دودة التهام القلب
الفصل 68: دودة التهام القلب
كان السبعة عشر شخصًا جميعهم بوجوه شاحبة، وكأنها مغطاة بورق ذهبي، بعضهم مرتعب، أما تشين سانغ فقد كان مصابًا. في لحظة يأس، استخدم طاقته الروحية بشكل مفرط، مما ألحق ضررًا بالغًا بروحه البدائية. قد يستغرق تعافيه وقتًا طويلاً.
تم إخراج تشين سانغ من مسكن قائد الطائفة بواسطة اثنين من الإخوة الكبار.
لذلك، مجرد البقاء على قيد الحياة لن يكون كافيًا. للتميز، عليه أن يبذل قصارى جهده. حتى زملاؤه التلاميذ الستة عشر كانوا منافسين محتملين.
كان السبعة عشر شخصًا جميعهم بوجوه شاحبة، وكأنها مغطاة بورق ذهبي، بعضهم مرتعب، أما تشين سانغ فقد كان مصابًا. في لحظة يأس، استخدم طاقته الروحية بشكل مفرط، مما ألحق ضررًا بالغًا بروحه البدائية. قد يستغرق تعافيه وقتًا طويلاً.
لا أحد يعرف مدى صدق كلمات قائد الطائفة ومدى كذبها.
الدودة التي زُرعت فيهم تُسمى دودة التهام القلب، وهي مخلوق شيطاني قديم يُعتقد أنه انقرض منذ زمن طويل في عالم زراعة الخلود. تتغذى على الأرواح البدائية للمزارعين، تتحرك بخفاء ولا يمكن الدفاع ضدها تقريبًا.
الفصل 68: دودة التهام القلب
كانت هذه الدودة ذات يوم سببًا لكارثة حشرات شيطانية، أرعبت قلوب المزارعين الخالدين في العصور القديمة.
كانت الليلة مظلمة، مغطاة بسحب كثيفة حجبت القمر.
كما أوضح قائد الطائفة، زراعة دودة التهام القلب داخلهم لم يكن للتحكم بهم، بل كإجراء وقائي.
كان مؤتمر الصعود الذي يتم تنظيمه من قبل طائفة “يوانجاو” مفتوحًا فقط للمزارعين المتجولين تحت سن الثلاثين الذين اخترقوا المرحلة السادسة من مرحلة تنقية الطاقة.
طالما أنهم يطيعون الأوامر ويبذلون قصارى جهدهم لإتمام المهام التي كُلفوا بها، ستظل دودة التهام القلب خاملة داخل أرواحهم البدائية ولن تشكل أي خطر. وبمجرد انتهاء المهمة، ستوفر لهم الطائفة الترياق.
داخل مسكنه المظلم، ظل تشين سانغ فاقدًا للوعي لفترة غير معروفة. وعندما استعاد وعيه، شعر بتحسن طفيف، لكن رأسه ما زال ينبض بالألم.
ولكن إذا فكر أحدهم في الهروب أو حاول تسريب معلومات وخيانة الطائفة، ستستيقظ الدودة فورًا وتلتهم روحه البدائية في غمضة عين.
قال يويه وو بصوت هادئ: “لديكم شهر واحد فقط. ابذلوا قصارى جهدكم لامتصاص الطاقة الدوائية من حبوب تجميع الطاقة. فقط إذا أصبحتم أقوياء بما يكفي ستتاح لكم فرصة النجاة في مؤتمر الصعود. الكثير قد ماتوا في مؤتمر صعود طائفة يوانجاو.”
لا أحد يعرف مدى صدق كلمات قائد الطائفة ومدى كذبها.
لكن في كل مرة، يتم قبول اثني عشر شخصًا فقط في الطائفة.
لكنهم اختبروا الألم بالفعل. مجرد التفكير في الرعب الذي شعروا به عندما نهشت الدودة أرواحهم البدائية كان كافيًا لإرسال قشعريرة في أجسادهم. لم يرغب أحد في خوض ذلك مجددًا.
لكنهم اختبروا الألم بالفعل. مجرد التفكير في الرعب الذي شعروا به عندما نهشت الدودة أرواحهم البدائية كان كافيًا لإرسال قشعريرة في أجسادهم. لم يرغب أحد في خوض ذلك مجددًا.
قام العم يويه بإطلاق شعاع من الضوء الشبيه بالسيف، نقلهم جميعًا إلى “هاوية الطاقة الخبيثة”. لكن هذه المرة، لم يعودوا إلى المسكن السابق، بل تم إنزالهم إلى أعماق الهاوية.
“مع بصيص من الأمل، يجب أن أبذل كل ما في وسعي!”
على منحدر مظلم، ظهرت سلسلة من المساكن على شكل كهوف، كل منها مختوم بحاجز محكم. كانت تبدو أشبه بالسجون أكثر من كونها مساكن.
أفرغ ذهنه من جميع المشتتات وبدأ في التأمل. بعد العشرات من الدورات الكونية، خفت حدة الألم في روحه البدائية، مما سمح له بالهدوء وتقييم وضعه بعناية.
قال يويه وو بصوت هادئ:
“لديكم شهر واحد فقط. ابذلوا قصارى جهدكم لامتصاص الطاقة الدوائية من حبوب تجميع الطاقة. فقط إذا أصبحتم أقوياء بما يكفي ستتاح لكم فرصة النجاة في مؤتمر الصعود. الكثير قد ماتوا في مؤتمر صعود طائفة يوانجاو.”
“دائمًا ما يُقام مؤتمر الصعود الخاص بطائفة يوانجاو في مكان لا تزال الحواجز القديمة موجودة فيه. كان هذا المكان يُعتبر أرضًا محظورة، ولكن بعد أن نُهبت الكنوز داخله بالكامل، استولت عليه طائفة يوانجاو. التضاريس داخله مصممة على هيئة “الترغرامات الثمانية”، وعند دخولك ستنقلك الحواجز عشوائيًا إلى واحدة من المناطق الثمانية الخارجية. بسبب هذه الحواجز، لن تعمل أي أدوات تواصل داخل المكان. سأعطيكم إشارة سرية، وعندما تقابلون زملاءكم التلاميذ، عليكم التعاون للتنافس على مكانكم. تحت أي ظرف من الظروف، لا تقتلوا بعضكم البعض—وإلا فلن تُعفى حياتكم!”
ألقى يويه وو نظرة ذات مغزى عليهم قبل أن يغلقهم داخل مساكنهم باستخدام قوة روحية، ثم انطلق على سيفه مغادرًا.
المزارعون المتجولون الآخرون الذين سيشاركون في المؤتمر لم يكن لديهم “راية يان لو”، ومع ذلك، تمكنوا جميعًا من الوصول إلى المرحلة السادسة قبل سن الثلاثين. كانوا بلا شك خصومًا أقوياء.
داخل مسكنه المظلم، ظل تشين سانغ فاقدًا للوعي لفترة غير معروفة. وعندما استعاد وعيه، شعر بتحسن طفيف، لكن رأسه ما زال ينبض بالألم.
قال يويه وو بصوت هادئ: “لديكم شهر واحد فقط. ابذلوا قصارى جهدكم لامتصاص الطاقة الدوائية من حبوب تجميع الطاقة. فقط إذا أصبحتم أقوياء بما يكفي ستتاح لكم فرصة النجاة في مؤتمر الصعود. الكثير قد ماتوا في مؤتمر صعود طائفة يوانجاو.”
مستلقيًا على الأرض الباردة، حدق تشين سانغ في الظلام بعينين واسعتين، محاولاً تهدئة القلق الذي يعتري قلبه عبر تكرار تعويذة السكينة.
“هذا كل شيء. لقد شرحت كل شيء. يمكنكم الآن التوجه إلى طائفة يوانجاو، وتذكروا، عليكم السفر بشكل منفصل. ولا تفكروا حتى في الهروب. يمكنني تحديد مواقعكم من خلال دودة التهام القلب. إذا حاولتم، ستُقتلون بلا رحمة! هل هذا واضح؟”
لكن، بغض النظر عن عدد المرات التي كررها، لم يستطع تهدئة الرعب وعدم اليقين بداخله.
داخل مسكنه المظلم، ظل تشين سانغ فاقدًا للوعي لفترة غير معروفة. وعندما استعاد وعيه، شعر بتحسن طفيف، لكن رأسه ما زال ينبض بالألم.
بعد فترة طويلة، تنهد تشين سانغ تنهيدة متعبة كانت صداها يتردد في المسكن الصامت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن العم يويه قد قال إن المسافة قصيرة، إلا أن تشين سانغ اضطر للسفر طوال اليوم قبل أن يصل أخيرًا إلى بوابة جبل طائفة يوانجاو عند الغسق.
جلس تشين سانغ متربعًا على الأرض، وأطلق لهبًا صغيرًا لتوفير بعض الإضاءة. كان المسكن يشبه المسكن السابق الذي كان فيه، مع اختلاف أن الباب كان الآن مختومًا بحاجز.
أما كلمات العم يويه عن عدم قتل زملائه التلاميذ، فقد تجاهلها تشين سانغ منذ البداية.
تذكر كلمات العم يويه قبل مغادرته، حيث أوضح أن بإمكانهم تنشيط حاجز داخل المسكن للسماح بتدفق الطاقة السلبية
لكنهم اختبروا الألم بالفعل. مجرد التفكير في الرعب الذي شعروا به عندما نهشت الدودة أرواحهم البدائية كان كافيًا لإرسال قشعريرة في أجسادهم. لم يرغب أحد في خوض ذلك مجددًا.
أعاد تشين سانغ تركيزه إلى بحر وعيه، حيث رأى أن دودة التهام القلب كانت مغلفة بغشاء أسود، متشبثة بالضوء الذهبي المنبعث من تمثال بوذا اليشم، وتبدو وكأنها نائمة.
بعد مغادرة الغابة، وقف تشين سانغ تحت صخرة كبيرة، متأملاً لفترة طويلة قبل أن يُطلق تنهيدة خفيفة. دار حول المكان واتجه نحو طائفة يوانجاو.
على الرغم من أن الضوء الذهبي قد تعرض للنهش، إلا أنه لم يظهر أي علامات على التمزق، وكان يثبت الدودة بعيدًا عن روحه البدائية.
أفرغ ذهنه من جميع المشتتات وبدأ في التأمل. بعد العشرات من الدورات الكونية، خفت حدة الألم في روحه البدائية، مما سمح له بالهدوء وتقييم وضعه بعناية.
كانت هذه هي المرة الثانية التي ينقذ فيها تمثال بوذا اليشم حياته.
لكنهم اختبروا الألم بالفعل. مجرد التفكير في الرعب الذي شعروا به عندما نهشت الدودة أرواحهم البدائية كان كافيًا لإرسال قشعريرة في أجسادهم. لم يرغب أحد في خوض ذلك مجددًا.
فكر تشين سانغ في زملائه التلاميذ. كان محظوظًا بوجود حماية تمثال بوذا، مما جعله غير خائف من أن تلتهم الدودة روحه البدائية. هذا منحه هامشًا صغيرًا للمناورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع بقاء شهر واحد فقط، حتى لو استوعب كل الطاقة الدوائية من حبة تجميع الطاقة، فإنه بالكاد سيصل إلى المرحلة السادسة المتأخرة من مرحلة تنقية الطاقة.
“مع بصيص من الأمل، يجب أن أبذل كل ما في وسعي!”
أفرغ ذهنه من جميع المشتتات وبدأ في التأمل. بعد العشرات من الدورات الكونية، خفت حدة الألم في روحه البدائية، مما سمح له بالهدوء وتقييم وضعه بعناية.
اختفت الحيرة من عينيه تدريجيًا، وحلت محلها عزيمة لا تتزعزع.
على الرغم من أن الضوء الذهبي قد تعرض للنهش، إلا أنه لم يظهر أي علامات على التمزق، وكان يثبت الدودة بعيدًا عن روحه البدائية.
أفرغ ذهنه من جميع المشتتات وبدأ في التأمل. بعد العشرات من الدورات الكونية، خفت حدة الألم في روحه البدائية، مما سمح له بالهدوء وتقييم وضعه بعناية.
الدودة التي زُرعت فيهم تُسمى دودة التهام القلب، وهي مخلوق شيطاني قديم يُعتقد أنه انقرض منذ زمن طويل في عالم زراعة الخلود. تتغذى على الأرواح البدائية للمزارعين، تتحرك بخفاء ولا يمكن الدفاع ضدها تقريبًا.
كان مؤتمر الصعود الذي يتم تنظيمه من قبل طائفة “يوانجاو” مفتوحًا فقط للمزارعين المتجولين تحت سن الثلاثين الذين اخترقوا المرحلة السادسة من مرحلة تنقية الطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر تشين سانغ فتح الحاجز في مسكنه، مطلقًا العنان لملك يان لامتصاص الطاقة السلبية، ثم جلس في وضعية اللوتس وركز عقله في نقطة دانيانه.
لكن في كل مرة، يتم قبول اثني عشر شخصًا فقط في الطائفة.
ولكن إذا فكر أحدهم في الهروب أو حاول تسريب معلومات وخيانة الطائفة، ستستيقظ الدودة فورًا وتلتهم روحه البدائية في غمضة عين.
إن فشلوا، حتى لو لم يموتوا في مؤتمر الصعود، لم يكن تشين سانغ يعتقد أن قائد الطائفة “يي” سيكون كريمًا بما يكفي ليبقيهم على قيد الحياة.
لا أحد يعرف مدى صدق كلمات قائد الطائفة ومدى كذبها.
مع بقاء شهر واحد فقط، حتى لو استوعب كل الطاقة الدوائية من حبة تجميع الطاقة، فإنه بالكاد سيصل إلى المرحلة السادسة المتأخرة من مرحلة تنقية الطاقة.
فكر تشين سانغ في زملائه التلاميذ. كان محظوظًا بوجود حماية تمثال بوذا، مما جعله غير خائف من أن تلتهم الدودة روحه البدائية. هذا منحه هامشًا صغيرًا للمناورة.
لكن هذا لن يحقق أي تقدم جوهري. فقط إذا اخترق مرحلة جديدة تمامًا، ستزداد قوته بشكل كبير.
أجاب تشين سانغ والبقية بسرعة بالإيجاب.
قرر تشين سانغ أخيرًا التوقف عن التركيز على الزراعة الروحية فقط. وبدلاً من ذلك، خصص الشهر بالكامل لتدريب فن السيف الخاص بعائلة سونغ والتعويذات.
كان مؤتمر الصعود الذي يتم تنظيمه من قبل طائفة “يوانجاو” مفتوحًا فقط للمزارعين المتجولين تحت سن الثلاثين الذين اخترقوا المرحلة السادسة من مرحلة تنقية الطاقة.
المزارعون المتجولون الآخرون الذين سيشاركون في المؤتمر لم يكن لديهم “راية يان لو”، ومع ذلك، تمكنوا جميعًا من الوصول إلى المرحلة السادسة قبل سن الثلاثين. كانوا بلا شك خصومًا أقوياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرر تشين سانغ فتح الحاجز في مسكنه، مطلقًا العنان لملك يان لامتصاص الطاقة السلبية، ثم جلس في وضعية اللوتس وركز عقله في نقطة دانيانه.
لذلك، مجرد البقاء على قيد الحياة لن يكون كافيًا. للتميز، عليه أن يبذل قصارى جهده. حتى زملاؤه التلاميذ الستة عشر كانوا منافسين محتملين.
فكر تشين سانغ في زملائه التلاميذ. كان محظوظًا بوجود حماية تمثال بوذا، مما جعله غير خائف من أن تلتهم الدودة روحه البدائية. هذا منحه هامشًا صغيرًا للمناورة.
قرر تشين سانغ فتح الحاجز في مسكنه، مطلقًا العنان لملك يان لامتصاص الطاقة السلبية، ثم جلس في وضعية اللوتس وركز عقله في نقطة دانيانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع بقاء شهر واحد فقط، حتى لو استوعب كل الطاقة الدوائية من حبة تجميع الطاقة، فإنه بالكاد سيصل إلى المرحلة السادسة المتأخرة من مرحلة تنقية الطاقة.
داخل نقطة بحر الطاقة (تشي هاي)،[1] ارتجف سيف خشب الأبنوس بخفة، كما لو كان يستجيب لندائه.…
“دائمًا ما يُقام مؤتمر الصعود الخاص بطائفة يوانجاو في مكان لا تزال الحواجز القديمة موجودة فيه. كان هذا المكان يُعتبر أرضًا محظورة، ولكن بعد أن نُهبت الكنوز داخله بالكامل، استولت عليه طائفة يوانجاو. التضاريس داخله مصممة على هيئة “الترغرامات الثمانية”، وعند دخولك ستنقلك الحواجز عشوائيًا إلى واحدة من المناطق الثمانية الخارجية. بسبب هذه الحواجز، لن تعمل أي أدوات تواصل داخل المكان. سأعطيكم إشارة سرية، وعندما تقابلون زملاءكم التلاميذ، عليكم التعاون للتنافس على مكانكم. تحت أي ظرف من الظروف، لا تقتلوا بعضكم البعض—وإلا فلن تُعفى حياتكم!”
على منحدر مظلم، ظهرت سلسلة من المساكن على شكل كهوف، كل منها مختوم بحاجز محكم. كانت تبدو أشبه بالسجون أكثر من كونها مساكن.
“هذا كل شيء. لقد شرحت كل شيء. يمكنكم الآن التوجه إلى طائفة يوانجاو، وتذكروا، عليكم السفر بشكل منفصل. ولا تفكروا حتى في الهروب. يمكنني تحديد مواقعكم من خلال دودة التهام القلب. إذا حاولتم، ستُقتلون بلا رحمة! هل هذا واضح؟”
لكن في كل مرة، يتم قبول اثني عشر شخصًا فقط في الطائفة.
كانت الليلة مظلمة، مغطاة بسحب كثيفة حجبت القمر.
بعد مغادرة الغابة، وقف تشين سانغ تحت صخرة كبيرة، متأملاً لفترة طويلة قبل أن يُطلق تنهيدة خفيفة. دار حول المكان واتجه نحو طائفة يوانجاو.
في غابة جبلية مهجورة، وقف العم يويه بتعبير مظلم قليلاً، ونظرته تحمل تحذيرًا شديدًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) إن فشلوا، حتى لو لم يموتوا في مؤتمر الصعود، لم يكن تشين سانغ يعتقد أن قائد الطائفة “يي” سيكون كريمًا بما يكفي ليبقيهم على قيد الحياة.
أجاب تشين سانغ والبقية بسرعة بالإيجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع بقاء شهر واحد فقط، حتى لو استوعب كل الطاقة الدوائية من حبة تجميع الطاقة، فإنه بالكاد سيصل إلى المرحلة السادسة المتأخرة من مرحلة تنقية الطاقة.
لقد كانوا محتجزين في قاع “هاوية الطاقة الخبيثة” لمدة شهر كامل، ولم يُطلق سراحهم إلا اليوم. قضى العم يويه اليوم بأكمله ينقلهم عبر مركب طائر، وهبط بهم في هذه الغابة.
لكن، بغض النظر عن عدد المرات التي كررها، لم يستطع تهدئة الرعب وعدم اليقين بداخله.
كان باب جبل طائفة يوانجاو يقع على بعد مسافة قصيرة، وكان من المقرر أن يبدأ مؤتمر الصعود خلال يومين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غابة جبلية مهجورة، وقف العم يويه بتعبير مظلم قليلاً، ونظرته تحمل تحذيرًا شديدًا.
انتظر تشين سانغ حتى غادر الجميع واحدًا تلو الآخر قبل أن يودع العم يويه. ثم استخدم تقنية “التخفي السحابي” ليختفي في الغابة.
لقد كانوا محتجزين في قاع “هاوية الطاقة الخبيثة” لمدة شهر كامل، ولم يُطلق سراحهم إلا اليوم. قضى العم يويه اليوم بأكمله ينقلهم عبر مركب طائر، وهبط بهم في هذه الغابة.
من ملاحظاته، كان خمسة من زملائه التلاميذ قد اخترقوا المرحلة السابعة من مرحلة تنقية الطاقة بعد تناولهم حبة تجميع الطاقة. أحد الإخوة الكبار بدا أن قوته الروحية أعمق بكثير، ومن المحتمل أنه كان قريبًا من اختراق المرحلة الثامنة من مرحلة تنقية الطاقة. هذا الأمر جعل تشين سانغ يشعر بالقلق.
أجاب تشين سانغ والبقية بسرعة بالإيجاب.
كل واحد منهم كان يحمل قطعًا أثرية من الدرجة العليا، مما جعلهم خصومًا أقوياء.
لكن، بغض النظر عن عدد المرات التي كررها، لم يستطع تهدئة الرعب وعدم اليقين بداخله.
أما كلمات العم يويه عن عدم قتل زملائه التلاميذ، فقد تجاهلها تشين سانغ منذ البداية.
لم يكن أمامه سوى أن يأمل ألا يتم إرساله إلى نفس المنطقة مع أي من زملائه.
بعد فترة طويلة، تنهد تشين سانغ تنهيدة متعبة كانت صداها يتردد في المسكن الصامت.
بعد مغادرة الغابة، وقف تشين سانغ تحت صخرة كبيرة، متأملاً لفترة طويلة قبل أن يُطلق تنهيدة خفيفة. دار حول المكان واتجه نحو طائفة يوانجاو.
لم يكن أمامه سوى أن يأمل ألا يتم إرساله إلى نفس المنطقة مع أي من زملائه.
على الرغم من أن العم يويه قد قال إن المسافة قصيرة، إلا أن تشين سانغ اضطر للسفر طوال اليوم قبل أن يصل أخيرًا إلى بوابة جبل طائفة يوانجاو عند الغسق.
لم يكن أمامه سوى أن يأمل ألا يتم إرساله إلى نفس المنطقة مع أي من زملائه.
كان المكان محاطًا بقمم وعرة، وأشجار شاهقة قديمة، وسحب تُغطي المنطقة طوال العام. في الواقع، كان هذا مجرد حاجز مصمم لصد البشر العاديين.
“هذا كل شيء. لقد شرحت كل شيء. يمكنكم الآن التوجه إلى طائفة يوانجاو، وتذكروا، عليكم السفر بشكل منفصل. ولا تفكروا حتى في الهروب. يمكنني تحديد مواقعكم من خلال دودة التهام القلب. إذا حاولتم، ستُقتلون بلا رحمة! هل هذا واضح؟”
باستخدام تقنية “إدراك الطاقة”، تمكن تشين سانغ من رؤية ما وراء السحب الكثيفة. لم تكن السماء مغطاة بالسحب كما بدت، بل كانت مليئة بعدد لا يحصى من الأجنحة، والجسور، والممرات المائية، جميعها محاطة بسحب خالدة، مما خلق مشهدًا رائعًا وخارجًا عن المألوف.
باستخدام تقنية “إدراك الطاقة”، تمكن تشين سانغ من رؤية ما وراء السحب الكثيفة. لم تكن السماء مغطاة بالسحب كما بدت، بل كانت مليئة بعدد لا يحصى من الأجنحة، والجسور، والممرات المائية، جميعها محاطة بسحب خالدة، مما خلق مشهدًا رائعًا وخارجًا عن المألوف.
————————————————————————-
فكر تشين سانغ في زملائه التلاميذ. كان محظوظًا بوجود حماية تمثال بوذا، مما جعله غير خائف من أن تلتهم الدودة روحه البدائية. هذا منحه هامشًا صغيرًا للمناورة.
بحر الطاقة (Qihai): هو اسم نقطة الوخز بالإبر “بحر الطاقة” الموجودة في أسفل البطن، وهي المكان الذي يُعتقد أن الدانيان يقع فيه. ☜
“هذا كل شيء. لقد شرحت كل شيء. يمكنكم الآن التوجه إلى طائفة يوانجاو، وتذكروا، عليكم السفر بشكل منفصل. ولا تفكروا حتى في الهروب. يمكنني تحديد مواقعكم من خلال دودة التهام القلب. إذا حاولتم، ستُقتلون بلا رحمة! هل هذا واضح؟”
المزارعون المتجولون الآخرون الذين سيشاركون في المؤتمر لم يكن لديهم “راية يان لو”، ومع ذلك، تمكنوا جميعًا من الوصول إلى المرحلة السادسة قبل سن الثلاثين. كانوا بلا شك خصومًا أقوياء.
تم إخراج تشين سانغ من مسكن قائد الطائفة بواسطة اثنين من الإخوة الكبار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
