الملاحق
الفصل 191 : الملاحق
أخيرًا، عاد الظل. بعدم تركه يرتاح ولو للحظة، أرسله ساني على الفور لمراقبة الشوارع التي غادروها للتو. كان منظوره منقسمًا بين رؤيته ورؤية الظل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شيء ما يتبعنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعرف على تلك العيون الزجاجية الميتة. والوجه الشاحب البشع الذي أرعب الكثير من الناس.
تعمق عبوس ساني. ولم يضيع أي وقت، تقدم للأمام ولحق بنيفيس وكاستر وايفي. نظرت إليه الصيادة وتوترت قليلاً.
مرت بضع ثوان في صمت متوتر ، ثم بضع ثوان أخرى.
“لقد رأيت العديد من الناس يحاولون المقاومة بمجرد أن عرفوا أن غونلوغ سيرسل هاروس للتخلص منهم. أناس أقوياء ، أناس ضعفاء. حاول البعض قتاله بمفرده، وجند آخرون حلفاء مخيفين. ولكن تعال في صباح اليوم التالي، وستجدهم جميعًا أموات. بغض النظر عن مدى قوتهم أو عدد الذين تجمعوا لقتاله، لم ينجو أحد على الإطلاق. كل ما يتبقى هو دماء وجثث… ”
“هل لاحظ ظلك عدوًا؟”
“إنه… ذلك الأحدب اللعين. إنه يتبعنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الظل حاليًا على بعد بضعة مئات من الأمتار من الفوج، يستكشف أي علامات خطر.
…هاروس. كان هاروس. الجزار القاتل الذي مزق چوبي بيديه العاريتين، جلاد غونلوغ القاسي ونصله الخفي.
هز رأسه.
“شعرت كاسي أنه يتم ملاحقتنا. سأقوم بسحب الظل وإعادته لإلقاء نظرة. ابقِ متيقظة.”
أعطته إيفي إيماءة. مؤكد، بصفتها مستكشفة، كانت دومًا يقظة. لقد كان يحذرها فقط حتى تتمكن من تعديل أسلوبها.
“ماذا تعتقدين؟”
كان الاثنان معتادين جيدًا على العمل معًا، لذلك لم تكن هناك حاجة لإضاعة الكلمات.
عبست نيف.
“لقد رأيت العديد من الناس يحاولون المقاومة بمجرد أن عرفوا أن غونلوغ سيرسل هاروس للتخلص منهم. أناس أقوياء ، أناس ضعفاء. حاول البعض قتاله بمفرده، وجند آخرون حلفاء مخيفين. ولكن تعال في صباح اليوم التالي، وستجدهم جميعًا أموات. بغض النظر عن مدى قوتهم أو عدد الذين تجمعوا لقتاله، لم ينجو أحد على الإطلاق. كل ما يتبقى هو دماء وجثث… ”
أمر ساني الظل بالعودة، ثم ذهب إلى مؤخرة الفريق. بمجرد وصوله، ركز على الظلال التي تحيط بهم، محاولًا الشعور بما إذا كان هناك شيء لا يمكن رؤيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبست نيف.
ولكن لم يكن هناك شيء.
يبدو أن الآخرين كانوا يشاركون نفس الاعتقاد.
أمامه ، كانت بقية الفوج تستعد بصمت للأسوأ. غير راغبين في السماح للمطارد المجهول بمعرفة أنهم كانوا مستعدين للتصرف، لم يستدع أي أحد أسلحته بعد. ولم يدر أحد رأسه حتى. ومع ذلك ، يمكن أن يرى ساني من التوتر في عضلاتهم أن هذا الهدوء يمكن أن ينفجر في عاصفة من الحركة في أي لحظة.
كان الاثنان معتادين جيدًا على العمل معًا، لذلك لم تكن هناك حاجة لإضاعة الكلمات.
أمامه ، كانت بقية الفوج تستعد بصمت للأسوأ. غير راغبين في السماح للمطارد المجهول بمعرفة أنهم كانوا مستعدين للتصرف، لم يستدع أي أحد أسلحته بعد. ولم يدر أحد رأسه حتى. ومع ذلك ، يمكن أن يرى ساني من التوتر في عضلاتهم أن هذا الهدوء يمكن أن ينفجر في عاصفة من الحركة في أي لحظة.
لم تكتسب نجمة التغيير وفرقة الصيد خاصتها سمعتهم المخيفة عن طريق الخطأ.
تنهدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرًا، عاد الظل. بعدم تركه يرتاح ولو للحظة، أرسله ساني على الفور لمراقبة الشوارع التي غادروها للتو. كان منظوره منقسمًا بين رؤيته ورؤية الظل.
يبدو أن الآخرين كانوا يشاركون نفس الاعتقاد.
ازداد الشعور بالضعف الذي شعر به عندما كان الظل بعيدًا. تنهد ساني بتقبل مشؤوم. وحقيقة أنه كان في الجزء الخلفي من الفوج، وبالتالي، سوف تتم مهاجمته أولاً إذا حدث أي شيء لم تساعد أبدًا.
ومع ذلك، لم تشارك نيف ازدرائه. استدارت إلى يسارها، ونظرت إلى إيفي. كان هناك تعبير قاتم على وجهها.
‘إهداء. أنت لا تعرف حتى ما الذي يتتبع الفوج.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إهداء. أنت لا تعرف حتى ما الذي يتتبع الفوج.’
بعد لحظات قليلة، كان الظل مختبئًا بأمان في ظلام مبنى مدمر، يراقب مفترق الطرق الذي على المرء أن يمر به ليتبع الفوج. واصل ساني السير متظاهرًا بأنه لا يعرف شيئًا.
مرت بضع ثوان في صمت متوتر ، ثم بضع ثوان أخرى.
اعتمادًا على طبيعة المطارد الغامض، سيكون ردهم مختلفًا. إذا كان مخلوق كابوس، فسيتعين عليهم إما محاربته أو محاولة التخلص منه. ومع ذلك، إذا تبين أن المخلوق هو أحد الكائنات المرعبة حقًا التي تتسلل الأنقاض القديمة… عندها ستصبح الأمور صعبة حقًا.
‘أين أنت؟ وما أنت؟’
كان هاروس يسير في الأنقاض الملعونة بنفس تعبير الملل الذي كان عليه في القاعة الكبرى للقلعة الساطعة في يوم إعدام چوبي.
تعمق عبوس ساني. ولم يضيع أي وقت، تقدم للأمام ولحق بنيفيس وكاستر وايفي. نظرت إليه الصيادة وتوترت قليلاً.
اعتمادًا على طبيعة المطارد الغامض، سيكون ردهم مختلفًا. إذا كان مخلوق كابوس، فسيتعين عليهم إما محاربته أو محاولة التخلص منه. ومع ذلك، إذا تبين أن المخلوق هو أحد الكائنات المرعبة حقًا التي تتسلل الأنقاض القديمة… عندها ستصبح الأمور صعبة حقًا.
“بماذا يفكر غونلوغ بإرسال رجل واحد ضد ستة؟”
…هاروس. كان هاروس. الجزار القاتل الذي مزق چوبي بيديه العاريتين، جلاد غونلوغ القاسي ونصله الخفي.
كان هناك أيضا احتمال آخر. وهو أنهم لا يتم ملاحقتهم من قبل وحش، ولكن من قبل البشر، بدلاً من ذلك. ربما تم إرسال فريق من الصيادين بواسطة غونلوغ لنصب كمين لنجمة التغيير وفوجها.
“ماذا تعتقدين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان هذا هو الحال… بصراحة، لم يكن ساني يعرف ما سيحدث. ومع ذلك، كان على يقين من قدرتهم على الصمود في وجه هجوم من الحشد، حتى لو كان للعدو الأفضلية العددية.
يبدو أن الآخرين كانوا يشاركون نفس الاعتقاد.
يبدو أن الآخرين كانوا يشاركون نفس الاعتقاد.
أعطته إيفي إيماءة. مؤكد، بصفتها مستكشفة، كانت دومًا يقظة. لقد كان يحذرها فقط حتى تتمكن من تعديل أسلوبها.
لم يرسل غونلوغ العشرات من الصيادين لنصب كمين لنجمة التغيير. بدلاً من ذلك، لقد أرسل رجلا واحدًا فقط.
بعد مرور بضع دقائق، لاحظ الظل أخيرًا الحركة. كان شخص ما يسير ببطء في منتصف الشارع، ولا يحاول حتى إخفاء وجوده. في البداية، اعتقد ساني أنه كان أحد العائدين من الموت الذين سكنوا المدينة المظلمة. فجسده، بينما كان بشريَ المظهر، فقد كان ملتويًا بشكل غريب، بعباءة داكنة غير مزينة تخفي أطرافه وملامحه. ولكن بعد ذلك…
شعر ساني فجأة بخوف بارد يقبض على قلبه.
بعد لحظات قليلة، كان الظل مختبئًا بأمان في ظلام مبنى مدمر، يراقب مفترق الطرق الذي على المرء أن يمر به ليتبع الفوج. واصل ساني السير متظاهرًا بأنه لا يعرف شيئًا.
لقد تعرف على تلك العيون الزجاجية الميتة. والوجه الشاحب البشع الذي أرعب الكثير من الناس.
…هاروس. كان هاروس. الجزار القاتل الذي مزق چوبي بيديه العاريتين، جلاد غونلوغ القاسي ونصله الخفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيرًا، عاد الظل. بعدم تركه يرتاح ولو للحظة، أرسله ساني على الفور لمراقبة الشوارع التي غادروها للتو. كان منظوره منقسمًا بين رؤيته ورؤية الظل.
كان هاروس يسير في الأنقاض الملعونة بنفس تعبير الملل الذي كان عليه في القاعة الكبرى للقلعة الساطعة في يوم إعدام چوبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يرسل غونلوغ العشرات من الصيادين لنصب كمين لنجمة التغيير. بدلاً من ذلك، لقد أرسل رجلا واحدًا فقط.
ولكنه عرف السبب. كان ذلك لأنه شعر، في أعماقه، أنهما متشابهان. كان هاروس تجسيدًا لكل شيء كان ساني يخشى أن يكونه.
{ترجمة نارو…}
ارتعش ساني.
‘اللعنة. لماذا… لماذا أنا خائف للغاية من ذلك الرجل؟’
ولكنه عرف السبب. كان ذلك لأنه شعر، في أعماقه، أنهما متشابهان. كان هاروس تجسيدًا لكل شيء كان ساني يخشى أن يكونه.
بعد لحظات قليلة، كان الظل مختبئًا بأمان في ظلام مبنى مدمر، يراقب مفترق الطرق الذي على المرء أن يمر به ليتبع الفوج. واصل ساني السير متظاهرًا بأنه لا يعرف شيئًا.
في محاولة للتخلص من خوفه، سار ساني إلى الأمام وألقى نظرة خاطفة على نيفيس. ثم قال بصوت خشن:
أعطته إيفي إيماءة. مؤكد، بصفتها مستكشفة، كانت دومًا يقظة. لقد كان يحذرها فقط حتى تتمكن من تعديل أسلوبها.
“إنه… ذلك الأحدب اللعين. إنه يتبعنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تغلغل التوتر المفاجئ في الهواء. دون الحاجة إلى النظر ، عرف ساني أن وجوه الجميع أصبحت قاتمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هاروس لغزا. لا أحد يعرف ما هي قدرة جانبه، ناهيك عن عيبه. كل ما كان معروفًا عن هذا الرجل المرعب هو أنه كان قويًا جدًا ، ولم تنجو ضحية واحدة منه.
كان هاروس يسير في الأنقاض الملعونة بنفس تعبير الملل الذي كان عليه في القاعة الكبرى للقلعة الساطعة في يوم إعدام چوبي.
كان هاروس لغزا. لا أحد يعرف ما هي قدرة جانبه، ناهيك عن عيبه. كل ما كان معروفًا عن هذا الرجل المرعب هو أنه كان قويًا جدًا ، ولم تنجو ضحية واحدة منه.
عبست نيف.
بعد مرور بضع دقائق، لاحظ الظل أخيرًا الحركة. كان شخص ما يسير ببطء في منتصف الشارع، ولا يحاول حتى إخفاء وجوده. في البداية، اعتقد ساني أنه كان أحد العائدين من الموت الذين سكنوا المدينة المظلمة. فجسده، بينما كان بشريَ المظهر، فقد كان ملتويًا بشكل غريب، بعباءة داكنة غير مزينة تخفي أطرافه وملامحه. ولكن بعد ذلك…
“هل هو وحده؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرت أسنانها.
“هل هو وحده؟”
أومأ ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم.”
“هل لاحظ ظلك عدوًا؟”
إلى يمينه، سخر كاستر بهدوء.
“بماذا يفكر غونلوغ بإرسال رجل واحد ضد ستة؟”
كان هاروس يسير في الأنقاض الملعونة بنفس تعبير الملل الذي كان عليه في القاعة الكبرى للقلعة الساطعة في يوم إعدام چوبي.
في محاولة للتخلص من خوفه، سار ساني إلى الأمام وألقى نظرة خاطفة على نيفيس. ثم قال بصوت خشن:
ومع ذلك، لم تشارك نيف ازدرائه. استدارت إلى يسارها، ونظرت إلى إيفي. كان هناك تعبير قاتم على وجهها.
“شيء ما يتبعنا.”
“ماذا تعتقدين؟”
تترددت الصيادة لبعض اللحظات، ثم، بنظرها للأسفل من ارتفاعها الكبير، قالت ببساطة:
“أعتقد أن علينا الهرب”.
“نعم.”
عبس كاستر.
تترددت الصيادة لبعض اللحظات، ثم، بنظرها للأسفل من ارتفاعها الكبير، قالت ببساطة:
“الهرب؟ لماذا؟ بالتأكيد، بغض النظر عن مدى قوة هاروس، يمكننا القضاء عليه. لا يوجد أحد منا ضعيف. حتى لو لم نتمكن من هزيمته واحدًا ضد واحد…”
تنهدت.
لم تكتسب نجمة التغيير وفرقة الصيد خاصتها سمعتهم المخيفة عن طريق الخطأ.
هزت إيفي رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنه… ذلك الأحدب اللعين. إنه يتبعنا.”
“أنت لا تفهم، أليس كذلك؟ لا يمكننا محاربة هاروس. لا أحد يستطيع. حاول كثير من الناس، وجميعهم موتى الآن.”
…هاروس. كان هاروس. الجزار القاتل الذي مزق چوبي بيديه العاريتين، جلاد غونلوغ القاسي ونصله الخفي.
صرت أسنانها.
مرت بضع ثوان في صمت متوتر ، ثم بضع ثوان أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرت أسنانها.
“إنه وحشٌ في جسدٍ بشري يا كاستر. إنه قوي بجنون. ولكن هذه ليست المشكلة حتى. المشكلة هي أن لا أحد يعرف جانبه. كل ما نعرفه هو أنه بمجرد أن يأتي هاروس من أجلك، تموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهدت.
أمر ساني الظل بالعودة، ثم ذهب إلى مؤخرة الفريق. بمجرد وصوله، ركز على الظلال التي تحيط بهم، محاولًا الشعور بما إذا كان هناك شيء لا يمكن رؤيته.
“لقد رأيت العديد من الناس يحاولون المقاومة بمجرد أن عرفوا أن غونلوغ سيرسل هاروس للتخلص منهم. أناس أقوياء ، أناس ضعفاء. حاول البعض قتاله بمفرده، وجند آخرون حلفاء مخيفين. ولكن تعال في صباح اليوم التالي، وستجدهم جميعًا أموات. بغض النظر عن مدى قوتهم أو عدد الذين تجمعوا لقتاله، لم ينجو أحد على الإطلاق. كل ما يتبقى هو دماء وجثث… ”
تترددت الصيادة لبعض اللحظات، ثم، بنظرها للأسفل من ارتفاعها الكبير، قالت ببساطة:
“هل هو وحده؟”
{ترجمة نارو…}
أمر ساني الظل بالعودة، ثم ذهب إلى مؤخرة الفريق. بمجرد وصوله، ركز على الظلال التي تحيط بهم، محاولًا الشعور بما إذا كان هناك شيء لا يمكن رؤيته.
في محاولة للتخلص من خوفه، سار ساني إلى الأمام وألقى نظرة خاطفة على نيفيس. ثم قال بصوت خشن:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
