الفصل 139: نهاية رحلة طويلة [3]
الفصل 139: نهاية رحلة طويلة [3]
رغم أن الجميع كانوا أمواتًا، إلا أن الإغلاق النفسي جاء فقط بعد عودة الجثث.
كانوا واضحين في فضولهم لمعرفة كيف نجوت، ولكن قبل أن يتمكن أي منهم من سؤالي، تم سحبي بعيدًا عن المشهد.
حدقت في أوريليا والبقية لفترة طويلة.
لا يمكن أنه…
في تلك اللحظة، استرجعت ذكريات وقتي معهم.
كانت أثرًا يعود إلى عائلة إيفينوس. وظيفتها كانت تحديد الموقع العام لأولئك المرتبطين بها. في هذه الحالة، أنا. وبما أن ليون فارسي، كان من الطبيعي أن تكون لديه.
ربما لم يكونوا أحياء.
“أرى، هذا جيد.”
ولكن بالنسبة لي، كانوا كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خطا هو الآخر خطوة للخلف.
“…..لقد عدت.”
“تعتقد؟”
كان صوتًا مألوفًا هو من أخرجني من ذكرياتي. قبل أن أدرك ذلك، كان ليون يقف بجانبي، يحدق بالمشهد نفسه بوجهه المعتاد الصارم.
“وينطبق الشيء نفسه على كل من في المدينة. لقد أنقذت الجميع.”
“كنت تأخذ وقتًا أطول مما توقعت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لؤلؤة صغيرة.
ناولني شيئًا.
بدت ملامحه وكأنها تقول: “لا، لم تفعل.”
كان لؤلؤة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كتفاي تهتزان، لكن لم أستطع التحكم.
“لقد نبضت قبل وقت قصير. لهذا عرفت أنك عدت أخيرًا.”
وأنا أفكر في المشهد الأخير من الرحلة، أدركت السبب وراء إصرار أوريليا على إعادة الزومبي إلى هذه المدينة.
أخذت اللؤلؤة.
“لا، لا شيء.”
كانت أثرًا يعود إلى عائلة إيفينوس. وظيفتها كانت تحديد الموقع العام لأولئك المرتبطين بها. في هذه الحالة، أنا. وبما أن ليون فارسي، كان من الطبيعي أن تكون لديه.
مقارنة بأوريليا والتنين الحجري، كان بالكاد شيئًا.
إذا حدث لي شيء، سيكون قادرًا على إيجادي في أي وقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلست هناك في صمت غير متأكد مما يجب فعله.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت محق، على ما أعتقد.”
ناولته إياها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت…”
“هل انتظرت حتى الآن ‘لإنقاذي’؟”
عندما نظرت إلى المصدر، اتسعت عيناي. وكذلك فعل الأستاذ، الذي أمسك على عجل بكتفي ليون ومسح زاوية فمه بمنديله، ليصبغ باللون الأحمر.
“ظننت أنك ستكون بخير دون مساعدتي. كما أنك تبدو كشخص لا يحتاج للمساعدة.”
“إنه حاليًا تحت تأثير تعويذة قوية. ومع ذلك، لن تدوم التعويذة طويلًا.”
“كنت مخطئًا.”
“إذا كان ما تقوله صحيحًا، فقد أنقذتني وفرقتي.”
“…..هل كنت؟”
وكأن الأستاذ أدرك ما حدث، اتسعت عيناه.
حدق ليون في نفس المشهد الذي كنت أنظر إليه.
“حرق الجثث. هل قمت بتدوينها؟”
كان المواطنون قد تجمعوا بالفعل حول الجثث، وكثير منهم يحتضن أحبائهم الذين عرفوهم من قبل.
“لا شيء، أردت فقط الاطمئنان عليك.”
كنت أستطيع سماع بكائهم من حيث كنت أقف.
“حقًا؟”
تردد صداهم بقوة في ذهني، خصوصًا عندما لاحظت الأشخاص المحيطين بأعضاء فرق الإخضاع الأولى. كان هناك عدد قليل من المسنين وبعض الأطفال الصغار.
“إنه أمر مضحك.”
“….هل هذا جدي؟”
“…..!”
“جدتي؟”
“هاه…”
“لماذا يبدون صغارًا جدًا؟”
أمال رأسه بحيرة.
“جميلون جدًا…”
لكن أصبح واضحًا لي أن هناك جبالًا خلف التلال.
لسبب غريب، وأنا أنظر إلى المشهد، تذكرت محادثة معينة أجريتها مع ليون. محادثة لم يمض عليها وقت طويل.
“…..هل انتهيت؟”
“أنت محق، على ما أعتقد.”
جلست بصمت دون أن أنطق بكلمة.
“…..؟”
“لا، لا شيء.”
شعرت بنظرة ليون من جانبي.
“هل هناك أي شيء آخر يجب أن آخذه بعين الاعتبار؟”
“بخصوص ماذا؟”
كان صوتًا مألوفًا هو من أخرجني من ذكرياتي. قبل أن أدرك ذلك، كان ليون يقف بجانبي، يحدق بالمشهد نفسه بوجهه المعتاد الصارم.
“ما قلته لي من قبل. عندما كنا نجلس بجانب النهر.”
“بخير؟ ماذا تقصد بخير؟ ألا ترى عينيه؟ إنها—”
‘لا يبدو أنك تريد الموت بعد الآن.’
سوء الفهم.
ترددت الكلمات في ذهني مرة أخرى.
“اللعنة.”
“…..أعتقد أنك محق.”
“يبدو الأمر كذلك…”
“تعتقد؟”
“جدتي؟”
“نعم. أعتقد.”
“ظننت أنك ستكون بخير دون مساعدتي. كما أنك تبدو كشخص لا يحتاج للمساعدة.”
لم أفهم ما كان يقصده حينها، لكنني الآن فهمت. وأنا أنظر إلى أوريليا والبقية، أصبح الأمر واضحًا لي.
“هاه…”
في الماضي، كان السبب الوحيد الذي جعلني أتمسك بالحياة هو أخي.
حتى لو لاحظ المواطنون، ماذا يمكنهم أن يفعلوا غير إيقافهم؟
حتى الآن، ما زلت أتمسك بالحياة من أجله. لم يتغير هدفي. ما زلت أرغب في العودة إلى المنزل إليه.
“وينطبق الشيء نفسه على كل من في المدينة. لقد أنقذت الجميع.”
ولكن…
ولكن…
“الموت…”
“…..ما زلت صغيرًا جدًا لتتعامل مع أمثالي.”
ربما، هناك ما هو أكثر في الحياة من مجرد أخي.
تم نقل الجثث جميعها، وعاد الهدوء إلى المدينة.
“…..نعم، لا أريد الموت حقًا.”
حدق ليون في نفس المشهد الذي كنت أنظر إليه.
أصبح هذا الأمر واضحًا لي الآن.
“صحيح، أنا على دراية بذلك بالفعل.”
لأول مرة، شعرت أن الحياة تستحق العيش.
“…..نعم، لا أريد الموت حقًا.”
*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجري—”
تقدمت الأمور بسرعة من هناك.
حتى الآن، ما زلت أتمسك بالحياة من أجله. لم يتغير هدفي. ما زلت أرغب في العودة إلى المنزل إليه.
تم نقل الجثث جميعها، وعاد الهدوء إلى المدينة.
لم يستطع التحكم في نفسه.
شعرت بعيون المتدربين عليّ وأنا أمشي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجري—”
كانوا واضحين في فضولهم لمعرفة كيف نجوت، ولكن قبل أن يتمكن أي منهم من سؤالي، تم سحبي بعيدًا عن المشهد.
حرق؟
“أخبرني المزيد عن الوضع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزعجني الأمر.
كنت أجلس حاليًا في غرفة صغيرة مع الرجل غير المألوف.
“هاه…”
قدم نفسه كالقائد رايندر.
“أرى، هذا جيد.”
رغم الضغط الذي كان ينبعث من جسده، لم أشعر بالرهبة.
“هاه…”
مقارنة بأوريليا والتنين الحجري، كان بالكاد شيئًا.
لم أكن على دراية كاملة بمفهوم التنانين في هذا العالم، لكن كان من الآمن افتراض أنها كانت مرتبة أعلى من الوحوش العادية.
“….يرافق كلب الجحيم من رتبة الرعب، تنين حجري. لست متأكدًا تمامًا من قوته، لكنه بالتأكيد أقوى من كلب الجحيم.”
كانت الفرصة جيدة للغاية لأفوتها.
بينما كان التنين الحجري على الأرجح أيضًا من رتبة الرعب، كان تنينًا في النهاية.
تردد صداهم بقوة في ذهني، خصوصًا عندما لاحظت الأشخاص المحيطين بأعضاء فرق الإخضاع الأولى. كان هناك عدد قليل من المسنين وبعض الأطفال الصغار.
لم أكن على دراية كاملة بمفهوم التنانين في هذا العالم، لكن كان من الآمن افتراض أنها كانت مرتبة أعلى من الوحوش العادية.
رغم أنني لم أكن متأكدًا من سيشعر بتلك الطريقة تجاهي، ربما كان والدا جوليان السابق سيشعران بالراحة إذا عادت جثته إليهما.
“إنه حاليًا تحت تأثير تعويذة قوية. ومع ذلك، لن تدوم التعويذة طويلًا.”
وقف في صمت قبل أن يهز رأسه بالإيجاب.
في الواقع، كانت بالفعل على وشك الانكسار.
“….!”
“ليس هناك وقت كاف. إذا لم تصل التعزيزات، إذن…”
*
لم أكن بحاجة إلى إنهاء جملتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان التنين الحجري على الأرجح أيضًا من رتبة الرعب، كان تنينًا في النهاية.
كان معناي واضحًا.
“….!”
“…”
“إنه أمر مضحك.”
الصمت الذي رافق كلامي كان مؤشرًا أيضًا على أن القائد يمكنه إدراك خطورة الموقف.
تردد صداهم بقوة في ذهني، خصوصًا عندما لاحظت الأشخاص المحيطين بأعضاء فرق الإخضاع الأولى. كان هناك عدد قليل من المسنين وبعض الأطفال الصغار.
“هل هناك أي شيء آخر يجب أن آخذه بعين الاعتبار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان ذلك قراري، وإذا كنت قد مت، لكان كل شيء مسؤوليتي.
“المنطقة مشبعة بعنصر [اللعنة]. من الأفضل أن تجلب شخصًا متمرسًا في سحر [اللعنة]. سيكون أكثر فائدة عند التعامل مع التنين الحجري.”
“الأستاذ هولو؟”
أحد الأسباب التي جعلت تعويذتي قادرة على مساعدة أوريليا في ختم التنين الحجري كان الكثافة العالية لعناصر [اللعنة] في المنطقة المحيطة.
“وينطبق الشيء نفسه على كل من في المدينة. لقد أنقذت الجميع.”
لو لم يكن الأمر كذلك، لما كان ذلك ممكنًا أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجري—”
“صحيح، أنا على دراية بذلك بالفعل.”
“جميلون جدًا…”
وقف القائد رايندر من مقعده.
بدا مرتاحًا.
“…سأطلب من الإمبراطورية إرسال المزيد من المتخصصين في اللعنات. سيجعل ذلك الأمور أقل إزعاجًا.”
“جدتي؟”
ضغط بيده على الطاولة ونظر إليّ بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..هل كنت؟”
“لقد أبلَيتَ حسنًا.”
كانت الفرصة جيدة للغاية لأفوتها.
قال إنني أبلَيت حسنًا…
تمتمت بصوت منخفض.
“إذا كان ما تقوله صحيحًا، فقد أنقذتني وفرقتي.”
تردد صداهم بقوة في ذهني، خصوصًا عندما لاحظت الأشخاص المحيطين بأعضاء فرق الإخضاع الأولى. كان هناك عدد قليل من المسنين وبعض الأطفال الصغار.
“…”
وكأن الأستاذ أدرك ما حدث، اتسعت عيناه.
جلست بصمت دون أن أنطق بكلمة.
أدرت رأسي بعيدًا.
“وينطبق الشيء نفسه على كل من في المدينة. لقد أنقذت الجميع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!”
“…”
حتى لو لاحظ المواطنون، ماذا يمكنهم أن يفعلوا غير إيقافهم؟
“خذ قسطًا من الراحة. تستحق ذلك.”
“…..هل انتهيت؟”
ابتسم القائد قبل أن يستدير ويتجه نحو الباب.
كان ذلك عملاً بلا معنى، ومع ذلك…
قبل أن يغادر، توقف وخطواته توقفت، ثم نظر إليّ.
كنت فخورًا بنكاتي.
“…..من المؤسف أنك لست فارسًا.”
الشخص الوحيد الذي كنت أهتم بإنقاذه كان أنا.
ثم غادر.
كان صوتًا مألوفًا هو من أخرجني من ذكرياتي. قبل أن أدرك ذلك، كان ليون يقف بجانبي، يحدق بالمشهد نفسه بوجهه المعتاد الصارم.
“…..”
“الأستاذ هولو؟”
جلست هناك في صمت غير متأكد مما يجب فعله.
كان وجهه شاحبًا، وللحظة، ظننت أنني رأيت روحه تغادر جسده.
“لقد أنقذت الجميع…؟”
“أخبرني المزيد عن الوضع.”
تمتمت مع نفسي، وضحكت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سأطلب من الإمبراطورية إرسال المزيد من المتخصصين في اللعنات. سيجعل ذلك الأمور أقل إزعاجًا.”
رغم صحة ذلك، إلا أنني لم أفعل ما فعلته بنية إنقاذ الجميع.
“بخصوص ماذا؟”
الشخص الوحيد الذي كنت أهتم بإنقاذه كان أنا.
قدم نفسه كالقائد رايندر.
لكن الأمر انتهى هكذا.
“ظننت أنك ستكون بخير دون مساعدتي. كما أنك تبدو كشخص لا يحتاج للمساعدة.”
“إنه أمر مضحك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت الأمور بسرعة من هناك.
سوء الفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : TIFA
كان سوء فهم مضحكًا.
كان ذلك مقامرة، لكنها في النهاية نجحت.
“هاه…”
كان ذلك غبيًا بحق.
مسحت جبيني، ثم وقفت وغادرت الغرفة. البرد اخترق جلدي مرة أخرى. لم يكن يزعجني حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!”
بل على العكس، بدأت أعتاد عليه.
“لا شيء، أردت فقط الاطمئنان عليك.”
“…..هل انتهيت؟”
خرجت من المبنى، ورحب بي شخص ما عند المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت الأمور بسرعة من هناك.
“الأستاذ هولو؟”
ما هذا بحق الجحيم…
كان ليون بجواره أيضًا.
كنت فخورًا بنكاتي.
“ما الذي تفعله هنا؟”
“وينطبق الشيء نفسه على كل من في المدينة. لقد أنقذت الجميع.”
“لا شيء، أردت فقط الاطمئنان عليك.”
“….!”
“حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت الأمور بسرعة من هناك.
كم هو لطيف منه.
رغم أن الجميع كانوا أمواتًا، إلا أن الإغلاق النفسي جاء فقط بعد عودة الجثث.
فتحت ذراعي وأظهرت له جسدي.
“تعتقد؟”
“كما ترى، رغم أنني تعرضت لبعض الجروح، إلا أنني بخير.”
“بخير؟ ماذا تقصد بخير؟ ألا ترى عينيه؟ إنها—”
“أرى، هذا جيد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت سأفعل الشيء نفسه لو كنت في مكانه.
بدا مرتاحًا.
عندما نظرت إلى المصدر، اتسعت عيناي. وكذلك فعل الأستاذ، الذي أمسك على عجل بكتفي ليون ومسح زاوية فمه بمنديله، ليصبغ باللون الأحمر.
كان أمرًا غريبًا، لكنني كنت أفهم تقريبًا سبب تصرفه بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حمل أهمية كبيرة لأولئك المتأثرين.
“لقد اتخذت القرار الصحيح.”
قدم نفسه كالقائد رايندر.
“…ماذا؟”
كنت أستطيع سماع بكائهم من حيث كنت أقف.
أمال رأسه بحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان ذلك قراري، وإذا كنت قد مت، لكان كل شيء مسؤوليتي.
“عدم إنقاذي. كان القرار الصحيح.”
“…..هل انتهيت؟”
“….!”
كرهت أن أعترف بذلك، لكنه هزمني.
كنت سأفعل الشيء نفسه لو كنت في مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…سأطلب من الإمبراطورية إرسال المزيد من المتخصصين في اللعنات. سيجعل ذلك الأمور أقل إزعاجًا.”
وفي نفس الوقت، كان ذلك خطئي أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان التنين الحجري على الأرجح أيضًا من رتبة الرعب، كان تنينًا في النهاية.
في ذلك الوقت، كنت ألعب بمصيري.
بدا مرتاحًا.
ربما لم يلاحظ المواطنون ذلك نظرًا لأنهم كانوا مشغولين بمحاولة منع الزومبي من دخول المدينة، ولكن من خلال استرجاع ذكريات كل مواطن، أدركت شيئًا.
“اللعنة.”
الزومبي…
“حقًا؟”
لم يهاجموا أحدًا.
ناولني شيئًا.
كانوا فقط يحاولون بشكل أعمى الدخول إلى المدينة.
“جدتي؟”
حتى لو لاحظ المواطنون، ماذا يمكنهم أن يفعلوا غير إيقافهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما، هناك ما هو أكثر في الحياة من مجرد أخي.
لهذا السبب لم أتحرك حينها وسمحت لنفسي بأن أُبتلع.
كنت فخورًا بنكاتي.
كان ذلك مقامرة، لكنها في النهاية نجحت.
“لا شيء، أردت فقط الاطمئنان عليك.”
ومع ذلك، كان ذلك قراري، وإذا كنت قد مت، لكان كل شيء مسؤوليتي.
خطا خطوة للخلف، وأشار إلي.
“كان عليك إعطاء الأولوية لحياة المتدربين الآخرين. أنا أفهم ذلك.”
*
“لا، إنه ليس—”
وقف القائد رايندر من مقعده.
“هناك شيء يثير فضولي، مع ذلك.”
وفي نفس الوقت، كان ذلك خطئي أيضًا.
قاطعته قبل أن يتمكن من المتابعة.
“…ماذا؟”
توقف لينظر إليّ.
لكن أصبح واضحًا لي أن هناك جبالًا خلف التلال.
“…لو كنت قد مت، هل كنت ستأخذ جسدي معك؟”
“…..”
“…..”
“يبدو الأمر كذلك…”
وقف في صمت قبل أن يهز رأسه بالإيجاب.
إذا حدث لي شيء، سيكون قادرًا على إيجادي في أي وقت.
“نعم. كنت سأفعل ذلك من أجلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى.”
“أرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حمل أهمية كبيرة لأولئك المتأثرين.
كان من الجيد معرفة ذلك.
“إنه أمر مضحك.”
وأنا أفكر في المشهد الأخير من الرحلة، أدركت السبب وراء إصرار أوريليا على إعادة الزومبي إلى هذه المدينة.
“….ماذا؟”
رغم أن الجميع كانوا أمواتًا، إلا أن الإغلاق النفسي جاء فقط بعد عودة الجثث.
وكأن الأستاذ هولو شعر برد فعلي، أمال رأسه.
كان ذلك عملاً بلا معنى، ومع ذلك…
وقف في صمت قبل أن يهز رأسه بالإيجاب.
حمل أهمية كبيرة لأولئك المتأثرين.
“لا شيء، أردت فقط الاطمئنان عليك.”
رغم أنني لم أكن متأكدًا من سيشعر بتلك الطريقة تجاهي، ربما كان والدا جوليان السابق سيشعران بالراحة إذا عادت جثته إليهما.
كانت أثرًا يعود إلى عائلة إيفينوس. وظيفتها كانت تحديد الموقع العام لأولئك المرتبطين بها. في هذه الحالة، أنا. وبما أن ليون فارسي، كان من الطبيعي أن تكون لديه.
كانت مجرد أفكار عشوائية خطرت ببالي.
ثم غادر.
أفكار بلا معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كان ذلك قراري، وإذا كنت قد مت، لكان كل شيء مسؤوليتي.
“على الرغم من أنه لا يحدث كثيرًا، إلا أن المتدربين يموتون أحيانًا. هذا أمر لا مفر منه بالنظر إلى العالم الذي نعيش فيه.”
“نعم. كنت سأفعل ذلك من أجلك.”
“…..”
وقف في صمت قبل أن يهز رأسه بالإيجاب.
“لو لم يكن جسدك في حالة جيدة، لكنا قمنا بحرقه قبل إعادته إلى والديك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يجري—”
حرق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
اهتزت إصبعي فجأة.
“إنه حاليًا تحت تأثير تعويذة قوية. ومع ذلك، لن تدوم التعويذة طويلًا.”
وكأن الأستاذ هولو شعر برد فعلي، أمال رأسه.
مستندًا على الجدار الخارجي لأحد المباني، كان ليون ينظر إلى السماء بتعبير فارغ.
“ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..هل كنت؟”
“لا، لا شيء.”
كنت فخورًا بنكاتي.
أدرت رأسي بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..!”
كان ذلك غبيًا بحق.
“لقد نبضت قبل وقت قصير. لهذا عرفت أنك عدت أخيرًا.”
“أرى. لن أضغط عليك—”
“ما قلته لي من قبل. عندما كنا نجلس بجانب النهر.”
“إحراقها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المنطقة مشبعة بعنصر [اللعنة]. من الأفضل أن تجلب شخصًا متمرسًا في سحر [اللعنة]. سيكون أكثر فائدة عند التعامل مع التنين الحجري.”
تمتمت بصوت منخفض.
كان معناي واضحًا.
“….ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….هل هذا جدي؟”
ضغطت شفتي وهززت رأسي ونظرت بعيدًا. لكن، قبل أن يتحدث الأستاذ مرة أخرى، وجدت نفسي أقاطعه.
حدق ليون في نفس المشهد الذي كنت أنظر إليه.
“حرق الجثث. هل قمت بتدوينها؟”
“اللعنة.”
“…..!”
“…”
وكأن الأستاذ أدرك ما حدث، اتسعت عيناه.
كنت على وشك قول شيء آخر عندما توقفت فجأة.
خطا خطوة للخلف، وأشار إلي.
“إنه أمر مضحك.”
بدت ملامحه وكأنها تقول: “لا، لم تفعل.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “كما ترى، رغم أنني تعرضت لبعض الجروح، إلا أنني بخير.”
وأنا أنظر إليه، أمسكت بفمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
كانت كتفاي تهتزان، لكن لم أستطع التحكم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن بحاجة إلى إنهاء جملتي.
كانت الفرصة جيدة للغاية لأفوتها.
شعرت بعيون المتدربين عليّ وأنا أمشي.
أو هكذا فكرت… حتى توقفت عن الابتسام عندما أصبحت ملامح الأستاذ جدية للغاية.
“صحيح، أنا على دراية بذلك بالفعل.”
“آه.”
“إنه أمر مضحك.”
للحظة، بدأت أندم على تصرفاتي.
وقف في صمت قبل أن يهز رأسه بالإيجاب.
“أنت…”
“الموت…”
كانت نظرة عدم الرضا من الأستاذ هولو واضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزعجني الأمر.
“….يجب أن تشعر بالـ خجل من نفسك.”
قبل أن يغادر، توقف وخطواته توقفت، ثم نظر إليّ.
“….!”
في الماضي، كان السبب الوحيد الذي جعلني أتمسك بالحياة هو أخي.
كان دوري لأخطو خطوة للخلف.
لا يمكن أنه…
خطا هو الآخر خطوة للخلف.
لسبب غريب، وأنا أنظر إلى المشهد، تذكرت محادثة معينة أجريتها مع ليون. محادثة لم يمض عليها وقت طويل.
لا يمكن أنه…
“…”
“أنت جيد.”
“إذا كان ما تقوله صحيحًا، فقد أنقذتني وفرقتي.”
“…..ما زلت صغيرًا جدًا لتتعامل مع أمثالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسحت جبيني، ثم وقفت وغادرت الغرفة. البرد اخترق جلدي مرة أخرى. لم يكن يزعجني حقًا.
“يبدو الأمر كذلك…”
أحد الأسباب التي جعلت تعويذتي قادرة على مساعدة أوريليا في ختم التنين الحجري كان الكثافة العالية لعناصر [اللعنة] في المنطقة المحيطة.
رغم مظهري، كنت تقنيًا في الرابعة والعشرين من عمري.
“لو لم يكن جسدك في حالة جيدة، لكنا قمنا بحرقه قبل إعادته إلى والديك.”
كنت فخورًا بنكاتي.
في تلك اللحظة، استرجعت ذكريات وقتي معهم.
لكن أصبح واضحًا لي أن هناك جبالًا خلف التلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يبدو مختلفا عن الزومبي من قبل.
كرهت أن أعترف بذلك، لكنه هزمني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أزعجني الأمر.
“اللعنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إحراقها.”
أزعجني الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما، هناك ما هو أكثر في الحياة من مجرد أخي.
كنت على وشك قول شيء آخر عندما توقفت فجأة.
“حقًا؟”
شعرت بتغير في ملامحي.
“….همم؟”
ما هذا بحق الجحيم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت محق، على ما أعتقد.”
“….همم؟”
“…..”
وكأن الأستاذ هولو لاحظ ردة فعلي الغريبة، أدار رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتسعت عينا الأستاذ هولو وهو يترك ليون.
وأخيرًا وقعت عيناه على الشيء نفسه الذي كنت أنظر إليه، وتغيرت ملامحه.
“….يرافق كلب الجحيم من رتبة الرعب، تنين حجري. لست متأكدًا تمامًا من قوته، لكنه بالتأكيد أقوى من كلب الجحيم.”
“…..!”
“على الرغم من أنه لا يحدث كثيرًا، إلا أن المتدربين يموتون أحيانًا. هذا أمر لا مفر منه بالنظر إلى العالم الذي نعيش فيه.”
لم يستطع التحكم في نفسه.
“بخصوص ماذا؟”
مستندًا على الجدار الخارجي لأحد المباني، كان ليون ينظر إلى السماء بتعبير فارغ.
“إنه بخير.”
لم يكن يبدو مختلفا عن الزومبي من قبل.
في الواقع، كانت بالفعل على وشك الانكسار.
كان وجهه شاحبًا، وللحظة، ظننت أنني رأيت روحه تغادر جسده.
كانوا فقط يحاولون بشكل أعمى الدخول إلى المدينة.
“مرحبًا! مرحبًا! هل أنت بخير…!؟”
ناولته إياها مرة أخرى.
هزّ الأستاذ هولو جسده، لكن دون جدوى.
“على الرغم من أنه لا يحدث كثيرًا، إلا أن المتدربين يموتون أحيانًا. هذا أمر لا مفر منه بالنظر إلى العالم الذي نعيش فيه.”
ليون كان غير مستجيب تمامًا.
وأنا أفكر في المشهد الأخير من الرحلة، أدركت السبب وراء إصرار أوريليا على إعادة الزومبي إلى هذه المدينة.
“ما الذي يجري—”
كانت أثرًا يعود إلى عائلة إيفينوس. وظيفتها كانت تحديد الموقع العام لأولئك المرتبطين بها. في هذه الحالة، أنا. وبما أن ليون فارسي، كان من الطبيعي أن تكون لديه.
“إنه بخير.”
“لا، إنه ليس—”
“بخير؟ ماذا تقصد بخير؟ ألا ترى عينيه؟ إنها—”
“هل انتظرت حتى الآن ‘لإنقاذي’؟”
“هولو؟”
بدت ملامحه وكأنها تقول: “لا، لم تفعل.”
“…..!”
كنت على وشك قول شيء آخر عندما توقفت فجأة.
اتسعت عينا الأستاذ هولو وهو يترك ليون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليون بجواره أيضًا.
هذه المرة، كان دوره ليبدو مهزومًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن الأستاذ هولو لاحظ ردة فعلي الغريبة، أدار رأسه.
كنت على وشك المتابعة عندما جذب صوت تنقيط انتباهي.
“هل هناك أي شيء آخر يجب أن آخذه بعين الاعتبار؟”
تنقط… تنقط…!
كان ذلك عملاً بلا معنى، ومع ذلك…
عندما نظرت إلى المصدر، اتسعت عيناي. وكذلك فعل الأستاذ، الذي أمسك على عجل بكتفي ليون ومسح زاوية فمه بمنديله، ليصبغ باللون الأحمر.
كنت على وشك قول شيء آخر عندما توقفت فجأة.
“تبًا…! انتظر!”
“…..ما زلت صغيرًا جدًا لتتعامل مع أمثالي.”
حسنًا، ربما كان الأمر جديًا.
“نعم. كنت سأفعل ذلك من أجلك.”
__________________
“…..ما زلت صغيرًا جدًا لتتعامل مع أمثالي.”
“يبدو الأمر كذلك…”
ترجمة : TIFA
أو هكذا فكرت… حتى توقفت عن الابتسام عندما أصبحت ملامح الأستاذ جدية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إحراقها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات