بين النعيم والجحيم
الفصل 188 : بين النعيم والجحيم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بهذه الطريقة، مر أسبوع. وبأعجوبة، نجا ساني.
ولكن سرعان ما غيرت الصيادة توقعاته:
ولكن سرعان ما غيرت الصيادة توقعاته:
والأكثر إعجابًا، أنه تمكن بطريقة ما من عدم قتل إيفي… وكان ذلك إنجازًا كبيرًا في حد ذاته. في الواقع، بحلول النهاية، أصبح سكنهم الأجباري معًا ممتعًا إلى حد ما.
لم تكن مخطئة. تذكر ساني الهواء السام اللاذع في الضواحي. الظروف اللاإنسانية في المصانع تحت الأرض حيث عملت والدته. الحواجز الشاهقة التي تحمي المدينة من الرياح القاتلة للأراضي القاحلة في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانا كلاهما صيادين انفراديين، بعد كل شيء. كان هناك تفاهم فطري بينهما.
“ولكن بالنسبة لي، إنه النعيم”.
بسرعة فائقة، تحسن كل من فهمه لأسلوب المعركة خاصته وأسلوب القديسة الحجرية، وتحسنت أيضًا مهارته القتالية الشاملة. لقد شعر بأنه أسرع، وأقوى، وأكثر استعدادًا لمواجهة أهوال عالم الأحلام.
نظرت إليه في تساؤل صامت في عينيها وهزت كتفيها.
على الرغم من أنه لم يصل بعد إلى نفس المستوى من القوة الجسدية التي كانت لديه قبل التضحية بمئة شظية ظل لإنشاء القديسة الحجرية، شعر ساني أن نفسه الحالية كانت تُعد خصمًا أكثر فتكًا بكثير.
وهو أمر جيد، بالأخذ في الاعتبار السرعة التي كان يقترب بها المستقبل القاتم.
“طالما أنه لا يمر عبر هذا العمود، وطالما أننا لسنا صاخبين جدًا ونحافظ على صوتنا منخفضًا، فنحن بأمان. صدقيني. لقد كنت أدرس هذا اللقيط لمدة شهرين كاملين.”
…في الوقت الحالي، كان ساني وإيفي يجلسان على عارضة الدعم في القاعة الرئيسية للكاتدرائية، ينظران إلى الأسفل من ارتفاع شاهق بما يكفي ليسبب دوران الرأس. أدناهم وبعيدًا عنهم، سار الفارس الأسود عبر مساحات النور والظلام، مستمرًا في دوريته الأبدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبست إيفي، ثم همست:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكنه لم يفكر في الأمر كثيرًا. بالنسبة له، كانت هذه ببساطة الطريقة التي تعمل بها الحياة دائمًا.
“إذن هذا هو اللقيط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك شيء ما في ذاكرته. قبل عام أو نحو ذلك من ولادة ساني، فُقدت قارة بأكملها لأن بوابة من الفئة الخامسة قد فتحت على ساحلها…
أعطها ساني إيماءة قاتمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تهتم.”
“نعم ، بشحمه ولحمه… أو أيًا كان ما لديه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعطته الصيادة الجامحة نظرة فاحصة.
ضحكت.
“كيف بحق الجحيم تمكنت من الخروج حيًّا من قتال مع هذا الشيطان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، ليس الأمر كما لو كان سيغير أي شيء. كانت المدارس في الأساس معسكرات دعائية، على أي حال. إنهم يعلمون الأطفال بعض الأشياء المفيدة، ولكنهم أيضًا يجعلونهم غير قادرين على طرح الأسئلة وعُمي عن الحقيقة.”
عبس.
“بالكاد، كما أن وصف تلك بالمعركة يمنحني الكثير من الفضل المبالغ. فقد نُزعت أحشائي ثم زحفت إلى الخارج لا غير. وإنه لا يغادر الكاتدرائية أبدًا، لذلك تمكنت من الهروب.”
نظر إليها بتعبير مشكوك فيه.
ارتجفت.
ابتسم رامي السهام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني عدة مرات.
“هل أنت متأكد من أنه لن يسمعنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشار ساني إلى الأسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“طالما أنه لا يمر عبر هذا العمود، وطالما أننا لسنا صاخبين جدًا ونحافظ على صوتنا منخفضًا، فنحن بأمان. صدقيني. لقد كنت أدرس هذا اللقيط لمدة شهرين كاملين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسمت إيفي فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك شيء ما في ذاكرته. قبل عام أو نحو ذلك من ولادة ساني، فُقدت قارة بأكملها لأن بوابة من الفئة الخامسة قد فتحت على ساحلها…
“إذن… ما مدى ارتفاع الصوت الذي نتحدث عنه؟ لأنني أستطيع أن أعدك ب…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبريني بصراحة… هل سقطتِ على رأسك كثيرًا عندما كنتِ طفلة؟”
أدار ساني عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا كان يفعل هنا بحق؟.
“هل يمكنكِ التوقف؟ نحن في معبد، يا إلهي.”
ولكن سرعان ما غيرت الصيادة توقعاته:
لم يكن بحاجة إلى سماع نهاية العبارة ليعرف أنها ستكون موحية للغاية وغير مناسبة.
“في الواقع، لدي. يمكنك رؤية كاتدرائية قديمة رائعة خلفنا. داخل تلك الكاتدرائية يعيش مخلوق يسمى الفارس الأسود. أنه طاغوت ساقط. مقابل مساعداتي أثناء الرحلة، أريد مساعدتكم بعد الانتهاء. بمجرد عودتنا…”
ضحكت بهدوء.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) استدار ساني، مفكرًا في حياته في الضواحي. السبب في قدرته على التكيف بشكل جيد مع الرعب القاسي لتعويذة الكابوس هو أنه، في جوهر الأمر، لم يكن مختلفًا جدًا عن واقعه.
“حسنًا، حسنًا.”
هزت إيفي كتفيها.
بعد مرور دقيقتين في صمت، نظر ساني إلى الأسفل ورأى أن نور الفجر الباهت كان يزداد سطوعًا ببطء. لقد حان الوقت تقريبًا لمغادرة الاثنين الكاتدرائية.
توقف للحظة، ثم أضاف:
“…إنه مجرد طاغوت ساقط.”
لم يتوصل بعد إلى قرار نهائي بشأن طلب نيف. اعتمادًا على اختياره، ربما هو وإيفي لن يروا بعضهما البعض مرة أخرى.
“حسنًا ، أعلم أنني مجنون، ولكن متى فقدت عقلك أيضًا؟”
بمجرد أن اقترب النائمون الأربعة واستقبلوهما، حدق ساني على الفور في الشاب الجميل.
تنهد ساني بهدوء.
أشار ساني إلى الأسفل.
ثم، التفت إلى الصيادة، وقال:
كان يعلم، بالطبع، أن الكوكب لم يكن في حالة جيدة مقارنة بالماضي.
بمجرد أن اقترب النائمون الأربعة واستقبلوهما، حدق ساني على الفور في الشاب الجميل.
“هيي، إيفي. هل يمكنني أن أسألكِ شيئًا؟”
نظرت إليه في تساؤل صامت في عينيها وهزت كتفيها.
“بالتأكيد، تفضل ، أيها الأحمق.”
أعطته الصيادة الجامحة نظرة فاحصة.
تردد ساني، وشعر بالمزاج الكئيب للوضع. ثم، بنظره بعيدًا، قال:
“أخبريني بصراحة… هل سقطتِ على رأسك كثيرًا عندما كنتِ طفلة؟”
رمشت إيفي عدة مرات، ثم ضغطت فجأة بكلتا يديها على فمها لقمع الضحكات. خلال هذا، كادت تسقط من عارضة الدعم.
“ومع ذلك. أي نوع من النعيم هو هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالكاد، كما أن وصف تلك بالمعركة يمنحني الكثير من الفضل المبالغ. فقد نُزعت أحشائي ثم زحفت إلى الخارج لا غير. وإنه لا يغادر الكاتدرائية أبدًا، لذلك تمكنت من الهروب.”
“بحق السماء يا ساني… هل تريدني أن أضحك بصوت عالٍ وأقتل كلانا؟ ما خطب هذا السؤال؟ لا، لم يحدث ذلك.”
رفع ساني حاجبًا.
“حسنًا، حسنًا.”
نظر إليها بتعبير مشكوك فيه.
“إذن لماذا بحق أنتِ مبتهجة للغاية طوال الوقت؟ هذا ليس طبيعيًا. أنتِ كالشخص المجنون… وأنا حدث وكنت أعرف شيئًا أو شيئين عن الجنون، لا تسيئي الفهم!”
رمش ساني.
ابتسمت الصيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، التفت إلى الصيادة، وقال:
“آه. هذا”.
ثم هزت كتفيها.
رفع ساني حاجبًا.
“الأمر بسيط حقًا.”
الفصل 188 : بين النعيم والجحيم
انتظر ساني التفسير، ولاحظ جوًا غير مألوف من الكآبة حول الشابة القوية. بدت حيويتها المعدية المعتادة بطريقة ما… أقل.
***
ضحكت.
“ذلك لأنني لا أعتقد أن هذا المكان سيء كما يبدو أنكم جميعًا تصدقون. الجميع في المدينة المظلمة مقتنعون بأن هذا جحيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم نظرت إلى ساني وسألت:
ترددت.
***
“ولكن بالنسبة لي، إنه النعيم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليها ساني وعبس.
“كيف ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت إيفي.
أعطته إيفي إيماءة.
تنهدت إيفي.
توقف للحظة، ثم أضاف:
“آه! أنا سعيد جدًا لرؤيتك أيضًا، ساني، يا صديقي. طلبت مني السيدة نيفيس الانضمام إليها في هذه الرحلة، وبعد دراسة متأنية، قررت الموافقة.”
“لن تفهم. ولكن لبعض منا، العالم الحقيقي أشبه بالجحيم أكثر من عالم الأحلام.”
نظر إليها بتعبير مشكوك فيه.
استدار ساني، مفكرًا في حياته في الضواحي. السبب في قدرته على التكيف بشكل جيد مع الرعب القاسي لتعويذة الكابوس هو أنه، في جوهر الأمر، لم يكن مختلفًا جدًا عن واقعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ومع ذلك. أي نوع من النعيم هو هذا؟”
“هل هناك شيء ما في بالك؟”
عبس.
ظهرت ابتسامة حزينة على وجه الفتاة.
“بحق السماء يا ساني… هل تريدني أن أضحك بصوت عالٍ وأقتل كلانا؟ ما خطب هذا السؤال؟ لا، لم يحدث ذلك.”
“النوع الوحيد الذي نستحقه، على ما أعتقد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم نظرت إلى ساني وسألت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أخبرني يا ساني. أنت من الضواحي، أليس كذلك؟ إذن لم تحصل على الكثير من التعليم، كما أراهن؟”
سقط صمت ميت على الساحة الصغيرة. بعد فترة ، تحدث كاستر أخيرًا ، وهناك تعبير خفيف عن الصدمة على وجهه:
هز رأسه.
ضحكت.
رفع ساني حاجبًا.
ضحكت.
“هيي، إيفي. هل يمكنني أن أسألكِ شيئًا؟”
“هيي، إيفي. هل يمكنني أن أسألكِ شيئًا؟”
“حسنًا ، ليس الأمر كما لو كان سيغير أي شيء. كانت المدارس في الأساس معسكرات دعائية، على أي حال. إنهم يعلمون الأطفال بعض الأشياء المفيدة، ولكنهم أيضًا يجعلونهم غير قادرين على طرح الأسئلة وعُمي عن الحقيقة.”
“إذن هذا هو اللقيط؟”
رفع ساني حاجبًا.
ترددت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الحقيقة؟”
نظرت إليه في تساؤل صامت في عينيها وهزت كتفيها.
أعطته إيفي إيماءة.
“كيف بحق الجحيم تمكنت من الخروج حيًّا من قتال مع هذا الشيطان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حقيقة أن عالمنا يحتضر. حسنًا، ليس العالم حقًا. فقط جزء من النظام البيئي الذي نحتاجه للبقاء على قيد الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحرك شيء ما في ذاكرته. قبل عام أو نحو ذلك من ولادة ساني، فُقدت قارة بأكملها لأن بوابة من الفئة الخامسة قد فتحت على ساحلها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تهتم.”
ولكن سرعان ما غيرت الصيادة توقعاته:
***
“وأنا لا أتحدث عن تعويذة الكابوس. أنا أتحدث عما فعلناه نحن البشر على كوكبنا دون تدخل أحد. كان هناك أكثر من عشرة مليارات شخص على الأرض منذ بضع مئات من السنين ، هل تعلم؟ ولكن الآن، بالكاد يوجد ثلاثة. ونصفهم فقط من لديهم الطعام والمأوى بسببنا نحن المستيقظون والقوى التي نمتلكها. التي أعطتها لنا التعويذة.”
بعد مرور دقيقتين في صمت، نظر ساني إلى الأسفل ورأى أن نور الفجر الباهت كان يزداد سطوعًا ببطء. لقد حان الوقت تقريبًا لمغادرة الاثنين الكاتدرائية.
لم تكن مخطئة. تذكر ساني الهواء السام اللاذع في الضواحي. الظروف اللاإنسانية في المصانع تحت الأرض حيث عملت والدته. الحواجز الشاهقة التي تحمي المدينة من الرياح القاتلة للأراضي القاحلة في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعلم، بالطبع، أن الكوكب لم يكن في حالة جيدة مقارنة بالماضي.
ولكنه لم يفكر في الأمر كثيرًا. بالنسبة له، كانت هذه ببساطة الطريقة التي تعمل بها الحياة دائمًا.
رمشت إيفي عدة مرات، ثم ضغطت فجأة بكلتا يديها على فمها لقمع الضحكات. خلال هذا، كادت تسقط من عارضة الدعم.
هزت إيفي كتفيها.
“لن تفهم. ولكن لبعض منا، العالم الحقيقي أشبه بالجحيم أكثر من عالم الأحلام.”
بسرعة فائقة، تحسن كل من فهمه لأسلوب المعركة خاصته وأسلوب القديسة الحجرية، وتحسنت أيضًا مهارته القتالية الشاملة. لقد شعر بأنه أسرع، وأقوى، وأكثر استعدادًا لمواجهة أهوال عالم الأحلام.
“من يعرف كم منا سيظل على قيد الحياة بدون التعويذة؟ أنا بصراحة لا أعرف. ولكن إذا سألتني… أعتقد أنه يومًا ما في المستقبل، سيؤمن المزيد من الناس أن هذا العالم كالنعيم. مثلي تمامًا.”
“بخصوص طلبك. أنا مستعد للانضمام إلى البعثة، ولكن بشرط واحد. لن أصبح جزءًا من فوجكِ. بدلاً من ذلك، يمكنكِ تقديم تعويض كافٍ للحصول على خدماتي.”
بقولها هذه الكلمات المشؤومة، وقفت وشدت جسدها بالكامل، مما جعل ساني ينظر بعيدًا على عجل.
كانا كلاهما صيادين انفراديين، بعد كل شيء. كان هناك تفاهم فطري بينهما.
‘اللعنة… أفكار صافية يا ساني!’
“على كل حال، إنه الصباح بالفعل. حان الوقت للقاء الأميرة والآخرين. لنذهب…”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تهتم.”
سرعان ما كانوا يقفون أمام الكاتدرائية. كانت شمس الصباح تزحف ببطء عبر السماء، وتغسل المدينة القديمة في نورها الباهت. لم يضطر ساني وإيفي إلى الانتظار طويلاً قبل ظهور نيفيس ورفاقها من الأنقاض.
“في الواقع، لدي. يمكنك رؤية كاتدرائية قديمة رائعة خلفنا. داخل تلك الكاتدرائية يعيش مخلوق يسمى الفارس الأسود. أنه طاغوت ساقط. مقابل مساعداتي أثناء الرحلة، أريد مساعدتكم بعد الانتهاء. بمجرد عودتنا…”
لم يتوصل بعد إلى قرار نهائي بشأن طلب نيف. اعتمادًا على اختياره، ربما هو وإيفي لن يروا بعضهما البعض مرة أخرى.
رمش ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “النوع الوحيد الذي نستحقه، على ما أعتقد”.
كانت هناك نجمة التغيير نفسها، كاستر ، كاسي… وكاي.
“إذن… ما مدى ارتفاع الصوت الذي نتحدث عنه؟ لأنني أستطيع أن أعدك ب…”
ماذا كان يفعل هنا بحق؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن اقترب النائمون الأربعة واستقبلوهما، حدق ساني على الفور في الشاب الجميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه لم يصل بعد إلى نفس المستوى من القوة الجسدية التي كانت لديه قبل التضحية بمئة شظية ظل لإنشاء القديسة الحجرية، شعر ساني أن نفسه الحالية كانت تُعد خصمًا أكثر فتكًا بكثير.
عبس.
“الليل… آه… لماذا أنت هنا يا صديقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك شيء ما في ذاكرته. قبل عام أو نحو ذلك من ولادة ساني، فُقدت قارة بأكملها لأن بوابة من الفئة الخامسة قد فتحت على ساحلها…
ابتسم رامي السهام.
“بحق السماء يا ساني… هل تريدني أن أضحك بصوت عالٍ وأقتل كلانا؟ ما خطب هذا السؤال؟ لا، لم يحدث ذلك.”
“آه! أنا سعيد جدًا لرؤيتك أيضًا، ساني، يا صديقي. طلبت مني السيدة نيفيس الانضمام إليها في هذه الرحلة، وبعد دراسة متأنية، قررت الموافقة.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) استدار ساني، مفكرًا في حياته في الضواحي. السبب في قدرته على التكيف بشكل جيد مع الرعب القاسي لتعويذة الكابوس هو أنه، في جوهر الأمر، لم يكن مختلفًا جدًا عن واقعه.
رمش ساني عدة مرات.
“حسنًا ، أعلم أنني مجنون، ولكن متى فقدت عقلك أيضًا؟”
“بحق السماء يا ساني… هل تريدني أن أضحك بصوت عالٍ وأقتل كلانا؟ ما خطب هذا السؤال؟ لا، لم يحدث ذلك.”
أعطته إيفي إيماءة.
نظر إليه كاي بتعبير غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مهلاً… مجنون؟ ماذا تقصد بأنك مجنون؟”
“كيف بحق الجحيم تمكنت من الخروج حيًّا من قتال مع هذا الشيطان؟”
تنهد ساني.
“لا تهتم.”
رمش ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكنه لم يفكر في الأمر كثيرًا. بالنسبة له، كانت هذه ببساطة الطريقة التي تعمل بها الحياة دائمًا.
ثم التفت إلى نيف.
كان يعلم، بالطبع، أن الكوكب لم يكن في حالة جيدة مقارنة بالماضي.
“بخصوص طلبك. أنا مستعد للانضمام إلى البعثة، ولكن بشرط واحد. لن أصبح جزءًا من فوجكِ. بدلاً من ذلك، يمكنكِ تقديم تعويض كافٍ للحصول على خدماتي.”
تردد ساني، وشعر بالمزاج الكئيب للوضع. ثم، بنظره بعيدًا، قال:
وهو أمر جيد، بالأخذ في الاعتبار السرعة التي كان يقترب بها المستقبل القاتم.
نظرت إليه نيفيس لفترة، وهناك تعبير صارم على وجهها. ثم قالت بنبرة متزنة:
“طالما أنه لا يمر عبر هذا العمود، وطالما أننا لسنا صاخبين جدًا ونحافظ على صوتنا منخفضًا، فنحن بأمان. صدقيني. لقد كنت أدرس هذا اللقيط لمدة شهرين كاملين.”
تنهد ساني.
“هل هناك شيء ما في بالك؟”
“في الواقع، لدي. يمكنك رؤية كاتدرائية قديمة رائعة خلفنا. داخل تلك الكاتدرائية يعيش مخلوق يسمى الفارس الأسود. أنه طاغوت ساقط. مقابل مساعداتي أثناء الرحلة، أريد مساعدتكم بعد الانتهاء. بمجرد عودتنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخبريني بصراحة… هل سقطتِ على رأسك كثيرًا عندما كنتِ طفلة؟”
ابتسم ساني.
“في الواقع، لدي. يمكنك رؤية كاتدرائية قديمة رائعة خلفنا. داخل تلك الكاتدرائية يعيش مخلوق يسمى الفارس الأسود. أنه طاغوت ساقط. مقابل مساعداتي أثناء الرحلة، أريد مساعدتكم بعد الانتهاء. بمجرد عودتنا…”
توقف للحظة، ثم أضاف:
“… أريدكم أن تساعدوني في قتله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط صمت ميت على الساحة الصغيرة. بعد فترة ، تحدث كاستر أخيرًا ، وهناك تعبير خفيف عن الصدمة على وجهه:
“ساني… هل ربما أخطأت في الكلام؟ نحن فقط نائمون، بعد كل شيء. كيف يفترض بنا أن نقتل ذلك فارسك الأسود هذا؟ مخلوق كابوس من هذه الرتبة والفئة…”
اتسعت ابتسامة ساني. ثم، بشعور هائل من التبرير، نظر إلى كاستر وقال:
رمش ساني.
“…إنه مجرد طاغوت ساقط.”
ترددت.
{ترجمة نارو…}
“الأمر بسيط حقًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات