صوت الظلام
الفصل 114 : صوت الظلام
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أتى الصوت الساحر من البئر في موجة من الأصداء المترددة كان صوتا ناعما وساحرا، تدفق مثل لحن حريري ناعم. بدا وكأنه ينتمي إلى شاب… إذا كان البشر العاديون قادرين على امتلاك مثل هذا الصوت. سيكون الكائن المقدس أكثر ملاءمة له.
هذا… لم يكن بالضبط ما توقع سماعه من فم شرير قديم. بدا هذا الشيء… بشريًا للغاية. لقد كان على وشك تصديق أنه كذلك بالفعل.
أجبر ساني نفسه على البقاء يقظًا. ماذا كان يعرف عن الكيفية التي من المفترض أن تتحدث بها الشرور البدائية على أي حال؟ إذا كان قادرًا على سرقة معرفة اللغة البشرية من رأسه، فسيكون بالتأكيد قادرًا على سرقة بعض الأشياء الأخرى أيضا.
…أو كائن دنيوي.
لم يكن ساني في حالة مزاجية تسمح له بتقدير الاحساس الناعم والغني للصوت.
لم يفت الأوان بعد للتراجع.
كان مغطى بالعرق البارد.
شعر وكأن العالم توقف فجأة، فرك جبينه، ثم سأل بنبرة غريبة:
تردد الصدى:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…. الوقت….. الوقت،… الوقت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يتوقع ساني أبدا العثور على بشري في نهاية الخريطة الأولية. ماذا كان من المفترض أن يفعل الآن؟.
خلال كل وقته على الشاطئ المنسي، التقى ساني بمخلوق واحد فقط قادر على تقليد الكلام البشري. ولا تزال ذكرى ذلك اللقاء تجعله يرتجف.
تردد الصدى:
الشيء الذي أتى من أعماق البحر المظلم في عباءة من الضباب وسرق صوت كاسي كان و بدون شك أحد أكثر المخلوقات المرعبة التي قابلها على الإطلاق. لم يكن يريد حتى أن يتذكر الرعب المطلق الذي شعر به عندما أحاط به سرب من الأصوات الهامسة في تلك الليلة، لم يكن ساني قادرًا على الحفاظ على سلامته العقلية إلا بسبب تحذير الفتاة العمياء في الوقت المناسب.
لقد نجا فقط من الاجتماع مع المخلوق الذي يمتلك صوتا بشريًا بإغلاق عينيه بإحكام.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد الصدى:
والآن، كان هنا واحد آخر.
تردد الصدى:
‘انتظر… ماذا؟!’
‘لماذا كان هؤلاء الصيادون يبحثون عن هذا الرعب القديم؟’
عبس. إذا كان هناك شيء شرير يختمر داخل القلعة، كان عليه أن يحذر نجمة التغيير. ولكنه لم يستطع فعل أي شيء قبل أن يكون على دراية بالموقف برمته.
أجبر ساني نفسه على البقاء يقظًا. ماذا كان يعرف عن الكيفية التي من المفترض أن تتحدث بها الشرور البدائية على أي حال؟ إذا كان قادرًا على سرقة معرفة اللغة البشرية من رأسه، فسيكون بالتأكيد قادرًا على سرقة بعض الأشياء الأخرى أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لهذا السبب أجبر ساني نفسه على البقاء ثابتا على الرغم من حقيقة أن كل غريزة في جسده صرخت له بالهرب. إلا أن الغريزة لم تكن دائما أفضل مستشار. فالبشر يمتلكون ذكاءً لسببٍ ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن، كان هنا واحد آخر.
….كانت فتحة البئر السوداء تلوح أمامه مثل بركة من الظلام، وكانت بشكل لا يصدق مماثلةً للشبكة المزخرفة الثقيلة للغاية التي أبقت المتكلم الساحر مسجونا في الأعماق المظلمة.
ولكن ما هي المهمة بالضبط؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لعق ساني شفتيه وحاول استعادة رباطة جأشه. على استعداد لاستدعاء القديسة الحجرية وشظية منتصف الليل في أي لحظة، اتخذ خطوة للأمام وحدق في الفراغ المظلم مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم قال ببطء:
نظر ساني إلى ظله، وشعر بالعجز إلى حد ما.
‘ركز على المهمة!’
“من اللطيف مقابلتك.”
لم يكن ساني في حالة مزاجية تسمح له بتقدير الاحساس الناعم والغني للصوت.
لم يستطع تصديق أنه كان يحاول التواصل مع السجين المرعب في البئر بدلاً من الهرب دون النظر إلى الخلف، كانت الحياة بالتأكيد مليئة بالمفاجآت.
…أو كائن دنيوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى اللحظة التي فاجأته فيها آخر مرة، بالطبع.
دوت ضحكة مكتومة ناعمة من البئر. وبعد أن اختفت همستها اللحنية في ظلام الفناء المنعزل، قال الصوت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد الصدى:
“اوه . لا… هذا من دواعي سروري….”
تردد الصدى:
“سروري… سروري… سروري…”
أتى الصوت الساحر من البئر في موجة من الأصداء المترددة كان صوتا ناعما وساحرا، تدفق مثل لحن حريري ناعم. بدا وكأنه ينتمي إلى شاب… إذا كان البشر العاديون قادرين على امتلاك مثل هذا الصوت. سيكون الكائن المقدس أكثر ملاءمة له.
فكر ساني في كلماته التالية بحذر شديد.
أجبر ساني نفسه على البقاء يقظًا. ماذا كان يعرف عن الكيفية التي من المفترض أن تتحدث بها الشرور البدائية على أي حال؟ إذا كان قادرًا على سرقة معرفة اللغة البشرية من رأسه، فسيكون بالتأكيد قادرًا على سرقة بعض الأشياء الأخرى أيضا.
‘قد تعتمد حياتي على ما سأقوله بعد ذلك….’
لم يسعه إلا أن يتذكر القصص الخيالية القديمة عن الوحوش المروعة التي كانت تحب لعب الألغاز مع الأطفال الضائعين. إجابة خاطئة واحدة، وتلتهم الأطفال، ولم يروا مرة أخرى. هل سينتهي به الأمر في خطر مماثل؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن، كان هنا واحد آخر.
….كانت فتحة البئر السوداء تلوح أمامه مثل بركة من الظلام، وكانت بشكل لا يصدق مماثلةً للشبكة المزخرفة الثقيلة للغاية التي أبقت المتكلم الساحر مسجونا في الأعماق المظلمة.
لم يفت الأوان بعد للتراجع.
“مؤشر كتلة الجسم… مؤشر كتلة الجسم… مؤشر كتلة الجسم.”
ومع ذلك، قبل أن يتمكن من طرح سؤاله أو اتخاذ قرار التراجع، تحدث الشيء الموجود في البئر مرة أخرى، وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن… هل ستطعمونني يا رفاق أم لا؟ لا أقصد الإهانة لأي شخص، ولكن مؤخرا، كنتم متأخرين جدًا. لقد كنت جالسًا هنا منعزلا منذ ثلاثة أيام بالفعل أم أنكم قررتم تجربة شيء جديد؟.”
رمش ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، يا إلهي! إنه ليس بشريًا… يا إلهي. سأموت هؤلاء الأغبياء اللعين قد قتلوني أخيرا!”
لهذا السبب أجبر ساني نفسه على البقاء ثابتا على الرغم من حقيقة أن كل غريزة في جسده صرخت له بالهرب. إلا أن الغريزة لم تكن دائما أفضل مستشار. فالبشر يمتلكون ذكاءً لسببٍ ما.
‘ماذا؟’
تردد الصدى:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني.
هذا… لم يكن بالضبط ما توقع سماعه من فم شرير قديم. بدا هذا الشيء… بشريًا للغاية. لقد كان على وشك تصديق أنه كذلك بالفعل.
“انتظر، إنه يتحدث… يا إلهي! لم أسمع قط عن مخلوق آخر على الشاطئ المنسي يمكنه تقليد الكلام البشري… لا، لا، لا! ليس بهذه الطريقة…”
‘هكذا يقوم بإستدراجك، أيها الأحمق!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، يا إلهي! إنه ليس بشريًا… يا إلهي. سأموت هؤلاء الأغبياء اللعين قد قتلوني أخيرا!”
تردد الصدى:
أجبر ساني نفسه على البقاء يقظًا. ماذا كان يعرف عن الكيفية التي من المفترض أن تتحدث بها الشرور البدائية على أي حال؟ إذا كان قادرًا على سرقة معرفة اللغة البشرية من رأسه، فسيكون بالتأكيد قادرًا على سرقة بعض الأشياء الأخرى أيضا.
فكر ساني في كلماته التالية بحذر شديد.
بينما كان ساني يحاول فهم ما كان يحدث، مرت بضع ثوان. صمت الصوت قليلا ثم عاد:
‘اللعنة، إنه حقًا يتمتع بصوت جميل. إنه جميل حتى عندما يكون مليئًا باليأس… هاه، ماذا؟، إنه مجرد صوت! لماذا أنا مفتون بهذا… آه…’
“أوه، فهمت . لذلك نحن نواجه مجاعة الآن. حسنا… لا بد لي من منحكم بعض التقدير يا رفاق، هذه هي أفضل فكرة لديكم حتى الآن. للأسف، لن تنجح هل تعرفون ما نوع النظام الغذائي الذي نحن المتدربون نتبعه لمظهرنا لا أعتقد ذلك. في الواقع، يجب أن أشكركم هذه فرصة رائعة للعمل على مؤشر كتلة الجسم الخاصة بي”
تردد الصدى:
من منظور نائم محبوس داخل بئر في وسط الأنقاض، يمكن أن يأتي نوعان فقط من المخلوقات للعثور عليه إما خاطفيه أو…. مخلوقات كابوس.
“مؤشر كتلة الجسم… مؤشر كتلة الجسم… مؤشر كتلة الجسم.”
‘انتظر… ماذا؟!’
حدق ساني في البئر، مندهشا. وارتجفت عيناه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن هناك أخفيت المشكلة… أولاً، كان على ساني أن يقنع الشاب الموجود في البئر بأنه بشري أيضا.
“انتظر، أنت لست واحدًا من… أنت لست…. اوه! أوه، يا إلهي!”
‘لا تخبرني… لا تخبرني أنه يوجد حقا شخص ما يجلس في قاع هذا البئر اللعين!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ساني.
شعر وكأن العالم توقف فجأة، فرك جبينه، ثم سأل بنبرة غريبة:
….كانت فتحة البئر السوداء تلوح أمامه مثل بركة من الظلام، وكانت بشكل لا يصدق مماثلةً للشبكة المزخرفة الثقيلة للغاية التي أبقت المتكلم الساحر مسجونا في الأعماق المظلمة.
“من أنت؟”
‘لماذا كان هؤلاء الصيادون يبحثون عن هذا الرعب القديم؟’
كشف ساني أنه لم يكن أحد الخاطفين من خلال طرح سؤاله الأخير، والذي لم يترك سوى احتمال واحد اخر. حقيقة أنه أتى إلى البئر أثناء الليل، بمفرده، وعدم استخدام أي شيء لإنارة الطريق فقط جعل الاستنتاج أسهل.
صمت البئر.
…أو كائن دنيوي.
حاول ساني أن يتذكر ما قاله له الصوت الساحر من قبل شيء عن عدم إطعامه لفترة طويلة. من المؤكد أن الأمر بدا مشؤوما في الوقت الحالي، ولكن إذا نظر إليه بشكل مختلف بعض الشيء … إذا كانت مجموعة الصيادين الذين استدرجهم حتى وفاتهم في طريقهم لتوصيل الطعام إلى سجين… فهذا من شأنه أن يفسر لماذا الرجل المسكين اضطرر إلى الحرمان من بضعة وجبات.
خلال كل وقته على الشاطئ المنسي، التقى ساني بمخلوق واحد فقط قادر على تقليد الكلام البشري. ولا تزال ذكرى ذلك اللقاء تجعله يرتجف.
ولكن لماذا يبقون شخصًا مسجونًا في هذه المنطقة النائية من الأنقاض؟.
‘لماذا كان هؤلاء الصيادون يبحثون عن هذا الرعب القديم؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان ساني يحاول فهم ما كان يحدث، مرت بضع ثوان. صمت الصوت قليلا ثم عاد:
في غضون ذلك، تحدث الصوت مرة أخرى. هذه المرة، بدا الأمر متوترا:
“من اللطيف مقابلتك.”
“انتظر، أنت لست واحدًا من… أنت لست…. اوه! أوه، يا إلهي!”
ولكن ما هي المهمة بالضبط؟.
ولكن لماذا يبقون شخصًا مسجونًا في هذه المنطقة النائية من الأنقاض؟.
غطى ساني وجهه بيده، مدركا ما سيحدث بعد ذلك.
شعر وكأن العالم توقف فجأة، فرك جبينه، ثم سأل بنبرة غريبة:
“أوه، يا إلهي! إنه ليس بشريًا… يا إلهي. سأموت هؤلاء الأغبياء اللعين قد قتلوني أخيرا!”
شعر وكأن العالم توقف فجأة، فرك جبينه، ثم سأل بنبرة غريبة:
من منظور نائم محبوس داخل بئر في وسط الأنقاض، يمكن أن يأتي نوعان فقط من المخلوقات للعثور عليه إما خاطفيه أو…. مخلوقات كابوس.
ومع ذلك، قبل أن يتمكن من طرح سؤاله أو اتخاذ قرار التراجع، تحدث الشيء الموجود في البئر مرة أخرى، وقال:
الشيء الذي أتى من أعماق البحر المظلم في عباءة من الضباب وسرق صوت كاسي كان و بدون شك أحد أكثر المخلوقات المرعبة التي قابلها على الإطلاق. لم يكن يريد حتى أن يتذكر الرعب المطلق الذي شعر به عندما أحاط به سرب من الأصوات الهامسة في تلك الليلة، لم يكن ساني قادرًا على الحفاظ على سلامته العقلية إلا بسبب تحذير الفتاة العمياء في الوقت المناسب.
كشف ساني أنه لم يكن أحد الخاطفين من خلال طرح سؤاله الأخير، والذي لم يترك سوى احتمال واحد اخر. حقيقة أنه أتى إلى البئر أثناء الليل، بمفرده، وعدم استخدام أي شيء لإنارة الطريق فقط جعل الاستنتاج أسهل.
‘ركز على المهمة!’
“انتظر، أنت لست واحدًا من… أنت لست…. اوه! أوه، يا إلهي!”
“انتظر، إنه يتحدث… يا إلهي! لم أسمع قط عن مخلوق آخر على الشاطئ المنسي يمكنه تقليد الكلام البشري… لا، لا، لا! ليس بهذه الطريقة…”
‘اللعنة، إنه حقًا يتمتع بصوت جميل. إنه جميل حتى عندما يكون مليئًا باليأس… هاه، ماذا؟، إنه مجرد صوت! لماذا أنا مفتون بهذا… آه…’
كشف ساني أنه لم يكن أحد الخاطفين من خلال طرح سؤاله الأخير، والذي لم يترك سوى احتمال واحد اخر. حقيقة أنه أتى إلى البئر أثناء الليل، بمفرده، وعدم استخدام أي شيء لإنارة الطريق فقط جعل الاستنتاج أسهل.
هل كان يائسًا جدًا لسماع صوت بشري؟ لماذا؟ كان بخير بمفرده. بل وبحالة رائعة، حتى! أفضل من أي وقت مضى.
غطى ساني وجهه بيده، مدركا ما سيحدث بعد ذلك.
“من اللطيف مقابلتك.”
‘ركز على المهمة!’
هذا… لم يكن بالضبط ما توقع سماعه من فم شرير قديم. بدا هذا الشيء… بشريًا للغاية. لقد كان على وشك تصديق أنه كذلك بالفعل.
ولكن ما هي المهمة بالضبط؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان يائسًا جدًا لسماع صوت بشري؟ لماذا؟ كان بخير بمفرده. بل وبحالة رائعة، حتى! أفضل من أي وقت مضى.
تردد الصدى:
لم يتوقع ساني أبدا العثور على بشري في نهاية الخريطة الأولية. ماذا كان من المفترض أن يفعل الآن؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان يائسًا جدًا لسماع صوت بشري؟ لماذا؟ كان بخير بمفرده. بل وبحالة رائعة، حتى! أفضل من أي وقت مضى.
الشيء الذي أتى من أعماق البحر المظلم في عباءة من الضباب وسرق صوت كاسي كان و بدون شك أحد أكثر المخلوقات المرعبة التي قابلها على الإطلاق. لم يكن يريد حتى أن يتذكر الرعب المطلق الذي شعر به عندما أحاط به سرب من الأصوات الهامسة في تلك الليلة، لم يكن ساني قادرًا على الحفاظ على سلامته العقلية إلا بسبب تحذير الفتاة العمياء في الوقت المناسب.
أعتقد أن الخطوة الأولى ستكون معرفة الرجل الموجود في البئر، وكيف وصل إلى هناك. ثم يمكنني أن أقرر ماذا أفعل به، أو إذا كان علي فعل شيء أساسًا.
تردد الصدى:
ولكن هناك أخفيت المشكلة… أولاً، كان على ساني أن يقنع الشاب الموجود في البئر بأنه بشري أيضا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر ساني إلى ظله، وشعر بالعجز إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الظل منحنيا، ممسكا بطنه، و كانت أكتافه تهتز.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا تخبرني… لا تخبرني أنه يوجد حقا شخص ما يجلس في قاع هذا البئر اللعين!’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
