رحلة إلى الغرب
الفصل 39 : رحلة إلى الغرب
بالطبع الشخص الحقيقي.. المخلوق.. الذي يقودهم كان ظله. استكشف المتاهة بعناية بحثًا عن علامات الخطر.
في الصمت الذي أعقب ذلك، اختفت الابتسامة ببطء من وجه كاسي، وحل محلها الارتباك. شعرت بالتوتر المفاجئ، فسألت:
عندها توصل إلى إدراك مفاجئ، مما جعل رأسه ينفجر من الحيرة. هذا الإدراك المذهل كان له علاقة بـ نيفيس.
“آه.. ما الخطب؟“
‘أنتِ… لا يمكنكِ حقاً التحدث بأكثر من كلمة واحدة، أليس كذلك؟‘
تنهد ساني.
“حسنًا، ثم سنذهب غربًا.”
“لا، ليس هناك خطب. فقط هذا هو الاتجاه الذي أردنا تجنبه.”
ومع ذلك، فقد تبين أن هذا الانطباع خاطئ تمامًا!.
بعد بعض التفكير، أضاف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيقة الحقيقية خلف الأمر لا علاقة له بكونها هادئة ومتحفظة. بعد التحدث إليها أكثر قليلاً ومراقبة تفاعلاتها مع كاسي، كاد ساني أن يغمى عليه عندما أدرك أن نيفيس كانت ببساطة وبشكل لا يصدق شخصية خجولة بشكل يبعث على السخرية…
“وهذا هو المكان الذي أتيت منه بالأمس. هناك الكثير من الزبالين هناك“.
عاد ظل الإثارة السابقة إلى عيون كاسي. وبإيماءة جادة بدأت تصف رؤيتها.
اظلم وجه الفتاة العمياء.
ولهذا السبب، في معظم الأحيان، اختارت ببساطة التحدث بأقل قدر ممكن أو عدم التحدث على الإطلاق.
“أوه.”
بالأضافة إلى ذلك حقيقة أن نيفيس، مثل العديد من الأشخاص الانطوائيين، لم تكن معتادة على إظهار مشاعرها علانية. ليس الأمر كما لو أنها لم تكن لديها مشاعر: إنها فقط كانت سيئة حقًا في التعبير عنها! نتيجة لذلك، بدا وجهها دائمًا باردًا ومحايدًا.
كانت نيفيس، التي بقيت تستمع إليهم بهدوء، تعطيه نظرة غير مفهومة وتحدثت أخيرًا:
بدا أن نيفيس بدأت تفكر. وبعد فترة، ابتعدت وقالت:
“أخبرينا المزيد عن القلعة“.
عاد ظل الإثارة السابقة إلى عيون كاسي. وبإيماءة جادة بدأت تصف رؤيتها.
{ترجمة نارو…}
“حلمت بمدينة شاسعة ومدمرة مبنية من الحجر المكسور. كانت محاطة بجدران طويلة منيعه. كانت الوحوش المختلفة تتجول في شوارعها الضيقة. وفي وسط المدينة، كان هناك تل، وعلى هذا التل كان هناك قلعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان البحر لا يزال يتراجع، تناولوا وجبة الإفطار ثم أمضوا بعض الوقت في التخطيط للرحلة والاستعداد لمغادرة المخيم مؤقتا. في هذه العملية، أتيح لـ ساني فرصة للتعرف على الفتيات بشكل أفضل قليلاً.
إبتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسنًا، هذا يبدو رائعًا.’
“لكن لم تكن هناك وحوش في القلعة! بدلاً من ذلك، كانت مليئة بالبشر. أعتقد… لا، أنا متأكد من أنهم مستيقظين. كان بعضهم يحرس الأسوار، والبعض الآخر كان يمضي في حياته دون اهتمام في العالم… كان هناك طعام وأمان وضحك!”
عندها توصل إلى إدراك مفاجئ، مما جعل رأسه ينفجر من الحيرة. هذا الإدراك المذهل كان له علاقة بـ نيفيس.
‘حسنًا، هذا يبدو رائعًا.’
لا، كان هط التفكير هذا خاطئًا أيضًا. حقيقة أن نجمة التغيير كانت تعاني من مشاكل في التعبير عن نفسها وافتقارها إلى المهارات الاجتماعية لا تعني أنها لم تكن قوية. في الواقع، ربما كان يعني العكس. لا تزال تحقق كل ما حققته، ولكن مع طبقة إضافية من المحن.
إذا كانت هذه القلعة موجودة بالفعل، فسيتم حل جميع مشاكلهم. سعل ساني بخفة.
إذا كانت هذه القلعة موجودة بالفعل، فسيتم حل جميع مشاكلهم. سعل ساني بخفة.
“هل رأيتِ أي شيء آخر؟“
اظلم وجه الفتاة العمياء.
عبست كاسي، تحاول التذكر. ثم دلكت جبينها وجهها.
“نعم! رأيت ساني يوجهني عبر بوابات القلعة! هذا يعني أننا سننجح!”
في الصمت الذي أعقب ذلك، اختفت الابتسامة ببطء من وجه كاسي، وحل محلها الارتباك. شعرت بالتوتر المفاجئ، فسألت:
ظهرت ابتسامة رائعة على وجهها الذي يشبه الدمية، مبتهجة للغاية لدرجة أن ساني لم يستطع إلا أن يجعد شفتيه.
ومع ذلك، فقد تبين أن هذا الانطباع خاطئ تمامًا!.
داخليًا، كان عالقًا في تفاصيل معينة من رؤية كاسي. عندما تحدثت الفتاة العمياء عن وصولها إلى القلعة لم تذكر نيفيس. هل كان هناك معنى خلف ذلك؟.
داخليًا، كان عالقًا في تفاصيل معينة من رؤية كاسي. عندما تحدثت الفتاة العمياء عن وصولها إلى القلعة لم تذكر نيفيس. هل كان هناك معنى خلف ذلك؟.
أدار ساني رأسه قليلاً وألقى نظرة خفية على نيفيس، محاولًا تمييز ما إذا كانت قد أدركت هذا التناقض الصغير أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه. حسنًا إذن.”
ومع ذلك، كانت نجمة التغيير غامضة كما كانت دائمًا. دون أن تظهر الكثير من المشاعر، فكرت لفترة، ثم أومأت ببطء.
في عقله، كانت نيفيس بالتأكيد ذلك النوع من الأشخاص الذي يكون الشخصية الرئيسية في أي حدث. في مركز الصدارة، كان هناك دائمًا أشخاص أقوياء واثقون مثلها وكاستر. من ناحية أخرى، تم إقصاء أشخاص مثله وكاسي ليعيشوا بعيدًا في الخلفية. والآن، مع ذلك…
“حسنًا، ثم سنذهب غربًا.”
رمش، وأخرج نفسه من هذا التدفق المفاجئ للأفكار.
وبينما كان البحر لا يزال يتراجع، تناولوا وجبة الإفطار ثم أمضوا بعض الوقت في التخطيط للرحلة والاستعداد لمغادرة المخيم مؤقتا. في هذه العملية، أتيح لـ ساني فرصة للتعرف على الفتيات بشكل أفضل قليلاً.
بعد الوصول إلى هذا الإدراك، حاول ساني بكل قوته ولكنه فشل في منع نفسه من التحديق في نيفيس بعيون واسعة. تمكن بالكاد من عدم ترك فكه مفتوحًا.
عندها توصل إلى إدراك مفاجئ، مما جعل رأسه ينفجر من الحيرة. هذا الإدراك المذهل كان له علاقة بـ نيفيس.
إذا كانت هذه القلعة موجودة بالفعل، فسيتم حل جميع مشاكلهم. سعل ساني بخفة.
عندما التقيا لأول مرة أمام بوابات الأكاديمية، كان لدى ساني انطباع معين عن الفتاة الواثقة والمنعزلة. في وقت لاحق، أدى سلوكها والاكتشافات المختلفة لماضي نجمة التغيير إلى تعزيز هذا الانطباع.
داخليًا، كان عالقًا في تفاصيل معينة من رؤية كاسي. عندما تحدثت الفتاة العمياء عن وصولها إلى القلعة لم تذكر نيفيس. هل كان هناك معنى خلف ذلك؟.
بدا أن نيفيس موجودة بعيدًا قليلاً عن العالم. كانت غامضة، منعزلة ورائعة إلى حد ما. جعلت شخصيتها الصامتة وأنماط الكلام الغريبة الناس الذين يتفاعلون معها يشعرون بالقلق والانزعاج، وغالبًا ما يكشفون أكثر مما كانوا يخططون له. كلما قل حديثها، بدا أنها تعرف المزيد. كانت تلك الثقة الصامتة اللامبالية مؤثرة، بل وأحيانًا قمعية.
في حيرة شديدة، أخف ساني عواطفه وابتسم.
ومع ذلك، فقد تبين أن هذا الانطباع خاطئ تمامًا!.
في الصمت الذي أعقب ذلك، اختفت الابتسامة ببطء من وجه كاسي، وحل محلها الارتباك. شعرت بالتوتر المفاجئ، فسألت:
الحقيقة الحقيقية خلف الأمر لا علاقة له بكونها هادئة ومتحفظة. بعد التحدث إليها أكثر قليلاً ومراقبة تفاعلاتها مع كاسي، كاد ساني أن يغمى عليه عندما أدرك أن نيفيس كانت ببساطة وبشكل لا يصدق شخصية خجولة بشكل يبعث على السخرية…
في تلك اللحظة، لاحظت نيفيس أخيرًا أن ساني كان يحدق بها. نظرت إليه، وبعد وقفة طويلة، سألت بنبرة صامتة:
كان الأمر كما لو أنها ليست لديها فكرة عن كيفية التحدث مع الناس. في كل مرة حاولت فيها نقل شيء ما، كانت إما تستخدم الكلمات الخاطئة أو تتعثر في منتصف الجملة وتلتزم الصمت. لم تتطابق نبرتها أبدًا مع ما كانت تحاول قوله. في كثير من الأحيان، كانت تنسى وضع نغمات صوتية صحيحة في حديثها، مما يجعل الأسئلة تبدو وكأنها عبارات أو العكس.
إبتسمت.
بالأضافة إلى ذلك حقيقة أن نيفيس، مثل العديد من الأشخاص الانطوائيين، لم تكن معتادة على إظهار مشاعرها علانية. ليس الأمر كما لو أنها لم تكن لديها مشاعر: إنها فقط كانت سيئة حقًا في التعبير عنها! نتيجة لذلك، بدا وجهها دائمًا باردًا ومحايدًا.
عندما التقيا لأول مرة أمام بوابات الأكاديمية، كان لدى ساني انطباع معين عن الفتاة الواثقة والمنعزلة. في وقت لاحق، أدى سلوكها والاكتشافات المختلفة لماضي نجمة التغيير إلى تعزيز هذا الانطباع.
ولهذا السبب، في معظم الأحيان، اختارت ببساطة التحدث بأقل قدر ممكن أو عدم التحدث على الإطلاق.
عبست كاسي، تحاول التذكر. ثم دلكت جبينها وجهها.
تم جمع كل ذلك معًا، ثم تضاعف مع غرابتها العامة، وكان مسؤولاً في النهاية عن إنشاء صورة زائفة لأميرة جليدية غامضة لا يمكن الوصول إليها.
ولهذا السبب، في معظم الأحيان، اختارت ببساطة التحدث بأقل قدر ممكن أو عدم التحدث على الإطلاق.
عندما كانت في الحقيقة خجولة وغير كفؤة تمامًا في التواصل مع الناس!.
في الصمت الذي أعقب ذلك، اختفت الابتسامة ببطء من وجه كاسي، وحل محلها الارتباك. شعرت بالتوتر المفاجئ، فسألت:
بعد الوصول إلى هذا الإدراك، حاول ساني بكل قوته ولكنه فشل في منع نفسه من التحديق في نيفيس بعيون واسعة. تمكن بالكاد من عدم ترك فكه مفتوحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت لا تزال خطرة.
‘ما هذا بحق الجحيم؟ هذا لا يتماشى مع كيف يجب أن يكون بطل الرواية!’
بالطبع الشخص الحقيقي.. المخلوق.. الذي يقودهم كان ظله. استكشف المتاهة بعناية بحثًا عن علامات الخطر.
في عقله، كانت نيفيس بالتأكيد ذلك النوع من الأشخاص الذي يكون الشخصية الرئيسية في أي حدث. في مركز الصدارة، كان هناك دائمًا أشخاص أقوياء واثقون مثلها وكاستر. من ناحية أخرى، تم إقصاء أشخاص مثله وكاسي ليعيشوا بعيدًا في الخلفية. والآن، مع ذلك…
بدا أن نيفيس بدأت تفكر. وبعد فترة، ابتعدت وقالت:
لا، كان هط التفكير هذا خاطئًا أيضًا. حقيقة أن نجمة التغيير كانت تعاني من مشاكل في التعبير عن نفسها وافتقارها إلى المهارات الاجتماعية لا تعني أنها لم تكن قوية. في الواقع، ربما كان يعني العكس. لا تزال تحقق كل ما حققته، ولكن مع طبقة إضافية من المحن.
إبتسمت.
كانت لا تزال خطرة.
“نعم! رأيت ساني يوجهني عبر بوابات القلعة! هذا يعني أننا سننجح!”
في تلك اللحظة، لاحظت نيفيس أخيرًا أن ساني كان يحدق بها. نظرت إليه، وبعد وقفة طويلة، سألت بنبرة صامتة:
عندها توصل إلى إدراك مفاجئ، مما جعل رأسه ينفجر من الحيرة. هذا الإدراك المذهل كان له علاقة بـ نيفيس.
“… ماذا؟“
‘أنتِ… لا يمكنكِ حقاً التحدث بأكثر من كلمة واحدة، أليس كذلك؟‘
رمش، وأخرج نفسه من هذا التدفق المفاجئ للأفكار.
تنهد ساني.
إحم.
كانت نيفيس تسير وأمام ذراعها سيفها على استعداد للقطع في أي لحظة. كان ساني خلفها قليلاً. هذه المرة، عُهد إليه بمسؤولية حمل الحبل الذهبي وتوجيه كاسي.
“آه، لا شيء. كنت اتسائل فقط متى سنبدأ.”
“حلمت بمدينة شاسعة ومدمرة مبنية من الحجر المكسور. كانت محاطة بجدران طويلة منيعه. كانت الوحوش المختلفة تتجول في شوارعها الضيقة. وفي وسط المدينة، كان هناك تل، وعلى هذا التل كان هناك قلعة.”
بدا أن نيفيس بدأت تفكر. وبعد فترة، ابتعدت وقالت:
ومع ذلك، كانت نجمة التغيير غامضة كما كانت دائمًا. دون أن تظهر الكثير من المشاعر، فكرت لفترة، ثم أومأت ببطء.
“قريبًا“.
الفصل 39 : رحلة إلى الغرب
‘أنتِ… لا يمكنكِ حقاً التحدث بأكثر من كلمة واحدة، أليس كذلك؟‘
“هل رأيتِ أي شيء آخر؟“
في حيرة شديدة، أخف ساني عواطفه وابتسم.
عاد ظل الإثارة السابقة إلى عيون كاسي. وبإيماءة جادة بدأت تصف رؤيتها.
“آه. حسنًا إذن.”
“… ماذا؟“
في نور الصباح الرمادي، تخلوا عن التل المرتفع وغامروا غربًا، متتبعين خطواتهم من الأمس. بمعرفة المسار، أحرز الحزب الصغير تقدمًا سريعًا.
في نور الصباح الرمادي، تخلوا عن التل المرتفع وغامروا غربًا، متتبعين خطواتهم من الأمس. بمعرفة المسار، أحرز الحزب الصغير تقدمًا سريعًا.
كانت نيفيس تسير وأمام ذراعها سيفها على استعداد للقطع في أي لحظة. كان ساني خلفها قليلاً. هذه المرة، عُهد إليه بمسؤولية حمل الحبل الذهبي وتوجيه كاسي.
داخليًا، كان عالقًا في تفاصيل معينة من رؤية كاسي. عندما تحدثت الفتاة العمياء عن وصولها إلى القلعة لم تذكر نيفيس. هل كان هناك معنى خلف ذلك؟.
بالطبع الشخص الحقيقي.. المخلوق.. الذي يقودهم كان ظله. استكشف المتاهة بعناية بحثًا عن علامات الخطر.
ولهذا السبب، في معظم الأحيان، اختارت ببساطة التحدث بأقل قدر ممكن أو عدم التحدث على الإطلاق.
كانت المتاهة كما كانت من قبل، مربكة وبدا أنها بلا نهاية. برزت شفرات قرمزية من “المرجان” من الطين الأسود، مما أدى إلى تكوين غابة شاسعة متشابكة. ومع ذلك، شعر اليوم بشيء مختلف عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه. حسنًا إذن.”
لم يمض وقت طويل قبل أن يتعثر الظل على كتلة ضخمة من الزبالين الجياع…
كانت نيفيس تسير وأمام ذراعها سيفها على استعداد للقطع في أي لحظة. كان ساني خلفها قليلاً. هذه المرة، عُهد إليه بمسؤولية حمل الحبل الذهبي وتوجيه كاسي.
{ترجمة نارو…}
“… ماذا؟“
كانت المتاهة كما كانت من قبل، مربكة وبدا أنها بلا نهاية. برزت شفرات قرمزية من “المرجان” من الطين الأسود، مما أدى إلى تكوين غابة شاسعة متشابكة. ومع ذلك، شعر اليوم بشيء مختلف عنها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		