You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بوابة الخلود 102

مغادرة السوق

مغادرة السوق

الفصل 102: مغادرة السوق
طَرق! طَرق!

لحسن الحظ، كانت قوانين جبل شاوهوا صارمة، وخلفية سونغ يينغ ليست عادية، لذلك لم يجرؤ ذلك الرجل على تجاوز حدوده.

فجأة، كان هناك طرق على باب الفناء، مما أثار فزع سونغ يينغ والعم زو أثناء تناولهما الطعام.

بعد أن أنهى تعهده الصارم، استدار الرجل جانبًا وانحنى مرارًا وتكرارًا بتوتر، وابتسامة متملقة على وجهه. “سينيور، هل هذا يرضيك؟”

قفز العم زو غاضبًا من مقعده. “ذلك الوغد هنا مجددًا! سألقنه درسًا هذه المرة!”

أومأت سونغ يينغ. “قبل مغادرة أخي على عجل، ترك لي رسالة ذكر فيها هذا السر، وطلب مني أن أحفظه. كنت أنتظر عودته، ولكن الآن… أنا مجرد بشرية، والاحتفاظ بهذا السر لا يعني شيئًا بعد الآن. أتساءل إن كنت على استعداد لأخذ مرسوم إرادة السيف. إذا كان الأمر كذلك، فسأستخرجه من أجلك.”

سارعت سونغ يينغ بإمساكه ومنعه. “لا تغضب يا عم زو. دعه يقول ما يشاء. في السوق، لن يجرؤ على إيذاءنا، فنحن مجرد بشر. فقط تأكد من أن الجرس جاهز. إذا حاول أي شيء، سيتعرض لعقوبة كبيرة.”

صرير.

قبض العم زو يديه بغضب وقال: “ولكن يا آنسة، حياتك بأكملها تُدمر بسبب هذا!”

فجأة، كان هناك طرق على باب الفناء، مما أثار فزع سونغ يينغ والعم زو أثناء تناولهما الطعام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عدلت سونغ يينغ حجابها بصمت. كانت تعلم أن الحجاب لن يحجب ملامحها عن أعين مزارع خالد. لطالما كانت حذرة ولم تخرج إلا عند الضرورة القصوى. ومع ذلك، وعلى الرغم من احتياطاتها، رآها أحد المزارعين مرة واحدة، ومنذ ذلك الحين لم يتوقف عن مضايقتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هرب الشاب بسرعة دون أن ينظر خلفه.

لحسن الحظ، كانت قوانين جبل شاوهوا صارمة، وخلفية سونغ يينغ ليست عادية، لذلك لم يجرؤ ذلك الرجل على تجاوز حدوده.

توجه تشين سانغ نحو سونغ يينغ التي كانت لا تزال مذهولة، وتحدث بنبرة أكثر لطفًا: “يا آنسة، لا شك أنكِ الآنسة سونغ يينغ، أليس كذلك؟”

لكن سونغ يينغ كانت تدرك أن هذا لن يستمر إلى الأبد. الفجوة بين البشر والمزارعين واسعة جدًا. حتى لو كانت قوته ضعيفة، يمكنه بسهولة إيجاد طرق للتعامل مع بشر مثلها. لذلك، تحملت مضايقاته ولم تجرؤ على استفزازه.

سارعت سونغ يينغ بإمساكه ومنعه. “لا تغضب يا عم زو. دعه يقول ما يشاء. في السوق، لن يجرؤ على إيذاءنا، فنحن مجرد بشر. فقط تأكد من أن الجرس جاهز. إذا حاول أي شيء، سيتعرض لعقوبة كبيرة.”

صرير.

بعد أن أنهى تعهده الصارم، استدار الرجل جانبًا وانحنى مرارًا وتكرارًا بتوتر، وابتسامة متملقة على وجهه. “سينيور، هل هذا يرضيك؟”

فتحت سونغ يينغ الباب الرئيسي، لتتفاجأ بما رأته: الرجل كان واقفًا عند الباب بملامح جادة.

“سونغ هوا؟ أخي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم أن رائحة الكحول كانت تفوح منه، إلا أن نظرته لم تعد تحمل تلك البذاءة المعتادة، ولم يقل أي شيء غير لائق. بدلًا من ذلك، انحنى بعمق وتحدث باحترام شديد: “الآنسة سونغ، كنت أحمقًا أعمى سابقًا. أرجوكِ سامحيني وامنحيني فرصة لتصحيح خطأي. أقسم بأني لن أزعجكِ مرة أخرى. وإن حنثت بعهدي، فلتضربني السماء بالصواعق!”

فنون السيف العائلية كانت قد نُقشت بالفعل في ذاكرته، إلى جانب كتاب الين العميق وشجرة عائلة سونغ، والتي أعادها إلى أصحابها الشرعيين.

شعرت سونغ يينغ بالذهول التام، غير قادرة على فهم سبب التغير المفاجئ في سلوكه.

بعد أن أنهى تعهده الصارم، استدار الرجل جانبًا وانحنى مرارًا وتكرارًا بتوتر، وابتسامة متملقة على وجهه. “سينيور، هل هذا يرضيك؟”

عادت سونغ يينغ وجلست أمام تشين سانغ، عيناها تلمعان وهي تنظر إليه. “أيها الخالد، هل سبق لك أن رأيت شجرة عائلتنا؟ كان جدنا أحد تلاميذ جبل شاوهوا، وحصل على مرسوم إرادة السيف كمكافأة عند مغادرته. جبل شاوهوا لديه قاعدة: أي فرد من عائلة سونغ يحمل مرسوم إرادة السيف يمكنه دخول الجبل مباشرة. المرسوم مختوم حاليًا في قبر أجدادنا.”

خرج تشين سانغ من الظلال، صوته بارد: “اغرب عن وجهي. وإن رأيتك مجددًا، سأجعلك تدفع الثمن غاليًا!”

بدت سونغ يينغ وكأنها فكرت في الأمر منذ وقت طويل، وردت بحزم: “لدي طلبان فقط. أولًا، أرجو أن تأخذنا بعيدًا عن سوق وينيو، لنستقر في مملكة بشرية نعيش فيها بسلام. ثانيًا، إذا رُزقت يومًا بطفل يمتلك جذورًا روحية، أرجو أن تقبله كتلميذ. يمكننا صياغة عقد مع مدير سوق وينيو ليكون شاهدًا.”

“نعم، نعم! سأغادر فورًا!”

قبض العم زو يديه بغضب وقال: “ولكن يا آنسة، حياتك بأكملها تُدمر بسبب هذا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هرب الشاب بسرعة دون أن ينظر خلفه.

عادت سونغ يينغ وجلست أمام تشين سانغ، عيناها تلمعان وهي تنظر إليه. “أيها الخالد، هل سبق لك أن رأيت شجرة عائلتنا؟ كان جدنا أحد تلاميذ جبل شاوهوا، وحصل على مرسوم إرادة السيف كمكافأة عند مغادرته. جبل شاوهوا لديه قاعدة: أي فرد من عائلة سونغ يحمل مرسوم إرادة السيف يمكنه دخول الجبل مباشرة. المرسوم مختوم حاليًا في قبر أجدادنا.”

توجه تشين سانغ نحو سونغ يينغ التي كانت لا تزال مذهولة، وتحدث بنبرة أكثر لطفًا: “يا آنسة، لا شك أنكِ الآنسة سونغ يينغ، أليس كذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من بين المرافقين شاب شجاع كان قد وعد سونغ يينغ سراً بالبقاء بجانبها مدى الحياة. كان يتمتع بشخصية طيبة ولم يهتم بماضيها أو بسمعتها التي شوهتها الظروف.

أمسكت سونغ يينغ بحلقة الباب بإحكام وأجابت: “أيها الخالد، أنا سونغ يينغ. أشكرك على طرد ذلك الشخص الدنيء. أنا ممتنة جدًا.”

شهقت سونغ يينغ، متناسية خوفها تمامًا. خطت خطوة للأمام وملامح وجهها مليئة بالقلق. “أيها الخالد، هل أخي لا يزال حيًا؟ أين هو الآن؟”

ولكن بدلًا من أن تشعر بالراحة، ازداد خوفها.

شعرت سونغ يينغ بالذهول التام، غير قادرة على فهم سبب التغير المفاجئ في سلوكه.

إذا كان هذا الرجل قادرًا على إخافة ذلك الوغد بهذه السهولة، فليس لديها أي وسيلة لمقاومته إذا كانت لديه نوايا سيئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى تشين سانغ الشيخ والشابة أمامه يعانقان بعضهما ويبكيان بحرقة. تنهد في داخله. لم يُخفِ الكثير، لأنه لم يكن يعرف الكثير عن سونغ هوا أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لاحظ تشين سانغ أن أصابعها أصبحت شاحبة من شدة تمسكها بحلقة الباب، فابتسم وقال: “لا داعي للخوف يا آنسة سونغ. لا أقصد إيذاءك. أخوكِ، سونغ هوا، أنقذ حياتي، وقد أتيت إلى هنا خصيصًا للعثور عليك.”

ولكن بدلًا من أن تشعر بالراحة، ازداد خوفها.

“سونغ هوا؟ أخي!”

إذا كان هذا الرجل قادرًا على إخافة ذلك الوغد بهذه السهولة، فليس لديها أي وسيلة لمقاومته إذا كانت لديه نوايا سيئة.

شهقت سونغ يينغ، متناسية خوفها تمامًا. خطت خطوة للأمام وملامح وجهها مليئة بالقلق. “أيها الخالد، هل أخي لا يزال حيًا؟ أين هو الآن؟”

“أيها الخالد.”

نظر تشين سانغ حوله واقترح: “يا آنسة سونغ، ربما يجب أن نتحدث عن هذا في الداخل.”

فجأة، كان هناك طرق على باب الفناء، مما أثار فزع سونغ يينغ والعم زو أثناء تناولهما الطعام.

جلس الثلاثة متقابلين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عدلت سونغ يينغ حجابها بصمت. كانت تعلم أن الحجاب لن يحجب ملامحها عن أعين مزارع خالد. لطالما كانت حذرة ولم تخرج إلا عند الضرورة القصوى. ومع ذلك، وعلى الرغم من احتياطاتها، رآها أحد المزارعين مرة واحدة، ومنذ ذلك الحين لم يتوقف عن مضايقتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رأى تشين سانغ الشيخ والشابة أمامه يعانقان بعضهما ويبكيان بحرقة. تنهد في داخله. لم يُخفِ الكثير، لأنه لم يكن يعرف الكثير عن سونغ هوا أيضًا.

وضع تشين سانغ حقيبة بذور الخردل الملونة على الطاولة وقال: “هذه هي حقيبة أخيكِ، سونغ هوا. في ذلك الوقت، كنت محظوظًا أن أنقذني وتمكنت من الهروب من الخطر. أقسمت أنه إذا أتيحت لي الفرصة، سأعيدها إلى عائلته. كانت تحتوي على ثمانية أحجار روحية، ولكن بما أنكِ لا تستطيعين فتح الحقيبة، سأعطيكِ الأحجار الروحية منفصلة وأساعدكِ على استخراج ما بداخلها.”

فتحت سونغ يينغ الباب الرئيسي، لتتفاجأ بما رأته: الرجل كان واقفًا عند الباب بملامح جادة.

ثم أخرج تشين سانغ عشرين حجرًا روحيًا ووضعها على الطاولة.

شهقت سونغ يينغ، متناسية خوفها تمامًا. خطت خطوة للأمام وملامح وجهها مليئة بالقلق. “أيها الخالد، هل أخي لا يزال حيًا؟ أين هو الآن؟”

في الحقيقة، كانت حقيبة بذور الخردل الخاصة بـ سونغ هوا أكثر تطورًا من تلك التي تصدرها طائفتا كويين ويوانجاو، مع مساحة أكبر. ومع ذلك، لم يشعر تشين سانغ بالأسف لإعادتها.

فتحت سونغ يينغ الباب الرئيسي، لتتفاجأ بما رأته: الرجل كان واقفًا عند الباب بملامح جادة.

فنون السيف العائلية كانت قد نُقشت بالفعل في ذاكرته، إلى جانب كتاب الين العميق وشجرة عائلة سونغ، والتي أعادها إلى أصحابها الشرعيين.

الفصل 102: مغادرة السوق طَرق! طَرق!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما فاجأه هو مدى سرعة تمكن سونغ يينغ من قمع حزنها بعد بكائها. جلست هادئة، تحدق في الأشياء الموجودة على الطاولة لبعض الوقت، ثم قالت فجأة: “يا عم زو، لقد تأخر الوقت. دعني أساعدك على الراحة أولًا.”

تنهد تشين سانغ بعمق وقال بصدق: “هذان الأمران ليسا صعبين. إذا كان لدى طفلك في المستقبل موهبة جيدة، وكنت محظوظًا بما يكفي لاختراق مرحلة بناء الأساس، فسوف آخذه كتلميذ. ولن تكون مسألة تقديمه إلى جبل شاوهوا مشكلة أيضًا.” – – – – – بعد ثلاثة أيام قاد تشين سانغ سونغ يينغ ومرافقيها للقاء مدير سوق وينيو.

شاهد تشين سانغ شكلها وهي تبتعد. بعد لحظة من التأمل، ضحك في نفسه.

فجأة، كان هناك طرق على باب الفناء، مما أثار فزع سونغ يينغ والعم زو أثناء تناولهما الطعام.

“أيها الخالد.”

شاهد تشين سانغ شكلها وهي تبتعد. بعد لحظة من التأمل، ضحك في نفسه.

عادت سونغ يينغ وجلست أمام تشين سانغ، عيناها تلمعان وهي تنظر إليه. “أيها الخالد، هل سبق لك أن رأيت شجرة عائلتنا؟ كان جدنا أحد تلاميذ جبل شاوهوا، وحصل على مرسوم إرادة السيف كمكافأة عند مغادرته. جبل شاوهوا لديه قاعدة: أي فرد من عائلة سونغ يحمل مرسوم إرادة السيف يمكنه دخول الجبل مباشرة. المرسوم مختوم حاليًا في قبر أجدادنا.”

فوجئ تشين سانغ بهذين الطلبين.

“هل تعرفين عن مرسوم إرادة السيف؟”

في الحقيقة، كانت حقيبة بذور الخردل الخاصة بـ سونغ هوا أكثر تطورًا من تلك التي تصدرها طائفتا كويين ويوانجاو، مع مساحة أكبر. ومع ذلك، لم يشعر تشين سانغ بالأسف لإعادتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سألها تشين سانغ: “لماذا تخبرينني بهذا؟”

صرير.

أومأت سونغ يينغ. “قبل مغادرة أخي على عجل، ترك لي رسالة ذكر فيها هذا السر، وطلب مني أن أحفظه. كنت أنتظر عودته، ولكن الآن… أنا مجرد بشرية، والاحتفاظ بهذا السر لا يعني شيئًا بعد الآن. أتساءل إن كنت على استعداد لأخذ مرسوم إرادة السيف. إذا كان الأمر كذلك، فسأستخرجه من أجلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن رائحة الكحول كانت تفوح منه، إلا أن نظرته لم تعد تحمل تلك البذاءة المعتادة، ولم يقل أي شيء غير لائق. بدلًا من ذلك، انحنى بعمق وتحدث باحترام شديد: “الآنسة سونغ، كنت أحمقًا أعمى سابقًا. أرجوكِ سامحيني وامنحيني فرصة لتصحيح خطأي. أقسم بأني لن أزعجكِ مرة أخرى. وإن حنثت بعهدي، فلتضربني السماء بالصواعق!”

كان هذا هو السبب الرئيسي لقدوم تشين سانغ. عندما سمع كلمات سونغ يينغ، أدرك أنها ذكية للغاية، ولم يجد حاجة للمجاملة. سألها مباشرة: “ما الذي تريدينه في المقابل؟”

لم يتوقع أبدًا أنها تريد مغادرة السوق تمامًا. بمجرد أن يترك بشر السوق، لن يعودوا أبدًا.

بدت سونغ يينغ وكأنها فكرت في الأمر منذ وقت طويل، وردت بحزم: “لدي طلبان فقط. أولًا، أرجو أن تأخذنا بعيدًا عن سوق وينيو، لنستقر في مملكة بشرية نعيش فيها بسلام. ثانيًا، إذا رُزقت يومًا بطفل يمتلك جذورًا روحية، أرجو أن تقبله كتلميذ. يمكننا صياغة عقد مع مدير سوق وينيو ليكون شاهدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن رائحة الكحول كانت تفوح منه، إلا أن نظرته لم تعد تحمل تلك البذاءة المعتادة، ولم يقل أي شيء غير لائق. بدلًا من ذلك، انحنى بعمق وتحدث باحترام شديد: “الآنسة سونغ، كنت أحمقًا أعمى سابقًا. أرجوكِ سامحيني وامنحيني فرصة لتصحيح خطأي. أقسم بأني لن أزعجكِ مرة أخرى. وإن حنثت بعهدي، فلتضربني السماء بالصواعق!”

فوجئ تشين سانغ بهذين الطلبين.

بعد أن أنهى تعهده الصارم، استدار الرجل جانبًا وانحنى مرارًا وتكرارًا بتوتر، وابتسامة متملقة على وجهه. “سينيور، هل هذا يرضيك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يعتقد أن سونغ يينغ ستطلب مساعدته في استعادة منزل أجدادها، وكان يفكر بالفعل في كيفية إقناعها أو وعدها بالتعامل مع عائلة لي عندما يصبح قويًا بما يكفي.

فنون السيف العائلية كانت قد نُقشت بالفعل في ذاكرته، إلى جانب كتاب الين العميق وشجرة عائلة سونغ، والتي أعادها إلى أصحابها الشرعيين.

لم يتوقع أبدًا أنها تريد مغادرة السوق تمامًا. بمجرد أن يترك بشر السوق، لن يعودوا أبدًا.

تحت إشراف مدير السوق، وقّع الاثنان عقدهما، مع ترك مسألة مرسوم إرادة السيف طي الكتمان

ابتسمت سونغ يينغ بمرارة وقالت: “حتى لو ساعدتني في استعادة منزل أجدادي، ماذا سيحقق ذلك؟ بالنسبة لنا نحن البشر، امتلاك أشياء ثمينة مثل هذا المنزل لا يجلب سوى الكوارث. هل بإمكاننا حقًا الاحتفاظ به؟ لقد أدركت منذ زمن أن البشر، في أعين المزارعين الخالدين، لا يختلفون كثيرًا عن الخنازير. ولكن إذا امتلكتُ المهارات القتالية في العالم البشري، أستطيع على الأقل حماية نفسي وتجنب التنمر.”

فوجئ تشين سانغ بهذين الطلبين.

البعض يسعون إلى الخلود عبثًا، بينما يخشاه آخرون كما لو كان نمرًا قاتلًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ تشين سانغ أن أصابعها أصبحت شاحبة من شدة تمسكها بحلقة الباب، فابتسم وقال: “لا داعي للخوف يا آنسة سونغ. لا أقصد إيذاءك. أخوكِ، سونغ هوا، أنقذ حياتي، وقد أتيت إلى هنا خصيصًا للعثور عليك.”

تنهد تشين سانغ بعمق وقال بصدق:
“هذان الأمران ليسا صعبين. إذا كان لدى طفلك في المستقبل موهبة جيدة، وكنت محظوظًا بما يكفي لاختراق مرحلة بناء الأساس، فسوف آخذه كتلميذ. ولن تكون مسألة تقديمه إلى جبل شاوهوا مشكلة أيضًا.”
– – – – –
بعد ثلاثة أيام
قاد تشين سانغ سونغ يينغ ومرافقيها للقاء مدير سوق وينيو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رغم أن رائحة الكحول كانت تفوح منه، إلا أن نظرته لم تعد تحمل تلك البذاءة المعتادة، ولم يقل أي شيء غير لائق. بدلًا من ذلك، انحنى بعمق وتحدث باحترام شديد: “الآنسة سونغ، كنت أحمقًا أعمى سابقًا. أرجوكِ سامحيني وامنحيني فرصة لتصحيح خطأي. أقسم بأني لن أزعجكِ مرة أخرى. وإن حنثت بعهدي، فلتضربني السماء بالصواعق!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان من بين المرافقين شاب شجاع كان قد وعد سونغ يينغ سراً بالبقاء بجانبها مدى الحياة. كان يتمتع بشخصية طيبة ولم يهتم بماضيها أو بسمعتها التي شوهتها الظروف.

ابتسمت سونغ يينغ بمرارة وقالت: “حتى لو ساعدتني في استعادة منزل أجدادي، ماذا سيحقق ذلك؟ بالنسبة لنا نحن البشر، امتلاك أشياء ثمينة مثل هذا المنزل لا يجلب سوى الكوارث. هل بإمكاننا حقًا الاحتفاظ به؟ لقد أدركت منذ زمن أن البشر، في أعين المزارعين الخالدين، لا يختلفون كثيرًا عن الخنازير. ولكن إذا امتلكتُ المهارات القتالية في العالم البشري، أستطيع على الأقل حماية نفسي وتجنب التنمر.”

في الماضي، كان الاثنان يعبران عن مشاعرهما لبعضهما البعض سرًا، خوفًا من استفزاز أي مزارع خالد قد يسيء إليهما. أما الآن، فقد أصبح بإمكانهما أخيرًا أن يكونا معًا علنًا. وكان الشاب مستعدًا لمرافقة سونغ يينغ إلى العالم البشري والبدء بحياة جديدة هناك.

فتحت سونغ يينغ الباب الرئيسي، لتتفاجأ بما رأته: الرجل كان واقفًا عند الباب بملامح جادة.

تحت إشراف مدير السوق، وقّع الاثنان عقدهما، مع ترك مسألة مرسوم إرادة السيف طي الكتمان

شهقت سونغ يينغ، متناسية خوفها تمامًا. خطت خطوة للأمام وملامح وجهها مليئة بالقلق. “أيها الخالد، هل أخي لا يزال حيًا؟ أين هو الآن؟”

 

شهقت سونغ يينغ، متناسية خوفها تمامًا. خطت خطوة للأمام وملامح وجهها مليئة بالقلق. “أيها الخالد، هل أخي لا يزال حيًا؟ أين هو الآن؟”

صرير.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط