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضعي لم يكن جيدًا على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرتبكين، نظر الجميع إليها، وخاصة قائد المحطة لنقابة الكلب الأسود.

كنت أدرك ذلك.

بينما كان يتحدث، كان بالفعل يبدأ حركته.

ومع ذلك، لم يكن الوضع ميؤوسًا منه. لم يتمكنوا بعد من رؤية وجهي.

”….منذ متى وأنت تعلم؟”

أغلقت عيني، وانغمست في عقلي، وتحول العالم إلى السواد. كان هناك عدة عشرات من الكيانات تعيش داخل عقلي. كان هناك المزيد منها في السابق، ولكن مع مرور الوقت، بدأت أنسى بعضها تدريجيًا. بقي القليل فقط.

لذلك، لم يكن لدي خيار سوى اختلاق عذر.

كانوا أولئك الذين اخترت أن أحتفظ بهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العملية تبدو وكأنها تستمر إلى الأبد. لكنني كنت أعرف جيدًا أن لحظات قليلة فقط قد مرت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه اللحظة، كنت أبحث عن كيان معين.

 

“هناك.”

“تقرير طارئ!”

ظهر وجه مألوف في ذهني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متى ستتوقف عن مطاردتي؟

تقدمت نحو الكيان ومددت يدي إليه، واندفعت الذكريات في ذهني. كانت نفس الذكريات التي عشتها من قبل. ولكن، على عكس المرة السابقة، حرصت على تحليل النبرات والعواطف والعادات بدقة.

قُطعت كلماته فجأة بضحكة من “أويف”.

بدأت أعيش ذكرياته مرة أخرى.

——في الوقت نفسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت العملية تبدو وكأنها تستمر إلى الأبد. لكنني كنت أعرف جيدًا أن لحظات قليلة فقط قد مرت.

قبل لحظات كان هناك حارسان. رغم أنني تمكنت من التخلص من أحدهما، كانت المشكلة في اختفاء الآخر.

فتحت عيني، وانخفضت نبرة صوتي.

“هاه…؟”

“لدي عمل أقوم به… لا تبدأ بإزعاجي.”

فتحت عيني، نظرتُ خلفي، وواجهت الحارس مباشرة.

لم يكن صوتي فقط هو الذي تغير.

“ماذا؟!”

من طريقة تنفسي، إلى الطريقة التي أحمل بها نفسي. ظهر مخطط في ذهني، واتبعتُه.

“بووم—!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في هذه اللحظة، كنت أُقلد “خافيير.”

“لا تمانعين…؟”

رجل صارم مصمم على اتباع القواعد والأوامر.

على الرغم من هدوئي الظاهري، كان قلبي ينبض بشدة. الحفاظ على التظاهر لم يكن صعبًا، لكن مجرد خطأ بسيط، وكنت أعرف أنني انتهيت.

“هذا…”

“إذا لم تمانع، هل يمكنني مرافقتك؟”

“سيدي، إذا كنت—”

ذلك كان في البداية.

“ينبغي أن تكونوا بالفعل على علم بمن أكون.”

لهذا السبب، وجدت الموقف بأكمله مثيرًا للسخرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التفتُ نحو الباب، فتحته وخطوت إلى الداخل. قبل الدخول مباشرة، وضعت يدي في جيبي وأخرجت زوجًا من القفازات السوداء، والتي بدأت في ارتدائها.

عندما فعلت، نظرت إلى القائد وهزت رأسها.

“آه…!”

“آه…!”

يبدو أن ذلك كان كافيًا.

 

في اللحظة نفسها التي أخرجت فيها القفازات، بدا أن الحارسين قد تعرفا علي.

رأته جالسًا على الكرسي، غير متأثر على الإطلاق بينما استمر العداد في العد.

“السيد خافيير!”

“سيدي، أنا متأكد من أنني سأكون قادرًا على مساعدتك إذا سمحت لي. هل سيكون ذلك مناسبًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”….السيد خافيير!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، كنت أُقلد “خافيير.”

تمامًا كما حياني أحدهم، فعل الآخر الشيء نفسه.

“دعني أفهم جيدًا… هل قلت للتو إنك ستتأكد من أنك لن تكسره؟”

“نعتذر. بسبب القبعة، لم أتمكن من التعرف عليك.”

تمامًا كما حياني أحدهم، فعل الآخر الشيء نفسه.

“نعتذر!”

“ما الذي قلته؟”

”….”

“هل كنت تعتقد حقًا أنني لن ألاحظ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم أقل شيئًا وأخذت خطوة أخرى داخل الغرفة.

____________________

على الرغم من هدوئي الظاهري، كان قلبي ينبض بشدة. الحفاظ على التظاهر لم يكن صعبًا، لكن مجرد خطأ بسيط، وكنت أعرف أنني انتهيت.

فكرت في الرؤية التي راودتني، وقبضت أسناني بشدة.

“إذا سمحت لي بالسؤال، ما الذي أتى بك إلى هنا، سيدي؟ هذه مجرد غرفة تخزين. من ما أفهم، يجب أن تكون مشغولًا بمهمة.”

يبدو أن ذلك كان كافيًا.

توقفت عن الحركة.

فتحت عيني، نظرتُ خلفي، وواجهت الحارس مباشرة.

كنت على وشك الرد بـ “ليس من شأنك”، لكنني توقفت. خافيير الحقيقي لن يفعل ذلك أبدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العملية تبدو وكأنها تستمر إلى الأبد. لكنني كنت أعرف جيدًا أن لحظات قليلة فقط قد مرت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان شخصًا يكره إطالة الأمور، ودائمًا ما يذكر سبب وجوده.

“لا أستطيع فعل الكثير،” فكرت بينما تغمض عينيها قبل أن تفتحهما مجددًا.

”…..الطالب لا يتعاون.”

 

لذلك، لم يكن لدي خيار سوى اختلاق عذر.

“لابد أنه استغل الفرصة للهرب وإبلاغ القيادات بالموقف.”

“أبحث عن وسائل أخرى لجعله يتحدث.”

 

“آه، هذا منطقي. ولكن لماذا غرفة التخزين؟”

“لا أستطيع فعل الكثير،” فكرت بينما تغمض عينيها قبل أن تفتحهما مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“طلبتُ من مساعدي البحث في مكان آخر. أفكر في استخدام شيء من هنا لجعل الطالب يتحدث.”

فكرت في الرؤية التي راودتني، وقبضت أسناني بشدة.

”….فهمت.”

رجل صارم مصمم على اتباع القواعد والأوامر.

من نبرة صوته، بدا أنه يشعر بالحيرة.

حقًا، كان كذلك.

اعتقدتُ أن كل شيء يسير بسلاسة، وفي لحظة وجيزة، هدأ قلبي. لكن ذلك لم يدم طويلًا، حيث تحدث الحارس مجددًا.

قبل لحظات كان هناك حارسان. رغم أنني تمكنت من التخلص من أحدهما، كانت المشكلة في اختفاء الآخر.

“إذا لم تمانع، هل يمكنني مرافقتك؟”

“كنا نسأل فقط. إنه إجراء روتيني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”….”

“بفتت!”

ابتلعتُ ريقي، وشعرتُ بخطوات تقترب مني شيئًا فشيئًا.

“آه، نعم. هذا ما قلته.”

اقتربت أكثر فأكثر حتى توقفت خلفي مباشرة.

قريبًا، حصلت على اتجاه واضح.

ببطء، قبضت يدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”

“سيدي، أنا متأكد من أنني سأكون قادرًا على مساعدتك إذا سمحت لي. هل سيكون ذلك مناسبًا؟”

”….رأيت ذلك بعيني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”….”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تعلم أنني لست خافيير، لماذا لست خائفًا؟”

مرة أخرى، لم أجب.

الفصل 171: الهروب [2]

ركزتُ انتباهي على يدي.

____________________

“اللعنة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى وأنت تعلم أنني لست خافيير؟”

ثم أخذتُ نفسًا عميقًا وأغلقت عيني.

سكويش. سكويش.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“منذ متى؟”

التفتت “أويف” لتنظر إلى جميع قادة المحطات الحاضرين.

“عذرًا…؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***

”….منذ متى وأنت تعلم؟”

”….أعتذر.”

“آسف، لم أفهم قصدك.”

“نعتذر!”

فتحت عيني، نظرتُ خلفي، وواجهت الحارس مباشرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العملية تبدو وكأنها تستمر إلى الأبد. لكنني كنت أعرف جيدًا أن لحظات قليلة فقط قد مرت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“منذ متى وأنت تعلم أنني لست خافيير؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، كنت أُقلد “خافيير.”

“آه.”

قبل أن يتمكن أي شخص من قول شيء، صاح:

ابتسم الحارس لذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قريبًا، سيبدأ جميع من في القبو بالبحث عني. أصبح من الواضح لي أنني على وشك الوقوع في قبضتهم.

”….منذ البداية. رغم أنك تحاكيه، إلا أنك لست بنفس طوله. شعرك مختلف أيضًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….حتى أقول ذلك ، لن يخرج أحد من هذه الغرفة. هذا أمر.”

صحيح، كنت قد فكرت في ذلك وبذلت قصارى جهدي لإخفاء العيوب. من الشعر إلى الطريقة التي أحمل بها نفسي.

“آسف، لم أفهم قصدك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اعتقدت أنني قمت بعمل جيد، ولكن كان واضحًا أنني لم أنجح.

”…..الطالب لا يتعاون.”

“هل كنت تعتقد حقًا أنني لن ألاحظ؟”

كانت “أويف” هناك أثناء الاختبار.

بينما كان يتحدث، كان بالفعل يبدأ حركته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طلبتُ من مساعدي البحث في مكان آخر. أفكر في استخدام شيء من هنا لجعل الطالب يتحدث.”

وقفتُ في صمت للحظة قصيرة قبل أن أتكلم مجددًا.

بالطبع، كانت تمانع. فهو كان يتحدث بشكل مباشر عن تعذيب طالب للحصول على المعلومات.

صوتي كان مغمورًا بطبقات من الثقة.

“اللعنة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا كنت تعلم أنني لست خافيير، لماذا لست خائفًا؟”

وجدت الفكرة مضحكة.

“هاه…؟”

ضغط هائل ملأ الجو حول “أويف”.

توقف الحارس في مكانه، ووجهه شاحب اللون.

“كنا نسأل فقط. إنه إجراء روتيني.”

رفعت يدي وأشرت بإصبعي إلى جبهته. تلاقت أعيننا للحظة قصيرة قبل أن أسحب إصبعي بعيدًا.

ابتسم الحارس لذلك.

“دمدمة!”

أغلقت عيني، وانغمست في عقلي، وتحول العالم إلى السواد. كان هناك عدة عشرات من الكيانات تعيش داخل عقلي. كان هناك المزيد منها في السابق، ولكن مع مرور الوقت، بدأت أنسى بعضها تدريجيًا. بقي القليل فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بسقوط منخفض، سقط الجسد على الأرض، وظهرت فجوة صغيرة في جبهته بينما تجمع الدم خلف رأسه.

أغلقت عيني، وانغمست في عقلي، وتحول العالم إلى السواد. كان هناك عدة عشرات من الكيانات تعيش داخل عقلي. كان هناك المزيد منها في السابق، ولكن مع مرور الوقت، بدأت أنسى بعضها تدريجيًا. بقي القليل فقط.

“هاا… هاا… هاا…”

____________________

بدأت أتنفس بشكل ثقيل. على الرغم من أن السحر العاطفي لا يستهلك الكثير من المانا، إلا أن العبء العقلي الذي يتركه، إلى جانب الانغماس في الشخصية، كان عاليًا جدًا.

“هذا…”

كان العبء العقلي أكثر حدة عند التعامل مع شخص أقوى مني.

تقدمت نحو الكيان ومددت يدي إليه، واندفعت الذكريات في ذهني. كانت نفس الذكريات التي عشتها من قبل. ولكن، على عكس المرة السابقة، حرصت على تحليل النبرات والعواطف والعادات بدقة.

“اللعنة.”

يبدو أن ذلك كان كافيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن هذا لم يكن نهاية مشاكلي.

“آه، هذا منطقي. ولكن لماذا غرفة التخزين؟”

قبل لحظات كان هناك حارسان. رغم أنني تمكنت من التخلص من أحدهما، كانت المشكلة في اختفاء الآخر.

“ماذا؟!”

“لابد أنه استغل الفرصة للهرب وإبلاغ القيادات بالموقف.”

هذا ما فكر فيه العديد من قادة المحطات أثناء تحديقهم في “أويف”.

قبضت أسناني بإحكام.

حقًا، كان كذلك.

لقد تحقق أسوأ سيناريو ممكن.

“آه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قريبًا، سيبدأ جميع من في القبو بالبحث عني. أصبح من الواضح لي أنني على وشك الوقوع في قبضتهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نتيجة رفضت أن تصدق أنها ممكنة.

توتر جسدي بالكامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”….”

لكن، بشكل غريب، لم أشعر بالخوف. في الواقع، بدأ ذهني يهدأ بينما غمرت نفسي في ذكريات خافيير واستدعيت خريطة المنطقة الداخلية للقبو.

“ينبغي أن تكونوا بالفعل على علم بمن أكون.”

قريبًا، حصلت على اتجاه واضح.

ابتسم الحارس لذلك.

ألقيت نظرة على الجسد الملقى بجانبي، ثم انطلقت للأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا محبطة منك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الوقت كان ينفد، وإذا فقدت فرصتي، كنت أعلم أن ذلك سيكون نهايتي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا شيئًا لا تنظر إليه بعين الرضا.

فكرت في الرؤية التي راودتني، وقبضت أسناني بشدة.

لم يتفوه أي من قادة المحطات بكلمة.

“فوق جثتي.”

قطبت “أويف” حاجبيها.

…لم أرغب في مواجهة هذا السيناريو.

حدقت بهم، وبالأخص “كارل”، قائد محطة نقابة الكلب الأسود. اتكأت على كرسيها وقالت:

 

“ماذا؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

***

____________________

 

وضعت يدها على فمها، واستغرقت بضع لحظات لاستعادة هدوئها.

——في الوقت نفسه.

“عذرًا؟”

“دعني أفهم جيدًا… هل قلت للتو إنك ستتأكد من أنك لن تكسره؟”

كنت على وشك الرد بـ “ليس من شأنك”، لكنني توقفت. خافيير الحقيقي لن يفعل ذلك أبدًا.

هالة ملكية أحاطت بـ”أويف” وهي تجلس على كرسيها، تحدق في زعيم محطة نقابة “الكلب الأسود”.

ألقيت نظرة على الجسد الملقى بجانبي، ثم انطلقت للأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هناك فرق واضح في القوة بين “أويف” وبقية الحاضرين، ومع ذلك، لسبب غريب، بدت الهالة المحيطة بجسد “أويف” وكأنها تقمع كل من في الغرفة.

بينما كان يتحدث، كان بالفعل يبدأ حركته.

“كما هو متوقع من سلالة ميغريل.”

متى…

هذا ما فكر فيه العديد من قادة المحطات أثناء تحديقهم في “أويف”.

اعتقدتُ أن كل شيء يسير بسلاسة، وفي لحظة وجيزة، هدأ قلبي. لكن ذلك لم يدم طويلًا، حيث تحدث الحارس مجددًا.

كان من المؤسف أنهم لن يتمكنوا من محاولة استمالتها، نظرًا لأنها على الأرجح لن تنضم إلى أي نقابة في المستقبل.

“بحث؟ عن…؟”

“آه، نعم. هذا ما قلته.”

“هاا… هاا… هاا…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بابتسامة متكلفة، بدأ قائد المحطة لنقابة الكلب الأسود يفرك يديه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “منذ متى؟”

”….حاليًا، هو الشخص الأكثر إثارة للريبة هنا. لقد تكفلتُ شخصيًا بضمان استخراج كل المعلومات الممكنة منه. لا يمكننا أبدًا معرفة من قد يكون التالي. أتمنى ألا تمانعي أساليبي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طلبتُ من مساعدي البحث في مكان آخر. أفكر في استخدام شيء من هنا لجعل الطالب يتحدث.”

“لا تمانعين…؟”

بسبب انشغالهم بالغارات والأحداث الطارئة، كان من المنطقي أنهم لم يكونوا على علم. ولكن مع ذلك، كان الأمر محبطًا.

قطبت “أويف” حاجبيها.

…ومع كلماتها، عاد الصمت التام ليخيم على الغرفة مرة أخرى.

بالطبع، كانت تمانع. فهو كان يتحدث بشكل مباشر عن تعذيب طالب للحصول على المعلومات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت بصوت مبحوح، محاولًا قدر الإمكان إبقاء نبرة صوتي هادئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا شيئًا لا تنظر إليه بعين الرضا.

”….حاليًا، هو الشخص الأكثر إثارة للريبة هنا. لقد تكفلتُ شخصيًا بضمان استخراج كل المعلومات الممكنة منه. لا يمكننا أبدًا معرفة من قد يكون التالي. أتمنى ألا تمانعي أساليبي.”

ربما لاحظ القائد استياءها، فقال:

على الرغم من أنني لم أتمكن من الرؤية، من نبرة أصواتهم، استطعت أن أشعر بأنهم مرتبكون.

“هل من الممكن أنك تعرفين الطالب؟ لا تقلقي. كما قلت، تأكدت من أن الأشخاص المسؤولين لن يكونوا قساة جدًا. قد يعاني قليلًا، لكن عقله سيبقى سليمًا—”

“آه، هذا منطقي. ولكن لماذا غرفة التخزين؟”

“بفتت!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا محبطة منك.”

قُطعت كلماته فجأة بضحكة من “أويف”.

”…كان علي أن آخذ هذا في الاعتبار.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرتبكين، نظر الجميع إليها، وخاصة قائد المحطة لنقابة الكلب الأسود.

عندما كُشف عن نتيجته، تذكرت “أويف” كيف توقف عقلها للحظة.

“أميرة؟ هل هناك شيء مضحك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شخصًا يكره إطالة الأمور، ودائمًا ما يذكر سبب وجوده.

”….أعتذر.”

الفصل 171: الهروب [2]

وضعت يدها على فمها، واستغرقت بضع لحظات لاستعادة هدوئها.

“آسف، لم أفهم قصدك.”

عندما فعلت، نظرت إلى القائد وهزت رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بابتسامة متكلفة، بدأ قائد المحطة لنقابة الكلب الأسود يفرك يديه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا محبطة منك.”

اقتربت أكثر فأكثر حتى توقفت خلفي مباشرة.

“عذرًا؟”

“هناك طارئ! لدينا متسلل! أعتقد أنه الطالب الذي كان يخضع للاستجواب! متنكرًا في زي السيد خافيير، أمسكنا به في أحد الممرات وهو يحاول الهرب.”

التفتت “أويف” لتنظر إلى جميع قادة المحطات الحاضرين.

تقدمت نحو الكيان ومددت يدي إليه، واندفعت الذكريات في ذهني. كانت نفس الذكريات التي عشتها من قبل. ولكن، على عكس المرة السابقة، حرصت على تحليل النبرات والعواطف والعادات بدقة.

”….يبدو أن أيا منكم لم يقم ببحثه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتُ نحو الباب، فتحته وخطوت إلى الداخل. قبل الدخول مباشرة، وضعت يدي في جيبي وأخرجت زوجًا من القفازات السوداء، والتي بدأت في ارتدائها.

“بحث؟ عن…؟”

“هناك طارئ! لدينا متسلل! أعتقد أنه الطالب الذي كان يخضع للاستجواب! متنكرًا في زي السيد خافيير، أمسكنا به في أحد الممرات وهو يحاول الهرب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إليهم “أويف” وهزت رأسها مجددًا.

“هناك.”

بسبب انشغالهم بالغارات والأحداث الطارئة، كان من المنطقي أنهم لم يكونوا على علم. ولكن مع ذلك، كان الأمر محبطًا.

”…ما هذا السؤال السخيف؟”

حدقت بهم، وبالأخص “كارل”، قائد محطة نقابة الكلب الأسود. اتكأت على كرسيها وقالت:

“بفتت!”

“ذلك الشخص الذي تعذبونه؟ إنه مجنون حصل على 8.23 في اختبار القوة العقلية.”

قبل لحظات كان هناك حارسان. رغم أنني تمكنت من التخلص من أحدهما، كانت المشكلة في اختفاء الآخر.

ساد الصمت في الغرفة.

“هل كنت تعتقد حقًا أنني لن ألاحظ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبض الصمت على المكان بالكامل.

“ينبغي أن تكونوا بالفعل على علم بمن أكون.”

”….رأيت ذلك بعيني.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الفور، وقف العديد من الأشخاص.

كانت “أويف” هناك أثناء الاختبار.

“عذرًا؟”

رأته جالسًا على الكرسي، غير متأثر على الإطلاق بينما استمر العداد في العد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com متى ستتوقف عن مطاردتي؟

عندما كُشف عن نتيجته، تذكرت “أويف” كيف توقف عقلها للحظة.

لقد تحقق أسوأ سيناريو ممكن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت نتيجة رفضت أن تصدق أنها ممكنة.

ومع ذلك،
لقد فعلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا محبطة منك.”

لهذا السبب، وجدت الموقف بأكمله مثيرًا للسخرية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتُ نحو الباب، فتحته وخطوت إلى الداخل. قبل الدخول مباشرة، وضعت يدي في جيبي وأخرجت زوجًا من القفازات السوداء، والتي بدأت في ارتدائها.

“كسر عقله؟”

”….منذ متى وأنت تعلم؟”

وجدت الفكرة مضحكة.

كانوا أولئك الذين اخترت أن أحتفظ بهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت “أويف” مباشرة في عيني قائد محطة نقابة الكلب الأسود. في اللحظة نفسها، لم تستطع إخفاء ابتسامتها الساخرة.

“هاا… هاا… هاا…”

“التأكد من عدم كسره؟ سيكون معجزة إن استطعتم جعله ينطق بكلمة واحدة. يا له من مضيعة للوقت.”

جنبًا إلى جنب مع الصوت، كانت الجذور تظهر من تحت الأرض ببطء، تزحف من الأرض وتتشابك حول قدمي وجسدي.

حقًا، كان كذلك.

 

…ومع كلماتها، عاد الصمت التام ليخيم على الغرفة مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، كنت أُقلد “خافيير.”

لم يتفوه أي من قادة المحطات بكلمة.

“ينبغي أن تكونوا بالفعل على علم بمن أكون.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وخاصة قائد المحطة لنقابة الكلب الأسود، الذي احمر وجهه بشدة وكأنه شخص أُجبر على تناول شيء كريه.

صوتي كان مغمورًا بطبقات من الثقة.

تمامًا عندما هم أحدهم بالتحدث، انفتح باب الغرفة فجأة.

رفعت يدي وأشرت بإصبعي إلى جبهته. تلاقت أعيننا للحظة قصيرة قبل أن أسحب إصبعي بعيدًا.

“بووم—!”

ألقيت نظرة على الجسد الملقى بجانبي، ثم انطلقت للأمام.

“تقرير طارئ!”

فكرت في الرؤية التي راودتني، وقبضت أسناني بشدة.

اندفع رجل إلى داخل الغرفة.

ذلك كان في البداية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يلهث بشدة ووجهه أحمر بينما ينظر حوله بذعر.

فتحت عيني، نظرتُ خلفي، وواجهت الحارس مباشرة.

قبل أن يتمكن أي شخص من قول شيء، صاح:

“هاه…”

“هناك طارئ! لدينا متسلل! أعتقد أنه الطالب الذي كان يخضع للاستجواب! متنكرًا في زي السيد خافيير، أمسكنا به في أحد الممرات وهو يحاول الهرب.”

 

“ماذا؟!”

ألقيت نظرة على الجسد الملقى بجانبي، ثم انطلقت للأمام.

“ما الذي قلته؟”

“دمدمة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الفور، وقف العديد من الأشخاص.

رفعت يدي وأشرت بإصبعي إلى جبهته. تلاقت أعيننا للحظة قصيرة قبل أن أسحب إصبعي بعيدًا.

ولكن، قبل أن يتحركوا، تردد صوت “أويف” البارد:
“اجلسوا.”

ومع ذلك، لم يكن الوضع ميؤوسًا منه. لم يتمكنوا بعد من رؤية وجهي.

التفتت جميع العيون نحوها.

“هناك طارئ! لدينا متسلل! أعتقد أنه الطالب الذي كان يخضع للاستجواب! متنكرًا في زي السيد خافيير، أمسكنا به في أحد الممرات وهو يحاول الهرب.”

ضغط هائل ملأ الجو حول “أويف”.

بينما كان يتحدث، كان بالفعل يبدأ حركته.

“لا أستطيع فعل الكثير،” فكرت بينما تغمض عينيها قبل أن تفتحهما مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك فرق واضح في القوة بين “أويف” وبقية الحاضرين، ومع ذلك، لسبب غريب، بدت الهالة المحيطة بجسد “أويف” وكأنها تقمع كل من في الغرفة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”….حتى أقول ذلك ، لن يخرج أحد من هذه الغرفة. هذا أمر.”

“كما هو متوقع من سلالة ميغريل.”

 

ابتسم الحارس لذلك.

____________________

“لا أستطيع فعل الكثير،” فكرت بينما تغمض عينيها قبل أن تفتحهما مجددًا.

ترجمة : TIFA

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا محبطة منك.”

اعتقدتُ أن كل شيء يسير بسلاسة، وفي لحظة وجيزة، هدأ قلبي. لكن ذلك لم يدم طويلًا، حيث تحدث الحارس مجددًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط