يد العون
الفصل 123 : يد العون
بعد فترة وجيزة من عودة نيفيس أخيرًا إلى رشدها، استعدوا لمغادرة ملجأ اليد الحجرية العملاقة. كان الصباح قد بدأ للتو، ولذلك كان هناك متسع من الوقت لعبور المسافة المتبقية والتسلق من فوهة العميقة والشاسعة. إذا كان كل شيء يسير على ما يرام، فسيقابلون غروب الشمس التالي على قمة السور الطويل للمدينة الغامضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالطبع، يمكن أن تسوء أشياء عديدة بين الحين والآخر. ولكن، لسبب ما، شعر ساني بالتفاؤل.
بالطبع، يمكن أن تسوء أشياء عديدة بين الحين والآخر. ولكن، لسبب ما، شعر ساني بالتفاؤل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكثر ما أثار فضوله هو حقيقة أنه تمامًا مثل الفارس العملاق، كانت المرأة الرشيقة فاقدةً لرأسها. ومرة أخرى، تساءل ساني عما إذا كان هؤلاء العمالقة الحجريين قد صنعوا بدون وجوه من الاساس، أو إذا كان هناك شيء ما قد قطع رؤوسهم في وقت لاحق في نوبة من الغضب المدمر.
كانت هذه لحظة نادرة لقلبه الساخر والمصاب بجنون العظمة.
وبينما كان يسلي نفسه بمثل هذه الأفكار، لم يلاحظ حتى تدفق الوقت. وسرعان ما اقتربوا بالفعل من الأرض.
‘هاه، قد يكون هذا في الواقع مشكلة.’
تمامًا كما حدث من قبل، تناوب ساني ونيف على النزول بضع عشرات من الأمتار وإنزال كاسي لبعضهما البعض بمساعدة الحبل الذهبي. ومع ذلك، فقد أصبحا أقوى بشكل ملحوظ منذ آخر مرة اضطرا فيها إلى القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر ساني كيف كان النزول من تمثال الفارس العملاق بهذه الطريقة مرهقًا وضحك. الآن، شعر كما لو أنه يمكنه فعل ذلك ثلاث مرات متتالية، وأسرع أيضًا. على الرغم من أنه قضى الأيام القليلة الماضية في كابوس لا نهاية له وأوصل جسده إلى النقطة التي كان على وشك التحطم فيها، إلا أنه الآن لم يكن هناك سوى القوة المرنة التي تملأ عضلاته.
تذكر ساني كيف كان النزول من تمثال الفارس العملاق بهذه الطريقة مرهقًا وضحك. الآن، شعر كما لو أنه يمكنه فعل ذلك ثلاث مرات متتالية، وأسرع أيضًا. على الرغم من أنه قضى الأيام القليلة الماضية في كابوس لا نهاية له وأوصل جسده إلى النقطة التي كان على وشك التحطم فيها، إلا أنه الآن لم يكن هناك سوى القوة المرنة التي تملأ عضلاته.
“آه… لقد تلقيت ذكرى للتو.”
تبادل ساني ونيفيس النظرات المتوترة، ثم تقدما ببطء.
إن هذين الشهرين اللذين أمضوهما في الجحيم المحفوف بالمخاطر في المتاهة القرمزية، يقاتلون باستمرار من أجل حياتهم ويقتلون الوحوش التي لا يجب أن يواجهها أي نائم واحدًا تلو الآخر، جعلت الثلاثة جميعًا أقوى بكثير.
عندما سقطت بقايا الحجر المحطمة في الوحل، همس صوت التعويذة:
شك ساني في أن الكثير من المستيقظين قد مروا بهذه البدايات القاسية وعاشوا ليروا الحكاية. بمجرد عودته إلى العالم الحقيقي، من المرجح أن يُعتبر أحد ممثلي النخبة من الجيل الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هاه، قد يكون هذا في الواقع مشكلة.’
حسنًا، يمكنه دائمًا إلقاء اللوم على كل شيء على نيفيس. لقد كانت بالفعل على وشك أن تكون وجودًا أسطوريًا – الابنة الأخيرة لعشيرة الشعلة الخالدة الأسطورية، واحدة من المستيقظين القلائل في التاريخ الذين تمكنوا من الحصول على اسم حقيقي في الكابوس الأول، الطالبة الأولى في مجموعتها من النائمين في الأكاديمية، وما إلى ذلك.
كان الناس يعتقدون بسهولة أن معجزة مثلها كانت قادرة – وراغبة – في حمل ضعفين مثيرين للشفقة على ظهرها طوال الطريق إلى البوابة.
كان على ساني فقط أن يختار كلماته بعناية عند وصف الأحداث التي أدت إلى عودتهم المنتصرة. لحسن الحظ، في هذا الصدد، كان سيدًا.
تمامًا كما حدث من قبل، تناوب ساني ونيف على النزول بضع عشرات من الأمتار وإنزال كاسي لبعضهما البعض بمساعدة الحبل الذهبي. ومع ذلك، فقد أصبحا أقوى بشكل ملحوظ منذ آخر مرة اضطرا فيها إلى القيام بذلك.
وبينما كان يسلي نفسه بمثل هذه الأفكار، لم يلاحظ حتى تدفق الوقت. وسرعان ما اقتربوا بالفعل من الأرض.
[يزداد ظلك قوة.]
وقبل أن يقفز إلى الوحل الأسود الناعم، نظرت نيفيس إلى ساني وقالت:
الفصل 123 : يد العون
“كن يقظا”.
لم يكن عليها أن تذكره. عرف ساني أن الامتداد الأخير كان في الغالب الأكثر خطورة – لأنه كان من الطبيعي أن يسمح الأشخاص لأنفسهم بالاسترخاء في هذه اللحظات، معتقدين خطأً أن الأسوأ كان خلفهم بالفعل. لقي العديد من المستيقظين حتفهم بشكل مأساوي رغم كون هدفهم في الأفق بالفعل.
كان على ساني فقط أن يختار كلماته بعناية عند وصف الأحداث التي أدت إلى عودتهم المنتصرة. لحسن الحظ، في هذا الصدد، كان سيدًا.
حسنًا، يمكنه دائمًا إلقاء اللوم على كل شيء على نيفيس. لقد كانت بالفعل على وشك أن تكون وجودًا أسطوريًا – الابنة الأخيرة لعشيرة الشعلة الخالدة الأسطورية، واحدة من المستيقظين القلائل في التاريخ الذين تمكنوا من الحصول على اسم حقيقي في الكابوس الأول، الطالبة الأولى في مجموعتها من النائمين في الأكاديمية، وما إلى ذلك.
ولم يكن ينوي أن يصبح واحداً منهم.
عندما سقطت بقايا الحجر المحطمة في الوحل، همس صوت التعويذة:
أنزل ساني كاسي بعناية، وراقب نيف وهي تساعدها على الخروج من حلقة الحبل، وقفز إلى أسفل. هبط على الأرض في لفة رشيقة، وقفز على الفور على قدميه ومد يده، مستعدًا لاستدعاء شظية منتصف الليل في أي لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا رائع. أي نوع من الذكريات؟”
ومع ذلك، لم يكن هناك شيء يحاول قتلهم.
تبادل ساني ونيفيس النظرات المتوترة، ثم تقدما ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل دقيقة، كان السور الرمادي البعيد يقترب أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع كل دقيقة، كان السور الرمادي البعيد يقترب أكثر.
ربما كان ليعض ساق ساني تمامًا، ولكن لحسن الحظ، تبين أن الحذاء الجلدي لرداء محرك الدمى كان قاسيًا للغاية بالنسبة لفكي الحجر. لذلك كان يمضغ الجلد فقط في استياء عاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في مرحلة ما، أشار ساني إلى نجمة التغيير أن تتوقف وتستدير، فضوليًا لإلقاء نظرة على التمثال الذي أنقذتهم يده من الغرق في أعماق البحر اللعين المظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هناك على منحدر الهاوية الضخمة، المائلة قليلاً إلى الجانب، تمثال عملاق لامرأة نحيلة ترتدي رداءًا خفيفًا يتدفق فوق الطين الأسود. كانت جميلة ورشيقة، ذات خصر نحيل وذراعان رقيقتان ممدودتان نحو السماء، كما لو كانت تحاول احتضانها.
كانت هذه لحظة نادرة لقلبه الساخر والمصاب بجنون العظمة.
على الأقل هكذا كانت تبدو ذات مرة، منذ زمن طويل. والآن، تم قطع أحد الأذرع، ولم يتبق سوى كتفها في مكانه. لحسن الحظ، كانت ذراعها الأخرى لا تزال هناك، وكان بمثابة ملاذ آمن للنوم الثلاثة في لحظة احتياجهم الماسة.
ومع ذلك، كان الوحش الغريب عنيدًا حقًا. بهدير مدوي آخر، ضاعف من محاولاته لقضم ساق ساني، وكانت أسنانه الحجرية على وشك الانهيار من كل الضغوط التي مورست عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما توقت ساني، كانت هناك سبعة نجوم لامعة منحوتة في السطح الحجري لرداءها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أكثر ما أثار فضوله هو حقيقة أنه تمامًا مثل الفارس العملاق، كانت المرأة الرشيقة فاقدةً لرأسها. ومرة أخرى، تساءل ساني عما إذا كان هؤلاء العمالقة الحجريين قد صنعوا بدون وجوه من الاساس، أو إذا كان هناك شيء ما قد قطع رؤوسهم في وقت لاحق في نوبة من الغضب المدمر.
{ترجمة نارو…}
‘…سبعة رؤوس مقطوعة تحرس سبعة أختام،’ فكر، متذكرًا رؤية كاسي المخيفة.
كان لغز تلك الرؤية أقل إثارة. ومع ذلك، بدا الأمر كما لو كان مقدرًا أن تبقى بلا حل – شك ساني في أنه سيعود إلى هذا المكان الملعون بعد عودته إلى العالم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك العديد من المناطق في عالم الأحلام، وكل واحدة منها تقريبًا كانت أفضل بكثير من منطقة الشاطئ المنسي الجهنمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا رائع. أي نوع من الذكريات؟”
‘اللعنة على كل هذا الهراء!’
عندما سقطت بقايا الحجر المحطمة في الوحل، همس صوت التعويذة:
أرسل ساني امتنانًا صامتًا للتمثال الذي أنقذ حياتهم، واستدار واتجه غربًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كيف يمكن لمخلوق كابوس مثل هذا أن يوجد حتى؟!.
…عندما اقتربوا من القسم المنحدر الذي كان شبه عمودي، حدث شيء خطير في النهاية. تمامًا كما كان ساني على وشك أن يخطو على حجر عريض مدفون في الوحل، تحول الحجر فجأة وتدحرج إلى الجانب.
ومع ذلك، لم يكن هناك شيء يحاول قتلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الموقف مؤلمًا، ولكنه لم يكن خطيرًا على الإطلاق.
دوى هدير مروع عبر الفراغ الشاسع للهاوية الهائلة، مما جعله يرتجف من الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل دقيقة، كان السور الرمادي البعيد يقترب أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خوفًا من أن شيئًا ما كان سيزحف من تحت التربة، قفز ساني واستدعى سيفه. إلى جانبه، كانت نيفيس تفعل الشيء نفسه، بينما تراجعت كاسي بسرعة حتى لا تكون في الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكثر ما أثار فضوله هو حقيقة أنه تمامًا مثل الفارس العملاق، كانت المرأة الرشيقة فاقدةً لرأسها. ومرة أخرى، تساءل ساني عما إذا كان هؤلاء العمالقة الحجريين قد صنعوا بدون وجوه من الاساس، أو إذا كان هناك شيء ما قد قطع رؤوسهم في وقت لاحق في نوبة من الغضب المدمر.
إن هذين الشهرين اللذين أمضوهما في الجحيم المحفوف بالمخاطر في المتاهة القرمزية، يقاتلون باستمرار من أجل حياتهم ويقتلون الوحوش التي لا يجب أن يواجهها أي نائم واحدًا تلو الآخر، جعلت الثلاثة جميعًا أقوى بكثير.
…ومع ذلك، لم يكن هناك شيء يتحرك في الوحل. لم ينهض منها أي وحش عملاق ليتغذى على اجسادهم، ولم يمد أي رجس مرعب أطرافه لسحبهم تحت الأرض في فمه.
إذًا… ما المتسبب في هذا الهدير المروع؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر ساني كيف كان النزول من تمثال الفارس العملاق بهذه الطريقة مرهقًا وضحك. الآن، شعر كما لو أنه يمكنه فعل ذلك ثلاث مرات متتالية، وأسرع أيضًا. على الرغم من أنه قضى الأيام القليلة الماضية في كابوس لا نهاية له وأوصل جسده إلى النقطة التي كان على وشك التحطم فيها، إلا أنه الآن لم يكن هناك سوى القوة المرنة التي تملأ عضلاته.
بينما كان ساني يحاول فهم ما كان يحدث، اخترق ألم حاد فجأة ساقه اليمنى. نظر إلى الأسفل، فرأى… رأى…
حسنًا، يمكنه دائمًا إلقاء اللوم على كل شيء على نيفيس. لقد كانت بالفعل على وشك أن تكون وجودًا أسطوريًا – الابنة الأخيرة لعشيرة الشعلة الخالدة الأسطورية، واحدة من المستيقظين القلائل في التاريخ الذين تمكنوا من الحصول على اسم حقيقي في الكابوس الأول، الطالبة الأولى في مجموعتها من النائمين في الأكاديمية، وما إلى ذلك.
ربما كان ليعض ساق ساني تمامًا، ولكن لحسن الحظ، تبين أن الحذاء الجلدي لرداء محرك الدمى كان قاسيًا للغاية بالنسبة لفكي الحجر. لذلك كان يمضغ الجلد فقط في استياء عاجز.
كان الحجر اللعين يمضغ ساقه!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الحجر، الذي تبين أنه مخلوق كابوس غريب، كشف عن فم مليء بالأسنان الطويلة الحادة على سطحه. وتدحرج بشكل محرج عدة مرات ليصل إلى ساني ثم حاول أن يغرس أنيابه في لحمه الناعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع كل دقيقة، كان السور الرمادي البعيد يقترب أكثر.
‘هاه، قد يكون هذا في الواقع مشكلة.’
ربما كان ليعض ساق ساني تمامًا، ولكن لحسن الحظ، تبين أن الحذاء الجلدي لرداء محرك الدمى كان قاسيًا للغاية بالنسبة لفكي الحجر. لذلك كان يمضغ الجلد فقط في استياء عاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لم يكن هناك شيء يحاول قتلهم.
كان الموقف مؤلمًا، ولكنه لم يكن خطيرًا على الإطلاق.
‘…سبعة رؤوس مقطوعة تحرس سبعة أختام،’ فكر، متذكرًا رؤية كاسي المخيفة.
حسنًا، يمكنه دائمًا إلقاء اللوم على كل شيء على نيفيس. لقد كانت بالفعل على وشك أن تكون وجودًا أسطوريًا – الابنة الأخيرة لعشيرة الشعلة الخالدة الأسطورية، واحدة من المستيقظين القلائل في التاريخ الذين تمكنوا من الحصول على اسم حقيقي في الكابوس الأول، الطالبة الأولى في مجموعتها من النائمين في الأكاديمية، وما إلى ذلك.
حدق ساني في الحجر، ثم رفع رأسه ونظر إلى نيفيس في حيرة. كان تعبيرها غير مبالٍ كما هو الحال دائمًا، ولكن بعد كل الوقت الذي أمضوه معًا، تمكن من التعرف على النوع المماثل من التسلية المكتوبة بوضوح على وجهها.
‘اللعنة على كل هذا الهراء!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر ساني كيف كان النزول من تمثال الفارس العملاق بهذه الطريقة مرهقًا وضحك. الآن، شعر كما لو أنه يمكنه فعل ذلك ثلاث مرات متتالية، وأسرع أيضًا. على الرغم من أنه قضى الأيام القليلة الماضية في كابوس لا نهاية له وأوصل جسده إلى النقطة التي كان على وشك التحطم فيها، إلا أنه الآن لم يكن هناك سوى القوة المرنة التي تملأ عضلاته.
“أوه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[لقد قتلت مسخًا مستيقظًا، الحجر المتدحرج.]
شد ساني عضلاته، ورفع ساقه في الهواء وهزها عدة مرات، محاولًا إرسال الحجر الغبي يطير.
ومع ذلك، كان الوحش الغريب عنيدًا حقًا. بهدير مدوي آخر، ضاعف من محاولاته لقضم ساق ساني، وكانت أسنانه الحجرية على وشك الانهيار من كل الضغوط التي مورست عليها.
‘يا له من شيء مثير للشفقة. الأمل الوحيد لقتلي هو إذا مت انا من الانزعاج،’ فكر ساني بعبوس مرتبك.
خوفًا من أن شيئًا ما كان سيزحف من تحت التربة، قفز ساني واستدعى سيفه. إلى جانبه، كانت نيفيس تفعل الشيء نفسه، بينما تراجعت كاسي بسرعة حتى لا تكون في الطريق.
كيف يمكن لمخلوق كابوس مثل هذا أن يوجد حتى؟!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكثر ما أثار فضوله هو حقيقة أنه تمامًا مثل الفارس العملاق، كانت المرأة الرشيقة فاقدةً لرأسها. ومرة أخرى، تساءل ساني عما إذا كان هؤلاء العمالقة الحجريين قد صنعوا بدون وجوه من الاساس، أو إذا كان هناك شيء ما قد قطع رؤوسهم في وقت لاحق في نوبة من الغضب المدمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أظن أن هناك خاسرين حتى بين أجناسهم، هاه؟.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك العديد من المناطق في عالم الأحلام، وكل واحدة منها تقريبًا كانت أفضل بكثير من منطقة الشاطئ المنسي الجهنمية.
هز رأسه، وسمح ساني للظل أن يلتف حول شظية منتصف الليل وأنزل رأس النصل على الحجر الجائع بكل القوة التي كان يتمتع بها.
وقبل أن يقفز إلى الوحل الأسود الناعم، نظرت نيفيس إلى ساني وقالت:
قوبل التاتشي ببعض المقاومة، ولكنه تمكن من اختراق وتحطيم جسد الوحش الحجري في النهاية.
وبينما كان يسلي نفسه بمثل هذه الأفكار، لم يلاحظ حتى تدفق الوقت. وسرعان ما اقتربوا بالفعل من الأرض.
مات المخلوق الغريب بينما كان لا يزال يحاول أخذ قضمة من ساني، متحديًا حتى النهاية.
خوفًا من أن شيئًا ما كان سيزحف من تحت التربة، قفز ساني واستدعى سيفه. إلى جانبه، كانت نيفيس تفعل الشيء نفسه، بينما تراجعت كاسي بسرعة حتى لا تكون في الطريق.
عندما سقطت بقايا الحجر المحطمة في الوحل، همس صوت التعويذة:
الحجر، الذي تبين أنه مخلوق كابوس غريب، كشف عن فم مليء بالأسنان الطويلة الحادة على سطحه. وتدحرج بشكل محرج عدة مرات ليصل إلى ساني ثم حاول أن يغرس أنيابه في لحمه الناعم.
[لقد قتلت مسخًا مستيقظًا، الحجر المتدحرج.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن عليها أن تذكره. عرف ساني أن الامتداد الأخير كان في الغالب الأكثر خطورة – لأنه كان من الطبيعي أن يسمح الأشخاص لأنفسهم بالاسترخاء في هذه اللحظات، معتقدين خطأً أن الأسوأ كان خلفهم بالفعل. لقي العديد من المستيقظين حتفهم بشكل مأساوي رغم كون هدفهم في الأفق بالفعل.
[يزداد ظلك قوة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن عليها أن تذكره. عرف ساني أن الامتداد الأخير كان في الغالب الأكثر خطورة – لأنه كان من الطبيعي أن يسمح الأشخاص لأنفسهم بالاسترخاء في هذه اللحظات، معتقدين خطأً أن الأسوأ كان خلفهم بالفعل. لقي العديد من المستيقظين حتفهم بشكل مأساوي رغم كون هدفهم في الأفق بالفعل.
[لقد…]
كان لغز تلك الرؤية أقل إثارة. ومع ذلك، بدا الأمر كما لو كان مقدرًا أن تبقى بلا حل – شك ساني في أنه سيعود إلى هذا المكان الملعون بعد عودته إلى العالم الحقيقي.
عند رؤية التعبير الغريب على وجه ساني، سألت نيفيس:
“ما الأمر؟”
حدق ساني في الحجر، ثم رفع رأسه ونظر إلى نيفيس في حيرة. كان تعبيرها غير مبالٍ كما هو الحال دائمًا، ولكن بعد كل الوقت الذي أمضوه معًا، تمكن من التعرف على النوع المماثل من التسلية المكتوبة بوضوح على وجهها.
نظر اليها، ورمش مرتين.
ومع ذلك، كان الوحش الغريب عنيدًا حقًا. بهدير مدوي آخر، ضاعف من محاولاته لقضم ساق ساني، وكانت أسنانه الحجرية على وشك الانهيار من كل الضغوط التي مورست عليها.
“آه… لقد تلقيت ذكرى للتو.”
…ومع ذلك، لم يكن هناك شيء يتحرك في الوحل. لم ينهض منها أي وحش عملاق ليتغذى على اجسادهم، ولم يمد أي رجس مرعب أطرافه لسحبهم تحت الأرض في فمه.
رفعت نجمة التغيير حاجبها وقالت بنبرة متفائلة:
هناك على منحدر الهاوية الضخمة، المائلة قليلاً إلى الجانب، تمثال عملاق لامرأة نحيلة ترتدي رداءًا خفيفًا يتدفق فوق الطين الأسود. كانت جميلة ورشيقة، ذات خصر نحيل وذراعان رقيقتان ممدودتان نحو السماء، كما لو كانت تحاول احتضانها.
شك ساني في أن الكثير من المستيقظين قد مروا بهذه البدايات القاسية وعاشوا ليروا الحكاية. بمجرد عودته إلى العالم الحقيقي، من المرجح أن يُعتبر أحد ممثلي النخبة من الجيل الحالي.
“هذا رائع. أي نوع من الذكريات؟”
خوفًا من أن شيئًا ما كان سيزحف من تحت التربة، قفز ساني واستدعى سيفه. إلى جانبه، كانت نيفيس تفعل الشيء نفسه، بينما تراجعت كاسي بسرعة حتى لا تكون في الطريق.
كانت هذه لحظة نادرة لقلبه الساخر والمصاب بجنون العظمة.
حك ساني رأسه، وتردد، ثم أجاب:
رفعت نجمة التغيير حاجبها وقالت بنبرة متفائلة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا… ما المتسبب في هذا الهدير المروع؟.
“أه. إنها… صخرة؟ الصخرة العادية…”
{ترجمة نارو…}
على الأقل هكذا كانت تبدو ذات مرة، منذ زمن طويل. والآن، تم قطع أحد الأذرع، ولم يتبق سوى كتفها في مكانه. لحسن الحظ، كانت ذراعها الأخرى لا تزال هناك، وكان بمثابة ملاذ آمن للنوم الثلاثة في لحظة احتياجهم الماسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذًا… ما المتسبب في هذا الهدير المروع؟.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات