حبوب تجميع الطاقة
الفصل 67: حبوب تجميع الطاقة
عندما لاحظ القائد “يي” تعبيراتهم القلقة والمضطربة، ابتسم بهدوء وقال:
“لا تخافوا. صحيح أن هناك مخاطر، لكنها ليست مسألة حياة أو موت. الأمر ببساطة يتعلّق بحضور مؤتمر صعود طائفة خالدة.”
تحولت حبة تجميع الطاقة إلى طاقة دوائية باردة، تدفقت عبر حلقه إلى معدته، ثم انتشرت في خطوط طاقته الروحية، مسببة اضطرابًا داخليًا كبحر هائج.
عند سماع هذا، كان الجميع مذهولين، وكأنهم قد سمعوا خطأً.
لحسن الحظ، كان تمثال بوذا اليشم يحمي روحه البدائية، مما جعل الدودة تبقى خارجها ولم يشعر بالألم، لكنه بدا غريبًا بين الحضور.
كان تشين سانغ قد سمع عن مؤتمر الصعود من قبل.
الفصل 67: حبوب تجميع الطاقة عندما لاحظ القائد “يي” تعبيراتهم القلقة والمضطربة، ابتسم بهدوء وقال: “لا تخافوا. صحيح أن هناك مخاطر، لكنها ليست مسألة حياة أو موت. الأمر ببساطة يتعلّق بحضور مؤتمر صعود طائفة خالدة.”
لم تكن كل الطوائف الخالدة منعزلة؛ بعضها كان يقوم بتجنيد المزارعين المتجولين من خلال عمليات اختيار مختلفة لإضافة دماء جديدة إلى صفوفها.
حتى لو وضعوا أمامه عشر حبوب من حبوب تجميع الطاقة، كان تشين سانغ سيرفض الذهاب.
كانت هذه واحدة من الفرص القليلة التي يمكن للمزارعين المتجولين من خلالها الانضمام إلى طائفة خالدة.
لكل طائفة طريقتها الخاصة في اختيار التلاميذ، لكن بشكل عام، تُعرف هذه الأحداث بمؤتمرات الصعود. في هذا السياق، استخدام طائفة “كويين” لـ”جناح القطع الأثرية الإلهية” لإصدار أقراص اليشم وتجنيد المزارعين المتجولين يمكن أن يُعتبر أيضًا مؤتمر صعود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات القائد “يي” مغرية كهمس الشيطان.
لكن أولئك الذين اجتازوا مؤتمر الصعود كانوا إما يتمتعون بقدرات استثنائية أو موهبة فذة، مما جعل العملية صعبة للغاية.
حتى لو وضعوا أمامه عشر حبوب من حبوب تجميع الطاقة، كان تشين سانغ سيرفض الذهاب.
وبما أنهم كانوا بالفعل تلاميذ طائفة “كويين”، فإن دعوة القائد “يي” لهم لحضور مؤتمر صعود طائفة أخرى أثار شكوكًا واضحة. حتى شخص بسيط يمكنه أن يدرك أن هناك مؤامرة خفية، مما زاد من خوفهم.
ومع ذلك، أولئك الذين يمكنهم صنع مثل هذه الجرعات يُعتبرون مبتدئين في مجال الكيمياء ولم يصلوا بعد إلى مرتبة الكيميائي الحقيقي.
مع مستواهم الحالي في الزراعة، التورط في مخططات سيد نواة ذهبية (Golden Core) أو طائفتين خالديتين يمكن أن يؤدي بسهولة إلى موتهم.
“نحن جميعًا مستعدون للذهاب!”
إضافةً إلى ذلك، الطوائف الخالدة تكره الخونة والجواسيس أكثر من أي شيء آخر. وإذا كُشف أمرهم، فالعقوبات تكون دائمًا شديدة، لتكون عبرة للآخرين.
أخرج القائد “يي” زجاجة ياقوتية، خرجت منها سلسلة من الحبوب الزرقاء الشفافة التي تشبه الزجاج. وعندما أُزيل الغطاء، انبعث منها عبيرٌ عطري جذب انتباه الجميع على الفور.
في عالم زراعة الخلود، توجد طرق لا تُحصى للتعذيب؛ لدرجة أن تمنّي الموت يصبح رفاهية.
وبما أنهم كانوا بالفعل تلاميذ طائفة “كويين”، فإن دعوة القائد “يي” لهم لحضور مؤتمر صعود طائفة أخرى أثار شكوكًا واضحة. حتى شخص بسيط يمكنه أن يدرك أن هناك مؤامرة خفية، مما زاد من خوفهم.
رغم خوف التلاميذ والاضطراب في قلوبهم، واصل القائد “يي” حديثه:
“أفهم مخاوفكم. الطائفة لن تكلفكم أبدًا بمهمة تتجاوز قدراتكم. طالما كنتم حذرين، ستُكملون المهمة بسهولة. بالطبع، من السابق لأوانه الحديث عن هذا الآن؛ يجب عليكم أولاً اجتياز مؤتمر الصعود. ولتحقيق ذلك، أعددت لكم حبة تجميع الطاقة مسبقًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الأعشاب الخالدة الحقيقية فتزدهر في أماكن غامضة وخطيرة للغاية، مليئة بالعوائق القديمة ومخاطر لا تُحصى. ودون قوة كافية، فإن مجرد دخول هذه الأماكن يُعد بمثابة حكم بالموت.
أخرج القائد “يي” زجاجة ياقوتية، خرجت منها سلسلة من الحبوب الزرقاء الشفافة التي تشبه الزجاج. وعندما أُزيل الغطاء، انبعث منها عبيرٌ عطري جذب انتباه الجميع على الفور.
سارع تشين سانغ بتنشيط تقنيته الزراعية لاستقرار طاقته الروحية المضطربة. وعندما قيم مستوى زراعته، وجد أنه قد تحسن بشكل ملحوظ عن ذي قبل.
في عالم زراعة الخلود، كان الكيميائيون نادرين للغاية، والأعشاب الروحية اللازمة لصنع الحبوب الروحية أكثر ندرة. الحبوب القوية تتطلب ليس فقط أعشابًا نادرة، ولكن أيضًا أعشابًا بأعمار محددة.
“يجب أن تأخذوا حبوب تجميع الطاقة الآن. سأقوم أنا و”يويه وو” بحمايتكم.”
عادةً ما تكون الأعشاب التي يجدها المزارعون إما صغيرة جدًا أو محمية من قبل وحوش شيطانية قوية.
الفصل 67: حبوب تجميع الطاقة عندما لاحظ القائد “يي” تعبيراتهم القلقة والمضطربة، ابتسم بهدوء وقال: “لا تخافوا. صحيح أن هناك مخاطر، لكنها ليست مسألة حياة أو موت. الأمر ببساطة يتعلّق بحضور مؤتمر صعود طائفة خالدة.”
أما الأعشاب الخالدة الحقيقية فتزدهر في أماكن غامضة وخطيرة للغاية، مليئة بالعوائق القديمة ومخاطر لا تُحصى. ودون قوة كافية، فإن مجرد دخول هذه الأماكن يُعد بمثابة حكم بالموت.
الجرعات المصنوعة من الأعشاب العادية، مثل تلك التي تعزز الجسد أو تزيل السموم، كانت مفيدة للمزارعين ذوي المستويات الأدنى، وهي الأكثر شيوعًا بين المزارعين المتجولين.
“هل هناك من لا يرغب في حضور مؤتمر الصعود؟ يمكنكم التحدث الآن.”
ومع ذلك، أولئك الذين يمكنهم صنع مثل هذه الجرعات يُعتبرون مبتدئين في مجال الكيمياء ولم يصلوا بعد إلى مرتبة الكيميائي الحقيقي.
وبما أنهم كانوا بالفعل تلاميذ طائفة “كويين”، فإن دعوة القائد “يي” لهم لحضور مؤتمر صعود طائفة أخرى أثار شكوكًا واضحة. حتى شخص بسيط يمكنه أن يدرك أن هناك مؤامرة خفية، مما زاد من خوفهم.
أما حبة تجميع الطاقة، فهي جرعة قادرة على تعزيز مستوى الزراعة مباشرة، ومفيدة حتى لمزارعي مرحلة بناء الأساس (Foundation Building). إنها بالفعل حبة خالدة!
لحسن الحظ، كان تمثال بوذا اليشم يحمي روحه البدائية، مما جعل الدودة تبقى خارجها ولم يشعر بالألم، لكنه بدا غريبًا بين الحضور.
“كما يُقال، ‘الإمبراطور لا يفتقر إلى جنود جائعين’. طالما وافقتم على حضور مؤتمر الصعود، فهذه الحبة لكم. وعلاوة على ذلك، إذا حققتم نجاحًا بارزًا، ستكون هناك مكافآت أعظم. وإذا كانت مساهماتكم كافية، فقد تصبحون تلاميذي المباشرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لكن بمجرد أن يتحدث القائد “يي”، لم يكن هناك مجال للاختيار. لم يكن لدى تشين سانغ رغبة في معرفة العواقب المترتبة على الرفض.
كانت كلمات القائد “يي” مغرية كهمس الشيطان.
كانت هذه واحدة من الفرص القليلة التي يمكن للمزارعين المتجولين من خلالها الانضمام إلى طائفة خالدة.
“هل هناك من لا يرغب في حضور مؤتمر الصعود؟ يمكنكم التحدث الآن.”
كانت هذه واحدة من الفرص القليلة التي يمكن للمزارعين المتجولين من خلالها الانضمام إلى طائفة خالدة.
“نحن جميعًا مستعدون للذهاب!”
ابتسم القائد “يي” بسعادة. وبإشارة من يده، طارت الحبوب إلى أيدي كل شخص.
دون تردد، ركع تشين سانغ واستجاب بصوت عالٍ.
في عالم زراعة الخلود، كان الكيميائيون نادرين للغاية، والأعشاب الروحية اللازمة لصنع الحبوب الروحية أكثر ندرة. الحبوب القوية تتطلب ليس فقط أعشابًا نادرة، ولكن أيضًا أعشابًا بأعمار محددة.
حتى لو وضعوا أمامه عشر حبوب من حبوب تجميع الطاقة، كان تشين سانغ سيرفض الذهاب.
“هذا سيء!”
لكن بمجرد أن يتحدث القائد “يي”، لم يكن هناك مجال للاختيار. لم يكن لدى تشين سانغ رغبة في معرفة العواقب المترتبة على الرفض.
أما حبة تجميع الطاقة، فهي جرعة قادرة على تعزيز مستوى الزراعة مباشرة، ومفيدة حتى لمزارعي مرحلة بناء الأساس (Foundation Building). إنها بالفعل حبة خالدة!
من بين السبعة عشر، لم يكن هناك أغبياء.
وفجأة، سمع صرخة حادة أيقظته. فتح عينيه ليجد زملاءه التلاميذ يتلوون على الأرض، يمسكون برؤوسهم بألم، ووجوههم ملتوية من شدة العذاب. أصوات صراخهم جعلت شعر جسد تشين سانغ يقف.
ابتسم القائد “يي” بسعادة. وبإشارة من يده، طارت الحبوب إلى أيدي كل شخص.
وبما أنهم كانوا بالفعل تلاميذ طائفة “كويين”، فإن دعوة القائد “يي” لهم لحضور مؤتمر صعود طائفة أخرى أثار شكوكًا واضحة. حتى شخص بسيط يمكنه أن يدرك أن هناك مؤامرة خفية، مما زاد من خوفهم.
“يجب أن تأخذوا حبوب تجميع الطاقة الآن. سأقوم أنا و”يويه وو” بحمايتكم.”
وفجأة، سمع صرخة حادة أيقظته. فتح عينيه ليجد زملاءه التلاميذ يتلوون على الأرض، يمسكون برؤوسهم بألم، ووجوههم ملتوية من شدة العذاب. أصوات صراخهم جعلت شعر جسد تشين سانغ يقف.
أمسك تشين سانغ بحبة تجميع الطاقة، وعيناه مترددتان. كان قد أدرك نوايا الطائفة وشك في أن الحبة ليست خالية من الحيل. لكن بوجود سيد نواة ذهبية يراقب، لم يجرؤ على القيام بأي حركة مريبة.
كانت الدودة موجودة على سطح الضوء الذهبي المنبثق من تمثال بوذا اليشم على روحه البدائية، وكانت تشبه دودة ملتوية بفكين حادين، تنهش الضوء الذهبي بشراسة.
رأى بعض الإخوة والأخوات الكبار يبتلعون الحبوب بسعادة ودون شك، مما أضاف شعورًا بالحزن إلى قلبه. أسرع بابتلاع الحبة.
لحسن الحظ، كان تمثال بوذا اليشم يحمي روحه البدائية، مما جعل الدودة تبقى خارجها ولم يشعر بالألم، لكنه بدا غريبًا بين الحضور.
تحولت حبة تجميع الطاقة إلى طاقة دوائية باردة، تدفقت عبر حلقه إلى معدته، ثم انتشرت في خطوط طاقته الروحية، مسببة اضطرابًا داخليًا كبحر هائج.
نظر قائد الطائفة “يي” إلى تشين سانغ المغشي عليه، وقال بنبرة باردة: “يا له من إهدار لحبة تجميع الطاقة.”
سارع تشين سانغ بتنشيط تقنيته الزراعية لاستقرار طاقته الروحية المضطربة. وعندما قيم مستوى زراعته، وجد أنه قد تحسن بشكل ملحوظ عن ذي قبل.
بعد هضم كل الطاقة الدوائية لحبة تجميع الطاقة، سيتقدم مستواه على الأقل إلى المرحلة السادسة المتأخرة من مرحلة تنقية الطاقة، وهو ما كان سيستغرق عامًا من التدريب المضني لتحقيقه بواسطة حبة واحدة فقط.
كان الألم الذي شعر به في روحه البدائية لا يوصف، كأن روحه تمزقت إربًا. في تلك اللحظة، شعر تشين سانغ وكأن كيانه يتلاشى. أصبح وجهه شاحبًا كالأموات، وأطلق صرخة عالية قبل أن تفقد عيناه التركيز ويسقط مغشيًا عليه أرضًا.
“إذا تمكنت من البقاء على قيد الحياة في هذه المهمة، فقد تكون هذه فرصة. ربما لن أضطر للقلق بشأن حبوب بناء الأساس بعد الآن…”
أمسك تشين سانغ بحبة تجميع الطاقة، وعيناه مترددتان. كان قد أدرك نوايا الطائفة وشك في أن الحبة ليست خالية من الحيل. لكن بوجود سيد نواة ذهبية يراقب، لم يجرؤ على القيام بأي حركة مريبة.
بينما كان تشين سانغ يواسي نفسه، شعر فجأة بشيء غير مألوف في روحه البدائية. أسرع باستخدام رؤيته الداخلية وصُدم لرؤية نقطة سوداء على روحه البدائية. وعند التدقيق، أدرك أنها دودة!
انتاب تشين سانغ الرعب. كان متأكدًا من أن روحه البدائية لم يكن بها أي دودة من قبل؛ الاحتمال الوحيد هو أن الدودة جاءت من حبة تجميع الطاقة.
كانت الدودة موجودة على سطح الضوء الذهبي المنبثق من تمثال بوذا اليشم على روحه البدائية، وكانت تشبه دودة ملتوية بفكين حادين، تنهش الضوء الذهبي بشراسة.
في حالة من اليأس، قام تشين سانغ بحركة حاسمة، وجه وعيه الروحي ليشكله على هيئة رمح حاد وهاجم به روحه البدائية مباشرة.
انتاب تشين سانغ الرعب. كان متأكدًا من أن روحه البدائية لم يكن بها أي دودة من قبل؛ الاحتمال الوحيد هو أن الدودة جاءت من حبة تجميع الطاقة.
حتى لو وضعوا أمامه عشر حبوب من حبوب تجميع الطاقة، كان تشين سانغ سيرفض الذهاب.
وفجأة، سمع صرخة حادة أيقظته. فتح عينيه ليجد زملاءه التلاميذ يتلوون على الأرض، يمسكون برؤوسهم بألم، ووجوههم ملتوية من شدة العذاب. أصوات صراخهم جعلت شعر جسد تشين سانغ يقف.
وبما أنهم كانوا بالفعل تلاميذ طائفة “كويين”، فإن دعوة القائد “يي” لهم لحضور مؤتمر صعود طائفة أخرى أثار شكوكًا واضحة. حتى شخص بسيط يمكنه أن يدرك أن هناك مؤامرة خفية، مما زاد من خوفهم.
“هذا سيء!”
“هل هناك من لا يرغب في حضور مؤتمر الصعود؟ يمكنكم التحدث الآن.”
أدرك تشين سانغ بصدمة أن الدودة هي السبب وراء هذه المعاناة، إذ كانت تنهش أرواحهم البدائية.
عند سماع هذا، كان الجميع مذهولين، وكأنهم قد سمعوا خطأً.
لحسن الحظ، كان تمثال بوذا اليشم يحمي روحه البدائية، مما جعل الدودة تبقى خارجها ولم يشعر بالألم، لكنه بدا غريبًا بين الحضور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى بعض الإخوة والأخوات الكبار يبتلعون الحبوب بسعادة ودون شك، مما أضاف شعورًا بالحزن إلى قلبه. أسرع بابتلاع الحبة.
سرعان ما شعر بنظرات قائد الطائفة “يي” والعم “يويه” موجهة نحوه.
كانت هذه واحدة من الفرص القليلة التي يمكن للمزارعين المتجولين من خلالها الانضمام إلى طائفة خالدة.
في حالة من اليأس، قام تشين سانغ بحركة حاسمة، وجه وعيه الروحي ليشكله على هيئة رمح حاد وهاجم به روحه البدائية مباشرة.
نظر قائد الطائفة “يي” إلى تشين سانغ المغشي عليه، وقال بنبرة باردة: “يا له من إهدار لحبة تجميع الطاقة.”
كان الألم الذي شعر به في روحه البدائية لا يوصف، كأن روحه تمزقت إربًا. في تلك اللحظة، شعر تشين سانغ وكأن كيانه يتلاشى. أصبح وجهه شاحبًا كالأموات، وأطلق صرخة عالية قبل أن تفقد عيناه التركيز ويسقط مغشيًا عليه أرضًا.
عند رؤية هذا، أعرب قائد الطائفة “يي” عن انزعاجه قائلاً:
“كيف لشخص اخترق المرحلة السادسة من تنقية الطاقة في هذا العمر أن تكون روحه البدائية هشة بهذا الشكل؟”
بعد هضم كل الطاقة الدوائية لحبة تجميع الطاقة، سيتقدم مستواه على الأقل إلى المرحلة السادسة المتأخرة من مرحلة تنقية الطاقة، وهو ما كان سيستغرق عامًا من التدريب المضني لتحقيقه بواسطة حبة واحدة فقط.
بدا يويه وو متفاجئًا أيضًا، وبعد لحظة تفكير، أجاب:
“أبلغ سيدي أن اسمه تشين سانغ. أتذكر أن لديه جذورًا روحية من العناصر الخمسة، وقد تناول في شبابه ثمرة روحية لتوسيع خطوط طاقته. على الرغم من أن سرعة زراعته ليست بطيئة، إلا أن موهبته أقل مقارنةً بالآخرين.”
لم تكن كل الطوائف الخالدة منعزلة؛ بعضها كان يقوم بتجنيد المزارعين المتجولين من خلال عمليات اختيار مختلفة لإضافة دماء جديدة إلى صفوفها.
“جذور روحية من العناصر الخمسة؟”
“هل هناك من لا يرغب في حضور مؤتمر الصعود؟ يمكنكم التحدث الآن.”
نظر قائد الطائفة “يي” إلى تشين سانغ المغشي عليه، وقال بنبرة باردة:
“يا له من إهدار لحبة تجميع الطاقة.”
“جذور روحية من العناصر الخمسة؟”
بدا يويه وو متفاجئًا أيضًا، وبعد لحظة تفكير، أجاب: “أبلغ سيدي أن اسمه تشين سانغ. أتذكر أن لديه جذورًا روحية من العناصر الخمسة، وقد تناول في شبابه ثمرة روحية لتوسيع خطوط طاقته. على الرغم من أن سرعة زراعته ليست بطيئة، إلا أن موهبته أقل مقارنةً بالآخرين.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
