حفنة من شظايا الروح
الفصل 119 : حفنة من شظايا الروح
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد كاي.
استغرق الأمر من ساني بعض الوقت ليجد طريق عودته إلى الكاتدرائية. ومع اقتراب الفجر، أصبحت مخلوقات الكابوس التي تصطاد ليلاً مضطربة. كان عليه أن يكون حذرًا بشكل خاص لأي شئ يتربص في الشوارع الضيقة، محافظًا على أحلك بقع الظل.
على الرغم من عدم وجود قمر أو نجوم في الليل الخالي من النور على الشاطئ المنسي، كان للعديد من الوحوش هنا طرقهم الخاصة في إدراك الأشكال التي تتحرك في الظلام. تم تعويض قدرتهم على الرؤية في الظلام إلى حد ما من خلال سمة [طفل الظلال] لساني، والتي سمحت له بأن يصبح غير مميز عن أي ظل يغوص فيه.
هز الشاب الجميل رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، لا يزال يتعين عليه توخي الحذر. في هذا المكان اللعين، لم يكن هناك شيء مؤكد – باستثناء الخطر والموت والرعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالعودة إلى الوضع الراهن قال:
بعد مرور بعض الوقت، صعد على أعمدة الكاتدرائية المألوفة وظهر على سطحها الشاسع. سار على النتوء العريض الذي يفصل بين مساحتين مائلتين من البلاط القديم، واقترب من كاي، الذي كان يقف متوترًا على مسافة بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبالعودة إلى الوضع الراهن قال:
حدق ساني في وجهه وتحدث أثناء صر أسنانه:
كان الشاب الجميل يمسك قوسًا طويلًا مصنوعًا من قرن في يديه، ويحدق في الظلام بتعبير متوتر على وجهه الشاحب. توقف ساني على بعد خطوات قليلة منه ونظر إلى القوس لفترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأنزل إلى تلك الحفرة وأستعيد شيئًا من الكاتدرائية. انتظر هنا حتى أعود.”
‘لم يتبق الكثير من الوقت’.
‘أيا كان. سأدخل فقط وأخرج. سيكون كاي هو الشخص الذي يقوم بكل العمل، على أي حال.’
لتجنب وضع سهم بين عينيه، قرر ساني إعلان وصوله بتحية لطيفة:
رمش ساني.
“مرحبًا، كاي، أنا هنا.”
“مرحبًا، كاي، أنا هنا.”
استدار رامي السهام بتعبير مذهول ورفع يده، كما لو كان يحاول استدعاء فانوسه. ومع ذلك، فقد فكر في الأمر بشكل أفضل، خائفًا من جذب الانتباه غير المرغوب فيه. بدلاً من ذلك، ابتهع كاي وهمس:
في غضون ذلك، نظر كاي بحذر وسأل:
“اخفض صوتك! ماذا لو سمعنا ذلك الطاغوت الساقط؟”
رمش ساني.
ألقى نظرة على النائم الساحر، هز رأسه وسار إلى الحفرة المخبأة خلف العديد من البلاط المكسور.
‘صحيح. إنه شخص حذر للغاية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والتي كانت سمة شخصية رائعة، برأيه. كلما كان جنون العظمة أكثر، كان ذلك أفضل. قال مبتسمًا في الداخل:
“استرخ، لن يفعل”.
استدار رامي السهام بتعبير مذهول ورفع يده، كما لو كان يحاول استدعاء فانوسه. ومع ذلك، فقد فكر في الأمر بشكل أفضل، خائفًا من جذب الانتباه غير المرغوب فيه. بدلاً من ذلك، ابتهع كاي وهمس:
حدق فيه كاي بشك، ثم سأل:
في غضون ذلك، نظر كاي بحذر وسأل:
‘أيا كان. سأدخل فقط وأخرج. سيكون كاي هو الشخص الذي يقوم بكل العمل، على أي حال.’
“هل أنت متأكد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح ساني فمه، ثم أغلقه مرة أخرى.
أعطاه ساني إيماءة.
“ماذا عنه؟ قلت لك، أنا جيد في الاختباء. طالما أنني أعرف من أتعامل معه، فلن يتمكنوا من ملاحظتي ما لم أرغب في ذلك.”
“نعم.”
أشار ساني إلى مجموعة من البلاط المكسور ليست بعيدة جدًا عنه وأجاب بنبرة هادئة:
كان مستعدًا لشرح السبب خلف هذه الثقة، ولكن المفاجئ أن كاي صدقه على الفور وهدأ.
‘صحيح. إنه شخص حذر للغاية.’
‘صحيح.. إنه يعرف متى يكذب عليه الأشخاص. مما يعني أنه يعرف أيضًا متى يقولون الحقيقة. وبما أنني لا أستطيع إلا أن أقول الحقيقة، يمكنه تصديق كل ما أقوله دون الحاجة إلى طرح أسئلة غير ضرورية.’
هاه… بالتفكير في الأمر، عيبه في الواقع مريح للغاية.
“ماذا عنه؟ قلت لك، أنا جيد في الاختباء. طالما أنني أعرف من أتعامل معه، فلن يتمكنوا من ملاحظتي ما لم أرغب في ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟”
في غضون ذلك، نظر كاي بحذر وسأل:
“إذن، ماذا سنفعل هنا؟”
“ماذا عنه؟ قلت لك، أنا جيد في الاختباء. طالما أنني أعرف من أتعامل معه، فلن يتمكنوا من ملاحظتي ما لم أرغب في ذلك.”
في كآبة غاضبة، أغلق ساني حقيبة الظهر بإحكام، وتأكد من عدم تسرب أي نور من خلال طبقاتها، واستدار.
أشار ساني إلى مجموعة من البلاط المكسور ليست بعيدة جدًا عنه وأجاب بنبرة هادئة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأنزل إلى تلك الحفرة وأستعيد شيئًا من الكاتدرائية. انتظر هنا حتى أعود.”
وبتنهد شديد، رفع غطاء صندوقه وبدأ في تحميل حقيبة ظهره بشظايا الروح. وسرعان ما كانت العشرات من الكريستالات الجميلة تتلألأ في الداخل.
الفصل 119 : حفنة من شظايا الروح
اتسعت عيون كاي.
في غضون ذلك، نظر كاي بحذر وسأل:
“هل أنت مجنون؟ وماذا عن الطاغوت؟”
“لا، لا. إنها فقط… إنها قدرة رائعة. أتمنى أن يكون لدي مثل هذه القدرة، لأكون صادقًا.”
وماذا بشأن ذلك اللقيط؟ لم يسع ساني إلا أن يتخيل قتل المخلوق اللعين لبضعة ثوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الشاب الجميل يمسك قوسًا طويلًا مصنوعًا من قرن في يديه، ويحدق في الظلام بتعبير متوتر على وجهه الشاحب. توقف ساني على بعد خطوات قليلة منه ونظر إلى القوس لفترة طويلة.
‘سيأتي ذلك اليوم!’
وبالعودة إلى الوضع الراهن قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘صحيح. إنه شخص حذر للغاية.’
“ماذا عنه؟ قلت لك، أنا جيد في الاختباء. طالما أنني أعرف من أتعامل معه، فلن يتمكنوا من ملاحظتي ما لم أرغب في ذلك.”
“…على أي حال، انتظرني هنا. لن أطيل.”
لقد تعلم أن الجزء الأول من الجملة بالطريقة الصعبة. في الواقع، كان اللقيط هو الذي علمه أنه حتى إخفاء الظلال له حدوده. هكذا انتهى الأمر بساني مع وجود أحشائه في الخارج وفي حوزته هذه القطعة الحيوية من المعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما عاد إلى عرينه السري. نظر حوله بشيء من القلق، تنهد ساني وأزال حقيبة الظهر المصنوعة من جلد وحش من ظهره. بعد ذلك، أفرغ شرائط لحم السنتوريون على الصفيحة الفضية وسار إلى الصندوق الحديدي.
كانت بعض الدروس بحاجة إلى تلقيها مرة واحدة فقط لتتذكرها إلى الأبد.
كان كاي ينظر إليه بتعبير غريب مرة أخرى. عبس ساني:
“هل أنت متأكد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأنزل إلى تلك الحفرة وأستعيد شيئًا من الكاتدرائية. انتظر هنا حتى أعود.”
“ماذا؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘سيأتي ذلك اليوم!’
في غضون ذلك، نظر كاي بحذر وسأل:
هز الشاب الجميل رأسه.
“لا، لا. إنها فقط… إنها قدرة رائعة. أتمنى أن يكون لدي مثل هذه القدرة، لأكون صادقًا.”
‘استمر في الكذب على نفسك بهذا.’
حدق ساني في وجهه وتحدث أثناء صر أسنانه:
بعد مرور بعض الوقت، صعد على أعمدة الكاتدرائية المألوفة وظهر على سطحها الشاسع. سار على النتوء العريض الذي يفصل بين مساحتين مائلتين من البلاط القديم، واقترب من كاي، الذي كان يقف متوترًا على مسافة بعيدة.
أشار ساني إلى مجموعة من البلاط المكسور ليست بعيدة جدًا عنه وأجاب بنبرة هادئة:
“والرجل الذي يستطيع الطيران هو من يقول ذلك! لماذا تريد إخفاء وجهك المتناسق تمامًا على أي حال؟ هل سئمت من عارضات الأزياء الواقعات في حبك؟!”
كان كاي ينظر إليه بتعبير غريب مرة أخرى. عبس ساني:
تنهد كاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبتنهد شديد، رفع غطاء صندوقه وبدأ في تحميل حقيبة ظهره بشظايا الروح. وسرعان ما كانت العشرات من الكريستالات الجميلة تتلألأ في الداخل.
“شيء من هذا القبيل. كيف عرفت؟”
فتح ساني فمه، ثم أغلقه مرة أخرى.
أعطاه ساني إيماءة.
“…على أي حال، انتظرني هنا. لن أطيل.”
“هل أنت مجنون؟ وماذا عن الطاغوت؟”
‘لم يتبق الكثير من الوقت’.
ألقى نظرة على النائم الساحر، هز رأسه وسار إلى الحفرة المخبأة خلف العديد من البلاط المكسور.
استغرق الأمر من ساني بعض الوقت ليجد طريق عودته إلى الكاتدرائية. ومع اقتراب الفجر، أصبحت مخلوقات الكابوس التي تصطاد ليلاً مضطربة. كان عليه أن يكون حذرًا بشكل خاص لأي شئ يتربص في الشوارع الضيقة، محافظًا على أحلك بقع الظل.
“إذن، ماذا سنفعل هنا؟”
وسرعان ما عاد إلى عرينه السري. نظر حوله بشيء من القلق، تنهد ساني وأزال حقيبة الظهر المصنوعة من جلد وحش من ظهره. بعد ذلك، أفرغ شرائط لحم السنتوريون على الصفيحة الفضية وسار إلى الصندوق الحديدي.
استغرق الأمر من ساني بعض الوقت ليجد طريق عودته إلى الكاتدرائية. ومع اقتراب الفجر، أصبحت مخلوقات الكابوس التي تصطاد ليلاً مضطربة. كان عليه أن يكون حذرًا بشكل خاص لأي شئ يتربص في الشوارع الضيقة، محافظًا على أحلك بقع الظل.
بصراحة، لم يرغب حقًا في الذهاب إلى أي مكان بالقرب من القلعة. جعلته الفكرة وحدها يرغب في البقاء في هذه الغرفة المظلمة والهادئة والمألوفة إلى الأبد. ولكنه لم يستطع. إذا أراد أن يجعل قديسة الظل أقوى، فعليه أن يعود إلى المستوطنات البشرية ويخاطر بمواجهة مخاوفه.
ألقى نظرة على النائم الساحر، هز رأسه وسار إلى الحفرة المخبأة خلف العديد من البلاط المكسور.
‘أيا كان. سأدخل فقط وأخرج. سيكون كاي هو الشخص الذي يقوم بكل العمل، على أي حال.’
استغرق الأمر من ساني بعض الوقت ليجد طريق عودته إلى الكاتدرائية. ومع اقتراب الفجر، أصبحت مخلوقات الكابوس التي تصطاد ليلاً مضطربة. كان عليه أن يكون حذرًا بشكل خاص لأي شئ يتربص في الشوارع الضيقة، محافظًا على أحلك بقع الظل.
كان كاي ينظر إليه بتعبير غريب مرة أخرى. عبس ساني:
وبتنهد شديد، رفع غطاء صندوقه وبدأ في تحميل حقيبة ظهره بشظايا الروح. وسرعان ما كانت العشرات من الكريستالات الجميلة تتلألأ في الداخل.
كانت بعض الدروس بحاجة إلى تلقيها مرة واحدة فقط لتتذكرها إلى الأبد.
أخذ ساني نصفهم فقط، ولكن كان المبلغ بالفعل كافياً لدفع الكثير من الأشخاص إلى القتل.
لم يستطع أن يلومهم حقًا. على الشاطئ المنسي، تمثل الشظايا المال، والمال يمثل الحياة. بدونها، لا يمكنك شراء مكان في أمان القلعة أو شراء الطعام دون الاضطرار إلى المخاطرة بالموت في متاهة المدينة الملعونة.
اتسعت عيون كاي.
سيكون أي شخص على استعداد لارتكاب جريمة قتل من أجل البقاء.
وبتنهد شديد، رفع غطاء صندوقه وبدأ في تحميل حقيبة ظهره بشظايا الروح. وسرعان ما كانت العشرات من الكريستالات الجميلة تتلألأ في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأنزل إلى تلك الحفرة وأستعيد شيئًا من الكاتدرائية. انتظر هنا حتى أعود.”
‘استمر في الكذب على نفسك بهذا.’
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) ‘سيأتي ذلك اليوم!’
في كآبة غاضبة، أغلق ساني حقيبة الظهر بإحكام، وتأكد من عدم تسرب أي نور من خلال طبقاتها، واستدار.
نظر إلى عرينه الهادئ الخفي للمرة الأخيرة، وأغمض عينيه للحظة، ثم ابتعد دون أن ينظر إلى الخلف.
على الرغم من عدم وجود قمر أو نجوم في الليل الخالي من النور على الشاطئ المنسي، كان للعديد من الوحوش هنا طرقهم الخاصة في إدراك الأشكال التي تتحرك في الظلام. تم تعويض قدرتهم على الرؤية في الظلام إلى حد ما من خلال سمة [طفل الظلال] لساني، والتي سمحت له بأن يصبح غير مميز عن أي ظل يغوص فيه.
حان الوقت للعودة إلى القلعة.
“هل أنت مجنون؟ وماذا عن الطاغوت؟”
…وجميع الذكريات المروعة التي تركها هناك قبل أن يهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما عاد إلى عرينه السري. نظر حوله بشيء من القلق، تنهد ساني وأزال حقيبة الظهر المصنوعة من جلد وحش من ظهره. بعد ذلك، أفرغ شرائط لحم السنتوريون على الصفيحة الفضية وسار إلى الصندوق الحديدي.
{ترجمة نارو…}
‘لم يتبق الكثير من الوقت’.
بصراحة، لم يرغب حقًا في الذهاب إلى أي مكان بالقرب من القلعة. جعلته الفكرة وحدها يرغب في البقاء في هذه الغرفة المظلمة والهادئة والمألوفة إلى الأبد. ولكنه لم يستطع. إذا أراد أن يجعل قديسة الظل أقوى، فعليه أن يعود إلى المستوطنات البشرية ويخاطر بمواجهة مخاوفه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات