القاتل II
القاتل II
“نعم، أيها الرئيس! قيدوا بإحكام!”
“ماذا علينا أن نفعل يا زعيم النقابة؟”
ولكن ضعفها النهائي كان واضحًا: إذا اصطدم كيان أسرع مع العربة وجهًا لوجه قبل أن يضرب ضحاياه، فمن الذي يضرب من؟
“لنراقب الآن.”
“ماذا علينا أن نفعل يا زعيم النقابة؟”
مهما تعدّت الألفيات التي اجتزتها بسهولة، أنا، حانوتي، لم أكن مغفّلًا بما يكفي لأتوهم أن العالم يدور حولي.
“الأرخبيل الياباني.”
في هذا العالم، تتعدد الظروف بتعدد البشر. وحتى لو كان هؤلاء الأشقياء يختطفون الناس ويقيدونهم على قضبان السكة الحديدية، لم يكن من الحكمة التصرف بتهور والتدخل دون خطة محكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلًا من ذلك، وضعنا أحمالنا الثقيلة جانبًا—وكان وصفها بـ”الأمتعة” إساءة صريحة للتعبير—واقتربنا نحو القضبان بحذر.
بدلًا من ذلك، وضعنا أحمالنا الثقيلة جانبًا—وكان وصفها بـ”الأمتعة” إساءة صريحة للتعبير—واقتربنا نحو القضبان بحذر.
“ما هذا بحق الجحيم؟”
هناك، التقطنا حديثهم.
“أوه، تبًا! أيتها العاهرة المجنونة، ماذا حدث؟”
“هيه! هل أحصيتهم بشكل صحيح؟” صرخ رجل ضخم البنية، بدا أنه قائدهم، بأعلى صوته. خمّنت أنه القائد بناءً على عقده الذهبي البراق وخواتمه المذهبة. وحده شخص محمي جيدًا من جماعته يجرؤ على استعراض مثل هذه الزينة في زمن الفوضى. وإلا، فالأمر كأنه يعلن: “لم أعد بشرًا، أنا غول ذهبي.”
“ماذا… ماذا يحدث لنا؟”
“نعم، أيها الرئيس! قيدوا بإحكام!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الرجل مجنون!”
“أيها الأحمق! أسألك عن العدد! العدد 133! اليوم يجب أن نقدّم بالضبط 133 شخصًا للرود عربة! لا تهدروا أي عبد ثمين!”
“ياللعجب…”
“نعم، سيدي! سأعيد العدّ للتأكد!”
غرقت آه-ريون في تفكير عميق، على الأرجح لتصيغ خطة أخرى من خططها الغريبة.
“آه، لا يمكنني الاعتماد على أي منكم. تبًا، لا أستطيع الاسترخاء ولو للحظة.”
“آه، لا يمكنني الاعتماد على أي منكم. تبًا، لا أستطيع الاسترخاء ولو للحظة.”
“هاها! أقسم، لقد استغرق الأمر دهورًا لأعلم هؤلاء كيفية ربط العقد بشكل صحيح!”
في اللحظة التي “اصطدم فيها شخص ما بالعربة على المسارات”، كان على الشذوذ أن يختفي وفقًا لقواعده الخاصة.
اللورد عربة؟
— بوووووووووو.
تبادلت النظرات مع ها-يول. لم نكن بحاجة إلى الكلمات، إذ كنا نتفاهم بسرعة باستخدام إشاراتنا الخاصة والفريدة.
“لنراقب الآن.”
كانت لغة الإشارة هذه، على سبيل المثال، شيئًا لا يستطيع استخدامه سوى ها-يول وأنا. كانت تتضمن اللغتين الكورية واليابانية، وبعض الفروق الدقيقة في الهالة، وإشارات سرية لا يفهمها سوانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد أدى الجمع بين هذه التكتيكات إلى تحقيق التأثير المطلوب.
[ماذا يقولون؟]
انتفخت عينا القائد وهو يحدق في العمود الذهبي للهالة.
[عصابة من البلطجية. يطلقون على الأشخاص المقيدين على القضبان لقب ‘العبيد’.]
ارتجف المئات من الأسرى المقيدين بالقضبان بعنف من الاهتزازات الثقيلة القادمة من الأرض. تدفقت الدموع بقوة بينما عَلى الصراخ والعويل في كل مكان.
[أهُم أشرار حقًا؟]
ركزت ها-ول على نشر هالتها إلى الخارج بينما أحدثت اهتزازًا رنانًا غريبًا يحاكي صوتًا. ورغم أن النغمات كانت تفتقر إلى الاتساق أو الوضوح، إلا أنها خلقت انطباعًا بالأمر الملكي.
[على الأرجح. خصوصًا أنهم يخاطبون شذوذ العربة بـ’الورد’، وهذا ينضح بجوهر قرية مقفرة نموذجية.]
“حكيمة؟”
【”أوه.”】
حسنًا، ربما هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها هذا الشذوذ موقظًا مجنونًا يلقي بنفسه في طريقه.
القرية المقفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن آه-ريون تستمتع بالاهتمام. في كوريا، كان إظهار هالتها لا يجلب لها سوى السخرية. كانت التعليقات مثل “هل هذا كل شيء؟” أو “إنها مجرد واحدة أخرى من هؤلاء” تمنعها من الاستمتاع بقوتها حقًا.
يشير هذا المصطلح إلى المستوطنات التي تفشّى فيها سمّ الفراغ بشكل كامل. للوهلة الأولى، تبدو هذه الأماكن كأي بلدة أو مدينة عادية، لكن الهواء فيها يحمل شعورًا مريبًا ومشوّهًا، لأن مراكزها العصبية الاجتماعية قد ابتُلعت بواسطة الشذوذات.
وبذلك دُعينا رسميًا إلى المدينة — وهو المكان الذي كان، في الفترة التي سبقت انهيار الحضارة، يقع بالقرب من نيودلهي في الهند.
على سبيل المثال، كانت المملكة المقدسة الشرقية مؤهلة أيضًا لأن تُعتبر مستوطنة منسية، كونها مجتمعًا يتبع شذوذ “مو كوانغ-سيو”. الفارق الوحيد هو أن نطاقها توسّع من “قرية” إلى “أمّة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آه-ريون، التي دائمًا ما تصبح مضطربة بشكل واضح عندما تستبعد، عبّرت عن احتجاجها. وبعد أن استمعت إلى شرحي، أسندت ذقنها على يدها بتنهيدة غاضبة. في هذه الأثناء، منحتها ها-يول نظرة مغرورة، مستمتعةً بكونها عاجزة عن فهم إشاراتنا الخاصة.
“م-ما الذي تهمسان به؟ رجاءً، تحدثا بطريقة أفهمها!”
بينما استخدمت ها-يول الترهيب البصري، اخترت نهجًا غير مرئي. نشرتُ هالتي في الأرض، ووجهتها بمهارة نحو القرويين، مما خلق إحساسًا بالضغط غير المرئي الذي يقترب منهم.
آه-ريون، التي دائمًا ما تصبح مضطربة بشكل واضح عندما تستبعد، عبّرت عن احتجاجها. وبعد أن استمعت إلى شرحي، أسندت ذقنها على يدها بتنهيدة غاضبة. في هذه الأثناء، منحتها ها-يول نظرة مغرورة، مستمتعةً بكونها عاجزة عن فهم إشاراتنا الخاصة.
“نعم، نحن من الشرق البعيد. هاتان حكيمتنان، وأنا مجرد راهب متواضع يرافقهما في رحلتهما.”
“زعيم ال-النقابة، هل وقعت حوادث كهذه في الدورات السابقة؟”
“آه، فهمت. من فضلك، من هذا الطريق…”
“لا. هذه أول مرة أسلك هذا الطريق. بالإضافة إلى ذلك، المناطق القريبة من الهند عادةً ما تُباد خلال خمس سنوات، لذلك لم يكن لدي الكثير من التواصل مع الناجين.”
اللورد عربة؟
“هممم…”
“نعم، نحن من الشرق البعيد. هاتان حكيمتنان، وأنا مجرد راهب متواضع يرافقهما في رحلتهما.”
غرقت آه-ريون في تفكير عميق، على الأرجح لتصيغ خطة أخرى من خططها الغريبة.
إذا طلبت ها-يول، فلن يكون هناك أي شك — سأتصرف.
عندها، سمعنا ذلك الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مذهل!”
— بوووووووووو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عربة! عربة! عربة! عربة!”
في البعيد، دوى بوق قطار، أو بالأحرى صافرة بخارية. استدار كل من مجموعتنا والعصابة، وكذلك الأشخاص المربوطون إلى القضبان، غريزيًا نحو مصدر الصوت.
“بالطبع، من فضلك، أرشدني.”
في عالم انهارت فيه الحضارة، كان من المستحيل أن تعمل قاطرة بخارية بشكل طبيعي. ولم يكن لهذا إلا معنى واحد: شذوذ معضلة العربة يقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 【”أوه.”】
صرخ القائد، “لقد هبط اللورد عربة!” ثم أمر، “الجميع، غادروا القضبان! اقرعوا الطبول! استقبلوا اللورد عربة وباركوه!”
“آه، لا يمكنني الاعتماد على أي منكم. تبًا، لا أستطيع الاسترخاء ولو للحظة.”
“عربة! عربة! عربة! عربة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها، سمعنا ذلك الصوت.
“الجميع، اجتمعوا هنا!”
“إن الحكيمتان اللاتان أخدمهما رحيمتين وستحكما على أسبابكم بإنصاف. تحدث بالحقيقة، وقد ينقذك ذلك.”
تراجع سكان القرية المقفرة للخلف، وبدؤوا يرددون شعارات غريبة. لم يكن مظهرهم يشبه الطقوس القديمة؛ بل كان أغلبهم يرتدي ملابس أنيقة نسبيًا، وإن كانت معظمها ممزقة ومتآكلة. بدا الأمر أشبه بتجمّع طائفي، مفعم بحماسة غير طبيعية ومرعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد أدى الجمع بين هذه التكتيكات إلى تحقيق التأثير المطلوب.
حسنًا، معظم القرى المقفرة مثل هذا.
بالطبع، لم أرمي جسدي عليه بتهور. لقد لففت نفسي بالكامل في الهالة قبل الاصطدام. وإلا، لكان من المستحيل أن أسبق القطار في المقام الأول.
— بووووو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هوب.”
تشوج تشوج، تشوج تشوج!
“زعيم ال-النقابة، هل وقعت حوادث كهذه في الدورات السابقة؟”
ظهر شذوذ العربة في الأفق، وكان قريبًا بما يكفي لرؤيته بالعين المجردة.
حملت حمولة ضخمة على ظهري، وسمحتُ لها-يول وآه-ريون بالركوب أثناء تحركنا. كان القائد يراقبنا بمزيج من عدم التصديق والخوف.
ارتجف المئات من الأسرى المقيدين بالقضبان بعنف من الاهتزازات الثقيلة القادمة من الأرض. تدفقت الدموع بقوة بينما عَلى الصراخ والعويل في كل مكان.
“زعيم ال-النقابة، هل وقعت حوادث كهذه في الدورات السابقة؟”
ربما كانوا مجرمين ينالون العقاب، ولكن رؤية الأطفال الذين لا يتجاوز عمرهم العامين بينهم أشارت إلى خلاف ذلك.
“آه، فهمت. من فضلك، من هذا الطريق…”
[أوبّا.]
في البعيد، دوى بوق قطار، أو بالأحرى صافرة بخارية. استدار كل من مجموعتنا والعصابة، وكذلك الأشخاص المربوطون إلى القضبان، غريزيًا نحو مصدر الصوت.
سحبت ها-يول كم قميصي.
مهما تعدّت الألفيات التي اجتزتها بسهولة، أنا، حانوتي، لم أكن مغفّلًا بما يكفي لأتوهم أن العالم يدور حولي.
“همم.”
“أفهم ذلك.” شحب وجه القائد وهو يتلعثم. “سنقوم بفك قيود العبيد على الفور. ومع ذلك، لا يمكنني اتخاذ مثل هذه القرارات بمفردي. هل يمكننا مرافقتك إلى مدينتنا لمقابلة زعيمنا؟”
أومأت برأسي، واندفعت إلى الأمام من بين الشجيرات الصغيرة.
لقد كانت موهوبة حقًا في إثارة العداوة، أليس كذلك؟ لقد كان من المطمئن أن نعرف أننا بين أيدٍ “قادرة” إلى هذا الحد.
إذا طلبت ها-يول، فلن يكون هناك أي شك — سأتصرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلًا من ذلك، وضعنا أحمالنا الثقيلة جانبًا—وكان وصفها بـ”الأمتعة” إساءة صريحة للتعبير—واقتربنا نحو القضبان بحذر.
لقد فاجأ ظهوري المفاجئ وأنا أندفع نحو العراء مباشرة نحو القطار سكان القرية المقفرة.
“لنراقب الآن.”
“هاه؟”
لقد فاجأ ظهوري المفاجئ وأنا أندفع نحو العراء مباشرة نحو القطار سكان القرية المقفرة.
“ما هذا بحق الجحيم؟”
سمعنا صوت تحطم مدو.
كانت معضلة العربة شذوذًا على مستوى القرية يمكن أن يظهر في أي مكان في العالم. وبالتالي، هناك طرق عديدة للقضاء عليها. ومن بينها طريقة بسيطة ولكنها متطرفة لا يستطيع سوى عدد قليل من الموقظين استخدامها.
“ما هذا بحق الجحيم؟”
“انظروا إليَّ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندها، سمعنا ذلك الصوت.
وهذا يعني إلقاء الشخص نفسه مباشرة أمام القطار، قبل أي من الأسرى.
توقفت العربة تمامًا، أوقفها شخص واحد فقط.
وبشكل أكثر تحديدًا، الاصطدام بالعربة بجسدك!
“إنه مذهل! حقًا، إنه جليل للغاية!”
كان وجه الشذوذ مرئيًا من خلال نافذة القاطرة البخارية القادمة. شابه مهندس قطار، لكن وجهه كان ظلًا داكنًا، غير قابل للقراءة ولكنه يكشف بطريقة ما عن تردده.
ركزت ها-ول على نشر هالتها إلى الخارج بينما أحدثت اهتزازًا رنانًا غريبًا يحاكي صوتًا. ورغم أن النغمات كانت تفتقر إلى الاتساق أو الوضوح، إلا أنها خلقت انطباعًا بالأمر الملكي.
حسنًا، ربما هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها هذا الشذوذ موقظًا مجنونًا يلقي بنفسه في طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك مشكلة؟” سألت.
انطلقت الصراخات من خلفي.
“ياللعجب…”
“مهلًا، مهلًا! ماذا تفعل أيها الوغد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع القائد لغتي الهندية بطلاقة، اتسعت عيناه من الصدمة. “مسافرون؟”
“هذا الرجل مجنون!”
“…”
“سوف يصيبه! سوف يموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 【”أوه.”】
— بو-بوووووووم!
“مهلًا، مهلًا! ماذا تفعل أيها الوغد!”
سمعنا صوت تحطم مدو.
غرقت آه-ريون في تفكير عميق، على الأرجح لتصيغ خطة أخرى من خططها الغريبة.
بالطبع، لم أرمي جسدي عليه بتهور. لقد لففت نفسي بالكامل في الهالة قبل الاصطدام. وإلا، لكان من المستحيل أن أسبق القطار في المقام الأول.
“ما هذا بحق الجحيم؟”
“هوب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحبت ها-يول كم قميصي.
كان التأثير كبيرًا، وهو مزيج من القوة البدنية للقطار واللعنة الفريدة التي يحملها الشذوذ والتي تقول “أي شخص يصيبه يجب أن يموت”. وبالنسبة لشذوذ من فئة القرية، كان التأثير قاتلًا بشكل سخيف.
القاتل II
ولكن ضعفها النهائي كان واضحًا: إذا اصطدم كيان أسرع مع العربة وجهًا لوجه قبل أن يضرب ضحاياه، فمن الذي يضرب من؟
في عالم انهارت فيه الحضارة، كان من المستحيل أن تعمل قاطرة بخارية بشكل طبيعي. ولم يكن لهذا إلا معنى واحد: شذوذ معضلة العربة يقترب.
وفي خضم هذه المفارقة، كانت العجلات تصدر صوت صرير ضد المسارات، وكانت الشرارات تتطاير في كل الاتجاهات.
في عالم انهارت فيه الحضارة، كان من المستحيل أن تعمل قاطرة بخارية بشكل طبيعي. ولم يكن لهذا إلا معنى واحد: شذوذ معضلة العربة يقترب.
— صراخ!
في اللحظة التي “اصطدم فيها شخص ما بالعربة على المسارات”، كان على الشذوذ أن يختفي وفقًا لقواعده الخاصة.
ممدتُ ذراعي واحتضنت القطار، ووضعت قدمي على الأرض لامتصاص الصدمة.
ألقيت نظرة ذات مغزى على ها-يول وآه-ريون. وسرعان ما أدركت ها-يول ذلك وحركت هالتها. فانبعثت هالة ذهبية مشعة، مما ترك القرويين في حالة من الرهبة.
توقفت العربة تمامًا، أوقفها شخص واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا، النسخة التي سبقت الدورة المائة مني لم تكن لتجرأ على محاولة استخدام مثل هذه الطريقة بالقوة الغاشمة.
حتى عندما كنت أدير ظهري، كنت أستطيع أن أشعر بالدهشة الصادرة من السكان خلفي.
“ما هذا بحق الجحيم؟”
“ياللعجب…”
“ماذا… ماذا يحدث لنا؟”
“ماذا… ماذا هو؟ هل هو إنسان حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مذهل!”
وهكذا اختفى الشذوذ المعروف باسم معضلة العربة دون أن يترك أثرًا، وكأنه لم يكن موجودة أبدا.
“إنه مذهل! حقًا، إنه جليل للغاية!”
“واو.”
“إن الحكيمتان اللاتان أخدمهما رحيمتين وستحكما على أسبابكم بإنصاف. تحدث بالحقيقة، وقد ينقذك ذلك.”
لقد كانت نتيجة طبيعية.
“واو.”
في اللحظة التي “اصطدم فيها شخص ما بالعربة على المسارات”، كان على الشذوذ أن يختفي وفقًا لقواعده الخاصة.
[أي شيء محدد؟]
في بعض الأحيان، يمكن القضاء على الشذوذ على مستوى القرية بسهولة. ومع ذلك، إذا كانت قائدة ه.و.إ.ط هنا، فمن المحتمل أن تقسم قائلة، “ما هذا الهراء؟ إذا كان الأمر بهذه السهولة، فلماذا انهار العالم؟”
“حكيمة؟”
حسنًا، النسخة التي سبقت الدورة المائة مني لم تكن لتجرأ على محاولة استخدام مثل هذه الطريقة بالقوة الغاشمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلًا من ذلك، وضعنا أحمالنا الثقيلة جانبًا—وكان وصفها بـ”الأمتعة” إساءة صريحة للتعبير—واقتربنا نحو القضبان بحذر.
“آآآآه!”
“أيها الأحمق! أسألك عن العدد! العدد 133! اليوم يجب أن نقدّم بالضبط 133 شخصًا للرود عربة! لا تهدروا أي عبد ثمين!”
“ماذا… ماذا يحدث لنا؟”
يمكن لأي موقظ مدرب بشكل كافٍ أن يستخدم الهالة، لكن التقنيات المنظمة لإتقانها لم تكن مفهومة من قبل إلا من قبلي. بصفتها تلميذتي المباشرة، كانت مهارات ها-يول في التلاعب بالهالة من بين الأفضل، حتى في منطقة تنافسية مثل بوسان. أذهلت الهالة الذهبية، التي يبلغ ارتفاعها أكثر من عشرة أمتار، القرويين بقوة.
وبينما كنت أوقف القطار، لم يكن رفاقي مكتوفي الأيدي. وعندما نظرت إلى الوراء، رأيت سكان القرية المقفرة يتلوون على الأرض، مختبئين في خيوط مثل الفرائس المحاصرة. وبطبيعة الحال، كان هذا من فعل ها-يول. وبينما انشغل السكان بحيلة، قيدتهم هي بسرعة باستخدام خيوط محركة الدمى التي تشتهر بها.
وهذا يعني إلقاء الشخص نفسه مباشرة أمام القطار، قبل أي من الأسرى.
“أوه، تبًا! أيتها العاهرة المجنونة، ماذا حدث؟”
غرقت آه-ريون في تفكير عميق، على الأرجح لتصيغ خطة أخرى من خططها الغريبة.
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
في هذه الأثناء، كانت آه-ريون تدوس على وجوه القرويين المحاصرين، تستمتع بذلك على ما يبدو. ورغم أن القرويين المحاصرين حاولوا الاحتجاج، إلا أنها لم تعرهم أي اهتمام.
انتفخت عينا القائد وهو يحدق في العمود الذهبي للهالة.
لقد كانت موهوبة حقًا في إثارة العداوة، أليس كذلك؟ لقد كان من المطمئن أن نعرف أننا بين أيدٍ “قادرة” إلى هذا الحد.
جمعت يدي معًا في إشارة تحية وأجبت، “نحن مسافرون.”
“من أنتم؟ من أين أتيت حتى تجرؤ على مهاجمتنا بهذه الطريقة؟” حاول القائد، الذي كان هادئًا بشكل مدهش على الرغم من محنته، إجراء حوار باللغة الإنجليزية ذات اللكنة. كانت نبرته رسمية، لكنها حملت إيقاعًا هنديًا مميزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا اختفى الشذوذ المعروف باسم معضلة العربة دون أن يترك أثرًا، وكأنه لم يكن موجودة أبدا.
جمعت يدي معًا في إشارة تحية وأجبت، “نحن مسافرون.”
في البعيد، دوى بوق قطار، أو بالأحرى صافرة بخارية. استدار كل من مجموعتنا والعصابة، وكذلك الأشخاص المربوطون إلى القضبان، غريزيًا نحو مصدر الصوت.
عندما سمع القائد لغتي الهندية بطلاقة، اتسعت عيناه من الصدمة. “مسافرون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلًا من ذلك، وضعنا أحمالنا الثقيلة جانبًا—وكان وصفها بـ”الأمتعة” إساءة صريحة للتعبير—واقتربنا نحو القضبان بحذر.
“نعم، نحن من الشرق البعيد. هاتان حكيمتنان، وأنا مجرد راهب متواضع يرافقهما في رحلتهما.”
صرخ القائد، “لقد هبط اللورد عربة!” ثم أمر، “الجميع، غادروا القضبان! اقرعوا الطبول! استقبلوا اللورد عربة وباركوه!”
“حكيمة؟”
ربما كانوا مجرمين ينالون العقاب، ولكن رؤية الأطفال الذين لا يتجاوز عمرهم العامين بينهم أشارت إلى خلاف ذلك.
تمتم القرويون فيما بينهم.
بالطبع، لم أرمي جسدي عليه بتهور. لقد لففت نفسي بالكامل في الهالة قبل الاصطدام. وإلا، لكان من المستحيل أن أسبق القطار في المقام الأول.
ألقيت نظرة ذات مغزى على ها-يول وآه-ريون. وسرعان ما أدركت ها-يول ذلك وحركت هالتها. فانبعثت هالة ذهبية مشعة، مما ترك القرويين في حالة من الرهبة.
كان وجه الشذوذ مرئيًا من خلال نافذة القاطرة البخارية القادمة. شابه مهندس قطار، لكن وجهه كان ظلًا داكنًا، غير قابل للقراءة ولكنه يكشف بطريقة ما عن تردده.
“مذهل!”
“آآآآه!”
انتفخت عينا القائد وهو يحدق في العمود الذهبي للهالة.
“حكيمة؟”
يمكن لأي موقظ مدرب بشكل كافٍ أن يستخدم الهالة، لكن التقنيات المنظمة لإتقانها لم تكن مفهومة من قبل إلا من قبلي. بصفتها تلميذتي المباشرة، كانت مهارات ها-يول في التلاعب بالهالة من بين الأفضل، حتى في منطقة تنافسية مثل بوسان. أذهلت الهالة الذهبية، التي يبلغ ارتفاعها أكثر من عشرة أمتار، القرويين بقوة.
[أهُم أشرار حقًا؟]
“لا، ليس عادلًا! أنا أيضًا أستطيع فعل ذلك!”
“هذا يكفي، ها-يول. لقد أوضحت وجهة نظرك. ولكن هل يمكنك تعزيز التأثير؟ أضفي بعض العظمة بنبضة هالة خفيفة.”
قلدت آه-ريون عرض ها-يول، فهي لم تكن ترغب في أن تُستبعد. لقد انهارت القرية، التي كانت بالفعل مندهشة، عندما انضمت هالتها إلى المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع القائد لغتي الهندية بطلاقة، اتسعت عيناه من الصدمة. “مسافرون؟”
بدا أن آه-ريون تستمتع بالاهتمام. في كوريا، كان إظهار هالتها لا يجلب لها سوى السخرية. كانت التعليقات مثل “هل هذا كل شيء؟” أو “إنها مجرد واحدة أخرى من هؤلاء” تمنعها من الاستمتاع بقوتها حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مذهل!”
“هذا يكفي، ها-يول. لقد أوضحت وجهة نظرك. ولكن هل يمكنك تعزيز التأثير؟ أضفي بعض العظمة بنبضة هالة خفيفة.”
في هذه الأثناء، كانت آه-ريون تدوس على وجوه القرويين المحاصرين، تستمتع بذلك على ما يبدو. ورغم أن القرويين المحاصرين حاولوا الاحتجاج، إلا أنها لم تعرهم أي اهتمام.
[أي شيء محدد؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، سيدي! سأعيد العدّ للتأكد!”
“لا يهم. اجعلي الأمر يبدو وكأنه مرسوم ملكي أو شيء من هذا القبيل.”
يمكن لأي موقظ مدرب بشكل كافٍ أن يستخدم الهالة، لكن التقنيات المنظمة لإتقانها لم تكن مفهومة من قبل إلا من قبلي. بصفتها تلميذتي المباشرة، كانت مهارات ها-يول في التلاعب بالهالة من بين الأفضل، حتى في منطقة تنافسية مثل بوسان. أذهلت الهالة الذهبية، التي يبلغ ارتفاعها أكثر من عشرة أمتار، القرويين بقوة.
[فهمت. عليّ فقط أن أتحدث بكلام فارغ.]
“من أنتم؟ من أين أتيت حتى تجرؤ على مهاجمتنا بهذه الطريقة؟” حاول القائد، الذي كان هادئًا بشكل مدهش على الرغم من محنته، إجراء حوار باللغة الإنجليزية ذات اللكنة. كانت نبرته رسمية، لكنها حملت إيقاعًا هنديًا مميزًا.
“…حسن.”
“همم.”
ركزت ها-ول على نشر هالتها إلى الخارج بينما أحدثت اهتزازًا رنانًا غريبًا يحاكي صوتًا. ورغم أن النغمات كانت تفتقر إلى الاتساق أو الوضوح، إلا أنها خلقت انطباعًا بالأمر الملكي.
“انظروا إليَّ!”
“أوه، ياللعجب…”
على سبيل المثال، كانت المملكة المقدسة الشرقية مؤهلة أيضًا لأن تُعتبر مستوطنة منسية، كونها مجتمعًا يتبع شذوذ “مو كوانغ-سيو”. الفارق الوحيد هو أن نطاقها توسّع من “قرية” إلى “أمّة”.
“إنه مذهل! حقًا، إنه جليل للغاية!”
حملت حمولة ضخمة على ظهري، وسمحتُ لها-يول وآه-ريون بالركوب أثناء تحركنا. كان القائد يراقبنا بمزيج من عدم التصديق والخوف.
لقد أدى هذا الرنين الفوضوي إلى زيادة اقتناع القرويين. وبالنسبة لأعينهم غير المطلعة، لابد وأنهم شعروا وكأن العالم نفسه يتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبشكل أكثر تحديدًا، الاصطدام بالعربة بجسدك!
ابتسمت بهدوء وتحدثت إلى المجموعة، وأنا أظهر سلطة هادئة.
حتى عندما كنت أدير ظهري، كنت أستطيع أن أشعر بالدهشة الصادرة من السكان خلفي.
“أعتذر عن التدخل دون معرفة ظروفك الكاملة. ومع ذلك، بصفتي راهبًا مكرسًا لحماية الحياة، لا يمكنني تجاهل مشهد أكثر من مائة حياة معرضة للخطر. لماذا استخدمت القطار لمحاولة التضحية الجماعية بهذه الطريقة؟”
حسنًا، معظم القرى المقفرة مثل هذا.
“…”
يمكن لأي موقظ مدرب بشكل كافٍ أن يستخدم الهالة، لكن التقنيات المنظمة لإتقانها لم تكن مفهومة من قبل إلا من قبلي. بصفتها تلميذتي المباشرة، كانت مهارات ها-يول في التلاعب بالهالة من بين الأفضل، حتى في منطقة تنافسية مثل بوسان. أذهلت الهالة الذهبية، التي يبلغ ارتفاعها أكثر من عشرة أمتار، القرويين بقوة.
“إن الحكيمتان اللاتان أخدمهما رحيمتين وستحكما على أسبابكم بإنصاف. تحدث بالحقيقة، وقد ينقذك ذلك.”
بالطبع، لم أرمي جسدي عليه بتهور. لقد لففت نفسي بالكامل في الهالة قبل الاصطدام. وإلا، لكان من المستحيل أن أسبق القطار في المقام الأول.
بينما استخدمت ها-يول الترهيب البصري، اخترت نهجًا غير مرئي. نشرتُ هالتي في الأرض، ووجهتها بمهارة نحو القرويين، مما خلق إحساسًا بالضغط غير المرئي الذي يقترب منهم.
“لا، ليس عادلًا! أنا أيضًا أستطيع فعل ذلك!”
وقد أدى الجمع بين هذه التكتيكات إلى تحقيق التأثير المطلوب.
“م-ما الذي تهمسان به؟ رجاءً، تحدثا بطريقة أفهمها!”
“أفهم ذلك.” شحب وجه القائد وهو يتلعثم. “سنقوم بفك قيود العبيد على الفور. ومع ذلك، لا يمكنني اتخاذ مثل هذه القرارات بمفردي. هل يمكننا مرافقتك إلى مدينتنا لمقابلة زعيمنا؟”
غرقت آه-ريون في تفكير عميق، على الأرجح لتصيغ خطة أخرى من خططها الغريبة.
“بالطبع، من فضلك، أرشدني.”
“هذا يكفي، ها-يول. لقد أوضحت وجهة نظرك. ولكن هل يمكنك تعزيز التأثير؟ أضفي بعض العظمة بنبضة هالة خفيفة.”
وبذلك دُعينا رسميًا إلى المدينة — وهو المكان الذي كان، في الفترة التي سبقت انهيار الحضارة، يقع بالقرب من نيودلهي في الهند.
يمكن لأي موقظ مدرب بشكل كافٍ أن يستخدم الهالة، لكن التقنيات المنظمة لإتقانها لم تكن مفهومة من قبل إلا من قبلي. بصفتها تلميذتي المباشرة، كانت مهارات ها-يول في التلاعب بالهالة من بين الأفضل، حتى في منطقة تنافسية مثل بوسان. أذهلت الهالة الذهبية، التي يبلغ ارتفاعها أكثر من عشرة أمتار، القرويين بقوة.
حملت حمولة ضخمة على ظهري، وسمحتُ لها-يول وآه-ريون بالركوب أثناء تحركنا. كان القائد يراقبنا بمزيج من عدم التصديق والخوف.
وفي خضم هذه المفارقة، كانت العجلات تصدر صوت صرير ضد المسارات، وكانت الشرارات تتطاير في كل الاتجاهات.
“هل هناك مشكلة؟” سألت.
“أوه، تبًا! أيتها العاهرة المجنونة، ماذا حدث؟”
“لا، على الإطلاق. هل يستخدم المسافرون من الشرق مثل هذه… الحمالات غالبًا؟ هل يمكنني أن أسألك من أين أتيت بالضبط؟”
“أوه، تبًا! أيتها العاهرة المجنونة، ماذا حدث؟”
“الأرخبيل الياباني.”
“آآآآه!”
“آه، فهمت. من فضلك، من هذا الطريق…”
ظهر شذوذ العربة في الأفق، وكان قريبًا بما يكفي لرؤيته بالعين المجردة.
سامحنني أيتها الفتيات الساحرات، لقد فعلت الكثير من أجلكن بالفعل، اعتبرن هذا بمثابة خدمة رُدت لكم.
“هاها! أقسم، لقد استغرق الأمر دهورًا لأعلم هؤلاء كيفية ربط العقد بشكل صحيح!”
————————
إذا طلبت ها-يول، فلن يكون هناك أي شك — سأتصرف.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
وبذلك دُعينا رسميًا إلى المدينة — وهو المكان الذي كان، في الفترة التي سبقت انهيار الحضارة، يقع بالقرب من نيودلهي في الهند.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشوج تشوج، تشوج تشوج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا اختفى الشذوذ المعروف باسم معضلة العربة دون أن يترك أثرًا، وكأنه لم يكن موجودة أبدا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
