لحظة الحقيقة
الفصل 13 : لحظة الحقيقة
“ليس هناك حاجة لأن تكون فظا.”
تجمدت الابتسامة على وجه البطل. أنزل رأسه وكأنه شعر بالخجل. كان الجو يكتنفه الصمت الشديد، وبعد مرور دقيقة أو نحو ذلك، أجاب أخيرا.
ضحك ساني.
“نعم. اعتقدت أنني إذا فعلت ذلك وانت نائم، فلن تضطر إلى المعاناة“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم … عندما أتيت للتو إلى هنا، كنت مستعد للموت. بعد كل شيء، في هذا العالم كله – العالمان في الحقيقة– لا توجد روح واحدة تهتم سواءً عشت أم مت . عندما أرحل، لن يحزن أحد. ولن يتذكر أحد حتى أنني كنت موجود“.
ظهرت ابتسامة مريرة على وجه ساني غير مرئية للبطل.
دحرج ساني عينيه.
خرجت تنهيدة طويلة من بين شفتي المحارب الشاب. أراح ظهره على جدار الكهف وما زال ينظر لأسفل.
“قل لي. لماذا علي أن أموت؟“
“لا أتوقع منك أن تغفر لي. هذه الخطيئة أيضا ستكون عبء علي لتحملها. ولكن، من فضلك، إذا كنت تستطيع … اتمني أن تفهم في قلبك السبب. إذا كانت الأمور مختلفة، كنت سأواجه ذلك الوحش بكل سرور للسماح لك بالفرار. ولكن حياتي… ليست ملكي وحدي. هناك واجب لا يمكن تجاوزه أقسمت على القيام به. إلى أن يتم ذلك، لا يمكنني السماح لنفسي بالموت “.
أخيرًا نظر المحارب الشاب إلى الأعلى. على الرغم من أنه لا يستطيع الرؤية في الظلام، إلا أنه أدار وجهه في اتجاه صوت ساني.
ضحك ساني.
كان البطل يقف على ركبتيه، والجزء السفلي من وجهه مغطى بالدماء. كان مندهشًا، ويحدق في يديه، محاولًا فهم ما حدث له.
“أنتم أيها البشر… انظروا لأنفسكم! تخطط لقتلي وتصر على وجود عذر جيد. يا لها من ثقة! أنا أكره المنافقين امثالك حقًا. لماذا لا تكون صادق لمرة واحدة؟ لا تعطني هذا السبب تافه … فقط قلها! سأقتلك لأنه سهل. سأقتلك لأنني أريد البقاء على قيد الحياة.”
ضحك ساني.
أغمض البطل عينيه، ووجهه مليء بالحزن.
هز البطل رأسه.
“أنا آسف. كنت أعلم أنك لن تكون قادرًا على الفهم.”
كان هناك تعبير بائس على وجهه. بعد لحظة، ذهب، واستبدل بتعبير مرح.
“ماذا هناك لأفهمه؟“
“أوه، من فضلك. كان الأمر واضحًا. كان الماكر رجل من النوع ال الذي سيقتل من أجل زوج من الأحذية. وكان الباحث مثل الذئب في ثياب الحمل. الناس أنانيون وقاسيون في أفضل المواقف – هل كان من المفترض أن أصدق ان هذان الاثنان لن يفعلا شيئًا فظيعًا لي عندما نواجه موت محتوم؟“
انحنى ساني إلى الأمام، والغضب يتدفق في عروقه.
خرجت تنهيدة طويلة من بين شفتي المحارب الشاب. أراح ظهره على جدار الكهف وما زال ينظر لأسفل.
“قل لي. لماذا علي أن أموت؟“
كان المحارب يصر على أسنانه ويعاني من الألم. ظهر إدراك مفاجئ على وجهه.
أخيرًا نظر المحارب الشاب إلى الأعلى. على الرغم من أنه لا يستطيع الرؤية في الظلام، إلا أنه أدار وجهه في اتجاه صوت ساني.
“ماذا…“
“كان ذلك الرجل شرير … ولكنه كان أيضا محقًا. رائحة الدم الثقيلة عليك. ستجذب الوحش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهذا السبب … كان الاثنان الآخران في حالة سيئة للغاية.”
“يمكنك فقط السماح لي بالرحيل، كما تعلم. سوف نفترق. بعد ذلك، لن تكون مشكلتك هي ما إذا كان الوحش سيجدني أم لا.”
تنهد ساني.
هز البطل رأسه.
ضحك ساني.
“الموت علي يد هذا المخلوق … مصير قاسٍ للغاية. من الأفضل أن أفعل ذلك بنفسي. أنت مسؤوليتي، بعد كل شيء.”
كان البطل يقف على ركبتيه، والجزء السفلي من وجهه مغطى بالدماء. كان مندهشًا، ويحدق في يديه، محاولًا فهم ما حدث له.
“يا لك من نبيل.”
كان المحارب يصر على أسنانه ويعاني من الألم. ظهر إدراك مفاجئ على وجهه.
انحنى ساني إلى الخلف، مكتئباً. وبعد فترة قصيرة، قال بهدوء:
كان البطل يقف على ركبتيه، والجزء السفلي من وجهه مغطى بالدماء. كان مندهشًا، ويحدق في يديه، محاولًا فهم ما حدث له.
“كما تعلم … عندما أتيت للتو إلى هنا، كنت مستعد للموت. بعد كل شيء، في هذا العالم كله – العالمان في الحقيقة– لا توجد روح واحدة تهتم سواءً عشت أم مت . عندما أرحل، لن يحزن أحد. ولن يتذكر أحد حتى أنني كنت موجود“.
“أنت أسوأ منهم.”
كان هناك تعبير بائس على وجهه. بعد لحظة، ذهب، واستبدل بتعبير مرح.
عبس.
“لكن بعد ذلك غيرت رأيي. في مكان ما على طول الطريق، قررت البقاء على قيد الحياة. يجب أن أنجو، مهما حدث.”
“ما … ما هذا السحر؟“
أعطاه البطل نظرة تأملية.
“أنتم أيها البشر… انظروا لأنفسكم! تخطط لقتلي وتصر على وجود عذر جيد. يا لها من ثقة! أنا أكره المنافقين امثالك حقًا. لماذا لا تكون صادق لمرة واحدة؟ لا تعطني هذا السبب تافه … فقط قلها! سأقتلك لأنه سهل. سأقتلك لأنني أريد البقاء على قيد الحياة.”
“أن أعيش حياة تستحق التذكر؟“
“قل لي! ماذا فعلت للتو؟“
ابتسم ساني. وظهر بريق قاتم في عينيه.
بصق البطل المزيد من الدم.
“ليست حياة، تفيدكم انتم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد. هذا جيد. ضميري سيكون مرتاحًا.”
سكت المحارب الشاب لبضعة لحظات، ثم أومأ برأسه، على أنه تقبل هذا الجواب. ثم استقام على قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق الفتى المرتعش في وجهه، بصمت تام.
“لا تقلق. سأجعل الأمر سريع.”
كان البطل يقف على ركبتيه، والجزء السفلي من وجهه مغطى بالدماء. كان مندهشًا، ويحدق في يديه، محاولًا فهم ما حدث له.
“ألست تفرط في الثقة؟ ما الذي يجعلك تعتقد أنك ستتمكن من قتلي؟ ربما سأقتلك بدلاً من ذلك.”
ضحك البطل وفجأة اخترقه بنظرة. بطريقة ما، لم يعد يبدو مريضًا بعد الآن.
هز البطل رأسه.
“ماذا كان…”
“أشك في ذلك“.
انحنى ساني إلى الخلف، مكتئباً. وبعد فترة قصيرة، قال بهدوء:
…ولكن في الثانية التالية، ترنح وسقط على ركبة واحدة. تحول وجهه الشاب إلى شاحب مميت، ومع تأوه مؤلم، تقيأ الدماء فجأة.
أخيرًا نظر المحارب الشاب إلى الأعلى. على الرغم من أنه لا يستطيع الرؤية في الظلام، إلا أنه أدار وجهه في اتجاه صوت ساني.
ظهرت ابتسامة راضية على وجه ساني.
سكت المحارب الشاب لبضعة لحظات، ثم أومأ برأسه، على أنه تقبل هذا الجواب. ثم استقام على قدميه.
“أخيراً.”
عند سماع هذه الكلمات، خفض البطل رأسه.
***
“أنت … أنت صغير خبيث لعين، ألست كذلك؟“
“أخيراً.”
“أنت … أنت صغير خبيث لعين، ألست كذلك؟“
كان البطل يقف على ركبتيه، والجزء السفلي من وجهه مغطى بالدماء. كان مندهشًا، ويحدق في يديه، محاولًا فهم ما حدث له.
بصق البطل المزيد من الدم.
“ما … ما هذا السحر؟“
استدار ساني وحاول الهرب، ولكن كان الأوان قد فات بالفعل. ضربه شيء ما من ناحية ظهره، مما أدى إلى اصطدام جسده بالحائط الصخري. وبصرخة شعر بألم حاد يخترق جانبه الأيسر. تدحرج عبر الكهف، وهو يمسك بصدره، تدافع مرة أخرى على قدميه وركض، محاولًا الهروب من الشق الضيق.
بعيون واسعة ووجه شاحب، التفت إلى ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم … ماذا عني؟“
“هل … هل كان ذلك اللص على حق؟ هل ألحقت بنا لعنة إله الظلال؟“
“أين كنت تخفي هذا الشيء؟“
تنهد ساني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم … ماذا عني؟“
“أتمنى لو كانت لدي القدرة على إلقاء اللعنات السامِية، ولكن لا. لأقول لك الحقيقة، ليس لدي أي قدرات على الإطلاق.”
ضحك البطل وفجأة اخترقه بنظرة. بطريقة ما، لم يعد يبدو مريضًا بعد الآن.
“إذا كيف؟“
عبس.
هز العبد الشاب كتفيه.
“كان ذلك الرجل شرير … ولكنه كان أيضا محقًا. رائحة الدم الثقيلة عليك. ستجذب الوحش.”
“لهذا السبب سممتكم جميعا“.
سكت المحارب الشاب لبضعة لحظات، ثم أومأ برأسه، على أنه تقبل هذا الجواب. ثم استقام على قدميه.
تجمد البطل، محاولاً فهم كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما تعلم … عندما أتيت للتو إلى هنا، كنت مستعد للموت. بعد كل شيء، في هذا العالم كله – العالمان في الحقيقة– لا توجد روح واحدة تهتم سواءً عشت أم مت . عندما أرحل، لن يحزن أحد. ولن يتذكر أحد حتى أنني كنت موجود“.
“ماذا ؟“
“ماذا ؟“
“بعد أن هاجم الطاغية لأول مرة، ارسلتني للبحث عن الماء. أثناء جمع القارورات من الجنود القتلى، قمت بوضع عصير الدم السام في كل قارورة – باستثناء خاصتي، بالطبع. ليس ما يكفي لتذوقه، ولكن ما يكفي لقتل أي شخص يشرب منهم ببطء“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المحارب يصر على أسنانه ويعاني من الألم. ظهر إدراك مفاجئ على وجهه.
الآن لم يكن هناك سوى ازدراء بارد وقاس. تجمد وجه ساني وهو يقول:
“لهذا السبب … كان الاثنان الآخران في حالة سيئة للغاية.”
توقف العبد الشاب بإخلاص.
أومأ ساني.
“ماذا ؟“
“كان الماكر يشرب أكثر من غيره، لذا ساءت حالته بشكل أسرع. ولم يبقي الباحث طويلا في هذا العالم، لأنك قضيت عليه قبل أن يتمكن السم من القضاء عليه. ومع ذلك، كان الأمر كما لو أن الدم السام ليس له أي تأثير عليك على الإطلاق. بدأت اشعر بالقلق حقًا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لهذا السبب … كان الاثنان الآخران في حالة سيئة للغاية.”
أغمق وجه البطل.
“ما … ما هذا السحر؟“
“أرى … فهمت.”
“يا لك من نبيل.”
فكر في شيء ما، ثم نظر إلى ساني بدهشة.
من ناحية أخرى، استمر البطل في الكلام.
“ولكن … ولكن في ذلك الوقت لم تكن تعلم … أننا سننقلب عليك.”
ضحك ساني .
ضحك ساني .
أخيرًا نظر المحارب الشاب إلى الأعلى. على الرغم من أنه لا يستطيع الرؤية في الظلام، إلا أنه أدار وجهه في اتجاه صوت ساني.
“أوه، من فضلك. كان الأمر واضحًا. كان الماكر رجل من النوع ال الذي سيقتل من أجل زوج من الأحذية. وكان الباحث مثل الذئب في ثياب الحمل. الناس أنانيون وقاسيون في أفضل المواقف – هل كان من المفترض أن أصدق ان هذان الاثنان لن يفعلا شيئًا فظيعًا لي عندما نواجه موت محتوم؟“
“أخيراً.”
بصق البطل المزيد من الدم.
استدار ساني وحاول الهرب، ولكن كان الأوان قد فات بالفعل. ضربه شيء ما من ناحية ظهره، مما أدى إلى اصطدام جسده بالحائط الصخري. وبصرخة شعر بألم حاد يخترق جانبه الأيسر. تدحرج عبر الكهف، وهو يمسك بصدره، تدافع مرة أخرى على قدميه وركض، محاولًا الهروب من الشق الضيق.
“ثم … ماذا عني؟“
ولكن لم يكن البطل يستمع إليه.
“أنت؟” ظهر تعبير ازدرائ على وجه ساني.
تمكن من الوصول إلى الطريق القديم، وتمكن أخيرًا من رؤية النجوم والقمر الشاحب يتألقان في سماء الليل. جري بقدر ما كان قادر على الوصول إليه.
“أنت أسوأ منهم.”
استدار ساني وحاول الهرب، ولكن كان الأوان قد فات بالفعل. ضربه شيء ما من ناحية ظهره، مما أدى إلى اصطدام جسده بالحائط الصخري. وبصرخة شعر بألم حاد يخترق جانبه الأيسر. تدحرج عبر الكهف، وهو يمسك بصدره، تدافع مرة أخرى على قدميه وركض، محاولًا الهروب من الشق الضيق.
“لماذا؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استدر نحوي.”
نظر إليه ساني وانحنى إلى الأمام.
{ترجمة نارو…}
وقال، “ربما لم أتعلم الكثير في حياتي القصيرة، ولكنني أعرف شيئًا واحدًا“، وقد اختفت كل آثار الفكاهة من صوته.
هز ساني الجرس. وتدفق صوت رنين جميل وواضح فوق الجبل، ملأ الليل بلحن ساحر.
الآن لم يكن هناك سوى ازدراء بارد وقاس. تجمد وجه ساني وهو يقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا هناك لأفهمه؟“
“لا يوجد شيء مثير للشفقة أكثر من عبد يبدأ في الوثوق بجَلاّب العَبِيدِ“.
“الموت علي يد هذا المخلوق … مصير قاسٍ للغاية. من الأفضل أن أفعل ذلك بنفسي. أنت مسؤوليتي، بعد كل شيء.”
عند سماع هذه الكلمات، خفض البطل رأسه.
أعطاه البطل نظرة تأملية.
“أرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل … هل كان ذلك اللص على حق؟ هل ألحقت بنا لعنة إله الظلال؟“
ثم ضحك فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثم … ماذا عني؟“
“أنت … أنت صغير خبيث لعين، ألست كذلك؟“
ضحك ساني .
دحرج ساني عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس هناك حاجة لأن تكون فظا.”
عبس.
ولكن لم يكن البطل يستمع إليه.
الآن لم يكن هناك سوى ازدراء بارد وقاس. تجمد وجه ساني وهو يقول:
“جيد. هذا جيد. ضميري سيكون مرتاحًا.”
“أشك في ذلك“.
تنهد العبد الشاب بغضب.
تنهد ساني.
“ما الذي تتمتم بشأنه؟ فقط مت بالفعل.”
مباشرة تحت عيون البطل الحائرة، اختفى الجرس الفضي في الهواء. نظر إلى ساني، بأرتباك وريبة.
ضحك البطل وفجأة اخترقه بنظرة. بطريقة ما، لم يعد يبدو مريضًا بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجب ساني.
“كما ترى، كانت هذه الخطة ستنجح إذا كنت بشريًا عاديًا. ولكن، للأسف، لقد استيقظت نواة روحي منذ فترة طويلة. وقتلت عددًا لا يحصى من الأعداء واستوعبت قوتهم. الدم السام مزعج ولكنه في النهاية لا يمكنه أبدًا قتلي.”
ولكن لم يكن البطل يستمع إليه.
‘حماقة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك فقط السماح لي بالرحيل، كما تعلم. سوف نفترق. بعد ذلك، لن تكون مشكلتك هي ما إذا كان الوحش سيجدني أم لا.”
استدار ساني وحاول الهرب، ولكن كان الأوان قد فات بالفعل. ضربه شيء ما من ناحية ظهره، مما أدى إلى اصطدام جسده بالحائط الصخري. وبصرخة شعر بألم حاد يخترق جانبه الأيسر. تدحرج عبر الكهف، وهو يمسك بصدره، تدافع مرة أخرى على قدميه وركض، محاولًا الهروب من الشق الضيق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا هناك لأفهمه؟“
تمكن من الوصول إلى الطريق القديم، وتمكن أخيرًا من رؤية النجوم والقمر الشاحب يتألقان في سماء الليل. جري بقدر ما كان قادر على الوصول إليه.
عبس البطل.
“قف.”
“قل لي. لماذا علي أن أموت؟“
عندما تحدث الصوت البارد خلفه، تجمد ساني. إذا كان لدى البطل حقًا نواة الروح تم تنشيطها، فلن يكون لديه أي فرصة للهروب منه. في معركة، لم يكن لديه أي فرص على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يجب ساني. في الواقع، لم يقل كلمة واحدة منذ هروبه من الكهف. في الوقت الحالي، لم يكن حتى يتنفس.
“استدر نحوي.”
عندما تحدث الصوت البارد خلفه، تجمد ساني. إذا كان لدى البطل حقًا نواة الروح تم تنشيطها، فلن يكون لديه أي فرصة للهروب منه. في معركة، لم يكن لديه أي فرص على الإطلاق.
استدار العبد الشاب مطيعًا ورافعاً يديه. نظر إلى البطل، الذي كان يمسح الدم عن وجهه بنظرة غاضبة في عينيه. كان الاثنان يحدقان في بعضهما البعض، ويرتجفان من البرد القاتل.
“أنت … أنت صغير خبيث لعين، ألست كذلك؟“
“هل كان الأمر يستحق ذلك؟ لا يهم. على الرغم من كل هذا، سأوفي بوعدي. سأجعل الامر سريعًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز البطل رأسه.
ستل المحارب سيفه.
أغمق وجه البطل.
“هل لديك أي كلمات أخيرة؟“
كان البطل يقف على ركبتيه، والجزء السفلي من وجهه مغطى بالدماء. كان مندهشًا، ويحدق في يديه، محاولًا فهم ما حدث له.
لم يجب ساني.
“ولكن … ولكن في ذلك الوقت لم تكن تعلم … أننا سننقلب عليك.”
ومع ذلك، ظهر جرس فضي صغير فجأة في يده.
هز العبد الشاب كتفيه.
عبس البطل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك فقط السماح لي بالرحيل، كما تعلم. سوف نفترق. بعد ذلك، لن تكون مشكلتك هي ما إذا كان الوحش سيجدني أم لا.”
“أين كنت تخفي هذا الشيء؟“
تنهد العبد الشاب بغضب.
هز ساني الجرس. وتدفق صوت رنين جميل وواضح فوق الجبل، ملأ الليل بلحن ساحر.
دحرج ساني عينيه.
“ماذا تفعل ؟! توقف!”
عند سماع هذه الكلمات، خفض البطل رأسه.
توقف العبد الشاب بإخلاص.
تمكن من الوصول إلى الطريق القديم، وتمكن أخيرًا من رؤية النجوم والقمر الشاحب يتألقان في سماء الليل. جري بقدر ما كان قادر على الوصول إليه.
“ماذا كان…”
“أين كنت تخفي هذا الشيء؟“
مباشرة تحت عيون البطل الحائرة، اختفى الجرس الفضي في الهواء. نظر إلى ساني، بأرتباك وريبة.
“ليس هناك حاجة لأن تكون فظا.”
“قل لي! ماذا فعلت للتو؟“
تجمدت الابتسامة على وجه البطل. أنزل رأسه وكأنه شعر بالخجل. كان الجو يكتنفه الصمت الشديد، وبعد مرور دقيقة أو نحو ذلك، أجاب أخيرا.
ولكن لم يجب ساني. في الواقع، لم يقل كلمة واحدة منذ هروبه من الكهف. في الوقت الحالي، لم يكن حتى يتنفس.
تنهد ساني.
من ناحية أخرى، استمر البطل في الكلام.
عندما تحدث الصوت البارد خلفه، تجمد ساني. إذا كان لدى البطل حقًا نواة الروح تم تنشيطها، فلن يكون لديه أي فرصة للهروب منه. في معركة، لم يكن لديه أي فرص على الإطلاق.
“أخبرني الآن وإلا ستندم“.
ضحك البطل وفجأة اخترقه بنظرة. بطريقة ما، لم يعد يبدو مريضًا بعد الآن.
عبس.
من ناحية أخرى، استمر البطل في الكلام.
“لماذا لا تقول شيئًا؟“
“قل لي. لماذا علي أن أموت؟“
حدق الفتى المرتعش في وجهه، بصمت تام.
ظهرت ابتسامة مريرة على وجه ساني غير مرئية للبطل.
لا … بالأحرى كان يحدق في الظلام خلفه.
انحنى ساني إلى الأمام، والغضب يتدفق في عروقه.
“ماذا…“
عند سماع هذه الكلمات، خفض البطل رأسه.
{ترجمة نارو…}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ضحك فجأة.
تمكن من الوصول إلى الطريق القديم، وتمكن أخيرًا من رؤية النجوم والقمر الشاحب يتألقان في سماء الليل. جري بقدر ما كان قادر على الوصول إليه.
هز ساني الجرس. وتدفق صوت رنين جميل وواضح فوق الجبل، ملأ الليل بلحن ساحر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
