الفصل 153: معرض [3]
الفصل 153: معرض [3]
لكن هذا لم يكن مهماً لأنه تمكن من التعامل مع الوضع بالفعل.
ليون كان يشعر بحالة جيدة للغاية قبل المباراة الاستعراضية.
لحسن الحظ، لم يدم طويلاً وتمكن من التعافي منه.
“هاه… هاه…”
حالياً، كان لديه هدف واحد فقط.
يتنفس بعمق وبثبات، كان يمدد جسده في الممر المؤدي إلى أرض الساحة الرئيسية.
استطاع أيضاً سماع أصوات الحيرة القادمة من الجمهور.
سوش، سوش—
يتنفس بعمق وبثبات، كان يمدد جسده في الممر المؤدي إلى أرض الساحة الرئيسية.
بينما كان يتأرجح بسيفه بشكل عرضي، شعر بأنه في أفضل حالاته.
با… ثَمب! با… ثَمب!
عقله كان صافياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يحدث؟”
“لقد تعافيت تقريباً من الإصابات التي تعرضت لها أثناء القتال مع جوليان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أنه لم يكن بحاجة للقلق بشأن النقابات لأنه كان فارسي.
معظم الإصابات كانت سطحية، لكن كسر أضلاعه استغرق وقتاً أطول للتعافي.
ذلك دمر تماماً زخم هجومه، وتمكنت إيفلين من اكتساب بعض المسافة بينهما.
“حسناً.”
أخيراً، ظهرت فرصة. بينما كانت تتراجع متعثرة، أصبح الجانب الأيسر لإيفلين مكشوفاً تماماً أمام ليون ليستغله.
قفز ليون بخفة في الممر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من كونه مستمراً في هجماته العنيفة، كانت قادرة على تفادي معظمها. بالنسبة لساحرة، كانت تعرف كيف تتحرك بجسدها بشكل جيد.
وبجانبه، رأى إسقاطاً صغيراً يعرض ما يحدث في منتصف الساحة.
مجرد الوقوف أمامه كان كفيلاً بجعله يشعر بالاختناق.
في تلك اللحظة، تم نداء اسم إيفلين.
لم يكن ليون يهتم بذلك واستمر في القتال.
البوابات على جانبها فتحت، ودخلت الساحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراكا! كراكا!
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
نظر إليها ليون، ورأى الجدية في ملامح وجهها. كانا قد تحدثا مسبقاً، لذلك كان يعلم مدى جدّيتها في هذا القتال.
“ما الذي تفعله!؟”
“…..هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالتفكير في المحادثة، ضحك ليون.
كراكا! كراكا!
كانت جادة جداً خلال تلك المحادثة. قالت شيئاً عن عدم تساهله معها لمجرد أنهما يعرفان بعضهما، وأنها ستبذل قصارى جهدها ضده.
ذلك دمر تماماً زخم هجومه، وتمكنت إيفلين من اكتساب بعض المسافة بينهما.
“ليس وكأنني لم أخطط لذلك.”
بالتفكير في المحادثة، ضحك ليون.
سوش، سوش—
لم يكن ينوي التساهل مع إيفلين. لن يمنحها أي مجال للتنفس.
أثناء تأرجحه بالسيف وتليين مفاصله، مدد كتفيه.
“ما الذي يحدث بحق الجحيم…”
ثم،
السبب الرئيسي لذلك هو أنني لم أكن بارعاً فيه بشكل كافٍ.
— “وعلى يميننا، لنرحب بـ ليون روان إليرت!”
كانت جادة جداً خلال تلك المحادثة. قالت شيئاً عن عدم تساهله معها لمجرد أنهما يعرفان بعضهما، وأنها ستبذل قصارى جهدها ضده.
تم نداء اسمه.
توترت ساقاه، وعم الصمت المكان.
“أعتقد أنني يجب أن آخذ هذا القتال بجدية أيضاً.”
جلستُ مرة أخرى في مقعدي وحدقتُ في يدي.
لقد تعلم درسه مسبقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….!”
لم يكن ينوي التساهل مع إيفلين. لن يمنحها أي مجال للتنفس.
كانت تحمل تعبيراً غريباً على وجهها. مع ذلك، مدت يدها، وضغطت كفها على ظهره، مما جعله يصرخ بصوت عالٍ.
“ووووو—”
كان يوافقهم الرأي.
زئير الحشد دخل أذنيه فور مروره عبر النفق ودخوله أرض الساحة.
بما أنه خاض تجربة مشابهة أثناء الامتحانات النصفية، كان معتاداً على مثل هذا الجو. بل إنه ازدهر فيه.
بما أنه خاض تجربة مشابهة أثناء الامتحانات النصفية، كان معتاداً على مثل هذا الجو. بل إنه ازدهر فيه.
تم إعلان الفائزة، وساد الصمت القاتل أرجاء الساحة. وسط صدمة الجميع.
توقف وسط هتافات الجمهور.
صوت المذيع تردد، ووضع ليون يده على مقبض سيفه.
إيفلين وقفت في الطرف الآخر. بملامح متجهمة، بدأت المانا حول جسدها في التحرك بشكل مرئي.
على الرغم من أنها لم تبدُ كأنها شيء مهم، إلا أن ليون كان يعلم أنه لو أصابته، لما استطاع البقاء واقفاً.
شعر ليون أنه في أي لحظة قد تطلق تعويذة ضده.
لم أكن أعرف أيضاً كيفية استغلاله بالشكل الصحيح.
— “المتسابقون، من فضلكم استعدوا في مواقعكم.”
بالتفكير في المحادثة، ضحك ليون.
صوت المذيع تردد، ووضع ليون يده على مقبض سيفه.
لم أكن أعرف أيضاً كيفية استغلاله بالشكل الصحيح.
في الوقت ذاته، أخذ وضعية مثالية.
توترت ساقاه، وعم الصمت المكان.
لم يكن ليون يعرف كيف يرد.
في هذه اللحظة، كانت إيفلين هي الشخص الوحيد الذي يقف أمامه.
نظر إليها ليون، ورأى الجدية في ملامح وجهها. كانا قد تحدثا مسبقاً، لذلك كان يعلم مدى جدّيتها في هذا القتال.
ثم،
معظم الإصابات كانت سطحية، لكن كسر أضلاعه استغرق وقتاً أطول للتعافي.
— “ابدأ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوش—!
بدأت المباراة.
ليون كان يشعر بحالة جيدة للغاية قبل المباراة الاستعراضية.
كراكا—! كراكا—!
با… ثَمب! با… ثَمب!
كانت إيفلين هي أول من تحرك، حيث استدعت تعويذتين بشكل متتابع وسريع.
معظم الإصابات كانت سطحية، لكن كسر أضلاعه استغرق وقتاً أطول للتعافي.
كانت سريعة للغاية لدرجة أن ليون لم يكن لديه الوقت للتحرك.
بعينين عسليتين تنظران إليه بازدراء، كان يحدق إليه بلا مبالاة.
قبل أن يدرك الأمر، كانت التعويذات قد أصبحت فوقه بالفعل.
— “ابدأ!”
“….”
كان يوافقهم الرأي.
لم يذعر.
“هااا… هااا…!”
سحب سيفه، والتف البرق حوله، ووجهه نحو الأرض.
صوت المذيع تردد، ووضع ليون يده على مقبض سيفه.
تززز~
للأسف، لم نتمكن من سماع ما كانا يقولانه.
ظهرت علامتان محترقتان على الأرض.
لكن ذلك لم يكن مهماً.
على الرغم من أنها لم تبدُ كأنها شيء مهم، إلا أن ليون كان يعلم أنه لو أصابته، لما استطاع البقاء واقفاً.
على الرغم من أنها لم تبدُ كأنها شيء مهم، إلا أن ليون كان يعلم أنه لو أصابته، لما استطاع البقاء واقفاً.
لكن هذا لم يكن مهماً لأنه تمكن من التعامل مع الوضع بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، الأمر ليس فقط كذلك.”
بانغ!
في كل مرة يتلامس فيها سيفه مع يدها، كان يصدر صوت احتراق ويترك علامات محترقة على يديها.
مثل النابض، أطلق ليون كل التوتر في ساقيه، وانطلق جسده للأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس وكأنني لم أخطط لذلك.”
خلال ثوانٍ قليلة، كان بالفعل أمامها.
بدأ جسده بأكمله بالتشنج نتيجة لهجومها.
“….اه!”
“….اه!”
أصدرت إيفلين صوت مفاجأة.
“….”
نظر إلى تعبيرها المذهول، ثم قام ليون بشق ضربة من الأعلى إلى الأسفل.
“هااا… هااا…!”
سوش—!
“….أوخ!”
بصعوبة بالغة، تمكنت من تجنب هجومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا…”
لكن ذلك لم يكن مهماً.
ذلك دمر تماماً زخم هجومه، وتمكنت إيفلين من اكتساب بعض المسافة بينهما.
سوش، سوش—!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زئير الحشد دخل أذنيه فور مروره عبر النفق ودخوله أرض الساحة.
ليون لم يخطط لترك أي مجال لإيفلين كي تلتقط أنفاسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً.”
كراكا! كراكا!
كان يوافقهم الرأي.
على الرغم من محاولاتها المستمرة للرد، إلا أن ليون كان لا يلين. كلما حاولت الحصول على مسافة بينهما، كان يقلصها ويهوي بسيفه نحوها.
“في لحظة معينة، بدأ تنفسه يثقل، ووجهه شحب، وتوسعت حدقتاه. هذه علامات واضحة على الخوف. وبما أن إيفلين ليست ساحرة عاطفية، هناك تفسير واحد فقط.”
لا بد من الإشارة إلى ذلك.
توسعت حدقتا ليون بمجرد رؤيتهما، وحينما استعد لرفع سيفه لصدهما، وجد نفسه غير قادر على ذلك.
إيفلين كانت بارعة ورشيقة للغاية.
لماذا هو هنا؟
معظم الإصابات كانت سطحية، لكن كسر أضلاعه استغرق وقتاً أطول للتعافي.
على الرغم من كونه مستمراً في هجماته العنيفة، كانت قادرة على تفادي معظمها. بالنسبة لساحرة، كانت تعرف كيف تتحرك بجسدها بشكل جيد.
“….اه!”
أما الهجمات التي لم تستطع تفاديها، كانت تستخدم يديها المغطاة بصواعق صغيرة من البرق لصدها.
في الوقت ذاته، أخذ وضعية مثالية.
بينما كان يتأرجح بسيفه بشكل عرضي، شعر بأنه في أفضل حالاته.
تززز~
وكأنه مرهق.
في كل مرة يتلامس فيها سيفه مع يدها، كان يصدر صوت احتراق ويترك علامات محترقة على يديها.
كان يعتقد أنها ستتجنب الهجوم، لكنها لم تفعل. بدلاً من ذلك، ومع تجمع البرق حول كف يدها، مدت يدها نحو سيفه.
سوش!
بدأت عيناه تتحركان بشكل عشوائي في المكان.
لم يكن ليون يهتم بذلك واستمر في القتال.
كانت تقول له شيئاً ما.
لم يكن يعرف كم مضى من الوقت. لقد فقد العد منذ فترة طويلة.
عقله كان صافياً.
لكن هذا لم يكن يهمه.
“لماذا تراجع؟”
حالياً، كان لديه هدف واحد فقط.
“إنه لأمر مؤسف.”
وهو:
هزيمة إيفلين.
كانت إيفلين هي أول من تحرك، حيث استدعت تعويذتين بشكل متتابع وسريع.
سوش—!
توسعت حدقتا ليون بمجرد رؤيتهما، وحينما استعد لرفع سيفه لصدهما، وجد نفسه غير قادر على ذلك.
“….أوخ!”
توسعت حدقتا ليون بمجرد رؤيتهما، وحينما استعد لرفع سيفه لصدهما، وجد نفسه غير قادر على ذلك.
أخيراً، ظهرت فرصة. بينما كانت تتراجع متعثرة، أصبح الجانب الأيسر لإيفلين مكشوفاً تماماً أمام ليون ليستغله.
“ما الذي يحدث!؟”
كان قد خطا خطوة واحدة للأمام عندما،
شعر فجأة بثقل في ساقه اليسرى.
قفز ليون بخفة في الممر.
“….!”
مرت بضعة أيام منذ معركتنا.
ذلك دمر تماماً زخم هجومه، وتمكنت إيفلين من اكتساب بعض المسافة بينهما.
“في لحظة معينة، بدأ تنفسه يثقل، ووجهه شحب، وتوسعت حدقتاه. هذه علامات واضحة على الخوف. وبما أن إيفلين ليست ساحرة عاطفية، هناك تفسير واحد فقط.”
“…..”
على الرغم من محاولاتها المستمرة للرد، إلا أن ليون كان لا يلين. كلما حاولت الحصول على مسافة بينهما، كان يقلصها ويهوي بسيفه نحوها.
وقف ليون صامتاً للحظة.
شعر ليون بنبضات قلبه في رأسه. ضغط بقدمه على الأرض، مما دفعه إلى الخلف وخلق مسافة بينه وبين إيفلين التي شقت الهواء بسلاحها.
“ما الذي يحدث بحق الجحيم…”
“…..لا يستطيع الكثيرون رؤيته، لكنني أستطيع.”
وهو يضغط على أسنانه، نظر إلى إيفلين وبدأ بملاحقتها.
لكن ذلك لم يكن مهماً.
سوش!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوش—!
مرة أخرى، انقض بسيفه عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقريباً بشكل يائس.
كان يعتقد أنها ستتجنب الهجوم، لكنها لم تفعل. بدلاً من ذلك، ومع تجمع البرق حول كف يدها، مدت يدها نحو سيفه.
تم إعلان الفائزة، وساد الصمت القاتل أرجاء الساحة. وسط صدمة الجميع.
توهج سيف ليون فور أن لمسته.
أطلقت إيفلين صاعقتين في اتجاهه.
كان الجانبان على وشك التلامس عندما،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت ديليلا تتحدث بينما كانت تنظر إلى ليون الذي كان يتلقى المساعدة من إيفلين، التي بدت حائرة مثل الجميع من حولها.
با… ثَمب! با… ثَمب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم،
شعر ليون بنبضات قلبه في رأسه. ضغط بقدمه على الأرض، مما دفعه إلى الخلف وخلق مسافة بينه وبين إيفلين التي شقت الهواء بسلاحها.
لكن هذا لم يكن يهمه.
“….”
كانتا ترتجفان.
واقفاً في الجانب المقابل، فتح ليون فمه لكنه لم يستطع أن ينطق بكلمة واحدة.
كيف يمكنه أن يشعر بالتعب من هذا القدر من الجهد؟
“هاه… هاه…”
السبب الرئيسي لذلك هو أنني لم أكن بارعاً فيه بشكل كافٍ.
فجأة، شعر بأن تنفسه أصبح ثقيلاً.
سوش—!
وكأنه مرهق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك شيء خاطئ بوضوح معه.
…ومع ذلك، كان يعلم أن ذلك مستحيل.
لكن هذا لم يكن يهمه.
كيف يمكنه أن يشعر بالتعب من هذا القدر من الجهد؟
وقف ليون صامتاً للحظة.
“ما الذي يحدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا أيضاً أريد أن أصبح بارعة في السحر العاطفي.”
“لماذا تراجع؟”
_________________________
استطاع أيضاً سماع أصوات الحيرة القادمة من الجمهور.
كراكا! كراكا!
لكن لم يكن لديه الوقت للتفكير فيها.
الألم كان شبه لا يُحتمل.
“هناك خطب ما.”
ما أدهشني هو مدى تأثير سحري العاطفي عليه.
كان هناك شيء خاطئ بوضوح معه.
السبب الرئيسي لذلك هو أنني لم أكن بارعاً فيه بشكل كافٍ.
لكنه لم يعرف ما هو.
لم يكن يعرف كم مضى من الوقت. لقد فقد العد منذ فترة طويلة.
كراكا! كراكا!
“هاه… هاه…”
أطلقت إيفلين صاعقتين في اتجاهه.
وكأنه مرهق.
توسعت حدقتا ليون بمجرد رؤيتهما، وحينما استعد لرفع سيفه لصدهما، وجد نفسه غير قادر على ذلك.
“….أوخ!”
“هاه؟”
“….”
يداه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كراكا! كراكا!
كانتا ترتجفان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“ما الذي— أووخ!”
كراكا!
ضرب البرق صدره مباشرة، مما أدى إلى انزلاقه عدة أمتار للخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس وكأنني لم أخطط لذلك.”
“أوخ.”
“….”
بدأ جسده بأكمله بالتشنج نتيجة لهجومها.
بدأت الإهانات من الجمهور تصل إلى مسامعه.
الألم كان شبه لا يُحتمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، الأمر ليس فقط كذلك.”
لحسن الحظ، لم يدم طويلاً وتمكن من التعافي منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجانبان على وشك التلامس عندما،
“هااا… هااا…!”
التفتُ لأنظر إلى ديليلا. لم يكن الأمر أنني لم أفهم ما تعنيه كلماتها، بل كان لأنني لم أستطع استيعاب كيف كان ذلك ممكناً.
رفع بصره، ورأى إيفلين تجمع تعويذة أخرى بسرعة، وبدلاً من الهجوم عليها، ابتعد عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
“ما الذي تفعله!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما لم أصل بعد إلى هذا المستوى، كنت أعلم أنني قد أتمكن في المستقبل من تحقيق شيء مشابه لما تم عرضه حالياً.
“ما الذي يحدث!؟”
…ومع ذلك، كان يعلم أن ذلك مستحيل.
“لماذا تهرب!؟”
في الوقت ذاته، أخذ وضعية مثالية.
بدأت الإهانات من الجمهور تصل إلى مسامعه.
كانت تقول له شيئاً ما.
“أنا…”
بالتفكير في المحادثة، ضحك ليون.
لم يكن ليون يعرف كيف يرد.
أثناء تأرجحه بالسيف وتليين مفاصله، مدد كتفيه.
كان يوافقهم الرأي.
يتنفس بعمق وبثبات، كان يمدد جسده في الممر المؤدي إلى أرض الساحة الرئيسية.
ومع ذلك،
حالياً، لم يكن جسده يستجيب له.
معظم الإصابات كانت سطحية، لكن كسر أضلاعه استغرق وقتاً أطول للتعافي.
“م-ما هذا…”
كان تركيزي الأساسي في مكان آخر، وقد أهملت هذا الجانب إلى حد ما.
وهو ينظر إلى إيفلين، شعر فجأة بأن صورتها تتداخل مع صورة أخرى، وارتجف جسده بأكمله.
أما الهجمات التي لم تستطع تفاديها، كانت تستخدم يديها المغطاة بصواعق صغيرة من البرق لصدها.
وقف منتصباً في منتصف الساحة.
“ما الذي تفعله!؟”
حيث كانت إيفلين تقف.
حاول ليون النهوض، لكنه لم يحصل على الفرصة.
بعينين عسليتين تنظران إليه بازدراء، كان يحدق إليه بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com — “المتسابقون، من فضلكم استعدوا في مواقعكم.”
مجرد الوقوف أمامه كان كفيلاً بجعله يشعر بالاختناق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سريعة للغاية لدرجة أن ليون لم يكن لديه الوقت للتحرك.
“هاه… هاه… ل-لماذا؟”
على الرغم من أنها لم تبدُ كأنها شيء مهم، إلا أن ليون كان يعلم أنه لو أصابته، لما استطاع البقاء واقفاً.
لماذا هو هنا؟
…ومع ذلك، كان يعلم أن ذلك مستحيل.
خطا ليون خطوة للخلف دون أن يدرك.
بينما كان يتأرجح بسيفه بشكل عرضي، شعر بأنه في أفضل حالاته.
كان هناك شيء مظلم بدا وكأنه استولى على عقله، مما جعله غير قادر على التفكير بوضوح.
ارتطم السيف بالأرض عدة مرات قبل أن يتوقف أخيراً.
بدأت عيناه تتحركان بشكل عشوائي في المكان.
تقريباً بشكل يائس.
مرَّت بجانبي، وقالت بهدوء،
لكن لماذا…؟
مرَّت بجانبي، وقالت بهدوء،
كراكا!
“…..هاه.”
صاعقتان من البرق اتجهتا نحوه.
“ووووو—”
حاول ليون بكل ما يستطيع تفادي الهجمات، لكن عقله لم يكن حاضراً.
“ما الذي يحدث بحق الجحيم…”
لم يكن قادراً على التفكير بشكل صحيح، فقفز بشكل مثير للشفقة إلى الجانب، مما أدى إلى سقوط سيفه من يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع بصره، ورأى إيفلين تجمع تعويذة أخرى بسرعة، وبدلاً من الهجوم عليها، ابتعد عنها.
كلانك، كلانك—
جلستُ مرة أخرى في مقعدي وحدقتُ في يدي.
ارتطم السيف بالأرض عدة مرات قبل أن يتوقف أخيراً.
يداه.
“آه، ه-هذا…”
“ما الذي— أووخ!”
حاول ليون النهوض، لكنه لم يحصل على الفرصة.
“ووووو—”
إيفلين ظهرت أمامه.
يداه.
كانت تحمل تعبيراً غريباً على وجهها. مع ذلك، مدت يدها، وضغطت كفها على ظهره، مما جعله يصرخ بصوت عالٍ.
لكن ذلك لم يكن مهماً.
“آخ…!”
أطلقت إيفلين صاعقتين في اتجاهه.
ارتعش جسده بأكمله قبل أن يسقط أخيراً على الأرض بلا حراك.
في كل مرة يتلامس فيها سيفه مع يدها، كان يصدر صوت احتراق ويترك علامات محترقة على يديها.
— “الفائزة في النزال، إيفلين جانيت فيرليس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما لم أصل بعد إلى هذا المستوى، كنت أعلم أنني قد أتمكن في المستقبل من تحقيق شيء مشابه لما تم عرضه حالياً.
الفصل 153: معرض [3]
تم إعلان الفائزة، وساد الصمت القاتل أرجاء الساحة.
وسط صدمة الجميع.
بما أنه خاض تجربة مشابهة أثناء الامتحانات النصفية، كان معتاداً على مثل هذا الجو. بل إنه ازدهر فيه.
لقد خسر.
بكل صراحة، لم أكن أعرف كيف أشعر.
البوابات على جانبها فتحت، ودخلت الساحة.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوش—!
“خوف؟”
لكن ذلك لم يكن مهماً.
التفتُ لأنظر إلى ديليلا. لم يكن الأمر أنني لم أفهم ما تعنيه كلماتها، بل كان لأنني لم أستطع استيعاب كيف كان ذلك ممكناً.
في هذه اللحظة، كانت إيفلين هي الشخص الوحيد الذي يقف أمامه.
مرت بضعة أيام منذ معركتنا.
“هااا… هااا…!”
كيف كان من الممكن أن يكون ما زال متأثراً بها؟ وإلى درجة تجعله يخسر؟
أخيراً، ظهرت فرصة. بينما كانت تتراجع متعثرة، أصبح الجانب الأيسر لإيفلين مكشوفاً تماماً أمام ليون ليستغله.
“…..لا يستطيع الكثيرون رؤيته، لكنني أستطيع.”
حاول ليون بكل ما يستطيع تفادي الهجمات، لكن عقله لم يكن حاضراً.
بدأت ديليلا تتحدث بينما كانت تنظر إلى ليون الذي كان يتلقى المساعدة من إيفلين، التي بدت حائرة مثل الجميع من حولها.
ما أدهشني هو مدى تأثير سحري العاطفي عليه.
كانت تقول له شيئاً ما.
“م-ما هذا…”
للأسف، لم نتمكن من سماع ما كانا يقولانه.
توترت ساقاه، وعم الصمت المكان.
“في لحظة معينة، بدأ تنفسه يثقل، ووجهه شحب، وتوسعت حدقتاه. هذه علامات واضحة على الخوف. وبما أن إيفلين ليست ساحرة عاطفية، هناك تفسير واحد فقط.”
“ما الذي يحدث!؟”
نظرت ديليلا إلي.
في تلك اللحظة، تم نداء اسم إيفلين.
لم تكن بحاجة لقول شيء آخر، لكنني فهمت.
قبل أن يدرك الأمر، كانت التعويذات قد أصبحت فوقه بالفعل.
“هذا…”
جلستُ مرة أخرى في مقعدي وحدقتُ في يدي.
“ما الذي يحدث بحق الجحيم…”
بكل صراحة، لم أكن أعرف كيف أشعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقريباً بشكل يائس.
لم أشعر بالسوء لخسارة ليون. هذا الأمر لم يكن يجب أن يؤثر عليه كثيراً. كان قوياً بوضوح، وعلى الرغم من أنه قد يواجه بعض السخرية، فهذا كل شيء.
“لقد تعافيت تقريباً من الإصابات التي تعرضت لها أثناء القتال مع جوليان.”
كما أنه لم يكن بحاجة للقلق بشأن النقابات لأنه كان فارسي.
كراكا! كراكا!
ما أدهشني هو مدى تأثير سحري العاطفي عليه.
“لماذا تراجع؟”
“…هل هذا هو حقاً قوة السحر العاطفي؟”
توترت ساقاه، وعم الصمت المكان.
لطالما كنت متردداً في استخدام مثل هذه القوة.
“ما الذي يحدث بحق الجحيم…”
السبب الرئيسي لذلك هو أنني لم أكن بارعاً فيه بشكل كافٍ.
ارتعش جسده بأكمله قبل أن يسقط أخيراً على الأرض بلا حراك.
“لا، الأمر ليس فقط كذلك.”
تززز~
لم أكن أعرف أيضاً كيفية استغلاله بالشكل الصحيح.
ظهرت علامتان محترقتان على الأرض.
كان تركيزي الأساسي في مكان آخر، وقد أهملت هذا الجانب إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يحدث؟”
السبب وراء حالة ليون كان الورقة الأولى، التي كانت تركيزاً للعاطفة التي مررت بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زئير الحشد دخل أذنيه فور مروره عبر النفق ودخوله أرض الساحة.
ومع ذلك، في هذه اللحظة بالذات، حصلت على فكرة أوضح عن مدى تأثير السحر العاطفي على شخص ما.
وقف منتصباً في منتصف الساحة.
بينما لم أصل بعد إلى هذا المستوى، كنت أعلم أنني قد أتمكن في المستقبل من تحقيق شيء مشابه لما تم عرضه حالياً.
حاول ليون بكل ما يستطيع تفادي الهجمات، لكن عقله لم يكن حاضراً.
“إنه لأمر مؤسف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوش، سوش—
تمتمت ديليلا من الجانب.
نظرت ديليلا إلي.
عندما التفتُ لأنظر إليها، كانت قد نهضت بالفعل من مقعدها. الأمر ذاته بالنسبة للطلاب الآخرين. بما أن المباراة انتهت، لم يكن هناك ما يمكن رؤيته بعد الآن.
صاعقتان من البرق اتجهتا نحوه.
مرَّت بجانبي، وقالت بهدوء،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من كونه مستمراً في هجماته العنيفة، كانت قادرة على تفادي معظمها. بالنسبة لساحرة، كانت تعرف كيف تتحرك بجسدها بشكل جيد.
“…أنا أيضاً أريد أن أصبح بارعة في السحر العاطفي.”
“لماذا تهرب!؟”
لقد تعلم درسه مسبقاً.
لا بد من الإشارة إلى ذلك.
_________________________
“هناك خطب ما.”
ترجمة : TIFA
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تززز~
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

