الفصل 143: تحليل التقدم [1]
الفصل 143: تحليل التقدم [1]
نعم، لقد عملت بجد من أجل تلك النتائج.
طرفت بعينيها وقامت بفرك شفتيها.
في اليوم التالي.
“…..”
كان الوقت قد حان أخيرًا للإعلان عن نتائج الامتحانات.
”…..نتيجتك السابقة: 1.716. تحسن بمقدار 0.865.”
“هاه… هاه… هاه…”
فتحت كيرا عينيها ونظرت إلى الجانب.
جلست كيرا في مقعدها وعيناها مغمضتان. رغم محاولتها قدر الإمكان، لم تستطع منع نفسها من التنفس بصوت مرتفع.
كلانك— قيد أسود قُفل على معصمي.
كانت متوترة.
كانت مثل هذه الدرجات متوقعة منهم.
متوترة جدًا.
بعد أن قام بإحصاء سريع، وضع اللوح جانبًا وقادنا إلى مكان مألوف.
فقد كانت على وشك أن تعرف ما إذا كانت جهودها قد أثمرت أم لا. فكرة أن الفشل يعني الطرد لم تكن تعني لها الكثير.
على عكس الاختبار السابق، لم أحرز تقدمًا كبيرًا في هذا الجانب، ولكن كان هناك بعض التحسن.
لا، هذا كان كذبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى أويف، حصلت على 3.553 في النتيجة البدنية. وهذا ليس حتى مجالها القوي. إيفلين وكيرا أيضًا حققتا تقدمًا كبيرًا.”
لقد كان يعني شيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قيمة النتيجة: 2.581.”
لكن، عندما أخذت في الاعتبار أن هذه كانت أول مرة تحاول فيها فعلاً تحقيق أداء جيد في الامتحان، بدا هذا القلق غير مهم بالنسبة لها.
كما لو أن هناك تعويذة قد أُلقيت عليها، تلاشى كل توترها في تلك اللحظة. شعرت بتنميل في يديها، وكذلك في جسدها.
لأول مرة، أرادت أن يُعترف بجهودها.
“رائع.”
“هاااه…”
“دعني أحذرك.”
“هل يمكنك التوقف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دمج عظم جديد في جسدي، كان من الطبيعي أن تتحسن لياقتي البدنية بدرجة معينة.
“….هاه؟”
“إذاً، لقد تحسنت فعلاً.”
فتحت كيرا عينيها ونظرت إلى الجانب.
خرجت من أفكاري فقط عندما تم استدعاء اسمي. رفعت نظري، وتقدمت إلى الأمام وجلست.
كانت جوزفين، الجالسة على بعد مقعدين إلى يمينها، تحدق بها بغضب.
وفقًا لكلماتها، تفرق الطلاب. وكنت مثلهم، توجهت نحو رجل ضخم ذو حاجبين كثيفين ورأس أصلع.
“ما بك؟ في حالة حرارة؟ لا أستطيع التركيز وأنتِ تتنفسين بهذه الطريقة!”
وكان ذلك شعورًا رائعًا.
“….؟”
“ضع يدك على الكرة.”
“هاه! هاه! هاه! ما هذا…”
“هل يمكنك التوقف؟”
“…..”
كانت تنظر إليَّ بتعبير جاد للغاية.
لأول مرة منذ وقت طويل، لم تعرف كيرا كيف ترد.
مهما يكن.
في حالة حرارة؟
لا، هذا كان كذبًا.
عندما أدركت ما قالته جوزفين، تغيرت تعابيرها فجأة.
كنت أمتلك شعورًا منذ تواجدي في إلنور. شعرت به من خلال تدفق المانا لدي، والزيادة الطفيفة في قوة تعاويذي على الرغم من عدم ترقيتي بأي شكل آخر.
“أيتها الـ…”
وأشارت إلى المحطات المختلفة وقالت:
“سأبدأ الآن في توزيع أوراق الامتحان.”
صفّقت الأستاذة بيديها.
قُطعت كلمات كيرا فجأة بصوت الأستاذة بريدجيت. رفعت رأسها واستقامت ظهرها بلا وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست كيرا للحظة دون حراك. رغم أن الأوراق كانت أمامها، بدا عقلها وكأنه قد توقف.
“أجرينا امتحانين كتابيين. سأوزع الأوراق عليكم جميعًا في آن واحد. لقد قمت بتصحيحها جميعًا أثناء الرحلة وتأكدت منها مرتين. إذا لم تكن راضيًا عن درجتك، يمكنك التحدث معي وسنرى ما إذا كان بالإمكان تعديلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو. تبًا.”
بدأت الأستاذة بريدجيت في توزيع الأوراق واحدة تلو الأخرى.
لم أقم بأي مشهد واتبعت التعليمات.
حلّ صمت غريب على الفصل فجأة، حيث كان الطلاب الذين استلموا الأوراق يقلبون الصفحات على الفور لمشاهدة درجاتهم.
لأول مرة في حياتها.
بعضهم أظهر علامات اليأس، بينما أظهر آخرون علامات الحماس.
كان الموقف مزيجًا بين الاثنين.
“آه…”
تقليب، تقليب، تقليب—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، خفضت نظرها إلى الدرجة.
كان صوت تقليب الصفحات يعذب كيرا.
الدرجة: 17/63 [27%]
بلعت ريقها وفركت يديها معًا. دون أن تشعر، أصبحت يداها متعرقتين للغاية.
ليس مهمًا أن أتذكر.
ثم،
ومع ذلك، لا يزال بإمكاني أن أشعر به.
“تفضلي.”
نعم، الألم.
وصلت أوراقها أخيرًا.
“صحيح، هذا كان متوقعًا.”
“…..”
ثم،
جلست كيرا للحظة دون حراك. رغم أن الأوراق كانت أمامها، بدا عقلها وكأنه قد توقف.
“يا له من وحش. لا أصدق أنه حصل على 3.671 في النتيجة البدنية. ألا يعني ذلك أنه قريب من الوصول إلى المستوى الرابع؟ هذا يعادل مستوى أساتذتنا…”
كان الأمر فقط…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك جدوى من مقارنة نفسي بهم.
“آه، تبًا.”
“حسنًا.”
قرصت كيرا ذراعها.
“دعني أحذرك.”
“…..متى أصبحت هكذا جبانة؟”
نظرت إلى الأستاذة.
صحيح، كانت مجرد نتيجة امتحان سخيفه . على الأقل، هذا ما كانت تحاول أن تقنع به نفسها قبل أن تمد يدها نحو الورقة الأولى وتقلبها.
بعد أن قام بإحصاء سريع، وضع اللوح جانبًا وقادنا إلى مكان مألوف.
الدرجة: 17/63 [27%]
“تفضلي.”
التقدير: E
كانت على وشك أن تستعيدها، عندما لاحظت التعبير على وجه جوزفين. كان كما لو أنها قد رأت شبحًا.
تجمد جسدها وارتجفت يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الألم…
للحظة، توقف عقلها عن التفكير. لدرجة أن جوزفين، التي كانت قد انتهت من تصفح أوراقها، تمكنت من إلقاء نظرة خاطفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت ضحكة من شفتيها.
“واو. تبًا.”
كانت الحصص الصباحية قد انتهت، وحان الآن وقت الحصص المسائية. كانت نتائج الامتحانات عبارة عن B وA.
لم يتطلب الأمر سوى سماع صوتها لتستيقظ كيرا من صدمتها.
السؤال الحقيقي هو:
طرفت بعينيها وقامت بفرك شفتيها.
“هاه؟ ماذا… أعطني ذلك!”
“صحيح، هذا كان متوقعًا.”
“ههه.”
هذه ليست الورقة التي درست لها.
إضافة إلى ذلك، باستثناء ربما ليون، كان لدى الآخرين وصول إلى موارد أفضل بكثير مما كان لدي.
تلك الورقة كانت…
عضّت شفتيها ونظرت إلى الدرجة مرة أخرى.
“….هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصمت، اتبعت تعليماته ووضعت يدي على الكرة. في نفس الوقت الذي فعلت فيه ذلك، بدأت في توجيه المانا إلى الكرة.
أين هي؟
نعم، لقد عملت بجد من أجل تلك النتائج.
بدأت كيرا تبحث حولها بقلق. “لقد كانت أمامي، أين ذهبت؟” ثم، تغيرت ملامح وجهها.
داخل مساحة لا تزيد عن حجم فصل دراسي، زينت الأرض دائرة سحرية كبيرة. وفوقها، كان هناك مكتب يحمل ثلاثة كرات مميزة.
كانت الورقة في يد جوزفين.
لكن، عندما أخذت في الاعتبار أن هذه كانت أول مرة تحاول فيها فعلاً تحقيق أداء جيد في الامتحان، بدا هذا القلق غير مهم بالنسبة لها.
“أوه، ما الذي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المجموعات ستكون كما هي من قبل. ومساعد الأستاذ المسؤول عنكم سيبقى كما هو.”
كانت على وشك أن تستعيدها، عندما لاحظت التعبير على وجه جوزفين. كان كما لو أنها قد رأت شبحًا.
كان صوت تقليب الصفحات يعذب كيرا.
“م-ماذا؟ لا؟ ماذا؟”
بدأت كيرا تبحث حولها بقلق. “لقد كانت أمامي، أين ذهبت؟” ثم، تغيرت ملامح وجهها.
“….؟”
جاء الاختبار البدني بعد ذلك.
ما بال هذه الحمقاء…
كانت الحصص الصباحية قد انتهت، وحان الآن وقت الحصص المسائية. كانت نتائج الامتحانات عبارة عن B وA.
“ما الذي فعلتِه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل أحد شيئًا. من الواضح أن الجميع كانوا يعرفون العملية بالفعل. وكان هذا صحيحًا بالنسبة لي أيضًا. أعني، كيف يمكنني أن أنسى؟ فقد كان هنا حيث نزفت عيني.
نظرة جوزفين تحولت ببطء نحو كيرا.
ألم عشته وكان مألوفًا جدًا بالنسبة لي.
“…..ب-بكم بِعتِ يديك؟ من في عقله السليم سيدفع ثمن ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تجمعوا، أيها الطلاب.”
“هاه؟ ماذا… أعطني ذلك!”
لكنني لم أشعر بالإحباط.
انتزعت كيرا الورقة من يد جوزفين.
ليس مهمًا أن أتذكر.
ثم، خفضت نظرها إلى الدرجة.
“كيف؟”
“آه…”
“ما بك؟ في حالة حرارة؟ لا أستطيع التركيز وأنتِ تتنفسين بهذه الطريقة!”
لم تستطع كيرا تحديد ما نوع التعبير الذي كانت تظهره في تلك اللحظة، لكنها استطاعت أن تخمن.
لأول مرة منذ وقت طويل، لم تعرف كيرا كيف ترد.
ربما كان شيئًا مشابهًا لتعبير جوزفين، لكن…
“الاختبار الأول. اختبار تركيز المانا. ضع يدك على الكرة.”
“…..ههه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست كيرا في مقعدها وعيناها مغمضتان. رغم محاولتها قدر الإمكان، لم تستطع منع نفسها من التنفس بصوت مرتفع.
انطلقت ضحكة من شفتيها.
قياسي…
كما لو أن هناك تعويذة قد أُلقيت عليها، تلاشى كل توترها في تلك اللحظة. شعرت بتنميل في يديها، وكذلك في جسدها.
وكان ذلك شعورًا رائعًا.
عضّت شفتيها ونظرت إلى الدرجة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قيمة النتيجة: 2.581.”
ومرة أخرى…
وأشارت إلى المحطات المختلفة وقالت:
ومرة أخرى…
على عكس المرة السابقة، لم ينظر إليَّ بعداء صريح. كان الأمر أكثر اعتدالاً هذه المرة.
ربما، مرة أخرى؟
عندما استدرت لأنظر إليه، كدت أبتسم. تعبيره… بدا وكأنه قد ابتلع حشرة.
الدرجة: 48/71 [68%]
خرجت من أفكاري فقط عندما تم استدعاء اسمي. رفعت نظري، وتقدمت إلى الأمام وجلست.
التقدير: B
“تفضلي.”
“ههه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “واو. تبًا.”
لأول مرة في حياتها.
لم تستغرق العملية وقتًا طويلاً.
شعرت كيرا بأنها قد حققت شيئًا بجهودها الخاصة.
أين هي؟
وكان ذلك شعورًا رائعًا.
“…”.
ليس مهمًا أن أتذكر.
***
لا، هذا كان كذبًا.
قاعة كارلسون.
“لماذا كان علينا أن نكون في نفس العام مع هؤلاء الوحوش؟”
وجدت نفسي في ساحة التدريب المألوفة.
ألمنا.
كانت الحصص الصباحية قد انتهت، وحان الآن وقت الحصص المسائية. كانت نتائج الامتحانات عبارة عن B وA.
فقد كانت على وشك أن تعرف ما إذا كانت جهودها قد أثمرت أم لا. فكرة أن الفشل يعني الطرد لم تكن تعني لها الكثير.
درجة أقل مما كنت أتوقع لنفسي.
من ألم الاحتراق حيًا، إلى ألم التعذيب اليومي وغسيل الدماغ.
لكنني لم أشعر بالإحباط.
ليس مهمًا أن أتذكر.
“لم يمض وقت طويل منذ أن جئت إلى هذا العالم. إنه معجزة بحد ذاتها أنني استطعت تحقيق هذه الدرجات.”
“ما بك؟ في حالة حرارة؟ لا أستطيع التركيز وأنتِ تتنفسين بهذه الطريقة!”
لا، بدلاً من معجزة، كان الأمر أشبه بحصاد ثمار عملي وجهودي.
قطع صوت المساعد أفكاري.
نعم، لقد عملت بجد من أجل تلك النتائج.
كانت على وشك أن تستعيدها، عندما لاحظت التعبير على وجه جوزفين. كان كما لو أنها قد رأت شبحًا.
“انتهى الفصل الدراسي الأول بالفعل. لقد مر عدة أشهر منذ أن خضعت لتحليل التقدم الخاص بك. مع انتهاء الامتحانات، حان الوقت الآن لفحص تقدمك العام.”
“هل يمكنك التوقف؟”
بدأت الأستاذة أوليفيا ج. كيلسون تشرح.
نقاء المانا لم يكن شيئًا يمكن تغييره بسهولة. فهو يمثل مدى قدرة الجسد على تحويل المانا الموجودة في الهواء إلى مانا قابلة للاستخدام.
“الجميع هنا يعرف العملية بالفعل. وبما أننا قمنا بذلك من قبل، لا أعتقد أن هناك حاجة لتقديم الامتحان مرة أخرى، أليس كذلك؟”
كلانك— قيد أسود قُفل على معصمي.
لم يقل أحد شيئًا. من الواضح أن الجميع كانوا يعرفون العملية بالفعل. وكان هذا صحيحًا بالنسبة لي أيضًا. أعني، كيف يمكنني أن أنسى؟ فقد كان هنا حيث نزفت عيني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شكل يحمل ألمًا مختلفًا.
“رائع.”
ترجمة : TIFA
صفّقت الأستاذة بيديها.
عندما استدرت للنظر، كان لديه نظرة غير مصدقة على وجهه.
“بما أنكم تعرفون العملية، فلنبدأ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيتها الـ…”
وأشارت إلى المحطات المختلفة وقالت:
بعضهم أظهر علامات اليأس، بينما أظهر آخرون علامات الحماس.
“المجموعات ستكون كما هي من قبل. ومساعد الأستاذ المسؤول عنكم سيبقى كما هو.”
بعد أن تعافى المساعد من النتيجة السابقة، أشار إلى الكرة أمامي.
ارتعش فمي قليلاً.
لم أكن الوحيد الذي كان يتدرب بجنون كل يوم.
رائع…
“الاختبار الأول. اختبار تركيز المانا. ضع يدك على الكرة.”
“ابدؤوا.”
قرصت كيرا ذراعها.
وفقًا لكلماتها، تفرق الطلاب. وكنت مثلهم، توجهت نحو رجل ضخم ذو حاجبين كثيفين ورأس أصلع.
الدرجة: 48/71 [68%]
جيلبرت، أليس كذلك؟
نعم، لقد عملت بجد من أجل تلك النتائج.
مهما يكن.
“م-ماذا؟ لا؟ ماذا؟”
ليس مهمًا أن أتذكر.
ومرة أخرى…
على عكس المرة السابقة، لم ينظر إليَّ بعداء صريح. كان الأمر أكثر اعتدالاً هذه المرة.
من ألم الاحتراق حيًا، إلى ألم التعذيب اليومي وغسيل الدماغ.
ومع ذلك، لا يزال بإمكاني أن أشعر به.
“نقاء المانا: قياسي.”
“تجمعوا، أيها الطلاب.”
جاء الاختبار البدني بعد ذلك.
لم أقم بأي مشهد واتبعت التعليمات.
كانت جميع الأنظار موجهة نحوي.
بعد أن قام بإحصاء سريع، وضع اللوح جانبًا وقادنا إلى مكان مألوف.
داخل نفسي، كنت أحمل هذه الآلام.
“النظام سيكون كما كان سابقًا. اختبارنا الأول سيكون اختبار المانا.”
سأريكم.
داخل مساحة لا تزيد عن حجم فصل دراسي، زينت الأرض دائرة سحرية كبيرة. وفوقها، كان هناك مكتب يحمل ثلاثة كرات مميزة.
“…..ب-بكم بِعتِ يديك؟ من في عقله السليم سيدفع ثمن ذلك؟”
“بما أن معظمكم يعرف العملية بالفعل، لن أطيل.”
على عكس الاختبار السابق، لم أحرز تقدمًا كبيرًا في هذا الجانب، ولكن كان هناك بعض التحسن.
استدار لينظر إلي، فتقدمت إلى الأمام.
ألمنا.
“الاختبار الأول. اختبار تركيز المانا. ضع يدك على الكرة.”
عندما استدرت لأنظر إليه، كدت أبتسم. تعبيره… بدا وكأنه قد ابتلع حشرة.
وقعت جميع الأنظار عليّ.
عندما فتحت عيني، أدركت أن الأجواء كانت هادئة.
“…”.
كان الأمر فقط…
بصمت، اتبعت تعليماته ووضعت يدي على الكرة. في نفس الوقت الذي فعلت فيه ذلك، بدأت في توجيه المانا إلى الكرة.
كانت تنظر إليَّ بتعبير جاد للغاية.
بدأت المانا تستنزف من جسدي بينما انتشر توهج أبيض من الكرة.
“لم يمض وقت طويل منذ أن جئت إلى هذا العالم. إنه معجزة بحد ذاتها أنني استطعت تحقيق هذه الدرجات.”
لم يكن ساطعًا بشكل كبير، لكنه كان كافيًا ليجعلني أضيق عيني.
خرجت من أفكاري فقط عندما تم استدعاء اسمي. رفعت نظري، وتقدمت إلى الأمام وجلست.
لم تستغرق العملية وقتًا طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلقت ضحكة من شفتيها.
بحلول الوقت الذي انتهيت فيه، تلقيت نتيجتي.
“هاااه…”
“قيمة النتيجة: 2.581.”
السؤال الحقيقي هو:
قوبلت كلماته بصمت طفيف.
جاء الاختبار البدني بعد ذلك.
”…..نتيجتك السابقة: 1.716. تحسن بمقدار 0.865.”
قُطعت كلمات كيرا فجأة بصوت الأستاذة بريدجيت. رفعت رأسها واستقامت ظهرها بلا وعي.
عندما استدرت لأنظر إليه، كدت أبتسم. تعبيره… بدا وكأنه قد ابتلع حشرة.
“النظام سيكون كما كان سابقًا. اختبارنا الأول سيكون اختبار المانا.”
“التقدير: ممتاز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الوحيد الذي ينظر إليَّ بغرابة. تقريبًا جميع الطلاب الآخرين كانوا يرمقونني بنفس النظرات.
شعرت برغبة في الضحك، لكنني كتمتها وتوجهت نحو الكرة التالية.
ومرة أخرى…
كرة نقاء المانا.
كانت الأستاذة كيلسون.
“…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما كانت المانا أنقى، كانت التعاويذ أكثر قوة وفعالية.
على عكس الاختبار السابق، كنت متوترًا بشأن هذا الاختبار.
“دعني أحذرك.”
نقاء المانا لم يكن شيئًا يمكن تغييره بسهولة. فهو يمثل مدى قدرة الجسد على تحويل المانا الموجودة في الهواء إلى مانا قابلة للاستخدام.
”…..نتيجتك السابقة: 1.716. تحسن بمقدار 0.865.”
كلما كانت المانا أنقى، كانت التعاويذ أكثر قوة وفعالية.
سواء من الأستاذة أو المتدربين الآخرين من المناطق المختلفة.
“نتيجتي السابقة كانت ملوثة. أتساءل ما هي الآن.”
لم أعد أحمل ألمًا واحدًا فقط.
“ضع يدك على الكرة.”
كان الموقف مزيجًا بين الاثنين.
بعد أن تعافى المساعد من النتيجة السابقة، أشار إلى الكرة أمامي.
قرصت كيرا ذراعها.
اتبعت تعليماته ووضعت يدي على الكرة.
تقليب، تقليب، تقليب—
ظهر توهج مألوف على سطح الكرة. لم يستمر لأكثر من بضع ثوانٍ قبل أن يرن صوت المساعد مرة أخرى.
بعد أن تعافى المساعد من النتيجة السابقة، أشار إلى الكرة أمامي.
“نقاء المانا: قياسي.”
في وسط الظلام، ظهرت أكثر من عشرة أشكال.
قياسي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هاه؟”
“إذاً، لقد تحسنت فعلاً.”
التقدير: B
كنت أمتلك شعورًا منذ تواجدي في إلنور. شعرت به من خلال تدفق المانا لدي، والزيادة الطفيفة في قوة تعاويذي على الرغم من عدم ترقيتي بأي شكل آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صحيح، كانت مجرد نتيجة امتحان سخيفه . على الأقل، هذا ما كانت تحاول أن تقنع به نفسها قبل أن تمد يدها نحو الورقة الأولى وتقلبها.
السؤال الحقيقي كان،
كانت الأستاذة كيلسون.
“كيف؟”
“هاااه…”
قطع صوت المساعد أفكاري.
استدار لينظر إلي، فتقدمت إلى الأمام.
عندما استدرت للنظر، كان لديه نظرة غير مصدقة على وجهه.
***
”…..كيف تمكنت من تحسين نقاء المانا وكميتها في نفس الوقت؟”
نعم، الألم.
لم يكن الوحيد الذي ينظر إليَّ بغرابة. تقريبًا جميع الطلاب الآخرين كانوا يرمقونني بنفس النظرات.
بدأت الأستاذة بريدجيت في توزيع الأوراق واحدة تلو الأخرى.
لم أستطع أن ألومهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الألم…
بعد كل شيء، كان من الصعب تحسين نقاء المانا بالتزامن مع تحسين كميتها.
“ابدأِ.”
“هل تناولت نوعًا من الأدوية؟ نوعاً من—”
استدار لينظر إلي، فتقدمت إلى الأمام.
تجاهلته، وضعت يدي على الكرة الأخيرة ووجهت المانا إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا.
كانت هذه طريقتي الخاصة في القول:
هذا الاختبار، لم أعد كما كنت في المرة السابقة.
“ليس من شأنك.”
”…..نتيجتك السابقة: 1.716. تحسن بمقدار 0.865.”
*
داخل مساحة لا تزيد عن حجم فصل دراسي، زينت الأرض دائرة سحرية كبيرة. وفوقها، كان هناك مكتب يحمل ثلاثة كرات مميزة.
جاء الاختبار البدني بعد ذلك.
كان الموقف مزيجًا بين الاثنين.
على عكس الاختبار السابق، لم أحرز تقدمًا كبيرًا في هذا الجانب، ولكن كان هناك بعض التحسن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان يعني شيئًا.
بعد دمج عظم جديد في جسدي، كان من الطبيعي أن تتحسن لياقتي البدنية بدرجة معينة.
لا، هذا كان كذبًا.
هذا بالإضافة إلى أنني كنت أتدرب كل يوم بلا استثناء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك جدوى من مقارنة نفسي بهم.
بالنسبة لي، كان هذا التقدم متوقعًا.
بدأت كيرا تبحث حولها بقلق. “لقد كانت أمامي، أين ذهبت؟” ثم، تغيرت ملامح وجهها.
”…أنا لست الوحيد الذي أحرز تقدمًا كبيرًا.”
نعم، الألم.
“يا له من وحش. لا أصدق أنه حصل على 3.671 في النتيجة البدنية. ألا يعني ذلك أنه قريب من الوصول إلى المستوى الرابع؟ هذا يعادل مستوى أساتذتنا…”
صفّقت الأستاذة بيديها.
“حتى أويف، حصلت على 3.553 في النتيجة البدنية. وهذا ليس حتى مجالها القوي. إيفلين وكيرا أيضًا حققتا تقدمًا كبيرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو الاختبار الذي لا يمكنني نسيانه أبدًا.
“لماذا كان علينا أن نكون في نفس العام مع هؤلاء الوحوش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصمت، اتبعت تعليماته ووضعت يدي على الكرة. في نفس الوقت الذي فعلت فيه ذلك، بدأت في توجيه المانا إلى الكرة.
كانت مثل هذه الدرجات متوقعة منهم.
عضّت شفتيها ونظرت إلى الدرجة مرة أخرى.
لم أكن الوحيد الذي كان يتدرب بجنون كل يوم.
داخل مساحة لا تزيد عن حجم فصل دراسي، زينت الأرض دائرة سحرية كبيرة. وفوقها، كان هناك مكتب يحمل ثلاثة كرات مميزة.
إضافة إلى ذلك، باستثناء ربما ليون، كان لدى الآخرين وصول إلى موارد أفضل بكثير مما كان لدي.
“هل يمكنك التوقف؟”
لم يكن هناك جدوى من مقارنة نفسي بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تجمعوا، أيها الطلاب.”
“جوليان.”
نعم، لقد عملت بجد من أجل تلك النتائج.
خرجت من أفكاري فقط عندما تم استدعاء اسمي.
رفعت نظري، وتقدمت إلى الأمام وجلست.
لكن هذا كان جيدًا.
كلانك—
قيد أسود قُفل على معصمي.
من نظرتها، كان من الواضح أنها جادة للغاية.
حان وقت الاختبار الأخير. اختبار التحمل العقلي.
لا أزال أتذكر التفاصيل الدقيقة له.
للحظة، توقف عقلها عن التفكير. لدرجة أن جوزفين، التي كانت قد انتهت من تصفح أوراقها، تمكنت من إلقاء نظرة خاطفة.
كان هذا هو الاختبار الذي لا يمكنني نسيانه أبدًا.
لم يكن ساطعًا بشكل كبير، لكنه كان كافيًا ليجعلني أضيق عيني.
كنت على وشك أن أستعد نفسي عقليًا للألم القادم عندما وضعت يد على كتفي.
قوبلت كلماته بصمت طفيف.
“دعني أحذرك.”
ومرة أخرى…
كانت الأستاذة كيلسون.
متوترة جدًا.
كانت تنظر إليَّ بتعبير جاد للغاية.
على عكس الاختبار السابق، كنت متوترًا بشأن هذا الاختبار.
”…..عليك أن تضبط نفسك، أيها المتدرب. لا أريدك أن تصاب بالعمى كما حدث في المرة الماضية. إذا حدث شيء مشابه، فسأنهي الامتحانات وأرسبك فورًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دمج عظم جديد في جسدي، كان من الطبيعي أن تتحسن لياقتي البدنية بدرجة معينة.
كان صوتها حازمًا.
“بما أنكم تعرفون العملية، فلنبدأ!”
من نظرتها، كان من الواضح أنها جادة للغاية.
كما لو أن هناك تعويذة قد أُلقيت عليها، تلاشى كل توترها في تلك اللحظة. شعرت بتنميل في يديها، وكذلك في جسدها.
“حسنًا.”
لم يكن ساطعًا بشكل كبير، لكنه كان كافيًا ليجعلني أضيق عيني.
لكن هذا كان جيدًا.
فقد كانت على وشك أن تعرف ما إذا كانت جهودها قد أثمرت أم لا. فكرة أن الفشل يعني الطرد لم تكن تعني لها الكثير.
“جسدي يجب أن يكون قادرًا على التحمل هذه المرة.”
“…”.
في السابق، كان جسدي هو الذي يعيقني. الأمور مختلفة الآن.
“يا له من وحش. لا أصدق أنه حصل على 3.671 في النتيجة البدنية. ألا يعني ذلك أنه قريب من الوصول إلى المستوى الرابع؟ هذا يعادل مستوى أساتذتنا…”
كنت متأكدًا من أنه يمكنه التحمل لفترة أطول.
كانت جوزفين، الجالسة على بعد مقعدين إلى يمينها، تحدق بها بغضب.
السؤال الحقيقي هو:
السؤال الحقيقي هو:
هل يمكنني تحمل الألم؟
التقدير: B
الألم…
كانت الحصص الصباحية قد انتهت، وحان الآن وقت الحصص المسائية. كانت نتائج الامتحانات عبارة عن B وA.
نعم، الألم.
“رائع.”
لم أعد أحمل ألمًا واحدًا فقط.
“أجرينا امتحانين كتابيين. سأوزع الأوراق عليكم جميعًا في آن واحد. لقد قمت بتصحيحها جميعًا أثناء الرحلة وتأكدت منها مرتين. إذا لم تكن راضيًا عن درجتك، يمكنك التحدث معي وسنرى ما إذا كان بالإمكان تعديلها.”
أغمضت عيني وتركت الظلام يسيطر على رؤيتي.
“الاختبار الأول. اختبار تركيز المانا. ضع يدك على الكرة.”
في وسط الظلام، ظهرت أكثر من عشرة أشكال.
داخل مساحة لا تزيد عن حجم فصل دراسي، زينت الأرض دائرة سحرية كبيرة. وفوقها، كان هناك مكتب يحمل ثلاثة كرات مميزة.
كل شكل يحمل ألمًا مختلفًا.
وقعت جميع الأنظار عليّ.
ألم عشته وكان مألوفًا جدًا بالنسبة لي.
ألمنا.
من ألم الاحتراق حيًا، إلى ألم التعذيب اليومي وغسيل الدماغ.
“التقدير: ممتاز.”
داخل نفسي، كنت أحمل هذه الآلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المجموعات ستكون كما هي من قبل. ومساعد الأستاذ المسؤول عنكم سيبقى كما هو.”
هذا الاختبار،
لم أعد كما كنت في المرة السابقة.
إضافة إلى ذلك، باستثناء ربما ليون، كان لدى الآخرين وصول إلى موارد أفضل بكثير مما كان لدي.
”…..”
“م-ماذا؟ لا؟ ماذا؟”
عندما فتحت عيني، أدركت أن الأجواء كانت هادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الوحيد الذي ينظر إليَّ بغرابة. تقريبًا جميع الطلاب الآخرين كانوا يرمقونني بنفس النظرات.
كانت جميع الأنظار موجهة نحوي.
“…..”
سواء من الأستاذة أو المتدربين الآخرين من المناطق المختلفة.
“ضع يدك على الكرة.”
في هذه اللحظة، كنت مركز الانتباه.
أين هي؟
حسنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك جدوى من مقارنة نفسي بهم.
سأريكم.
جاء الاختبار البدني بعد ذلك.
ألمنا.
نعم، لقد عملت بجد من أجل تلك النتائج.
نظرت إلى الأستاذة.
ومرة أخرى…
“ابدأِ.”
هذا بالإضافة إلى أنني كنت أتدرب كل يوم بلا استثناء.
قياسي…
__________________
”…..نتيجتك السابقة: 1.716. تحسن بمقدار 0.865.”
ترجمة : TIFA
في هذه اللحظة، كنت مركز الانتباه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
