يوريكا!
الفصل 186 : يوريكا!
كانت حركات الظل، على الرغم من أنها تشبه حركاته تمامًا، إلا أنها مختلفة. كانت… كانت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى ساني لمحة منه فقط من خلال التناقض الطفيف في حركاتهم. إذا لم يعرف الشخص الظل كما يعرفه هو، فلن يلاحظوا أي شيء أبدًا. حتى هو قد لاحظه فقط عن طريق الصدفة.
استغرق الأمر من ساني وقتًا طويلاً لإدراك الشذوذ لعدة أسباب. بادئ ذي بدء، كان الأمر خفيًا جدًا لدرجة أنه كان من المستحيل عليه تقريبًا ملاحظته. كان عقله كله منغمسًا في أفكار التقنيات وأساليب المعركة، ومع ذلك، لم يره إلا عن طريق الصدفة.
كان السبب الأخير هو إيفي – أو بشكل أكثر تحديدًا، حقيقة أنها أشعلت النور في المخبأ الخفي، مما جعل الظل مرئيًا بالفعل.
“مرة أخرى!”
السبب الثاني كان يتعلق بقراره بمواجهة القديسة الحجرية بدون التعزيز من قدرة جانبه. بسبب ذلك، لم يكن لدى الظل ما يفعله. لقد عاد فقط ليتصرف كظل جيد وكرر بطاعة كل حركاته أثناء القتال.
ومع ذلك، مع عدم تركيز انتباهه على أي شيء، كان قادرًا بطريقة ما على استيعاب كل شيء. كل التفاصيل ، سواء كانت حركة قدم العدو، أو اتجاه نظرتهم، أو التغيير الطفيف في الجو، أصبح كل ذلك ببساطة جزءًا من النسيج الشامل الذي كان يراه ككل.
كان السبب الأخير هو إيفي – أو بشكل أكثر تحديدًا، حقيقة أنها أشعلت النور في المخبأ الخفي، مما جعل الظل مرئيًا بالفعل.
بوقوفه، بصق ساني دمًا، ومسح العرق عن جبينه وسار إلى معذبته، القديسة الحجرية.
غريزيًا، أولى اهتمامًا أكبر له بينما استمر في القتال.
بسبب هذا المزيج غير المحتمل من الأحداث، تمكن ساني من رؤيته.
فقط من خلال إنشاء أسلوب خاص به، سيكون ساني قادرًا على أن يصبح مساوياً لأفضل المقاتلين في العالم. وحتى ذلك الحين، سيكون فقط مجرد مُقلد.
كان في خضم معركة شرسة مع القديسة الحجرية، والعرق والدم يسيل على جسده المتضرر. انتشر صوت السيوف التي تتصادم مع بعضها البعض في الغرفة، مما غطى على الصوت الخشن لتنفسه المرهق. بتشتيت ضربة أخرى، سرعان ما انحنى ساني للأسفل وترك حافة ترس المخلوقة تصفر في الهواء فوق رأسه.
“مرة أخرى!”
بسبب هذا المزيج غير المحتمل من الأحداث، تمكن ساني من رؤيته.
وبسهولة، تم التصدي لمحاولته الخرقاء إلى حد ما في تقليد أحد ردود الفعل المندفعة للقديسة الحجرية، واصل الاثنان المبارزة. إلا أن هذه المرة، استمرت المبارزة لفترة طويلة بشكل خاص. كان ساني متأكدًا تمامًا من أنه قد صمد بالفعل في وجه الهجوم القمعي للمسخة لمدة دقيقة ونصف.
كان هذا الوصف قريبًا جدًا من طبيعة الظل لدرجة أن ساني شعر أنه من الأسلم افتراض أن حركات أسلوب المعركة لم يكن شيئًا يؤديه الظل عن قصد، بل هو مظهر من مظاهر طبيعته الفطرية.
إذا كان هذا صحيحًا، فقد كان هذا أفضل ما حققه.
ومع ذلك، مع عدم تركيز انتباهه على أي شيء، كان قادرًا بطريقة ما على استيعاب كل شيء. كل التفاصيل ، سواء كانت حركة قدم العدو، أو اتجاه نظرتهم، أو التغيير الطفيف في الجو، أصبح كل ذلك ببساطة جزءًا من النسيج الشامل الذي كان يراه ككل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن ومع ذلك… كانت بداية. إذا تعلم السر المختبئ داخل ظله واستطاع دمجه مع التكيف المتدفق لأسلوبه الحالي، فماذا ستكون النتيجة؟.
بعد عدد لا يحصى من المبارزات مثل هذه، كان يدخل أحيانًا في حالة خاصة من التدفق الذهني. فيها، كان عقله هادئًا وواضحًا، ويعمل بسرعة هائلة. عندما يدخل ساني هذه الحالة، يصبح انتباهه حادًا مثل النصل وشاردًا بشكل غريب في نفس الوقت.
في العادة، كان يتعين عليه التركيز على تفاصيل محددة، مثل مراقبة خطوات العدو للتنبؤ بمصدر الضربة التالية. حتى أن ساني كان قادرًا على تقسيم عقله إلى جزئين، حيث يمتص جزء منه المعلومات التي أتت من عينيه، بينما كان الآخر منشغلًا بما يراه الظل.
فقط من خلال إنشاء أسلوب خاص به، سيكون ساني قادرًا على أن يصبح مساوياً لأفضل المقاتلين في العالم. وحتى ذلك الحين، سيكون فقط مجرد مُقلد.
مصدومًا، تباطأ وحدق في الظل.
وبهذه الطريقة، يمكنه إما التركيز على عدوين في نفس الوقت أو الحصول على رؤية كاملة لمحيطه، حتى لا يتمكن أحد من التسلل إليه من الخلف.
اصطدم ساني بالحجارة الباردة، وسقط على الأرض، وتأوه بشكل ضعيف.
كما لو أن نورًا توهج في رأسه… أو بالأحرى، غرق في ظلاله… ظهر التنوير فجأةً في عقل ساني. كان هذا الوحي مذهلاً لدرجة أنه كاد يصرخ بصوت عالٍ.
ومع ذلك، مع عدم تركيز انتباهه على أي شيء، كان قادرًا بطريقة ما على استيعاب كل شيء. كل التفاصيل ، سواء كانت حركة قدم العدو، أو اتجاه نظرتهم، أو التغيير الطفيف في الجو، أصبح كل ذلك ببساطة جزءًا من النسيج الشامل الذي كان يراه ككل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وغني عن القول، أن هذه القدرة على رؤية كل شيء في وقت واحد والتفكير بسرعة كافية للتعامل معه عززت بشكل كبير من أدائه القتالي. كان ذلك متوافقًا مع الإحساس الغريب بالوضوح الذي حققه بعد أن كاد يموت في المعركة ضد سنتوريون القوقعة وشعر بأنه استمرار طبيعي لهذا الإحساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل… هل لدى ظله فن معركة مندمج في كيانه؟.
…في ذلك الوقت، دخل ساني في حالة التدفق مرة أخرى. بعد عدة تبادلات أخرى بالسيف، لاحظ فجأة شيئًا غريبًا بشأن ظله.
استغرق الأمر من ساني وقتًا طويلاً لإدراك الشذوذ لعدة أسباب. بادئ ذي بدء، كان الأمر خفيًا جدًا لدرجة أنه كان من المستحيل عليه تقريبًا ملاحظته. كان عقله كله منغمسًا في أفكار التقنيات وأساليب المعركة، ومع ذلك، لم يره إلا عن طريق الصدفة.
فقط من خلال إنشاء أسلوب خاص به، سيكون ساني قادرًا على أن يصبح مساوياً لأفضل المقاتلين في العالم. وحتى ذلك الحين، سيكون فقط مجرد مُقلد.
غريزيًا، أولى اهتمامًا أكبر له بينما استمر في القتال.
وسرعان ما دوى صخب السيوف في الغرفة المخفية مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندها أدرك أن حركات ظله، على رغم من أنها تشبه حركاته تمامًا، لم تكن في الواقع متماثلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا صحيحًا، فقد وجد ساني للتو إجابة للسؤال الذي كان يعذبه في الأيام القليلة الماضية.
كان هناك اختلاف طفيف للغاية، يكاد يكون غير محسوس.
في العادة، كان يتعين عليه التركيز على تفاصيل محددة، مثل مراقبة خطوات العدو للتنبؤ بمصدر الضربة التالية. حتى أن ساني كان قادرًا على تقسيم عقله إلى جزئين، حيث يمتص جزء منه المعلومات التي أتت من عينيه، بينما كان الآخر منشغلًا بما يراه الظل.
ولكن كان بإمكانه أن يشعر بشيء واسع وعميق يختبئ داخل هذا الاختلاف الصغير.
مصدومًا، تباطأ وحدق في الظل.
“مرة أخرى!”
‘ماذا… ماذا رأيت للتو؟’
إذا كان هذا صحيحًا، فقد كان هذا أفضل ما حققه.
كان ساني مذهولاً للغاية، حتى أنه في الواقع، للحظة، نسي أين كان تمامًا. في الثانية التالية، أصابته حافة ترس القديسة الحجرية في صدره، مما جعله يطير إلى الحائط مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها أدرك أن حركات ظله، على رغم من أنها تشبه حركاته تمامًا، لم تكن في الواقع متماثلة.
اصطدم ساني بالحجارة الباردة، وسقط على الأرض، وتأوه بشكل ضعيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ساني مذهولاً للغاية، حتى أنه في الواقع، للحظة، نسي أين كان تمامًا. في الثانية التالية، أصابته حافة ترس القديسة الحجرية في صدره، مما جعله يطير إلى الحائط مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها أدرك أن حركات ظله، على رغم من أنها تشبه حركاته تمامًا، لم تكن في الواقع متماثلة.
‘أوتش. هذا مؤلم.’
غريزيًا، أولى اهتمامًا أكبر له بينما استمر في القتال.
هل… هل لدى ظله فن معركة مندمج في كيانه؟.
ومع ذلك، فقد نسي الألم على الفور. بينما ينهض، حدق ساني في ظله بعيون واسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان في خضم معركة شرسة مع القديسة الحجرية، والعرق والدم يسيل على جسده المتضرر. انتشر صوت السيوف التي تتصادم مع بعضها البعض في الغرفة، مما غطى على الصوت الخشن لتنفسه المرهق. بتشتيت ضربة أخرى، سرعان ما انحنى ساني للأسفل وترك حافة ترس المخلوقة تصفر في الهواء فوق رأسه.
‘هذا… هذا هو…’
هل… هل لدى ظله فن معركة مندمج في كيانه؟.
…في ذلك الوقت، دخل ساني في حالة التدفق مرة أخرى. بعد عدة تبادلات أخرى بالسيف، لاحظ فجأة شيئًا غريبًا بشأن ظله.
ماذا رأى؟.
استغرق الأمر من ساني وقتًا طويلاً لإدراك الشذوذ لعدة أسباب. بادئ ذي بدء، كان الأمر خفيًا جدًا لدرجة أنه كان من المستحيل عليه تقريبًا ملاحظته. كان عقله كله منغمسًا في أفكار التقنيات وأساليب المعركة، ومع ذلك، لم يره إلا عن طريق الصدفة.
كانت حركات الظل، على الرغم من أنها تشبه حركاته تمامًا، إلا أنها مختلفة. كانت… كانت…
كما لو أن نورًا توهج في رأسه… أو بالأحرى، غرق في ظلاله… ظهر التنوير فجأةً في عقل ساني. كان هذا الوحي مذهلاً لدرجة أنه كاد يصرخ بصوت عالٍ.
لم تكن الاختلافات بينه وبين ظله عشوائية، ولم تكن فوضوية. بل كانت متواصلة ومتناغمة، وتُلمح إلى معنى أعمق. وكان هذا المعنى…
لم تكن الاختلافات بينه وبين ظله عشوائية، ولم تكن فوضوية. بل كانت متواصلة ومتناغمة، وتُلمح إلى معنى أعمق. وكان هذا المعنى…
كانت حركات الظل، على الرغم من أنها تشبه حركاته تمامًا، إلا أنها مختلفة. كانت… كانت…
أن لظله أسلوب معركة خاص به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهذه الطريقة، يمكنه إما التركيز على عدوين في نفس الوقت أو الحصول على رؤية كاملة لمحيطه، حتى لا يتمكن أحد من التسلل إليه من الخلف.
رأى ساني لمحة منه فقط من خلال التناقض الطفيف في حركاتهم. إذا لم يعرف الشخص الظل كما يعرفه هو، فلن يلاحظوا أي شيء أبدًا. حتى هو قد لاحظه فقط عن طريق الصدفة.
ما رآه لم يكن كافيًا ليكتشف أي شيء عن أسلوب المعركة هذا باستثناء حقيقة أنه كان موجودًا. كان أيضًا قادرًا على الشعور… بجوهره. كان متدفقًا وماكرًا، بلا شكل ودائم التغيير، مثل الظل نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مصدومًا، تباطأ وحدق في الظل.
كان هذا الوصف قريبًا جدًا من طبيعة الظل لدرجة أن ساني شعر أنه من الأسلم افتراض أن حركات أسلوب المعركة لم يكن شيئًا يؤديه الظل عن قصد، بل هو مظهر من مظاهر طبيعته الفطرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا صحيحًا، فقد وجد ساني للتو إجابة للسؤال الذي كان يعذبه في الأيام القليلة الماضية.
هل… هل لدى ظله فن معركة مندمج في كيانه؟.
ما رآه لم يكن كافيًا ليكتشف أي شيء عن أسلوب المعركة هذا باستثناء حقيقة أنه كان موجودًا. كان أيضًا قادرًا على الشعور… بجوهره. كان متدفقًا وماكرًا، بلا شكل ودائم التغيير، مثل الظل نفسه.
كان هناك اختلاف طفيف للغاية، يكاد يكون غير محسوس.
[..إنه مساعد لا يُقدّر بثمن]. همس
وسرعان ما دوى صخب السيوف في الغرفة المخفية مرة أخرى.
إذا كان هذا صحيحًا، فقد وجد ساني للتو إجابة للسؤال الذي كان يعذبه في الأيام القليلة الماضية.
اصطدم ساني بالحجارة الباردة، وسقط على الأرض، وتأوه بشكل ضعيف.
في حين أن أسلوب المعركة الذي عهدته إليه نيفيس كان متعدد الاستخدامات ومميتًا، وكان أسلوب القديسة الحجرية لا يقهر وقمعيًا، إلا أنهما لم يكنا أسلوبه الخاص. بغض النظر عن مدى ممارسته لهما، شعر أن هناك شيئًا مفقودًا.
بسبب هذا المزيج غير المحتمل من الأحداث، تمكن ساني من رؤيته.
الانفرادية.
اصطدم ساني بالحجارة الباردة، وسقط على الأرض، وتأوه بشكل ضعيف.
فقط من خلال إنشاء أسلوب خاص به، سيكون ساني قادرًا على أن يصبح مساوياً لأفضل المقاتلين في العالم. وحتى ذلك الحين، سيكون فقط مجرد مُقلد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بسبب هذا المزيج غير المحتمل من الأحداث، تمكن ساني من رؤيته.
بالطبع، لم يكن إنشاء أسلوب معركة حقيقي شيئًا يستطيع مبتدئ مثله القيام به. والأكثر من ذلك، كان هناك فرق بين معرفة أن للظل الغامض أسلوب خاص به وفهم ما كان عليه بالفعل.
كما لو أن نورًا توهج في رأسه… أو بالأحرى، غرق في ظلاله… ظهر التنوير فجأةً في عقل ساني. كان هذا الوحي مذهلاً لدرجة أنه كاد يصرخ بصوت عالٍ.
ولكن ومع ذلك… كانت بداية. إذا تعلم السر المختبئ داخل ظله واستطاع دمجه مع التكيف المتدفق لأسلوبه الحالي، فماذا ستكون النتيجة؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الوصف قريبًا جدًا من طبيعة الظل لدرجة أن ساني شعر أنه من الأسلم افتراض أن حركات أسلوب المعركة لم يكن شيئًا يؤديه الظل عن قصد، بل هو مظهر من مظاهر طبيعته الفطرية.
بوقوفه، بصق ساني دمًا، ومسح العرق عن جبينه وسار إلى معذبته، القديسة الحجرية.
في حين أن أسلوب المعركة الذي عهدته إليه نيفيس كان متعدد الاستخدامات ومميتًا، وكان أسلوب القديسة الحجرية لا يقهر وقمعيًا، إلا أنهما لم يكنا أسلوبه الخاص. بغض النظر عن مدى ممارسته لهما، شعر أن هناك شيئًا مفقودًا.
رفع شظية منتصف الليل، ثم صر أسنانه وقال:
اصطدم ساني بالحجارة الباردة، وسقط على الأرض، وتأوه بشكل ضعيف.
“مرة أخرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى ساني لمحة منه فقط من خلال التناقض الطفيف في حركاتهم. إذا لم يعرف الشخص الظل كما يعرفه هو، فلن يلاحظوا أي شيء أبدًا. حتى هو قد لاحظه فقط عن طريق الصدفة.
أن لظله أسلوب معركة خاص به.
وسرعان ما دوى صخب السيوف في الغرفة المخفية مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إلا أن هذه المرة، راقب ساني ظله عن كثب…
بالطبع، لم يكن إنشاء أسلوب معركة حقيقي شيئًا يستطيع مبتدئ مثله القيام به. والأكثر من ذلك، كان هناك فرق بين معرفة أن للظل الغامض أسلوب خاص به وفهم ما كان عليه بالفعل.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى ساني لمحة منه فقط من خلال التناقض الطفيف في حركاتهم. إذا لم يعرف الشخص الظل كما يعرفه هو، فلن يلاحظوا أي شيء أبدًا. حتى هو قد لاحظه فقط عن طريق الصدفة.
بعد عدد لا يحصى من المبارزات مثل هذه، كان يدخل أحيانًا في حالة خاصة من التدفق الذهني. فيها، كان عقله هادئًا وواضحًا، ويعمل بسرعة هائلة. عندما يدخل ساني هذه الحالة، يصبح انتباهه حادًا مثل النصل وشاردًا بشكل غريب في نفس الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات