عبد الظل
الفصل 15 : عبد الظل
[اسم الجانب: عبد الظل.]
[استعد للتقييم…]
‘أي نوع من الأسئلة هو هذا؟!’
وجد ساني نفسه في فراغ بين الحلم والواقع. كان فراغًا أسود لا نهاية له أضاءه عدد لا يحصى من النجوم. وبين تلك النجوم، تم نسج سلاسل لا حصر لها من الضوء الفضي في شبكة جميلة ومعقدة بشكل لا يمكن تصوره، مكونة العديد من الروابط والأبراج. كان حقا خاطفة للأنفاس.
كان الأشخاص ذوو الجاونب الصاعدة نادرين بما يكفي لتتقاتل فصائل مختلفة عليهم. تم بناء الفصائل نفسها حول قوى فردية ذات جوانب متسامية أو فائفة. ولم يسمع أبدًا عن أي شخص يكتسب سامِي. أبداً!.
بطريقة ما، فهم ساني أنه كان يرى الشكل الداخلي لتعويذة الكابوس. ولم يستطع منع نفسه من التفكير في أنها تشبه إلى حدٍ كبير الشبكة العصبية السماوية. إذا كان الأمر كذلك … فهل كانت التعويذة حية؟.
مرتبكًا من كل هذه المصطلحات، استدعى ساني بصمت الأحرف الرونية ووجد الخطوط التي تصف هيئته.
كان هذا سؤالًا كان عددًا لا يحصى من الناس يطرحونه على أنفسهم خلال العقود القليلة الماضية. وأفضل إجابة توصلوا إليها هي أنه لا توجد طريقة لمعرفة ذلك. لم تكن التعويذة حية ولا ميتة.
[صعد عبدٌ بلا اسم الجبل الأسود. سقط الأبطال والوحوش على يده. غير منكسِر، دخل المعبد المدمر لإلـه نُسي منذ زمن طويل، وسفك دمه على المذبح المقدس. مات الإلـهة، ومع ذلك سمعوه.]
كانت وظيفية أكثر من كونها مخلوق.
ولكن لم يكن ساني في حالة مزاجية تسمح لها بالتفكير في تلك الأسئلة الفلسفية. كان ينتظر نعمته بفارغ الصبر.
ولكن لم يكن ساني في حالة مزاجية تسمح لها بالتفكير في تلك الأسئلة الفلسفية. كان ينتظر نعمته بفارغ الصبر.
كان هذا سؤالًا كان عددًا لا يحصى من الناس يطرحونه على أنفسهم خلال العقود القليلة الماضية. وأفضل إجابة توصلوا إليها هي أنه لا توجد طريقة لمعرفة ذلك. لم تكن التعويذة حية ولا ميتة.
كانت التعويذة لا تزال تقيِّم أدائه. ومع ذلك، فإن المكافأة الأولى لا علاقة لها بها.
[جاري إيقاظ القوى الخاملة…]
[لقد تلقيت ذكرى: رداء محرك الدمى]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [أيها الطموح! لقد انتهى اختبارك.]
‘نعم!’
بصفتهم متسامين – أو قديسين، كما يطلق عليهم في العالم الحقيقي – استيقظ الأقوياء على عالم الأحلام، ولكنهم لم يجرؤوا على مواجهة مخلوقات كابوس من الرتب الأعلى. في وقت لاحق، لم يكن هناك الكثير من الذكريات والأصداء ذات الرتبة الفائقة، ناهيك عن مقدسة… أو سامِية. نفس الشيء ينطبق على الجوانب.
شعر ساني بالبهجة بشكل لا يصدق. كان جاهزًا تقريبًا للقيام برقصة سعيد. كانت تلك الذكرى ملكًا لملك الجبل، الذي كان طاغية مستيقظ – مما يعني أن الذكرى نفسها كانت من الرتبة المستيقظة. كان الحصول عليها ضربة حظ لا تصدق!.
رفع يده المرتجفة وفرك عينيه، وتأكد من أنه مستيقظ. أو بالأحرى واعٍ، لأنه، من الناحية الفنية، كان لا يزال نائما في قبو تحت الأرض لمركز الشرطة.
كانت هناك سبع رتب لكل شيء في التعويذة. كانت هذه الرتب، بترتيب القوة المتنامية: خامل، مستيقظ، صاعد، متسامي، فائق، مقدس وسامي (باستثناء مخلوقات الكابوس، التي صنفت على أنها خاملة، مستيقظة، ساقطة، فاسدة، عظيمة، ملعونة وغير مقدسة).
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن المكافآت استمرت في الظهور.
من وجهة نظر التعويذة، كان ساني بشري خامل. إن امتلاك ذكرى ذات رتبة أعلى من نواة روحه سيكون مفيدًا للغاية بمجرد دخوله إلى عالم الأحلام. لا يمكن المبالغة في تقدير فجوة القوة بين الرتب المختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن المكافآت استمرت في الظهور.
أراد إلقاء نظرة على رداء محرك الدمى، ولكن لم يعد هناك وقت. انتهت التعويذة من تقييمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، حصل ساني على واحد!.
هنا في الفراغ، لم يعد الصوت خفي ومألوف بعد الآن. بدلا من ذلك، بدا أن الكون نفسه كان يتحدث. حبس ساني أنفاسه، وأستمع.
رتبة الجانب: سامِي.
[أيها الطموح! لقد انتهى اختبارك.]
[استعد للتقييم…]
[صعد عبدٌ بلا اسم الجبل الأسود. سقط الأبطال والوحوش على يده. غير منكسِر، دخل المعبد المدمر لإلـه نُسي منذ زمن طويل، وسفك دمه على المذبح المقدس. مات الإلـهة، ومع ذلك سمعوه.]
بطريقة ما، فهم ساني أنه كان يرى الشكل الداخلي لتعويذة الكابوس. ولم يستطع منع نفسه من التفكير في أنها تشبه إلى حدٍ كبير الشبكة العصبية السماوية. إذا كان الأمر كذلك … فهل كانت التعويذة حية؟.
[لقد هزمت وحشًا خاملًا: يرقة ملك الجبل.]
وجد ساني نفسه في فراغ بين الحلم والواقع. كان فراغًا أسود لا نهاية له أضاءه عدد لا يحصى من النجوم. وبين تلك النجوم، تم نسج سلاسل لا حصر لها من الضوء الفضي في شبكة جميلة ومعقدة بشكل لا يمكن تصوره، مكونة العديد من الروابط والأبراج. كان حقا خاطفة للأنفاس.
[لقد هزمت ثلاثة أشخاص خاملين، أسماء غير معروفة.]
من وجهة نظر التعويذة، كان ساني بشري خامل. إن امتلاك ذكرى ذات رتبة أعلى من نواة روحه سيكون مفيدًا للغاية بمجرد دخوله إلى عالم الأحلام. لا يمكن المبالغة في تقدير فجوة القوة بين الرتب المختلفة.
[لقد هزمت بشريًا مستيقظًا: أورو من التسعة]
‘نعم!’
[لقد هزمت الطاغية مستيقظ: ملك الجبل.]
[لقد هزمت ثلاثة أشخاص خاملين، أسماء غير معروفة.]
[لقد تلقيت نعمة إلـه الظلال.]
كان الأشخاص ذوو الجاونب الصاعدة نادرين بما يكفي لتتقاتل فصائل مختلفة عليهم. تم بناء الفصائل نفسها حول قوى فردية ذات جوانب متسامية أو فائفة. ولم يسمع أبدًا عن أي شخص يكتسب سامِي. أبداً!.
[لقد حققت المستحيل!]
الفصل 15 : عبد الظل
[التقييم النهائي: مجيد. غدرك لا يعرف حدودًا بحق]
[اسم الجانب: عبد الظل.]
لم يكن هذا الجزء الأخير ضروريًا حقًا، بقدر ما كان ساني يظن، ولكنه كان لا يزال راضي جدًا عن المديح من التعويذة. شعر أن فرصه في تطوير جانبه إلى مستيقظ، أو حتى صاعد، كانت عالية جدًا.
. سقط فكه. اسم حقيقي! لقد حصل على اسم حقيقي! لم يحلم ساني مطلقًا في أحلامه بأن يصبح واحدًا من القلائل المختارين لتحقيق هذا العمل الفذ – وفي أول كابوس له فوق هذا! لا يمكن حتى لجميع القديسين التباهي بامتلاك واحد. وكان من النخبة الآن، سأصبح ثريا!.
كانت قوته الإجمالية لا تزال تعتمد على رتبة نواة روحه، والتي ستظل خاملة حتى وقت لاحق، ولكن رتبة الجانب نفسها ستفعل العجائب لإمكانياته الإجمالية.
سقط ساني.
[أيها الحالم بلا شمس، استقبل نعمتك!]
[لقد تلقيت ذكرى: رداء محرك الدمى]
كان طموحا لا أكثر. ابتسم ساني.
أراد إلقاء نظرة على رداء محرك الدمى، ولكن لم يعد هناك وقت. انتهت التعويذة من تقييمها.
[لقد تم منحك اسمًا حقيقيًا: الضائع من النور]
[لقد حققت المستحيل!]
. سقط فكه. اسم حقيقي! لقد حصل على اسم حقيقي! لم يحلم ساني مطلقًا في أحلامه بأن يصبح واحدًا من القلائل المختارين لتحقيق هذا العمل الفذ – وفي أول كابوس له فوق هذا! لا يمكن حتى لجميع القديسين التباهي بامتلاك واحد. وكان من النخبة الآن، سأصبح ثريا!.
بصفتهم متسامين – أو قديسين، كما يطلق عليهم في العالم الحقيقي – استيقظ الأقوياء على عالم الأحلام، ولكنهم لم يجرؤوا على مواجهة مخلوقات كابوس من الرتب الأعلى. في وقت لاحق، لم يكن هناك الكثير من الذكريات والأصداء ذات الرتبة الفائقة، ناهيك عن مقدسة… أو سامِية. نفس الشيء ينطبق على الجوانب.
ولكن المكافآت استمرت في الظهور.
[استعد للتقييم…]
[جانبك جاهزة للتطور. هل ترغب بتطوير الجانب؟]
***
‘أي نوع من الأسئلة هو هذا؟!’
كانت هناك سبع رتب لكل شيء في التعويذة. كانت هذه الرتب، بترتيب القوة المتنامية: خامل، مستيقظ، صاعد، متسامي، فائق، مقدس وسامي (باستثناء مخلوقات الكابوس، التي صنفت على أنها خاملة، مستيقظة، ساقطة، فاسدة، عظيمة، ملعونة وغير مقدسة).
شبك ساني أصابعه واجاب “بنعم“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا … كثيرًا لهضمه.
[الجانب الخامل لعبد المعبد يتطور…]
[لقد هزمت ثلاثة أشخاص خاملين، أسماء غير معروفة.]
[تم الحصول على جانب جديد.]
ولكنه لم يكن بهذا السوء. كل ما كان عليه فعله لتجنب هذا القدر هو إخفاء اسمه الحقيقي. لم يستطع أحد غيره رؤية وضعه. هذا يعني أن ساني كان عليه أن يبقي فمه مغلقًا، ولن يعرف أحد أنه حتى لديه واحد.
[رتبة الجانب: سامي.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط ساني.
لم يكن هذا الجزء الأخير ضروريًا حقًا، بقدر ما كان ساني يظن، ولكنه كان لا يزال راضي جدًا عن المديح من التعويذة. شعر أن فرصه في تطوير جانبه إلى مستيقظ، أو حتى صاعد، كانت عالية جدًا.
[اسم الجانب: عبد الظل.]
[لقد تم منحك اسمًا حقيقيًا: الضائع من النور]
***
‘قالت “سامِي“… أليس كذلك؟‘
‘سامِي… إنه سامِي.’
ولكنه لم يكن بهذا السوء. كل ما كان عليه فعله لتجنب هذا القدر هو إخفاء اسمه الحقيقي. لم يستطع أحد غيره رؤية وضعه. هذا يعني أن ساني كان عليه أن يبقي فمه مغلقًا، ولن يعرف أحد أنه حتى لديه واحد.
كان ساني واقفا على ركبتيه، مخدرًا. كانت الصدمة كبيرة لدرجة أنه فقد السيطرة على أطرافه للحظة وسقط.
[لقد حققت المستحيل!]
‘قالت “سامِي“… أليس كذلك؟‘
[لقد هزمت وحشًا خاملًا: يرقة ملك الجبل.]
رفع يده المرتجفة وفرك عينيه، وتأكد من أنه مستيقظ. أو بالأحرى واعٍ، لأنه، من الناحية الفنية، كان لا يزال نائما في قبو تحت الأرض لمركز الشرطة.
رتبة الجانب: سامِي.
مرتبكًا من كل هذه المصطلحات، استدعى ساني بصمت الأحرف الرونية ووجد الخطوط التي تصف هيئته.
وجد ساني نفسه في فراغ بين الحلم والواقع. كان فراغًا أسود لا نهاية له أضاءه عدد لا يحصى من النجوم. وبين تلك النجوم، تم نسج سلاسل لا حصر لها من الضوء الفضي في شبكة جميلة ومعقدة بشكل لا يمكن تصوره، مكونة العديد من الروابط والأبراج. كان حقا خاطفة للأنفاس.
الجانب: [عبد الظل].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا … كثيرًا لهضمه.
رتبة الجانب: سامِي.
مرتبكًا من كل هذه المصطلحات، استدعى ساني بصمت الأحرف الرونية ووجد الخطوط التي تصف هيئته.
وصف الجانب: [أنت ظلٌ معجزة تركه إلـه ميت خلفه. وكظلٍ سامِي، لديك الكثير من القوى الغريبة والعجيبة. ومع ذلك، فإن وجودك فارغٌ ووحيد، أنت حزينٌ على وفاة سيدك السابق وتتوق للعثور على سيدٍ جديد.]
أراد إلقاء نظرة على رداء محرك الدمى، ولكن لم يعد هناك وقت. انتهت التعويذة من تقييمها.
القدرة الفطرية: [رابطة الظل].
بصفتهم متسامين – أو قديسين، كما يطلق عليهم في العالم الحقيقي – استيقظ الأقوياء على عالم الأحلام، ولكنهم لم يجرؤوا على مواجهة مخلوقات كابوس من الرتب الأعلى. في وقت لاحق، لم يكن هناك الكثير من الذكريات والأصداء ذات الرتبة الفائقة، ناهيك عن مقدسة… أو سامِية. نفس الشيء ينطبق على الجوانب.
وصف القدرة: [ابحث عن سيدٍ جدير وأخبره باسمك الحقيقي. وبمجرد أن يتلوه بصوتٍ عالٍ، ستصبح مرتبطاً بإرادته، غير قادر على عصيان أي أمر. من غير اللائق لظل، لا سيما ظلٌ سامِي، أن يتجول بلا سيد.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت التعويذة لديها القدرة على الضحك، فمن المؤكد أنها ستفعل ذلك بعد سماع أفكاره. ومع ذلك، لم يحدث ذلك. بدلاً من ذلك، بدأت تتحدث مرة أخرى:
كان هذا … كثيرًا لهضمه.
كان الأشخاص ذوو الجاونب الصاعدة نادرين بما يكفي لتتقاتل فصائل مختلفة عليهم. تم بناء الفصائل نفسها حول قوى فردية ذات جوانب متسامية أو فائفة. ولم يسمع أبدًا عن أي شخص يكتسب سامِي. أبداً!.
بادئ ذي بدء، شعر ساني أن قلبه ينبض بشكل أسرع. ما سمعه صحيح! كل المعاناة والرعب الذي عاشه في الكابوس الأول أتى ثماره في النهاية. جانب سامِي، لقد نال جانب سامِي! أي شيء فوق المستيقظ كان نادرًا وذا قيمة للغاية!
وصف القدرة: [ابحث عن سيدٍ جدير وأخبره باسمك الحقيقي. وبمجرد أن يتلوه بصوتٍ عالٍ، ستصبح مرتبطاً بإرادته، غير قادر على عصيان أي أمر. من غير اللائق لظل، لا سيما ظلٌ سامِي، أن يتجول بلا سيد.]
كان الأشخاص ذوو الجاونب الصاعدة نادرين بما يكفي لتتقاتل فصائل مختلفة عليهم. تم بناء الفصائل نفسها حول قوى فردية ذات جوانب متسامية أو فائفة. ولم يسمع أبدًا عن أي شخص يكتسب سامِي. أبداً!.
من وجهة نظر التعويذة، كان ساني بشري خامل. إن امتلاك ذكرى ذات رتبة أعلى من نواة روحه سيكون مفيدًا للغاية بمجرد دخوله إلى عالم الأحلام. لا يمكن المبالغة في تقدير فجوة القوة بين الرتب المختلفة.
كان من الصعب العثور على أي شيء يبدأ بـ سامِي لدرجة أنه يعيش في الغالب في عالم الأساطير والخرافات. بعد كل شيء، لم يصل الجنس البشري إلى هذا الارتفاع بعد؛ مر أكثر من عقد بقليل فقط منذ أن تمكن البشر أخيرًا من التغلب على الكابوس الثالث والحصول على القدرة على تطوير نواتهم إلى الرتبة المتسامية.
أراد إلقاء نظرة على رداء محرك الدمى، ولكن لم يعد هناك وقت. انتهت التعويذة من تقييمها.
بصفتهم متسامين – أو قديسين، كما يطلق عليهم في العالم الحقيقي – استيقظ الأقوياء على عالم الأحلام، ولكنهم لم يجرؤوا على مواجهة مخلوقات كابوس من الرتب الأعلى. في وقت لاحق، لم يكن هناك الكثير من الذكريات والأصداء ذات الرتبة الفائقة، ناهيك عن مقدسة… أو سامِية. نفس الشيء ينطبق على الجوانب.
ابتسم ابتسامة عريضة، مدفوعة بالفرح والغطرسة والجنون. ومع ذلك، كان ابتهاجه مشوشًا بعض الشيء. فبعد كل شيء، كانت هناك تلك القدرة الفطرية الغريبة. بالطبع، لم يكن ينوي أن يصبح عبدًا لشخص ما، بدون إرادته الحرة. فليذهب ذلك إلى الجحيم!.
ومع ذلك، حصل ساني على واحد!.
كان ساني واقفا على ركبتيه، مخدرًا. كانت الصدمة كبيرة لدرجة أنه فقد السيطرة على أطرافه للحظة وسقط.
ابتسم ابتسامة عريضة، مدفوعة بالفرح والغطرسة والجنون. ومع ذلك، كان ابتهاجه مشوشًا بعض الشيء. فبعد كل شيء، كانت هناك تلك القدرة الفطرية الغريبة. بالطبع، لم يكن ينوي أن يصبح عبدًا لشخص ما، بدون إرادته الحرة. فليذهب ذلك إلى الجحيم!.
[التقييم النهائي: مجيد. غدرك لا يعرف حدودًا بحق]
ولكنه لم يكن بهذا السوء. كل ما كان عليه فعله لتجنب هذا القدر هو إخفاء اسمه الحقيقي. لم يستطع أحد غيره رؤية وضعه. هذا يعني أن ساني كان عليه أن يبقي فمه مغلقًا، ولن يعرف أحد أنه حتى لديه واحد.
كان هذا يعني التخلي عن جميع المزايا التي كان تمنح لشخص ذو اسم حقيقي بعد الكابوس الأول، ولكن كل ذلك كان باهتً مقارنة بالجانب السامِي.
كان هذا يعني التخلي عن جميع المزايا التي كان تمنح لشخص ذو اسم حقيقي بعد الكابوس الأول، ولكن كل ذلك كان باهتً مقارنة بالجانب السامِي.
وصف القدرة: [ابحث عن سيدٍ جدير وأخبره باسمك الحقيقي. وبمجرد أن يتلوه بصوتٍ عالٍ، ستصبح مرتبطاً بإرادته، غير قادر على عصيان أي أمر. من غير اللائق لظل، لا سيما ظلٌ سامِي، أن يتجول بلا سيد.]
‘ليست مشكلة‘، فكر ساني بابتسامة .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) شبك ساني أصابعه واجاب “بنعم“.
إذا كانت التعويذة لديها القدرة على الضحك، فمن المؤكد أنها ستفعل ذلك بعد سماع أفكاره. ومع ذلك، لم يحدث ذلك. بدلاً من ذلك، بدأت تتحدث مرة أخرى:
. سقط فكه. اسم حقيقي! لقد حصل على اسم حقيقي! لم يحلم ساني مطلقًا في أحلامه بأن يصبح واحدًا من القلائل المختارين لتحقيق هذا العمل الفذ – وفي أول كابوس له فوق هذا! لا يمكن حتى لجميع القديسين التباهي بامتلاك واحد. وكان من النخبة الآن، سأصبح ثريا!.
[تم كسر الختم الأول.]
لم يكن هذا الجزء الأخير ضروريًا حقًا، بقدر ما كان ساني يظن، ولكنه كان لا يزال راضي جدًا عن المديح من التعويذة. شعر أن فرصه في تطوير جانبه إلى مستيقظ، أو حتى صاعد، كانت عالية جدًا.
[جاري إيقاظ القوى الخاملة…]
أراد إلقاء نظرة على رداء محرك الدمى، ولكن لم يعد هناك وقت. انتهت التعويذة من تقييمها.
{ترجمة نارو…}
[التقييم النهائي: مجيد. غدرك لا يعرف حدودًا بحق]
‘ليست مشكلة‘، فكر ساني بابتسامة .
بطريقة ما، فهم ساني أنه كان يرى الشكل الداخلي لتعويذة الكابوس. ولم يستطع منع نفسه من التفكير في أنها تشبه إلى حدٍ كبير الشبكة العصبية السماوية. إذا كان الأمر كذلك … فهل كانت التعويذة حية؟.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
