جيل جديد
الفصل 179 : جيل جديد
“واو. هذا يجعلني أشعر بالأمان الحقيقي. شكرًا يا قصير”
“حسنا؟ هل كان أي شخص في تلك الغرفة يكذب؟”
بمجرد خروجه، قضى ساني بعض الوقت في العثور على إيفي وكاي. كان الاثنان في منطقة تناول الطعام في المسكن، يناقشان شيئًا ما بينهما.
{ترجمة نارو…}
…ومع ذلك، كان هناك العشرات من الأشخاص مثله تمامًا في المدينة المظلمة، والعديد منهم لديهم إنجازات أكثر. أكثر بكثير. كان لدى إيفي عدة مئات من عمليات الصيد تحت اسمها. كان هناك صيادان آخران في المستوطنة الخارجية كان سجلهما مثيرًا للإعجاب… حتى مع وفاة جوبي، لم تتقلص أعدادهم.
لم تكن هناك علامة على كاسي في أي مكان، ولكنه لاحظ كاستر وهو يراقبه من الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل هي تتجنبني؟’
“من لا يعرف الصيادة أثينا؟ حدث بيننا، آه… بعض المناوشات في الماضي.”
محبطَا نوعًا ما، جلس ساني على كرسي بجانب اثنين من السكان المحليين اللذين تعرف عليهما وأعطاهم نظرة قاتمة.
ابتسمت إيفي.
“ماذا، أنتما الإثنان تعرفان بعضكما البعض؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش الشاب الفاتن عينه عدة مرات، ثم قال بحيرة:
ابتسم كاي.
غير متأكد إلى حد ما، انتظر ساني قليلاً ثم التفت إلى إيفي.
“من لا يعرف الصيادة أثينا؟ حدث بيننا، آه… بعض المناوشات في الماضي.”
ابتسم كاي.
قرر عدم الاستفسار عن نوع المناوشات التي كان يتحدث عنها، تنهد ساني وسأل:
محبطَا نوعًا ما، جلس ساني على كرسي بجانب اثنين من السكان المحليين اللذين تعرف عليهما وأعطاهم نظرة قاتمة.
“هل كانت تعلم عن عيبك الغريب هذا؟”
“إذن؟ متى نغادر؟”
لن يحب ساني شيئًا أكثر من تجاهل هذا السؤال، ولكن لسوء الحظ، كان عيبه أكثر تقييدًا من عيب كاي.
رمش الشاب الفاتن عينه عدة مرات، ثم قال بحيرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، كان كلاهما صيادين ذوي خبرة وعملوا بشكل جيد معًا. وقع ساني في الإيقاع المألوف للتعاون مع إيفي دون أن يتعثر حتى، كما لو أن ثلاثة أشهر كاملة لم تمر منذ آخر مرة رأوا فيها بعضهم البعض. بصراحة، كان الأمر مرحًا على أقل تقدير.
“أظن ذلك؟ أنا لم أجعله سرًا.”
عظيم. من بين جميع الأشخاص في العالم، لقد علق مع اثنين من غريبي الأطوار الذين لم يكن لديهما أي مخاوف حول إخبار أي غريب عشوائي بنقاط ضعفهم الأكثر أهمية.
عند النظر إليها، ارتعد ساني.
…حسنًا، إن كان لديه عيب مثل الخاص بكاي، فلن يقلق بشأنه كثيرًا أيضًا.
“آه، لهذا السبب قمت بجر الليل معك. أأنت مصابٌ بجنون العظمة؟” ‘1’
‘وغد محظوظ.’
نظرًا لعدم وجود فائدة من التظاهر بعد الآن، سأل ساني ببساطة:
“حسنا؟ هل كان أي شخص في تلك الغرفة يكذب؟”
في مرحلة ما، نظرت إليه الصيادة الجامحة وسألت:
لم تكن هناك علامة على كاسي في أي مكان، ولكنه لاحظ كاستر وهو يراقبه من الدرج المؤدي إلى الطابق الثاني.
ابتسمت إيفي.
هل كان ساني مخطئًا؟ هل كان كاستر حقًا مجرد رجل أمين ومشرف؟ هل كانت عدم ثقته فيه غير منطقية؟
“آه، لهذا السبب قمت بجر الليل معك. أأنت مصابٌ بجنون العظمة؟” ‘1’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لعدم وجود فائدة من التظاهر بعد الآن، سأل ساني ببساطة:
لن يحب ساني شيئًا أكثر من تجاهل هذا السؤال، ولكن لسوء الحظ، كان عيبه أكثر تقييدًا من عيب كاي.
رمشت إيفي ونظرت إليه بتعبير قاتم. هذا العديد من عمليات الصيد في ثلاثة أشهر فقط… لم يكن الرقم أقل من مذهل.
تجهم.
“لا على الإطلاق. في الواقع، أعتقد أنني فقط مرتابٌ كما ينبغي أن يكون أي شخص. وأعني بذلك للغاية بالطبع.”
نظر إليه رامي السهام الساحر لبضعة لحظات، ثم أخرج ابتسامة:
بقول ذلك، نظر إلى رامي السهام الساحر بنظرة توقع. تردد كاي لبضعة لحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش الشاب الفاتن عينه عدة مرات، ثم قال بحيرة:
“آه، لهذا السبب قمت بجر الليل معك. أأنت مصابٌ بجنون العظمة؟” ‘1’
“لا، لم يقل أحد كذبة واحدة. أصدقاؤك جميعًا أناس نزيهون للغاية يا ساني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا، أنتما الإثنان تعرفان بعضكما البعض؟”
ضحكت الصيادة.
‘أوه، أيها الحمل الوديع…’
***
لا يعرف كيف يرد على عرض السذاجة هذا، هز ساني رأسه وخفض صوته:
لا يعرف كيف يرد على عرض السذاجة هذا، هز ساني رأسه وخفض صوته:
“ولا حتى كاستر؟”
وداخل القلعة الساطعة، كان هناك غونلوغ نفسه، وملازميه الخمسة، وجميع المستكشفين من الحشد، وأكثر من مجرد عدد قليل من الصيادين ذوي الخبرة، وحتى حفنة من الحرس الذين لديهم الكثير من ندوب المعارك تثبت كفاءتهم. كانوا جميعًا في مستوى لم يكن من المفترض أن يحققه النائمون على الإطلاق.
أعطاه كاي إيماءة.
‘هل هي تتجنبني؟’
“لا، لقد كان صادقًا أيضًا”.
إذا عاد ساني إلى وطنه وادعى أنه قتل مائة، ومعظمهم كان في أنقاض ملعونة تسكنها رجسات ساقطة، فإن أخبار إنجازه ستنتشر في جميع أنحاء الكوكب في لحظة. سيتم الترحيب به باعتباره عبقريًا لا مثيل له وأمل للجيل بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كان ساني مخطئًا؟ هل كان كاستر حقًا مجرد رجل أمين ومشرف؟ هل كانت عدم ثقته فيه غير منطقية؟
“هذا لهو حظ، كما تعرف. لقد تغيرت. تبدو… أشعر وأنك صياد حقيقي الآن.”
غير متأكد إلى حد ما، انتظر ساني قليلاً ثم التفت إلى إيفي.
لن يحب ساني شيئًا أكثر من تجاهل هذا السؤال، ولكن لسوء الحظ، كان عيبه أكثر تقييدًا من عيب كاي.
“اتفقت أنا ونيف على مواصلة حديثنا بعد أسبوع. حتى ذلك الحين، ستكونين تحت حمايتي.”
ضحكت الصيادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختنق كاي فجأة من شرابه وشحب وجهه قليلاً. بتذكره شيئًا ما، ربت ساني على ظهره وقال:
“ماذا تعتقدين في رأيك؟ أنتِ تعلمين أنني جيد جدًا في الاختباء في الظلال. كنت أنام أثناء النهار وأبحث عن فريسة أثناء الليل. أراقب فريستي بعناية قبل ضرب نقاط ضعفها. إذا قابلت شيئًا ما لم أكن متأكدًا من قدرتي على قتله، كنت اهرب.”
“واو. هذا يجعلني أشعر بالأمان الحقيقي. شكرًا يا قصير”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختنق كاي فجأة من شرابه وشحب وجهه قليلاً. بتذكره شيئًا ما، ربت ساني على ظهره وقال:
تجهم.
الفصل 179 : جيل جديد
“لا تقلقي. قد أبدو متواضعًا، ولكن انتظري حتى ترين رفيقي في السكن…”
محبطَا نوعًا ما، جلس ساني على كرسي بجانب اثنين من السكان المحليين اللذين تعرف عليهما وأعطاهم نظرة قاتمة.
اختنق كاي فجأة من شرابه وشحب وجهه قليلاً. بتذكره شيئًا ما، ربت ساني على ظهره وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، كان هذا مجنونًا تمامًا. في العالم الحقيقي، كان من المعروف على نطاق واسع أن مخلوقات الكابوس المستيقظة كان من الصعب للغاية على النائمين قتلهم. أي شخص تمكن من الانتصار في معركة ضد أحدهم سيكتسب لنفسه سمعة جيدة. قتل العشرات من شأنه أن يجعل الشخص مشهورًا.
‘أوه، أيها الحمل الوديع…’
“على أي حال، شكرًا لك على مساعدتك. لقد انتهى اتفاقنا. أراك بالجوار، على ما أظن.”
أعطاه كاي إيماءة.
ضحكت الصيادة.
لم يكن سيفتقد هذا الرجل ولو قليلاً. لم يكن ساني يفوز بأي جوائز بمظهره بالفعل، ولكن بجانب كاي، بدا مظهره… آه… بالكاد أعلى من المتوسط.
نظر إليه رامي السهام الساحر لبضعة لحظات، ثم أخرج ابتسامة:
أعطاه كاي إيماءة.
“نعم، كان من الجيد لقاء معارفك يا ساني. أستطيع أن أقول بصراحة إن قضاء الوقت معك هو… آه… تجربة لا تُنسى.”
…ومع ذلك، كان هناك العشرات من الأشخاص مثله تمامًا في المدينة المظلمة، والعديد منهم لديهم إنجازات أكثر. أكثر بكثير. كان لدى إيفي عدة مئات من عمليات الصيد تحت اسمها. كان هناك صيادان آخران في المستوطنة الخارجية كان سجلهما مثيرًا للإعجاب… حتى مع وفاة جوبي، لم تتقلص أعدادهم.
وبهذا، نظر إلى إيفي بشيء يشبه الشفقة، نهض، وغادر.
لم يتردد ساني.
{ترجمة نارو…}
تُرك الاثنان بمفردهما.
إذا عاد ساني إلى وطنه وادعى أنه قتل مائة، ومعظمهم كان في أنقاض ملعونة تسكنها رجسات ساقطة، فإن أخبار إنجازه ستنتشر في جميع أنحاء الكوكب في لحظة. سيتم الترحيب به باعتباره عبقريًا لا مثيل له وأمل للجيل بأكمله.
نظرت الصيادة حولها بتعبير مرهق، ثم سألت بنبرة طبيعية:
“حسنًا، أتمنى ذلك. فقد اصطدت عددًا كبيرًا من مخلوقات الكابوس أكثر مما كان معقولًا، حقًا.”
“إذن؟ متى نغادر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش الشاب الفاتن عينه عدة مرات، ثم قال بحيرة:
لم يتردد ساني.
***
“الآن حالاً. بصراحة، لا يمكنني الانتظار والعودة إلى الأنقاض. هذا المكان… يجعلني أقشعر.”
أعطاه كاي إيماءة.
أعطته إيفي نظرة غريبة، ثم هزت كتفيها.
“حسنًا، لا مشكلة. دعنا نتخلى عن هذا المكان المخيف ونذهب للاختباء في الأنقاض الملعونة القديمة. على الأقل يمكننا أن نشعر بالأمان هناك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وبهذا، نظر إلى إيفي بشيء يشبه الشفقة، نهض، وغادر.
***
رمشت إيفي ونظرت إليه بتعبير قاتم. هذا العديد من عمليات الصيد في ثلاثة أشهر فقط… لم يكن الرقم أقل من مذهل.
بعد مرور بعض الوقت، كانوا يسيرون بحذر في شوارع المدينة المظلمة. لم يكن التواجد هنا في وضح النهار شيئًا قد اعتاد عليه ساني، لذلك كان متوترًا.
لا يعرف كيف يرد على عرض السذاجة هذا، هز ساني رأسه وخفض صوته:
“آه، لهذا السبب قمت بجر الليل معك. أأنت مصابٌ بجنون العظمة؟” ‘1’
لحسن الحظ، كان كلاهما صيادين ذوي خبرة وعملوا بشكل جيد معًا. وقع ساني في الإيقاع المألوف للتعاون مع إيفي دون أن يتعثر حتى، كما لو أن ثلاثة أشهر كاملة لم تمر منذ آخر مرة رأوا فيها بعضهم البعض. بصراحة، كان الأمر مرحًا على أقل تقدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نجحت نيفيس بطريقة ما وأعادت حتى بضعة منهم إلى العالم الحقيقي، فكيف سيتغير العالم؟ هل الأشياء الأخرى التي كانت تعتبر مستحيلة من قبل ستخضع فجأة لإعادة فحص؟.
في مرحلة ما، نظرت إليه الصيادة الجامحة وسألت:
“ولكن بجدية. كيف نجوت يا ساني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لعدم وجود فائدة من التظاهر بعد الآن، سأل ساني ببساطة:
ألقى نظرة قاتمة عليها ثم هز كتفيه.
ضحكت الصيادة.
“ماذا تعتقدين في رأيك؟ أنتِ تعلمين أنني جيد جدًا في الاختباء في الظلال. كنت أنام أثناء النهار وأبحث عن فريسة أثناء الليل. أراقب فريستي بعناية قبل ضرب نقاط ضعفها. إذا قابلت شيئًا ما لم أكن متأكدًا من قدرتي على قتله، كنت اهرب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اتفقت أنا ونيف على مواصلة حديثنا بعد أسبوع. حتى ذلك الحين، ستكونين تحت حمايتي.”
فكرت لوهلة، ثم قالت:
{ترجمة نارو…}
“هل كانت تعلم عن عيبك الغريب هذا؟”
“هذا لهو حظ، كما تعرف. لقد تغيرت. تبدو… أشعر وأنك صياد حقيقي الآن.”
بحساب الأهوال التي قتلها في المتاهة، تجاوز عدد ما قتله المائة منذ زمن بعيد.
ألقى نظرة قاتمة عليها ثم هز كتفيه.
ابتسم ساني.
“من لا يعرف الصيادة أثينا؟ حدث بيننا، آه… بعض المناوشات في الماضي.”
“حسنًا، أتمنى ذلك. فقد اصطدت عددًا كبيرًا من مخلوقات الكابوس أكثر مما كان معقولًا، حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لعدم وجود فائدة من التظاهر بعد الآن، سأل ساني ببساطة:
ابتسمت.
بقول ذلك، نظر إلى رامي السهام الساحر بنظرة توقع. تردد كاي لبضعة لحظات.
“كم عددهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن بجدية. كيف نجوت يا ساني؟”
كان هذا سؤال جيد. تردد ساني قبل الإجابة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فقد فشل في ذكر مدى اقترابه من الموت خلال هذا.
كان هذا سؤال جيد. تردد ساني قبل الإجابة:
“حوالي الستين؟ نعم، ليس أكثر من ذلك، على ما أعتقد.”
بحساب الأهوال التي قتلها في المتاهة، تجاوز عدد ما قتله المائة منذ زمن بعيد.
رمشت إيفي ونظرت إليه بتعبير قاتم. هذا العديد من عمليات الصيد في ثلاثة أشهر فقط… لم يكن الرقم أقل من مذهل.
في الواقع، كان هذا مجنونًا تمامًا. في العالم الحقيقي، كان من المعروف على نطاق واسع أن مخلوقات الكابوس المستيقظة كان من الصعب للغاية على النائمين قتلهم. أي شخص تمكن من الانتصار في معركة ضد أحدهم سيكتسب لنفسه سمعة جيدة. قتل العشرات من شأنه أن يجعل الشخص مشهورًا.
منغمسًا في هذه الأفكار، سار ساني عبر الأنقاض الملعونة. وسرعان ما ظهر الشكل المألوف للكاتدرائية أمام عينيه.
إذا عاد ساني إلى وطنه وادعى أنه قتل مائة، ومعظمهم كان في أنقاض ملعونة تسكنها رجسات ساقطة، فإن أخبار إنجازه ستنتشر في جميع أنحاء الكوكب في لحظة. سيتم الترحيب به باعتباره عبقريًا لا مثيل له وأمل للجيل بأكمله.
“حسنًا، أتمنى ذلك. فقد اصطدت عددًا كبيرًا من مخلوقات الكابوس أكثر مما كان معقولًا، حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
…ومع ذلك، كان هناك العشرات من الأشخاص مثله تمامًا في المدينة المظلمة، والعديد منهم لديهم إنجازات أكثر. أكثر بكثير. كان لدى إيفي عدة مئات من عمليات الصيد تحت اسمها. كان هناك صيادان آخران في المستوطنة الخارجية كان سجلهما مثيرًا للإعجاب… حتى مع وفاة جوبي، لم تتقلص أعدادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وداخل القلعة الساطعة، كان هناك غونلوغ نفسه، وملازميه الخمسة، وجميع المستكشفين من الحشد، وأكثر من مجرد عدد قليل من الصيادين ذوي الخبرة، وحتى حفنة من الحرس الذين لديهم الكثير من ندوب المعارك تثبت كفاءتهم. كانوا جميعًا في مستوى لم يكن من المفترض أن يحققه النائمون على الإطلاق.
في مرحلة ما، نظرت إليه الصيادة الجامحة وسألت:
كان الشاطئ المنسي حقًا… مكانًا مثيرًا للاهتمام.
***
إذا نجحت نيفيس بطريقة ما وأعادت حتى بضعة منهم إلى العالم الحقيقي، فكيف سيتغير العالم؟ هل الأشياء الأخرى التي كانت تعتبر مستحيلة من قبل ستخضع فجأة لإعادة فحص؟.
إذا عاد ساني إلى وطنه وادعى أنه قتل مائة، ومعظمهم كان في أنقاض ملعونة تسكنها رجسات ساقطة، فإن أخبار إنجازه ستنتشر في جميع أنحاء الكوكب في لحظة. سيتم الترحيب به باعتباره عبقريًا لا مثيل له وأمل للجيل بأكمله.
هل كان هذا هو سبب تسمية التعويذة لها بإسم نجمة التغيير؟ هل كان مقدرًا لنيف ليس فقط بإحداث التغيير، بل أن تكون أيضًا السبب فيه؟.
“هذا لهو حظ، كما تعرف. لقد تغيرت. تبدو… أشعر وأنك صياد حقيقي الآن.”
ضحكت الصيادة.
منغمسًا في هذه الأفكار، سار ساني عبر الأنقاض الملعونة. وسرعان ما ظهر الشكل المألوف للكاتدرائية أمام عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم عددهم؟”
أعطاه كاي إيماءة.
عند النظر إليها، ارتعد ساني.
تُرك الاثنان بمفردهما.
كان صادقًا عندما أخبر إيفي كيف تمكن من البقاء على قيد الحياة طوال هذا الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم عددهم؟”
ومع ذلك، فقد فشل في ذكر مدى اقترابه من الموت خلال هذا.
ابتسم ساني.
كانت ذكرى زيارته الأولى للكاتدرائية، وعواقبها، شيئًا أحب حقًا تجنبه…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ، كان كلاهما صيادين ذوي خبرة وعملوا بشكل جيد معًا. وقع ساني في الإيقاع المألوف للتعاون مع إيفي دون أن يتعثر حتى، كما لو أن ثلاثة أشهر كاملة لم تمر منذ آخر مرة رأوا فيها بعضهم البعض. بصراحة، كان الأمر مرحًا على أقل تقدير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
‘هل هي تتجنبني؟’
[1: جنون العظمة هي حالة نفسية لشخص شديد الحذر والارتياب من الأخرين يشعر فيها بأنه ذو أهمية استثنائية وأن الكل يتأمر ويفكر فيه.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا على الإطلاق. في الواقع، أعتقد أنني فقط مرتابٌ كما ينبغي أن يكون أي شخص. وأعني بذلك للغاية بالطبع.”
{ترجمة نارو…}
***
ابتسم ساني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات