نثر الخمر على القبر كتلاوة كلاسيكية
الفصل 207: نثر الخمر على القبر كتلاوة كلاسيكية
لقد مر بهم الرجل في منتصف العمر بالفعل ووقف الآن أمام القبر وعيناه محتقنتان بالدماء.
في عيون الدم السبعة، كان لا يزال يعتبر أعماق الخريف، لكن برد الشتاء كان قد وصل بالفعل إلى أراضي البنفسج. حملت الرياح الثلوج بعيدًا وعلى نطاق واسع فوق العاصمة القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت العاصمة الملكية لأراضي البنفسج أكبر من عاصمة عيون الدم السبعة، بثلاث مرات. وتم تقسيمها إلى ثماني مناطق، كل منها تسيطر عليها إحدى العشائر الثماني الكبرى. كان لكل منطقة قصر ملكي خاص بها، والذي كان يعتبر موطن أسلاف العشيرة الخاصة بها.
ارتفعت القصور والقاعات القرمزية، مثل بحر من الجواهر محاطة باللون الأبيض النقي. تساقطت الثلوج على شكل هبات. لم يكن هناك الكثير من المارة، وأولئك الذين كانوا في الشوارع كانوا يرتدون سترات ثقيلة. لم يكلفوا أنفسهم عناء إزالة الثلج، وبالتالي تجمع على رؤوسهم وأكتافهم. تساقطت الثلوج وتعابير الخدر على وجوه المارة ملأت المدينة بإحساس سائد من السبات والاكتئاب.
“مجد صباح جثة الليل، المعروف أيضًا باسم تبقع جذور الجبال السامة، يشير إلى ساق وجذر زهرة أقحوان الحمام السلحفاة ذات العروق. إنه نبات خشبي من نوع الكرما يوجد في وديان جبال الجثة ، عادة في الجداول الباردة أو غابات الغابة. إنه بارد ولكنه يشعر بالدفء في الفم. كما أنه يضفي إحساسًا بالتحلل. إنه مفيد بشكل خاص في الحماية من الرياح وتحفيز العرق. ومع ذلك، فهو شديد السمية، وهو مثال نموذجي على قطبية الين واليانغ في النباتات الطبية.
يجسد هذا المكان روح الأراضي البنفسجية. لقد كانت ذات يوم العاصمة الإمبراطورية لقارة جنوب العنقاء بأكملها. منذ آلاف السنين، لم تكن هناك سوى سلالة ملكية واحدة في جنوب العنقاء ، وكانت تسمى المملكة السيادية للبنفسجي والسماوي. لقد وحدت جنوب العنقاء ، واتخذت من عنقاء اللهب طوطمًا لها. ولسوء الحظ، لم تكن قادرة على النجاة من انزلاق العالم إلى الفوضى والوحشية.
ارتفعت القصور والقاعات القرمزية، مثل بحر من الجواهر محاطة باللون الأبيض النقي. تساقطت الثلوج على شكل هبات. لم يكن هناك الكثير من المارة، وأولئك الذين كانوا في الشوارع كانوا يرتدون سترات ثقيلة. لم يكلفوا أنفسهم عناء إزالة الثلج، وبالتالي تجمع على رؤوسهم وأكتافهم. تساقطت الثلوج وتعابير الخدر على وجوه المارة ملأت المدينة بإحساس سائد من السبات والاكتئاب.
عندما اندلعت الاضطرابات المدنية، أصبحت مملكة البنفسج والسماوي السيادية شيئًا من الماضي. تم تقسيم العشيرة الملكية وثرواتها بين الفصائل المتمردة، وتصدعت سلالتها وانحدرت. أدى انقسام العشيرة الملكية إلى ظهور ثماني عشائر قوية جديدة احتلت ما يسمى الآن بأراضي البنفسج. حتى الآن، ما زالوا يستخدمون عنقاء اللهب كطوطم لهم، ويعبدونه كسامي .
يجسد هذا المكان روح الأراضي البنفسجية. لقد كانت ذات يوم العاصمة الإمبراطورية لقارة جنوب العنقاء بأكملها. منذ آلاف السنين، لم تكن هناك سوى سلالة ملكية واحدة في جنوب العنقاء ، وكانت تسمى المملكة السيادية للبنفسجي والسماوي. لقد وحدت جنوب العنقاء ، واتخذت من عنقاء اللهب طوطمًا لها. ولسوء الحظ، لم تكن قادرة على النجاة من انزلاق العالم إلى الفوضى والوحشية.
كانت العاصمة الملكية لأراضي البنفسج أكبر من عاصمة عيون الدم السبعة، بثلاث مرات. وتم تقسيمها إلى ثماني مناطق، كل منها تسيطر عليها إحدى العشائر الثماني الكبرى. كان لكل منطقة قصر ملكي خاص بها، والذي كان يعتبر موطن أسلاف العشيرة الخاصة بها.
وكان الرجل يلبس ثوباً خشناً من القنب، وملامح وجهه منسية، وبشرته شاحبة. ومع ذلك، كانت عيناه تحتويان على حزن لا نهاية له، وكان يرتجف عندما وقف هناك، ويده مثبتة بإحكام على الحائط المجاور له لدرجة أنه كان قد حفر بالفعل قطعة من الطوب.
وكانت بعض تلك القصور الملكية تقع وسط البحيرات الخضراء المغطاة بالطحالب . كان للمباني أفاريز متدلية منحوتة بتنانين نابضة بالحياة وعنقاء ذات ريش ذهبي.
وكانت القصور الملكية الأخرى ذات أسطح قرميدية ذهبية تتلألأ بشكل مبهر في ضوء الشمس الشتوي. من بعيد، كانت هندستها المعمارية الدرامية تذكرنا بالمجد الملكي.
كان هذا الرجل في منتصف العمر، بالطبع، شو تشينغ!
كان لهذا المكان أسلوب مختلف تمامًا عن عيون الدم السبعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ساعد تشين فييوان في دعم تينغ يو الباكية بساعده، لاحظ الرجل، ولكن في حزنه، لم يعيره الكثير من الاهتمام. بعد كل شيء، كان الأفراد الحزينون يزورون المقبرة طوال الوقت. هذا الفكر جعل تشين فييوان أكثر غضبًا. كيف يمكن أن ينتهي الأمر بسيده مدفونًا في مكان مثل هذا؟ للأسف، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله تشين فييوان حيال ذلك.
كانت أراضي البنفسج مثل رجل عجوز عنيد يرتدي ملابس متألقة. كل شيء يدور حول التقاليد وسلالات الدم. كانت هذه طريقتهم للبقاء على قيد الحياة في عالم فوضوي. لقد كان مختلفًا عن عيون الدم السبعة، وكان من المستحيل تحديد ما إذا كانت إحدى الطرق متفوقة على الأخرى.
تساقط الثلج بقوة أكبر من ذي قبل.
ومع ذلك، كانت عيون الدم السبعة تابعة لتحالف الطوائف السبعة، وبسبب ذلك، في بدايتها، لم تتمكن من الوصول إلى مستوى أراضي البنفسج. ولكن على مر السنين، أصبح الاثنان يقفان على قدم المساواة.
لم تستجب تينغيو .
في الواقع، الآن بعد أن اخترق بطريرك الطائفة السير صاهر الدم ، تجرأت عيون الدم السبعة على شن حرب واسعة النطاق على الأعراق غير البشرية.
عندما اندلعت الاضطرابات المدنية، أصبحت مملكة البنفسج والسماوي السيادية شيئًا من الماضي. تم تقسيم العشيرة الملكية وثرواتها بين الفصائل المتمردة، وتصدعت سلالتها وانحدرت. أدى انقسام العشيرة الملكية إلى ظهور ثماني عشائر قوية جديدة احتلت ما يسمى الآن بأراضي البنفسج. حتى الآن، ما زالوا يستخدمون عنقاء اللهب كطوطم لهم، ويعبدونه كسامي .
لم تكن الأراضي البنفسجية هكذا. لقد فضلوا عزل أنفسهم، ولم يحبوا التدخل من الغرباء. مثل الوجه المكسور في السماء الذي حدقوا فيه من الأسفل، نظروا بازدراء إلى أي شخص آخر في العالم. لم يحترموا حتى القارة الرئيسية القديمة الموقرة . لقد اعتقدوا أن دمهم هو الأكثر احتراما، ولم يفكروا في أمتهم كضفدع في بئر.
الأشخاص المجتمعون كانوا من أقارب السيد الكبير باي الشاب ، بالإضافة إلى أشخاص لديهم علاقة جيدة معه. لم يكن هناك الكثير. ومع ذلك، في هذا العالم، لا يحتاج معظم الناس إلى الكثير من الأصدقاء. أربعة أو خمسة كانت كافية عادة.
في هذا المكان، الأشخاص الذين ليس لديهم سلالة جيدة لم يكن لديهم أي مستقبل. كان هؤلاء الأشخاص يفتقرون إلى القوة، وكانت عقلية كونهم خادمًا متأصلة في أرواحهم لدرجة أنها انتقلت من جيل إلى جيل.
وكانت بعض تلك القصور الملكية تقع وسط البحيرات الخضراء المغطاة بالطحالب . كان للمباني أفاريز متدلية منحوتة بتنانين نابضة بالحياة وعنقاء ذات ريش ذهبي.
طوال تاريخ الأراضي البنفسجية الذي يمتد لآلاف السنين، كان هناك عدد قليل من الأشخاص مثل السيد الكبير باي. وكان أول من أراد كسر التقاليد القديمة لشعبه، والبحث عن أصدقاء وحلفاء بين البشر الغرباء. لقد دفع ثمناً باهظاً لأفكاره التي تتعارض مع طرق الأراضي البنفسجية. لقد أصبح بشرًا. لكن ذلك لم يخيفه. بالاعتماد على موهبته المتميزة، وفهمه للنباتات ، ابتكر داوًا جديدًا لنفسه على الرغم من عمره المحدود. بالاعتماد على تركيبات الحبوب وحدها، كان مجرد بشر، وقد تجاوز أي مزارع عندما يتعلق الأمر بداو النباتات .
لقد مر بهم الرجل في منتصف العمر بالفعل ووقف الآن أمام القبر وعيناه محتقنتان بالدماء.
في بعض النواحي، كان الشخصية الأعلى في داو الكيمياء في كل جنوب العنقاء.
“مجد صباح جثة الليل، المعروف أيضًا باسم تبقع جذور الجبال السامة، يشير إلى ساق وجذر زهرة أقحوان الحمام السلحفاة ذات العروق. إنه نبات خشبي من نوع الكرما يوجد في وديان جبال الجثة ، عادة في الجداول الباردة أو غابات الغابة. إنه بارد ولكنه يشعر بالدفء في الفم. كما أنه يضفي إحساسًا بالتحلل. إنه مفيد بشكل خاص في الحماية من الرياح وتحفيز العرق. ومع ذلك، فهو شديد السمية، وهو مثال نموذجي على قطبية الين واليانغ في النباتات الطبية.
حتى سيد القمة الثانية في عيون الدم السبعة، الذي كان أحد مزارعي الروح الوليدة ، كان أيضًا يحترم ويعجب بالسيد الكبير باي. وحتى شخص مثل السيد السابع لم يتردد في مخاطبته بلقب “السيد الكبير”.
الأشخاص المجتمعون كانوا من أقارب السيد الكبير باي الشاب ، بالإضافة إلى أشخاص لديهم علاقة جيدة معه. لم يكن هناك الكثير. ومع ذلك، في هذا العالم، لا يحتاج معظم الناس إلى الكثير من الأصدقاء. أربعة أو خمسة كانت كافية عادة.
من كل ذلك، كان من الواضح أن إنجازات السيد الكبير باي في داو الكيمياء قد وصلت إلى أعلى المستويات. على الرغم من ذلك، عندما كان في الأراضي البنفسجية، كان لا يزال مقيدًا بقواعد وتقاليد لا حصر لها. كانت هناك أشياء كثيرة لم يستطع فعلها ببساطة. وكان ذلك بسبب سلالته. لم يكن السيد الكبير باي من السلالة المباشرة لعشيرة باي ، بل جاء من سلالة فرعية.
الأشخاص المجتمعون كانوا من أقارب السيد الكبير باي الشاب ، بالإضافة إلى أشخاص لديهم علاقة جيدة معه. لم يكن هناك الكثير. ومع ذلك، في هذا العالم، لا يحتاج معظم الناس إلى الكثير من الأصدقاء. أربعة أو خمسة كانت كافية عادة.
تساقط الثلج بقوة أكبر من ذي قبل.
“النبات الثاني. زهر وحيد القرن الناري، المعروف أيضًا باسم حرير الحلم الغائم ، هو نبات لهب الروح ذو شكل روحي دائم. وهو مفيد في توسيع الرئتين وتخفيف السعال، ويمكنه إزالة الحرارة وإزالة السموم، وتبديد ركود الدم وتقليل التورم، ويمكن استخدامه لعلاج لدغات الثعابين السامة وكذلك الإصابات الناجمة عن السقوط والكسور والكدمات والسلالات….
في مقبرة عامة في عشيرة باي، تجمعت مجموعة من بضع عشرات من الأشخاص أمام تابوت كريستالي، كان بداخله السيد الكبير باي. كان لديه جرح في جبهته، لكنه كان يرتدي ملابسه . تم تعزيز جسده بقوة دارما ثم تم ختمه في التابوت البلوري. وعلى الرغم من ذلك، كانت جثته قد بدأت بالفعل في التحلل. وكانت العلامات السوداء على جلده دليلاً على وجود سم قوي يعمل على تسريع عملية التحلل. الجثة لن تدوم طويلا بحلول هذا المساء بالذات، يجب وضع التابوت تحت الأرض.
في الواقع، الآن بعد أن اخترق بطريرك الطائفة السير صاهر الدم ، تجرأت عيون الدم السبعة على شن حرب واسعة النطاق على الأعراق غير البشرية.
بسبب سلالته المتدنية، لم يكن السيد الكبير باي مؤهلاً للدفن في الضريح الملكي للعشيرة. ومع ذلك، كان السيد الكبير باي يحتقر دائمًا مثل هذه الأمور، وقد أوضح منذ سنوات أنه يريد أن يُدفن في المقبرة العامة.
“مجد صباح جثة الليل، المعروف أيضًا باسم تبقع جذور الجبال السامة، يشير إلى ساق وجذر زهرة أقحوان الحمام السلحفاة ذات العروق. إنه نبات خشبي من نوع الكرما يوجد في وديان جبال الجثة ، عادة في الجداول الباردة أو غابات الغابة. إنه بارد ولكنه يشعر بالدفء في الفم. كما أنه يضفي إحساسًا بالتحلل. إنه مفيد بشكل خاص في الحماية من الرياح وتحفيز العرق. ومع ذلك، فهو شديد السمية، وهو مثال نموذجي على قطبية الين واليانغ في النباتات الطبية.
ومن بين المجموعة التي وقفت بصمت بجانب التابوت كان باي يون دونغ.
كانت أراضي البنفسج مثل رجل عجوز عنيد يرتدي ملابس متألقة. كل شيء يدور حول التقاليد وسلالات الدم. كانت هذه طريقتهم للبقاء على قيد الحياة في عالم فوضوي. لقد كان مختلفًا عن عيون الدم السبعة، وكان من المستحيل تحديد ما إذا كانت إحدى الطرق متفوقة على الأخرى.
الأشخاص المجتمعون كانوا من أقارب السيد الكبير باي الشاب ، بالإضافة إلى أشخاص لديهم علاقة جيدة معه. لم يكن هناك الكثير. ومع ذلك، في هذا العالم، لا يحتاج معظم الناس إلى الكثير من الأصدقاء. أربعة أو خمسة كانت كافية عادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب سلالته المتدنية، لم يكن السيد الكبير باي مؤهلاً للدفن في الضريح الملكي للعشيرة. ومع ذلك، كان السيد الكبير باي يحتقر دائمًا مثل هذه الأمور، وقد أوضح منذ سنوات أنه يريد أن يُدفن في المقبرة العامة.
ومع إنزال التابوت في الأرض، أصبح الجو أثقل. أخيرًا، لم تستطع إحدى الشابات كبح مشاعرها وبدأت في البكاء.
“النبات المائة والسابع والثلاثون. ضباب الروح المنصهرة ، المعروف أيضًا باسم السماء تغلق عينيها، هو نبات روحي متحور موجود في ظروف ضبابية. يمكن استخدامه في إذابة العلامات التي تركت على الروح ، ومن الصعب جدًا اكتشافها . وهو عنصر أساسي في حبوب تبديد العفن لمدة أربع وعشرين ساعة.”
لم تكن سوى تينغيو . لقد مرت سنتان، وكانت قد كبرت في ذلك الوقت. لقد كانت نحيلة وأنيقة، وكانت في العادة خالية من الهموم وخفيفة القلب كما كانت في الماضي. ولكن عندما مات السيد الكبير باي، انهار عالمها. وبينما كانت راكعة أمام القبر، انهمرت دموع الحزن على وجهها.
حل المساء، ومع انتشار الظلام، تفرقت المجموعة التي تجمعت بالقرب من قبر السيد الكبير باي بهدوء. وكان آخر من غادر هما تنيغيو و تشين فييوان ، إلى جانب بعض مرافقي تشين فييوان.
وكان بجانبها شاب في السابعة عشرة أو الثامنة عشرة من عمره. لقد وقف شامخًا، مما جعله يبدو مهيبًا . كان ثوبه باهظ الثمن، وكان لديه قلادة من اليشم على خصره تتلألأ بضوء كنز سحري. ولم يكن سوى تشن فاي يوان.
في مقبرة عامة في عشيرة باي، تجمعت مجموعة من بضع عشرات من الأشخاص أمام تابوت كريستالي، كان بداخله السيد الكبير باي. كان لديه جرح في جبهته، لكنه كان يرتدي ملابسه . تم تعزيز جسده بقوة دارما ثم تم ختمه في التابوت البلوري. وعلى الرغم من ذلك، كانت جثته قد بدأت بالفعل في التحلل. وكانت العلامات السوداء على جلده دليلاً على وجود سم قوي يعمل على تسريع عملية التحلل. الجثة لن تدوم طويلا بحلول هذا المساء بالذات، يجب وضع التابوت تحت الأرض.
لقد كان الابن الأعلى رتبة في الجيل الأصغر من عشيرة تشين. بعد مقتل السيد الكبير باي، كان هو الشخص الذي استخدم سلطته للدعوة إلى ختم عمليات النقل الآني. الآن كان يقف هناك ويداه مقيدتان بقبضتيه، مما أدى إلى حرق نية القتل في عينيه. وبسبب حزنه وغضبه، لم يلاحظ وجود رجل في منتصف العمر يقف بهدوء في زقاق قريب، ويحدق في المقبرة.
لقد كان الابن الأعلى رتبة في الجيل الأصغر من عشيرة تشين. بعد مقتل السيد الكبير باي، كان هو الشخص الذي استخدم سلطته للدعوة إلى ختم عمليات النقل الآني. الآن كان يقف هناك ويداه مقيدتان بقبضتيه، مما أدى إلى حرق نية القتل في عينيه. وبسبب حزنه وغضبه، لم يلاحظ وجود رجل في منتصف العمر يقف بهدوء في زقاق قريب، ويحدق في المقبرة.
وكان الرجل يلبس ثوباً خشناً من القنب، وملامح وجهه منسية، وبشرته شاحبة. ومع ذلك، كانت عيناه تحتويان على حزن لا نهاية له، وكان يرتجف عندما وقف هناك، ويده مثبتة بإحكام على الحائط المجاور له لدرجة أنه كان قد حفر بالفعل قطعة من الطوب.
“هل تعتقد أنه سيأتي …؟” سألت تينغيو بهدوء، وهي تمسح الدموع من عينيها.
حل المساء، ومع انتشار الظلام، تفرقت المجموعة التي تجمعت بالقرب من قبر السيد الكبير باي بهدوء. وكان آخر من غادر هما تنيغيو و تشين فييوان ، إلى جانب بعض مرافقي تشين فييوان.
هبت الثلوج مع الريح بينما انجرف صوت شو تشينغ فوق قبر السيد الكبير باي. في نهاية المطاف، حل الظلام، ثم ارتجف ظله فجأة.
كان ذلك عندما اقترب الرجل في منتصف العمر أخيرًا، وسار عبر الحشد المغادر وتجاوز تشين فييوان وتينغيو.
يمكن لشو تشينغ أن يتخيل السيد الكبير باي يجلس أمامه، ويحتسي الكحول ويبتسم باستحسان.
عندما ساعد تشين فييوان في دعم تينغ يو الباكية بساعده، لاحظ الرجل، ولكن في حزنه، لم يعيره الكثير من الاهتمام. بعد كل شيء، كان الأفراد الحزينون يزورون المقبرة طوال الوقت. هذا الفكر جعل تشين فييوان أكثر غضبًا. كيف يمكن أن ينتهي الأمر بسيده مدفونًا في مكان مثل هذا؟ للأسف، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله تشين فييوان حيال ذلك.
عندما اندلعت الاضطرابات المدنية، أصبحت مملكة البنفسج والسماوي السيادية شيئًا من الماضي. تم تقسيم العشيرة الملكية وثرواتها بين الفصائل المتمردة، وتصدعت سلالتها وانحدرت. أدى انقسام العشيرة الملكية إلى ظهور ثماني عشائر قوية جديدة احتلت ما يسمى الآن بأراضي البنفسج. حتى الآن، ما زالوا يستخدمون عنقاء اللهب كطوطم لهم، ويعبدونه كسامي .
“هل تعتقد أنه سيأتي …؟” سألت تينغيو بهدوء، وهي تمسح الدموع من عينيها.
يجسد هذا المكان روح الأراضي البنفسجية. لقد كانت ذات يوم العاصمة الإمبراطورية لقارة جنوب العنقاء بأكملها. منذ آلاف السنين، لم تكن هناك سوى سلالة ملكية واحدة في جنوب العنقاء ، وكانت تسمى المملكة السيادية للبنفسجي والسماوي. لقد وحدت جنوب العنقاء ، واتخذت من عنقاء اللهب طوطمًا لها. ولسوء الحظ، لم تكن قادرة على النجاة من انزلاق العالم إلى الفوضى والوحشية.
لم يكن تشين فييوان بحاجة إلى التساؤل عمن كانت تتحدث تينغيو. قال وهو يصر على أسنانه: هو؟ همف. إذا كان سيأتي فسيكون هنا بالفعل. مع الأخذ في الاعتبار أنه لم يفعل ذلك، أود أن أقول إنه مثل أي شخص آخر. بائس ناكر للجميل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنه يقول لشو تشينغ: لقد وجدتها !
لم تستجب تينغيو .
“يا سيد، قبل أن تغادر، أعطيتني كتاب النباتات الكلاسيكي. لقد حفظت كل شيء. سيدي، اسمح لي أن أقرأها لك.”
لقد مر بهم الرجل في منتصف العمر بالفعل ووقف الآن أمام القبر وعيناه محتقنتان بالدماء.
من كل ذلك، كان من الواضح أن إنجازات السيد الكبير باي في داو الكيمياء قد وصلت إلى أعلى المستويات. على الرغم من ذلك، عندما كان في الأراضي البنفسجية، كان لا يزال مقيدًا بقواعد وتقاليد لا حصر لها. كانت هناك أشياء كثيرة لم يستطع فعلها ببساطة. وكان ذلك بسبب سلالته. لم يكن السيد الكبير باي من السلالة المباشرة لعشيرة باي ، بل جاء من سلالة فرعية.
“السيد…” تمتم، وصوته أجش وهو يسقط على ركبتيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد…” تمتم، وصوته أجش وهو يسقط على ركبتيه.
كان هذا الرجل في منتصف العمر، بالطبع، شو تشينغ!
طوال تاريخ الأراضي البنفسجية الذي يمتد لآلاف السنين، كان هناك عدد قليل من الأشخاص مثل السيد الكبير باي. وكان أول من أراد كسر التقاليد القديمة لشعبه، والبحث عن أصدقاء وحلفاء بين البشر الغرباء. لقد دفع ثمناً باهظاً لأفكاره التي تتعارض مع طرق الأراضي البنفسجية. لقد أصبح بشرًا. لكن ذلك لم يخيفه. بالاعتماد على موهبته المتميزة، وفهمه للنباتات ، ابتكر داوًا جديدًا لنفسه على الرغم من عمره المحدود. بالاعتماد على تركيبات الحبوب وحدها، كان مجرد بشر، وقد تجاوز أي مزارع عندما يتعلق الأمر بداو النباتات .
أول شيء فعله بعد وصوله إلى أراضي البنفسج هو تحديد مكان دفن السيد الكبير باي. بالطبع، كان يعلم أن رداء الداوي للعيون السبعة الدموية سيجذب الانتباه، وسيؤدي بدوره إلى جعل العثور على القاتل أكثر صعوبة. وهكذا كان يتنكر بهذه الطريقة.
وعندما نظر إلى القبر، ملأ الألم قلبه وانتشر إلى سائر جسده.
كانت أراضي البنفسج مثل رجل عجوز عنيد يرتدي ملابس متألقة. كل شيء يدور حول التقاليد وسلالات الدم. كانت هذه طريقتهم للبقاء على قيد الحياة في عالم فوضوي. لقد كان مختلفًا عن عيون الدم السبعة، وكان من المستحيل تحديد ما إذا كانت إحدى الطرق متفوقة على الأخرى.
وكانت هذه هي المرة الثانية التي ركع فيها أمام قبر. الأول كان قبر الرقيب رعد . والآن، ركع أمام قبر السيد الكبير باي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
همس قائلاً: “يا سيد ، سأقوم بالقبض على قاتلك، والعقل المدبر وراء كل ذلك.” بعد السجود، أخرج قرعًا من الكحول. “أخبرني الرقيب رعد أنك تحب الشرب، أيها المعلم. لذلك دعنا نشرب معًا.” فشرب من اليقطينة ثم نثر سائر الخمر على القبر. وضع القرع أسفل.
“النبات الأول. العشب الملتوي الذهبي، المعروف أيضًا باسم اللؤلؤ ثلاثية الأوراق أو العشب الذي يبدد البرد، هو نبات البردي المعروف بالاسم الشائع كيلينجا قصير الأوراق، وهو مفيد من الجذر إلى الأوراق . إنها عشبة معمرة تنمو في الجبال والمناطق البرية الرطبة. في جنوب العنقاء ، يمكن العثور عليها في المحافظات الجنوبية السفلي المرتفع و الروح الشاسعة.
“يا سيد، قبل أن تغادر، أعطيتني كتاب النباتات الكلاسيكي. لقد حفظت كل شيء. سيدي، اسمح لي أن أقرأها لك.”
في هذا المكان، الأشخاص الذين ليس لديهم سلالة جيدة لم يكن لديهم أي مستقبل. كان هؤلاء الأشخاص يفتقرون إلى القوة، وكانت عقلية كونهم خادمًا متأصلة في أرواحهم لدرجة أنها انتقلت من جيل إلى جيل.
“في داو النباتات ، تتحد عدد لا يحصى من الظواهر في ظاهرة واحدة، ويمكن اعتبارها داوًا عظيمًا. افهم النباتات، وافهم قانون السماء.”
لقد كان الابن الأعلى رتبة في الجيل الأصغر من عشيرة تشين. بعد مقتل السيد الكبير باي، كان هو الشخص الذي استخدم سلطته للدعوة إلى ختم عمليات النقل الآني. الآن كان يقف هناك ويداه مقيدتان بقبضتيه، مما أدى إلى حرق نية القتل في عينيه. وبسبب حزنه وغضبه، لم يلاحظ وجود رجل في منتصف العمر يقف بهدوء في زقاق قريب، ويحدق في المقبرة.
“النبات الأول. العشب الملتوي الذهبي، المعروف أيضًا باسم اللؤلؤ ثلاثية الأوراق أو العشب الذي يبدد البرد، هو نبات البردي المعروف بالاسم الشائع كيلينجا قصير الأوراق، وهو مفيد من الجذر إلى الأوراق . إنها عشبة معمرة تنمو في الجبال والمناطق البرية الرطبة. في جنوب العنقاء ، يمكن العثور عليها في المحافظات الجنوبية السفلي المرتفع و الروح الشاسعة.
“النبات المائة والسابع والثلاثون. ضباب الروح المنصهرة ، المعروف أيضًا باسم السماء تغلق عينيها، هو نبات روحي متحور موجود في ظروف ضبابية. يمكن استخدامه في إذابة العلامات التي تركت على الروح ، ومن الصعب جدًا اكتشافها . وهو عنصر أساسي في حبوب تبديد العفن لمدة أربع وعشرين ساعة.”
“النبات الثاني. زهر وحيد القرن الناري، المعروف أيضًا باسم حرير الحلم الغائم ، هو نبات لهب الروح ذو شكل روحي دائم. وهو مفيد في توسيع الرئتين وتخفيف السعال، ويمكنه إزالة الحرارة وإزالة السموم، وتبديد ركود الدم وتقليل التورم، ويمكن استخدامه لعلاج لدغات الثعابين السامة وكذلك الإصابات الناجمة عن السقوط والكسور والكدمات والسلالات….
في مقبرة عامة في عشيرة باي، تجمعت مجموعة من بضع عشرات من الأشخاص أمام تابوت كريستالي، كان بداخله السيد الكبير باي. كان لديه جرح في جبهته، لكنه كان يرتدي ملابسه . تم تعزيز جسده بقوة دارما ثم تم ختمه في التابوت البلوري. وعلى الرغم من ذلك، كانت جثته قد بدأت بالفعل في التحلل. وكانت العلامات السوداء على جلده دليلاً على وجود سم قوي يعمل على تسريع عملية التحلل. الجثة لن تدوم طويلا بحلول هذا المساء بالذات، يجب وضع التابوت تحت الأرض.
***
في الواقع، الآن بعد أن اخترق بطريرك الطائفة السير صاهر الدم ، تجرأت عيون الدم السبعة على شن حرب واسعة النطاق على الأعراق غير البشرية.
“النبات المائة والسابع والثلاثون. ضباب الروح المنصهرة ، المعروف أيضًا باسم السماء تغلق عينيها، هو نبات روحي متحور موجود في ظروف ضبابية. يمكن استخدامه في إذابة العلامات التي تركت على الروح ، ومن الصعب جدًا اكتشافها . وهو عنصر أساسي في حبوب تبديد العفن لمدة أربع وعشرين ساعة.”
الأشخاص المجتمعون كانوا من أقارب السيد الكبير باي الشاب ، بالإضافة إلى أشخاص لديهم علاقة جيدة معه. لم يكن هناك الكثير. ومع ذلك، في هذا العالم، لا يحتاج معظم الناس إلى الكثير من الأصدقاء. أربعة أو خمسة كانت كافية عادة.
يمكن لشو تشينغ أن يتخيل السيد الكبير باي يجلس أمامه، ويحتسي الكحول ويبتسم باستحسان.
“هل تعتقد أنه سيأتي …؟” سألت تينغيو بهدوء، وهي تمسح الدموع من عينيها.
“مجد صباح جثة الليل، المعروف أيضًا باسم تبقع جذور الجبال السامة، يشير إلى ساق وجذر زهرة أقحوان الحمام السلحفاة ذات العروق. إنه نبات خشبي من نوع الكرما يوجد في وديان جبال الجثة ، عادة في الجداول الباردة أو غابات الغابة. إنه بارد ولكنه يشعر بالدفء في الفم. كما أنه يضفي إحساسًا بالتحلل. إنه مفيد بشكل خاص في الحماية من الرياح وتحفيز العرق. ومع ذلك، فهو شديد السمية، وهو مثال نموذجي على قطبية الين واليانغ في النباتات الطبية.
“هل تعتقد أنه سيأتي …؟” سألت تينغيو بهدوء، وهي تمسح الدموع من عينيها.
هبت الثلوج مع الريح بينما انجرف صوت شو تشينغ فوق قبر السيد الكبير باي. في نهاية المطاف، حل الظلام، ثم ارتجف ظله فجأة.
في مقبرة عامة في عشيرة باي، تجمعت مجموعة من بضع عشرات من الأشخاص أمام تابوت كريستالي، كان بداخله السيد الكبير باي. كان لديه جرح في جبهته، لكنه كان يرتدي ملابسه . تم تعزيز جسده بقوة دارما ثم تم ختمه في التابوت البلوري. وعلى الرغم من ذلك، كانت جثته قد بدأت بالفعل في التحلل. وكانت العلامات السوداء على جلده دليلاً على وجود سم قوي يعمل على تسريع عملية التحلل. الجثة لن تدوم طويلا بحلول هذا المساء بالذات، يجب وضع التابوت تحت الأرض.
يبدو أنه يقول لشو تشينغ: لقد وجدتها !
هبت الثلوج مع الريح بينما انجرف صوت شو تشينغ فوق قبر السيد الكبير باي. في نهاية المطاف، حل الظلام، ثم ارتجف ظله فجأة.
نظر شو تشينغ فجأة إلى شاهد القبر. بعد الركوع ثلاث مرات، وقف واختفى في الليل، وعيناه تحترقان بقصد القتل.
لم يكن تشين فييوان بحاجة إلى التساؤل عمن كانت تتحدث تينغيو. قال وهو يصر على أسنانه: هو؟ همف. إذا كان سيأتي فسيكون هنا بالفعل. مع الأخذ في الاعتبار أنه لم يفعل ذلك، أود أن أقول إنه مثل أي شخص آخر. بائس ناكر للجميل!”
وبعد وقت قصير من مغادرته، وصلت مجموعة من الناس. في المقدمة كانت تينغيو ، وخلفها كان تشين فييوان ومرافقيه.
لم تستجب تينغيو .
قال تشين فييوان: “كنت ترين الأشياء يا تينغيو. إنه شخص كبير في عبون الدم السبعة الآن. كيف يمكنه أن يتذكر السيد؟”
كانت أراضي البنفسج مثل رجل عجوز عنيد يرتدي ملابس متألقة. كل شيء يدور حول التقاليد وسلالات الدم. كانت هذه طريقتهم للبقاء على قيد الحياة في عالم فوضوي. لقد كان مختلفًا عن عيون الدم السبعة، وكان من المستحيل تحديد ما إذا كانت إحدى الطرق متفوقة على الأخرى.
“لم أكن أرى الأشياء. تعرفت على عينيه. أنا فقط لم أدرك ذلك حتى وصلت إلى المنزل. لقد كان هو بالتأكيد!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ساعد تشين فييوان في دعم تينغ يو الباكية بساعده، لاحظ الرجل، ولكن في حزنه، لم يعيره الكثير من الاهتمام. بعد كل شيء، كان الأفراد الحزينون يزورون المقبرة طوال الوقت. هذا الفكر جعل تشين فييوان أكثر غضبًا. كيف يمكن أن ينتهي الأمر بسيده مدفونًا في مكان مثل هذا؟ للأسف، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله تشين فييوان حيال ذلك.
…..
Hijazi
كان لهذا المكان أسلوب مختلف تمامًا عن عيون الدم السبعة.
طوال تاريخ الأراضي البنفسجية الذي يمتد لآلاف السنين، كان هناك عدد قليل من الأشخاص مثل السيد الكبير باي. وكان أول من أراد كسر التقاليد القديمة لشعبه، والبحث عن أصدقاء وحلفاء بين البشر الغرباء. لقد دفع ثمناً باهظاً لأفكاره التي تتعارض مع طرق الأراضي البنفسجية. لقد أصبح بشرًا. لكن ذلك لم يخيفه. بالاعتماد على موهبته المتميزة، وفهمه للنباتات ، ابتكر داوًا جديدًا لنفسه على الرغم من عمره المحدود. بالاعتماد على تركيبات الحبوب وحدها، كان مجرد بشر، وقد تجاوز أي مزارع عندما يتعلق الأمر بداو النباتات .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات